عدد الجمعة 31 يناير 2025

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫‪٢٠٢٥‬م ‪ -‬غرة شعبان ‪ 14٤٦‬هـ ‪ ٢٣ -‬طوبة ‪ - 17٤١‬السنة احلادية والعشرون ‪ -‬العدد ‪٧٥٣٦‬‬ ‫؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟‬ ‫اجلمعة ‪ ٣١‬يناير‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫كتبت‪ -‬أمل صفوت‪:‬‬

‫«أيــوه أنا اتطلقت»‪ ..‬عنوان قد‬ ‫يــبــدو جــريـ ًئــا‪ ،‬لكنه يحمل رسالة‬ ‫عميقة عــن الــقــوة الــتــى تــولــد من‬ ‫اجلـ ــراح‪ ،‬فــفــى كــتــابــهــا‪ ،‬تــقــدم آيــة‬ ‫إيــهــاب جتربة تعكس رحلتها بعد‬ ‫دروســــا‬ ‫ال ــط ــاق‪ ،‬حــيــث ت ــش ــارك‬ ‫ً‬ ‫حياتية ووع ًيا عمي ًقا حول التعافى‬ ‫والبحث عن الذات‪،‬‬ ‫بـــــــأســـــــلـــــــوب‬ ‫بسيط‪.‬‬ ‫الـــــكـــــتـــــاب‬ ‫املــــــــعــــــــروض‬ ‫فـــــى م ــع ــرض‬ ‫الـــــــقـــــــاهـــــــرة‬ ‫الـــــــــــدولـــــــــــى‬ ‫للكتاب ‪،2025‬‬ ‫يـــــهـــــدف إل ـ ــى‬ ‫إح ـ ــداث تــأثــيــر‬ ‫إيــجــابــى‪ ،‬داع ًيا‬ ‫ال ــق ــراء التــخــاذ‬ ‫قراراتهم بوعى‪.‬‬ ‫تـــــقـــــول آيــــة‬ ‫لـــــــ«املــــــصــــــرى‬ ‫الــيــوم»‪« :‬جــاءت‬ ‫ف ــك ــرة الــكــتــاب‬ ‫بـــعـــد مــــــرورى‬ ‫بتجربة الطالق‪،‬‬ ‫ش ــع ــرت بـ ــأن هـ ــذا املـــوضـــوع هو‬ ‫األقــرب لنفسى واألكثر قدرة على‬ ‫أن أحت ــدث عــنــه بــصــدق‪ ،‬الكتاب‬ ‫ليس مجرد سرد شخصى‪ ،‬بل مزيج‬ ‫مــن جتربتى وبعض األفــكــار التى‬ ‫جمعتها مــن عملى فــى اجللسات‬ ‫االس ــت ــش ــاري ــة‪ ،‬أردت أن يــكــون‬ ‫الكتاب دعــوة للتعلم من األخطاء‪،‬‬ ‫ومصدر إلهام للتعافى والتعامل مع‬ ‫العالقات بطريقة أكثر وع ًيا»‪.‬‬ ‫وأكــمــلــت‪« :‬اســتــخــدمــت أســلــو ًبــا‬ ‫ً‬ ‫بسيطا ليكون الكتاب فى متناول‬ ‫اجلــمــيــع‪ ،‬وهــدفــت مــن خــالــه إلى‬ ‫مــســاعــدة اآلخـــريـــن عــلــى جتنب‬ ‫األخطاء التى وقعت فيها أو مررت‬ ‫بها‪ ،‬وليس مجرد عرض لتجربتى‬ ‫اخلاصة‪ ،‬كما يعكس الكتاب أهمية‬ ‫الــعــمــل عــلــى ال ـ ــذات قــبــل اتــخــاذ‬ ‫قـــــرارات مــصــيــريــة مــثــل الــــزواج‪،‬‬ ‫وأؤمـ ــن مــن خ ــال الــكــتــاب بأننى‬

‫أميرة سليم تشارك فى حفل ختام األسبوع الثقافى المصرى بقطر‬ ‫لــلــمــشــاركــة ف ــى تــقــدمي حــفــل ختام‬ ‫األسبوع الثقافى املصرى بقطر‪ ،‬والذى‬ ‫سأقدم من خالله مصر بشكل مختلف‬ ‫عــن األل ــوان التى مت تقدميها خالل‬ ‫األســبــوع ليجمع بني ال ــروح املصرية‬ ‫القدمية وكل ألــوان املوسيقى والغناء‬ ‫العاملى ومــدى قدرتنا على التواصل‬ ‫مع العالم من خالل تقدمي العديد من‬ ‫األعمال الكالسيكية والغربية باللغات‬ ‫الفرنسية واإليطالية واإلجنليزية‪.‬‬ ‫وأضــافــت‪ :‬احلفل أشــارك فيه مع‬ ‫تريو موسيقى من أصدقائى وزمالئى‬ ‫الفنانني صالح عبداهلل وأحمد عثمان‬ ‫وجــمــال عــاء الــديــن مــا بــن البيانو‬ ‫والــكــونــتــربــاص واآلالت اإليقاعية‪،‬‬

‫كتبت‪ -‬ريهام جودة‪:‬‬

‫بروفات مكثفة قامت بها السوبرانو‬ ‫العالية أميرة سليم فى الدوحة حيث‬ ‫تــشــارك فــى ختام األســبــوع الثقافى‬ ‫املصرى فى قطر اليوم اجلمعة بحفل‬ ‫يقام فى درب الساعى بالدوحة فى‬ ‫متام السابعة مساء‪.‬‬ ‫وي ــأت ــى احلــفــل ف ــى إطــــار تعزيز‬ ‫التواصل الثقافى بني مصر وقطر من‬ ‫خالل تقدمي جوانب متنوعة من الثقافة‬ ‫املصرية‪ ،‬ويقام األسبوع حتت رعاية كل‬ ‫من وزارتى الثقافة املصرية والقطرية‪.‬‬ ‫وقالت أميرة سليم فى تصريحات‬ ‫لـ«املصرى اليوم»‪« :‬مت دعوتى من قبل‬ ‫دكتور أحمد فؤاد هنو‪ ،‬وزير الثقافة‪،‬‬

‫أميرة سليم‬

‫وسيضم البرنامج بالطبع أنــشــودة‬ ‫إيزيس والتى تطلب منى فى كل مكان‪،‬‬ ‫وأيضا أغنية احلب الفرعونية «مروت‬ ‫اك»‪ ،‬واألغانى التى قدمتها من قبل‬ ‫للراحل العظيم سيد درويش‪ ،‬باإلضافة‬ ‫إلى العديد من املفاجآت التى سأقدمها‬ ‫للمرة األولى بطريقة جديدة وتوزيعات‬ ‫مختلفة على طريقتى‪ .‬ويشمل برنامج‬ ‫اليوم األخير فى األسبوع والذى تقدمه‬ ‫أميرة سليم‪ ،‬ندوة ثقافية بعنوان «‪50‬‬ ‫عــا ًمــا على رحــيــل كــوكــب الــشــرق أم‬ ‫كــلــثــوم»‪ ،‬يُقدمها الــكــاتــب الصحفى‬ ‫محمود التميمى‪ ،‬باإلضافة إلى عرض‬ ‫النسخة املُرممة من فيلم «املومياء»‬ ‫للمخرج الراحل شادى عبد السالم‪.‬‬

‫‪aa bdels alam 65@ gm ail. c om‬‬

‫هل يثق المصريون ح ًقا فى العلم؟!‬

‫بصراحة‪ ،‬تفاجأت بنتيجة املسح الدولى‪ ،‬الذى أجرته دورية «نيتشر»‬ ‫للسلوك اإلنسانى‪ ،‬حــول ثقة الناس حــول العالم فى العلم والعلماء‪.‬‬ ‫أك ــد املـســح ال ــذى شـمــل ‪ 68‬دول ــة وش ــارك فـيــه ‪ 71‬ألـفــا و‪ 922‬شـخـصــا‪ ،‬أن‬ ‫املصريني أكثر شعوب الدنيا ثقة فى العلم والعلماء‪ ،‬يأتى خلفهم الهنود‬ ‫والنيجيريون والكينيون واألستراليون‪ ،‬وبعد ذلك مبراحل شعوب أمريكا‬ ‫والصني وكندا وأملانيا واليابان وغيرهم‪ .‬خالل السنوات القليلة املاضية‪،‬‬ ‫تعرضت «سلطة» العلم عامل ًيا للتحدى‪ .‬لم يعد الناس يثقون فيه كثيرا‬ ‫خاصة بعد انتشار وباء كورونا‪ .‬اعتقدت نسبة معتبرة أن احلكومات قامت‬ ‫بتسييس العلم وجعلت العلماء أدوات لتنفيذ خططها ملواجهة الوباء‪.‬‬ ‫ف ــى أم ــري ـك ــا حت ــدي ــدا خ ـض ــع ال ـع ـل ــم ل ـل ـت ـق ـس ـي ـمــات األي ــدي ــول ــوج ـي ــة‬ ‫والسياسية‪ .‬الليبراليون أيدوا العلم والعلماء ونشطوا فى دعوة الناس‬ ‫لإلقبال على التطعيمات وااللتزام باإلجراءات املطلوبة لعدم اإلصابة‬ ‫كارتداء الكمامة واالبتعاد عن مخالطة اآلخرين‪ .‬املحافظون وأصحاب‬ ‫األفكار اليمينية شككوا فى نوايا العلماء واعتبروا اللقاحات مؤامرة على‬ ‫الصحة والـقــدرة اإلجنابية‪ .‬نفس األمــر تعلق بالتغير املناخى وارتفاع‬ ‫درجة حرارة األرض‪ .‬املحافظون‪ ،‬وفى مقدمتهم الرئيس ترامب‪ ،‬وصفوا‬ ‫وتأكيدا لذلك‪ ،‬انسحب ترامب مجددا من‬ ‫القضية باخلدعة واملؤامرة‪،‬‬ ‫ً‬ ‫اتفاقية باريس ملعاجلة تداعيات التغير املناخى‪ .‬شعوب أخرى فى الغرب‬ ‫لديها نفس االستقطاب بشأن النظرة للعلم والعلماء‪.‬‬ ‫ماذا عن املصريني؟ هل نؤمن حقيقة بالعلم ونثق بالعلماء ونزاهتهم‬ ‫ونعتقد أنهم صــادقــون ونرحب بــأن يلعبوا دورا أكبر فى احلياة العامة‬ ‫وإدارة ش ــؤون ال ـبــاد؟ نتائج املـســح الــدولــى تــؤكــد ذلــك دون حتـفــظ‪ .‬إال‬ ‫أن الواقع لألسف الشديد ال يطابق ذلــك‪ .‬املسح امليدانى الدولى أشار‬ ‫إلى معظم املشاركني من الدول اإلسالمية خاصة ماليزيا وبنجالديش‬ ‫وتركيا أكدوا أنه ال تعارض بني الدين والعلم ألن القرآن يدعو إلى العلم‬ ‫واحترام العلماء‪ ،‬إال أن بعض املصريني ال يزال يرى أن املقصود بالعلم‪،‬‬ ‫علوم الدين فقط‪ ،‬وأن العلماء هم الفقهاء واملتخصصون فى الشريعة‪.‬‬ ‫تفسير كلمتى العلم والعلماء عندنا مختلف‪ .‬خالل وباء كورونا‪ ،‬انتشر‬ ‫عدم االلتزام بإجراءات السالمة والوقاية بحيث بدا األمر‪ ،‬وكأننا نعيش‬ ‫فــى كوكب خــاص بنا وال عالقة لــه ببقية العالم‪ .‬صــورة العلماء لدينا‬ ‫ليست زاهية ال فى الواقع وال فى السينما والدراما‪ .‬اإلقبال على الكليات‬ ‫العلمية ليس بسبب العلم بل مرتبط بأحالم الدخل الكبير الذى ميكن‬ ‫احلصول عليه فيما بعد‪ .‬راتــب أستاذ اجلامعة ضئيل ال يساوى شيئا‬ ‫مقارنة مبهن أخــرى‪ .‬االستفادة من األبحاث العلمية قليلة ورمبــا غير‬ ‫موجودة‪ .‬أرفف املكتبات األكادميية تعج برسائل املاجستير والدكتوراه وال‬ ‫جتد من يسعى لتحويلها إلى مشروعات عملية‪ .‬لألسف‪ ،‬هناك مصريون‬ ‫يؤمنون باخلرافات سواء فى العالج أو التعامل مع املشاكل والتحديات‬ ‫التى تواجههم‪.‬‬ ‫ومع ذلك‪ ،‬فإن نتائج الدراسة الدولية مشجعة بل تبعث على التفاؤل‪.‬‬ ‫إنها بحاجة للبناء عليها وحتويلها من مجرد ثقة نظرية إلى واقع على‬ ‫األرض‪ .‬املطلوب إفساح املجال للعلم والعلماء فى الفضاء العام والتوقف‬ ‫عن حصرهم فى أبراجهم العاجية‪.‬‬

‫فضوليا»‬ ‫«كان‬ ‫ً‬

‫«ليعيش‬ ‫التجربة»‬

‫«مهددة بالغرق»‬

‫«يفضلون‬ ‫اخلصوصية»‬

‫هارى لويس‪ ،‬عالم‬ ‫حاسوب أمريكى‬ ‫وأستاذ بيل جيتس‬ ‫فى مادة الرياضيات‪،‬‬ ‫عن شخصيته فى‬ ‫الصغر‪.‬‬

‫املخرج العاملى‪،‬‬ ‫كويننت تارانتينو‪،‬‬ ‫عن تأجيل فيلمه‬ ‫«العاشر واألخير»‬ ‫ملشاركة جنله‬ ‫كواليس التصوير‪.‬‬

‫ياسمني فؤاد‪،‬‬ ‫وزيرة البيئة‪ ،‬عن‬ ‫تأثير التغيرات‬ ‫املناخية الناجتة عن‬ ‫استهالك املوارد على‬ ‫منطقة الدلتا‪.‬‬

‫وليد توفيق‪،‬‬ ‫عن سبب ابتعاد‬ ‫أبنائه عن اإلعالم‬ ‫ورفضهم الظهور على‬ ‫منصات التواصل‬ ‫االجتماعى‪.‬‬

‫حسني فهمى‪ ،‬عبر‬ ‫‪ ،Dw‬عن تعامله مع‬ ‫منصات التواصل‪،‬‬ ‫تعرض طليقته‬ ‫عقب ّ‬ ‫الفنانة ميرفت أمني‬ ‫للتنمر‪.‬‬ ‫ّ‬

‫صبرى فواز‪ ،‬عن قرار‬ ‫«الوطنية لإلعالم»‪،‬‬ ‫بترجمة مسلسالت‬ ‫أم كلثوم وليالى‬ ‫احللمية إلى اللغة‬ ‫السواحلية‪.‬‬

‫كتبت– آية كمال‪:‬‬

‫ريهام فايد‪ ،‬خريجة قسم العمارة‬ ‫بكلية الفنون اجلميلة‪ ،‬كانت دائ ًما‬ ‫مفتونة بالفنون والتصميم‪ ،‬لكنها لم‬ ‫ِ‬ ‫تكتف بالطرق التقليدية‪ .‬كانت ترى‬ ‫أن اجلمال ليس فى الشراء املستمر‬ ‫بل فى إحياء األشياء املهملة‪ ،‬متا ًما‬ ‫كما كــان يفعل األج ــداد حينما كان‬ ‫الفستان يتنقل بني األخوات واألدوات‬ ‫تُصلح ً‬ ‫بدل من أن تُرمى‪ ،‬موضحة فى‬ ‫حديثها للمصرى اليوم‪« :‬زمــان كان‬ ‫ممكن فستان يتلبس عشرات املرات‬ ‫ويلف على العيلة‪ ،‬دلوقتى كله عايز‬ ‫يرمى ويجيب جديد‪ .‬احلاجة اللى‬ ‫بتبوظ بدل ما تتصلح‪ ،‬بتترمى!»‪.‬‬ ‫ما بدأ كهواية شخصية‪ ،‬حتول إلى‬ ‫مــشــروع لفت أنــظــار الكثيرين عبر‬ ‫وسائل التواصل االجتماعى‪ .‬لم يكن‬ ‫يتوقع أحــد أن تتحول أشياء يومية‪،‬‬ ‫كاجلينز القدمي وعلب الــصــودا‪ ،‬إلى‬ ‫قطع فنية تبهر العني‪ .‬كانت النقلة‬ ‫الكبرى عندما صنعت ورو ًدا مذهلة‬ ‫من علب الصودا الفارغة‪ ،‬والتى القت‬ ‫رواجا كبي ًرا لدرجة أن شركة «الكروى»‬ ‫ً‬ ‫العاملية تواصلت معها لبحث التعاون‪.‬‬ ‫ً‬ ‫مفروشا بالورود‪،‬‬ ‫لكن املشوار لم يكن‬ ‫فــقــد ك ــان عليها مــواجــهــة حتــديــات‬ ‫كثيرة؛ من موازنة مسؤولياتها كأم إلى‬ ‫مواجهة نظرة املجتمع لهذا النوع من‬

‫ريهام فايد تستعرض منتجاتها بعد إعادة التدوير‬

‫الفن‪ .‬ورغم ذلك‪ ،‬ظلت ريهام ثابتة فى‬ ‫رسالتها‪ ،‬مؤكدةً‪« :‬املهم مش بس نعيد‬ ‫التدوير‪ ،‬لكن نفكر من البداية إحنا‬ ‫ليه بنستهلك بالشكل ده‪ ،‬وإزاى ممكن‬ ‫نغير طريقتنا»‪ .‬إلى جانب أعمالها‪،‬‬ ‫خصصت ريهام جز ًءا من وقتها لتعليم‬

‫■ الفنانة أنغام تستعد إلحياء حفل غنائى‪،‬‬ ‫ضمن فعاليات موسم الرياض‪ ،‬غدًا السبت‪.‬‬ ‫وستقدم خالل احلفل باقة متميزة من أغانيها‪،‬‬ ‫وســيــشــاركــهــا خــالــهــا محمد عــبــده‪ ،‬ماجد‬ ‫املهندس وأميمة طالب‪.‬‬

‫أنغام‬

‫■ معهد املوسيقية العربية ينظم ً‬ ‫حفل‬ ‫لفرقة «التراث للموسيقى العربية» بقيادة‬ ‫املايسترو حمدى املوجى‪ ،‬ضمن فعاليات‬ ‫عاما على رحيل «أم كلثوم»‪،‬‬ ‫ذكرى مرور ‪ً 50‬‬ ‫فــى الـثــامـنــة م ـســاء األح ــد ‪ 16‬فـبــرايــر‪،‬‬ ‫وسـتـقــدم الـفــرقــة خــال احلـفــل باقة‬ ‫متنوعة من أغانى «كوكب الشرق»‪.‬‬ ‫■ ساحة روابــط للفنون تنظم‬ ‫عـ ً‬ ‫ـرضــا لفرقة «مــشــروع ك ــورال»‬

‫األطفال أسس إعادة التدوير من خالل‬ ‫ورش عمل تساعدهم على التفكير‬ ‫خــارج الصندوق‪ ،‬ليروا فى كل شيء‬ ‫مهمل فرصة لــإبــداع‪« .‬الـــورش دى‬ ‫مش بس نشاط لألطفال‪ ،‬دى فكرة‬ ‫بزرعها فى عقولهم علشان يكبروا وهم‬

‫عندهم وعى ومسؤولية جتاه البيئة»‪.‬‬ ‫حتلم ريهام بأن يتسع تأثيرها ليشمل‬ ‫مجتم ًعا أكبر من املبدعني واملهتمني‬ ‫باالستدامة‪ ،‬وأن تتعاون مع مزيد من‬ ‫العالمات التجارية التى تتبنى مفهوم‬ ‫إعادة التدوير‪.‬‬

‫أنا والنجوم‬ ‫طارق الشناوى‬ ‫يكتب‪:‬‬ ‫‪tarekelshinnawi@yahoo.com‬‬

‫أول من غنى لثورة ‪ 23‬يوليو كان محمد قنديل (ع‬ ‫الدوار ع الدوار) ورغم ذلك لم يصبح هو مطرب الثورة‪،‬‬ ‫هذا اللقب يقترن فقط بعبداحلليم حافظ‪ ،‬هو أول‬ ‫من غنى للوحدة مع سوريا عام ‪( 58‬وحدة ما يغلبها‬ ‫غــاب)‪ ،‬بينما الناس تتذكر صباح (م املوسكى لسوق‬ ‫احلامدية)!!‪ .‬إنه أقوى صوت عرفته مصر فى القرن‬ ‫العشرين‪ ،‬بشهادة العديد من أساتذة علوم الصوت‪،‬‬ ‫وأولهم أم كلثوم التى اعتبرته األكمل واألجمل بني‬ ‫ً‬ ‫متفوقا مبسافات بعيدة عن عبداحلليم‬ ‫كل املطربني‪،‬‬ ‫حافظ‪ .‬لم يحقق قنديل مكانة تستحقها إمكانياته‪،‬‬ ‫ال ـن ـجــاح يـحـتــاج دائ ـ ًـم ــا إل ــى املــوه ـبــة وأش ـي ــاء أخ ــرى‪،‬‬ ‫وقنديل افتقد تلك األشياء‪ .‬قال لى املوسيقار الكبير‬ ‫محمود الشريف إنه لم يبك فى حياته وهو يستمع‬ ‫إلى مطرب يردد أحلانه‪ ،‬سوى مرة واحدة عندما جاء‬ ‫قنديل إلى بيته وأثناء البروفة كان يغنى له ع العود‬ ‫حلـنــه األس ـي ــر (تـ ــات س ــام ــات)‪ ،‬وحت ــدي ــدً ا ف ــى هــذا‬ ‫املقطع (عيونك سود‪ /‬وأقول مش سود ‪ /‬عشان الناس‬ ‫تتوه عنك) فلم يتوقف عن البكاء‪ .‬التقيت املطرب‬ ‫الكبير مرة واحــدة‪ ،‬فى اليوبيل الفضى للتليفزيون‬ ‫عام ‪ ،1985‬أتذكر املكان (حديقة األندلس)‪ ،‬قلت له فى‬ ‫الكواليس أريد أن أستمع إلى (أبوسمرة السكرة) و(يا‬ ‫حلو صبح يا حلو طل) و(يا ميت لطافة يا متر حنة)‬ ‫و(إن شاء اهلل ما أعدمك) و(رمش الغزال يانا)‪ ،‬تعجب‬ ‫وأنا أسرد له أسماء أغانيه‪ ،‬ولم يكن يعلم أنى أحفظها‪،‬‬ ‫ومن حسن حظه أننى لم أجرؤ على غنائها أمامه!!‪.‬‬ ‫قبل هذا التاريخ بنحو عــام‪ ،‬كنت أكتب حتقيقً ا على‬ ‫صفحات (روزاليوسف) أتناول األصوات التى لم تغن‬ ‫من أحلان محمد عبدالوهاب‪ ،‬بعنوان (أصوات ضلت‬

‫بعنوان «زبيدة خلف خط األفق»‪ ،‬فى التاسعة‬ ‫مساء الــثــاثــاء ‪ 18‬فبراير املقبل‪ ،‬ويتضمن‬ ‫العرض تقدمي باقة غنائية كوميدية‪.‬‬ ‫■ الفنانة هند صبرى تعاقدت ملشاركة الفنان‬ ‫أحمد حلمى فــى فيلمه اجلــديــد بعنوان «لسه‬ ‫حته»‪ ،‬الفيلم تــدور أحداثه فى إطــار اجتماعى‬ ‫كــوم ـيــدى‪ ،‬وم ــن تــألـيــف شــريــف جنـيــب‪ ،‬وإخ ــراج‬ ‫أحمد عالء‪.‬‬ ‫■ مهرجان برلني السينمائى الدولى يقرر‬ ‫تكرمي خبير األفالم‪ ،‬راينر روثر‪ ،‬خالل فعاليات‬ ‫دورته الـ ‪ ،75‬املقرر انطالقها خالل الفترة من‬ ‫‪ 13‬إلى ‪ 23‬فبراير املقبل‪.‬‬ ‫■ سـ ـف ــارة ال ـب ـي ــرو ب ــال ـق ــاه ــرة ت ـق ـيــم م ـعـ ً‬ ‫ـرضــا‬

‫محمد قنديل‪ ..‬موهبة استثنائية‬ ‫تفتقد األشياء األخرى!!‬ ‫طريقها عن أنغام عبدالوهاب)‪ ،‬مثل قنديل وجناح‬ ‫ســام ومحرم فــؤاد وسعاد محمد‪ ،‬كلهم ذكــروا وقائع‬ ‫محددة وحتدثوا عن األسباب‪ ،‬الوحيد الذى حتفظ‬ ‫هو قنديل‪ ،‬قال لى باقتضاب اسأل عبدالوهاب‪.‬‬ ‫موسيقار األجيال كان ً‬ ‫مقل فى التلحني ألصوات‬ ‫الــرجــال باستثناء عبداحلليم الــذى جمعه به أيضا‬ ‫مصالح مــاديــة مــن خــال شــركــة (ص ــوت الـفــن)‪ ،‬قدم‬ ‫عبدالوهاب عــددا محدودا من األحلــان لعبداملطلب‬ ‫وعبدالغنى السيد ووديع الصافى وسعد عبدالوهاب‬ ‫وشكوكو وإسماعيل يسن وسعد عبدالوهاب‪ ،‬عندما‬ ‫سألته أيــن قنديل؟ أج ــاب بــأنــه مـطــرب كبير‪ ،‬ولكنه‬ ‫ال يهتم بتفاصيل اللحن قــدر اهتمامه باستعراض‬ ‫إمكانياته الصوتية‪ ،‬كان هذا هو السبب املعلن‪ ،‬إال أن‬ ‫السؤال‪ ،‬كيف غنى قنديل أروع أحلــان كمال الطويل‬ ‫وأح ـمــد صــدقــى ومـحـمــود الـشــريــف ومحمد املوجى‬ ‫وسيد مكاوى وعبدالعظيم عبداحلق وعبدالعظيم‬ ‫محمد ورؤوف ذهنى وغيرهم‪ ،‬كان لقنديل قدرة على‬ ‫التلون الغنائى بني كل هذه األطياف اللحنية‪ ،‬وهم لن‬ ‫يسمحوا له باخلروج عن اللحن‪.‬‬ ‫روى لى كمال الطويل أنه فى عز جنومية قنديل‪،‬‬ ‫وفى بداية مشواره أراد أن يلحن له من تأليف الشاعر‬ ‫محمد على أحمد (يا رايحني الغورية) و(بني شطني‬ ‫وم ـيــه)‪ ،‬فــوجــئ برئيس جلنة الـنـصــوص فــى اإلذاع ــة‬ ‫الـشــاعــر صــالــح جـ ــودت‪ ،‬يـعـتــرض مـتـعـلـ ًـا ب ــأن كمال‬ ‫صغير‪ ،‬ورش ــح كــل مــن امللحنني الــراسـخــن‪ ،‬محمود‬ ‫الشريف وأحمد صدقى‪ ،‬وأيده جميع أعضاء اللجنة‪،‬‬ ‫إال أن (الـطــويــل)‪ ،‬قــال لهم إن عليهم أوال االستماع‬ ‫إل ــى الـلـحـنــن‪ ،‬ومب ـجــرد إذاعـتـهـمــا ع ــام ‪ 1954‬صــارت‬

‫األغنيتان من أشهر أغانى قنديل‪ .‬ومن املفارقات أن‬ ‫عبداحلليم حافظ شعر بالغيرة‪ ،‬وكانت لديه قناعة‬ ‫بأنه األولى بكل أحلان صديقه كمال‪ ،‬وغنى بدون علم‬ ‫الطويل (الـغــوريــة)‪ ،‬كــان عبداحلليم حريصا طــوال‬ ‫حياته مبنع تداولها‪ ،‬إال أنه فى السنوات األخيرة بات‬ ‫من املمكن أن تستمع (ع اليوتيوب) للـ(غورية) بصوت‬ ‫عبداحلليم‪ ،‬فتسكن مشاعرك بصوت قنديل!‪.‬‬ ‫والغريب أن قنديل اعتبرها مــؤامــرة شــارك فيها‬ ‫الطويل‪ ،‬رغــم أن األسـتــاذ كمال الطويل‪ ،‬أكــد لى أنه‬ ‫فوجئ بإذاعتها بصوت (حليم) بدون موافقته‪.‬‬ ‫من عرفوا قنديل عن قرب‪ ،‬قالوا لى إنه كان يحن‬ ‫دائـ ًـمــا لعالم الطفولة‪ ،‬وكـثـيــرا مــا كــان يشترى لعب‬ ‫أط ـف ــال‪ ،‬يقضى معها س ــاع ــات‪ ،‬أت ـص ــوره ك ــان يعيش‬ ‫حالة من النقاء فى املشاعر‪ ،‬دفعته لالستمتاع بلعب‬ ‫األطفال‪ ،‬وهذا النقاء الفطرى نضح على صوته‪.‬‬ ‫لو كان النجاح فقط بالورقة والقلم‪ ،‬العتلى قنديل‬ ‫دائما فى املعادلة أشياء األخــرى إنها‬ ‫ً‬ ‫منفردا للقمة‪ً ،‬‬ ‫فــن تـســويــق املــوهـبــة وه ــى الـتــى تـفــرض عـلــى الفنان‬ ‫أن يتفاعل مع احلـيــاة‪ ،‬متكن الفنان من خلق دائــرة‬ ‫جماهيرية واسعة‪ ،‬وهذا هو حتديدً ا ما افتقده قنديل‪.‬‬ ‫الـيــوم ليس عيد مـيــاده وال ذكــرى رحيله‪ ،‬إال أنه‬ ‫ف ــرض ح ـض ــوره‪ ،‬عـنــدمــا شــاهــدت أح ــد املـطــربــن من‬ ‫أص ـحــاب احلـنــاجــر الــذهـبـيــة‪ ،‬بعد أن أص ـبــح‪ ،‬يعيش‬ ‫ليس فقط خارج الزمن ولكن خارج (املجرة)‪ ،‬غير قادر‬ ‫على إكمال الطريق أو عمل (ريستاتر) إلمكانياته‪.‬‬ ‫ويبقى محمد قنديل فى التاريخ فى مكان خاص‪،‬‬ ‫ولــه منى (تــات ســامــات) بإيدى ســام وعينى سالم‬ ‫وقلبى سالم!!‪.‬‬

‫بـعـنــوان «ك ـنــوز احل ــرف ال ـيــدويــة»‪ ،‬فــى الـســادســة‬ ‫والـنـصــف م ـســاء األح ــد ‪ 2‬فـبــرايــر املـقـبــل‪ ،‬بــدار‬ ‫األوب ـ ـ ــرا امل ـص ــري ــة‪ .‬ويـ ـه ــدف املـ ـع ــرض لتسليط‬ ‫الـضــوء على الهوية الثقافية للبالد‪ ،‬واجلمع‬ ‫ب ــن ال ـت ـقــال ـيــد ال ـع ــري ـق ــة وال ـف ـن ـي ــة امل ـع ــاص ــرة‪،‬‬ ‫وسيتضمن منسوجات مــن األلـيــاف الطبيعية‬ ‫وقطع خشبية‪.‬‬

‫السبت‪ ،‬على قناة «‪ ،»DMC‬املسلسل مستوحى‬ ‫من القضايا اجلدلية فى املحاكم املصرية‪.‬‬

‫■ ب ـيــت ال ـش ـعــر ال ـعــربــى يـعـقــد نـ ــدوة شـعــريــة‬ ‫مساء‪ ،‬األحد ‪ 2‬فبراير‪ ،‬فى بيت‬ ‫جديدة‪ ،‬السابعة‬ ‫ً‬ ‫الست وسيلة باألزهر‪ ،‬وسيشارك خاللها نخبة‬ ‫مــن شـعــراء الـعــالــم ومــن بينهم ث ـيــودورو السقا‬ ‫وحنني عمر وشمس الدين العونى‪.‬‬ ‫هند صبرى‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫عبداهلل عبدالسالم‬

‫«بحذر شديد»‬

‫«ريهام» ُتحيى الجينز القديم وعلب الصودا بـ«إعادة التدوير»‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫ظالل الحقيقة‬

‫«عظيم»‬

‫رسالة للحفاظ على الجمال واالستدامة‬

‫لكل القراء‬

‫????????????????????‬ ‫‪Al‬‬ ‫‪Masry Al Youm - Friday - January 31 st - 2025 - Issue No. 7536 - Vol.21‬‬

‫«أيوه أنا اتطلقت»‪ ..‬رحلة «آية»‬ ‫لتحقيق التعافى والبحث عن الذات‬

‫عندما أساعد اآلخرين على جتنب‬ ‫األخ ــط ــاء‪ ،‬فــإنــنــى أســاعــد نفسى‬ ‫ً‬ ‫أيضا فى رحلة التعافى»‪.‬‬ ‫وأوضحت‪« :‬الكتاب يقدم دراسة‬ ‫علمية مبسطة فــى شكل قصص‬ ‫قصيرة ونصائح عملية‪ ،‬ويناقش‬ ‫قــضــايــا مــهــمــة ح ــول الــعــاقــة بني‬ ‫الــرجــل واملـــرأة‪ ،‬خاصة‬ ‫فـــــى ظـــــل غ ــي ــاب‬ ‫وضــوح األدوار فى‬ ‫الـ ــعـ ــاقـ ــات‪ ،‬وه ــو‬ ‫أحـــــــد األس ـ ــب ـ ــاب‬ ‫الرئيسية ملشكالت‬ ‫الطالق»‪.‬‬ ‫واعــتــبــرت «آي ــة»‬ ‫الــكــتــاب جـــز ًءا من‬ ‫رحــلــتــهــا الــذاتــيــة‬ ‫لــلــتــعــافــى‪ ،‬قــائــلــة‪:‬‬ ‫«تــعــلــمــت الــكــثــيــر‬ ‫عـ ــن نــفــســى وع ــن‬ ‫احل ــي ــاة م ــن خــال‬ ‫تـــلـــك ال ــت ــج ــرب ــة‪،‬‬ ‫وتـ ــعـ ــلـ ــمـ ــت أن ــن ــى‬ ‫قــادرة على حتقيق‬ ‫مــا أري ــد ببساطة‪،‬‬ ‫وأننى قوية أواجــه‬ ‫أخ ــط ــائ ــى وأعــمــل‬ ‫عــلــى تصحيحها‪،‬‬ ‫وأســــــعــــــى لــتــغــيــيــر‬ ‫املــفــاهــيــم اخلــاطــئــة مــثــل اعــتــبــار‬ ‫الطالق وصمة عار»‪.‬‬ ‫وقالت‪« :‬رغــم أن الكتاب يحمل‬ ‫عنوا ًنا قد يثير بعض اجلــدل‪ ،‬إال‬ ‫أننى أؤكد أن الهدف منه هو تقدمي‬ ‫رسالة متوازنة‪ ،‬الكتاب ليس دعوة‬ ‫للطالق‪ ،‬بل هو دعوة للوعى الذاتى‬ ‫ولــلــتــعــامــل بــحــذر مــع الــعــاقــات‪،‬‬ ‫وي ــؤك ــد أن ال ــط ــاق لــيــس نــهــايــة‬ ‫العالم‪ ،‬بل بداية لفرصة جديدة»‪.‬‬ ‫واختتمت قائلة‪« :‬لم أتردد حلظة‬ ‫فى اختيار اســم الكتاب وكــان فى‬ ‫انــتــقــادات كــثــيــرة‪ ،‬لكن االخــتــاف‬ ‫فــى اآلراء كــان جــز ًءا مــن جناحه‪،‬‬ ‫ـوعــا قــد يــراه‬ ‫ألنــنــى أتــنــاول مــوضـ ً‬ ‫البعض مــحــر ًمــا أو غير مــألــوف‪،‬‬ ‫لكننى أؤمن بأننا بحاجة إلى كسر‬ ‫بعض التابوهات االجتماعية‪ ،‬وهذا‬ ‫الكتاب ميثل بداية لتغيير فكرى»‪.‬‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫عمرو سالمة‬

‫■ املخرج عمرو سالمة يستعد لعرض اجلزء‬ ‫الثانى من مسلسله «ساعته وتاريخه»‪ ،‬غدًا‬

‫■ س ــاقـ ـي ــة الـ ـ ـص ـ ــاوى ت ـن ـظ ــم نـ ـ ـ ــدوة ب ـع ـن ــوان‬ ‫«النوستاجليا فى زمــن البودكاست والـ‪ ،»Ai‬فى‬ ‫اخلــام ـســة وال ـن ـصــف م ـســاء االث ـن ــن ‪ 3‬فـبــرايــر‪،‬‬ ‫بقاعة الكلمة‪ ،‬وسيشارك خاللها مجموعة من‬ ‫اإلعــامـيــن على رأسـهــم ريـتــال عــويـضــة‪ ،‬ياسر‬ ‫محب‪ ،‬حامت حيدر‪.‬‬ ‫ً‬ ‫حفل موسيق ًيا‬ ‫■ مكتبة اإلسكندرية تنظم‬ ‫للملحن الــعــاملــى الــراحــل مــوتــســارت‪ ،‬ضمن‬ ‫فــعــالــيــات االحــتــفــال ب ــذك ــرى م ــي ــاده‪ ،‬فى‬ ‫السابعة مساء اليوم اجلمعة‪ ،‬بالقاعة الكبرى‪،‬‬ ‫وسيتضمن احلفل تقدمي باقة متنوعة من‬ ‫أشهر مؤلفاته‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.