تقرير عن تعرض مجتمع الميم في مصر للعنف الرقمي 2018/2019

Page 1

‫ﺗﻘﺮﻳﺮ ﻋﻦ‬ ‫ﺗﻌﺮض ﻣﺠﺘﻤﻊ اﻟﻤﻴﻢ ﻓﻲ ﻣﺼﺮ‬ ‫ﻟﻠﻌﻨﻒ اﻟﺮﻗﻤﻲ اﻟﻘﺎﺋﻢ ﻋﻠﻰ أﺳﺎس‬

‫اﻟﺘﻮﺟﻪ اﻟﺠﻨﺴﻲ و اﻟﻬﻮﻳﺔ اﻟﺠﻨﺪرﻳﺔ‬

‫‪٢٠١٨/٢٠١٩‬‬


‫ﻧﻮع اﻹﺻﺪارة‪ :‬ﺗﻘﺮﻳﺮ ﺑﺤﺜﻲ‬ ‫ﺗﺎرﻳﺦ اﻹﺻﺪار‪ :‬ﺳﺒﺘﻤﺒﺮ ‪٢٠١٩‬‬

‫اﻟﻔﻬﺮس‬ ‫اﻟﻤﻘﺪﻣﺔ‪٢............................................................................................................‬‬ ‫ﻣﻠﺨﺺ ﺗﻨﻔﻴﺬي‪٣..................................................................................................‬‬ ‫اﻟﻤﻨﻬﺠﻴﺔ‪٥...........................................................................................................‬‬ ‫أﺳﻠﻮب ﺟﻤﻊ ﺑﻴﺎﻧﺎت اﻟﺪراﺳﺔ‪٥...........................................................................‬‬ ‫ﺟﻤﻊ ﺑﻴﺎﻧﺎت اﻟﺪراﺳﺔ‪٦......................................................................................‬‬ ‫اﺧﻼﻗﻴﺎت اﻟﺪراﺳﺔ‪٦.........................................................................................‬‬ ‫اﻟﻤﻔﺎﻫﻴﻢ اﻻﺳﺎﺳﻴﺔ ﻓﻲ اﻟﺪراﺳﺔ‪٦.................................................................‬‬ ‫أوﻻ‪ :‬اﻟﻌﻨﻒ اﻟﺮﻗﻤﻲ اﻟﻤﻮﺟﻪ ﻟﻨﺸﻄﺎء ﻣﺠﺘﻤﻊ اﻟﻤﻴﻢ‪٧........................................‬‬ ‫ﻣﻘﺪﻣﺔ ﻋﻦ اﻟﻨﺘﺎﺋﺞ‪٧........................................................................................‬‬ ‫ﺗﺤﻠﻴﻞ اﻟﺒﻴﺎﻧﺎت‪٧..............................................................................................‬‬ ‫أ‪ .‬ﺗﺤﻠﻴﻞ اﻟﺒﻴﺎﻧﺎت اﻟﻜﻤﻴﺔ‪٧.......................................................................‬‬ ‫ب‪ .‬ﺗﺤﻠﻴﻞ اﻟﺒﻴﺎﻧﺎت اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ‪١٧....................................................................‬‬ ‫ﺣﺎﻻت اﻟﻌﻨﻒ ﻛﻤﺎ ذﻛﺮﻫﺎ اﻟﻨﺸﻄﺎء‪/‬اﻟﻨﺎﺷﻄﺎت‪٢١.................................................‬‬ ‫ﺛﺎﻧﻴﺎ‪ :‬ﺗﻌﺮض أﻓﺮاد اﻟﻤﻴﻢ ﻟﻠﻌﻨﻒ اﻟﺮﻗﻤﻲ‪٢٧........................................................‬‬ ‫ﻣﻘﺪﻣﺔ ﻋﻦ اﻟﻨﺘﺎﺋﺞ‪٢٧......................................................................................‬‬ ‫أ‪ .‬ﺗﺤﻠﻴﻞ اﻟﺒﻴﺎﻧﺎت‪٢٧................................................................................‬‬ ‫ب‪ .‬ﺗﺤﻠﻴﻞ اﻟﺒﻴﺎﻧﺎت اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ‪٣٥...................................................................‬‬ ‫اﻻﺳﺘﻨﺘﺎﺟﺎت و اﻟﺘﻮﺻﻴﺎت‪٤١.................................................................................‬‬ ‫اﻟﻤﻼﺣﻖ‪٤٢...........................................................................................................‬‬ ‫أوﻻ‪ :‬ﺟﺪاول اﻻﺳﺘﺒﻴﺎن اﻟﻤﻴﺪاﻧﻲ اﻟﺨﺎص ﺑﻨﺸﻄﺎء‪/‬ﻧﺎﺷﻄﺎت اﻟﻤﻴﻢ‪٤٢......................‬‬ ‫ﺛﺎﻧﻴﺎ‪ :‬ﺟﺪاول اﻻﺳﺘﺒﻴﺎن اﻟﻤﻨﺸﻮر ﻋﻠﻰ اﻻﻧﺘﺮﻧﺖ و اﻟﺬي اﺳﺘﻬﺪف ﻣﺠﺘﻤﻊ اﻟﻤﻴﻢ‪٤٧..‬‬

‫ﺛﺎﻟﺜﺎ‪ :‬اﻻﺳﺘﺒﻴﺎن )اﻻﺳﺘﻤﺎرة(‪٥٣........................................................................‬‬ ‫اﻟﻨﺎﺷﺮ‪ :‬ﻣﺆﺳﺴﺔ ﻣﺴﺎﺣﺎت ﻟﻠﺘﻌﺪدﻳﺔ اﻟﺠﻨﺴﻴﺔ و‬ ‫اﻟﺠﻨﺪرﻳﺔ ﺑﻤﻨﻄﻘﺔ وادي اﻟﻨﻴﻞ )ﻣﺼﺮ واﻟﺴﻮدان(‬ ‫ﺣﻘﻮق اﻟﻨﺸﺮ‪ :‬ﺟﻤﻴﻊ اﻟﺤﻘﻮق ﻣﻤﻠﻮﻛﺔ ﻟﻤﺆﺳﺴﺔ‬ ‫‪١‬‬

‫ﻣﺴﺎﺣﺎت ﻟﻠﺘﻌﺪدﻳﺔ اﻟﺠﻨﺴﻴﺔ و اﻟﺠﻨﺪرﻳﺔ ﺑﻤﻨﻄﻘﺔ وادي‬ ‫اﻟﻨﻴﻞ )ﻣﺼﺮ واﻟﺴﻮدان(‬


‫اﻟﻤﻘﺪﻣﺔ‬ ‫قامت منظمة مساحات للتعددية الجنسية والجندرية خالل عام ‪ 2018‬بعمل دراسة‬ ‫مفصلة عن العنف الرقمي الموجه لنشطاء‪/‬ات من مجتمع الميم‪ .‬وهذا من أجل رصد‬ ‫وتوثيق وقائع العنف الرقمي خالل الخمس أعوام األخيرة ومحاولة الوصول لنتائج قريبة‬ ‫من الواقع ألسباب العنف الرقمي الذي يواجهه‪/‬ت بعض نشطاء‪/‬ناشطات الميم وقد تم‬ ‫استهداف في الدراسة عدد ‪ 24‬ناشط‪/‬ة من ضمنهم‪/‬ن‪.‬‬ ‫وعلى الرغم من التحديات األمنية خاصة بعض حوادث القبض على افراد الميم من‬ ‫قبل الشرطة المصرية بعد حادث رفع علم الفخر بحفلة فرقة مشروع ليلى والذي أزاد‬ ‫من صعوبة العمل الميداني في محافظات مصر المختلفة إال أن فريق الباحثين‪/‬ات قد‬ ‫نجحوا‪/‬ن في الوصول لنشطاء‪/‬ناشطات بارزين‪/‬ات من مجتمع الميم ممن يعملون‪/‬ن‬ ‫على قضاياه ويطالبون‪/‬ن بحقوقه‪.‬‬ ‫ولما وجدناه من ضرورة رصد وتوثيق مظاهر واسباب العنف الرقمي الذي يواجهه افراد‬ ‫الميم أيضا جنبا إلى جنب مع النشطاء‪/‬الناشطات فقد سعت منظمة مساحات للتعددية‬ ‫الجنسية والجندرية نفس اإلستبيان المستخدم في التوثيق الميداني إلى اطالقه عبر‬ ‫شبكة االنترنت من أجل تسهيل الوصول ألفراد الميم في كافة المحافظات وقد تلقينا‬ ‫عدد ‪ 94‬إجابة على االستبيان من أفراد مجتمع الميم وبعد الفرز األولي للنتائج تم التوصل‬ ‫إلى ان ‪ 50‬عينة فقط هم‪/‬ن الذين‪/‬الالتي استكملوا ملء االستبيان وكان من ضمنهم‪/‬ن‬ ‫عدد ‪ 18‬ناشط‪/‬ة‪.‬‬ ‫وسوف نتناول في نتائج الدراسة على مدار صفحات التقرير ما توصلنا إليه باإلضافة‬ ‫لتفاصيل العينة والمحافظات التي توصلنا إليها‪.‬‬

‫‪٢‬‬


‫ﻣﻠﺨﺺ ﺗﻨﻔﻴﺬي‬ ‫من خالل هذه الدراسة نستعرض بيانات واحصائيات‬ ‫عن تعرض مجتمع الميم للعنف الرقمي وتعرض‬ ‫نشطاء‪/‬ات ايضا لهذا النوع من العنف‪ .‬وتعرّف الدراسة‬ ‫العنف الرقمي بأنه هو أي فعل عنيف من خالل الوسائل‬ ‫اإللكترونية الحديثة سواء كان في الفيس بوك أو تويتر‬ ‫أو انستجرام وغيرها من مواقع التواصل اإلجتماعي‬ ‫أو برامج المواعدة ‪ ،‬ويترتب عليه‪ ،‬أو يرجح أن يترتب‬ ‫عليه‪ ،‬أذى أو معاناة سواء من الناحية الجسدية أو‬ ‫الجنسية أو النفسية بما في ذلك التهديد بأفعال من‬ ‫هذا القبيل أو القسر او الحرمان التعسفي من الحرية او‬ ‫التعقب او اإلبتزاز أو إنتهاك الخصوصية أو نشر الصور‬ ‫أو المعلومات الشخصية دون إذن أو إتفاق مسبق سواء‬ ‫حدث ذلك في الحياة العامة أو الخاصة‪.‬‬ ‫وانقسمت الدراسة إلى جزئين الجزء االول يخص‬ ‫العنف الرقمي الذي ي‪/‬تواجهه نشطاء‪/‬ات مجتمع‬ ‫الميم وفي هذا الجزء تم استهداف ‪ 24‬حالة بالوصول‬ ‫الميداني وقد روعي التنوع في االستهداف لشريحة‬ ‫مجتمع المي مع إتاحة فرصة متكافئة لكل افراد‬ ‫مجتمع الدراسة لإلشتراك في هذه الدراسة من خالل‬ ‫إتباع أسلوب تأثير كرة الثلج (‪.)Snowball sampling‬‬ ‫وفي الجزء الثاني تم استهداف مجتمع الميم ككل من‬ ‫خالل طرح االستبيان على االنترنت وتفاعل العديدين‬ ‫معه لكننا احتسبنا ‪ 50‬اجابة فقط الستيفائهم‪/‬ن‬ ‫االجابات كاملة وايضا تلك الحاالت كانت متنوعة‬ ‫جغرافيا وعمريا ودراسيا ومن حيث الميول الجنسية‬ ‫والهوية الجندرية‪.‬‬ ‫الجزء األول‪ :‬تعرض نشطاء‪/‬ات مجتمع الميم للعنف‬ ‫‪٣‬‬

‫الرقمي‬ ‫تناول هذا الجزء الدراسةعدد ‪ 24‬ناشطا‪/‬ة في مجال‬ ‫حقوق مجتمع الميم جميعهم‪/‬ن يقيمون‪/‬ن في مصر‬ ‫كان لمحافظة القاهرة النصيب األكبر في المشاركة‬ ‫وقد تنوعت المحافظات الممثلة في الدراسة ووصلت‬ ‫الى عدد ‪ 8‬محافظات‪ .‬وكان للذكور االمثليين النصيب‬ ‫االكبر في الدر اسة تالهم النساء المثليات ثم احرار‬ ‫الجنس (كوير) وكليي‪/‬ات الميل الجنسي‪ .‬تراوحت‬ ‫الشرائح العمرية ما بين‪ 18‬سنة حتى ‪ 30‬سنة وانحصر‬ ‫المستوى التعليمي ما بين تعليم متوسط وتعليم‬ ‫جامعي وكان الغالبية العظمى منهم‪/‬ن يعملون‪/‬ن‪.‬‬

‫اختلفت مواقع التواصل االجتماعي وبرامج المواعدة‬ ‫التي يستفاعل‪/‬ت عليها المشاركون‪/‬ات بقائمة تحوي‬ ‫عدد ‪ 12‬موقعا وبرنامجا‪.‬‬ ‫وفيما يخص حاالت العنف الرقمي قد اتيحت الفرصة‬ ‫للمشاركون‪/‬ات بذكر قصة او اثنين من حاالت العنف‬ ‫الرقمي االكثر تأثيرا عليهم‪/‬ن‪.‬‬ ‫وذكروا‪/‬ن في الحالة االولى والثانية ان فيسبوك هو‬ ‫اكثر موقع قد تعرضوا‪/‬ن عليه للعنف الرقمي تحديدا‬ ‫في عام ‪ 2017‬الذي حدثت فيه غالبية حاالت العنف‬ ‫الرقمي سواء في الحالة االولى او الثانية‪.‬‬ ‫تنوعت اشكال العنف الرقمي ما بين تهديد بالفضح‬ ‫وسط المعارف والتحرش لفظيا ونشر الصور الشخصية‬ ‫مما يعرض صاحبها‪/‬ت للخطر وارسال مواد اباحية دون‬ ‫توافق وغيرها من االشكال التي يتضمنها هذا التقرير‪.‬‬ ‫تعرض‪/‬ت غالبية الناجين‪/‬ات للعنف الرقمي على يد‬ ‫افراد ال يعرفوهم‪/‬تعرفهن واختلفت ردود االفعال لكن‬ ‫الغالبية اتفقت على ان اكثر ردود االفعال تكرارا هي‬


‫التأثر نفسيا واغالق الحساب على مواقع التواصل وذلك‬

‫وذكروا‪/‬ن في الحالة االولى والثانية ان فيسبوك هو‬

‫بسبب ان الغالبية اتفقوا‪/‬ن على ان في حالة قيامهم‪/‬ن‬

‫اكثر موقع قد تعرضوا‪/‬ن عليه للعنف الرقمي تحديدا‬

‫بأية ردة فعل فهذا لن يغير في الموضوع شيئا‪ .‬وقد‬

‫في عام ‪ 2017‬الذي حدثت فيه غالبية حاالت العنف‬

‫عبر‪/‬ت غالبية المشاركين‪/‬ات عن تأثرهم‪/‬ن لحدوث‬

‫الرقمي سواء في الحالة االولى او الثانية‪.‬‬

‫هذه الحادثة من العنف الرقمي‪.‬‬

‫تنوعت اشكال العنف الرقمي ما بين تهديد بالفضح‬

‫وذكر‪/‬ت اغلب المشاركين‪/‬ات ان لهم‪/‬ن نشاط على‬

‫وسط المعارف والتحرش لفظيا من االشكال التي‬

‫موقع فيسبوك لعدة اسباب اما لزيادة مستخدمي‪/‬‬

‫يتضمنها هذا التقرير‪.‬‬

‫ات الموقع او لسهولة التواصل مع الدوائر والشبكات او‬

‫تعرض‪/‬ت غالبية الناجين‪/‬ات للعنف الرقمي على يد‬

‫لبعد المعارف عن استخدامه او التاحة حرية تعبير اكثر‪.‬‬

‫افراد ال يعرفوهم‪/‬تعرفهن واختلفت ردود االفعال لكن‬

‫وفيما يخص عالقة النشاط في مجال حقوق الميم‬

‫الغالبية اتفقت على ان اكثر ردود االفعال تكرارا هي‬

‫وحدوث العنف الرقمي فذكر‪/‬ت غالبية المشاركين‪/‬ات‬

‫التأثر نفسيا‪ .‬لعدة اسباب ذكرتها الدراسة‪ .‬وقد عبر‪/‬ت‬

‫ان هنالك ثمة عالقة بينهما‪ .‬ولتأثير العنف الرقمي على‬

‫غالبية المشاركين‪/‬ات عن تأثرهم‪/‬ن لحدوث هذه‬

‫فعالية نشاط المشاركين‪/‬ات فاالغلب لم يتراجع‪/‬ت‪.‬‬

‫الحادثة من العنف الرقمي‪.‬‬

‫الجزء الثاني‪ :‬تعرض افراد الميم للعنف الرقمي‬

‫وخلصت الدراسة الى عدة استنتاجات اهمهاتشابه‬

‫تناول هذا الجزء الدراسة عدد ‪ 50‬مشارك‪/‬ة من افراد‬

‫حاالت العنف الرقمي نتيجة تشابه السياق المجتمعي‬

‫الميم جميعهم‪/‬ن يقيمون‪/‬ن في مصر ماعدا حالة‬

‫الرافض للميول الجنسية غير الغيرية والهويات‬

‫واحدة خارج مصر كان لمحافظة القاهرة النصيب‬

‫الجندرية غير النمطية وأيضا نتيجة التشابه في ردود‬

‫األكبر في المشاركة وقد تنوعت المحافظات الممثلة‬

‫االفعال العنيفة لدي مستخدمي وسائل التواصل‬

‫في الدراسة ووصلت الى اكثر من ‪ 16‬محافظة‪ .‬وكان‬

‫االجتماعي بمصر خاصة وبعض االشخاص المنتمون‬

‫للذكور المثليين النصيب االكبر في الدر اسة ‪ .‬تراوحت‬

‫للبالد العربية المحافظة‪ .‬ايضا العديد من أفراد الميم‬

‫الشرائح العمرية ما بين اقل من ‪ 18‬سنة حتى ‪ 40‬سنة‬

‫المشاركين‪/‬ات في الدراسة يشعرون باليأس من أن‬

‫مع تنوع المستوى التعليمي وطبيعة العمل‪.‬‬

‫يحصلوا‪/‬ن على حقوقهن بمنع العنف الرقمي والعيش‬

‫اختلفت مواقع التواصل االجتماعي وبرامج المواعدة‬

‫في بيئة رقمية آمنة لذلك العديد اشاروا‪/‬ن الى ان‬

‫التي يتفاعل‪/‬ت عليها المشاركون‪/‬ات بقائمة تحوي‬

‫اتخاذهم ألي رد فعل خارج سياق التعامل الرقمي لن‬

‫عدد ‪ 12‬موقعا وبرنامجا‪.‬‬

‫يفيد بشيء ولن يغير شيء باالضافة الى تغلب الشعور‬

‫وفيما يخص حاالت العنف الرقمي قد اتيحت الفرصة‬

‫بالخوف لدى اغلبية العينة سواء كان الخوف من‬

‫للمشاركون‪/‬ات بذكر قصة او اثنين من حاالت العنف‬

‫المالحقة األمنية أو الفضيحة والوصمة المجتمعية او‬

‫الرقمي االكثر تأثيرا عليهم‪/‬ن‪.‬‬

‫التمييز ضدهم‪/‬ن‬ ‫‪٤‬‬


‫اﻟﻤﻨﻬﺠﻴﺔ‬ ‫أﺳﻠﻮب ﺟﻤﻊ ﺑﻴﺎﻧﺎت اﻟﺪراﺳﺔ‬ ‫فيما يخص الجزء األول من التقرير والذي يستهدف‬

‫ومثليات وأحرار الجنس وكليي‪/‬ات الميل الجنسي‬

‫العديد من نشطاء‪/‬ات الميم في مصر‬

‫‪ -٣‬التنوع العمري‪ :‬تراوحت اعمار المشاركين‪/‬ات ما‬

‫تم االعتماد على أسلوب العينة العشوائية الطبقية التي‬

‫بين ‪ 18‬سنة حتى ‪ 40‬سنة‪.‬‬

‫تستهدف شريحة مجتمع الميم (الفئة المستهدفة)‬

‫‪ -4‬التنوع الدراسي‪ :‬ما بين التعليم المتوسط والتعليم‬

‫مع إتاحة فرص متكافئة لكل افراد مجتمع الدراسة‬

‫الجامعي‪.‬‬

‫لإلشتراك في هذه الدراسة من خالل إتباع أسلوب‬

‫فيما يخص الجزء الثاني من التقرير والذي يستهدف‬

‫تأثير كرة الثلج (‪ )Snowball sampling‬حيث أنه هو‬

‫مجتمع الميم عامة‬

‫اإلسلوب األنسب لدراسة المجتمعات الصعب الوصول‬

‫تم طرح اإلستبيان على موقع ‪ SurveyMonkey‬على‬

‫إليها‪.‬‬

‫شبكة االنترنت ومن خالل الدوائر المختلفة لمنظمة‬

‫وقد تم وضع بعض النقاط االرشادية الموحدة لفريق‬

‫مساحات والناشطين‪/‬الناشطات بها قد تفاعل ‪94‬‬

‫العمل من أجل توحيد رؤية الفريق ومراعاة الفروقات‬

‫شخص من مجتمع الميم وبعد الفرز األولي للنتائج‬

‫الفردية بين الباحثين‪/‬ات‪.‬‬

‫تم التوصل إلى ان ‪ 50‬عينة فقط هم‪/‬ن الذين‪/‬الالتي‬

‫تم الوصول إلى ‪ 27‬ناشط‪/‬ة من بينهم ‪ 3‬نشطاء‪/‬‬

‫استكملوا ملء االستبيان وكان من ضمنهم‪/‬ن عدد ‪18‬‬

‫ناشطات تم إستبعاد عيناتهم‪/‬ن بسبب عدم‬

‫ناشط‪/‬ة‪.‬‬

‫تصنيفهم‪/‬ن ألنفسهم‪/‬ن كنشطاء‪/‬ات رغم نشاطهم‪/‬ن‬

‫وقد شملت العينات اشكاال من التنوع كالتالي‪:‬‬

‫الملحوظ بمجتمع الميم بمصر مما يخل بنتيجة هذا‬

‫‪ -١‬التنوع الجغرافي‪ :‬تم تغطية محافظات مختلفة‬

‫القسم من التقرير‪ .‬وكانت الحاالت الثالثة كالتالي‪:‬‬

‫‪ -٢‬تنوع الميول الجنسية والهوية الجندرية والتعبير‬

‫(‪ 2‬من االسكندرية و‪ 1‬من الجيزة) (‪ 1‬مثلي – ‪ 1‬عابر‪/‬ة‬

‫الجندري‪ :‬تم الوصول ألطياف عدة من مجتمع الميم‬

‫جنسيا – ‪ 1‬عابر‪/‬ة جندريا) (‪ 2‬ذكور – ا انثى)‬

‫(رجال مثليون ونساء مثليات وعابرين‪/‬ات جندريا‬

‫وقد روعي التنوع في العينات المأخوذة كالتالي‪:‬‬

‫وكليو‪/‬ات الميل الجنسي وثنائيو‪/‬ات الميل الجنسي)‬

‫‪ -١‬التنوع الجغرافي ‪ :‬تم تغطية ‪ 8‬محافظات‬

‫‪ -٣‬التنوع العمري‪ :‬تراوحت االعمار ما بين اقل من ‪18‬‬

‫مختلفة هي القاهرة والجيزة واألسكندرية والدقهلية‬

‫سنة حتى ‪ 40‬سنة‬

‫واالسماعيلية وقنا والشرقية وبني سويف‪.‬‬

‫‪ -٤‬التنوع الدراسي‪ :‬تراوحت المستويات التعليمية‬

‫‪ -٢‬تنوع الميول الجنسية والهوية الجندرية والتعبير‬

‫ما بين غير متعلم‪/‬ة وتعليم حتى اإلعدادي وتعليم‬

‫الجندري‪ :‬تم الوصول لنشطاء‪/‬ناشطات مثليين‬

‫متوسط وتعليم جامعي وتعليم فوق الجامعي‪.‬‬

‫‪٥‬‬


‫ﺟﻤﻊ ﺑﻴﺎﻧﺎت اﻟﺪراﺳﺔ‬ ‫تم تصميم استبيان مفصل هدفه رصد وتوثيق حاالت العنف الرقمي الذي يواجهه‪/‬ت أفراد مجتمع الميم خاصة‬ ‫النشطاء‪/‬الناشطات خالل الخمس اعوام األخيرة وشمل اسئلة عن سنوات التعرض للعنف وعن التعرض للعنف في‬ ‫مصر وعن مواقع التواصل االجتماعي المستخدمة من قبل المشاركين‪/‬ات والتأكد من ان التعرض للعنف الرقمي‬ ‫قائما على الميول الجنسية والهوية الجندرية وعلى أي موقع تواصل اجتماعي او برنامج مواعدة واسئلة تفصيلية‬ ‫عن شكل العنف الرقمي ومن المتسبب‪/‬ة فيه وردود األفعال والتأثير على االشخاص‪ .‬والسماح لكل شخص‪/‬ة بأن‬ ‫يكتب‪/‬ت حالة او حالتين على األكثر من حوادث العنف الرقمي‪ .‬وتم تخصيص القسم االخير من االستبيان حول‬ ‫بعض البيانات التي تخص عالقة النشاط بالتعرض للعنف الرقمي وإذا كان عدم الدراية بأدوات األمان والحماية‬ ‫الرقمية سبب أم ال‪.‬‬

‫اﺧﻼﻗﻴﺎت اﻟﺪراﺳﺔ‬ ‫اعتمدت الدراسة على مبادئ الحيادية والموافقة والسرية وحماية البيانات حيث تم شرح كل اهداف الدراسة‬ ‫وتوضيح تركيزنا على حماية سرية الهوية وحماية البيانات وعدم استخدامها اإل ألغراض بحثية من ضمنها اصدار هذا‬ ‫التقرير مع التزام كافة الباحثين‪/‬الباحثات بالحيادية تجاه كافة ما يرصدونه للوصول ألفضل النتائج واقعية‪.‬‬

‫اﻟﻤﻔﺎﻫﻴﻢ اﻷﺳﺎﺳﻴﺔ ﻓﻲ اﻟﺪراﺳﺔ‬ ‫‪ -١‬مجتمع الميم‪ :‬هو لفظ جامع لكل األفراد الذين يعرّفون‪/‬ن انفسهم‪/‬ن بأنهم مثليين‪/‬ات وثنائيين‪/‬ات الميل‬ ‫الجنسي وعابرين‪/‬ات جندريا أو جنسيا واحرار الجنس وعديمي‪/‬ات الميل الجنسي وكليي‪/‬ات الميل الجنسي‬ ‫ومتسائلين‪/‬ات وغيرها من الميول الجنسية غير المغايرة‪.‬‬ ‫‪ -٢‬الميول الجنسية‪ :‬هي قدرة كل فرد على اإلنجذاب العاطفي والجنسي وإقامة العالقات الحميمية مع أفراد آخرين‪/‬‬ ‫ات سواء من نفس النوع أو من نوع مختلف أو أكثر من نوع‪.‬‬ ‫‪ -٣‬الهوية الجندرية‪ :‬تسمى أيضا «هوية النوع اإلجتماعي» وتشير إلى تجربة كل شخص الذاتية والتي يشعر‪/‬ت بها‬ ‫شخصيا وشعوره‪/‬ا بجسده سواء تطابق ذلك مع جنسه‪/‬ا عند الوالدة أم لم يتطابق‪.‬‬ ‫‪ -٤‬العنف الرقمي‪ :‬هو أي فعل عنيف من خالل الوسائل اإللكترونية الحديثة سواء كان في الفيس بوك أو تويتر أو‬ ‫انستجرام وغيرها من مواقع التواصل اإلجتماعي أو برامج المواعدة ‪ ،‬ويترتب عليه‪ ،‬أو يرجح أن يترتب عليه‪ ،‬أذى أو‬ ‫معاناة سواء من الناحية الجسدية أو الجنسية أو النفسية بما في ذلك التهديد بأفعال من هذا القبيل أو القسر او‬ ‫الحرمان التعسفي من الحرية او التعقب او اإلبتزاز أو إنتهاك الخصوصية أو نشر الصور أو المعلومات الشخصية دون‬ ‫إذن أو إتفاق مسبق سواء حدث ذلك في الحياة العامة أو الخاصة‪.‬‬ ‫‪٦‬‬


‫أوﻻ اﻟﻌﻨﻒ اﻟﺮﻗﻤﻲ اﻟﻤﻮﺟﻪ ﻟﻨﺸﻄﺎء ﻣﺠﺘﻤﻊ اﻟﻤﻴﻢ‬ ‫ﻣﻘﺪﻣﺔ ﻋﻦ اﻟﻨﺘﺎﺋﺞ‬ ‫تم احتساب عدد ‪ 24‬ممن قام‪/‬ت الباحثون‪/‬ات باستهدافهم‪/‬ن من نشطاء‪/‬ناشطات مجتمع الميم وقاموا‪/‬ن بالتوثيق‬ ‫معهم‪/‬ن معتمدين‪/‬ات بشكل اساسي على اإلستبيان المصمم للدراسة‪.‬‬

‫ﺗﺤﻠﻴﻞ اﻟﺒﻴﺎﻧﺎت‬ ‫أ‪ .‬ﺗﺤﻠﻴﻞ اﻟﺒﻴﺎﻧﺎت اﻟﻜﻤﻴﺔ‬ ‫عدد المشاركين‪/‬ات في المحافظات‬ ‫بلغ عدد المشاركين‪/‬ات في االستبيان الميداني عدد‬ ‫‪ 24‬حالة جميعهم‪/‬ن يقيمون في مصر والكل أجمع‬ ‫على تعرضه للعنف الرقمي‪ .‬وكان لمحافظة القاهرة‬ ‫النصيب األكبر في المشاركة في اإلستبيان حيث‬ ‫وصل عدد المشاركين‪/‬ات الى ‪ 10‬يشكلون نسبة ‪%42‬‬ ‫من المشاركة‪ ،‬تلتها محافظة االسكندرية كان عدد‬ ‫المشاركون‪/‬ات بها ‪ 6‬بنسبة ‪ ،%25‬ثم محافظتي‬ ‫الجيزة والدقهلية نصيب كل منهما ‪ 2‬مشاركين‪/‬ات‬ ‫بنسبة ‪ %8‬لكل محافظة منهما‪ ،‬ثم محافظات بني‬ ‫سويف واالسماعيلية وقنا والشرقية قد شارك‪/‬ت فيهم‬ ‫عدد ‪ 1‬من كل محافظة بنسبة ‪ %4‬لكل محافظة منهم‪.‬‬ ‫الجنس‬ ‫ارتفعت نسبة مشاركة الذكور عن اإلناث ومزدوجي‪/‬‬ ‫ات الجنس حيث بلغ عدد الذكور المشاركين في‬ ‫االستبيان ‪ 18‬في مقابل ‪ 5‬إناث قد شاركن و‪ 1‬مزدوج‪/‬ة‬ ‫الجنس (انترسكس)‪.‬‬ ‫‪٧‬‬


‫التوجه الجنسي والهوية الجندرية‬ ‫ارتفعت نسبة الرجال المثليين مقارنة بباقي األطياف‬ ‫المشاركة فقد وصل عددهم ‪ 13‬ثم أتت النساء‬ ‫المثليات بمشاركة ‪ 5‬حاالت ثم ‪ 4‬من أحرار الجنس‬ ‫(كوير) ثم ‪ 2‬كليي‪/‬ات الميل الجنسي‪.‬‬

‫العمر‬ ‫تراوحت االعمار المشاركة في االستبيان ما بين ‪18‬‬ ‫سنة حتى ‪ 30‬سنة ومثلت شريحة من ‪ 18‬حتى ‪23‬‬ ‫سنة الشريحة األكبر حيث شارك ‪ ،15‬ثم الشريحة‬ ‫العمرية ما بين ‪ 24‬حتى ‪ 30‬سنة تم تمثيلها بعدد ‪9‬‬ ‫حاالت‪.‬‬

‫المستوى التعليمي‬ ‫مث ّل التعليم الجامعي اغلبية العينة بعدد ‪21‬‬ ‫مشارك‪/‬ة‪ ،‬ثم عدد ‪ 3‬افراد حاصلين‪/‬ات على تعليم‬ ‫متوسط‪.‬‬

‫الوظيفة‬ ‫كانت نسبة المشاركين‪/‬ات العاملين‪/‬ات أكبر من غير‬ ‫العاملين‪/‬ات فذكر‪/‬ت ‪ 17‬حالة انهم‪/‬ن يعملون‪/‬ن و‬ ‫‪ 7‬حاالت انهم‪/‬نت ال يعملون‪/‬ن‪ .‬وفيما يخص النسبة‬ ‫العاملة فقد تنوعت الوظائف في تدرجات وظيفية‬ ‫متقاربة‪.‬‬ ‫‪٨‬‬


‫مواقع التواصل االجتماعي وبرامج المواعدة التي يتفاعل‪/‬ت عليها المشاركين‪/‬ات في العينة بهوياتهم‪/‬ن الحقيقية‬ ‫احتل موقع التواصل االجتماعي فيسبوك النسبة األكبر فذكر‪/‬ت‪ 22‬مشارك‪/‬ة تفاعلهم‪/‬ن‬ ‫عليه ‪،‬ثم موقع تبادل الصور انستجرام احتل المركز الثاني باستخدام ‪ 16‬مشارك‪/‬ة له‪،‬‬ ‫ثم برنامج التغريد «تويتر» بواقع ‪ 10‬مشارك‪/‬ة يستخدمونه‪ .‬ثم برنامجي المواعدة تندر‬ ‫وجريندر بواقع ‪ 8‬مشاركين‪/‬ات لكل منهما‪ ،‬ثم موقع مشاركة الفيديوهات وبرنامج المواعدة‬ ‫هورنت يوتيوب ‪ 3‬مشاركين‪/‬ات ثم ‪ 2‬مشاركين‪/‬ات لكل من سناب شات وبرامج المواعدة‬ ‫جرولر ووابا ثم مشارك‪/‬ة واحد‪/‬ة لكل من آسك (‪ )Ask‬وتمبلر‪.‬‬

‫فيسبوك‬

‫‪22‬‬

‫جريندر‬

‫‪8‬‬

‫تويتر‬

‫‪10‬‬

‫هورنت‬

‫‪3‬‬

‫انستجرام‬

‫‪16‬‬

‫جرولر‬

‫‪2‬‬

‫سناب شات‬

‫‪2‬‬

‫وابا‬

‫‪2‬‬

‫يوتيوب‬

‫‪3‬‬

‫‪ask.fm‬‬

‫‪1‬‬

‫تندر‬

‫‪8‬‬

‫‪Tumblr‬‬

‫‪1‬‬

‫ﺗﺤﻠﻴﻞ ﺣﺎﻻت اﻟﻌﻨﻒ‬ ‫قد اتاح االستبيان لكل مشارك بأن يضيف قصة أو قصتين على االكثر فكان عدد الحاالت التي اضاف‪/‬ت قصتين‬ ‫لتعرضهم‪/‬ن للعنف كان ‪ 8‬حالة بواقع ‪ %33‬من إجمالي الحاالت التي شملهم‪/‬ن هذا الجزء الدراسة وقد تم دمجها‬ ‫في الجزء التالي من تحليل البيانات من أجل سهولة المقارنة بين بيانات القصة األولى والثانية ومحاولة إيصال الهدف‬ ‫من اضافة أكثر من قصة للعنف‪.‬‬ ‫موقع التواصل االجتماعي أو برنامج المواعدة الذي تعرض‪/‬ت عليه المشاركين‪/‬ات للعنف الرقمي‬

‫في الحالة األولى التي ذكرها المشاركين‪/‬ات‬ ‫احتل فيسبوك النسبة األكبر ولكن بعدد ‪ 18‬حالة عنف‬ ‫رقمي ثم برنامج واتس اب بعدد حالتين ثم حالة واحدة‬ ‫في كل من انستجرام وجريندر وصراحة ووابا‪.‬‬

‫‪٩‬‬


‫وفي الحالة الثانية التي ذكرها ‪ 8‬من المشاركين‪/‬ات‬ ‫احتل أيضا فيسبوك النسبة األكبر بعدد ‪6‬حاالت ثم‬ ‫جريندر ورسائل الموبايل بواقع حالة لكل منهما‪.‬‬

‫سنة التعرض للعنف الرقمي‬ ‫في الحالة األولى التي ذكرها المشاركين‪/‬ات‬ ‫كانت سنة ‪ 2017‬هي األكثر ففي حوادث العنف للعينة‬ ‫بواقع ‪ 15‬حالة عنف رقمي ثم عام ‪ 2018‬و‪ 2015‬حدثت‬ ‫بكل واحدة منها ‪ 4‬حاالت عنف رقمي ثم عام ‪2014‬‬ ‫حدثت حادثتين عنف رقمي ثم عام ‪ 2016‬حدثت حالة‬ ‫عنف واحدة ألحد المشاركين‪/‬ات‪.‬‬

‫وفي الحالة الثانية التي ذكرها ‪ 8‬من المشاركين‪/‬ات‬ ‫كانت النسبة االكبر لعام ‪ 2017‬بعدد ‪ 4‬حاالت ثم ‪2014‬‬ ‫بعدد حالتين ثم حالة واحدة في كل من عام ‪2015‬‬ ‫و‪ 2016‬و ‪.2018‬‬

‫‪١٠‬‬


‫شكل العنف الرقمي الذي تعرض له المشاركين‪/‬ات‬ ‫تنوعت اشكال العنف الرقمي الذي تعرض له المشاركون‪/‬ات واختلفت نسب التعرض له لكن اكبر اشكال العنف‬ ‫كانت التهديد بالفضيحة وسط معارف الناجي‪/‬ة (‪ 15‬حالة) ثم التحرش اللفظي (‪ 13‬حالة) ثم نشر الصور الشخصية‬ ‫وتعرض الناجي‪/‬ة للخطر (‪ 8‬حاالت) ثم التهديد بنشر الصور او الفيديوهات الخاصة بالناجي‪/‬ة وإرسال مواد اباحية‬ ‫دون توافق (‪ 6‬حاالت) ثم التشهير بالناجي‪/‬ة على صفحة (‪ 5‬حاالت) وعلى مجموعة بموقع فيسبوك (‪ 3‬حاالت)‬ ‫وغيرها من أشكال العنف الموضحة بالرسم البياني‬ ‫تهديد بفضحي وسط معارفي‬

‫‪15‬‬

‫تهديد بنشر صوري او فيديوهاتي‬

‫‪6‬‬

‫تم التشهير بي على صفحة‬

‫‪5‬‬

‫تم التشهير بي على جروب‬

‫‪3‬‬

‫تم التحرش بي لفظيا‬

‫‪13‬‬

‫تم اختراق حسابي‬

‫‪2‬‬

‫تم انتحال شخصيتي‬

‫‪2‬‬

‫تمت مطاردتي‬

‫‪5‬‬

‫تم نشر صوري وتعرضي للخطر‬

‫‪8‬‬

‫ارسال مواد إباحية بدون توافق‬

‫‪6‬‬

‫تهديد بعنف جسدي‬

‫‪1‬‬

‫تهديد بالقبض‬

‫‪1‬‬

‫وفي الحالة الثانية التي ذكرها ‪ 8‬من المشاركين‪/‬‬ ‫ات احتلت ا المراكز االولى من اشكال العنف الرقمي‬ ‫التحرش اللفظي (‪ 5‬حاالت) والمطاردة (‪ 4‬حاالت)‬ ‫والشكل يظهر باقي اشكال العنف‬

‫‪١١‬‬

‫تهديد بفضحي وسط معارفي‬

‫‪3‬‬

‫تهديد بنشر صوري او فيديوهاتي‬

‫‪1‬‬

‫تم التشهير بي على صفحة‬

‫‪1‬‬

‫تم التشهير بي على جروب‬

‫‪2‬‬

‫تم التحرش بي لفظيا‬

‫‪5‬‬

‫تمت مطاردتي‬

‫‪4‬‬

‫تم نشر صوري وتعرضي للخطر‬

‫‪1‬‬

‫ارسال مواد إباحية بدون توافق‬

‫‪2‬‬


‫االشخاص الذين‪ /‬الالئي قاموا‪/‬ن بالعنف الرقمي تجاه المشاركون‪/‬ات‬ ‫كان اغلب االشخاص الذين‪ /‬الالئي قاموا‪/‬ن بالعنف‬ ‫الرقمي هم اشخاص مجهولون‪/‬ات ال ي‪/‬تعرفهم‬ ‫الناجيين‪/‬ات (‪ 20‬حالة) ثم االصدقاء او المعارف (‪5‬‬ ‫حاالت) ثم المسئول عن مجموعة بموقع فيسبوك‬ ‫(حالتين) ثم حالة واحدة لكل من أحد االخوات و‬ ‫العائلة والشريك‪/‬ة وزميل‪/‬ة الدراسة‪.‬‬

‫أخ ‪ /‬أخت‬

‫‪1‬‬

‫معارف او أصدقاء‬

‫‪5‬‬

‫العائلة‬

‫‪1‬‬

‫افراد ال اعرفهم‬

‫‪20‬‬

‫الشريك‪/‬ة‬

‫‪1‬‬

‫أدمن جروب‬

‫‪2‬‬

‫زمالء ‪/‬ات الدراسة‬

‫‪1‬‬

‫أخرى‬

‫‪1‬‬

‫وفي الحالة الثانية التي ذكرها ‪ 8‬من المشاركين‪/‬ات‬ ‫كان اغلب االشخاص الذين‪ /‬الالئي قاموا‪/‬ن بالعنف‬ ‫الرقمي هم اشخاص مجهولون‪/‬ات ال ي‪/‬تعرفهم‬ ‫الناجيين‪/‬ات أيضا (‪ 5‬حاالت) ثم االصدقاء او المعارف‬ ‫(حالتين ) وزمالء الدراسة والمسئول عن صفحة بموقع‬ ‫فيسبوك (حالة واحدة)‪.‬‬

‫زمالء الدراسة‬

‫‪1‬‬

‫معارف او أصدقاء‬

‫‪2‬‬

‫افراد ال اعرفهم‬

‫‪5‬‬

‫أدمن صفحة‬

‫‪1‬‬

‫اخرى‬

‫‪1‬‬

‫‪١٢‬‬


‫رد فعل الناجين‪/‬ات تجاه حادثة العنف الرقمي التي حدثت لهم‪/‬ن‬ ‫كانت اغلب الردود حول هذا السؤال هي تأثر الناجين‪/‬ات نفسيا‬ ‫(‪ 20‬حالة) ثم اغالق الحساب الذي حدث عليه االنتهاك (‪ 8‬حاالت)‬ ‫ثم طلب الدعم من االصدقاء‪/‬ات وعدم القيام بأي ردود أفعال (‪7‬‬ ‫حاالت) ثم إهانة من سبب لهم‪/‬ن العنف الرقمي (‪ 5‬حاالت) ثم‬ ‫طلب المساعدة الطبية النفسية (‪ 3‬حاالت) ثم حالة واحدة فقط‬ ‫طلب‪/‬ت الدعم من الشريك‪/‬ة وحالة واحدة قد طلب‪/‬ت الدعم من‬ ‫منظمة وحالة واحدة قد ابلغ‪/‬ت مباحث االنترنت‪.‬‬

‫لم اقم بأي رد فعل‬

‫‪7‬‬

‫قمت بشتيمة ‪ /‬اهانة من سبب لي العنف‬

‫‪5‬‬

‫تأثرت نفسيا‬

‫‪20‬‬

‫ابلغت مباحث االنترنت‬

‫‪1‬‬

‫طلبت المساعدة الطبية النفسية‬

‫‪3‬‬

‫طلبت المساعدة ‪ /‬الدعم من منظمة‬

‫‪1‬‬

‫طلبت المساعدة ‪ /‬الدعم من االصدقاء‬

‫‪7‬‬

‫طلبت المساعدة ‪ /‬الدعم من الشريك‪/‬ة‬

‫‪1‬‬

‫اغلقت حسابي‬

‫‪8‬‬

‫وفي الحالة الثانية التي ذكرها ‪ 8‬من المشاركين‪/‬ات‬ ‫احتل المركز األول من االجابات اغالق الحساب‬ ‫(‪ 5‬حاالت) ثم التأثر النفسي (‪ 4‬حاالت) ثم طلب‬ ‫المساعدة من االصدقاء‪/‬ات (‪ 3‬حاالت) ثم عدم القيام‬ ‫بأي ردود أفعال وإهانة المتسببين‪/‬ات بالعنف (حالتين)‬ ‫وحالة واحدة قامت بعمل حظر للحساب‪/‬ات الصادر‬ ‫عنها العنف الرقمي‪.‬‬

‫‪١٣‬‬

‫لم اقم بأي رد فعل‬

‫‪2‬‬

‫قمت بشتيمة ‪ /‬اهانة من سبب لي العنف‬

‫‪2‬‬

‫تأثرت نفسيا‬

‫‪4‬‬

‫طلبت المساعدة ‪ /‬الدعم من االصدقاء‬

‫‪3‬‬

‫اغلقت حسابي‬

‫‪5‬‬

‫بلوك‬

‫‪1‬‬


‫وفيما يخص عدم القيام بأي رد فعل تجاه الحادثة كان‬ ‫البد أن يجب‪/‬ت عليه فقط الحالة التي ذكر‪/‬ت انها لم‬ ‫تقم برد فعل كانت االجابات كالتالي‪:‬‬

‫الخوف من الفضيحة ‪ /‬الوصمة االجتماعية‬

‫‪3‬‬

‫الخوف من التمييز ضدي‬

‫‪1‬‬

‫الخوف من العقاب او السجن‬

‫‪2‬‬

‫ليس لدي خيار آخر‬

‫‪3‬‬

‫في حال قيامي برد فعل لن يتغير الموضوع في شيء‬

‫‪6‬‬

‫وفيما يخص حالة العنف الثانية التي ذكرها بعض‬ ‫المشاركين‪/‬ات كانت نسبة االجابات (‪ 2‬مشاركين‪/‬ات)‬ ‫حالة ذكر‪/‬ت انه ليس لديه‪/‬ا خيار آخر والحالة‬ ‫االخرى قال‪/‬ت انه في حال قيامه‪/‬ا برد فعل لن يتغير‬ ‫الموضوع في شيء‪.‬‬

‫تأثير حادثة العنف الرقمي على المشاركين‪/‬ات‬ ‫فيما يخص الحادثة األولى فقد تأثر ‪ 23‬مشاركين‪/‬ات‬ ‫من واقع ‪ 24‬حالة‬

‫أما فيما يخص الحادثة الثانية فقد تأثر‪/‬ت ‪7‬‬ ‫مشاركين‪/‬ات من اصل ‪ 8‬حاالت‪.‬‬

‫‪١٤‬‬


‫ﺗﺤﻠﻴﻞ ﻋﻼﻗﺔ اﻟﻌﻨﻒ اﻟﺮﻗﻤﻲ ﺑﺎﻟﻨﺸﺎط اﻟﺮﻗﻤﻲ‬ ‫تناول هذا الجزء من الدراسة كما ذكرنا عينة مكونة‬ ‫من ‪ 24‬ناشطة‪/‬ة بارز‪/‬ة في مجال حقوق الميم بمصر‬ ‫كان ‪ %67‬منهم له‪/‬ا نشاط فردي الكتروني ونسبة ‪%58‬‬ ‫لهم‪/‬ن نشاط فردي ميداني ونسبة ‪ %63‬لهم‪/‬ن نشاط‬ ‫جماعي منظم مع أحد المنظمات ونسبة ‪ %29‬لهم‪/‬ن‬ ‫نشاط جماعي الكتروني كادمن لصفحة‪ /‬مجموعة‪.‬‬ ‫نشاط فردي الكتروني‬

‫‪16‬‬

‫نشاط فردي ميداني‬

‫‪14‬‬

‫نشاط جماعي منظم مع أحد المنظمات‬

‫‪15‬‬

‫نشاط جماعي الكتروني كادمن لصفحة‪ /‬مجموعة‬

‫‪7‬‬

‫وي‪/‬تنشط المشاركون‪/‬ات بنسبة ‪ %92‬على موقع‬ ‫التواصل االجتماعي الشهير فيسبوك و‪ %8‬على تويتر‬ ‫و‪ %4‬على وابا (تطبيق مواعدة)‪.‬‬

‫فيسبوك‬

‫‪22‬‬

‫تويتر‬

‫‪2‬‬

‫وابا‬

‫‪1‬‬

‫وتدرجت اسباب النشاط على المواقع المذكورة كاالتي‪:‬‬ ‫سهولة التواصل مع الدوائر والشبكات (‪ )%67‬وزيادة‬ ‫مستخدمي‪/‬ات الموقع (‪ )%42‬وبعد المعارف عن هذا‬ ‫الموقع تحديدا (‪ )%29‬وإتاحة الموقع لجانب كبير من‬ ‫حرية من التعبير (‪)%8‬‬

‫‪١٥‬‬

‫بسبب زيادة مستخدمي الموقع‬

‫‪10‬‬

‫بسبب سهولة التواصل مع دوائري وشبكاتي‬

‫‪16‬‬

‫بسبب بعد معارفي عن هذا الموقع تحديدا‬

‫‪7‬‬

‫يتيح حرية تعبير أكثر‬

‫‪2‬‬


‫العالقة بين النشاط في مجال حقوق الميم وبين العنف وردود االفعال عليه‬ ‫ذكر‪/‬ت نسبة ‪ %76‬منهم‪/‬ن انه هناك تأثير لكونهم‪/‬ن‬ ‫ناشطاء‪/‬ات او مدافعين‪/‬ات عن حقوق مجتمع الميم‬ ‫في مصر على شكل العنف الرقمي الذي تعرضوا‪/‬ن‬ ‫له نسبة ‪ %29‬نفوا‪/‬ين العالقة ما بين النشاط والعنف‬ ‫الرقمي ونسبة ‪ %4‬قد اجابوا‪/‬ن بربما قد يكون هناك‬ ‫ثمة عالقة ما‪.‬‬ ‫أما بنسبة لردود االفعال تجاه العنف الرقمي وعالقة‬ ‫نشاطهم‪/‬ن بذلك فأيد‪/‬ت نسبة ‪ %58‬تلك العالقة‬ ‫ونفاها‪/‬ت نسبة ‪.%42‬‬

‫تأثير العنف الرقمي على النشاط للمشاركين‪/‬ات في مجال حقوق الميم‬ ‫ذكر‪/‬ت ‪ %54‬من المشاركين‪/‬ات انهم‪/‬ن لم يتراجعوا‪/‬ن‬ ‫مطلقا وذكر‪/‬ت ‪ %42‬منهم‪/‬ن انهم‪/‬ن تراجعوا‪/‬ن بشكل‬ ‫جزئي لوقت محدد ثم واصلوا‪/‬ن نشاطي بعدما هدأ‬ ‫الوضع ونسبة ‪ %4‬انهم‪/‬ن تراجعوا‪/‬ن بشكل جزئي‬ ‫واغلقوا‪/‬ن الحساب الخاص بهم‪/‬ن وانشئوا‪/‬ن حساب‬ ‫اخر والبدء من جديد من عليه‪.‬‬ ‫تراجعت بشكل جزئي لوقت محدد ثم واصلت‬

‫‪10‬‬

‫تراجعت بشكل جزئي واغلقت حسابي‬

‫‪1‬‬

‫نشاطي بعدما هدأ الوضع‬

‫وانشئت حساب اخر والبدء من جديد من عليه‬

‫لم اتراجع اطالقا‬

‫‪13‬‬

‫‪١٦‬‬


‫وعلى الرغم من ان ‪ %12‬من المشاركين‪/‬ات معرفتهم‬ ‫ضعيفة الى معدومة في االمان الرقمي والباقين‬ ‫معارفهم‪/‬ن من متوسطة الى جيدة جدا اال انه لم تكن‬ ‫هناك عالقة مباشرة مابين معرفة ادوات االمان الرقمي‬ ‫بالتعرض للعنف الرقمي‪ .‬ورغم ذلك ايضا فإن‪ %96‬من‬ ‫المشاركين‪/‬ات راغبين‪/‬ات في الحصول على المعارف‬ ‫واالدوات الخاصة لالمان الرقمي‪.‬‬

‫معرفتي جيدة جدا‬

‫‪3‬‬

‫معرفتي جيدة‬

‫‪8‬‬

‫معرفتي متوسطة‬

‫‪10‬‬

‫معرفتي ضعيفة (ضعيف)‬

‫‪2‬‬

‫اعرف ولكني ال أطبق ما اعرفه‬

‫‪1‬‬

‫ب‪ .‬ﺗﺤﻠﻴﻞ اﻟﺒﻴﺎﻧﺎت اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ‬ ‫تبين الجداول واالشكال البيانية التالية ارقام المشاركين‪/‬ات بحيث تعكس التنوع في المحافظات المختلفة في‬ ‫الحاالت التي تعرضت للعنف الرقمي مقارنة بالجنس وتوجههم‪/‬ن الجنسي وهوياتهم‪/‬ن الجندرية وسنوات التعرض‬ ‫للعنف‪.‬‬

‫‪١٧‬‬


‫التوجه الجنسي والهوية الجندرية و الجنس والمحافظات والعنف‬ ‫الجنس‬ ‫المحافظة‬

‫الميول الجنسية‬

‫العدد ذكر انثى مزدوج‪/‬ة مثلي مثلية احرار الجنس كلي‪/‬ة الميل‬ ‫الجنس‬

‫القاهرة‬

‫‪10‬‬

‫االسكندرية‬

‫‪6‬‬

‫بني سويف‬

‫‪1‬‬

‫الدقهلية‬

‫‪2‬‬

‫الجيزة‬

‫‪2‬‬

‫‪1‬‬

‫‪2‬‬

‫‪3‬‬

‫‪5‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪3‬‬

‫‪1‬‬

‫(كوير)‬

‫الجنسي‬

‫‪3‬‬

‫‪7‬‬

‫‪1‬‬

‫‪4‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪2‬‬

‫االسماعيلية‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫قنا‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫الشرقية‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫اجمالي‬

‫‪24‬‬

‫‪2‬‬

‫‪4‬‬

‫‪5‬‬

‫‪13‬‬

‫‪1‬‬

‫‪5‬‬

‫‪18‬‬

‫‪١٨‬‬


‫العمر‪ ،‬التعليم‪ ،‬المهنة والمحافظات والعنف‬

‫‪١٩‬‬

‫المحافظة‬

‫العدد‬

‫القاهرة‬

‫‪10‬‬

‫االسكندرية‬

‫‪5‬‬

‫بني سويف‬

‫‪1‬‬

‫الدقهلية‬

‫‪2‬‬

‫الجيزة‬

‫‪2‬‬

‫الفئة العمرية‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪2‬‬

‫‪2‬‬

‫‪1‬‬

‫‪2‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪16‬‬

‫‪24‬‬

‫‪2‬‬

‫قنا‬ ‫اجمالي‬

‫‪3‬‬

‫‪2‬‬

‫‪4‬‬

‫‪6‬‬

‫‪2‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪21‬‬

‫‪3‬‬

‫‪10‬‬

‫‪5‬‬

‫‪5‬‬

‫‪10‬‬

‫‪1‬‬

‫االسماعيلية‬ ‫الشرقية‬

‫العمل‬

‫‪ 30 - 24 23-18‬ي‪/‬تعمل ال ي‪/‬تعمل تعليم متوسط تعليم جامعي‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫التعليم‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪3‬‬

‫‪7‬‬

‫‪17‬‬

‫‪8‬‬


‫المحافظات والسنوات والتوجه الجنسي والهوية الجندرية والعنف‬ ‫المحافظة‬

‫العدد‬

‫سنوات التعرض للعنف (لكل الحاالت‬ ‫حتى من ذكر‪/‬ت حالتين عنف)‬

‫الميول الجنسية‬

‫‪ 2018 2017 2016 2015 2014‬مثلي مثلية احرار الجنس (كوير) كلي‪/‬ة الميل الجنسي‬

‫القاهرة‬ ‫االسكندرية‬

‫‪6‬‬

‫بني سويف‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫الدقهلية‬

‫‪2‬‬

‫‪2‬‬

‫الجيزة‬

‫‪2‬‬

‫‪3‬‬

‫‪1‬‬

‫‪7‬‬

‫‪1‬‬

‫‪5‬‬

‫‪3‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪5‬‬

‫‪2‬‬

‫‪3‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪2‬‬

‫‪1‬‬

‫االسماعيلية‬

‫‪1‬‬

‫‪2‬‬

‫‪1‬‬

‫قنا‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫الشرقية‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫اجمالي‬

‫‪24‬‬

‫‪4‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬

‫‪2‬‬

‫‪19‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪4‬‬

‫‪13‬‬

‫‪5‬‬

‫‪4‬‬

‫‪2‬‬

‫‪٢٠‬‬


‫ﺣﺎﻻت اﻟﻌﻨﻒ ﻛﻤﺎ ذﻛﺮﻫﺎ اﻟﻨﺸﻄﺎء‪/‬اﻟﻨﺎﺷﻄﺎت‬ ‫تشابهت حاالت العنف التي اشار‪/‬ت اليها النشطاء‪/‬الناشطات مع الباحثين‪/‬ات فهناك حاالت عنف قد حدثت بسبب‬ ‫النشاط الرقمي وحاالت اخرى بسبب الميول الجنسية والهوية الجندرية وكانت الحوادث كالتالي‪:‬‬ ‫(‪)1‬‬

‫يذكر ناشط مثلي انه بعدما نشر منشور عن‬

‫ليلى كان قد أعاد نشر منشور يتكلم عن الفخر برفع‬

‫كينونة العالقات المثلية انها طبيعية ورضائية وضرورة‬

‫علم الفخر بالحفلة وخلق حوارا على فيسبوك عن‬

‫تقبل المجتمع لها‪ ،‬تعرض لموجة من الهجوم الرقمي‬

‫اسباب رفع العلم بالحفلة‪ .‬ثم مالبث ان العديد من‬

‫عليه سواء من خالل التعليقات أو من خالل الرسائل‬

‫الدوائر السياسية قامت بإإلعادة نشر كالمه وتلقى‬

‫وباألخص من أقاربه ومعارفه واصدقائه‪ .‬ويذكر إنه تم‬

‫العديد من التعليقات المهاجمة التي قرر اال يلتفت‬

‫اتهامه بالدعوة إلى الرذيلة والكفر‪ ،‬ووصل االمر الى‬

‫اليها حتى استجاب لطلب صديقه بأن يغلق خاصية‬

‫الحد الذي قطع عالقته به بعض من اصدقائه واهانته‬

‫اضافة التعليقات لصعوبة ما ورده منها‪ .‬ثم بعدها‬

‫والتشهير به بسبب كونه مثلي‪ .‬على الرغم من لجوئه‬

‫قيل اسمه في أحد التحقيقات مع االشخاص الذين‪/‬‬

‫للرد بهدوء ومحاولة اقناعهم اال انهم واجهوه بعنف‪.‬‬

‫الالئي قد قبض عليهم‪/‬ن على اثر حادثة العلم مما‬

‫ويشير الى انه كانت لتلك الحادثة اثرها النفسي على‬

‫جعله يغلق حسابه مؤقتا ويلجأ للعديد من االحتياطات‬

‫الناشط وايضا أثرت على عالقته بأهله‪.‬‬

‫االمنية لضمان سالمته‪.‬‬

‫(‪)2‬‬

‫يذكرناشط مثلي انه يمارس النشاط الحقوقي‬

‫يذكر انه تعرض للعنف الرقمي بسبب نشره للعديد من‬

‫من خالل التوعية على وسائل التواصل االجتماعي منذ‬

‫االمور األكاديمية والتي تخض مجتمع الميم وبسبب‬

‫عام ‪ 2013‬وحين تم اقرار زواج المثليين في الواليات‬

‫تخصيصه لوقته في التوعية لحقوق الميم‪ .‬ويقول انه‬

‫المتحدة قد اعلن تضامنه مع االمر على وسائل‬

‫بسبب طبيعة عمله الحقوقي فيتوقع حدوث مثل هذه‬

‫التواصل واضاف لصورته الشخصية علم الفخر‪ .‬يذكر‬

‫الحوادث وهذا يجعل ردود افعاله اهدأ بعض الشيء‪.‬‬

‫انه تلقى العديد من التهديدات و رسائل الكراهية‬

‫(‪)3‬‬

‫والسخرية منه من ميوله وقد وصل االمر الى نشر‬

‫للتهديد علنا بعد حادثة رفع علم الفخر عام ‪2017‬‬

‫صورة مع احد اصدقاءه الدعمين لمجتمع الميم‬

‫بنشر صورة لها ولناشطة اخرى على صفحة الشرطة‬

‫والتشهير بهما ومحاولة فضحهم أمام معارفهم على‬

‫المصرية على فيسبوك فتم التشهير بها والتحرش بها‬

‫وسائل التواصل‪ .‬ويشير الى ان حساباته الشخصية‬

‫لفظيا والتعرض للعنف اللفظي والتعرض للخطر على‬

‫يوجد عليها اهله وانه يظهر بمظهر الداعم ويخفي‬

‫يد اشخاص ال تعرفهم منهم ضباط شرطة كما ذكرت‪.‬‬

‫هويته الحقيقة‪.‬‬

‫تذكر ان السبب هو كتابتها للعديد من المنشورات‬

‫وذكر حادثة اخرى يوم رفع علم الفخر بحفلة مشروع‬

‫الداعمة للقضية مما جعل صفحة الشرطة المصرية‬

‫‪٢١‬‬

‫تشير الناشطة (مزدوجة الجنس) انها تعرضت‬


‫تقوم باالفصاح عن هويتها والتحريض عليها مما عرض‬

‫الشخص وصار يطارده إلقامة عالقة جنسية معه‬

‫امانها للخطر حيث تلقت العديد من التهديدات على‬

‫وتبين له انه ضابط شرطة وحاول تهديده واجباره على‬

‫المنشور وعلى رسائلها الشخصية مع العديد من‬

‫العالقة‪.‬فقد ارسل له مواد اباحية دون توافق وطارده‬

‫االهانات والشتائم وايضا سبب لها بعض المشاكل مع‬

‫وتحرش به لفظيا‬ ‫تذكر الناشطة المثلية انها اثناء فترة صراعها‬

‫األهل لكنها لم تقوم بأي رد فعل تجاه حادثة العنف‬

‫(‪)5‬‬

‫الرقمي‪.‬‬

‫مع ميولها عام ‪ 2014‬كانت تدافع عن حقوق الميم‬

‫واشارت أيضا إلى تعرضها لحادثة عنف رقمي أخرى عام‬

‫وذات مرة علقت على منشور بصفحة تدعم الميم‬

‫‪ 2016‬من بعض اصدقائها ومعارفها واشخاص اخرين‬

‫فاستقبلت رسائل كراهية وتم التحرش بها لفظيا وتم‬

‫التعرفهم حيث قاموا بالتشهير بها وبصورها والعنف‬

‫إرسال مواد اباحية لها دون توافق من أفراد ال تعرفهم‪،‬‬

‫اللفظي والتنمر الرقمي وتهديد امني عن طريق نشر‬

‫وقام احد االشخاص بكتابة منشور على حسابها‬

‫معلومات وتم انتحال شخصيتها الكترونيا وتم تهديدها‬

‫الشخصي للتشهير بها‪ .‬ورغم ذلك لم تقم بأي رد فعل‬

‫بفضحها وسط معارفها والتهديد بااليذاء البدني وقاموا‬

‫رغم تأثرها النفسي مما حدث حيث قالت انه في حال‬

‫بعمل مجموعة سرية على موقع فيسبوك عنها وقاموا‬

‫قيامها بأي رد فعل فلن يتغير الموضوع في شيء‪.‬‬

‫من خالل المجموعة باالتفاق على تهديدها والتنمر‬

‫(‪)6‬‬

‫عليها‪.‬‬

‫‪ 2017‬قام أحد االفراد بالتخفي وراء حساب وهمي‬

‫(‪)4‬‬

‫ذكرناشط مثلي انه وقت الحملة االمنية‬

‫يذكر الناشط كلي الميول الجنسية انه بعام‬

‫على فيسبوك والذي وصل الى بيانات شخصية عني‬

‫على مجتمع الميم بعد حادثة رفع العلم عام ‪2017‬‬

‫وعرف بعض معلومات التواصل الهله وقام بتهديده‬

‫قد خاض بعض المناقشات على عدة صفحات لدعم‬

‫بنشر صوره لدى اهله ومعارفه ورغم خوفه الشديد اال‬

‫حقوق مجتمع الميم وقوبلت تعليقاته بخطابات كراهية‬

‫انه اظهر له انه غير مهتم وقام الناشط بفتح حسابات‬

‫واهانات و تهديد بفضحه وسط معارفه والتحرش به‬

‫عدة اشخاص من اسرته حيث انها مسجلة على نفس‬

‫لفظيا وتهديدات من افراد ال يعرفهم ومنهم بعض‬

‫الحاسب الذي يستخدمه ورأى ان الشخص ارسل لهم‬

‫ضباط الشرطة والذين قد هددوا بالقبض عليه ويذكر‬

‫رسائل تفضح ميوله لديهم وقام بحظره ‪ .‬اال ان رغم‬

‫انه تأثر نفسيا من هذه الحادثة وصاحبه شعور عد‬

‫ذلك الرسائل وصلت الخيه وقام بمواجهته وانكر ميوله‬

‫االمان والخوف من أن يتأذى نتيجة التهديدات التي‬

‫وتحجج بأن تلك كانت لعبة سياسية بسبب نشاطه‬

‫وصلته‪.‬‬

‫السياسي لكن هذه الحادثة أثرت على معاملة االهل له‬

‫ويذكر حاثة أخرى عام ‪ 2014‬فيقول انه تعرف على‬

‫فقاموا بمراقبة تحركاته وانتهاك خصوصيته‪.‬‬

‫شخص لم يفصح عن هويته لكنه اقنعه بانه متضامن‬

‫ويذكر حادثة عنف رقمي اخرى حدثت عام ‪ 2014‬حين‬

‫مع حقوق الميم الى ان عرف عنه معلومات شخصية‬

‫بدأ التعرف اكثر على ميوله الجنسية وبدء نشاطه في‬

‫كثيرة كمكان سكنه وبعض من اهله‪ ،‬ثم تحول هذا‬

‫مجال حقوق الميم فقام صديقه بمتابعة مايكتبه وقام‬ ‫‪٢٢‬‬


‫بنهره وبدأ يشهر به وهدد بفضحه وسط معارفه وطارده‬

‫فهموا بالخطأ انه هو من قام برفع العلم خاصة ان‬

‫وتحرش به لفظيا هو و اخرين عرفوا من خالله وذلك‬

‫صورته اكنت بها بعض العالمات االنثوية وهذا ادي الن‬

‫جلب له الوقوع في اكثر من حادثة عنف جسدي حول‬

‫يقيم فترة شهرين كاملين بمنزله وظل غير قادرا على‬

‫محل اقامته مما جعله يتأثر نفسيا واغلق حسابه واشار‬

‫التنقل خوفا من المالحقات‪.‬‬

‫انه على الرغم من انه قام بإهانة كل المتسببين‪/‬ات‬

‫وذكر ايضا حادثة اخرى انه بعام ‪ 2017‬تلقى تهديدات‬

‫بالعنف اال انه مازال متأثرا بالحادثة‪.‬‬

‫كثيرة على رسائل التليفون المحمول لدرجة التهديد‬

‫(‪)7‬‬

‫تعرض الناشط للخداع الرقمي عام ‪ 2014‬حيث‬

‫بالقبض من الشرطة وبعدها قام بنشر صورة الرسائل‬

‫افصح عن ميوله الجنسية الحد االشخاص الذين تعرف‬

‫على موقع فيسبوك وبعدها وصلته تهديدات اكبر‬

‫عليهم من خالل موقع فيسبوك واعطاه كل بياناته‬

‫بالتهديد بفتح ملفه بأمن الدولة مع االلحاح بمعرفة‬

‫الشخصية ووثق فيه ونشأت بينهما عالقة صداقة ثم‬

‫دينه وميوله الجنسية فتأثر نفسيا و طلب المساعدة ‪/‬‬

‫لجأ الشخص البتزازه جنسيا إما ان يرضخ إلقامة عالقة‬

‫الدعم من االصدقاء وقام بإهانة من سبب له العنف‬

‫جنسية معه او سيقوم بفضحه امام كل معارفه وهدد‬

‫واغلق حسابه ‪.‬‬

‫بنشر صوره وفيديوهات خاصة به على شبكة االنترنت‬

‫(‪)9‬‬

‫مع إرسال المواد االباحية بدون توافق ورضخ الناشط‬

‫بعمل منشور داخل مجموعة فيسبوك بها الكثير من‬

‫لمدة سنوات نتيجة المطاردة رغم اهانته لمن سبب له‬

‫االعضاء وعرف من محتوى البوست انه مثلي فجاءته‬

‫العنف إلى ان اتخذ قرار بعدم االستمرار في هذا االمر‬

‫العديد من الردود التي تحمل السب واالهانة والسخرية‬

‫واخبره انه لن يكمل فبعدها قام الشخص بفضحه‬

‫وتلقى العديد من الرسائل من اشخاص ال يعرفهم‬

‫لدى افراد من عائلته وتم نشر صوره وبياناته وتعرض‬

‫ومن المسئول عن ادارة المجموعة تحتوى على شتائم‬

‫للخطر فتأثر نفسيا وطلب المساعدة الطبية النفسية‬

‫وتهديدات عديدة منها التهديد بفضحه وسط معارفه‬

‫وابلغ مباحث االنترنت وطلب مساعدة ودعم عدد من‬

‫وتلقى مواد إباحية بدون توافق ورغم ذلك لم يقم بأي‬

‫االصدقاء وايضا منظمة محلية وباالخر اغلق حسابه‬

‫رد فعل رغم تأثره النفسي النه وجد انه ليس لديه خيار‬

‫وصاحبه الخوف من الفضيحة ‪ /‬الوصمة اإلجتماعية‬

‫آخر وانه في حال قيامه برد فعل لن يتغير الموضوع في‬

‫ومن التمييز ضده ومن العقاب او السجن‪.‬‬

‫شيء‪.‬‬

‫(‪)8‬‬

‫يذكر الناشط المثلي انه بعد حادثة رفع العلم‬

‫يذكر الناشط المثلي انه في عام ‪ 2018‬قام‬

‫وذكر حادثة أخرى حدثت في ‪ 2017‬ان احد االصدقاء‬

‫عام ‪ 2017‬قام احد االشخاص المجهولة بعمل منشور‬

‫على حسابه على فيسبوك قام باعادة نشر منشور بأحد‬

‫على فيسبوك باسمه وصورته اثناء تواجده بالحفلة‬

‫المجموعات وطلب من كافة االعضاء مهاجمته وتم‬

‫وشهر به وهذا عرض امانه الشخصي للخطر خاصة انه‬

‫التشهير به على المجموعة وتم التهديد بفضحه وماكان‬

‫بمحافظة صغيرة وقام العديد برؤية المنشور والتفاعل‬

‫منه اال انه اغلق حسابه وبسبب تأثره النفسي قرر‬

‫عليه بالسب واالهانات مما نتج عنه ان بعض الناس‬

‫االمتناع فترة عن نشاطه في قضايا الميم‪.‬‬

‫‪٢٣‬‬


‫(‪)10‬‬

‫يذكر الناشط المثلي ان اعتياد عدد‬

‫اال تويتر لسبب تقني ‪ .‬ي‪/‬تذكر انه على الرغم من عدم‬

‫المحافظين‪/‬ات على مواقع التواصل االجتماعي هو‬

‫وجود االخ على تويتر اال انه رأى الصورة وارسلها له‪/‬ا‬

‫إهانة افراد الميم سواء بسبب أو بدون لمجرد انه‬

‫وقام باهانته‪/‬ا وتهديده‪/‬ا ونعته‪/‬ا بالفاجر الملحد وقام‬

‫رأي حساب ألحد افراد الميم او صفحة أو مجموعة‬

‫باالبتزاز الديني والتهديد بصحة األم انها ستتدهور اذا‬

‫فيقوم بالسب لمجرد الفراغ النه يرى أن ذلك هو‬

‫عرفت مثل هذا األمر ثم انهى عالقته به‪/‬ا‪ .‬وكان رد‬

‫الطبيعي وانه ال يرتاح نفسيا لوجود افراد الميم فيقوم‬

‫الفعل انه‪/‬ا تأثر‪/‬ت نفسيا وطلب‪/‬ت المساعدة و الدعم‬

‫باهانتهم كدفاع عن رجولته ودينه ولكن مع تزايد‬

‫من االصدقاء بعدما شعر‪/‬ت بتأثره النفسي واغلق‪/‬ت‬

‫خطابات الكراهية على مواقع التواصل بعد حادثة رفع‬

‫الحساب ولم ي‪/‬تفعل شيئا مع اخيه‪/‬ا ألنه في حال‬

‫العلم زاد معدل العنف بالسب والتشهير باالشخاص‬

‫قيامها برد فعل لن يتغير الموضوع في شيء وايضا‬

‫والتهديد وااليقاع بافراد الميم‪ .‬ويضيف ان هذا األمر‬

‫كان‪/‬ت خائف‪/‬ة من الفضيحة ‪ /‬الوصمة االجتماعية‬

‫حدث معه شخصيا عدة مرات وسبب له ضغطا نفسيا‬

‫ومن العقاب او السجن وامتد الخوف لبعد رجوعه‪/‬ا‬

‫وعصبيا وإرهاق ذهني وخوف من أن يتعرف عليه أحد‬

‫المنزل من أن يفعل ما هدده‪/‬ا به‪.‬‬

‫صدفة بالواقع ورغم ذلك البد أن يظهر الجانب القوي‬

‫(‪)13‬‬

‫امام المتسببين‪/‬ات بالعنف مما ولد لديه شعورا اكبر‬

‫احد االشخاص الذين اليعرفهم بانتحال شخصيته‬

‫بالضغط النفسي والعصببي‪ .‬وهذا حدث عام ‪.2017‬‬

‫واستخدام صوره وكان يرسلها لمستخدمي برنامج‬

‫(‪)11‬‬

‫يذكر الناشط انه اثناء استخدامه لتطبيق‬

‫يقول الناشط المثلي انه بعام ‪ 2017‬قام‬

‫المواعدة جريندر فأغلق حسابه واستعان باالصدقاء‪/‬‬

‫المواعدة جريندر عام ‪ 2017‬وجد أحد االشخاص الذين‬

‫ات لطلب الدعم والمساعدة‪ .‬ويذكر ان هذا النوع من‬

‫اليعرفهم يرسل له صور شخصية خاصة به ويعرف‬

‫العنف اصبحا شيئا متداوال ويحدث لناس كثر من افراد‬

‫عنه معلومات شخصية كثيرة وقام بارسال مواد إباحية‬

‫الميم‪.‬‬

‫بدون توافق وتهديده بفضحه وسط معارفه و بنشر‬

‫(‪)14‬‬

‫صوره او فيديوهاته و تمت مطاردته روتعرضه للخطر‬

‫مع فيروس نقص المناعة المكتسبة انه بعام ‪2015‬‬

‫وابتزازه ماديا فتأثر نفسيا ولم يقم بأي رد فعل واغلق‬

‫حين عرف بعض االشخاص بشأن االصابة فتلقى‪/‬ت‬

‫حسابه ويشير انه لم يكن لديه خيار آخر وانه كان‬

‫العديد من االهانات من اشخاص قريبة منه‪/‬ا على‬

‫يخاف من الفضيحة ‪ /‬الوصمة االجتماعية‪.‬‬

‫مواقع التواصل وابتعدوا عنه‪/‬ا فتأثر‪/‬ت نفسيا واغلق‪/‬ت‬

‫(‪)12‬‬

‫ي‪/‬تذكر الناشط‪/‬ة الكويري‪/‬ة انه‪/‬ا بعد يوم‬

‫حفلة مشروع ليلى بعد رفع علم الفخر قد نشر‪/‬ت‬

‫ي‪/‬تذكر الناشط‪/‬ة الكويري‪/‬ة المتعايش‪/‬ة‬

‫حسابه‪/‬ا واصبح الخوف مسيطر عليه‪/‬ا بسبب الوصمة‬ ‫االجتماعية مما نتج عنه عدم الشعور باألمان‬ ‫تذكر الناشطة المثلية انها عام ‪ 2017‬تلقت‬

‫صورته‪ /‬وهو‪/‬ي ممسك‪/‬ة بالعلم بالحفلة على موقع‬

‫(‪)15‬‬

‫التواصل تويتر مما اضطره‪/‬ا إلى ترك المنزل لحين تهدأ‬

‫على رسائل موقع التواصل فيسبوك محتوى اباحي‬

‫األوضاع واغلق‪/‬ت كل الحسابات على مواقع التواصل‬

‫بدون موافقة وبدون اذن مسبق من اشخاص ال تعرفهم‬ ‫‪٢٤‬‬


‫وقامت بحظرهم وهذا جعلها تتأثر نفسيا النها التريد‬

‫(‪)19‬‬

‫رؤية مثل هذه االمور وهو يعد تحرشا ولكن في واقع‬

‫للتنمر االلكتروني على يد شخص كان يعرفه من‬

‫األمر هي ال تقوى على فعل شيء اخر النه لن يتغير‬

‫الجامعة وتواصل معه على برنامج المواعدة جريندر‬

‫شيء‪.‬‬

‫وقام بانتقاد الهوية الجندرية له وإهانته ويذكر ان نفس‬

‫(‪)16‬‬

‫يذكر الناشط المثلي انه عام ‪ 2018‬تلقى‬

‫ذكر الناشط المثلي انه في عام ‪ 2017‬تعرض‬

‫الشخص قد قام بنفس األمر مع آخرين من مجتمع‬

‫تهديدا على موقع المراسالت المجهولة (صراحة)‬

‫الميم‪ .‬وان هذا الشخص‪ .‬وزود قلقه ان الشخص‬

‫محتواه ان الشخص المجهول يعرف ميول الناشط وانه‬

‫يعرف هويته الحقيقية وكان خائفا من أن يفضحه لدى‬

‫سيفضحه وسط معارفه وتحرش به لفظيا وطارده فشعر‬

‫معارفه‬

‫بعد االمان ولم يقم بأي رد فعل النه اليعرف من هذا‬

‫(‪)20‬‬

‫الشخص‪.‬‬

‫للخديعة الرقمية على يد رجل ادعى انه سيدة وارسل‬

‫(‪)17‬‬

‫تذكر الناشطة المثلية عام ‪ 2017‬ان شريكتها‬

‫ذكرت الناشطة المثلية انها وقعت فريسة‬

‫لها صور التي انتحل شخصيتها حتى استدرجها لكي‬

‫السابقة قد هددتها بفضحها لدي معارفها بسبب رفض‬

‫ترسل صورها الشخصية ثم بعدها كشف عن هويته‬

‫األولى الرجوع إليها وهذا ادى لتأثرها النفسي وضغطها‬

‫وهددها بالفضح وارسل لها صور اباحية بدون موافقتها‬

‫العصبي والشعور بالخوف والقلق من إنفضاح امرها‬

‫وشتمها‪ .‬فقامت بحظره واغلقت حسابها لفترة وتأثرت‬

‫لدى اهلها فأغلقت حسابها وطلبت الدعم من االصدقاء‬

‫نفسيا من الواقعة لكن بعدها زودت من معايير األمان‬

‫ولكن استمر قلقها وخوفها فترة ليست بقصيرة‪.‬‬

‫الرقمي‪.‬‬

‫(‪)18‬‬

‫ذكر‪/‬ت الناشط‪/‬ة الكويري‪/‬ة انه في عام ‪2017‬‬

‫(‪)21‬‬

‫ذكرت الناشطة المثلية انها وقعت فريسة‬

‫تعرض للتنمر االلكتروني واإلهانات هو‪/‬ي وصديقه‬

‫لالبتزاز العاطفي من عام ‪ 2015‬حتى ‪ 2017‬على يد رجل‬

‫لمجرد اختالف في وجهات النظر بينه وبين شخص‬

‫منتحل شخصية سيدة وكان دائما يحاول استدراجها‬

‫آخر من مجتمع الميم ثم قام بنشر صورهما والتشهير‬

‫لالستغالل الجنسي وحين رفضت بدأ بتهديدها‬

‫بهما وسط دوائره وانتقل األمر ليكون مشاجرة بين‬

‫بفضحها وسط معارفها وانتحل شخصيات حسابات‬

‫صديق الناشط واصدقاؤه والطرف اآلخر واصدقاؤه‬

‫وهمية اخرى وحاول اختراق حسابها و إرسال مواد‬

‫الذي قام بالعنف الرقمي وانتهى بسبب رغبة الصديق‬

‫إباحية بدون توافق ومطاردتها والتحرش لفظيا بها‬

‫في انهاء االمر‪ .‬ي‪/‬تذكر الناشط‪/‬ة انه‪/‬ا قام‪/‬ت بإهانة‬

‫فتأثرت نفسيا وشعرت بالعجز وزاد من عزلتها وادى‬

‫من سبب العنف وانه‪/‬ا تأثر‪/‬ت نفسيا وأثر التنمر على‬

‫ذلك الى اصابتها باالكتئاب‪.‬‬

‫ثقته‪/‬ا بنفسه‪/‬ا وجسمه‪/‬ا‪ .‬ويذكر حالة أخرى من التنمر‬

‫(‪)22‬‬

‫االلكتروني من شخص حاول مواعدته لكنه لم يلق‬

‫يعرفونه قام بفضحه لدى اخته عن طريق ارسال‬

‫استحسانه وكيف أن التنمر يؤثر بالسلب عليه ويفقده‬

‫رسائل على حسابها بموقع فيسبوك واخبرها بتفاصيل‬

‫ثقته في نفسه‪.‬‬

‫شخصية عنه ولم يفصح االخر عن شخصيته وحدث‬

‫‪٢٥‬‬

‫ذكر الناشط المثلي ان احد االشخاص الذين‬


‫ذلك عام ‪ 2017‬ويذكر ان من شدة تأثره النفسي صار‬ ‫يشك في اصدقاؤه الذين يعرفون تلك التفاصيل‬ ‫الشخصية عنه‪.‬‬ ‫(‪)23‬‬

‫ذكر ناشط مثلي معروف عنه نشاطه في‬

‫المساعدات الطبية انه في عام ‪ 2018‬قام شخص‬ ‫بطلب مساعدات طبية له وشعر انه مثلي ثم بعدها‬ ‫قال انه يحبه ويريد تطهيره من المثلية وعرض عليه‬ ‫االرتباط شريطة عدم اقامة عالقة جنسية او الكالم‬ ‫بإيحاء جنسي ثم قام بعمل نسخة من كالمه معه‬ ‫وارسلها الصدقاء الناشط المغايرين جنسيا الذين قطعوا‬ ‫عالقتهم معه وايضا ارسل هذه النسخ لعائلته ولحسن‬ ‫حظه ان والد الناشط متقبل هوية ابنه لذا قام الناشط‬ ‫بطلب الدعم من ابيه الذي بدوره قام بالتفاوض معه‬ ‫واعطاءه مبلغ من المال كي يسكت وال ينشر مثل‬ ‫هذه االمور بين اشخاص اخرين‪ .‬يذكر الناشط انه تأثر‬ ‫نفسيا وطلب المساعدة الطبية النفسية‬ ‫(‪)24‬‬

‫ذكر ناشط‪/‬ة كويري‪/‬ة انه اكتشف بالمصادفة‬

‫انتحال أحد األفراد لهويته‪/‬ا على برنامج المواعدة‬ ‫جريندر عام ‪ 2017‬وقد قام بنشر صوره مما عرضه‬ ‫للخطر واصابه بالقلق ونتيجة تأثره النفسي قام بطلب‬ ‫الدعم من االصدقاء‪.‬‬

‫‪٢٦‬‬


‫ﺛﺎﻧﻴﺎ‪ :‬ﺗﻌﺮض اﻓﺮاد اﻟﻤﻴﻢ ﻟﻠﻌﻨﻒ اﻟﺮﻗﻤﻲ‬ ‫ﻣﻘﺪﻣﺔ ﻋﻦ اﻟﻨﺘﺎﺋﺞ‬ ‫تم طرح االستبيان على شبكة االنترنت من خالل الدوائر المختلفة لمنظمة مساحات والناشطين‪/‬ات بها وقد‬ ‫تفاعل ‪ 94‬شخص من مجتمع الميم وبعد الفرز األولي للنتائج تم التوصل إلى ان ‪ 50‬عينة فقط هم‪/‬ن الذين‪/‬الالتي‬ ‫استكملوا ملء االستبيان وكان من ضمنهم‪/‬ن عدد ‪ 18‬ناشط‪/‬ة‪.‬‬

‫أ‪ .‬ﺗﺤﻠﻴﻞ اﻟﺒﻴﺎﻧﺎت اﻟﻜﻤﻴﺔ‬ ‫عدد المشاركين‪/‬ات في المحافظات‬ ‫بلغ عدد المشاركين‪/‬ات خالل االستبيان المطروح على االنترنت عدد ‪ 50‬حالة منهم ‪ 49‬مازالوا يقيمون في مصر‬ ‫وحالة واحدة ي‪/‬تقيم خارج مصر والكل أجمع على تعرضه للعنف الرقمي‪ .‬وكان لمحافظة القاهرة النصيب األكبر في‬ ‫المشاركة في االستبيان حيث وصل عدد المشاركين‪/‬ات الى ‪ 22‬يشكلون نسبة ‪ %45‬من المشاركة‪ ،‬تلتها محافظة‬ ‫الجيزة كان عدد المشاركون‪/‬ات بها ‪ 5‬بنسبة ‪ ،%10‬ثم محافظتي الدقهلية ودمياط نصيب كل منهما ‪ 3‬مشاركين‪/‬‬ ‫ات بنسبة ‪ %6‬لكل محافظة منهما‪ ،‬ثم محافظات االسكندرية والمنوفية واسوان قد شارك‪/‬ت فيهم عدد ‪ 2‬من‬ ‫كل محافظة بنسبة ‪ %4‬لكل محافظة منهم‪ .‬وكانت مشاركات المحافظات التالية هي األقل وبنسب متساوية فقد‬ ‫شارك‪/‬ت واحد‪/‬ة من كل محافظة بنسبة ‪ %2‬وهم كالتالي‪ :‬اسيوط والبحيرة والشرقية والقليوبية والمنيا وبني سويف‬ ‫وبورسعيد وقنا وكفر الشيخ‪.‬‬

‫‪٢٧‬‬


‫الجنس‬ ‫ارتفعت نسبة مشاركة الذكور عن اإلناث حيث بلغ عدد‬ ‫الذكور المشاركين في االستبيان ‪ 44‬في مقابل ‪ 6‬إناث‬ ‫قد شاركن‪.‬‬ ‫التوجه الجنسي والهوية الجندرية‬ ‫ارتفعت نسبة الرجال المثليين مقارنة بباقي األطياف‬ ‫المشاركة فقد وصل عددهم ‪ 33‬ثم أتى ثنائيو‪/‬ات‬ ‫الميل الجنسي بمشاركة ‪ 7‬حاالت ثم ‪ 4‬عابرين‪/‬ات‬ ‫جندريا ثم جاء في نفس درجة المشاركة كل من ‪3‬‬ ‫نساء مثليات و‪ 3‬كليي‪/‬ات الميل الجنسي‪.‬‬ ‫العمر‬ ‫تراوحت االعمار المشاركة في االستبيان ما بين اقل‬ ‫من ‪ 18‬سنة حتى ‪ 40‬سنة ومثلت شريحة من ‪ 18‬حتى‬ ‫‪ 23‬سنة الشريحة األكبر حيث شارك ‪ ،26‬ثم الشريحة‬ ‫العمرية ما بين ‪ 24‬حتى ‪ 30‬سنة تم تمثيلها بعدد ‪17‬‬ ‫‪ ،‬ثم الشريحة العمرية ما بين ‪ 31‬سنة حتى ‪ 40‬سنة‬ ‫بعدد ‪ ،5‬ثم كانت شارك‪/‬ت ‪ 2‬من شريحة االشخاص‬ ‫اقل من ‪ 18‬عاما‪.‬‬ ‫المستوى التعليمي‬ ‫مث ّل التعليم الجامعي أغلبية العينة بعدد ‪35‬‬ ‫مشارك‪/‬ة‪ ،‬ثم عدد ‪ 7‬افراد حاصلين‪/‬ات على تعليم‬ ‫متوسط ثم ‪ 6‬أفراد حصلوا‪/‬ن على تعليم فوق جامعي‪،‬‬ ‫ثم عينة واحدة لغير متعلم‪/‬ة وعينة أخرى لشخص قد‬ ‫أكمل‪/‬ت تعليمه‪/‬ا حتى المرحلة االعدادية‪.‬‬

‫‪٢٨‬‬


‫الوظيفة‬ ‫كانت نسبة العمل بالمقارنة بالبطالة نسب متساوية‬ ‫فعدد ‪ 25‬عينة مشاركة ذكروا‪/‬ن انهم‪/‬ن يعملون‪/‬ن‬ ‫وعدد ‪ 25‬مشارك‪/‬ة اشاروا‪/‬ن انهم‪/‬ن ال يعلمون‪/‬ن‪.‬‬ ‫وفيما يخص النسبة العاملة فقد تنوعت الوظائف ما‬ ‫بين العمل بالمجتمع المدني وما بين القطاع الخاص‬ ‫والحكومي في تدرجات وظيفية متقاربة‪.‬‬

‫مواقع التواصل االجتماعي وبرامج المواعدة التي يتفاعل‪/‬ت عليها المشاركين‪/‬ات في العينة بهوياتهم‪/‬ن الحقيقية‬ ‫احتل موقع التواصل االجتماعي فيسبوك النسبة األكبر‬

‫فيسبوك‬

‫فذكر‪/‬ت ‪ 43‬مشارك‪/‬ة تفاعلهم‪/‬ن عليه ‪،‬ثم موقع‬

‫تويتر‬

‫تبادل الصور انستجرام احتل المركز الثاني باستخدام‬

‫انستجرام‬

‫‪ 23‬مشارك‪/‬ة له‪ ،‬ثم برنامج المواعدة تندر بواقع‬ ‫‪ 12‬مشارك‪/‬ة يستخدمونه‪/‬نه‪ ،‬ثم برنامج المواعدة‬

‫‪ 43‬جريندر‬

‫‪10‬‬

‫هورنت‬

‫‪3‬‬

‫‪9‬‬

‫‪ 23‬جرولر‬

‫‪2‬‬

‫سناب شات‬

‫‪4‬‬

‫صراحة‬

‫‪1‬‬

‫يوتيوب‬

‫‪8‬‬

‫‪ASK‬‬

‫‪1‬‬

‫تندر‬

‫‪12‬‬

‫‪SCRUFF‬‬

‫‪1‬‬

‫جريندر ذكر‪/‬ن ‪ 10‬مشاركين‪/‬ات انهم‪/‬ن يتواصلون‪/‬ن‬ ‫من خالله‪ ،‬ثم موقع التواصل االجتماعي تويتر ‪9‬‬ ‫مشاركين‪/‬ات‪ ،‬ثم موقع مشاركة الفيديوهات يوتيوب ‪8‬‬ ‫مشاركين‪/‬ات ثم برنامج المواعدة جرولر ‪ 3‬مشاركين‪/‬‬ ‫ات واحتل برنامج المواعدة ‪ scruff‬وبرامج االسئلة‬ ‫صراحة و‪ ask‬المركز االخير بواقع مشارك‪/‬ة واحد‪/‬ة‬ ‫لكل برنامج منهم‪.‬‬

‫تحليل حاالت العنف‬ ‫قد اتاح اإلستبيان لكل مشارك بأن يضيف قصة أو قصتين على االكثر فكان عدد الحاالت التي اضاف‪/‬ت قصتين‬ ‫لتعرضهم‪/‬ن للعنف كان ‪ 12‬حالة بواقع ‪ %24‬من إجمالي الحاالت التي شملهم‪/‬ن هذا الجزء الدراسة وقد تم دمجها‬ ‫في الجزء التالي من تحليل البيانات من أجل سهولة المقارنة بين بيانات القصة األولى والثانية ومحاولة إيصال الهدف‬ ‫من اضافة أكثر من قصة للعنف‪.‬‬

‫‪٢٩‬‬


‫موقع التواصل االجتماعي أو برنامج المواعدة الذي تعرض‪/‬ت عليه المشاركين‪/‬ات للعنف الرقمي‬ ‫في الحالة األولى التي ذكرها المشاركين‪/‬ات‬ ‫احتل فيسبوك النسبة األكبر أيضا ولكن بعدد ‪ 31‬حالة عنف رقمي ثم‬ ‫برنامج جريندر بعدد ‪ 7‬حاالت ثم انستجرام ‪ 6‬حاالت ثم واتس اب ‪3‬‬ ‫حاالت ثم تويتر حالتين ثم حالة واحدة لكل من يوتيوب وصراحة واسك‪.‬‬ ‫وفي الحالة الثانية التي ذكرها ‪ 12‬من المشاركين‪/‬ات‪ :‬احتل أيضا‬ ‫فيسبوك النسبة األكبر بعدد ‪ 9‬حاالت ثم انستجرام حالتين ثم تويتر‬ ‫وواتس بواقع حالة لكل منهما‬

‫انستجرام‬

‫‪6‬‬

‫يوتيوب‬

‫‪1‬‬

‫تويتر‬

‫‪2‬‬

‫‪ASKFM‬‬

‫‪1‬‬

‫جريندر‬

‫‪7‬‬

‫صراحة‬

‫‪1‬‬

‫فيسبوك‬

‫‪31‬‬

‫واتس اب‬

‫‪3‬‬

‫سنة التعرض للعنف الرقمي‬ ‫في الحالة األولى التي ذكرها المشاركين‪/‬ات كانت سنة‬ ‫‪ 2017‬هي األكثر فغي حوادث العنف للعينة بواقع ‪21‬‬ ‫حالة عنف رقمي ثم عام ‪ 2018‬حدثت ‪ 17‬حالة عنف‬ ‫رقمي ثم عام ‪ 2015‬حدثت ‪ 6‬حاالت عنف رقمي ثم عام‬ ‫‪ 2016‬حدثت ‪ 5‬حاالت ثم عام ‪ 2014‬تم ذكر انه خاللها‬ ‫قد حدثت حالة عنف واحدة ألحد المشاركين‪/‬ات‪.‬‬

‫وفي الحالة الثانية التي ذكرها ‪ 12‬من المشاركين‪/‬ات‬ ‫كانت النسبة االكبر لعام ‪ 2017‬بعدد ‪ 5‬حاالت ثم ‪2018‬‬ ‫بعدد ‪ 4‬حاالت ثم عام ‪ 2015‬بعدد حالتين ثم ‪2016‬‬ ‫بحالة واحدة‪.‬‬

‫‪٣٠‬‬


‫شكل العنف الرقمي الذي تعرض له المشاركين‪/‬ات‬ ‫تنوعت اشكال العنف الرقمي الذي تعرض له المشاركون‪/‬ات واختلفت نسب التعرض له لكن اكبر اشكال العنف‬ ‫كانت التحرش اللفظي (‪ 14‬حالة) والتهديد بالفضيحة وسط معارف الناجي‪/‬ة (‪ 13‬حالة) وباقي اشكال العنف تظهر في‬ ‫الشكل التالي‪:‬‬ ‫ارسال مواد اباحية بدون توافق‬

‫‪3‬‬

‫تم اختراق حسابي‬

‫‪1‬‬

‫تم التحرش بي لفظيا‬

‫‪14‬‬

‫تم التشهير بي على جروب‬

‫‪1‬‬

‫تم التشهير بي على صفحة‬

‫‪3‬‬

‫تم انتحال شخصيتي‬

‫‪4‬‬

‫تم نشر صوري وتعرضي للخطر‬

‫‪2‬‬

‫تمت مطاردتي‬

‫‪5‬‬

‫تهديد بفضحي وسط معارفي‬

‫‪13‬‬

‫تهديد بنشر صوري او فيديوهاتي‬

‫‪2‬‬

‫اخرى‬

‫‪5‬‬

‫تنمر‬

‫‪1‬‬

‫جميع ما سبق‬

‫‪1‬‬

‫اغلب ما سبق‬

‫‪2‬‬

‫شتيمة‬

‫‪1‬‬

‫وفي الحالة الثانية التي ذكرها ‪ 12‬من المشاركين‪/‬‬ ‫ات احتلت ايضا المراكز االولى من اشكال العنف‬ ‫الرقمي التحرش اللفظي (‪ 4‬حاالت) والتهديد بالفضيحة‬ ‫(حالتين) والشكل يظهر باقي اشكل العنف‪.‬‬

‫‪٣١‬‬

‫ارسال مواد اباحية بدون توافق‬

‫‪1‬‬

‫تم التحرش بي لفظيا‬

‫‪4‬‬

‫تمت مطاردتي‬

‫‪1‬‬

‫تهديد بفضحي وسط معارفي‬

‫‪2‬‬

‫تهديد بنشر صوري او فيديوهاتي‬

‫‪1‬‬

‫تهديد بالقتل‬

‫‪1‬‬

‫جميع ما سبق‬

‫‪1‬‬

‫اغلب ما سبق‬

‫‪1‬‬


‫االشخاص الذين‪ /‬الالئي قاموا‪/‬ن بالعنف الرقمي تجاه المشاركون‪/‬ات‬ ‫كان اغلب االشخاص الذين‪ /‬الالئي قاموا‪/‬ن بالعنف‬ ‫الرقمي هم اشخاص مجهولون‪/‬ات ال ي‪/‬تعرفهم‬ ‫الناجيين‪/‬ات (‪ 32‬حالة) ثم االصدقاء او المعارف (‪10‬‬ ‫حاالت) ثم زمالء‪/‬ات الدراسة (‪ 4‬حاالت) ثم الوالدين‬ ‫(حالتين) ثم زميل‪/‬ة عمل واحد‪/‬ة‪.‬‬

‫ادمن جروب‬

‫‪1‬‬

‫اصدقاء او معارف‬

‫‪10‬‬

‫افراد ال اعرفهم‬

‫‪32‬‬

‫الوالدين‬

‫‪2‬‬

‫زمالء الدراسة‬

‫‪4‬‬

‫زمالء العمل‬

‫‪1‬‬

‫وفي الحالة الثانية التي ذكرها ‪ 12‬من المشاركين‪/‬ات‬ ‫كان اغلب االشخاص الذين‪ /‬الالئي قاموا‪/‬ن بالعنف‬ ‫الرقمي هم اشخاص مجهولون‪/‬ات ال ي‪/‬تعرفهم‬ ‫الناجيين‪/‬ات أيضا (‪ 9‬حاالت) ثم األصدقاء او المعارف‬ ‫(‪1‬حالة واحدة) والوالدين (حالة واحدة) وأخ‪/‬أخت (حالة‬ ‫واحدة)‬

‫اخ‪/‬اخت‬

‫‪1‬‬

‫اصدقاء او معارف‬

‫‪1‬‬

‫افراد ال اعرفهم‬

‫‪9‬‬

‫الوالدين‬

‫‪1‬‬

‫‪٣٢‬‬


‫رد فعل الناجيين‪/‬ات تجاه حادثة العنف الرقمي التي حدثت لهم‪/‬ن‬ ‫كانت اغلب الردود حول هذا السؤال هي تأثر الناجيين‪/‬ات نفسيا (‪ 22‬حالة) ثم اغالق الحساب الذي حدث عليه‬ ‫اإلنتهاك (‪ 12‬حالة) ثم إهانة من سبب لهم‪/‬ن العنف الرقمي (‪ 8‬حاالت) ثم ‪ 6‬حاالت قد استعانوا‪/‬ن بمنظمات (‪4‬‬ ‫منظمة محلية و‪ 1‬منظمة اقليمية و‪ 1‬منظمة دولية) ثم ‪ 4‬حاالت فقط طلب‪/‬ت الدعم من االصدقاء‪/‬ات وحالتان‬ ‫طلبتا المساعدة الطبية النفسية وحالة واحدة فقط طلب‪/‬ت الدعم من الشريك‪/‬ة وحالة واحدة قد ابلغ‪/‬ت مباحث‬ ‫االنترنت وحالة واحدة لم ي‪/‬تقم بأي رد فعل‪.‬‬

‫ابلغت مباحث االنترنت‬

‫‪1‬‬

‫اغلقت حسابي‬

‫‪12‬‬

‫تأثرت نفسيا‬

‫‪21‬‬

‫طلبت المساعدة ‪ /‬الدعم من االصدقاء‬

‫‪4‬‬

‫طلبت المساعدة ‪ /‬الدعم من الشريك‬

‫‪1‬‬

‫طلبت المساعدة الطبية النفسية‬

‫‪2‬‬

‫قمت بشتيمة ‪ /‬اهانة من سبب لي العنف‬

‫‪8‬‬

‫لم افعل أي رد فعل‬

‫‪1‬‬

‫االستعانة بمنظمات‬

‫‪6‬‬

‫وفي الحالة الثانية التي ذكرها ‪ 12‬من المشاركين‪/‬ات‬ ‫تشابه ترتيب النتائج مع الحالة األولى بعض الشئ‬ ‫فقد كان المركز األول من االجابات من نصيب تأثر‬ ‫الناجيين‪/‬ات (‪ 4‬حاالت) و طلب الدعم من منظمة‬ ‫محلية (‪ 4‬حاالت) ثم عد القيام بأي رد فعل (‪ 3‬حاالت)‬ ‫ثم إهانة المتسبب‪/‬ة بالعنف (حالتين) ثم عمل حظر‬ ‫للحساب (حالة واحدة)‪.‬‬

‫‪٣٣‬‬

‫اغلقت حسابي‬

‫‪1‬‬

‫تأثرت نفسيا‬

‫‪4‬‬

‫قمت بشتيمة ‪ /‬اهانة من سبب لي العنف‬

‫‪2‬‬

‫لم افعل أي رد فعل‬

‫‪3‬‬

‫االستعانة بمنظمة محلية‬

‫‪4‬‬

‫عملت حظر ‪ /‬بلوك‬

‫‪1‬‬


‫وفيما يخص عدم القيام بأي رد فعل تجاه الحادثة كان‬ ‫البد أن يجب‪/‬ت عليه فقط الحالة التي ذكر‪/‬ت انها لم‬ ‫تقم برد فعل ولكن قد قام عدد ‪ 35‬حالة باالجابة على‬ ‫هذا السؤال وكانت االجابات كالتالي‪*:‬‬

‫الخوف من التمييز ضدي‬

‫‪2‬‬

‫الخوف من العقاب او السجن‬

‫‪2‬‬

‫الخوف من الفضيحة ‪ /‬الوصمة االجتماعية‬

‫‪10‬‬

‫قيامي برد فعل لن يغير الموضوع في شئ‬

‫‪10‬‬

‫ليس لدي خيار اخر‬

‫‪6‬‬

‫لم يجب‪/‬تجب‬

‫‪15‬‬

‫لم ارد الرد السب بالسب كصورة حسنه لتقبل االخر حتى‬

‫لو مختلف معى ‪ ..‬و محاولة وصول لموضع نقاش ان امكن‬

‫‪1‬‬

‫وفيما يخص حالة العنف الثانية التي ذكرها بعض‬ ‫المشاركين‪/‬ات كانت نسبة االجابات (‪ 9‬مشاركين‪/‬ات)‬ ‫فذكرت حالتان ان القيام برد فعل لن يغير الموضوع‬ ‫وذكر‪/‬ت حالتان اخريتان انه لم يكن لديهم‪/‬ن خيار‬ ‫آخر وذكرت حالة واحد الخوف من التمييز ضده‪/‬ا‬ ‫وحالة أخرى الخوف من العقاب او السجن وحالة ثالثة‬ ‫الخوف من الفضيحة‪ /‬الوصمة االجتماعية وحالة رابعة‬ ‫ان التجاهل هو الحل وحالة خامسة الخوف من ان‬ ‫يسوء األمر بشكل أكبر‪.‬‬ ‫الخوف من التمييز ضدي‬

‫‪1‬‬

‫الخوف من العقاب او السجن‬

‫‪1‬‬

‫الخوف من الفضيحة ‪ /‬الوصمة االجتماعية‬

‫‪1‬‬

‫قيامي برد فعل لن يغير الموضوع في شئ‬

‫‪2‬‬

‫ليس لدي خيار اخر‬

‫‪2‬‬

‫التجاهل هو الحل‬

‫‪1‬‬

‫الخوف من أن يسوء األمر أكثر‬

‫‪1‬‬

‫* قد يكون السبب هو مشاركة الحاالت لشعورها رغم قيام بعضهم‪/‬ن‬ ‫بعمل بعض ردود األفعال وقد يكون سوء فهم لطبيعة السؤال‬

‫‪٣٤‬‬


‫تأثير حادثة العنف الرقمي على المشاركين‪/‬ات‬ ‫فيما يخص الحادثة األولى فقد تأثر ‪ 45‬مشاركين‪/‬ات‬ ‫من واقع ‪ 50‬حالة‪.‬‬ ‫أما فيما يخص الحادثة الثانية فقد تأثر‪/‬ت ‪10‬‬ ‫مشاركين‪/‬ات من اصل ‪ 12‬حالة‪.‬‬

‫ب‪ .‬ﺗﺤﻠﻴﻞ اﻟﺒﻴﺎﻧﺎت اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ‬ ‫تبين الجداول واالشكال البيانية التالية ارقام المشاركين‪/‬ات بحيث تعكس التنوع في المحافظات المختلفة في الحاالت‬ ‫التي تعرضت للعنف الرقمي مقارنة بالجنس وتوجههم‪/‬ن الجنسي وهوياتهم‪/‬ن الجندرية وسنوات التعرض للعنف‪.‬‬ ‫العمر‪ ،‬التعليم‪ ،‬المهنة والمحافظات والعنف‬ ‫المحافظة‬

‫الفئة العمرية‬ ‫اقل‬

‫التعليم‬

‫العمل‬

‫‪ 40-31 30 - 24 23-18‬ي‪/‬تعمل ال ي‪/‬تعمل‬

‫من ‪18‬‬ ‫اسوان‬

‫غير‬

‫حتى‬

‫متوسط جامعي‬

‫متعلم‪/‬ة االعدادي‬

‫الجامعي‬

‫‪1‬‬

‫اسيوط‬

‫‪1‬‬

‫االسكندرية‬

‫‪1‬‬

‫البحيرة‬

‫‪1‬‬

‫الجيزة‬

‫‪3‬‬

‫الدقهلية‬

‫‪3‬‬

‫الشرقية‬

‫‪1‬‬

‫القاهرة‬

‫‪10‬‬

‫القليوبية‬

‫‪1‬‬

‫المنوفية‬

‫‪1‬‬

‫المنيا‬

‫‪1‬‬

‫‪2‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪2‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪3‬‬

‫‪1‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪10‬‬

‫‪2‬‬

‫‪11‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪2‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬

‫‪11‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪3‬‬

‫‪1‬‬

‫‪15‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫بني سويف‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫بورسعيد‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫دمياط‬

‫‪1‬‬

‫‪2‬‬

‫‪3‬‬

‫قنا‬

‫‪1‬‬

‫كفر الشيخ‬ ‫لم يذكر‪/‬ت‬ ‫‪٣٥‬‬

‫فوق‬

‫‪1‬‬

‫‪2‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪4‬‬


٣٦


‫المحافظات والسنوات والتوجه الجنسي والهوية الجندرية والعنف‬ ‫المحافظة‬ ‫اسوان‬

‫سنوات التعرض للعنف (لكل الحاالت‬ ‫حتى من ذكر‪/‬ت حالتين عنف)‬

‫‪ 2018 2017 2016 2015 2014‬مثلي مثلية عابر‪/‬ة جندريا كلي‪/‬ة الميل الجنسي ثنائي‪/‬ة الميل الجنسي‬ ‫‪2‬‬

‫‪1‬‬

‫اسيوط‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫االسكندرية‬ ‫البحيرة‬ ‫الجيزة‬

‫‪5‬‬

‫الدقهلية‬

‫‪2‬‬

‫الشرقية‬

‫‪1‬‬

‫القاهرة‬

‫‪3‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪10‬‬

‫المنوفية‬ ‫المنيا‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪11‬‬

‫‪16‬‬

‫‪2‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪2‬‬

‫‪1‬‬

‫‪3‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪3‬‬

‫‪1‬‬

‫‪2‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫كفر الشيخ‬

‫‪٣٧‬‬

‫‪3‬‬

‫‪1‬‬

‫بورسعيد‬

‫لم يذكر‪/‬ت‬

‫‪1‬‬

‫‪2‬‬

‫‪1‬‬

‫‪3‬‬

‫قنا‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫القليوبية‬

‫دمياط‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬

‫‪1‬‬

‫بني سويف‬

‫الميول الجنسية‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪1‬‬


٣٨


‫التوجه الجنسي والهوية الجندرية و الجنس والمحافظات والعنف‬ ‫الجنس‬ ‫المحافظة‬

‫الميول الجنسية‬

‫العدد ذكر انثى مثلي مثلية عابر‪/‬ة كلي‪/‬ة الميل ثنائي‪/‬ة الميل‬ ‫جندريا‬

‫‪٣٩‬‬

‫اسوان‬

‫‪2‬‬

‫‪2‬‬

‫‪0‬‬

‫‪1‬‬

‫اسيوط‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪0‬‬

‫‪1‬‬

‫االسكندرية‬

‫‪2‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫البحيرة‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪0‬‬

‫‪1‬‬

‫الجيزة‬

‫‪5‬‬

‫‪5‬‬

‫‪0‬‬

‫‪3‬‬

‫الدقهلية‬

‫‪3‬‬

‫‪3‬‬

‫‪0‬‬

‫‪2‬‬

‫الشرقية‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪0‬‬

‫‪1‬‬

‫القاهرة‬

‫‪22‬‬

‫‪18‬‬

‫‪4‬‬

‫‪16‬‬

‫القليوبية‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪0‬‬

‫‪1‬‬

‫المنوفية‬

‫‪2‬‬

‫‪2‬‬

‫‪0‬‬

‫‪2‬‬

‫المنيا‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫بني سويف‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫بورسعيد‬

‫‪1‬‬

‫الجنسي‬

‫الجنسي‬ ‫‪1‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪3‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫دمياط‬

‫‪3‬‬

‫‪3‬‬

‫‪2‬‬

‫قنا‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫كفر الشيخ‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫لم يذكر‪/‬ت‬

‫‪2‬‬

‫‪2‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬


٤٠


‫اﻻﺳﺘﻨﺘﺎﺟﺎت‬ ‫تشابه حاالت العنف الرقمي نتيجة تشابه السياق‬

‫على أن المتعرضين‪/‬ات للعنف الرقمي ال يكون‬

‫المجتمعي الرافض للميول الجنسية غير الغيرية‬

‫لديهم‪/‬ن الفرصة لمنع العنف الرقمي او الدفاع عن‬

‫والهويات الجندرية غير النمطية وأيضا نتيجة التشابه‬

‫انفسهم‪/‬ن بطرق أخرى غير رد االهانة لمتسببي‪/‬ات‬

‫في ردود االفعال العنيفة لدي مستخدمي وسائل‬

‫العنف أو طلب الدعم النفسي من قبل مختصين ‪/‬ات‬

‫التواصل االجتماعي بمصر خاصة وبعض االشخاص‬

‫او من اصدقاء‪/‬ات او من خالل بعض المنظمات‪.‬‬

‫المنتمون للبالد العربية المحافظة‪ .‬فالثقافة الذكورية‬

‫ومن المالحظ ايضا ان تغلب الشعور بالخوف لدى‬

‫وهيمنة السلطة األبوية ورفض االختالف ينتج عنها‬

‫اغلبية العينة سواء كان الخوف من المالحقة األمنية‬

‫حوادث العنف الرقمي سواء كانت تستهدف افراد الميم‬

‫أو الفضيحة والوصمة المجتمعية او التمييز ضدهم‪/‬ن‬

‫بسبب نشاطهم‪/‬ن ام بسبب االفصاح عن ميولهم‪/‬ن‬

‫وهذا يرجع ايضا للسياق المجتمعي الرافض للتنوع‬

‫الجنسية وهوياتهم‪/‬ن الجندرية مما ينتج عن ذلك‬

‫والذي يميز ضد كل ماهو مختلف عن االغلبية وسيادة‬

‫التأثر النفسي العميق لدى الناجين‪/‬ات واحيانا العجز‬

‫الثقافة الذكورية كما سبق وذكرنا‪.‬‬

‫عن التصرف او اللجوء لعدم اتخاذ أية ردود افعال نتيجة‬

‫ومن الجدير باإلشارة إلى ان موقع فيسبوك احتل‬

‫اليأس من الوصول إلى هؤالء االشخاص المسببون‬

‫النسبة االكبر في االستخدام من قبل الحاالت‬

‫للعنف او نتيجة ان بعض الحاالت كان ورائها االيقاع‬

‫المشاركة في الدراسة وأيضا كان اكبر موقع حدثت‬

‫من الشرطة‪ .‬ومن المالحظ ايضا ان اغلب العينات‬

‫عليه حوادث العنف الرقمي بالدراسة بسبب توسع‬

‫لم يقوموا باالبالغ عن حوادث العنف الرقمي لجهات‬

‫استخدام فيسبوك من قبل المستخدمين‪/‬ات‬

‫التحقيق الرسمية (مباحث االنترنت) بسبب تجريم‬

‫المصريين‪/‬ات عموما ومن قبل افراد الميم خصوصا‬

‫المثلية العلني بمصر ومحاوالت االيقاع بأشكال عدة‬

‫مما يتيحه من تواصل اوسع مع دوائر متعددة‬

‫الفراد الميم وانساب قضايا الفجور لهم‪/‬ن‪.‬‬

‫ومختلفة وفي كل المجاالت وقدرة اكبر على التعبير‬

‫من الجدير بالمالحظة أيضا ان العديد من أفراد الميم‬

‫باشكال متعددة وبسبب شهرته الواسعة بمصر‪.‬‬

‫المشاركين‪/‬ات في الدراسة يشعرون باليأس من أن‬

‫ومن المستنتج أيضا من الدراسة انه مع تزايد خطابات‬

‫يحصلوا‪/‬ن على حقوقهن بمنع العنف الرقمي والعيش‬

‫الكراهية على مواقع التواصل بعد حادثة رفع العلم زاد‬

‫في بيئة رقمية آمنة لذلك العديد اشاروا‪/‬ن الى ان‬

‫معدل العنف بالسب والتشهير باالشخاص والتهديد‬

‫اتخاذهم ألي رد فعل خارج سياق التعامل الرقمي لن‬

‫واإليقاع بأفراد الميم‪.‬‬

‫يفيد بشيء ولن يغير شيء‪ .‬وهذا يوضح شبه االجماع‬ ‫‪٤١‬‬


‫اﻟﻤﻼﺣﻖ‬ ‫أوﻻ‪ :‬ﺟﺪاول اﻻﺳﺘﺒﻴﺎن اﻟﻤﻴﺪاﻧﻲ‬ ‫اﻟﺨﺎص ﺑﻨﺸﻄﺎء‪/‬ﻧﺎﺷﻄﺎت اﻟﻤﻴﻢ‬ ‫المحافظة‬

‫الفئة العمرية‬

‫العدد النسبة المئوية‬

‫العدد النسبة المئوية‬

‫القاهرة‬

‫‪10‬‬

‫‪%42‬‬

‫‪ 18‬سنة – ‪ 23‬سنة‬

‫‪15‬‬

‫‪%63‬‬

‫االسكندرية‬

‫‪6‬‬

‫‪%25‬‬

‫‪ 24‬سنة – ‪ 30‬سنة‬

‫‪9‬‬

‫‪%38‬‬

‫بني سويف‬

‫‪1‬‬

‫‪%4‬‬

‫االجمالي‬

‫‪24‬‬

‫‪%100‬‬

‫الدقهلية‬

‫‪2‬‬

‫‪%8‬‬

‫الجيزة‬

‫‪2‬‬

‫‪%8‬‬

‫االسماعيلية‬

‫‪1‬‬

‫‪%4‬‬

‫قنا‬

‫‪1‬‬

‫‪%4‬‬

‫الشرقية‬

‫‪1‬‬

‫‪%4‬‬

‫اجمالي‬

‫‪24‬‬

‫‪%100‬‬

‫الميول الجنسية‬

‫المستوى التعليمي‬

‫العدد‬

‫النسبة المئوية‬

‫تعليم متوسط (ثانوي عام‪/‬فني)‬

‫‪3‬‬

‫‪%13‬‬

‫تعليم جامعي‬

‫‪21‬‬

‫‪%88‬‬

‫تعليم مابعد الجامعة‬

‫‪0‬‬

‫‪%0‬‬

‫االجمالي‬

‫‪24‬‬

‫‪%100‬‬

‫العدد النسبة المئوية‬

‫مواقع التواصل المستخدمة العدد النسبة المئوية‬

‫مثلي‬

‫‪13‬‬

‫‪%54‬‬

‫فيسبوك‬

‫‪22‬‬

‫‪%92‬‬

‫مثلية‬

‫‪5‬‬

‫‪%21‬‬

‫تويتر‬

‫‪10‬‬

‫‪%42‬‬

‫‪%0‬‬

‫انستجرام‬

‫‪16‬‬

‫‪%67‬‬

‫عابر‪/‬ة جندريا ( ترانس جندر)‬

‫‪0‬‬

‫‪%0‬‬

‫سناب شات‬

‫‪2‬‬

‫‪%8‬‬

‫عابر‪/‬ة جنسيا (ترانس سيكشوال)‬

‫‪0‬‬

‫‪%0‬‬

‫يوتيوب‬

‫‪3‬‬

‫‪%13‬‬

‫أحرار الجنس (كوير)‬

‫‪4‬‬

‫‪%17‬‬

‫تندر‬

‫‪8‬‬

‫‪%33‬‬

‫‪%0‬‬

‫جريندر‬

‫‪8‬‬

‫‪%33‬‬

‫‪%8‬‬

‫هورنت‬

‫‪3‬‬

‫‪%13‬‬

‫متسائل‪/‬ة (‪)Questioning‬‬

‫‪%0‬‬

‫جرولر‬

‫‪2‬‬

‫‪%8‬‬

‫أخرى‪/‬حدد‬

‫‪%0‬‬

‫وابا‬

‫‪2‬‬

‫‪%8‬‬

‫‪%100‬‬

‫‪ask.fm‬‬

‫‪1‬‬

‫‪%4‬‬

‫‪Tumblr‬‬

‫‪1‬‬

‫‪%4‬‬

‫ثنائي‪/‬ة الميل الجنسي‬

‫عديم الميل الجنسي (‪)ASEXUAL‬‬ ‫‪2‬‬

‫كليي‪/‬ات الميل الجنسي‬

‫اجمالي‬ ‫الجنس‬

‫‪24‬‬

‫العدد النسبة المئوية‬

‫ذكر‬

‫‪18‬‬

‫‪%75‬‬

‫انثى‬

‫‪5‬‬

‫‪%21‬‬

‫مزدوج‪/‬ة الجنس (إنترسكس)‬

‫‪1‬‬

‫‪%4‬‬

‫االجمالي‬

‫‪24‬‬

‫‪%100‬‬

‫‪٤٢‬‬


‫جداول الحالة األولى من التعرض للعنف الرقمي‬ ‫على يد من تم التعرض للعنف الرقمي العدد النسبة المئوية‬

‫موقع االنتهاك العدد النسبة المئوية‬ ‫فيسبوك‬

‫‪18‬‬

‫‪%75‬‬

‫أخ ‪ /‬أخت‬

‫‪1‬‬

‫‪%4‬‬

‫انستجرام‬

‫‪1‬‬

‫‪%4‬‬

‫العائلة‬

‫‪1‬‬

‫‪%4‬‬

‫جريندر‬

‫‪1‬‬

‫‪%4‬‬

‫الشريك‪/‬ة‬

‫‪1‬‬

‫‪%4‬‬

‫وابا‬

‫‪1‬‬

‫‪%4‬‬

‫زمالء ‪/‬ات الدراسة‬

‫‪1‬‬

‫‪%4‬‬

‫واتس اب‬

‫‪2‬‬

‫‪%8‬‬

‫معارف او أصدقاء‬

‫‪5‬‬

‫‪%21‬‬

‫صراحة‬

‫‪1‬‬

‫‪%4‬‬

‫افراد ال اعرفهم‬

‫‪20‬‬

‫‪%83‬‬

‫أدمن جروب‬

‫‪2‬‬

‫‪%8‬‬

‫أخرى‬

‫‪1‬‬

‫‪%4‬‬

‫سنة التعرض للعنف العدد النسبة المئوية‬ ‫‪2014‬‬

‫‪2‬‬

‫‪%8‬‬

‫‪2015‬‬

‫‪4‬‬

‫‪%17‬‬

‫رد الفعل تجاه العنف الرقمي العدد النسبة المئوية‬

‫‪2016‬‬

‫‪1‬‬

‫‪%4‬‬

‫لم اقم بأي رد فعل‬

‫‪15‬‬

‫‪%63‬‬

‫‪2017‬‬

‫‪15‬‬

‫‪%63‬‬

‫‪2018‬‬

‫‪4‬‬

‫‪%17‬‬

‫قمت بشتيمة ‪ /‬اهانة من‬ ‫سبب لي العنف‬

‫‪6‬‬

‫‪%25‬‬

‫العدد النسبة المئوية‬

‫شكل العنف الرقمي‬

‫تأثرت نفسيا‬

‫‪5‬‬

‫‪%21‬‬

‫ابلغت مباحث االنترنت‬

‫‪3‬‬

‫‪%13‬‬

‫طلبت المساعدة الطبية‬ ‫النفسية‬

‫‪13‬‬

‫‪%54‬‬

‫طلبت المساعدة ‪ /‬الدعم‬ ‫من منظمة‬

‫‪2‬‬

‫‪%8‬‬

‫طلبت المساعدة ‪ /‬الدعم‬ ‫من االصدقاء‬

‫‪2‬‬

‫‪%8‬‬

‫طلبت المساعدة ‪ /‬الدعم‬ ‫من الشريك‪/‬ة‬

‫‪5‬‬

‫‪%21‬‬

‫تهديد بفضحي وسط معارفي‬

‫‪15‬‬

‫‪%63‬‬

‫تهديد بنشر صوري او فيديوهاتي‬

‫‪6‬‬

‫‪%25‬‬

‫تم التشهير بي على صفحة‬

‫‪5‬‬

‫‪%21‬‬

‫تم التشهير بي على جروب‬

‫‪3‬‬

‫‪%13‬‬

‫تم التحرش بي لفظيا‬

‫‪13‬‬

‫‪%54‬‬

‫تم اختراق حسابي‬

‫‪2‬‬

‫‪%8‬‬

‫تم انتحال شخصيتي‬

‫‪2‬‬

‫‪%8‬‬

‫تمت مطاردتي‬

‫‪5‬‬

‫‪%21‬‬

‫تم نشر صوري وتعرضي للخطر‬

‫‪8‬‬

‫‪%33‬‬

‫ارسال مواد إباحية بدون توافق‬

‫‪6‬‬

‫‪%25‬‬

‫سبب عدم القيام برد فعل‬

‫تهديد بعنف جسدي‬

‫‪1‬‬

‫‪%4‬‬

‫تهديد بالقبض‬

‫‪1‬‬

‫‪%4‬‬

‫الخوف من الفضيحة ‪/‬‬ ‫الوصمة االجتماعية‬

‫العدد النسبة المئوية‬ ‫‪2‬‬

‫‪%8‬‬

‫الخوف من التمييز ضدي‬

‫‪4‬‬

‫‪%17‬‬

‫الخوف من العقاب او السجن‬

‫‪1‬‬

‫‪%4‬‬

‫نعم‬

‫‪23‬‬

‫‪%96‬‬

‫ليس لدي خيار آخر‬

‫‪15‬‬

‫‪%63‬‬

‫ال‬

‫‪1‬‬

‫‪%4‬‬

‫في حال قيامي برد فعل لن‬ ‫يتغير الموضوع في شيء‬

‫‪4‬‬

‫‪%17‬‬

‫التأثر من الحادث العدد النسبة المئوية‬

‫‪٤٣‬‬

‫اغلقت حسابي‬

‫‪8‬‬

‫‪%33‬‬


‫جداول الحالة الثانية االضافية للتعرض للعنف الرقمي‬ ‫رد الفعل تجاه العنف الرقمي العدد النسبة المئوية‬

‫موقع االنتهاك العدد النسبة المئوية‬ ‫فيسبوك‬

‫‪6‬‬

‫‪%75‬‬

‫لم اقم بأي رد فعل‬

‫‪2‬‬

‫‪%25‬‬

‫جريندر‬

‫‪1‬‬

‫‪%13‬‬

‫‪Mobile SMS‬‬

‫‪1‬‬

‫‪%13‬‬

‫قمت بشتيمة ‪ /‬اهانة من‬ ‫سبب لي العنف‬

‫‪2‬‬

‫‪%25‬‬

‫سنة التعرض للعنف العدد النسبة المئوية‬ ‫‪2014‬‬

‫‪2‬‬

‫‪%25‬‬

‫‪2015‬‬

‫‪1‬‬

‫‪%13‬‬

‫‪2016‬‬

‫‪1‬‬

‫‪%13‬‬

‫‪2017‬‬

‫‪4‬‬

‫‪%50‬‬

‫‪2018‬‬

‫‪1‬‬

‫‪%13‬‬

‫شكل العنف الرقمي‬

‫تأثرت نفسيا‬

‫‪4‬‬

‫‪%50‬‬

‫طلبت المساعدة ‪ /‬الدعم‬ ‫من االصدقاء‬

‫‪3‬‬

‫‪%38‬‬

‫اغلقت حسابي‬

‫‪5‬‬

‫‪%63‬‬

‫بلوك‬

‫‪1‬‬

‫‪%13‬‬

‫سبب عدم القيام برد فعل العدد النسبة المئوية‬

‫العدد النسبة المئوية‬

‫تهديد بفضحي وسط معارفي‬

‫‪3‬‬

‫‪%38‬‬

‫تهديد بنشر صوري او فيديوهاتي‬

‫‪1‬‬

‫‪%13‬‬

‫تم التشهير بي على صفحة‬

‫‪1‬‬

‫‪%13‬‬

‫تم التشهير بي على جروب‬

‫‪2‬‬

‫‪%25‬‬

‫تم التحرش بي لفظيا‬

‫‪5‬‬

‫‪%63‬‬

‫تمت مطاردتي‬

‫‪4‬‬

‫‪%50‬‬

‫تم نشر صوري وتعرضي للخطر‬

‫‪1‬‬

‫‪%13‬‬

‫ارسال مواد إباحية بدون توافق‬

‫‪2‬‬

‫‪%25‬‬

‫ليس لدي خيار آخر‬

‫‪1‬‬

‫‪%13‬‬

‫في حال قيامي برد فعل لن‬ ‫يتغير الموضوع في شيء‬

‫‪1‬‬

‫‪%13‬‬

‫التأثر من الحادث العدد النسبة المئوية‬ ‫نعم‬

‫‪7‬‬

‫‪%88‬‬

‫ال‬

‫‪1‬‬

‫‪%13‬‬

‫على يد من تم التعرض للعنف الرقمي العدد النسبة المئوية‬ ‫زمالء الدراسة‬

‫‪1‬‬

‫‪%13‬‬

‫معارف او أصدقاء‬

‫‪2‬‬

‫‪%25‬‬

‫افراد ال اعرفهم‬

‫‪5‬‬

‫‪%63‬‬

‫أدمن صفحة‬

‫‪1‬‬

‫‪%13‬‬

‫اخرى‬

‫‪1‬‬

‫‪%13‬‬

‫‪٤٤‬‬


‫ما أوجه نشاطك كناشط‪/‬ة او مدافع‪/‬ة عن‬ ‫حقوق مجتمع الميم بمصر؟‬

‫العدد النسبة المئوية‬

‫نشاط فردي الكتروني‬

‫‪16‬‬

‫‪%67‬‬

‫نشاط فردي ميداني‬

‫‪14‬‬

‫‪%58‬‬

‫نشاط جماعي منظم مع أحد المنظمات‬

‫‪15‬‬

‫‪%63‬‬

‫نشاط جماعي الكتروني كادمن لصفحة‪ /‬مجموعة‬

‫‪7‬‬

‫‪%29‬‬ ‫العدد النسبة المئوية‬

‫هل أثر كونك ناشط‪/‬ة او مدافع‪/‬ة عن حقوق مجتمع‬ ‫الميم في مصر على شكل العنف الرقمي الذي تتعرض له؟‬ ‫نعم‬

‫‪16‬‬

‫‪%67‬‬

‫ال‬

‫‪7‬‬

‫‪%29‬‬

‫ربما‬

‫‪1‬‬

‫‪%4‬‬

‫هل أثر كونك ناشط‪/‬ة او مدافع‪/‬ة عن حقوق مجتمع الميم‬ ‫في مصر على رد فعلك تجاه العنف الرقمي الذي تعرضت له؟‬

‫العدد النسبة المئوية‬

‫نعم‬

‫‪14‬‬

‫‪%58‬‬

‫ال‬

‫‪10‬‬

‫‪%42‬‬

‫على أي موقع‪/‬برنامج تواصل تنشط الكترونيا‪/‬رقميا باألكثر؟ العدد النسبة المئوية‬ ‫فيسبوك‬

‫‪22‬‬

‫‪%92‬‬

‫تويتر‬

‫‪2‬‬

‫‪%8‬‬

‫وابا‬

‫‪1‬‬

‫‪%4‬‬

‫ماهي أسباب نشاطك‪/‬ي على هذا الموقع بالتحديد؟ العدد النسبة المئوية‬ ‫بسبب زيادة مستخدمي الموقع‬

‫‪10‬‬

‫‪%42‬‬

‫بسبب سهولة التواصل مع دوائري وشبكاتي‬

‫‪16‬‬

‫‪%67‬‬

‫بسبب بعد معارفي عن هذا الموقع تحديدا‬

‫‪7‬‬

‫‪%29‬‬

‫يتيح حرية تعبير أكثر‬

‫‪2‬‬

‫‪%8‬‬

‫هل بعد تعرضك‪/‬ي للعنف الرقمي تراجعت عن نشاطك في مجال حقوق الميم؟‬

‫‪٤٥‬‬

‫العدد النسبة المئوية‬

‫تراجعت بشكل جزئي لوقت محدد ثم واصلت نشاطي بعدما هدأ الوضع‬

‫‪10‬‬

‫‪%42‬‬

‫تراجعت بشكل جزئي واغلقت حسابي وانشئت حساب اخر والبدء من جديد من عليه‬

‫‪1‬‬

‫‪%4‬‬

‫لم اتراجع اطالقا‬

‫‪13‬‬

‫‪%54‬‬


‫هل لديك معرفة بأدوات ومعارف األمان والحماية الرقمية؟ العدد النسبة المئوية‬ ‫معرفتي جيدة جدا‬

‫‪3‬‬

‫‪%13‬‬

‫معرفتي جيدة‬

‫‪8‬‬

‫‪%33‬‬

‫معرفتي متوسطة‬

‫‪10‬‬

‫‪%42‬‬

‫معرفتي ضعيفة (ضعيف)‬

‫‪2‬‬

‫‪%8‬‬

‫اعرف ولكني ال أطبق ما اعرفه‬

‫‪1‬‬

‫‪%4‬‬

‫في حالة اجابتك بضعيف او ال يوجد هل اثر عدم معرفتك‪/‬ي العدد النسبة المئوية‬ ‫باالمان والحماية الرقمية على تعرضك‪/‬ي للعنف الرقمي؟‬ ‫نعم‬

‫‪1‬‬

‫‪%4‬‬

‫ال‬

‫‪1‬‬

‫‪%4‬‬

‫هل ترغب‪/‬ين في الحصول على المعارف‬ ‫واالدوات الخاصة باالمان والحماية الرقمية؟‬

‫العدد النسبة المئوية‬

‫نعم‬

‫‪23‬‬

‫‪%96‬‬

‫ال‬

‫‪1‬‬

‫‪%4‬‬

‫‪٤٦‬‬


‫ﺛﺎﻧﻴﺎ‪ :‬ﺟﺪاول اﻻﺳﺘﺒﻴﺎن اﻟﻤﻨﺸﻮر ﻋﻠﻰ‬ ‫اﻻﻧﺘﺮﻧﺖ واﻟﺬي اﺳﺘﻬﺪف ﻣﺠﺘﻤﻊ اﻟﻤﻴﻢ‬ ‫المحافظة‬

‫الجنس العدد النسبة المئوية‬

‫العدد النسبة المئوية‬

‫القاهرة‬

‫‪22‬‬

‫‪%45‬‬

‫ذكر‬

‫‪44‬‬

‫‪%88‬‬

‫الجيزة‬

‫‪5‬‬

‫‪%10‬‬

‫انثى‬

‫‪6‬‬

‫‪%12‬‬

‫الدقهلية‬

‫‪3‬‬

‫‪%6‬‬

‫دمياط‬

‫‪3‬‬

‫‪%6‬‬

‫االسكندرية‬

‫‪2‬‬

‫‪%4‬‬

‫المنوفية‬

‫‪2‬‬

‫‪%4‬‬

‫اسوان‬

‫‪2‬‬

‫‪%4‬‬

‫العمر‬ ‫اقل من ‪18‬‬

‫‪2‬‬

‫‪%4‬‬

‫‪23-18‬‬

‫‪26‬‬

‫‪%52‬‬

‫اسيوط‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬

‫‪30-24‬‬

‫‪17‬‬

‫‪%34‬‬

‫البحيرة‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬

‫‪40-31‬‬

‫‪5‬‬

‫‪%10‬‬

‫الشرقية‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬

‫المستوى التعليمي‬

‫العدد النسبة المئوية‬

‫القليوبية‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬

‫غير متعلم‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬

‫المنيا‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬

‫تعليم حتى االعدادي‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬

‫بني سويف‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬

‫تعليم متوسط‬

‫‪7‬‬

‫‪%14‬‬

‫بورسعيد‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬

‫تعليم جامعي‬

‫‪35‬‬

‫‪%70‬‬

‫قنا‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬

‫تعليم فوق الجامعي‬

‫‪6‬‬

‫‪%12‬‬

‫كفر الشيخ‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬

‫اجمالي‬

‫‪50‬‬

‫‪%100‬‬

‫لم يذكر‪/‬ت‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬

‫اجمالي‬

‫‪49‬‬

‫‪%100‬‬

‫التوجه الجنسي والهوية الجندرية‬

‫العمل‬

‫العدد النسبة المئوية‬

‫ثنائي‪/‬ة الميل الجنسي‬

‫‪13‬‬

‫‪%54‬‬

‫عابر‪/‬ة جندريا (ترانس جندر)‬

‫‪5‬‬

‫‪%21‬‬

‫كلي الميل الجنسي (‪)PANSEXUAL‬‬

‫‪٤٧‬‬

‫العدد النسبة المئوية‬

‫‪%0‬‬

‫مثلي‬

‫‪0‬‬

‫‪%0‬‬

‫مثلية‬

‫‪0‬‬

‫‪%0‬‬

‫اجمالي‬

‫‪24‬‬

‫‪%100‬‬

‫العدد النسبة المئوية‬

‫يعمل‪/‬ت‬

‫‪25‬‬

‫‪%50‬‬

‫ال يعمل‪/‬ت‬

‫‪25‬‬

‫‪%50‬‬

‫اجمالي‬

‫‪50‬‬

‫‪%100‬‬


‫مواقع التواصل المستخدمة العدد النسبة المئوية‬ ‫فيسبوك‬

‫‪43‬‬

‫‪%86‬‬

‫تويتر‬

‫‪9‬‬

‫‪%18‬‬

‫انستجرام‬

‫‪23‬‬

‫‪%46‬‬

‫سناب شات‬

‫‪4‬‬

‫‪%8‬‬

‫يوتيوب‬

‫‪8‬‬

‫‪%16‬‬

‫تندر‬

‫‪12‬‬

‫‪%24‬‬

‫جريندر‬

‫‪10‬‬

‫‪%20‬‬

‫هورنت‬

‫‪3‬‬

‫‪%6‬‬

‫جرولر‬

‫‪2‬‬

‫‪%4‬‬

‫وابا‬

‫‪0‬‬

‫‪%0‬‬

‫صراحة‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬

‫‪ASK‬‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬

‫‪SCRUFF‬‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬

‫‪٤٨‬‬


‫جداول الحالة األولى للتعرض للعنف‬

‫موقع االنتهاك العدد النسبة المئوية‬ ‫انستجرام‬

‫‪6‬‬

‫‪%12‬‬

‫تويتر‬

‫‪2‬‬

‫‪%4‬‬

‫جريندر‬

‫‪7‬‬

‫‪%14‬‬

‫فيسبوك‬

‫‪31‬‬

‫‪%62‬‬

‫يوتيوب‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬

‫اخرى‬

‫‪5‬‬

‫‪%10‬‬

‫‪ASKFM‬‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬

‫صراحة‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬

‫واتس اب‬

‫‪3‬‬

‫‪%6‬‬

‫سنة التعرض للعنف العدد النسبة المئوية‬ ‫‪2014‬‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬

‫‪2015‬‬

‫‪6‬‬

‫‪%12‬‬

‫‪2016‬‬

‫‪5‬‬

‫‪%10‬‬

‫‪2017‬‬

‫‪21‬‬

‫‪%42‬‬

‫‪2018‬‬

‫‪17‬‬

‫‪%34‬‬

‫شكل العنف الرقمي‬ ‫ارسال مواد اباحية بدون توافق‬

‫‪3‬‬

‫‪%6‬‬

‫تم اختراق حسابي‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬

‫تم التحرش بي لفظيا‬

‫‪14‬‬

‫‪%28‬‬

‫تم التشهير بي على جروب‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬

‫تم التشهير بي على صفحة‬

‫‪3‬‬

‫‪%6‬‬

‫تم انتحال شخصيتي‬

‫‪4‬‬

‫‪%8‬‬

‫تم نشر صوري وتعرضي للخطر‬

‫‪2‬‬

‫‪%4‬‬

‫تمت مطاردتي‬

‫‪5‬‬

‫‪%10‬‬

‫تهديد بفضحي وسط معارفي‬

‫‪13‬‬

‫‪%26‬‬

‫تهديد بنشر صوري او فيديوهاتي‬

‫‪2‬‬

‫‪%4‬‬

‫اخرى‬

‫‪5‬‬

‫‪%10‬‬

‫تنمر‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬

‫جميع ما سبق‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬

‫اغلب ما سبق‬

‫‪2‬‬

‫‪%4‬‬

‫شتيمة‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬

‫على يد من تم التعرض للعنف الرقمي العدد النسبة المئوية‬

‫‪٤٩‬‬

‫العدد النسبة المئوية‬

‫ادمن جروب‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬

‫اصدقاء او معارف‬

‫‪10‬‬

‫‪%20‬‬

‫افراد ال اعرفهم‬

‫‪32‬‬

‫‪%64‬‬

‫الوالدين‬

‫‪2‬‬

‫‪%4‬‬

‫زمالء الدراسة‬

‫‪4‬‬

‫‪%8‬‬

‫زمالء العمل‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬


‫العدد النسبة المئوية‬

‫رد الفعل تجاه العنف الرقمي‬ ‫ابلغت مباحث االنترنت‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬

‫اغلقت حسابي‬

‫‪12‬‬

‫‪%24‬‬

‫تأثرت نفسيا‬

‫‪21‬‬

‫‪%42‬‬

‫طلبت المساعدة ‪ /‬الدعم من االصدقاء‬

‫‪4‬‬

‫‪%8‬‬

‫طلبت المساعدة ‪ /‬الدعم من الشريك‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬

‫طلبت المساعدة الطبية النفسية‬

‫‪2‬‬

‫‪%4‬‬

‫قمت بشتيمة ‪ /‬اهانة من سبب لي العنف‬

‫‪8‬‬

‫‪%16‬‬

‫لم افعل أي رد فعل‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬

‫االستعانة بمنظمات‬

‫‪6‬‬

‫‪%12‬‬

‫طلب المساعدة من منظمة العدد النسبة المئوية‬ ‫منظمة محلية‬

‫‪4‬‬

‫‪%8‬‬

‫منظمة اقليمية‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬

‫منظمة دولية‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬

‫العدد النسبة المئوية‬

‫سبب عدم القيام برد فعل‬ ‫الخوف من التمييز ضدي‬

‫‪2‬‬

‫‪%4‬‬

‫الخوف من العقاب او السجن‬

‫‪2‬‬

‫‪%4‬‬

‫الخوف من الفضيحة ‪ /‬الوصمة االجتماعية‬

‫‪10‬‬

‫‪%20‬‬

‫قيامي برد فعل لن يغير الموضوع في شئ‬

‫‪10‬‬

‫‪%20‬‬

‫ليس لدي خيار اخر‬

‫‪6‬‬

‫‪%12‬‬

‫لم يجب‪/‬تجب‬

‫‪15‬‬

‫‪%30‬‬

‫لم ارد الرد السب بالسب كصورة حسنه لتقبل االخر حتى‬

‫‪1‬‬

‫‪%2‬‬

‫لو مختلف معى ‪ ..‬و محاولة وصول لموضع نقاش ان امكن‬

‫التأثر من الحادث العدد النسبة المئوية‬ ‫نعم‬

‫‪45‬‬

‫‪%90‬‬

‫ال‬

‫‪5‬‬

‫‪%10‬‬

‫‪٥٠‬‬


‫جداول التعرض لحالة ثانية إضافية للعنف‬ ‫‪12‬‬

‫عدد القصص الثانية‬

‫‪%24‬‬

‫موقع االنتهاك العدد النسبة المئوية‬ ‫انستجرام‬

‫‪2‬‬

‫‪%17‬‬

‫تويتر‬

‫‪1‬‬

‫‪%8‬‬

‫فيسبوك‬

‫‪9‬‬

‫‪%75‬‬

‫واتس اب‬

‫‪1‬‬

‫‪%8‬‬

‫سنة التعرض للعنف العدد النسبة المئوية‬ ‫‪2015‬‬

‫‪2‬‬

‫‪%17‬‬

‫‪2016‬‬

‫‪1‬‬

‫‪%8‬‬

‫‪2017‬‬

‫‪5‬‬

‫‪%42‬‬

‫‪2018‬‬

‫‪4‬‬

‫‪%33‬‬

‫العدد النسبة المئوية‬

‫شكل العنف الرقمي‬ ‫ارسال مواد اباحية بدون توافق‬

‫‪1‬‬

‫‪%8‬‬

‫تم التحرش بي لفظيا‬

‫‪4‬‬

‫‪%33‬‬

‫تمت مطاردتي‬

‫‪1‬‬

‫‪%8‬‬

‫تهديد بفضحي وسط معارفي‬

‫‪2‬‬

‫‪%17‬‬

‫تهديد بنشر صوري او فيديوهاتي‬

‫‪1‬‬

‫‪%8‬‬

‫تهديد بالقتل‬

‫‪1‬‬

‫‪%8‬‬

‫جميع ما سبق‬

‫‪1‬‬

‫‪%8‬‬

‫اغلب ما سبق‬

‫‪1‬‬

‫‪%8‬‬

‫على يد من تم التحرش العدد النسبة المئوية‬

‫‪٥١‬‬

‫اخ‪/‬اخت‬

‫‪1‬‬

‫‪%8‬‬

‫اصدقاء او معارف‬

‫‪1‬‬

‫‪%8‬‬

‫افراد ال اعرفهم‬

‫‪9‬‬

‫‪%75‬‬

‫الوالدين‬

‫‪1‬‬

‫‪%8‬‬


‫العدد النسبة المئوية‬

‫رد الفعل تجاه العنف الرقمي‬ ‫اغلقت حسابي‬

‫‪1‬‬

‫‪%8‬‬

‫تأثرت نفسيا‬

‫‪4‬‬

‫‪%33‬‬

‫قمت بشتيمة ‪ /‬اهانة من سبب لي العنف‬

‫‪2‬‬

‫‪%17‬‬

‫لم افعل أي رد فعل‬

‫‪3‬‬

‫‪%25‬‬

‫طلبت الدعم من منظمة‬

‫‪1‬‬

‫‪%8‬‬

‫عملت حظر ‪ /‬بلوك‬

‫‪1‬‬

‫‪%8‬‬

‫االستعانة بمنظمة محلية‬

‫‪4‬‬

‫اسباب‬

‫‪%33‬‬

‫العدد النسبة المئوية‬

‫الخوف من التمييز ضدي‬

‫‪1‬‬

‫‪%8‬‬

‫الخوف من العقاب او السجن‬

‫‪1‬‬

‫‪%8‬‬

‫الخوف من الفضيحة ‪ /‬الوصمة االجتماعية‬

‫‪1‬‬

‫‪%8‬‬

‫قيامي برد فعل لن يغير الموضوع في شئ‬

‫‪2‬‬

‫‪%17‬‬

‫ليس لدي خيار اخر‬

‫‪2‬‬

‫‪%17‬‬

‫لم يجب‪/‬تجب‬

‫‪3‬‬

‫‪%25‬‬

‫التجاهل هو الحل‬

‫‪1‬‬

‫‪%8‬‬

‫الخوف من أن يسوء األمر أكثر‬

‫‪1‬‬

‫‪%8‬‬

‫التأثر من الحادث العدد النسبة المئوية‬ ‫نعم‬

‫‪10‬‬

‫‪%83‬‬

‫ال‬

‫‪2‬‬

‫‪%17‬‬

‫‪٥٢‬‬


‫ﺛﺎﻟﺜﺎ‪ :‬اﻻﺳﺘﺒﻴﺎن )اﻻﺳﺘﻤﺎرة(‬ ‫رقم العينة ‪................‬‬ ‫المدينة ‪...................‬‬ ‫المحافظة ‪.............................‬‬ ‫هذا اإلستبيان عبارة عن دراسة بحثية تقوم بها مؤسسة مساحات للتعددية الجنسية و الجندرية لمعرفة أنواع‬ ‫ودرجات العنف الرقمي التي يتعرض لها أفراد مجتمع الميم في مصرفي الفترة ما بين بداية العام ‪ 2014‬و حتي اآلن‪,‬‬ ‫وسيتم إستخدام المعلومات الواردة فيه بشكل إحصائي يصدر في شكل تقارير بإسم مؤسسة مساحات للتعددية‬ ‫الجنسية و الجندرية أو مجموعات أو شبكات أو تحالفات أخري تعمل معها المؤسسة ‪.‬ولن يتم إستخدام أي‬ ‫معلومات شخصية واردة في هذا اإلستبيان‪.‬‬ ‫اوال ‪ :‬تعريف العنف الرقمي‬ ‫هو أي فعل عنيف من خالل الوسائل اإللكترونية الحديثة سواء كان في الفيس بوك أو تويتر أو انستجرام وغيرها‬ ‫من مواقع التواصل اإلجتماعي أو برامج المواعدة ‪ ،‬ويترتب عليه‪ ،‬أو يرجح أن يترتب عليه‪ ،‬أذى أو معاناة سواء من‬ ‫الناحية الجسدية أو الجنسية أو النفسية بما في ذلك التهديد بأفعال من هذا القبيل أو القسر او الحرمان التعسفي‬ ‫من الحرية او التعقب او اإلبتزاز أو إنتهاك الخصوصية أو نشر الصور أو المعلومات الشخصية دون إذن أو إتفاق مسبق‬ ‫سواء حدث ذلك في الحياة العامة أو الخاصة‪.‬‬ ‫*** من فضلك‪/‬ي ضع‪/‬ي عالمة امام االجابة الصحيحة‬ ‫‪ -1‬هل تعرضت‪/‬ي للعنف الرقمي في الفترة منذ عام ‪ 2014‬حتى اآلن؟‬

‫نعم‬ ‫ال‬

‫اذا لم تتعرض‪/‬ي للعنف الرقمي داخل مصر خالل الفترة منذ ‪ 2014‬حتى اآلن ‪ ،‬ال تستكمل‪/‬ي هذه االستمارة ‪ ،‬وفي‬ ‫حال استكمالها لن نعتد بأي بيانات واردة منها في هذا البحث‪.‬‬ ‫‪ -2‬الميول الجنسية‪/‬الهوية الجندرية‬ ‫‪G‬‬

‫مثلي‬

‫‪L‬‬

‫مثلية‬

‫‪B‬‬

‫ثنائي‪/‬ة الميل الجنسي‬

‫‪TG‬‬

‫عابر‪/‬ة جندريا( ترانس جندر)‬

‫‪TS‬‬

‫عابر‪/‬ة جنسيا(ترانس سيكشوال)‬

‫‪QR‬‬

‫أحرار الجنس(كوير)‬

‫‪A‬‬

‫عديم الميل الجنسي )‪(ASEXUAL‬‬

‫‪P‬‬

‫كلي الميل الجنسي )‪(PANSEXUAL‬‬

‫‪QU‬‬

‫متسائل‪/‬ة )‪(QUESTIONNING‬‬ ‫أخرى‪/‬حدد‬

‫‪٥٣‬‬


‫‪ -3‬الجنس‬ ‫‪M‬‬

‫ذكر‬

‫‪F‬‬

‫انثى‬

‫‪I‬‬

‫مزدوج‪/‬ة الجنس (إنترسكس)‬

‫‪ -4‬الفئة العمرية‬ ‫أ‬

‫أقل من ‪ 18‬سنة‬

‫ب‬

‫‪ 18‬سنة – ‪ 23‬سنة‬

‫ج‬

‫‪ 24‬سنة – ‪ 30‬سنة‬

‫د‬

‫‪ 31‬سنة – ‪ 40‬سنة‬

‫هـ‬

‫‪ 41‬سنة – ‪ 50‬سنة‬

‫و‬

‫اكثر من ‪ 50‬سنة‬

‫‪ -5‬المستوى التعليمي‬ ‫أ‬

‫غير متعلم‪/‬ة‬

‫ب‬

‫تعليم حتى اإلبتدائي‬

‫ج‬

‫تعليم حتى اإلعدادي‬

‫د‬

‫تعليم متوسط (ثانوي عام ‪ /‬فني)‬

‫هـ‬

‫تعليم فوق متوسط (معهد سنتين)‬

‫و‬

‫تعليم جامعي‬

‫ز‬

‫تعليم فوق الجامعي‬

‫‪ -6‬الوظيفة‬ ‫أ‬

‫يعمل‪/‬تعمل‬

‫ب‬

‫ال يعمل ‪ /‬ال تعمل‬ ‫نوع الوظيفة‬

‫‪ -7‬هل أنت‪/‬ي مقيم‪/‬ة حاليا بمصر ؟‬ ‫أ‬

‫نعم‬

‫ب‬

‫ال‬ ‫أذكر بلد اقامتك‬ ‫‪٥٤‬‬


‫‪ -8‬هل لديك حساب تتفاعل‪/‬ي عليه بهويتك الحقيقية التي تفصح عن كونك أحد افراد الميم على المواقع التالية ؟‬ ‫أ‬

‫فيسبوك‬

‫ب‬

‫تويتر‬

‫ج‬

‫انستجرام‬

‫د‬

‫سناب شات‬

‫هـ‬

‫يوتيوب‬

‫و‬

‫تندر‬

‫ز‬

‫جريندر‬

‫ح‬

‫هورنت‬

‫ط‬

‫جرولر‬

‫ي‬

‫وابا‬ ‫اخرى تذكر‬

‫في االسئلة التالية من فضلك ‪/‬ي اذكر‪/‬ي اكثر حادثين لهما أكثر اثرا عليك‪/‬ي‪.‬‬ ‫حالة عنف رقم (‪)١‬‬ ‫‪ -9‬هل تعرضت‪/‬ي للعنف الرقمي اثناء استخدامك هويتك الحقيقية‬ ‫التي تفصح عن كونك أحد افراد الميم في مصر على شبكة االنترنت؟‬ ‫أ‬

‫نعم‬

‫ب‬

‫ال‬ ‫اذكر‪/‬ي بالتفصيل ما حدث لك‬

‫‪ -10‬على اي موقع‪/‬برنامج تواصل تعرضت‪/‬ي للعنف الرقمي ؟‬ ‫أ‬

‫فيسبوك‬

‫ب‬

‫تويتر‬

‫ج‬

‫انستجرام‬

‫د‬

‫سناب شات‬

‫هـ‬

‫يوتيوب‬

‫و‬

‫تندر‬

‫ز‬

‫جريندر‬

‫ح‬

‫هورنت‬

‫ط‬

‫جرولر‬

‫ي‬

‫وابا‬ ‫اخرى تذكر‬

‫‪٥٥‬‬


‫‪ -11‬متى تعرضت‪/‬ي للعنف االرقمي ؟‬ ‫‪2014‬‬ ‫‪2015‬‬ ‫‪2016‬‬ ‫‪2017‬‬ ‫‪2018‬‬ ‫‪ -12‬ما شكل العنف الرقمي الذي تعرضت‪/‬ي له ؟‬ ‫أ‬

‫تهديد بفضحي وسط معارفي‬

‫ب‬

‫تهديد بنشر صوري او فيديوهاتي‬

‫ج‬

‫تم التشهير بي على صفحة‬ ‫اذكر اسم ولينك الصفحة‬

‫د‬

‫تم التشهير بي على جروب‬ ‫اذكر اسم ولينك الجروب‬

‫هـ‬

‫تم التحرش بي لفظيا‬

‫و‬

‫تم اختراق حسابي‬

‫ز‬

‫تم انتحال شخصيتي‬

‫ح‬

‫تمت مطاردتي‬

‫ط‬

‫تم نشر صوري وتعرضي للخطر‬

‫ي‬

‫ارسال مواد إباحية بدون توافق‬

‫‪ -13‬على يد من تعرضت‪/‬ي للعنف الرقمي ؟‬ ‫أ‬

‫الوالدين (حدد‪/‬ي)‬

‫ب‬

‫اخ‪ /‬اخت (حدد‪/‬ي)‬

‫ج‬

‫العائلة‬

‫د‬

‫الشريك‪/‬ة‬

‫هـ‬

‫زمالء العمل‬

‫و‬

‫زمالء الدراسة‬

‫ز‬

‫معارف او أصدقاء‬

‫ح‬

‫افراد ال اعرفهم‬

‫ط‬

‫أدمن صفحة‬ ‫اذكر اسم ولينك الصفحة‬

‫ي‬

‫أدمن صفحة‬ ‫اذكر اسم ولينك الصفحة‬

‫ك‬

‫اخرى تذكر‬

‫‪٥٦‬‬


‫‪ -14‬ما رد فعلك‪/‬ي تجاه تعرضك‪/‬ي لهذه الحالة ؟‬ ‫أ‬

‫لم اقم بأي رد فعل‬

‫ب‬

‫قمت بشتيمة ‪ /‬اهانة من سبب لي العنف‬

‫ج‬

‫تأثرت نفسيا‬

‫د‬

‫ابلغت مباحث االنترنت‬

‫هـ‬

‫طلبت المساعدة الطبية النفسية‬

‫و‬

‫طلبت المساعدة ‪ /‬الدعم من منظمة‬ ‫اذكر‪/‬ي نوع المنظمة (محلية‪ /‬اقليمية‪ /‬دولية)‬

‫ز‬

‫طلبت المساعدة ‪ /‬الدعم من االصدقاء‬

‫ح‬

‫طلبت المساعدة ‪ /‬الدعم من االسرة‬

‫ط‬

‫طلبت المساعدة ‪ /‬الدعم من الشريك‪/‬ة‬

‫ي‬

‫اغلقت حسابي‬ ‫أخرى تذكر‬

‫‪ -15‬اذا كانت اجابتك بنعم على انك لم تقم‪/‬ي بأي ردة فعل تجاه هذه الحالة ‪ ..‬اذكر‪/‬ي اسباب عدم قيامك بأي رد‬ ‫فعل تجاه الحادثة‬ ‫أ‬

‫الخوف من الفضيحة ‪ /‬الوصمة االجتماعية‬

‫ب‬

‫الخوف من التمييز ضدي‬

‫ج‬

‫الخوف من العقاب او السجن‬

‫د‬

‫ليس لدي خيار آخر‬

‫هـ‬

‫في حال قيامي برد فعل لن يتغير الموضوع في شيء‬ ‫أخرى تذكر‬

‫‪ -16‬هل أثر هذا الحادث عليك‪/‬ي؟‬ ‫أ‬

‫نعم‬

‫ب‬

‫ال‬ ‫كيف‬

‫‪٥٧‬‬


‫حالة عنف رقم (‪)٢‬‬

‫‪ -17‬هل تعرضت‪/‬ي للعنف الرقمي اثناء استخدامك هويتك الحقيقية‬ ‫التي تفصح عن كونك أحد افراد الميم في مصر على شبكة االنترنت؟‬ ‫أ‬

‫نعم‬

‫ب‬

‫ال‬ ‫اذكر‪/‬ي بالتفصيل ما حدث لك‬

‫‪ -18‬على اي موقع‪/‬برنامج تواصل تعرضت‪/‬ي للعنف الرقمي ؟‬ ‫أ‬

‫فيسبوك‬

‫ب‬

‫تويتر‬

‫ج‬

‫انستجرام‬

‫د‬

‫سناب شات‬

‫هـ‬

‫يوتيوب‬

‫و‬

‫تندر‬

‫ز‬

‫جريندر‬

‫ح‬

‫هورنت‬

‫ط‬

‫جرولر‬

‫ي‬

‫وابا‬ ‫اخرى تذكر‬

‫‪ -19‬متى تعرضت‪/‬ي للعنف االرقمي ؟‬ ‫‪2014‬‬ ‫‪2015‬‬ ‫‪2016‬‬ ‫‪2017‬‬ ‫‪2018‬‬ ‫‪٥٨‬‬


‫‪ -20‬ما شكل العنف الرقمي الذي تعرضت‪/‬ي له ؟‬ ‫أ‬

‫تهديد بفضحي وسط معارفي‬

‫ب‬

‫تهديد بنشر صوري او فيديوهاتي‬

‫ج‬

‫تم التشهير بي على صفحة‬ ‫اذكر اسم ولينك الصفحة‬

‫د‬

‫تم التشهير بي على جروب‬ ‫اذكر اسم ولينك الجروب‬

‫هـ‬

‫تم التحرش بي لفظيا‬

‫و‬

‫تم اختراق حسابي‬

‫ز‬

‫تم انتحال شخصيتي‬

‫ح‬

‫تمت مطاردتي‬

‫ط‬

‫تم نشر صوري وتعرضي للخطر‬

‫ي‬

‫ارسال مواد إباحية بدون توافق‬

‫‪ -21‬على يد من تعرضت‪/‬ي للعنف الرقمي ؟‬ ‫أ‬

‫الوالدين (حدد‪/‬ي)‬

‫ب‬

‫اخ‪ /‬اخت (حدد‪/‬ي)‬

‫ج‬

‫العائلة‬

‫د‬

‫الشريك‪/‬ة‬

‫هـ‬

‫زمالء العمل‬

‫و‬

‫زمالء الدراسة‬

‫ز‬

‫معارف او أصدقاء‬

‫ح‬

‫افراد ال اعرفهم‬

‫ط‬

‫أدمن صفحة‬ ‫اذكر اسم ولينك الصفحة‬

‫ي‬

‫أدمن صفحة‬ ‫اذكر اسم ولينك الصفحة‬

‫ك‬

‫‪٥٩‬‬

‫اخرى تذكر‬


‫‪ -22‬ما رد فعلك‪/‬ي تجاه تعرضك‪/‬ي لهذه الحالة ؟‬ ‫أ‬

‫لم اقم بأي رد فعل‬

‫ب‬

‫قمت بشتيمة ‪ /‬اهانة من سبب لي العنف‬

‫ج‬

‫تأثرت نفسيا‬

‫د‬

‫ابلغت مباحث االنترنت‬

‫هـ‬

‫طلبت المساعدة الطبية النفسية‬

‫و‬

‫طلبت المساعدة ‪ /‬الدعم من منظمة‬ ‫اذكر‪/‬ي نوع المنظمة (محلية‪ /‬اقليمية‪ /‬دولية)‬

‫ز‬

‫طلبت المساعدة ‪ /‬الدعم من االصدقاء‬

‫ح‬

‫طلبت المساعدة ‪ /‬الدعم من االسرة‬

‫ط‬

‫طلبت المساعدة ‪ /‬الدعم من الشريك‪/‬ة‬

‫ي‬

‫اغلقت حسابي‬ ‫أخرى تذكر‬

‫‪ -23‬اذا كانت اجابتك بنعم على انك لم تقم‪/‬ي بأي ردة فعل تجاه هذه الحالة ‪ ..‬اذكر‪/‬ي اسباب عدم قيامك بأي رد‬ ‫فعل تجاه الحادثة‬ ‫أ‬

‫الخوف من الفضيحة ‪ /‬الوصمة االجتماعية‬

‫ب‬

‫الخوف من التمييز ضدي‬

‫ج‬

‫الخوف من العقاب او السجن‬

‫د‬

‫ليس لدي خيار آخر‬

‫هـ‬

‫في حال قيامي برد فعل لن يتغير الموضوع في شيء‬ ‫أخرى تذكر‬

‫‪ -24‬هل أثر هذا الحادث عليك‪/‬ي؟‬ ‫أ‬

‫نعم‬

‫ب‬

‫ال‬ ‫كيف‬

‫‪٦٠‬‬


‫‪ -25‬هل ترى نفسك ناشط‪/‬ة او مدافع‪/‬ة عن حقوق مجتمع الميم بمصر؟‬

‫نعم‬ ‫ال‬

‫اذا كانت اجابتك‪/‬ي بنعم فيجب اإلجابة على االسئلة التالية‪..‬‬ ‫‪ -26‬ما أوجه نشاطك كناشط‪/‬ة او مدافع‪/‬ة عن حقوق مجتمع الميم بمصر؟‬ ‫أ‬

‫نشاط فردي الكتروني‬

‫ب‬

‫نشاط فردي ميداني‬

‫ج‬

‫نشاط جماعي منظم مع أحد المنظمات‬

‫د‬

‫نشاط جماعي الكتروني كادمن لصفحة‪ /‬مجموعة‬

‫‪ -27‬هل أثر كونك ناشط‪/‬ة او مدافع‪/‬ة عن حقوق مجتمع الميم في مصر على شكل العنف الرقمي الذي تتعرض له؟‬ ‫أ‬

‫نعم‬

‫ب‬

‫ال‬ ‫كيف ‪/‬اذكر بالتفصيل‬

‫‪ -28‬هل أثر كونك ناشط‪/‬ة او مدافع‪/‬ة عن حقوق مجتمع الميم في مصر على رد فعلك تجاه العنف الرقمي الذي‬ ‫تعرضت له؟‬ ‫أ‬

‫نعم‬

‫ب‬

‫ال‬ ‫كيف ‪/‬اذكر بالتفصيل‬

‫‪٦١‬‬


‫‪ -29‬على أي موقع‪/‬برنامج تواصل تنشط الكترونيا‪/‬رقميا باألكثر ؟‬ ‫أ‬

‫فيسبوك‬

‫ب‬

‫تويتر‬

‫ج‬

‫انستجرام‬

‫د‬

‫سناب شات‬

‫هـ‬

‫يوتيوب‬

‫و‬

‫تندر‬

‫ز‬

‫جريندر‬

‫ح‬

‫هورنت‬

‫ط‬

‫جرولر‬

‫ي‬

‫وابا‬ ‫اخرى تذكر‬

‫‪ -30‬ماهي أسباب نشاطك‪/‬ي على هذا الموقع بالتحديد؟‬ ‫أ‬

‫بسبب زيادة مستخدمي الموقع‬

‫ب‬

‫بسبب سهولة التواصل مع دوائري وشبكاتي‬

‫ج‬

‫بسبب بعد معارفي عن هذا الموقع تحديدا‬ ‫اخرى تذكر‬

‫‪ -30‬ماهي أسباب نشاطك‪/‬ي على هذا الموقع بالتحديد؟‬ ‫أ‬

‫تراجعت بشكل جزئي لوقت محدد ثم‬ ‫واصلت نشاطي بعدما هدأ الوضع‬

‫ب‬

‫تراجعت بشكل جزئي واغلقت حسابي‬ ‫وانشئت حساب اخر والبدء من جديد من‬ ‫عليه‬

‫ج‬

‫تراجعت بشكل كلي و لم استمر بنشاطي‬ ‫االلكتروني‬

‫د‬

‫لم اتراجع اطالقا‬ ‫اخرى تذكر‬

‫‪٦٢‬‬


‫‪ -32‬هل لديك معرفة بأدوات ومعارف األمان والحماية الرقمية؟‬ ‫أ‬

‫معرفتي جيدة جدا‬

‫ب‬

‫معرفتي جيدة‬

‫ج‬

‫معرفتي متوسطة‬

‫د‬

‫معرفتي ضعيفة (ضعيف)‬

‫هـ‬

‫ال أعرف شيئا عن األمان الرقمي (اليوجد)‬

‫‪ -33‬في حالة اجابتك بضعيف او ال يوجد هل اثر عدم معرفتك‪/‬ي باالمان والحماية الرقمية على تعرضك‪/‬ي للعنف‬ ‫الرقمي؟‬ ‫أ‬

‫نعم‬

‫ب‬

‫ال‬ ‫كيف‬

‫‪ -34‬هل ترغب‪/‬ين في الحصول على المعارف واالدوات الخاصة باالمان والحماية الرقمية؟‬

‫‪٦٣‬‬

‫نعم‬ ‫ال‬



Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.