1
مدينة من حلب: جرابلس :من حضن الفرات إلى حضن الثورة :
كعادتها تغفو فٍ حضن الفرات الهادئ هانبة مطمبنة التال و الخاطر تنعم تدفء الطتَعة الخالتة ترشف من كإوس الراحة وتقتات مـــــن قطوف االطمبنان لكنها وفٍ هـــذا الـــــسكـــــــــون الشــــاعرٌ سمعت أصداء أنَن ألَم من كل أنحاء سورَة الحتَتة فهتت من غفوتها غَر آتهة تسكون ممهور تخاتم الذل من قتل طغمة الفساد هتت تجَب الصــــرخات وتنصر المستضعفَن. جراتلس ذلك الحلم الذٌ َطفو علً صفحات تَضاء من خدود الــــــفرات َصافح أنسام الصتاح متلفــعا ترداء اإلتاء رداء الحرَة والكرامــة فكانت كتلك التٍ تتلو طقوس ثورة نقَة من وطن جرَح تدأت ثورة هذه المدَنة فٍ ضمابر أهلها قتل أن تكون واقعا ملموسا فَمــــا تعد فٍ أول مﻅاهرة خرجت فَها فٍ 24أَار لتَدأ معــــها رحلــــــة الرتَع الدامٍ مصــافحة رتَع كل تلدة صغَرة أم كتَرة فٍ سورَا قدمت روح أول شهَد إتراهــَم الخلف الذٌ قضً غدرا تَد مجرمٍ األسد فٍ إحدي المﻅاهرات السلمَة وما لتث أن تتعه الشهَد عتد العـــزَز كذال من الــــشَوخ لتتوالً قوافل الشهداء تترا فمنهم من قدم الشهَد الواحد ومنهم من قدم االثنــــــــَن تل الثالثة وكثـــــر فٍ هذا التلد األتٍ طالب الحرَة طــالب الشهادة وشكلوا الكتابب وتدافعوا ستاقَن إلً الخَر إلً جتهات القتال لَجاهدوا فٍ ستَل هللا فمنهم من قدم روحه رخَصة ومنهم من َنتﻅر وما تدلوا تتدَال والتد هنا أن نذكر الشهَد العقَد أتا الفرات قابد عملَة تحرَر مدرسة المشاة والذٌ ارتقً تــإذن هللا تعالً تعد تحرَر المــدرسة وإننا إذ نذكر الفرات التد لنا من تذكر جنودها المجهولَن الـذَن رفعوا راَة الحرَة إعالمَا أولبك النشطاء الشتاب من أحـــــرار الفــــرات وحرابره استلوا من صدورهم سخَمة الخوف وغمسوا أكفهم فٍ محاتـــــــر العنفوان ومضوا َرسمون تارَخ جراتلس الثورٌ تكل مصداقَــــة تعضهم فٍ الداخل وغـــَرهم فٍ الخارج ممن تولوا مسإولَة التث اإلعــــــــــالمٍ المتاشر والتغطَة المتاشرة لكل حدث ثورٌ فٍ جراتلس إنها الـنفوس األتَة العزَزة فٍ مدَنــــــــة جراتلس والتٍ أثارت حفَﻅة النﻅـــــــــام المجرم فؤرســــل طابراته لتتصق أدرانها فوق هذه األرض الطاهرة (...وَمكرون وَمكر هللا وهللا خَــر الماكرَن) إنها جراتلس الـــــــــــفرات جراتلس الكرامة التٍ لن تحَد عن درب الثورة الذٌ خطته تدماء أتنابها ومهدته تنضال مجاهدَها ألنها تعلم أنه سَنتهٍ تها تإذن هللا تعالً إلً الحرَة المنشودة والخالص المرتقب.
حنٌن الفرات /مقال نشر فً العدد الرابع من مجلة حضارة الثورة فً تلبٌسة
المجاهدون الموحدون ألقـــوا ثَاب الخوف فٍ وجه الردي ( هللا أكتر ) رددوها فــٍ الــــوري هزت خطاهم عرش طـاغَة الـــشآ سلكوا طرَقا للمعالــــــٍ شابــــكـا وشرابط من نور توحـــَد اإللــــــ غمسوا العزابم فـٍ الفـــــرات نقَة من أَن هم؟!التسـؤلونٍ عـــــنهــم وسلوا تراتا قتلتـــه جتـــاهـــهـــــم من أَن هم ؟؟هل تسؤلونٍ عنهم؟! هم من جراتلس األتَة فافتـــخـــــر
وتدرعوا ثوب الشجــــاعــــة مـفردا فافتر ثغر الخـــافقـــــَــن مــــــرددا م وخر ذعرا حَـــــن تاغته الصـدي لَكون درب القـــادمـــَــــن مــمهـدا ـه أضاءت الدرب الطوَل المـجـهدا لتفَض نصرا فٍ الجــــهــاد مـسددا تل سابلوا المجد المشــعَّ علً المدي طلتـوا الشهادة فـــٍ المعارك سجدا و الحر َعــــرف ثـــــــابرا ومحمدا اسما َسطـر فٍ الزمـــــان مـــخلـَّدا
تنـــــــــوٌــــــــه -
نحن من أشعلنا شمعة الكلمة فٍ ﻅالم الفكر ... نحن من ألقَنا قَود الخوف و مضَنا إلً حَث قدر هللا للسورََن مكانهم أول صحَفة تـــــصـدر فٍ ناحَة الشَوخ اسمها الحرَة الواعدة ,ورقَة والكترونَة,كادرها حـــــــــاصل علً مإهالت جامعَة تإهله للعمل تها الندعم جهة معَنة والعشَرة معَنة وال أشخاصا تعَنهم ...ولَس لنا ثؤر عند أحد ,هٍ للثورة الغَــــر من أجل إعالء كلمة الحق كلمة هللا تحت راَة (ال إله إال هللا محمد رسول هللا) لسنا إقصابََن أومنفردَن إنما نرحــــب تكل من َساهم تالكلمة أو تالجهد أو تالدعم المادٌ لنزَد األعداد تدأنا العمل مخلصَن هلل وللوطن وللشعب,لم نتتغ سمعة أو مدحا أو رتحا ننتﻅر منكم مساهماتكم ونشاطاتكم وصوركم فـٍ زاوَتنا الخاصة تالقراء
َمكننا تلقٍ شكاوٌ المواطنَن عند مدَر الصحَفة waلطــــــرحها فٍ الصحَفة تاستقاللَة واضحة وشفافَة تامة فٍ مقرنا فٍ المركز الثقافٍ تَن الساعة 11:صتاحا إلً 2...ﻅهرا
مراكز التوزَع: الشَوخ التحتانٍ :مكتتة التاكَر الشَوخ الفوقانٍ :محل أ .حسن الَوسف ـ جب الفرج :أمَن تاكَر