عدد الأحد 29 ديسمبر 2024

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫األحد ‪ ٢٩‬ديسمبر ‪٢٠٢٤‬م ‪ ٢٧ -‬جمادى اآلخرة ‪ 14٤٦‬هـ ‪ ٢٠ -‬كيهك ‪ - 17٤١‬السنة احلادية والعشرون ‪ -‬العدد ‪٧٥٠٣‬‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫د‪ .‬عبداملنعم سعيد‬

‫إصالح فلسطين وإسرائيل واإلقليم!‬

‫قدما فى عمليات‬ ‫أبواب عام جديد تعطى سب ًبا إضاف ًّيا لضرورة املضى ً‬ ‫اإلصــاح فى املنطقة‪ ،‬بعد أن بلغ السيل الزبى مما جرى منذ «طوفان‬ ‫األقـصــى» فى ‪ ٧‬أكتوبر ‪ .٢٠٢٣‬العام اجلديد فى مطلعه يعطى للزمن‬ ‫أيضا على األمم واألقاليم‪،‬‬ ‫مقدرة على الضغط‪ ،‬وما يحدث للبشر يجرى ً‬ ‫التى يضيع وقتها دون خروج من مأزق أو أزمة أو‪ -‬بالتأكيد‪ -‬حرب‪ .‬حتى‬ ‫وقــت كتابة املـقــال‪ ،‬لــم يكن الفرقاء قــد توصلوا إلــى وقــف إطــاق النار‬ ‫وتبادل الرهائن واألسرى‪ ،‬وخط سير من املفاوضات جلعل ما هو مؤقت‬ ‫ممتدا ويصل إلى عملية سالم فى مستقبل منظور‪ .‬ما حدث خالل هذه‬ ‫ًّ‬ ‫الفترة من خسائر فى البشر والعمران‪ ،‬خاصة فى غزة‪ ،‬بات مثل قرية‬ ‫«جورنيكا» اإلسبانية‪ ،‬التى خلدها بابلو بيكاسو فى لوحته الشهيرة‪،‬‬ ‫كثيرا الزمن والفرص الضائعة‪ .‬إسرائيل التى خرجت من‬ ‫وال يحسب ً‬ ‫احلرب شاهرة االنتصار فقدت الكثير من اخلسائر البشرية واألخالقية‬ ‫واملادية‪ ،‬وأكثر من ذلك «الفرص الضائعة»‪ ،‬التى راحت فى زمن احلرب‬ ‫وثمنها الفادح‪ .‬ما تولد من أقــدار هائلة للكراهية واملقت والبحث فى‬ ‫السياسات االنتقامية يغلق طريق السعى نحو اإلصــاح فى املنطقة‬ ‫العربية‪ .‬بداية العام ال تُعيد فقط حقيقة دوران الزمن؛ ولكنها تتطلب‬ ‫أيـ ًـضــا احلــاجــة إلــى املراجعة وضبط اللسان والبحث عــن طريق سالم‬ ‫ُيخرج املنطقة من الدراما املوجعة التى عاشتها خالل العقود األخيرة‪.‬‬ ‫رمبا كانت سوريا هى آخر مشهد لعدم اليقني فى املنطقة‪ ،‬ولكن نقطة‬ ‫االشتعال تظل ما بدأ فى حرب غزة اخلامسة‪ ،‬وال يزال باق ًيا حتى اآلن‬ ‫فــى انـتـظــار االنـتـقــام اإلســرائـيـلــى مــن احلــوثـيــن‪ ،‬ومــن بـعــده رمبــا ينال‬ ‫«نتنياهو» مرامه الذى يحلم به بضرب إيران وأحالمها النووية‪.‬‬ ‫الوضع هكذا منفلت‪ ،‬ولكنه يلقى على عاتق مصر بقدرات الدولة‬ ‫الــوط ـن ـيــة ف ـي ـهــا‪ ،‬ومـ ــا عــرف ـتــه م ــن جت ــرب ــة سـ ــام واسـ ـتـ ـع ــادة أراض ـي ـهــا‬ ‫املحتلة‪ ،‬ومــا حتتاجه من أجــل التنمية والتقدم؛ أن يكون ما متنحه‬ ‫إلــى األوض ــاع القائمة ليس فقط العمل كوسيط‪ ،‬وإمنــا طــرح الفكر‬ ‫ال ــذى يجعل مــن الــزمــن ســاحــة لتغيير الـظــروف ا ُمل ــرة‪ .‬الـســائــد لدينا‬ ‫هــو دع ــوة الـعــالــم واملجتمع الــدولــى إلــى الـتـصــرف‪ ،‬وأحـيــا ًنــا الــواليــات‬ ‫املـتـحــدة والـ ــدول الـغــربـيــة؛ ولكننا نستبعد فــى نـفــس الــوقــت أن بناء‬ ‫الــدولــة الفلسطينية املستقلة ال يـحــدث مــن منحة إسرائيلية بقدر‬ ‫ما يعتمد على األشقاء فى فلسطني‪ .‬مصر فى تاريخها وضعت بناء‬ ‫الــدولــة من دستور ومؤسسات وجيش ومكانة دولـيــة‪ ،‬حتى وهــى حتت‬ ‫االحـتــال البريطانى‪ .‬آن األوان لكى يستمع األشـقــاء فــى فلسطني‬ ‫ً‬ ‫مسلحا‪ ،‬وحماس توجد‬ ‫فصيل‬ ‫إلى أن الدولة لن تقوم مادام هناك ‪١٤‬‬ ‫ً‬ ‫فــى غ ــزة‪ ،‬بـعــد أن ج ــرى قـتــل ‪ ٤٥‬أل ــف فلسطينى مــع ال ـع ــودة الكاملة‬ ‫لالحتالل اإلسرائيلى‪ ،‬وفى انتظار موكب االستيطان مرة أخرى‪ .‬فى‬ ‫حالة استقامة الدولة الفلسطينية على األرض بأن تكون هناك وحدة‬ ‫للسالح مــع السياسة‪ ،‬فــإن إمكانيات عقد صفقة مــع إســرائـيــل تقوم‬ ‫دائما سوف تكون‬ ‫على إدماجها فى املنطقة مبا يضمن لها ولنا‬ ‫ً‬ ‫سالما ً‬ ‫ممكنة‪ .‬الصفقة قائمة على مبادرة السالم العربية منذ ‪ ،٢٠٠٢‬ولكنها‬ ‫جــاءت فــى وقــت االنتفاضة الثانية العسكرية‪ ،‬التى فــى وقــت إطــاق‬ ‫الرصاص والعمليات االنتحارية تصبح ال أساس لها‪.‬‬ ‫متاما أن يتساءلوا عن احلاجة إلصالح‬ ‫من حق الفلسطينيني والعرب ً‬ ‫إسرائيل‪ ،‬التى توحشت بفعل االنـحــراف إلــى اليمني املتشدد واملسلح‪،‬‬ ‫حتى فى مواجهة الدولة اإلسرائيلية‪ .‬هذه النوعية من اليمني الدينى‪،‬‬ ‫مـثــل الـيـمــن الــديـنــى لــديـنــا أيـ ًـضــا‪ ،‬ال تــؤمــن إال بــوجــود ص ــراع وج ــودى‬ ‫بــن أط ــراف غير قابلة للحل أو التعامل مــع املستقبل وليس املاضى‪.‬‬ ‫اإلشــارة املهمة هنا أن السالم فى اإلقليم أصبح ضــرورة‪ ،‬فعلى غير ما‬ ‫هو سائد‪ ،‬فإن املنطقة لم تعرف الصراع مع إسرائيل وحدها‪ ،‬بل إن أكثر‬ ‫اخلسائر كانت واقعة فى حروب أهلية دمرت ً‬ ‫دول وأوطانًا‪ .‬مشروع بناء‬ ‫اإلقليم يقوم على السالم واألمن اإلقليمى‪ .‬سبقتنا إليه أقاليم أخرى‬ ‫فى العالم‪ ،‬بــدأت فى أوروب ــا التى عاشت حربني عامليتني كــان التدمير‬ ‫قاسيا‪ .‬النتيجة كانت حلف األطلنطى واملسيرة التى وصلت إلى‬ ‫فيهما‬ ‫ً‬ ‫االحتاد األوروبــى من السوق األوروبية املشتركة‪ .‬فى آسيا ُولدت احلرب‬ ‫الفيتنامية وتوابعها فى الوس وكمبوديا‪ ،‬والتى بدأت مع فرنسا وانتهت‬ ‫مع الواليات املتحدة؛ وما سبقها من احلرب الكورية بطرفيها الصينى‬ ‫واألمريكى؛ كل ذلك نتجت عنه أكبر عملية للتنمية واألمــن اإلقليمى‬ ‫عرفها العالم رغم احلرب الباردة بني موسكو وواشنطن‪ ،‬واآلن التوتر بني‬ ‫واشنطن وبكني‪ .‬تنظيم ًّيا‪ُ ،‬ولدت «آسيان»‪ ،‬التى خلقت رابطة تقوم على‬ ‫ارتفاعا فى العالم‪ ،‬مع أوضــاع مناسبة‬ ‫أكثر معدالت النمو االقتصادى‬ ‫ً‬ ‫لالستقرار فى األمن اإلقليمى واألمن الواقع داخل كل دولة‪.‬‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫«أوليفيا هاسى» فى أحد أعمالها الفنية‬

‫كتبت‪ -‬أمنية فوزى‪:‬‬

‫ت ــوف ــي ــت املــمــثــلــة الــبــريــطــانــيــة‬ ‫أولــيــفــيــا هــاســى‪ ،‬عــن عــمــر يناهز‬ ‫‪ 73‬عــا ًمــا‪ ،‬أمــس األول‪ ،‬بحسب ما‬ ‫أعلنت عائلتها‪ ،‬بعد مسيرة حافلة‬ ‫بالتكرميات وأبرزها جائزة «جولدن‬ ‫جلوب» عن دورهــا فى فيلم «روميو‬ ‫وجولييت» للمخرج فرانكو زيفيريلى‬ ‫عام ‪.1968‬‬ ‫وقالت عائلة الراحلة فى بيان نُشر‬ ‫عبر حسابها فى «إنستجرام»‪« :‬كانت‬ ‫شخصا مميزًا‪ ،‬أ ّثــر لطفها‬ ‫أوليفيا‬ ‫ً‬ ‫وحكمتها فى حياة كل َمن عرفها»‪.‬‬

‫وأعلن أحباؤها عن وفاتها على‬ ‫صفحتهم اخلاصة على أحد مواقع‬ ‫الــتــواصــل االجــتــمــاعــى‪ ،‬بعد يومني‬ ‫فقط مــن احــتــفــاالت عيد املــيــاد‪،‬‬ ‫وعــلــقــوا‪« :‬بــبــالــغ احل ــزن نعلن وفــاة‬ ‫أوليفيا هوسى إيسلى‪ ،‬التى رحلت‬ ‫بسالم فى منزلها محاطة بأحبائها‬ ‫فى ‪ 27‬ديسمبر»‪.‬‬ ‫وانطلقت شهرة «هاسى» عندما‬ ‫مت اخــتــيــارهــا للتمثيل ف ــى فيلم‬ ‫مقتبس من مسرحية ويليام شكسبير‬ ‫الشهيرة عندما كانت تبلغ من العمر‬ ‫‪ 15‬عا ًما فقط‪.‬‬

‫ً‬ ‫معرض تضمن ‪ً 75‬‬ ‫محترفا وهواة‬ ‫عمل لـ ‪ 50‬فنانًا‬

‫«معسلة يا»‪ ..‬يعكس جمال «عربة البطاطا» فى الشارع المصرى‬

‫كتبت‪ -‬آية كمال‪:‬‬

‫داخل قاعة صالح طاهر للفنون‬ ‫التشكيلية ب ــدار األوبـ ــرا املصرية‬ ‫تتحول احلوائط إلى شاشة عرض‬ ‫حــيــة لــذكــريــات الــشــعــب املــصــرى‪،‬‬ ‫حيث تُعرض مجموعة من األعمال‬ ‫الفنية التى ترصد عربة البطاطا‬ ‫بأدق تفاصيلها‪ .‬تراها معلقة على‬ ‫احلــوائــط كلوحات تنبض بالدفء‬ ‫واحلــيــاة‪ ،‬مستعرضة مشاهد من‬ ‫الــشــارع املــصــرى الــتــى حتــمــل فى‬ ‫طياتها حلظات بسيطة لكنها مليئة‬ ‫بــالــدالالت‪ .‬املــعــرض‪ ،‬الــذى ّ‬ ‫نظمته‬ ‫مجموعة «فنانى اللقطة الواحدة»‪،‬‬ ‫ً‬ ‫عمل فن ًيا مميزًا لـ ‪50‬‬ ‫يقدم ‪75‬‬ ‫ّ‬ ‫فنا ًنا محتر ًفا وه ــواة‪ ،‬جتسد فيه‬ ‫عــربــة الــبــطــاطــا رمـ ـ ـزًا م ــن رم ــوز‬ ‫الشارع املصرى الذى يكتظ باحلركة‬ ‫والذكريات‪.‬‬ ‫تأسست مجموعة «فنانى اللقطة‬ ‫الـــواحـــدة» فــى ع ــام ‪ ،2002‬وهــى‬ ‫تضم مجموعة كبيرة من الفنانني‬ ‫املحترفني والــهــواة‪ ،‬ويشرف عليها‬ ‫الفنان الدكتور عبد العزيز اجلندى‪،‬‬ ‫األس ــت ــاذ بــكــلــيــة الــفــنــون اجلميلة‬ ‫جامعة حلوان‪ .‬يُعد معرض «معسلة‬ ‫يا» اخلامس واألربعني للمجموعة‪،‬‬ ‫ويــســتــمــر فــى تــقــدمي أعــمــال فنية‬ ‫تعكس الــتــجــارب احلــيــة للمجتمع‬ ‫املصرى‪ ،‬محفزة الذكريات واملشاعر‬ ‫املرتبطة باحلياة اليومية‪.‬‬

‫أمــا عربة البطاطا‪ ،‬التى تعتبر‬ ‫جــز ًءا ال يتجزأ من حياة املصريني‬ ‫اليومية‪ ،‬فتتحول فى هذا املعرض‬ ‫إلى أيقونة فنية‪ .‬اللوحات التى متأل‬ ‫القاعة حتمل بصمات الفنانني فى‬ ‫جتسيد حلــظــات الطقس الشتوى‬ ‫ودفء األمــل الــذى ينبعث من بائع‬ ‫البطاطا فى شوارع القاهرة‪.‬‬ ‫يقول الدكتور عبدالعزيز اجلندى‪،‬‬ ‫مــؤســس مجموعة «فنانى اللقطة‬ ‫ال ــواح ــدة» فــى حــديــثــه لـــ«املــصــرى‬

‫اليوم»‪« :‬عربة البطاطا رمز بسيط‬ ‫لكنه ملىء بــالــدالالت‪ ،‬فهو يعكس‬ ‫ـســد حلظات‬ ‫بــســاطــة احلــيــاة ويُــجـ ّ‬ ‫الــدفء التى يبحث عنها املصريون‬ ‫فى أيام الشتاء الباردة»‪.‬‬ ‫املــعــرض ال يقتصر على عرض‬ ‫األســالــيــب التقليدية فــى الــرســم‪،‬‬ ‫بل يتيح للفنانني استخدام خامات‬ ‫مــتــنــوعــة مــثــل اإلكــريــلــك والــفــحــم‬ ‫والــبــاســتــيــل والــتــصــويــر الــزيــتــى‬ ‫والــطــبــاعــة‪ ،‬مم ــا ميــنــح ك ــل عمل‬

‫جانب من األعمال الفنية‬

‫شخصية فنية فــريــدة‪ .‬ويضيف‪:‬‬ ‫«نــحــن نبحث دائ ـ ًمــا عــن األعــمــال‬ ‫التى تبتعد عــن النمط األكــادميــى‬ ‫والتقليدى‪ ،‬فنريد أن نرى رؤية فنية‬ ‫جديدة حتمل بصمة الفنان»‪.‬‬ ‫مفتوحا للجميع‪،‬‬ ‫لم يكن املعرض‬ ‫ً‬ ‫بــل خــضــع لعملية اخــتــيــار دقيقة‬ ‫مـ ــن ق ــب ــل جل ــن ــة مـــخـــتـــارة‪ ،‬الــتــى‬ ‫تق ّيم األعــمــال بــنــا ًء على االبتكار‪،‬‬ ‫الــرؤيــة الشخصية‪ ،‬والــقــدرة على‬ ‫اخلروج عن املألوف‪ .‬يقول الدكتور‬ ‫عبدالعزيز اجلــنــدى‪« :‬الــهــدف هو‬ ‫تــقــدمي أع ــم ــال فــنــيــة تــعــكــس روح‬ ‫الشارع املصرى وتعبر عن التغيرات‬ ‫الثقافية واالجتماعية‪ ،‬ويجب أن‬ ‫تكون تلك األعمال مبتكرة وتبتعد‬ ‫عن التقليد»‪.‬‬ ‫املــعــرض أيـ ً‬ ‫ـضــا لــم يقتصر على‬ ‫عــرض األعــمــال الفنية فــقــط‪ ،‬بل‬ ‫شمل مجموعة من الورش والندوات‬ ‫الــتــى عــززت مــن جتربته الثقافية‬ ‫والفنية‪ .‬من بينها لقاء مع األستاذ‬ ‫الناقد محمود عبدالشكور بعنوان‬ ‫«عالقة الكادر السينمائى باللوحة‬ ‫الفنية»‪ ،‬وورشة بعنوان «األوريجامى‬ ‫والتفكير اإلبــداعــى» لعبير فتحى‪.‬‬ ‫هذه الفعاليات فتحت املجال لتبادل‬ ‫األفكار بني الفنانني واجلمهور‪ ،‬مما‬ ‫جعل املعرض أكثر من مجرد معرض‬ ‫فــنــى‪ ،‬بــل مــنــصــة حــيــويــة للثقافة‬ ‫والفن‪.‬‬

‫«خالل ‪10‬‬ ‫سنوات»‬

‫«دعمونى فى‬ ‫محنتنا الصعبة»‬

‫«بكل املقاييس‬ ‫تقريبا»‬ ‫ً‬

‫«لم أعلم إن كنت‬ ‫سأظل على قيد‬ ‫احلياة»‬

‫«األقرب»‬

‫«عراب الذكاء‬ ‫االصطناعى»‬ ‫جيفرى هينتون‬ ‫محذرا من أن «اإليه‬ ‫ً‬ ‫آى» قد يقضى على‬ ‫اجلنس البشرى‪.‬‬

‫امللك تشارلز‬ ‫موجها‬ ‫الثالث‬ ‫ً‬ ‫رسالة‬ ‫خاصة ملعاجليه‬ ‫من السرطان فى‬ ‫خطاب الكريسماس‪.‬‬

‫املديرة التنفيذية‬ ‫لليونيسف‪ ،‬كاثرين‬ ‫راسل‪ ،‬أشارت إلى‬ ‫أن عام ‪ُ 2024‬يعد‬ ‫األسوأ لألطفال فى‬ ‫مناطق الصراع‪.‬‬

‫تيدروس‬ ‫جيبريسوس‪،‬مدير‬ ‫الصحةالعاملية‪،‬‬ ‫منددابالقصف‬ ‫ً‬ ‫اإلسرائيلى قرب مطار‬ ‫صنعاء أثناء وجوده‪.‬‬

‫جيمى كاراجر‪،‬‬ ‫أسطورة ليفربول‪ ،‬عن‬ ‫استحقاق «صالح»‬ ‫جائزتى أفضل العب‬ ‫فى الدورى والكرة‬ ‫الذهبية‪.‬‬

‫د‪ .‬نظير عياد‪ ،‬مفتى‬ ‫الديار املصرية‪،‬‬ ‫معربا عن استنكاره‬ ‫ً‬ ‫مصطلح «املساكنة»‬ ‫املروج للعالقات غير‬ ‫املشروعة‪.‬‬

‫■ اإلع ــام ـي ــة مل ـيــس احل ــدي ــدى ت ـعــود السـتـئـنــاف‬ ‫تقدمي برنامجها «كلمة أخـيــرة» الــذى يــذاع على‬ ‫قناة «‪ ،»ON‬قري ًبا‪.‬‬ ‫وط ــرح ــت ق ـنــاة «‪ »ON‬ب ــروم ــو ج ــدي ــدا لـلـبــرنــامــج‪،‬‬ ‫نوهت مــن خالله اإلعالمية مليس احلــديــدى عن‬ ‫عودتها خالل الفترة القليلة املقبلة‪.‬‬

‫القاهرة الــدولــى للكتاب بالتعاون مع‬ ‫االحت ــاد‪ ،‬إلــى ‪ 75‬ألــف جنيه بــدالً من‬ ‫‪ 50‬ألف جنيه‪ ،‬على أن يتم اإلعالن عن‬ ‫الفائز خالل فعاليات الدورة الـ‪ 56‬من‬ ‫املعرض‪ ،‬الذى تنطلق فعالياته فى ‪23‬‬ ‫يناير املقبل بالتجمع اخلامس‪.‬‬

‫مـجـمــوعــة كـبـيــرة مــن ال ـت ــذك ــارات الـتــى‬ ‫جمعها مصور صحفى أصبح صديقً ا‬ ‫ألقــارب قائد اجلناح املتميز‪ ،‬الذى قاد‬ ‫هـجــوم «القنبلة املــرتــدة» الشهير على‬ ‫ثالثة سدود فى وادى الرور بأملانيا فى‬ ‫عام ‪.1943‬‬ ‫مليس‬

‫■ صـحـيـفــة ديـلــى مـيــل الـبــريـطــانـيــة‬ ‫ك ـ ـش ـ ـفـ ــت أن ـ ـ ـ ــه م ـ ـ ــن املـ ـ ـ ـق ـ ـ ــرر أن ت ـ ـبـ ــاع‬ ‫األج ـن ـح ــة ال ـع ـس ـكــريــة ال ـتــاب ـعــة لـبـطــل‬ ‫‪ ،Dambusters‬جـ ـ ـ ــاى ج ـي ـب ـس ــون‬ ‫بـ ـ ــآالف اجل ـن ـي ـه ــات اإلس ـت ــرل ـي ـن ـي ــة فــى‬ ‫ـزءا من‬ ‫مــزاد علنى‪ .‬تشكل األجنحة جـ ً‬

‫■ املــركــز القومى للترجمة ينظم‬ ‫اليوم األحــد ‪ 30‬ديسمبر الساعة ‪12‬‬ ‫ظــهــرا ن ــدوة ملناقشة كــتــاب الفلكلور‬ ‫املصرى تأليف فنكلر وترجمة دكتور‬ ‫محمد اجلوهرى‪ .‬ويشارك فى مناقشة‬ ‫الــكــتــاب ال ــدك ــت ــور ســعــيــد امل ــص ــرى‪،‬‬ ‫والــدكــتــور ســامــى سليمان‪ ،‬والــدكــتــور‬ ‫خالد أبوالليل‪ ،‬وذلك فى املركز القومى‬ ‫للترجمة بساحة األوبرا‪.‬‬ ‫■ الــفــنــان رامـ ــى صــبــرى والــفــنــان‬ ‫مصطفى حجاج يستعدان إلحياء حفل‬ ‫غنائى كبير ليلة رأس السنة‪ ،‬وحتديداً‬ ‫يوم الثالثاء املقبل املوافق ‪ 31‬ديسمبر‬ ‫بأحد الفنادق الكبرى بالقاهرة‪ ،‬ومن‬ ‫املقرر أن يقدم كل من رامى ومصطفى‬ ‫مجموعة من أشهر أغانيهما التى يحبها‬ ‫اجلــمــهــور‪ ،‬لتكون ختا ًما مثال ًيا لعام‬ ‫‪ 2024‬وسط أجواء مميزة‪.‬‬

‫■ تـخـتـتــم الـ ـي ــوم ف ـعــال ـيــات الـنـسـخــة‬ ‫الثالثة مــن مهرجان الــزيـتــون بحديقة‬ ‫احل ــري ــة ف ــى ال ــزم ــال ــك‪ ،‬مب ـش ــارك ــة ‪120‬‬ ‫عـ ً‬ ‫ـارض ــا م ــن ش ــرك ــات ال ــزيـ ـت ــون‪ .‬يـهــدف‬ ‫امل ـهــرجــان إل ــى تـعــزيــز صـنــاعــة الــزيـتــون‬ ‫املـحـلـيــة وإبـ ـ ــراز أه ـم ـيــة زراع ـ ــة الــزي ـتــون‬ ‫ف ــى م ـصــر‪ ،‬ال ـتــى مت ـتــد ج ــذوره ــا آلالف‬ ‫حاليا نحو‬ ‫السنني‪ ،‬حيث متتلك مصر‬ ‫ً‬ ‫‪ 252‬ألــف ف ــدان مـثـمــر‪ ،‬إضــافــة إلــى ‪150‬‬ ‫ألف فدان أخرى قيد احلصر‪.‬‬ ‫■ احتاد الناشرين املصريني‪ ،‬برئاسة‬ ‫فريد زهران‪ ،‬أعلن عن رفع قيمة جائزة‬ ‫النشر التشجيعية التى يقدمها معرض‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫ودا ًعا «أوليفيا هاسى»‬ ‫رحيل بطلة «روميو وجولييت»‬

‫«دعوة للتحايل‬ ‫على القيم‬ ‫واألخالق»‬

‫■ املطربة اإلماراتية أحــام شوقت‬ ‫جمهورها أللبومها اجلــديــد املرتقب‬ ‫ص ــدوره فــى ‪ ،2025‬وذل ــك مــن خالل‬ ‫مــقــطــع فــيــديــو نــشــرتــه عــبــر حسابها‬ ‫الرسمى على منصة «إك ــس»‪ .‬ويحمل‬ ‫«صنع فى‬ ‫ألبوم أحالم اجلديد عنوان ُ‬ ‫السعودية»‪ ،‬وظهرت فى الفيديو وهى‬ ‫تصور إحدى أغانيه‪.‬‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Sunday - December 29 th - 2024 - Issue No. 7503 - Vol.21‬‬

‫كل أحد‬

‫أحالم‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫محمد ثروت‬

‫رامى صبرى‬

‫■ ال ـف ـنــان مـحـمــد ث ــروت أع ـلــن عبر‬ ‫ح ـســابــه ع ـلــى «إن ـس ـت ـج ــرام» ع ــن حـفـلــه‬ ‫امل ـق ـب ــل ف ــى دار األوب ـ ـ ــرا امل ـص ــري ــة ي ــوم‬ ‫ـاء‪،‬‬ ‫اجل ـم ـعــة ‪ 17‬ي ـنــايــر‪ ،‬ال ـســاعــة ‪ 8‬م ـسـ ً‬ ‫ع ـلــى امل ـس ــرح ال ـك ـب ـيــر ب ـق ـيــادة الــدك ـتــور‬ ‫محمد املوجى‪.‬‬

‫تابوت على مقاسك‬ ‫شعر‪ :‬حسام الطنوبى‬

‫ِجلدك ده ّ‬ ‫ول تابوت على مقاسك‪!..‬‬ ‫كفك ده ّ‬ ‫ول شواشى توت ناشفة‪!..‬‬ ‫ضهرك ده ّ‬ ‫ول ميدان نشان ناسك‪!..‬‬ ‫قلبك ده ّ‬ ‫ول سرير فى مستشفى‪!..‬‬

‫عدسة‪ :‬فؤاد اجلرنوسى‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.