عدد الثلاثاء 14 يناير 2025

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫الثالثاء ‪ ١٤‬يناير ‪٢٠٢٥‬م ‪ ١٤ -‬رجب ‪ 14٤٦‬هـ ‪ ٦ -‬طوبة ‪ - 17٤١‬السنة احلادية والعشرون ‪ -‬العدد ‪٧٥١٩‬‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫كتبت‪ -‬سارة سيف النصر‪:‬‬

‫غالف الكتاب‬

‫التسعينيات حيث يقول‪« :‬أيامنا عنوان‬ ‫عاكس لعالقة عمرو دياب بجيلى من‬ ‫املستمعني الذين ارتبطوا بصوت عمرو‬ ‫فى مرحلة مراهقتهم وشبابهم‪ ،‬كما أن‬ ‫عمرو دياب جنح بأغانيه أن يكون جزءا‬ ‫مهما وملمحا ثابتا فى أيامنا بكافة‬ ‫مواقفها‪ ،‬وكأنه ميثل صوت اخللفية‬ ‫املوسيقية املصاحبة حلياتنا اليومية‬ ‫على مدار أربعة عقود»‪.‬‬

‫يعتذر الكاتب عالء الغطريفى عن عدم كتابة مقاله ويواصل الحقا‬

‫‪ 100‬صورة فوتوغرافية فى «المدينة واﻷيام‪ ..‬الحكاية والرحلة»‬

‫«منى» ُتوثق بعدستها «الجمال الخفى» فى اﻷشياء المبعثرة‬

‫كتبت‪ -‬سارة سيف النصر‪:‬‬

‫«تبدأ الرحلة فعل ًيا من تلك اللحظة‬ ‫التى تتأكد فيها أنك مجرد عابر سبيل‪،‬‬ ‫وأن كل ما مير بك هو مشاهد ح ّية»‪..‬‬ ‫بهذه الكلمات وصفت منى عبدالكرمي‬ ‫مشروعها الفنى‪ ،‬أو مبعنى آخر مشروع‬ ‫حياتها‪ ،‬التى ظلت لسنوات تعمل عليه‪،‬‬ ‫واستطاعت بعدستها أن تُوثق الشوارع‬ ‫وك ــل مــا فيها مــن حــكــايــات‪ ،‬وبشر‪،‬‬ ‫وزح ــام‪ ،‬وطبيعة‪ ،‬وغيرها من خالل‬ ‫معرضها الفردى «املدينة‪ ..‬اﻷيــام‪..‬‬ ‫احلكاية‪ /‬الرحلة»‪.‬‬ ‫يــضــم املــعــرض‪ ،‬الـــذى يستضيفه‬ ‫جاليرى باإلسكندرية فى الفترة من ‪11‬‬ ‫يناير حتى ‪ 30‬يناير اجلارى‪ ،‬ما يقرب‬ ‫من مائة صورة فوتوغرافية مبختلف‬ ‫اﻷحــجــام‪ ،‬التقطتها منى عبدالكرمي‬ ‫عبر سنوات طويلة‪ ،‬من نبع عشقها‬ ‫للفوتوغرافيا‪ ،‬التى وجدتها لغة بديلة‬ ‫تد ّون بها ذكرياتها‪ .‬وقالت «عبدالكرمي»‬ ‫ع ــن مــعــرضــهــا‪« :‬فــصــل جــديــد من‬ ‫احلكايات التى رافقتنى فيها الكاميرا‪،‬‬ ‫وساعدتنى أن أسجل ما يحدث بالعالم‬ ‫اخلارجى‪ ،‬رمبا يذكرنى فيما بعد ما مر‬ ‫بداخلى وقتها‪ ،‬كما ساعدتنى أن أرى‬ ‫ً‬ ‫جماﻻ خف ًيا فى تلك اﻷشياء املبعثرة‬ ‫واملحطمة والبالية»‪.‬‬ ‫وأوضــحــت «مــنــى»‪« :‬يــقــوم مفهوم‬ ‫املعرض باﻷساس على عرض جوانب‬ ‫متفرقة من رحلتى فى التصوير التى‬ ‫تسير بالتوازى مع رحلتى احلياتية‪،‬‬

‫جانب من معرض «املدينة واﻷيام‪ ..‬احلكاية والرحلة»‬

‫ولــكــل ص ــورة مــن الــصــور املعروضة‬ ‫حكاية متس ذاكرتى مررت بها»‪.‬‬ ‫تنوعت األعمال املعروضة بني صور‬ ‫التقطتها «عبدالكرمي» بالعدسة‪ ،‬وصور‬ ‫أخرى عن طريق املوبايل‪ ،‬حتى تواكب‬ ‫احلياة السريعة‪« :‬يعكس هذا التطور‬

‫الــذى شهده فن الفوتوغرافيا»‪ .‬أما‬ ‫عن اختيار اسم املعرض فيعود‪ ،‬وفق‬ ‫الفنانة‪ ،‬إلى تنوع اﻷعمال املعروضة بني‬ ‫موضوعات مختلفة‪ ،‬متعلقة بـ«املدينة»‪،‬‬ ‫«ال ــن ــاس واحل ــك ــاي ــات»‪« ،‬اﻷلــــــوان»‪،‬‬ ‫«التجريد»‪« ،‬الطيور»‪.‬‬

‫ولطاملا كانت الكاميرا هــى رفيق‬ ‫«منى عبدالكرمي» منذ فترة طويلة‪:‬‬ ‫«الصور املعروضة التى مت التقاطها‬ ‫عبر فترة طويلة شهدت احلياة فيها‬ ‫تغييرات كثيرة‪ً .‬‬ ‫مثل بعض هذه الصور‬ ‫مت التقاطها أثناء فترة الكورونا‪ ،‬حيث‬

‫الشوارع اخلالية من املارة ووثقت فيها‬ ‫حتول القاهرة املزدحمة إلى السكون‬ ‫والصمت والترقب‪ ،‬وهى فترة مختلفة‬ ‫مت ــا ًم ــا»‪ .‬وتــابــعــت‪« :‬لــكــل شـــارع فى‬ ‫مدينة القاهرة مذاق يختلف باختالف‬ ‫ساعات النهار‪ ،‬وكذلك باختالف اﻷيام‪،‬‬

‫ﻻ أزال أتذكر حتى يومنا هذا رحلتى‬ ‫اﻷولــى إلى وسط البلد وتعرفى على‬ ‫جــروبــى ﻷول م ــرة‪ ،‬ثــم أتــذكــر كذلك‬ ‫مذاق كل تلك املرات التى أطلقت فيها‬ ‫مدينتى اﻷم سراحى ﻷحل ضيفة على‬ ‫مدن أخرى»‪.‬‬

‫‪aa bdels alam 65@ gm ail. c om‬‬

‫«شط النيل» وعبدالوهاب وأستراليا!‬

‫فى عام ‪ ،1932‬غنى محمد عبدالوهاب وحلن رائعته‪« :‬إمتى الزمان‬ ‫يسمح يا جميل واسهر معاك على شط النيل»‪ ،‬من تأليف أمــن عزت‬ ‫الهجني‪ .‬افترض الشاعر واملطرب أن «شط» النيل متاح للجميع فى أى‬ ‫وقت وباملجان‪ .‬لكن لو أن الزمان سمح عام ‪ 2025‬ألى شخص بالسهر‬ ‫عضوا فى ناد أو نقابة أو هيئة لديها مساحة‬ ‫على النيل‪ ،‬فالبد أن يكون‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫مقابل ماد ًّيا ألن ضفاف النهر‪ ،‬ليس‬ ‫مخصوصة على النهر‪ ،‬أو أن يدفع‬ ‫فى القاهرة فقط‪ ،‬بل كل املحافظات التى مير بها‪ ،‬لم تعد مجانية وال‬ ‫عامة مثلها فى ذلك مثل شواطئ البحرين املتوسط واألحمر‪.‬‬ ‫ت ــداع ــت إل ــى ذه ـنــى تـلــك اخل ــاط ــرة عـنــدمــا قـ ــرأت تـصــريـ ًـحــا لــرئـيــس‬ ‫الـ ـ ــوزراء األس ـت ــرال ــى‪ ،‬أن ـتــونــى أل ـبــان ـيــز‪ ،‬ق ــال فـيــه إن ش ــواط ــئ أسـتــرالـيــا‬ ‫مفتوحة للجميع‪ ،‬وال يجب على أى شخص دفــع مقابل لذلك أو أن‬ ‫يقوم بحجز املكان له وألسرته ومنع اآلخرين من استخدام املكان‪ .‬على‬ ‫عكس الطقس عـنــدنــا‪ ،‬تعيش أسـتــرالـيــا حــالـ ًـيــا صيفً ا شــديــد احل ــرارة‪،‬‬ ‫فـهــى تـقــع فــى نـصــف ال ـكــرة اجل ـنــوبــى‪ .‬ال ـنــاس تــدفـقــوا عـلــى الـشــواطــئ‬ ‫مبكرا‬ ‫املجانية املتاحة للجميع‪ ،‬إال أن بعض املصطافني كانوا يذهبون‬ ‫ً‬ ‫للشاطئ وينصبون شماسيهم ويضعون كراسيهم أو ُيقيمون كبائنهم‬ ‫ويستمتعون بالبحر عــدة ساعات‪ ،‬ثم يتركون أغراضهم حلجز املكان‪.‬‬ ‫اشتكى كثيرون من ذلك‪ .‬رئيس الوزراء شخص ًّيا تدخل فى األمر ً‬ ‫قائل‪:‬‬ ‫«أحد األشياء الرائعة فى أستراليا‪ ،‬على عكس بعض أجزاء من العالم‬ ‫ً‬ ‫مقابل‪ ،‬أن اجلميع ميلكون الشاطئ‪.‬‬ ‫حيث تذهب إلى الشاطئ وتدفع‬ ‫كلهم مـتـســاوون‪ .‬مــا حــدث انتهاك لهذا املـبــدأ‪ .‬أن تعتقد أن مــن حقك‬ ‫حجز مساحة خاصة بك فقط‪ ،‬فأنت مخطئ»‪ .‬عمدة املدينة التى يقع‬ ‫فيها الشاطئ كرر نفس الكالم وقال‪:‬‬ ‫«إذا كنت ستستخدم الـشــاطــئ‪ ،‬فاستمتع‪ ،‬لكن ال حتجز مـكــا ًنــا‪ ،‬بل‬ ‫اتركه بعد أن تقضى وقتك ليتمكن آخرون من االستمتاع مثلك»‪.‬‬ ‫األمر ال يتوقف عند ذلك‪ .‬عام ‪ ،2020‬رفض املجلس املحلى فى سيدنى‪،‬‬ ‫اقتراحا بتحويل جزء من شاطئ بوندى الشهير‬ ‫أكبر مدينة أسترالية‪،‬‬ ‫ً‬ ‫إل ــى ن ـ ٍـاد خ ــاص يــرتــاده األث ــري ــاء مــن اجلــراحــن واملـصــرفـيــن وعــارضــات‬ ‫األزياء‪ .‬العمدة قال‪« :‬الوصول للشاطئ العام مبدأ دميقراطى ومساواة‬ ‫ال ينبغى املساس بها أ ًبــدا‪ .‬شواطئنا وحدائقنا مساحات عامة مفتوحة‬ ‫يستمتع بها اجلميع»‪ .‬كريستيان بارى‪ ،‬أستاذ فلسفة األخالق باجلامعة‬ ‫الوطنية األسترالية‪ ،‬قــال‪« :‬هناك إميــان فى أستراليا مبفهوم احلصة‬ ‫العادلة من املوارد البشرية املشتركة‪ .‬ما يعترض عليه الناس هو فكرة أن‬ ‫البعض يريد أن يأخذ أكثر من نصيبه العادل»‪.‬‬ ‫تبدو تلك األفكار بالنسبة لنا أقرب للخيال منها للواقع‪ .‬الشواطئ‬ ‫املصرية فى الساحل الشمالى‪ ،‬كما يقول الدكتور أحمد عبدالظاهر‪،‬‬ ‫أسـتــاذ القانون اجلنائى الـبــارز‪ ،‬جــرى استعمالها بطريقة غير رشيدة‬ ‫من خالل إقامة منتجعات سكنية عليها‪ ،‬بحيث لم يعد فى مقدور أحد‬ ‫غير سكانها االستمتاع مبنظر البحر‪ .‬وإذا كان ذلك يتنافى مع أحكام‬ ‫الدستور‪ ،‬فهو ُيهدر على البالد مليارات الدوالرات‪ .‬الدكتور عبدالظاهر‬ ‫لفت إلى أن املادة ‪ 45‬من الدستور احلالى تُلزم الدولة بحماية بحارها‬ ‫ويحظر‬ ‫وشواطئها وبحيراتها وممراتها املائية ومحمياتها الطبيعية‪ُ ،‬‬ ‫التعدى عليها أو تلويثها أو استخدامها فيما يتنافى مع طبيعتها‪ ،‬وحق‬ ‫أيضا املــادة ‪ 44‬من الدستور‬ ‫كل مواطن فى التمتع بها مكفول‪ .‬هناك ً‬ ‫بشأن نهر النيل‪ ..« :‬وحــق كل مواطن فى التمتع بنهر النيل مكفول‪،‬‬ ‫ويحظر التعدى على حرمه أو اإلضرار بالبيئة النهرية»‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫هذا فى النصوص‪ ،‬أما على األرض‪ ،‬فأمر آخر‪ .‬ضفاف النيل حتولت‬ ‫نواد للنقابات والهيئات وقاعات أفراح‪ .‬الشاطئ سواء على النهر أو‬ ‫إلى ٍ‬ ‫حقا ملَن يدفع‪ .‬الشواطئ العامة على البحر‬ ‫البحر حق عام‪ ،‬لكنه أصبح ًّ‬ ‫عام ‪ 2021‬بلغ عددها ‪ 75‬وصــارت ‪ 97‬عام ‪ ،2022‬أما الشواطئ اخلاصة‬ ‫مترا لصالح اخلاصة‪،‬‬ ‫فكانت ‪ 229‬زادت إلى ‪ 271‬بفارق ‪ 120‬ألفً ا و‪ً 257‬‬ ‫كما ذكــر مركز حلول للسياسات البديلة‪ .‬الشواطئ املجانية تتضاءل‬ ‫مساحتها‪ ،‬والـتـكــدس فيها ال ُيـطــاق‪ .‬املــركــز أشــار إلــى أن هناك جتــارب‬ ‫عاملية وعربية لتنمية الشواطئ واالستثمار فيها دون اجلور على حقوق‬ ‫متاحا للجميع‪ ،‬وأى استثمار يجب أن‬ ‫املواطنني‪ .‬املغرب جعل البحر‬ ‫ً‬ ‫يبعد عن البحر ‪ 200‬متر‪.‬‬ ‫االستثمار فى الشواطئ أمر مطلوب‪ ،‬لكن منح املستثمر كل املساحة‬ ‫أيضا‬ ‫يـحــرم املــواطــن مــن االسـتـمـتــاع مبــا يكفله لــه الــدسـتــور‪ .‬مطلوب ً‬ ‫تطوير الشواطئ العامة وإتاحتها للناس‪ ،‬مع تخصيص أجزاء بسيطة‬ ‫منها بــرســوم مــاديــة قليلة مـقــابــل اخلــدمــات امل ـقــدمــة‪ .‬أم ــا عـلــى «شــط‬ ‫ال ـن ـيــل»‪ ،‬ف ــإن إع ــادة الـنـظــر فــى ال ـن ــوادى االجـتـمــاعـيــة وقــاعــات األف ــراح‬ ‫أصبحت ض ــرورة حتمية حتى ميكن للمواطن أن يــرى النيل مباشرة‬ ‫وليس من وراء حجاب‪.‬‬

‫مقضى»‬ ‫«أمرٌ‬ ‫ّ‬

‫«روحى تتألم»‬

‫«نشرها بني‬ ‫الناس»‬

‫«ال أتعمد ذلك»‬

‫ماركوس أشوورث‪،‬‬ ‫كاتب بلومبرج‬ ‫املتخصص فى‬ ‫األسواق األوروبية‪،‬‬ ‫عن توازى قيمة‬ ‫اليورو والدوالر‪.‬‬

‫مايلى سايرس‪ ،‬عبر‬ ‫إنستجرام‪ُ ،‬معبرة‬ ‫عن مشاعرها جتاه‬ ‫احلرائق التى دمرت‬ ‫لوس أجنلوس‪.‬‬

‫جنيب ساويرس‪ ،‬فى‬ ‫قمة املليار متابع‬ ‫ردا على‬ ‫بدبى‪ً ،‬‬ ‫سؤال‪ :‬كيف يتحقق‬ ‫مفهوم السعادة؟‪.‬‬

‫الكاتبة والروائية‬ ‫سحر املوجى‪ ،‬عبر‬ ‫الشرق األوسط‪ ،‬عن‬ ‫االنتصار لنزعتها‬ ‫النسوية فى الكتابة‪.‬‬

‫يسرا‪ ،‬عبر‬ ‫إنستجرام‪ ،‬عن‬ ‫عالقتها بإلهام‬ ‫شاهني وليلى علوى‬ ‫وإيناس الدغيدى‪.‬‬

‫الفنان السورى‬ ‫جمال سليمان‪،‬‬ ‫عبر إنستجرام‪ ،‬عن‬ ‫عودته إلى سوريا‬ ‫عاما من‬ ‫بعد ‪ً 13‬‬ ‫الغياب‪.‬‬

‫فترة التسعينيات ومنها «املــال والبنون‪،‬‬ ‫والـضــوء الـشــارد‪ ،‬ولــن أعيش فــى جلباب‬ ‫أبى»‪ ،‬وغيرها‪.‬‬

‫■ الفنانة إجنى كيوان تنضم للمشاركة فى مسلسل «سيد‬ ‫الـ ـن ــاس»‪ ،‬امل ـق ــرر عــرضــه ف ــى رم ـض ــان ‪ .٢٠٢٥‬املـسـلـســل ت ــدور‬ ‫أحــداثــه فى إطــار اجتماعى تشويقى‪ ،‬ويشاركها فى العمل‬ ‫عمرو سعد‪ ،‬وإلهام شاهني‪ ،‬أحمد زاهر‪ ،‬وخالد الصاوى‪ ،‬ومن‬ ‫تأليف خالد صالح‪ ،‬وإخراج محمد سامى‪.‬‬

‫شاكر‬

‫الفيلم من إخراج أوب بول‪.‬‬ ‫■ قطاع اإلنتاج الوثائقى ينظم عرضا‬ ‫للفيلم الوثائقى «درام ــا التسعينيات»‪،‬‬ ‫على شاشة «الوثائقية»‪ .‬الفيلم يرصد‬ ‫أهم األعمال الدرامية التى أثرت خالل‬

‫■ الفنان هانى شاكر يستعد إلحياء‬ ‫حفل غنائى‪ ،‬يــوم السبت ‪ ١٥‬فبراير‬ ‫املقبل‪ ،‬فى لبنان‪ ،‬وسيقدم الفنان خالل‬ ‫احلفل باقة مختلفة من أغانيه‪.‬‬ ‫■ مكتبة الـقــاهــرة الكبرى تقيم نــدوة‬ ‫فــى اخلامسة مـســاء غــد األرب ـعــاء‪ ،‬مبقر‬ ‫املـكـتـبــة‪ ،‬ملـنــاقـشــة املـجـمــوعــة القصصية‬ ‫«عناقيد اخلــوف»‪ ،‬للكاتبة نبيلة هاشم‪،‬‬ ‫يناقشها الشاعر عبدالعليم إسماعيل‪،‬‬ ‫والروائية ميرفت البربرى‪.‬‬ ‫■ الفنان العاملى آرم ــى هامر‬

‫■ دار األوبرا املصرية برئاسة الدكتورة‬ ‫ملياء زايد تنظم حفال بعنوان «أرواح فى‬ ‫املدينة– الليلة السنوية فى حب الست‬ ‫أم كلثوم» حتــت قــيــادة الكاتب محمود‬ ‫التميمى‪ ،‬وذلــك ضمن فعاليات مشروع‬ ‫«حفظ الذاكرة الوطنية»‪ ،‬فى السادسة‬ ‫مساء األربــعــاء ‪ ٢٢‬يناير‪ ،‬مبسرح سيد‬ ‫درويش‪.‬‬ ‫■ ساقية الـصــاوى تقيم أمسية دينية‬ ‫لـفــرقــة «احلـ ـض ــرة»‪ ،‬ف ــى الـســابـعــة مـســاء‬ ‫اجلمعة ‪ ٣١‬يناير‪ ،‬بقاعة النهر‪ ،‬وستقدم‬ ‫الفرقة خالل احلفل مجموعة مختلفة‬ ‫من االبتهاالت واألناشيد الصوفية‪.‬‬ ‫■ جاليرى «بيكاسو إيست» بالقاهرة‬ ‫افتتح معرض «من وحى األقصر»‪ ،‬ويضم‬ ‫املعرض مجموعة من األعمال التى تظهر‬ ‫االرتباط الوثيق بني الفن وذاكــرة املدن‪،‬‬ ‫بجانب تاريخ األقصر‪ ،‬وسيشارك خالله‬ ‫‪ ٣٥‬فنانا مصريا وعامليا‪ ،‬وسيستمر حتى‬ ‫‪ ٢٨‬يناير‪.‬‬

‫ملياء زايد‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫عبداهلل عبدالسالم‬

‫«صديقات العمر»‬

‫■ ال ـس ـف ــارة ال ـن ـم ـســاويــة فى‬ ‫القاهرة تعلن عن تنظيم حفل‬ ‫موسيقى إلحياء ذكرى ميالد‬ ‫امللحن الـنـمـســاوى «فولفاجن‬ ‫أمـ ـ ــاديـ ـ ــوس م ـ ـ ـ ـ ــوزارت» ب ـق ـي ــادة‬ ‫املايسترو شادى عبدالسالم‪ ،‬وذلك‬ ‫فى السابعة مساء اجلمعة ‪ ٣١‬يناير‪،‬‬ ‫مبكتبة اإلسـكـنــدريــة‪ ،‬وسـيـشــارك فى‬ ‫احلفل قائدة الكورال دنيا الدغيدى‪.‬‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫ظالل الحقيقة‬

‫«اشتقنا يا شام»‬

‫يــشــارك فــى بطولة فيلم جديد بعنوان‬ ‫«‪ ،»The Dark Knight‬الفيلم تدور أحداثه‬ ‫حــول رجــل قانون يصبح بطال وتتحول‬ ‫حياته إلى شهرة كبيرة عبر مواقع التواصل‬ ‫االجتماعى‪ ،‬ولكن ي ــراه قائد الشرطة‬ ‫املحلية ُمهد ًدا للمجتمع فيسعى إلسقاطه‪،‬‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Tuesday - January 14 th - 2025 - Issue No. 7519 - Vol.21‬‬

‫«أيامنا»‪ ..‬كتاب جديد‬ ‫يرصد مسيرة عمرو دياب‬

‫يستعد الكاتب الصحفى والناقد‬ ‫املــوســيــقــى مصطفى حــمــدى لطرح‬ ‫أحــدث كتبه «أيامنا‪ ..‬رؤيــة موسيقية‬ ‫واجتماعية ملسيرة عمرو دياب»‪ ،‬وذلك‬ ‫فى معرض القاهرة الــدولــى للكتاب‬ ‫‪ .٢٠٢٥‬يعد الــكــتــاب هــو األول من‬ ‫نوعه فى طرح رؤية حتليلية موسيقية‬ ‫واجتماعية ملسيرة الفنان عمرو دياب‪،‬‬ ‫وذلك من خالل رصد املراحل املختلفة‬ ‫فــى مــشــواره الفنى وحتليل التطور‬ ‫املــوســيــقــى‪ ،‬الـــذى أحــدثــه فــى شكل‬ ‫األغنية املصرية والعربية على مدار‬ ‫‪ ٤٠‬عاما‪ .‬ويقول مصطفى حمدى‪:‬‬ ‫«الكتاب يطرح حتليل مسيرة عمرو‬ ‫دي ــاب على ع ــدة مستويات أبــرزهــا‬ ‫اجلانب املوسيقى والفنى على مدار‬ ‫املــراحــل املختلفة فــى مــشــواره منذ‬ ‫انتقاله من بورسعيد إلى القاهرة مطلع‬ ‫الثمانينيات وحتى اآلن‪ ،‬كما يرصد‬ ‫الــكــتــاب الــعــاقــة بــن أغــانــى عمرو‬ ‫دياب والتحوالت التى شهدها املجتمع‬ ‫املــصــرى وتــأثــيــر دي ــاب فــى األجــيــال‬ ‫املختلفة خالل أربعة عقود»‪ .‬وأوضح‬ ‫«حمدى» سبب اختياره السم «أيامنا»‬ ‫كــعــنــوان للكتاب خــاصــة أنــهــا أغنية‬ ‫شهيرة أصدرها عمرو دياب فى مطلع‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫آرمى هامر‬

‫■ امل ـج ـل ــس األع ـ ـلـ ــى ل ـل ـث ـقــافــة يـعـقــد‬ ‫نـ ــدوة ب ـع ـنــوان «وعـ ــى ال ـش ـبــاب بــاجلــرائــم‬ ‫اإللكترونية‪ ..‬املخاطر وآليات احلماية»‪،‬‬ ‫فى السادسة مساء غد األربـعــاء‪ ،‬بقاعة‬ ‫املجلس‪ ،‬وستدير الندوة الدكتورة عبير‬ ‫حلمى عضو جلنة الشباب‪.‬‬

‫صوتها روح الشوارع‬ ‫شعر‪ :‬سامح هريدى‬

‫هى واقفة ف الطابور‪ ..‬ألجل كام حللوح معاش‬ ‫وال مستنية دور‪ ..‬للعالج علشان بالش‬ ‫هى خرجت تنتظر ابنها‪ ..‬ف النور ماجاش‬ ‫صوتها كان روح الشوارع‪ ..‬مني ف غفلة صوتها حاش‬ ‫عدسة‪ -‬طارق وجيه‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.