عدد الأثنين 16 ديسمبر 2024

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫روبى‬

‫أح ــي ــت امل ــط ــرب ــة روبـــــى حفال‬ ‫جماهيريا باململكة العربية السعودية‪،‬‬ ‫أم ــس األول‪ ،‬وس ــط حــضــور كبير‪،‬‬ ‫ضمن فعاليات مهرجان ميدل بيست‪.‬‬ ‫وعلى مــدار ساعتني غنت روبــى‬ ‫عددا من األغانى وسط حضور كبير‬ ‫من اجلماهير‪ ،‬وغنت باقة من أغانيها‬ ‫الشهيرة «ليه بــيــدارى كــده» كلمات‬ ‫عــبــدالــعــزيــز عــمــار وأحلـ ــان محمد‬ ‫رحيم‪« ،‬مالى» كلمات محمد رفاعى‪،‬‬ ‫وأحلـ ــان ولــيــد عــقــيــد‪« ،‬يــالــرمــوش»‬ ‫و«هوبا» و«قلبى بالستيك»‪.‬‬

‫كتب‪ -‬سعيد خالد‪:‬‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫روبى وأحمد سعد ُيحييان‬ ‫«ميدل بيست»‬

‫أحمد سعد‬

‫تعكس األمثال الشعبية فى لوحاتها‬

‫أميرة الطنانى وتقنيات «الرسم الرقمى»‪« ..‬قضايا إنسانية بلمحة فلكلورية»‬

‫كتبت‪ -‬أمل صفوت‪:‬‬

‫بــألــوان جريئة وزاه ــي ــة‪ ،‬تأخذنا‬ ‫الــفــنــانــة أمــيــرة الــطــنــانــى فــى رحلة‬ ‫بصرية عبر لوحات حتمل حكايات‬ ‫نابضة بــاحلــيــاة‪ ،‬وتفيض أعمالها‬ ‫بسحر التراث املصرى ودفء الفلكلور‬ ‫الشعبى‪ ،‬ممزوجة برؤية فنية جتمع‬ ‫الــواقــع والسريالية م ـ ًعــا‪ ،‬فتتحدث‬ ‫ألوانها الواضحة وخطوطها القوية‬ ‫عن قضايا إنسانية عميقة‪ ،‬معبرة عن‬ ‫آالم ضحايا احلروب وحقوق الطفولة‬ ‫املغيبة‪ ،‬من خــال عالقات اجلسد‬ ‫بــاخلــلــفــيــات والــتــعــبــيــرات الوجهية‬ ‫املؤثرة‪ ،‬وتقدم لوحاتها جتربة إنسانية‬ ‫صادقة‪ ،‬وكأنها حلظات من املعاناة‬ ‫واحللم م ًعا‪ ،‬محولة الفن إلى رسالة‬ ‫ناطقة باحلق واحلياة‪.‬‬ ‫«حــبــى للفن ب ــدأ مــنــذ طفولتى‪،‬‬ ‫واخــتــرت بــكــل إرادتــــى دخـــول كلية‬ ‫الــفــنــون اجلميلة لتطوير موهبتى‬ ‫وتــنــمــيــتــهــا»‪ ..‬هــكــذا بـ ــدأت «أمــيــرة‬ ‫الطنانى» حديثها‪ ،‬مع «املصرى اليوم»‪،‬‬ ‫موضحة‪« :‬احلقيقة أننى استفدت‬ ‫كثي ًرا من أساتذتى بالكلية‪ ،‬دعمونى‬ ‫وســاعــدونــى على التميز بأعمالى‪،‬‬ ‫كــمــا أن مــشــاركــتــى فــى املسابقات‬ ‫ال ــدول ــي ــة ســاعــدتــنــى عــلــى تطوير‬ ‫أسلوبى الفنى‪ ،‬وترك بصمة خاصة‬ ‫بى فى مجال الرسم الرقمى‪ ،‬حيث‬ ‫تعلمت كيفية دمج تقنيات الطباعة‬ ‫اخلشبية البارزة مع الرسم الرقمى‪،‬‬ ‫روحــا مميزة على أعمالى‬ ‫ما أضفى ً‬

‫إحدى لوحاتها الفنية‬

‫أميرة الطنانى‬

‫تعبر عــن شخصيتى»‪ .‬وأضــافــت‪:‬‬ ‫«أحـــرص فــى أعــمــالــى على اختيار‬ ‫مــوضــوعــات مستوحاة مــن الــشــارع‬ ‫امل ــص ــرى‪ ،‬وأس ــل ــوب حــيــاة الشعب‪،‬‬ ‫والفلكلور الذى يشمل األمثال الشعبية‬ ‫واألغانى الريفية‪ ،‬مدعو ًما بالرموز‬ ‫واملوتيفات الشعبية‪ ،‬وأعبر عن ذلك‬ ‫بأسلوب واقعى سريالى يعتمد على‬ ‫الرسم الرقمى‪ ،‬كما أركز على قضايا‬ ‫إنسانية مثل دعــم ضحايا احلــروب‬ ‫مــن األطــفــال والنساء فــى فلسطني‬ ‫وسوريا والسودان‪ ،‬هؤالء كانوا مصدر‬ ‫إلهامى فى الدفاع عن حقوق اإلنسان‬ ‫والطفولة من خالل أعمالى الفنية»‪.‬‬

‫وتركز «أميرة» فى مالمح لوحاتها‬ ‫على العاطفة مــن خ ــال تعبيرات‬ ‫الوجوه‪ ،‬واستخدام األلوان‪ ،‬والتالعب‬ ‫بالكتلة والــفــراغ‪ ،‬وعــاقــات اجلسد‬ ‫باخللفيات‪ ،‬موضحة‪« :‬الرموز الشعبية‬ ‫لها دور أساسى فى أعمالى‪ ،‬خاصة‬ ‫تلك املتعلقة بالقضية الفلسطينية‬ ‫مثل الكوفية‪ ،‬برتقال يــافــا‪ ،‬غصن‬ ‫الزيتون‪ ،‬والبطيخ الــذى ميثل ال َعلَم‬ ‫الفلسطينى»‪.‬‬ ‫وتــصــف «أمــيــرة» التأثير العميق‬ ‫للمآسى اإلنسانية على أعمالها‪ ،‬قائلة‪:‬‬ ‫«ما مير به أهل غزة من إبادة ودمار‪،‬‬ ‫حيث تُفقد األحــام وتُهدم املنازل‪،‬‬

‫رنا‬

‫كان من أكثر املشاهد التى أثرت بى‪،‬‬ ‫خاصة األطفال الذين يعانون اجلوع‬ ‫واملــجــاعــات‪ ،‬هــذه املشاهد ألهمتنى‬ ‫للتعبير عنهم وتوصيل رسالة إنسانية‬ ‫من خالل الفن‪ ،‬كما أعمل على إبراز‬ ‫الفلكلور املصرى وإعادة نشره بأسلوب‬ ‫معاصر ومميز يصل إلى املجتمعات‬ ‫الغربية»‪ .‬وأضافت‪« :‬الفن قادر على‬ ‫تغيير الــنــظــرة الــعــامــة للمشكالت‬ ‫االجتماعية‪ ،‬كما ناقشت فى أعمالى‬ ‫قضايا املرأة فى املجتمع املصرى وما‬ ‫تعانيه املرأة فى املجتمعات األخرى‪،‬‬ ‫مثل منعها من التعليم فى أفغانستان‪،‬‬ ‫ً‬ ‫أمثال شعبية فى لوحاتى‪.‬‬ ‫وعكست‬

‫‪a abdels alam 65@gm ail. c om‬‬

‫صحافة جليسات األطفال!‬

‫مب ـنــاس ـبــة ان ـع ـق ــاد امل ــؤمت ــر الـ ـع ــام الـ ـس ــادس لـلـصـحـفـيــن‪ ،‬هـنــاك‬ ‫س ـي ـنــاريــوهــان ب ـشــأن مـسـتـقـبــل ال ـص ـحــافــة‪ .‬األول‪ :‬ت ـشــاؤمــى يـقــول‬ ‫إن املـسـتـقـبــل سـيـكــون ش ــاه ـ ًـدا عـلــى ان ـح ــدار املــؤس ـســات الصحفية‬ ‫الـتـقـلـيــديــة‪ ،‬وإن ان ـه ـيــار وســائــل اإلع ـ ــام‪ ،‬ال ـتــى تـنـتـمــى إل ــى الـقــرن‬ ‫الـعـشــريــن ف ــى تـكــويـنـهــا وأف ـك ــاره ــا ول ـيــس ال ـق ــرن احل ــال ــى‪ ،‬سـيـكــون‬ ‫ع ـلــى ق ــارع ــة ال ـط ــري ــق‪ .‬ال ـص ـحــافــة أص ـب ـحــت ض ـح ـيــة لـلـتـطـبـيـقــات‬ ‫ـاشــى أهميتها‬ ‫التكنولوجية املتغيرة وان ـعــدام الـثـقــة‪ ،‬واألخ ـطــر تـ ِ‬ ‫بشكل عام فى حياة الناس‪.‬‬ ‫السيناريو الثانى ليس تفاؤل ًّيا‪ ،‬لكنه يحاول العثور على بصيص‬ ‫أم ــل وس ــط م ـن ــاخ م ــن اإلحـ ـب ــاط‪ .‬ق ــد ت ـت ـضــاءل أه ـم ـيــة الـصـحــافــة‬ ‫التقليدية‪ ،‬لكن الناس لن تتوقف عن تداول األخبار واملعلومات‪ ،‬ولن‬ ‫تكف عن احلديث فى القضايا املعيشية والعامة‪ ،‬حتى فى األماكن‬ ‫التى لم تعد تصل إليها الصحف نتيجة انتشار ما يسمى «صحارى‬ ‫األخبار»‪ ،‬والذى يعنى عدم وجود إصدار صحفى يعبر عن السكان‬ ‫ـاصــا يقومون بــدور الصحفى‪.‬‬ ‫فــى منطقة أو حــى مــا‪ ،‬ستجد أشـخـ ً‬ ‫يـبـلـغــون ال ـنــاس بــاألخ ـبــار ويــرسـلــونـهــا إل ــى األص ــدق ــاء أو اجل ـيــران‪،‬‬ ‫وستجد آخرين يصنعون أخـبــا ًرا وتقارير‪ ،‬أى صناع محتوى‪ ،‬بلغة‬ ‫الصحافة اإللكترونية اجلــديــدة‪ .‬هناك مجموعات واتــس وأخــرى‬ ‫عـلــى فـيـسـبــوك لـتـبــادل األخ ـبــار والـتـفــاعــل معها واإلض ــاف ــة إليها‪.‬‬ ‫هناك أيـ ًـضــا مجموعات للنقاش ودراس ــة مــوضــوع مــا‪ .‬إنها شبكات‬ ‫أخبار غير رسمية مؤلَّفة من أشخاص عاديني وليسوا صحفيني‪.‬‬ ‫الـســؤال‪ ،‬كما طرحته الصحفية األمريكية‪ ،‬هيثر تشابلن‪ ،‬على‬ ‫الصحفيني جـمـيـ ًـعــا‪ :‬هــل تـنـظــرون بـ ــازدراء لـهــذه ال ـطــرق اجلــديــدة‬ ‫أو تتجاهلونها أو تنضمون إلـيـهــا؟‪ .‬االزدراء والتجاهل لــن ُيوقفا‬ ‫يوما بعد يوم‪ .‬أما االنضمام‪ ،‬فقد يصنع ً‬ ‫فارقا‬ ‫الظاهرة التى تتسع ً‬ ‫لصالح اجلميع‪ .‬ليس معنى ذلــك أن يكون الصحفى أو املؤسسة‬ ‫ـزءا من اجلــروبــات لتزويدها باألخبار أو النقاش مع‬ ‫الصحفية جـ ً‬ ‫األع ـضــاء اآلخــريــن‪ .‬املـقـصــود أن تعمل املــؤسـســات الصحفية على‬ ‫تغيير طبيعة عمل وتصميم غرف األخبار لديها لتلبية احتياجات‬ ‫أف ــراد املجتمع‪ ،‬س ــواء كــانــت مــؤسـســات مدنية أو مجموعات اآلبــاء‬ ‫أو األم ـهــات أو منظمات ثقافية وأدب ـيــة وغـيــرهــا‪ ،‬مهما كــانــت تلك‬ ‫االحتياجات صغيرة أو فردية‪ .‬هناك مواقع أمريكية سعت إلى بناء‬ ‫أنظمة إخبارية محلية تتسم باملرونة لضمان تدفق األخـبــار‪ ،‬وأن‬ ‫تكون ساحة للمناقشة والتفاعل مع الناس‪.‬‬ ‫لم تعد وظائف الصحافة اإلخبار والتنوير ونشر الوعى واإلمتاع‬ ‫ف ـقــط‪ ،‬وه ــو مــا يـسـمــى اخلــدمــة ال ـعــامــة‪ ،‬بــل أصـبـحــت أيـ ًـضــا خدمة‬ ‫مجتمعية‪ .‬موقع «ذى جيرسى آى» األمريكى ابتكر صيغة جديدة‬ ‫ملواجهة ابتعاد الناس عن الصحافة بشكل عام‪ .‬ركز‪ ،‬كما يقول رئيس‬ ‫حتريره التنفيذى‪ ،‬ساميون جالبرين‪ ،‬على السعى لتلبية االحتياجات‬ ‫االجتماعية لألفراد واملجموعات‪ ،‬مبا فى ذلك مساعدتهم على اتخاذ‬ ‫قــرار بشأن الــذهــاب إلــى هــذا الطبيب أو ذاك‪ ،‬أو مــا يتعلق باختيار‬ ‫وظيفة ما‪ ،‬أو حتى الدخول فى عالقة عاطفية‪ .‬جرى عمل تطبيقات‬ ‫تكنولوجية صحفية حلل مشكالت الـنــاس‪ .‬كما مت عمل شراكة مع‬ ‫مقدمى اخلدمات االجتماعية والصحية لضمان القدرة على توجيه‬ ‫األشخاص إلى املكان الذى يحتاجونه‪ ،‬ومتابعة األمر حتى يتم حل‬ ‫مشكالتهم‪ .‬مفهوم الصحافة كخدمة ي ــدور حــول مـســاعــدة الناس‬ ‫واملجتمعات على أن يصبحوا أفضل‪ .‬وكما يقول «جالبرين»‪:‬‬ ‫«ميكن للصحفى أو الصحيفة الفوز بأفضل اجلوائز نتيجة عمل‬ ‫صحفى استثنائى ومـبــدع‪ ،‬لكن تبقى خدمة الناس أفضل من أى‬ ‫جوائز»‪.‬‬ ‫للحصول على رد فعل الناس حول التوجه اجلديد للموقع‪ ،‬أظهر‬ ‫استطالع للرأى أن ‪ %75‬من املشاركني قالوا إنهم يتخذون قراراتهم‬ ‫بشأن الـشــروع فى عمل مــا‪ ،‬كحضور اجتماع للحى أو املشاركة فى‬ ‫عمل تطوعى أو التقدم للعمل بإحدى الشركات‪ ،‬بناء على التقارير‬ ‫املنشورة‪ .‬قد تكون هذه املبادرات نابعة من طبيعة املجتمع األمريكى‪،‬‬ ‫لـكــن الـفـكــرة أن الـصـحــافــة‪ ،‬فــى مــواجـهــة أزمـتـهــا الــوجــوديــة‪ ،‬عليها‬ ‫أن تبتكر وســائــل جــديــدة لــاقـتــراب مــن ال ـقــارئ‪ ،‬ال ــذى بـيــده وحــده‬ ‫احلــل‪ .‬الفكرة أن هناك صحافة بــدأت تلبى االحتياجات املباشرة‪،‬‬ ‫ـامــا مثل جليسة األط ـفــال أو «بيبى سيتر» الـتــى تــرعــاهــم وتعد‬ ‫متـ ً‬ ‫لهم الوجبات اخلفيفة وتـقــرأ لهم القصص واحلـكــايــات‪ .‬صحافة‬ ‫اخلدمة املجتمعية هى احلل‪.‬‬

‫«أشبه بالعزلة»‬

‫«طموحى»‬

‫«تبعث احلياة فى‬ ‫القصص»‬

‫«ألنها مرآة ناسها»‬

‫مدير الرصد للتعليم‬ ‫فى «اليونسكو»‪،‬‬ ‫مانوس أنتونينيس‪،‬‬ ‫عن ترويج «‪»AI‬‬ ‫كحل يوفّ ر التعلّم‬ ‫الشخصى‪.‬‬

‫الفنانة نسمة‬ ‫محجوب‪ ،‬عن‬ ‫حلمها بتقدمي‬ ‫سيرة الفنانة‬ ‫اللبنانية ماجدة‬ ‫دراميا‪.‬‬ ‫الرومى‬ ‫ً‬

‫الكاتبة العاملية‬ ‫إيزابيال الليندى‪،‬‬ ‫عن أهمية التفاصيل‬ ‫فى الروايات‪،‬‬ ‫حتديدا الروايات‬ ‫ً‬ ‫التاريخية‪.‬‬

‫املخرج اللبنانى‬ ‫إيلى فهد‪،‬‬ ‫ً‬ ‫متحدثا عن سبب‬ ‫تركيزه فى تصوير‬ ‫كليبات األغانى‬ ‫على املدن‪.‬‬

‫خالد منتصر‪ ،‬عن‬ ‫األعمال الكوميدية‬ ‫فى مصر وعرضها فى‬ ‫مشيرا‬ ‫املهرجانات‪،‬‬ ‫ً‬ ‫إلى أنها حتتاج جلهد‬ ‫عقلى‪.‬‬

‫مروان عطية‪ ،‬العب‬ ‫األهلى‪ ،‬عن كأس‬ ‫إنتركونتيننتال‬ ‫‪ ،2024‬وخسارة‬ ‫«األحمر» فى الدور‬ ‫قبل النهائى‪.‬‬

‫■ الفنانة رنــا رئيس تستعد لعرض‬ ‫اجلــزء الثالث من مسلسلها «موضوع‬ ‫عائلى»‪ ،‬يوم اخلميس ‪ ٢٦‬ديسمبر‪ ،‬على‬ ‫منصة «شــاهــد»‪ ،‬ويشاركها فى العمل‬ ‫الفنان ماجد الكدوانى‪ ،‬ومحمد شاهني‪،‬‬ ‫وطــه الدسوقى‪ ،‬وسما إبراهيم‪ ،‬ومن‬ ‫تأليف محمد عز الدين وكرمي يوسف‪،‬‬ ‫وإخراج أحمد اجلندى‪.‬‬ ‫■ ال ـس ـف ــارة ال ـه ـنــديــة ف ــى ال ـقــاهــرة‬ ‫افتتحت معرض للكاريكاتير بعنوان‬ ‫«طــاغــور‪ -‬محفوظ»‪ ،‬مبتحف جنيب‬ ‫محفوظ‪ ،‬وسيقدم املعرض مجموعة‬ ‫مــن لــوحــات كــاريـكــاتــوريــة للروائيني‬ ‫احلــاص ـلــن ع ـلــى ج ــائ ــزة ن ــوب ــل فى‬ ‫األدب‪ ،‬وه ـ ـمـ ــا األديـ ـ ـ ـ ــب املـ ـص ــرى‬ ‫جنيب محفوظ‪ ،‬والشاعر الهندى‬ ‫روبـ ـ ـن ـ ــدرون ـ ــات طـ ــاغـ ــور‪ ،‬ويـسـتـمــر‬ ‫املعرض حتى ‪ ٢١‬ديسمبر‪.‬‬ ‫■مــــركــــز م ــح ــم ــود ســعــيــد‬ ‫للمتاحف ينظم صالونا ثقافيا‬ ‫للشاعر أحــمــد فــضــل‪ ،‬وذلــك‬

‫ضــمــن فــعــالــيــات الــيــوم الــعــاملــى للغة‬ ‫العربية‪ ،‬يــوم اخلميس ‪ ١٩‬ديسمبر‪،‬‬ ‫فى السادسة مسا َء‪ ،‬بقاعة الندوات‪،‬‬ ‫وسيتضمن الــصــالــون مناقشة كتاب‬ ‫للشاعر بعنوان «دفتر العقل»‪ ،‬وسيدير‬ ‫املناقشة الشاعر فوزى خضر‪.‬‬ ‫■ م ـك ـت ـبــة اإلسـ ـكـ ـن ــدري ــة ت ـن ـظــم ن ــدوة‬ ‫األديـ ـ ــب امل ـص ــرى ح ـســن ع ـبــد الــرح ـيــم‪،‬‬ ‫غـ ـ ـ ًـدا الـ ـث ــاث ــاء‪ ،‬ف ــى الـ ـس ــادس ــة م ـس ــا َء‪،‬‬ ‫مبختبر السرديات‪ ،‬وسيتم خالل الندوة‬ ‫م ـنــاق ـشــة م ـج ـمــوعــة ق ـص ـص ـيــة ل ــأدي ــب‬

‫جنيب محفوظ‬

‫بعنوان «يـجــرى فــى مالبسه كالضليل»‪،‬‬ ‫وسيشارك خاللها الناقدة شهد هشام‪،‬‬ ‫ومنال الشرقاوى‪.‬‬ ‫■ الفنان اللبنانى ملحم زين يستعد‬ ‫إلحــيــاء حفل غــنــائــى‪ ،‬يــوم االثــنــن ‪٢٣‬‬ ‫ديــســمــبــر‪ ،‬فــى مــديــنــة بــرلــن بأملانيا‪،‬‬ ‫وسيقدم خالل احلفل باقة متنوعة من‬ ‫أشهر أغانيه‪.‬‬ ‫■ دار األوبــرا املصرية افتتحت‪ ،‬برئاسة‬ ‫ال ــدكـ ـت ــورة مل ـي ــاء زايـ ـ ــد‪ ،‬م ـع ـ َ‬ ‫ـرض ــا لـلـفـنــان‬

‫ملحم زين‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫عبداهلل عبدالسالم‬

‫«مظلومة فى‬ ‫تقييمها»‬

‫سليمان‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫ظالل الحقيقة‬

‫«فرصة لن‬ ‫تتكرر»‬

‫■ الفنان جمال سليمان يتعاقد على مسلسل‬ ‫جديد بعنوان «أهــل اخلـطــايــا» املـقــرر عرضه فى‬ ‫دراما رمضان ‪ ،٢٠٢٥‬وذلك بعد غيابه العام املاضى‬ ‫عن ساحة الــدرامــا الرمضانية‪ .‬املسلسل أحداثه‬ ‫م ـس ـت ــوح ــاة م ــن ج ــرائ ــم ح ـق ـي ـق ـيــة‪ ،‬وم ــن‬ ‫إخراج رؤوف عبدالعزيز‪.‬‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Monday - December 16 th - 2024 - Issue No. 7490 - Vol.21‬‬

‫االثنني ‪ ١٦‬ديسمبر ‪٢٠٢٤‬م ‪ ١٤ -‬جمادى اآلخرة ‪ 14٤٦‬هـ ‪ ٧ -‬كيهك ‪ - 17٤١‬السنة احلادية والعشرون ‪ -‬العدد ‪٧٤٩٠‬‬

‫وشــارك روبــى الغناء فى احلفل‬ ‫املــطــرب أحــمــد ســعــد وتــخــفــى فى‬ ‫مالبس مهندس بناء وأثناء دخوله‬ ‫على املسرح لم يتعرف عليه اجلمهور‬ ‫فــى الــبــدايــة حــتــى كــانــت املــفــاجــأة‬ ‫وكــشــفــه عــن هــويــتــه ليتفاعل معه‬ ‫اجلمهور‪ .‬وغنى سعد خالل احلفل‬ ‫«إيه اليوم احللو دا»‪« ،‬وسع وسع»‪« ،‬يا‬ ‫ليالى»‪« ،‬عليكى عيون»‪« ،‬بحبك يا‬ ‫صاحبى»‪« ،‬سيرى بينا يا دنيا»‪.‬‬ ‫انــطــلــق مــهــرجــان مــيــدل بيست‬ ‫بهدف إعادة تعريف املوسيقى والفن‬ ‫والثقافة فى الشرق األوسط‪.‬‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫الروسى فاسيلى بولينوف بعنوان «الرحلة‬ ‫إل ــى الـ ـش ــرق»‪ ،‬بـقــاعــة زي ــاد بـكـيــر للفنون‬ ‫التشكيلية‪ ،‬ويتضمن املعرض مجموعة‬ ‫من أعماله التى استلهمها خالل رحلته‬ ‫ف ــى م ـصــر‪ ،‬وفـلـسـطــن‪ ،‬وس ــوري ــا‪ ،‬بجانب‬ ‫تصوير حياة املسيح‪ ،‬وسيستمر املعرض‬ ‫حتى األحد ‪ 22‬ديسمبر‪.‬‬ ‫■ املجلس األعلى للثقافة ينظم حفال‬ ‫لليوم العاملى للغة العربية بعنوان «من‬ ‫القلم إلى اخلوارزمية‪ :‬أصالة احلرف‬ ‫وحداثة الفكر»‪ ،‬فى السادسة مسا َء‪،‬‬ ‫الــيــوم‪ ،‬بقاعة املجلس‪ ،‬وسيتم خالل‬ ‫احلفل مناقشة عده مواضيع حول اللغة‬ ‫والهوية‪ ،‬والرؤية النقدية لتطوير املناهج‬ ‫التعليمية‪ ،‬واإلبـــداع الشعرى فــى ظل‬ ‫الذكاء االصطناعى‪.‬‬ ‫■ ساقية الصاوى تنظم حفال غنائيا‬ ‫ل ـفــرقــة «‪ »the sinatras‬حت ــت ق ـيــاده‬ ‫الـفـنــان جــابــى ب ـشــارة‪ ،‬ي ــوم اخلـمـيــس ‪٢٦‬‬ ‫دي ـس ـم ـبــر‪ ،‬ف ــى ال ـثــام ـنــة م ـ ـسـ ــا َء‪ ،‬بـقــاعــة‬ ‫احلكمة‪ ،‬وستقدم الفرقة خــال احلفل‬ ‫باقة متنوعة مــن أغــانــى الفنان العاملى‬ ‫فرانك سيناترا‪ ،‬ولويس ارمستروجن‪.‬‬ ‫■ مركز دنشواى الثقافى ينظم ندوة‬ ‫بعنوان «آفاق األدب الشعبى ودوره فى‬ ‫املحافظة على الــتــراث»‪ ،‬وذلــك ضمن‬ ‫فعاليات املبادرة الرئاسية «بداية»‪ ،‬غدًا‬ ‫صباحا‪،‬‬ ‫‪ ١٧‬ديسمبر‪ ،‬فى احلادية عشرة‬ ‫َ‬ ‫ويستضيف اللقاء الكاتب حسني منصور‬ ‫عضو احتاد كتاب مصر‪.‬‬

‫سترك مغطينا‬ ‫شعر‪ :‬صابر عبد الوهاب‬

‫الضحكة بعد الشقى فرحة تفوق الوصف‬ ‫عالم بحال احلال سبحانه بيهم َحس‬ ‫ِ‬ ‫يا سابل األستار سترك مغطينا‬ ‫يا فاحت األبواب واقفني ببابك بس‬ ‫عدسة‪ :‬محمود اخلواص‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.