واتـس أب صور واكتب ّ
www.almasryalyoum.com
أهم األحداث اليومية وابعتها على
اقرأ أكثر..
0111 600 600 7
ً يوميا بأقل من جنيه
الثالثاء ٢١يناير ٢٠٢٥م ٢١ -رجب 14٤٦هـ ١٣ -طوبة - 17٤١السنة احلادية والعشرون -العدد ٧٥٢٦
عالء الغطريفى
a.alghatrifi@almasryalyoum.com al aa.ghatrev y @gmai l .c om
هزائم الحضارة!
فــى صـبــاح 20نوفمبر ،1945بــدأ املــدعــى الـعــام األمــريـكــى ،روبــرت جاكسون ،محاكمات نورمبرجً ، قائل« :املدعى هنا هو احلضارة» ،فى قائدا ناز ًّيا فى قفص االتهام!. مواجهة ً 21 هكذا كانت صورة العدالة الدولية كما رآها املنتصرون فى احلرب، ســواء فى نورمبرج أو طوكيو ملالحقة مجرمى احلــرب واجلرائم ضد اإلنسانية ،والتى ارتُكبت خالل احلرب العاملية الثانية حتى تأسيس املحكمة اجلنائية الدولية فى نهاية التسعينيات بعد مجازر كمبوديا ويوغوسالفيا. اليوم ،ينفض العالم ،الــذى قيل إنه «العالم احلــر» ،هذا اإلرث من العدالة ،ليس بالتخلى عنها فقط ،ولكن مبالحقتها فى أصلها ،فقد ص ـ ّوت الـكــوجنــرس األمــريـكــى ،منذ أي ــام ،على عقوبات ضــد املحكمة اجلنائية الــدولـيــة ،لتكون العدالة نفسها فــى رمــزهــا الــدولــى مذنبة من وجهة نظر نواب ترامب ،وحفنة من الدميقراطيني الذين اختاروا جانب البربرية فى مواجهة احلق!. تصويت لإلفالت من العقاب لزمرة القتلة وكبيرهم نتنياهو ،الذى أصبح يحمل حصانة دولـيــة غير مسبوقة فــى تــاريــخ مــا بعد احلــرب العاملية الثانية ،وكما قال «برايان ماست» ،أحد سدنة املعبد األمريكى املجنون« :تقر أمريكا هذا القانون ألن هناك محكمة صورية تسعى إلى اعتقال رئيس وزراء حليفتنا العظيمة إسرائيل». كلمات حليف إسرائيل املتشدد ،رئيس جلنة الشؤون اخلارجية فى مجلس النواب ،تترجم مشهد التصفيق « 81مرة فى 52دقيقة» للقاتل «بيبى» ،قبل شهور ،فى كوجنرسهم املتصهني!. ويغ ِّيب عدالة «ماست» ال يلتفت للضحايا ألنه يكره الفلسطينينيُ ، «جــاكـســون» فــى نــورمـبــرج مــا دام ــت لــن تنفع حليفته إســرائـيــل ،التى ارتدى زى جيشها بعد السابع من أكتوبر .إنه مجنون آخر من مجانني ترامب الذى يحرك سياسات واشنطن جتاه املنطقة ،من املدد اجلوى العسكرى حتى سحق األونروا!. فــى محاكمات نــورمـبــرج ،قدمت الفرنسية الناجية مــن معسكرى أوشفيتز ورافينسبروك« ،م ــارى -كلود فــايــان -كونورييه» ،كما تنقل وكالة الصحافة الفرنسية روايتها عما حــدث ،والتى لم تكن بعيدة كثيرا عما يحدث من انتهاكات لإلنسانية واحلق فى احلياة فى غزة، ً ولـكــن مــع َمــن هــم مثل «مــاســت» هـنــاك ف ــارق بــن ال ــدم الغربى والــدم العربى!. «ماست» ،املسيحى اإلجنيلى ،احلالم بالنهايات التوراتية للعالم، والساعى ملنع حل الدولتني ،كما يدعو القس «جــون هــاجــى» ،رئيس «مسيحيون متحدون من أجل إسرائيل» ،ألنه حل مجنون وراءه اليسار مقدما الغربى لتعطيل النبوءة التوراتية ،فالرب قد أعطى األرض ً لبنى إسرائيل!. فى «نورمبرج» ،تروى الناجية مارى كلود فايان أنها تساءلت عندما رأت املتهمني «مــا عساهم يكونون هــؤالء األش ـخــاص؟» .تعود وتسأل «مــن عساهم يكونون هــؤالء األشـخــاص املصوتون نساء غــزة مثلهاَ : للقتل ودف ــن اإلنـســانـيــة فــى عــاملـهــم غـيــر احل ــر ال ــذى ي ـكــرس اإلب ــادة وينهى قيم احلضارة؟!». اجلماعية ُ «ماست» واملجانني اآلخرون فى اإلدارة األمريكية لن يلتفتوا ملا قاله قاضيا ملحاكمة النازية« :ال ميكننا أن «روبــرت جاكسون» عند تعيينه ً نتعاون بنجاح مع بقية العالم فى إرســاء سيادة القانون ما لم نكن متقبلني أن هذا القانون قد يعمل ضد ما ميكن أن يكون مصلحتنا الوطنية». ه ــؤالء امل ـهــووســون بــاملـجــىء الـثــانــى للمسيح ،واملــؤم ـنــون ب ــأن نقد إســرائ ـيــل سيجلب نقمة الـ ــرب ،اخ ـت ــاروا أن تـكــون أيــادي ـهــم ملطخة بالدماء ،القوة تسحق الـعــدل ،إنها إدارة قومية إمبريالية توسعية، حتتفى باآلثام وتُكبل احلق فى األغالل .نحن فى مرحلة اإلظهار بال وجل ،واإلفصاح بال خجل فى عالم ترامبى صهيونى!. تـســألـنــى :وم ـ ــاذا نـفـعــل ون ـحــن ن ــرى ه ــزائ ــم احل ـض ــارة بــاسـتـهــداف ال ـع ــدال ــة؟! ،وردى لـيــس أم ــام تـلــك الـهـجـمــة س ــوى ال ــوق ــوف فــى وجــه ذلك الظلم الكونى ،وجتنب الرضوخ للمهووس «ترامب» ،ونــدرك أن إخفاقاته فى واليته األولى تشكك فى قدرته على قلب النظام الدولى، كما دلّل «ستيفن والــت» ،فى مقاله األخير فى «فورين بوليسى» ،عن م ـحــدوديــة تــأثـيــره بــالـنـظــر إل ــى جتــربـتــه الـســابـقــة فــى احل ـكــم ،لهذا فــالــوحــدة هــى السبيل للنجاة مــن هــزائــم احل ـضــارة الـتــى سيجلبها ترامب مع زبانيته املهووسني!.
بمشاركة ذوى الهمم من دول مختلفة
ورش «البراح» ..مساحة «شيرين» لدمج الفن والصحة النفسية
كتب -أحمد مصطفى وأمل صفوت:
ورش «الـــبـــراح» ..مــســاحــة فنية أســســتــهــا شــيــريــن ب ــول ــس ،لــدمــج الفن مع العالج النفسى ،من أجل تقدمي فرصة لألطفال واألفراد من مختلف الفئات ،للتعبير عن أنفسهم بحرية ،وتوفير بيئة آمنة جتمع بني الرسم ،احلركة ،احلكى ،املوسيقى، بــاعــتــبــارهــا مـ ــاذا ملــن يــبــحــث عن األمل فى كل ضربة فرشاة أو نغمة موسيقية ،مما يساعد املشاركني، مبن فيهم األطفال من ذوى الهمم، عــلــى الــتــواصــل مــع أنــفــســهــم ومــع اآلخرين بطريقة مبدعة وصحية. منذ تدشينها ،أصبحت «عائلة البراح» نقطة التقاء للثقافات املختلفة، حيث ضمت أكثر من أربعني ً طفل من مصر والسودان وسوريا ،ليتشاركوا فى جتربة فنية واحدة ،تعزز التفاهم والتواصل بني قلوبهم. تقول «شيرين» لـ«املصرى اليوم»: «تــخــرجــت فــى كلية تــربــيــة نوعية وعملت معيدة منتدبة بالكلية ،وتُعتبر مادة حتليل رسوم األطفال وأثر الفن على الطفل من ذوى الهمم من أبرز املــواد التى تأثرت بها ،وكنت دائ ًما أالح ــظ كيف ميكن للفن أن يفتح أفق الطفل ويعزز قدراته ،وكان لدى قناعة تامة بأن الفن ميكن أن يكون وسيلة عظيمة للتواصل والتعبير». وأضــافــت« :بعد تخرجى ،بــدأت رســم مــجــات كاريكاتير لألطفال
جانب من ورش البراح
املعرضني للخطر ،وأقــمــت مسرح عرائس متجوال فى الشوارع ،وكان هدفى دمج األطفال من ذوى الهمم فــى املجتمع بشكل غــيــر تقليدى، وتــعــامــلــت م ــع فــئــات مختلفة من األطفال ،مثل ذوى التوحد ،متالزمة داون ،املكفوفني ،أطفال الشوارع». وت ــاب ــع ــت« :مـ ــع م ـ ــرور ال ــوق ــت، استمرينا فى توسيع عائلة البراح وبدأنا مجموعات مشاركة نفسية آمــنــة حت ــت إش ـ ــراف سـ ــارة حليم املهتمة بالصحة النفسية ،وفى كل ورشة ،نسمع ونقبل بعضنا البعض، ونعبر عــن أنفسنا وأحــيــا ًنــا نخرج للطبيعة فى رحالت بحرية وحدائق مفتوحة ،ممــا يساعدنا نكون فى عالقة صحية». وتابعت« :حتى اآلن ،قدمنا ورشا فنية ألكثر من 300شخص من جميع األعمار والفئات ،ومازالت أهدافنا مستمرة فى الوصول لكل إنسان من خــال ورش فى الطبيعة ،وبالتالى يساعد اإلنــســان فــى الــتــواصــل مع نفسه داخل دائرة آمنة». وعــن خططها املستقبلية ،تقول: «معايا فــريــق متطوع كــل حــد فينا عــنــده مــوهــبــة يــقــدر يــســاعــد بيها التانى ،وخططنا القادمة نتحرك لألطفال املعرضني للخطر ومرضى السرطان فى أماكنهم وملحافظات أخرى من خالل جمعيات ومؤسسات بشكل تطوعى».
aa bdels alam 65@ gm ail. c om
ورقة وقلم وسبورة!
فى نهاية الثمانينيات ،وبينما كان صوت الدعوة إلدخــال الكمبيوتر فى املدارس املصرية ال يعلو عليه صوت ،نشر الكاتب الراحل أحمد بهاء الدين فــى عـمــوده الشهير«يوميات» ب ــ»األه ــرام» رســالــة ألحــد املــدرســن يقول فيها إن املـطـلــوب ً أول توفير «طباشير» للكتابة على الـسـبــورة وإص ــاح «الــدكــك والكراسى» .لكن مصر كغيرها من الــدول اندفعت فى تبنى وتنفيذ خطط تــزويــد امل ـ ــدارس وال ـط ــاب بــأحــدث األج ـه ــزة الـتـكـنــولــوجـيــة لتحقيق نقلة تعليمية وحضارية فى العملية التعليمية .أصبح استيعاب التكنولوجيا املفتاح لتحديث الفصول الدراسية وتعزيز عملية التع ُلم .تضاءل التركيز على وسائل التعليم التقليدية ،خاصة الكتاب الورقى والقلم الرصاص. اآلن ،تعيد دول عــديــدة ،خاصة املتقدمة منها ،النظر فــى تلك الهجرة جميعا اجلماعية إلى التكنولوجيا وإهمال وسائل التعليم التقليدية« .كنا ً مخطئني .االستخدام ا ُملفرط للشاشات اإللكترونية ضرره أكثر من نفعه».. هذا ما خ ُلصت إليه جتربة السويد ،الدولة الرائدة فى االبتكار التعليمى. عاما ،تبنّت احلكومات السويدية املتعاقبة التحول الرقمى فى على مدى ً 15 التعليم باملدارس االبتدائية حتى نهاية املرحلة الثانوية .أصبحت أجهزة الكمبيوتر اللوحية« ،أى املحمولة» مثل التابلت والالبتوب وغيرهما ،من العناصر األساسية .جرى تشجيع التالميذ على استخدام تلك األجهزة فى ـدءا من إجــراء األبحاث حتى مراجعة منــاذج االمتحانات .وفرت كل شىء بـ ً هــذه الطريقة التفاعل والــوصــول الـفــورى إلــى املعلومات ،إال أنــه كانت لها أيضا. نتائج غير إيجابية ً أولياء األمــور أبــدوا مخاوف وتساؤالت بشأن ما إذا كان أبناؤهم وبناتهم يتعلمون حـ ًّـقــا ،أم أنهم ُيصابون بتشتت ذهنى نتيجة تركيزهم أكثر على األلعاب اإللكترونية ومقاطع الفيديو .ترافق ذلك مع تأكيد دراسات علمية أن ال ـقــراءة على الـشــاشــات اإللكترونية ُتـعــرض العني لإلجهاد وت ــؤدى إلى اإلرهاق ،مما يجعل من الصعب على األطفال االحتفاظ باملعلومات مقارنة بالقراءة فى الكتب املطبوعة .وزيــرة التعليم السويدية لوتا إدهولم قالت إن االعتماد على الوسائل الرقمية فى التعليم تسبب فى افتقار التالميذ إلــى التفكير النقدى نتيجة الثقة املفرطة فــى املعلومات ومـصــادرهــا من يعد التالميذ يسألون عن مدى صحة أو مصداقية املعلومة اإلنترنت .لم ُ التى أتاحها لهم جوجل وغيره من محركات البحث .هذا باملناسبة يحدث جميعا ،إال َمن رحم ربى .نأخذ املعلومة التى حصلنا عليها إلكترون ًّيا معنا ً عنها دون تفكير أو تدقيق باعتبارها ال يتسرب إليها اخلطأ مطلقً ا. الـســويــد ليست وحــدهــا الـتــى توصلت إلــى استنتاج مـفــاده أن استحواذ الشاشات اإللكترونية على الفصول الدراسية ليس األسلوب السليم للتع ُلم. دول أوروب ـي ــة عــديــدة تعيد الـنـظــر فــى خططها لــارمتــاء شـبــه الـكــامــل فى أحضان التكنولوجيا فيما يتعلق بالتعليم .لكن السويد كانت السباقة فى رصد األموال للعودة التدريجية إلى الوسائل التقليدية .اضطرت إلى ذلك بعد أن تبني أن نتائج التالميذ الدراسية لديها مقارنة بنظرائهم األوروبيني فى انخفاض .خصصت احلكومة عشرات ماليني اليوروهات خالل العامني املاضيني والـعــام احلــالــى مــن أجــل تقليص األدوات واألج ـهــزة الرقمية فى مجددا على كتاب املدارس لصالح عودة الكتب املطبوعة .الطالب سيحصل ً ورقى لكل مادة دراسية .بعض املدارس التمهيدية ابتعد مدرسوها عن تعليم الـقــراءة والكتابة على األجـهــزة اللوحية .هناك عــودة إلــى استخدام الــورق وأقالم الرصاص. العودة إلى الكتاب املدرسى الورقى ليست حنينًا إلى املاضى ،كما يقول اخلـبـيــر التعليمى والـتـكـنــولــوجــى األمــري ـكــى ن ــوح سـمـيــث .األب ـح ــاث تشير باستمرار إلــى أن جتربة ملــس ال ــورق وتقليب صفحات الكتاب املطبوع ،مع غياب عوامل التشتت الرقمية مثل التنبيهات املتواصلة من الواتس ومواقع ال ـتــواصــل ،تعمل عـلــى تـعــزيــز ال ـقــدرة عـلــى فـهــم أعـمــق ل ـل ــدروس .لـكــن ذلــك ليس دعوة إلى نبذ استخدام التكنولوجيا فى التعليم أو املجاالت األخرى بشكل عام .إنها تأكيد أن القدمي ليس سيئًا كله ،والتخلى عنه أمر يفتقد احلكمة والــرشــادة .هــى أيـ ًـضــا جــرس إن ــذار مــن أن اآلث ــار اجلانبية لسيطرة التكنولوجيا على حياتنا كثيرة ،ورمبا ُم ِض ّرة .املطلوب التوازن بني األدوات الرقمية والوسائل التقليدية .الكمبيوتر يجب أال يطيح بالكراسة والكتاب املطبوع أو القلم الرصاص واألستيكة .من النتائج السلبية لالعتماد الكامل ً أطفال كثيرين يفتقدون القدرة على الكتابة بخط على التكنولوجيا أن تعد هناك كراسة اخلط التى تساعد على حتسني شكل الكتابة. واضح .لم ُ التكنولوجيا تتحمل جزئ ًّيا مسؤولية اخلط الردىء. وأنا أقرأ عن التجربة السويدية فى العودة إلى أساليب التعليم التقليدية، َّ ألت على ذهنى األغنية التى كانت تُذاع فى مقدمة برنامج «محو األمية»، لــإعــامــى ال ــراح ــل عـبــدالـبــديــع ق ـم ـحــاوى ،فــى اإلذاعـ ــة امل ـصــريــة .تخاطب األغنية الراغبني فى محو أميتهم ،قائلة« :بس املطلوب منكم تتجمعوا كده وحتضروا -من فضلكم -ورقة وقلم ومرايا، كلكم ..يوماتى ،وفى نفس امليعاد، ّ وتخلوا بالكو معايا» .زمن الورق والقلم الرصاص يعود من جديد.
«بيننا كيميا»
«العيب فينا»
«شرط ملكية »%50
«يصيبهم بالقلق»
الفنان محمد الشرنوبى ،عن تعاونه مع الفنانة هنا الزاهد فى مسلسل «إقامة جبرية».
اإلعالمية هبة األباصيرى ،منتقدة أساليب التربية بعد واقعة اعتداء 3 طالبات على طالبة داخل مدرسة دولية.
دونالد ترامب، عن موافقته على استمرار تطبيق «تيك توك» مع استحواذ الواليات املتحدة على نصفه.
الباحث جو بيرش، عن تأثير املراقبة املستمرة للصحة، عبر الساعات الذكية ،على راحة املستخدمني.
املمثلة األمريكية كاميرون دياز ،لـ ،BBCعن فترة اعتزالها التمثيل التى دامت 10 سنوات.
الفنانة ليلى علوى، عن العودة إلى املسرح عبر مسرحية الصندوق األحمر بعد سنوات من التوقف.
اجــتــمــاعــى ،ويــشــاركــهــا فــى الــعــمــل طه الــدســوقــى ،وأحــمــد مــالــك ،ومــحــمــود حميدة ،ومن تأليف مهاب طارق ،وإخراج شادى عبدالسالم.
■ املوسيقار العاملى هانز زميــر يستعد إلحــيــاء حفل موسيقى ،ضمن فعاليات موسم الرياض ،يوم اجلمعة ٢٤ يناير ،على مسرح محمد عبده أرينا ،وسيقدم خالل احلفل مجموعة من أشهر أعماله ومنها The Lion ،»»Kingو«.»Interstellar زمير
تارا
■ بيت السنارى التابع لقطاع التواصل ال ـث ـقــافــى ي ـن ـظــم ع ـ ً ـرض ــا لـفـيـلــم ال ـكــاتــب صالح هاشم بعنوان «البحث عن رفاعة»، فى السادسة مساء غد األربعاء ،بالسيدة زيـ ـ ـن ـ ــب .الـ ـفـ ـيـ ـل ــم ي ـس ـل ــط الـ ـ ـض ـ ــوء ع ـلــى
إسـهــامــات رفــاعــة الـطـهـطــاوى فــى تشكيل الوعى العربى احلديث. ■ ال ــف ــن ــان ــة عـ ــايـ ــدة فــهــمــى تــنــضــم للمشاركة فى مسلسل «والد الشمس»، املقرر عرضه فى دراما رمضان ،٢٠٢٥ املسلسل تــدور أحداثه فى إطــار درامى
■ م ــرك ــز ال ـث ـقــافــة الـسـيـنـمــائـيــة يقيم عــرضــا للفيلم ال ـكــورى «My ،»Lovely angelف ــى ال ـســادســة م ـس ــاء غ ــد األربـ ـ ـع ـ ــاء ،مب ـق ــر امل ــرك ــز. الـفـيـلــم تـ ــدور أح ــداث ــه ف ــى إطـ ــار درامـ ــى، ويشارك فى العمل جني جو ،وجوجن سيو يون ،ومن تأليف وإخراج سوجن مو كوون، ولى تشاجن وون. ■ قــطــاع الــفــنــون التشكيلية يفتتح معرضا للفنان الراحل حسني بكار بعنوان «خبيئة بــكــار» ،وذل ــك ضمن فعاليات االحــتــفــال بــذكــرى مــيــاده ،١١٢فى السادسة والنصف مساء اليوم ،مبتحف الفن املصرى احلديث ،وسيتضمن
■ ال ـس ـف ــارة ال ــدمن ــارك ـي ــة ف ــى ال ـقــاهــرة تنظم عرضا بعنوان «مظاهر املماليك- الـ ـعـ ـم ــارة فـ ــى ال ـ ـقـ ــاهـ ــرة» ،فـ ــى ال ـس ــادس ــة والنصف مساء يوم األحد ٢٦يناير ،مبقر ال ـس ـف ــارة ،وي ـه ــدف ال ـع ــرض إل ــى تسليط الضوء على رؤية اإلمبراطورية اململوكية فى الهندسة املعمارية ،وسيشارك خاللها الباحث أندرس هاستروب. ■ دار األوبـ ــرا املــصــريــة تنظم حفال للملحن العاملى الراحل «بوتشينى» بقيادة املايسترو أحمد فرج ،فى الثامنة مساء اخلميس ٢٣يــنــايــر ،بــاملــســرح الكبير، وسيتضمن احلفل تقدمي عرضني من أشهر أعماله ومنها األخــت أجنيليكا، وجانى سكيكى. ■ مــركــز رام ـت ــان الـثـقــافــى يـعـقــد ن ــدوة بـعـنــوان «ال ــذك ــاء االصـطـنــاعــى ودوره فى الفن» ،فى اخلامسة مساء اليوم ،مبتحف طه حسني ،وستدير الندوة الفنانة مروة محيى ،مديرة املتحف.
براد بيت
متوفر على جميع التطبيقات
عبداهلل عبدالسالم
«أفضل سنوات حياتى»
■ تــارا عماد تستعد لعرض فيلمها اجلــديــد «ألول م ــرة» ،يــوم األربــعــاء ٢٩ يناير ،بدور العرض .الفيلم تدور أحداثه فى إطار درامى تشويقى ،ويشاركها فى العمل عمر الشناوى ،ورانيا منصور، ونبيل عيسى ،ومــن تأليف محمد عبدالقادر ،وإخراج جون إكرام.
يوما لمدة ً ٣٠
ظالل الحقيقة
«ال يضاهيه شىء»
املعرض مجموعة من أعماله النادرة.
لكل القراء
Al Masry Al Youm - Tuesday - January 21 st - 2025 - Issue No. 7526 - Vol.21
a mro s e lim@ h o tma il.c o m
كلمة أخيرة
ً مجانا
عايدة فهمى
■ الفيلم العاملى Sevenيــعــود إلى شــاشــات السينما املصرية مــن جديد، يوم اخلميس ٣٠يناير ،بسينما «»Vox ويشارك فى العمل براد بيت ،ومورجان فرميان ،ومن إخراج ديفيد فينشر.
العمر يتقاس بالكتاب
املرايل ماشية ترسم قصة حلوة ع التراب املرايل خيل جمايل ..طالقة روحها للسحاب بالعالم مصر طالعة لألمام .. الضى فى العتمة حروف ..قلوبنا بتنور كهوف اجلهل بيموت م الكسوف ..والعمر يتقاس بالكتاب
شعر :على الشوكى
عدسة :فؤاد اجلرنوسى