مجلة رابسا العدد الخامس

Page 1

‫العدد الخامس‬ ‫لسنةرابع‬ ‫العدد ال‬ ‫الثانٌة‬ ‫ا‬

‫السنة الثانٌة‬

‫األربعاء ‪1‬فبراٌر‪2012‬‬


‫المدٌر العام‪:‬‬

‫م‪.‬عبد العزيز الهاشي‬ ‫رئٌس التحرٌر‪:‬‬

‫خمزة الهاشي‬ ‫تدقٌق ومراجعة‪:‬‬

‫م‪.‬اخمد عبدو سيدي‬ ‫خمودة مدمد البشير‬ ‫تجمٌع الصور‪:‬‬

‫ن ـ ــاجي الهاشي‬ ‫خدمات إنتاجٌة ‪:‬‬ ‫هيثم الغرياني‬ ‫آ‬ ‫عبدالصمد االندي‬ ‫عمر صالح عمر‬

‫تصمٌم و إخراج ‪:‬‬ ‫اإلعالنٌة لٌبٌا‬

‫بسم هللا الرحمن الرحٌم‬ ‫وصلى هللا على‬ ‫للمتقٌن‪.‬‬ ‫والعاقبة‬ ‫الرحٌم‬ ‫الرحمن‬ ‫الحمد هلل رب العالمٌن‪.‬بسم هللا‬ ‫‪.‬‬ ‫والمرسلٌن‬ ‫األنبٌاء‬ ‫جمٌع‬ ‫والصالة وعلى‬ ‫محمد خاتم النبٌ​ٌن‪.‬‬ ‫والسالم على خاتم األنبٌاء والمرسلٌن‬ ‫وجمٌع‬ ‫اللٌبً‬ ‫الشعب‬ ‫رابسا‬ ‫مجلة‬ ‫تحرٌر‬ ‫تهنً أسرةسٌدنا محمد علٌه أفضل الصالة وأزكى التسلٌم‬ ‫المصطفى سٌدنا وحبٌبنا‬ ‫المسلمٌن بقدوم ذكرى مولد‬ ‫وبعد التحٌة ‪:‬‬ ‫التسلٌم‪,‬‬ ‫الصالة وأتم‬ ‫هلل علٌه‬ ‫وأطٌب األمانً‬ ‫أفضل التهانً‬ ‫التحرٌر بأحر‬ ‫عبداأسرة‬ ‫محمد ابنتتقدم‬ ‫لنقترب‬ ‫الفرصة‬ ‫ٌنبغً علٌنا‬ ‫الدراسً‬ ‫نغتنم العام‬ ‫أنببداٌة‬ ‫والطالبات‬ ‫المناسبةالطلبة‬ ‫فمثل هذه لجمٌع‬ ‫الصالة مشرقا‬ ‫نرى فٌه غدا‬ ‫الجدٌد كلٌا‬ ‫لبناءوكما‬ ‫والسالم‬ ‫والذيعلٌه‬ ‫المصطفى‬ ‫أكثر فأكثر من‬ ‫ً‬ ‫طلبة‬ ‫ٌا‬ ‫لكم‬ ‫ا‬ ‫فهنٌئ‬ ‫‪,‬‬ ‫لٌبٌا‬ ‫به‬ ‫تفتخر‬ ‫لٌبً‬ ‫مواطن‬ ‫ٌجب علٌنا أن نقتدي به فً حٌاتنا العلمٌة والعملٌة ومن‬ ‫المواطن ً‬ ‫خاصةفًفأنتم‬ ‫ٌحتاجهاالتعلٌم‬ ‫األساسٌة من‬ ‫أهم صفاتالمرحلة‬ ‫ولدتمهذا‬ ‫وقتنا‬ ‫النبً التً‬ ‫أختً على حب‬ ‫المواطنتربٌكم‬ ‫مؤسسات علمٌة‬ ‫هً العفولتنشؤوا‬ ‫المواطنة‬ ‫وسطلذا أخً‬ ‫والتسامح‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الوطن‬ ‫به‬ ‫وتنفعوا‬ ‫ٌنفعكم‬ ‫ما‬ ‫وتعلمكم‬ ‫والوطن‬ ‫فً هذه هللا‬ ‫المناسبة دعونا نتناسى أحقادنا ونسامح بعضنا‬ ‫التعلٌم‬ ‫بعجلة‬ ‫الدفع‬ ‫فً‬ ‫ٌساهم‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫نشكر‬ ‫فلذا‬ ‫البعض ونتخذ من نبٌنا قدوة حسنة كما أمرنا هللا تعالى‬ ‫علٌه بأنهم‬ ‫والمدرسات‬ ‫األمام‪ ,‬ونذ ّكر‬ ‫بقوله ‪ ( :‬إلى‬ ‫الصالة‬ ‫المدرسٌنوقوله‬ ‫للمتقٌن إماما ً )‬ ‫واجعلنا‬ ‫إلى‬ ‫ٌوصلوها‬ ‫أن‬ ‫ٌجب‬ ‫أمانة‬ ‫فهً‬ ‫رسالة‬ ‫ٌحملون‬ ‫والسالم " أئمة نقتدي بمن قبلنا‪ ,‬وٌقتدي بنا من بعدنا‬ ‫األجٌال التً تلٌهم ‪.‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫كما تعتذر أسرة تحرٌر المجلة عن األخطاء‬ ‫القارئ هانحن نضع ً بٌن ٌدٌك العدد الخامس‬ ‫عزٌزي‬ ‫ً‬ ‫إمالئٌة كانت أو تعبٌرٌة فً العدد السابق‪ ,‬فالبشر‬ ‫لمجلتنا ونتمنى تنال الرضً والقبول فمجلة رابسا من‬ ‫لٌسوا معصومٌن من الخطأ ونحن نرحب بالنقد‬ ‫الشباب وإلى الشباب ‪.‬‬ ‫ألننا من الخطأ نتعلم فنقدم األفضل‪ ,‬ونتمنى أن‬ ‫‪.‬‬ ‫لٌبٌا‬ ‫هللا‬ ‫فحفظ‬ ‫ٌالقً هذا العدد منكم الرضا والقبول ‪.‬‬ ‫التحرٌر‬ ‫والعزة للٌبٌا والمجد والكرامة أسرة‬ ‫للٌبٌ​ٌن ‪.‬‬ ‫أسرة التحرٌر‬

‫‪AL-ELANI A LIBYA‬‬

‫مجموعة شبابية‬ ‫وال تتبع اي جهة او هيئة خكومية‬ ‫رابسا ليبية مستقلة خرة‬


‫يابــالدي‬ ‫ٌابالدي ٌابالدي بجهادي وجالدي ادفعً كٌد األعادي والعوادي‬ ‫واسلمً‪..‬اسلمً‪..‬اسلمً‪..‬اسلمً طول المدى إننا نحن الفدا‬ ‫لٌبٌا لٌبٌا لٌبٌا‬ ‫ٌابالدي أنت مٌراث الجدود ‪ ...‬ال رعى هللا ٌداً تمتد لك ‪ ..‬فاسلمً إنا على الدهر‬ ‫جنود ‪ ...‬ال نبالً إن سلمت من هلك‬ ‫وخذي منا وثٌاقات العهود ‪ ...‬إننا ٌا لٌبٌا لن نخذلك ‪ ..‬لن نعود للقٌود ‪ ......‬قد‬ ‫تحررنا وحررنا الوطن‬ ‫لٌبٌا لٌبٌا لٌبٌا‬ ‫ٌابالدي ٌابالدي بجهادي وجالدي ادفعً كٌد األعادي والعوادي‬ ‫واسلمً‪..‬اسلمً‪..‬اسلمً‪..‬اسلمً طول المدى إننا نحن الفدا‬ ‫لٌبٌا لٌبٌا لٌبٌا‬ ‫جرد األجداد عزما ً مرهفا ‪ٌ ..‬وم نادهم مناد للكفاح ‪ ..‬ثم ساروا ٌحملون‬ ‫المصحفا ‪ ..‬بالٌد األولى وباألخرى السالح‬ ‫فإذا فً الكون دٌن وصفا ‪ ..‬وإذا العالم خٌر وصالح ‪ ..‬فالخلود للجدود ‪..‬إنهم‬ ‫قد شرفوا هذا الوطن‬ ‫لٌبٌا لٌبٌا لٌبٌا‬ ‫ٌابالدي ٌابالدي بجهادي وجالدي ادفعً كٌد األعادي والعوادي‬ ‫واسلمً‪..‬اسلمً‪..‬اسلمً‪..‬اسلمً طول المدى إننا نحن الفدا‬ ‫لٌبٌا لٌبٌا لٌبٌا‬ ‫ٌا بن لٌبٌا ٌا بن آساد الشرى‪ ..‬إننا للمجد والمجد لنا ‪..‬مذ سرونا حمد القوم‬ ‫السرى‪..‬بارك هلل لنا استقاللنا‬ ‫فابتغوا العلٌاء شأوا فً الورى ‪ ..‬واستعدوا للوغى أشبالنا‪..‬للغالب ‪ٌ..‬اشباب‬ ‫‪..‬إنما الدنٌا كفاح للوطن‬ ‫لٌبٌا لٌبٌا لٌبٌا‬ ‫ٌابالدي ٌابالدي بجهادي وجالدي ادفعً كٌد األعادي والعوادي‬ ‫واسلمً‪..‬اسلمً‪..‬اسلمً‪..‬اسلمً طول المدى إننا نحن الفدا‬ ‫لٌبٌا لٌبٌا لٌبٌا‬

‫عـــــــــــــــــاشت لٌــــــــــــــبٌـــــــــــــــــا حــــــــــــــــــرة‬


‫إلى كل موظفً‬

‫المصارف فً‬ ‫غات‬

‫اإلخوة موظفً مصرؾ‬ ‫شمال أفرٌقٌا والمصرؾ‬ ‫التجاري فرع ؼات‪ ،‬نقدر‬ ‫لكم كل المجهودات التً‬ ‫تبذلونها فً سبٌل عودة‬ ‫سٌر العمل بالمصارؾ‬ ‫ولكن المواطن ٌستحق‬ ‫منكم اٌضا ً االحترام داخل‬ ‫مصارفكم‪ ،‬فكل ماٌراه‬ ‫الزبائن من تمٌ​ٌز فً‬ ‫المعاملة ٌعكس صورة‬ ‫سلبٌة لموظؾ لٌبٌا‬ ‫الجدٌدة‪ ،‬فالمعاملة الحسنة‬ ‫تترك فً زبائنكم أثراً‬ ‫طٌبا ً وتفرض علٌهم‬ ‫التؽٌ​ٌر والتصرؾ بطرٌقة‬ ‫باقً‬ ‫داخل‬ ‫الئقة‬ ‫اإلدارات‪ ،‬أخً الموظؾ‬ ‫ساهم فً التؽٌ​ٌر من أجل‬ ‫تعامالت إدارٌة عصرٌة‬ ‫تساعد فً خدمة الوطن‬ ‫والمواطن ‪.‬‬ ‫وحفظ هللا لٌبٌا‬

‫هٌا بنا نبنً لٌبٌا‪ ،‬فلنمد أٌدٌنا لبعضنا‪ ،‬وننسى أحقادنا‬ ‫ونرتقً ببالدنا ‪ ..‬لٌبٌا ‪ ..‬إنها التً ٌجب علٌنا أن نقاتل‬ ‫من أجلها ال أن نتقاتل علٌها ‪.‬‬ ‫إن بالدنا تمر بفترة خطٌرة تتطلب تظافر الجهود‪،‬‬ ‫من أجلها ومن أجل مستقبل أبنائنا‪ :‬كفانا دماءً‪ ،‬فلنضع‬ ‫السالح ولنعد إلى المكان الذي ٌجب أن نكون فٌه فً‬ ‫مرحلة البناء‪.‬‬ ‫ٌا من تزرعون األشواك فً طرٌق البناء‪ٌ ،‬ا من‬ ‫تتمنون الدمار لهذا البلد‪ ،‬عفواً‪ ..‬لن نسمح لكم بؤن‬ ‫تجرونا إلى الظالم‪ ،‬أبداً لن نعود إلى الوراء‪ ،‬اتقوا هللا‬ ‫فً أنفسكم‪..‬‬ ‫ومن هنا أدعو كل من تهمه لٌبٌا الحبٌبة ألن ٌفسح‬ ‫ً‬ ‫فرصة لنبنً‪ ،‬والصبر مطلوب‪،‬‬ ‫لنا المجال‪ ،‬أعطونا‬ ‫األمر لٌس كن فٌكون‪ ،‬فلٌبٌا مدمرة أصالً ولٌس بها‬ ‫أي بُنىً تحتٌة‪ ،‬وال مإسسات حقٌقٌة للدولة‪ ،‬أو أٌة‬ ‫مإسسات مدنٌة‪ ،‬وشبابها محبط‪ ،‬ومنهزم داخلٌا ً من‬ ‫وعود النظام السابق ‪-‬لٌبٌا الؽد مثالً‪ ،-‬ال فنحن سنبنً‬ ‫لٌبٌا الٌوم‪ ،‬والبناء ٌبدأ من اإلنسان ولٌس من العمار‪،‬‬ ‫وسنواكب عملٌات البناء بالتوازي على خط مقابل‪،‬‬ ‫ونمنعها من االنحراؾ‪ ،‬فنحن (شباب لٌبٌا الحر) ‪.‬‬


‫عنوان جلسة أقامتها مجموعة شباب ؼات الحر‬ ‫(رابسا)‪ ،‬استهدفت طالب مدرسة ؼات الثانوٌة‬ ‫‪،‬والتً ستكون أول الخطوات لعبور جسر‬ ‫التواصل الذي سٌمتد إلى كافة المإسسات‬ ‫التعلٌمٌة بالمنطقة‪ ،‬والهدؾ من هذه الحملة هو‬ ‫خلق قناة لالتصال وفضاء حر للحوار‬ ‫والتصالح بٌن اإلخوة‪ ..‬األصدقاء‪ ..‬طالب‬ ‫المدرسة‪ ..‬أبناء ؼات‪ ..‬شرٌحة الشباب الذي‬ ‫سٌبنً لٌبٌا كما ٌجب أن تكون‪ ،‬وكان ضٌفً‬ ‫هذه الجلسة‪:‬‬ ‫المهندس خالد دنده ‪:‬محاضر فً المعهد العالً‬ ‫للمهن الشاملة بالبركت ‪.‬‬ ‫واألستاذ جبرٌل نسامو ‪ :‬مدٌر الشإون اإلدارٌة‬ ‫والمالٌة بمكتب التربٌة والتعلٌم ‪.‬‬ ‫تناول الضٌفٌن عدة محاور كان أهمها االحتقان‬ ‫القائم بٌن الطلبة وبعض الشخصٌات بالمدرسة‪،‬‬ ‫وحتى بٌن الطلبة أنفسهم‪.‬‬

‫كما حاوال تسلٌط الضوء على اآلثار السلبٌة لهذه‬ ‫المشكلة‪ ،‬وما سٌترتب علٌها من مضاعفات تضر‬ ‫بتحصٌل الطلبة بصفة عامة‪ ،‬فالمشكلة اجتماعٌة أكثر‬ ‫منها سٌاسٌة فاالختالؾ فً الرأي ووجهات النظر ال‬ ‫ٌفسد الود والمحبة والترابط بٌنهم‪.‬‬ ‫وكان اإلقبال مرضٌاً‪ ،‬لكنه لم ٌرق إلى المستوى‬ ‫المطلوب‪ ،‬إال أننا راضون بما قدمناه وبصفتنا من‬ ‫مإسسات المجتمع المدنً سنعمل علً تكثٌؾ الجهود‬ ‫والندوات ونشرات التوعوٌة بخصوص هذا‬ ‫مدٌري الموسسات‬ ‫الموضوع ‪ ،‬ونؤمل من‬ ‫المستهدفة أبدء التعاون واالهتمام بهكذا ندوات ونشدد‬ ‫العتب علً مسإلً التربٌة والتعلٌم بعدم تشكٌل لجنة‬ ‫تعالج هذا الموضوع قبل أن ٌتفاقم ‪ ،‬وال ننسى أن‬ ‫بعضا ً من اللوم ٌقع علٌنا كمإسسات المجتمع المدنً‬ ‫لكوننا قد تؤخرنا بعض الشًء فً المشاركة لحل‬ ‫المشكلة فً حٌن كان علٌنا منذ البداٌة توقع انتقال‬ ‫عدواها من الشارع إلى المدارس ‪.‬‬ ‫وأتمنى من الطالب أن ٌتعاونوا معنا وٌتفاعلوا معنا‬ ‫فً الجلسات الحوارٌة القادمة ‪،‬فقط فرصة كل‬ ‫مانحتاجه لنتناقش ونتحاور ونتبادل األفكار بكل‬ ‫حرٌة بدون أي حواجز أو قٌود وهكذا تكون‬ ‫الدٌمقراطٌة من أجلكم ومن اجل وطنكم لٌبٌا الحبٌبة‬ ‫‪.‬‬ ‫حفظ هللا لٌبٌا ودامها لشبابها‬

‫الفرق بٌن االستفتاء واالنتخاب هو أن الشعب ‪:‬‬ ‫* فً االنتخاب ‪ٌُ :‬ختار شخص معٌن لمنصب معٌن ‪.‬‬ ‫* فً االستفتاء ‪ٌ :‬كون حول اختٌار الشعب لموضوع معٌن ‪.‬‬ ‫واالستفتاء هنا ٌكون دستورٌا إذا كان المقصود به معرفة رأي‬ ‫الشعب فً دستور جدٌد‪ ,‬أو تعدٌل دستور قدٌم‪ ,‬كما أن‬ ‫االستفتاء هو أحد مظاهر الدٌمقراطٌة المباشرة ‪.‬‬


‫توجهت مجلة رابسا الى مدٌرٌة األمن‬ ‫الوطنً ؼات وقابلت المدٌر " العقٌد ‪:‬‬ ‫المدنً عبدهللا مرتضى "‪ ،‬فسؤلناه عدة اسئلة‬ ‫وعلمنا منه عدة امور‪:‬‬ ‫* سألناه عن سبب تأخر عناصر األمن‬ ‫الوطنً فً اإللتحاق بأعمالهم ؟‬ ‫ فؤجاب قائالً ان وزارة الداخلٌة قد وجهت‬‫ندا ًء فً اول تصرٌح لها فً الثامن من‬ ‫اكتوبر للعام الماضً والذي لم ٌلتحق فذلك‬ ‫ألسباب شخصٌة ‪.‬‬ ‫وقد دعت المدٌرٌة بعد تكلٌفً مباشرة‬ ‫ألجتماع جامع لكافة منتسبٌها لحثهم‬ ‫لأللتحاق و األنضباط و المساهمة لحفظ‬ ‫األمن بالمنطقة‪ ،‬وكان هنالك استجابة فً‬ ‫باديء األمر‪ ،‬لكن األمر بدأ بالتراجع شٌئا ً‬ ‫فشٌئا ً حتى تحول الى احتجاجات ومطالبات‬ ‫بتؽٌ​ٌر مدٌر األمن الوطنً بالمنطقة ‪.‬‬ ‫*لماذا خرج عناصر الشرطة فً مظاهرات‬ ‫وطالبوا بتغٌ​ٌرك ؟‬ ‫ ألننا تحولنا الى اتخاذ اإلجراءات العقابٌة‬‫لؽٌر الملتحقٌ​ٌن والذٌن ٌحاولون اشاعة‬ ‫الفوضى بالبالد‪ ،‬ومن خالل المتابعة األمنٌة‬ ‫بدأنا بإتخاذ بعض اإلجراءات التً جعلت‬ ‫بعض المنتسبٌن ولألسؾ مع تحرٌض من‬ ‫الطابور الخامس على التمرد على مدٌر‬ ‫األمن والمطالبة بإقالته ظنا ً منهم بؤن‬ ‫اإلجراءات المتخذة من قبلنا هً اجتهادات‬ ‫شخصٌة‪ ،‬ولكن هذه اإلجراءات هً نتاج‬ ‫تعلٌمات من وزارة الداخلٌة ‪.‬‬

‫* من الناحٌة القانونٌة هل ٌصح لعناصر الشرطة‬ ‫واألمن الوطنً الخروج فً مظاهرات واعتصامات‬ ‫؟‬ ‫ وجهت وزارة الداخلٌة تعلٌمات كتابٌة تنص على‬‫ان كافة منتسبٌها الٌحق لهم ان ٌتظاهروا او ان‬ ‫ٌعتصموا او ٌتركوا اعمالهم او ان ٌحتجوا على‬ ‫تكلٌؾ او طرد رإساء فهذا من اختصاص الوزارة‬ ‫‪.‬‬ ‫وعلى كل من لدٌه معلومات ضد اي عضو باألمن‬ ‫الوطنً قد اساء للشعب اللٌبً‪ ،‬علٌه ان ٌتقدم‬ ‫بتقرٌر مدعم باألدلة و الحجج موقعا ً باسمه ثالثٌا ً‬ ‫والوحدة التً ٌتبعها بكل شجاعة‪.‬‬ ‫* مااإلجراءات التً ٌمكن اتخاذها فً حق العناصر‬ ‫المضربٌ​ٌن عن العمل ؟‬ ‫ عممت وزارة الداخلٌة كتابا ً ٌنص على العقوبات‬‫المترتبة على هذه التصرفات التً تصل الى اٌقاؾ‬ ‫المرتب بل حتى الى الفصل من العمل ‪.‬‬ ‫* ماهً الخطط المستقبلٌة لمدٌرٌة األمن الوطنً ؟‬ ‫التوجد خطط ثابتة لبسط األمن بشكل عام‬ ‫فتحركاتنا واإلجراءات التً نتبعها رهن‬ ‫بالمستجدات على الساحة األمنٌة ‪.‬‬ ‫وقد تقدم العقٌد المدنً عبدهللا مرتضى برسالة عبر‬ ‫مجلتنا لكافة العناصر التً تعمل تحت إمرته الى‬ ‫االلتحاق بالعمل و اإلنضباط ‪.‬‬ ‫وحفظ هللا لٌبٌا‬ ‫حاوره‪/‬حمودة انفونً‬


‫مناسبة عظٌمة لذكرى مولد صاحب الخلق العظٌم محمد ابن عبدهللا علٌه الصالة والسالم ‪:‬‬ ‫ولد النبً صلى هللا علٌه وسلم ٌوم االثنٌن التانً عشر من ربٌع االول لعام الفٌل فً مكة المكرمة‬ ‫وبوالدته سطع نور الحق لٌكون رحمة للعالمٌن ‪ ،‬كان فً صؽره مثال للقدوة الحسنة وعظمة للخلق‬ ‫ومن صفاته التسامح والعفو فهذا ابسط ماعلى المسلم ان ٌتحلى به‪ ،‬اخً المسلم اٌن انت من خلق النبً‬ ‫فاتخذ من ذكرى المولد ٌوما تسؤل فٌه نفسك ‪.،‬وال تنسوا ان تكثرو من الصالة والسالم علٌه‪.‬‬

‫إن دراسة السٌرة النبوٌة الشرٌفة ٌجب أن تركز على جملة أمور منها‪:‬‬ ‫‪-1‬إظهار الفترة التً ولد فٌها المصطفى صلى هللا علٌه وسلم لمعرفة أهمٌة وجوده فٌها ‪.‬‬ ‫‪-2‬أن تدرس أحداث الرسول صلى هللا علٌه وسلم‪ ،‬والتً كانت كلها دروسا ً وعبراً لبنً اإلنسان‪ ،‬حٌث‬ ‫هو أسوة للعالمٌن كما أمرنا الباري عز وجل‪ ،‬والبد للمتؤسً أن ٌعرؾ أحداث وتصرفات المتؤسى به ‪.‬‬ ‫‪-3‬أن نفهم المواقؾ الرئٌسٌة ‪-‬وكلها مواقؾ رئٌسٌة بطبٌعة الحال‪ -‬من سٌرته لنتعلم كٌؾ نسوس أنفسنا‬ ‫أوالً‪ ،‬وكٌؾ ٌسوسنا قادتنا ثانٌاً‪ ،‬وأن نعرؾ المعنى اإلنسانً الذي أراده الباري عز وجل من محمد‬ ‫صلى هللا علٌه وسلم أن ٌعلمنا إٌاه ‪.‬‬ ‫‪-4‬أن نعرؾ الفرق بٌن التخطٌط اإللهً للبشر وبٌن التخطٌط الوضعً عن طرٌق المقارنة ضمن‬ ‫أحداث السٌرة لنعرؾ مدى الرحمة التً ٌسبؽها الباري على عباده ومدى الظلم الذي ٌضمره اإلنسان‬ ‫ألخٌه اإلنسان حٌن ٌترك أن ٌخطط على هواه ‪.‬‬ ‫‪-5‬أن نتعلم من سٌرة الرسول صلى هللا علٌه وسلم كٌؾ نفهم اإلسالم‪ ،‬عقٌدة وكتبا ً وتشرٌعاً‪ ،‬فكثٌر من‬ ‫ً‬ ‫تفسٌرٌة لإلسالم‪ ،‬فلٌس اإلسالم عبارة عن‬ ‫األحداث التً مر بها النبً صلى هللا علٌه وسلم كانت‬ ‫الكلمات التً ٌتضمنها القرآن فقط أو الحدٌث النبوي فقط‪ ،‬وإنما معانً التً ٌحملها المصدران المهمان‬ ‫الشٌخ‪/‬عبدهللا صالح بركة‬ ‫المواطنون بحً القلعة ٌتسؤلون عن المٌاه التً تصل منازلهم خالل‬ ‫هذه األٌام هل هً صالحة للشرب أم أنها كما تقول الشائعات هً‬ ‫مٌاه مخصصة لري الحدائق والمسطحات الخضراء‪ ،‬مع العلم بؤن‬ ‫المٌاه بالحً فً السابق كانت أفضل‪ ،‬والسإال المطروح هنا من‬ ‫أٌن أتت هذه المٌاه ؟ وٌحق للمواطن أن ٌسؤل ومن واجب المسإول‬ ‫أن ٌوضح له األمر ونحن فً رابسا بصدد فتح تحقٌق فً ذلك ‪.‬‬


‫اإلبداع جزء من الحٌاة لنعش الحاضرة كما نشاء ولٌس كما ٌكون فً مجال رحب من الحرٌة‬ ‫و اإلبداع والتسامح و الصفاء وتوب فٌها الخالفات وتفٌض المشاعر من ثقة وإرادة نحو‬ ‫مستقبل زاهر لنا من اجل الشباب وال ٌزال الشباب عماد األوطان وذخرها وبانً مجدها ‪.‬‬

‫الهٌكلٌة‬ ‫*رئٌس اللجنة العلٌا‬ ‫*نائب رئٌس اللجنة العلٌا‬ ‫*رئٌس لجنة الشإون االدارٌة‬ ‫والمالٌة‬ ‫*رئٌس اللجنة االعالمٌة‬ ‫*رئٌس اللجنة الثقفاٌة‬ ‫*رئٌس اللجنة االمنٌة‬ ‫*رئٌس اللجنة العالقات العامة‬ ‫*رئٌس لجنة اعداد المكان‬ ‫*رئٌس لجنة المتابعة و االرشاد‬ ‫‪ _1‬لجنة الشؤون االدارٌة والمالٌة‬ ‫*القسم المالى‬ ‫*القسم االدارى‬ ‫*قسم االستعالمات‬ ‫*قسم الخدمات‬ ‫‪_2‬اللجنة االعالمٌة‬ ‫*قسم المصورٌن‬ ‫*قسم المذٌعٌن‬ ‫*قسم االخراج‬ ‫‪_3‬اللجنة الثقافٌة‬ ‫*قسم المسابقات‬ ‫*قسم المعارض‬ ‫*قسم العروض‬ ‫*قسم الحراك السٌاسى‬ ‫*قسم النشاط الرٌاضى‬

‫‪_4‬لجنة اعداد المكان‬ ‫*قسم الدٌكور‬ ‫*قسم البناء‬ ‫*قسم الكهرباء‬ ‫‪_5‬لجنة العالقات العامة والدعاٌة‬ ‫*قسم االدعاٌة‬

‫انواع المسابقات‬ ‫*كنز الحرٌة‬ ‫*الطهى الشعبى‬ ‫*سإال على الهواء‬ ‫*قصة قصٌرة‬ ‫*مسابقات اطفال‬ ‫*خواطر _خط _رسم‬ ‫*هواة التصوٌر‬ ‫*نحت االسفنج‬ ‫*منافسات فرق المسٌقة‬ ‫*شعر‬ ‫*عزؾ منفرد‬ ‫لمن ٌرؼب فى االستفسار اوالمشاركة الحضور الى المركز‬ ‫الثقافى ((ؼات)) او االتصال علً االرقام االتٌة‪:‬‬ ‫‪0925742865 – 0918913930‬‬ ‫ٌدا بٌد من أجل تطوٌر االبداع‬ ‫وحفظ هللا لٌبٌا وشبابها‬ ‫شباب التظاهرة الكبرى لإلبداع‬


‫إن تربٌة الطفل وتعلٌمه ٌجب أن ٌكونا هما العنصر األساسً والثانً مباشرة بعد التؽذٌة الجسدٌة‬ ‫وتنمٌة البدن فً حسابات األسرة ألن النشؤ هم أقٌم شًء فً األسرة ٌجب أن ٌحظوا بتعلٌم وتربٌة‬ ‫دقٌقة وأنطالقا ً من هذه المفاهٌم فاألسرة هً المهد األول الذي ٌتلقى منه النشؤ مبادئ التربٌة‬ ‫كالخٌر والصدق واألمانة والتعاون ٌجب أال ٌسعى احد فً األسرة إلى تحطٌم شخصٌة الطفل‬ ‫بالتصرفات المسٌئة أو الكلمات القاسٌة أو التقلٌل من شؤنه بل ٌجب اشعاره وإكسابه المشاعر التً‬ ‫تؽذي فٌه أنه شخصٌة لها كٌانها فً األسرة مما ٌجعله مدركا ً ومتفهماً وواعٌا ً بالمجتمع الذي‬ ‫ٌعٌش فٌه ‪.‬‬ ‫فٌجب على الشاب أن ٌكون صاحب معارؾ ومهارات تمكنه من إدارة أمور حٌاته بشكل مستقل‬ ‫معتمدا على نفسه ومكتسبا ً الشخصٌة السوٌة والسلمٌة المتوائمة مع المجتمع الذي ٌعٌش فٌه‬ ‫وكعنصر من عناصره ‪.‬‬ ‫لم تشهد العصور السابقة فً تعلٌم الصبٌة وتربٌتهم ماتشهده األٌام الراهنة من تعدد للروافد فنحن‬ ‫نرى إلى جانب البٌت التعلٌم الدٌنً والتعلٌم المدرسً والتلقٌن البٌئً وكانت المبادئ والقٌم تنقل‬ ‫من جٌل إلى جٌل عبر األباء ومن ٌعٌشون فً محٌطهم من الكبار ‪.‬‬ ‫ؼن المجتمعات اإلسالمٌة شؤنها شؤن كل المجتمعات األخرى تعٌش فً تؽٌرات اجتماعٌة‬ ‫متسارعة وكسائر العالم المعاصر فإن التؽٌر ٌرتبط بالصناعة والتكنولوجٌا المتطورة قد أحدث‬ ‫تخبطا ً وتؤزما ً ثقافٌا ً وأجتماعٌا ً فً حٌاة األفراد ‪.‬‬ ‫إن شخصٌة الشاب عندما تكون مشبعة ومدعمة بكل القٌم األخالقٌة والتربوٌة هً التً ٌمكن أن‬ ‫ٌعول علٌها المجتمع فً مسٌرته وفً تقدمه وحضارته ‪.‬‬ ‫م‪ .‬مختار حسن األنصاري‬


‫اعداد‪ /‬ربٌعة أمؽار‬

‫المآب ‪ :‬المرجع المنقلب‬ ‫اآلنك ‪ :‬الرصاص‬ ‫اآلل ‪ :‬السراب‬ ‫اإلبرٌسم ‪ :‬الحرٌر‬ ‫المؤبض ‪ :‬باطن الركبة‬ ‫الوسن ‪ :‬النعاس‬ ‫األرجوان ‪ :‬األحمر القانً‬ ‫اإلستبرق ‪ :‬الدٌباج الؽلٌظ‬ ‫البُخس ‪ :‬النقص‬ ‫البرطمة ‪ :‬االنتفاخ ؼضبا ً‬ ‫البرقشة ‪ :‬التفرق‬

‫* الناس أجناس فال تكن من‬ ‫الجنس الذي تقدمت النون‬ ‫علً الجٌم‬ ‫* الجنسٌات تختلؾ لكن البشر‬ ‫واحد فال تنظر للجنسٌة من‬ ‫اي بلد تنتمً لكن أعرؾ قلبه‬ ‫وتفكٌره الً أى مبدأ ٌنتمً‬ ‫* من لم ٌشرب من بئر‬ ‫التجربة مات عطشان فً‬ ‫بحور الجهل‬ ‫بقلم‪/‬عزة بوشٌبة‬

‫أول جرٌدة صدرت باللؽة العربٌة هً جرٌدة الوقائع المصرٌة التً أصدرها محمد‬ ‫علً باشا ‪1828‬م لتكون بمثابة الجرٌدة الرسمٌة التً تنشر قرارات السلطة ‪.‬‬ ‫اما الجرٌدة هً كلمة جدٌدة فً القاموس العربً بمعنى صحٌفة التً تصدر ٌومٌا ً او‬ ‫اسبوعٌا ً‪ ،‬والجرٌدة فً اللؽة العربٌة هً السعفة الطوٌلة رطبة كانت ام ٌابسة ‪.‬‬ ‫وأول من اطلق على صحٌفته لفظ جرٌدة هو المرحوم "احمد لطفً السٌد" فقد‬ ‫صدرت فً سنة ‪1907‬م ‪.‬‬

‫هو مإسس الجمهورٌة التركٌة وأول رإسائها‪ ،‬ولد مصطفى رضا فً سالونٌك عام‬ ‫‪ ،1880‬وأظهر نبوؼا ً فً المدرسة األبتدائٌة‪ ،‬وأثناء دراسته بالمدرسة العسكرٌة‬ ‫"مناستٌر" فً قدونٌا أعجب به احد أساتذته بسمو أخالقه فؤطلق علٌه لقب "كمال"‬ ‫فؤصبح اسمه مصطفى كمال‪ ،‬وعرؾ بهذا االسم ةأشتهر به ‪.‬‬


‫الوطن ‪ -‬هو عبارة عن المكان التً ٌرتبط بها الشعب ارتباطا تارٌخٌا طوٌال‪ .‬المنطقة‬ ‫التً تولدت فٌها الهوٌة الوطنٌة للشعب‪ .‬أو باختصار ذلك المكان الذي ممكن ان ٌفدى‬ ‫بالروح والدم لٌست هذه المنطقة الجؽرافٌة بالضرورة مكان والدة الشخص‪ ،‬بل هً‬ ‫المنطقة الجؽرافٌة التً ولدت فٌها أمته‪ .‬تعنً هذه الكلمة فً لؽات مختلفة الوطن فً‬ ‫السٌاق المعبر عن االنتماء‬ ‫االنتخابات هً عملٌة صنع القرار‪ ،‬والتً ٌقوم بها الشعب باختٌار فرد منهم لمنصب‬ ‫رسمى‪ .‬هذه هً الطرٌقة المعتادة التً تتبعها الدٌمقراطٌة الحدٌثة لملء المقاعد فً‬ ‫المجلس التشرٌعً‪ ،‬وأحٌانا فً السلطة التنفٌذٌة والسلطة القضائٌة‪ ،‬والحكم المحلً‬ ‫واإلقلٌمً‪ .‬كما تستخدم هذه العملٌة أٌضا فً كثٌر من األماكن فً القطاع الخاص‬ ‫ومنظمات األعمال من النوادي والجمعٌات الطوعٌة والشركات‪.‬‬ ‫الفدرالٌة شكل من أشكال الحكم تكون السلطات فٌه مقسمة دستورٌا ً بٌن حكومة مركزٌة‬ ‫(أو حكومة فٌدرالٌة او اتحادٌة) وووحدات حكومٌة أصؽر (األقالٌم‪ ،‬الوالٌات)‪ ،‬وٌكون‬ ‫كال المستوٌ​ٌن المذكورٌن من الحكومة معتمد أحدهما على اآلخر وتتقاسمان السٌادة فً‬ ‫الدولة‪ .‬أما ما ٌخص األقالٌم والوالٌات فهً تعتبر وحدات دستورٌة لكل منها نظامها‬ ‫األساسً الذي ٌحدد سلطاتها التشرٌعٌة والتنفٌذٌه والقضائٌة وٌكون وضع الحكم الذاتً‬ ‫لألقالٌم‪ ،‬أو الجهات أو الوالٌات منصوصا علٌه فً دستور الدولة بحٌث ال ٌمكن تؽٌ​ٌره‬ ‫بقرار أحادي من الحكومة المركزٌة‪.‬‬ ‫العلمانٌة (باإلنجلٌزٌة‪Secularism) :‬تعنً اصطالحا ً فصل الدٌن والمعتقدات الدٌنٌة‬ ‫َ‬ ‫عن السٌاسة‪ ،‬وقد تعنً عدم قٌام الحكومة أو الدولة بإجبار أي أحد على اعتناق وتبنً‬ ‫معتقد أو دٌن أو تقلٌد معٌن ألسباب ذاتٌة ؼٌر موضوعٌة‪.‬‬ ‫اللٌبرالٌة أو اللبرالٌة (من لٌبر ‪liber‬وهً كلمة التٌنٌة تعنً الحر) مذهب سٌاسً أو‬ ‫حركة وعً اجتماعً‪ ،‬تهدؾ لتحرٌر اإلنسان كفرد وكجماعة من القٌود السلطوٌة الثالثة‬ ‫(السٌاسٌة واالقتصادٌة والثقافٌة)‪ ،‬وقد تتحرك وفق أخالق وقٌم المجتمع الذي ٌتبناها‬ ‫تتكٌؾ اللٌبرالٌة حسب ظروؾ كل مجتمع‪،‬‬


‫التعرٌف بمنظمة أساة‬ ‫اسم المنظمة ‪:‬‬ ‫كلمة أساة فً اللؽة العربٌة تعنً "األطباء" وهً‬ ‫جمع كلمة آسى بمعنى "الطبٌب" وٌقال أسى‬ ‫المرٌض أي طببه ورعاه ‪.‬‬ ‫نبذة عن المنظمة ‪:‬‬ ‫هً منظمة طبٌة أهلٌة خٌرٌة تطوعٌة ترعى‬ ‫الجانب الطبً والصحً وهً إحدى مإسسات‬ ‫المجتمع المدنً المختصة بالناحٌة الطبٌة‬ ‫والصحٌة وهً من األوائل فً هذا المجال فً‬ ‫لٌبٌا ‪.‬‬ ‫أؼلب األعضاء ٌعملون فً المجال الطبً وكذالك‬ ‫هنالك بعض أعضائها أٌضا ً طلبة طب ومهندسٌن‬ ‫ومحامٌن وإعالمٌ​ٌن وبها العدٌد من الفرق على‬ ‫سبٌل المثال ‪ :‬فرٌق اإلؼاثة واإلمداد الطبً‪ ،‬فرٌق‬ ‫مهتم بتعلٌم طرق التحكم فً العدوى‪ ،‬فرٌق خاص‬ ‫بالجودة وفرٌق مهتم بالجرحى ومبتوري‬ ‫األطراؾ ‪.‬‬ ‫كما توجد لها عدة فروع منها فرع ؼات‪ ،‬ومدٌر‬ ‫الفرع السٌد مصطفى محمد مصطفى ‪.‬‬ ‫أهداف المنظمة ‪:‬‬ ‫‪ -1‬رعاٌة الفئات الخاصة ‪.‬‬ ‫‪ -2‬ترسٌخ مفهوم الجودة فً مجال الخدمات‬ ‫الطبٌة وتحسٌن كفاءة مقدمٌها إلرجاع الثقة فٌهم‬ ‫ووضع األسس والمعاٌ​ٌر ‪.‬‬ ‫‪ -3‬رفع الوعً الصحً والبٌئً ونشر ثقافة الفكر‬ ‫التطوعً بٌن المواطنٌ​ٌن ‪.‬‬

‫تتقدم مجموعة شباب‬ ‫ؼات الحر رابسا‬ ‫بخالص التعازي إلً‬ ‫أسرة الفقٌد ‪/‬أ‪.‬علً ادم‬ ‫ونسؤل هللا أن ٌتؽمده‬ ‫برحمته وؼفرانه‬

‫‪ -4‬المشاركة فً األعمال اإلنسانٌة واإلؼاثة‬ ‫داخل وخارج البالد وتؤهٌل المجتمع لمجابهة‬ ‫الكوارث واألزمات ‪.‬‬ ‫‪ -5‬تشجٌع الطب الوقائً وتحسٌن الرعاٌة‬ ‫الصحٌة األولٌة ‪.‬‬ ‫‪ -6‬إنشاء منظومة أرشفة إلكترونٌة طبٌة ‪.‬‬ ‫الوسائل لتحقٌق األهداف ‪:‬‬ ‫‪ -1‬تشكٌل لجان اختصاصٌة واستشارٌة من‬ ‫خالل أعضاء الجمعٌة ‪.‬‬ ‫‪ -2‬إنشاء فرٌق طبً متكامل ‪.‬‬ ‫‪ -3‬تنظٌم قوافل إؼاثٌة ‪.‬‬ ‫‪ -4‬إقامة مإتمرات وندوات صحٌة ودورات‬ ‫تدرٌبٌة ‪.‬‬ ‫‪ -5‬إنشاء صحٌفة وموقع إلكترونً خاص‬ ‫بالجمعٌة ‪.‬‬ ‫‪ -6‬تبادل الخبرات والثقافات بٌن األطباء‬ ‫وطالب الطب وباقً فئات المجتمع ‪.‬‬ ‫‪ -7‬التعاون مع المنظمات المناظرة ذات‬ ‫األهداؾ المشتركة ‪.‬‬ ‫‪ -8‬تنسٌق العمل مع مإسسات الدولة لتحقٌق‬ ‫أهداؾ الجمعٌة ‪.‬‬ ‫وألي استفسار االتصال عبر البرٌد‬ ‫اإللكترونً‪:‬‬ ‫‪osaatlibya@gmail.com‬‬ ‫او على صفحة المنظمة بالفٌسبوك ‪:‬‬ ‫‪www.fasebook.com/osaat.org‬‬

‫تتقدم أسرة المجلة ببالػ‬ ‫األسى والتعازي إلً‬ ‫أخونا مختار ناجً ذلك‬ ‫بوفاة والده ونسال هللا‬ ‫الصبر والسلوان‬

‫بقلوب مإمنة بقضاء هللا‬ ‫وقدره تتقدم أسرة المجلة‬ ‫بخالص التعازي‬


‫توجه فرٌق رابسا إلى مستشفى ؼات العام‪ ،‬لتصدق‬ ‫العٌن ما سمعته األذن عبر أثٌر ؼات ‪FM‬من ادعاءات‬ ‫بوجود نقص فً معدات التعقٌم‪ ،‬وانعدام المسكنات‬ ‫والؽٌارات الطبٌة بالمشفى ‪.‬‬ ‫فور وصولنا استقبلنا مدٌر المستشفى المكلؾ السٌد‬ ‫مصطفى محمد عبدالحمٌد‪ ،‬وسؤلناه عن مدى صحة‬ ‫االدعاءات التً وردت عبر ؼات ‪FM‬من قبل احدى‬ ‫ممرضات الطوارئ ؟‬ ‫فؤجابنا بؤن هذه االدعاءات باطلة ‪.‬‬ ‫وعقب المدٌر المكلؾ موضحا ً أن هناك فرقا ً بٌن‬ ‫التعقٌم والتطهٌر‪ ،‬فالتعقٌم ٌتم بواسطة جهاز ٌستعمل‬ ‫البخار ٌسمى (األوتوكالٌؾ)‪ ،‬وهو ٌستعمل لتعقٌم‬ ‫المستلزمات الطبٌة ألنه ٌقضً على كافة الكائنات‬ ‫الحٌة الدقٌقة ال ُم ْمرضة وؼٌر الممرضة ‪.‬‬ ‫أما فً حالة التطهٌر فتستخدم مطهرات مثل‬ ‫البوتاس(الوركٌنة)‪ ،‬التً تقضً على الكائنات الحٌة‬ ‫الدقٌقة ال ُم ْمرضة فقط‪ ،‬وتستعمل لتطهٌر األسطح‬ ‫واألرضٌات‪ ،‬وقد اعتمد البوتاس كمطهر رسمً بكافة‬ ‫مستشفٌات ومراكز لٌبٌا الطبٌة ‪.‬‬ ‫أما فٌما ٌتعلق بالمسكنات فهً متوفرة ولكن لٌست‬ ‫بالكمٌة المطلوبة‪ ،‬وأولوٌة الصرؾ تكون لنزالء‬ ‫المتشفى‪ ،‬فكما تعلمون‪ ،‬المشفى إٌوائً ولٌس مركزاً‬ ‫صحٌاً‪ ،‬ولكن باإلضافة إلى الظروؾ الحالٌة‪ ،‬فقد‬ ‫أجبرنا المواطن الذي ٌتجه إلى المشفى فً كل الحاالت‬ ‫حتى التً ٌمكن معالجتها بالمراكز الطبٌة‪ ،‬أجبرنا على‬ ‫العمل كمستشفى ومركز صحً فً نفس الوقت‪ ،‬وذلك‬ ‫كما أفادنا المسإول عن المخازن واألدوٌة‪ :‬السٌد علً‬ ‫حسن ‪.‬‬ ‫انتقلنا إلى قسم الطوارئ حٌث قابلنا احدى‬ ‫ً‬ ‫قائلة‪ :‬نحن نعانً فعالً من‬ ‫الممرضات التً تحدثت إلٌنا‬ ‫نقص فً الؽٌارات الطبٌة‪ ،‬لكن الموجود ٌفً‬ ‫بالؽرض‪ ،‬ونحن نستخدم جهاز التعقٌم الرئٌسً إذ‬ ‫أصٌب الجهاز الخاص بقسم الطوارئ بعطل ٌوم أمس‬ ‫‪.‬‬

‫بعد ذلك تفقدنا جهاز التعقٌم الرئٌسً وتؤكدنا من‬ ‫أنه ٌعمل بكفاءة ‪.‬‬ ‫ونحن من رابسا نرجو من المواطنٌن عدم‬ ‫تصدٌق كل ما ٌسمعونه من شائعات‪ ،‬ونؤمل من‬ ‫الذٌن ٌنشرون تلك الشائعات أن ٌتقوا هللا فٌنا وفً‬ ‫مدٌنتنا الحبٌبة ‪..‬‬ ‫وعاشت لٌبٌا حرة‬

‫معلومات طبٌة‬ ‫القولون العصبً‬ ‫هو تداخل أو تخبط فً إشارات تٌارات‬ ‫وإرسال العصبً لخالٌا العصبٌة فً‬ ‫القولون مما ٌإدي إلى اضطرابات وآالم‬ ‫شدٌدة فً الجهة الٌسرى من البطن ‪.‬‬ ‫وٌكون نتاج لتوتر عصبً أو االكتئاب‬ ‫أو الحساسٌة من بعض مشتقات القمح أو‬ ‫عدم قدرة الجهاز الهضمً على هضم‬ ‫بعض مشتقات األلبان وؼٌرها من‬ ‫األسباب‪ ،‬ولوحظ أن بعض أدوٌة‬ ‫االكتئاب تساعد على عالج هذا‬ ‫المرض‪ ،‬وكذلك تجنب التوتر العصبً‬ ‫ومثٌرات القلق والتوتر ‪.‬‬

‫صحة وسالمة مع األخصائي‪/‬احمد عبد هللا إبراهيم‬


‫برنامج رابسا اف ام قرٌبا ً‬

‫‪‬حملة مدرسٌة تهتم بنظافة وصحة األسنان انطلقت فً ‪ٌ28‬ناٌر‬ ‫الجاري تنظمها جمعٌة أساة الطبٌة فرع ؼات وتشمل جمٌع‬ ‫مدارس ؼات وضواحٌها‪.‬‬ ‫‪‬أقٌمت احتفالٌة بذكرى الستون لعٌد االستقالل بمنطقة ؼات‬ ‫مساء األربعاء الماضً الموافق ‪ٌ5‬انٌر الجاري‪.‬‬ ‫‪‬حادث الٌم شهدته ؼات اثر وفاة الطفلة عائشة وهً عائدة من‬ ‫المدرسة مما حمل المسإولٌة لعدم وجود شرطة المرور فً‬ ‫الطرقات العامة القرٌبة من المدارس وتهالك مطبات تخفٌض‬ ‫السرعة بها وقلة وعً المواطنٌن وعدم احترام القانون‪.‬‬ ‫‪‬وفً لقاء سرٌع لرابسا مع كال من المهندس‬ ‫حسٌن الترٌكً رئٌس قسم االستكشاؾ و‬ ‫المكافحة وم‪.‬عمر الكٌالنً والتابعٌن لمركز‬ ‫مكافحة الجراد واآلفات الزراعٌة بطرابلس‬ ‫وأفادونا بتصرٌح األتً‪ :‬لقد وردنا بالغ من‬ ‫مكتب مكافحة الجراد –ؼات بوجود سرب من‬ ‫الجراد فً شمال ؼرب ؼات ٌهدد المناطق‬ ‫الزراعٌة وقمنا بدورنا بتجهٌز حملة بتعاون مع‬ ‫المجلس العسكري ؼات والثوار بمنطقة ؼات ذلك للحٌلولة دون‬ ‫وصول السرب داخل المنطقة برؼم من قلة اإلمكانٌات واثنوا على‬ ‫ثوار المنطقة بشكر لحرصهم علً بالدهم وحفظ هللا لٌبٌا من كل سإ‪...‬‬

‫المدرسة الثانوٌة بالبركت‬ ‫ال تعلٌق الصور تتحدث‬


‫رابسا ‪..‬اسم قدٌمة لمدٌنة غات واتخذناه اسما ً للمجموعة تٌمنا‬ ‫بمدٌنتنا التً ننتمً إلٌها‪.‬‬

‫تجدون رابسا فً‪:‬‬ ‫•مكتب المستقبل بجوار محالت الكشافة‬ ‫•المرصد بجوار مصرف التجاري غات‬ ‫•مكتبة غات للقرطاسٌة بجوار مدٌرٌة األمن‬ ‫اآلن على الفٌسبوك‪:‬مجلة رابسا االلكترونٌة‬ ‫أٌضا على الفٌسبوك‪:‬مجموعة شباب غات الحر رابسا‬


‫‪ ‬الستفسار أو المشاركة ٌمكنكم مراسلتنا علً البرٌد‬ ‫االلكترونً‪:‬‬

‫‪hashiaziz@yahoo.com‬‬ ‫‪‬او االتصال على األرقام اآلتٌة‪-:‬‬ ‫‪0918392639-0914053982‬‬

‫لٌبٌة‪..‬مستقلة‪..‬حرة‬


Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.