عدد الأحد 1 ديسمبر 2024

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫األحد ‪ ١‬ديسمبر ‪٢٠٢٤‬م ‪ ٢٩ -‬جمادى األولى ‪ 14٤٦‬هـ ‪ ٢٢ -‬هاتور ‪ - 17٤١‬السنة احلادية والعشرون ‪ -‬العدد ‪٧٤٧٥‬‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫د‪ .‬عبداملنعم سعيد‬

‫ما بعد المعاش!‬

‫كتب ‪ -‬محمد هيثم‪:‬‬

‫«األقصر» يطلق «بوستر» دورته تحت‬ ‫شعار «السينما اإلفريقية قمر ‪»14‬‬ ‫كتب‪ -‬سعيد خالد‪:‬‬

‫ك ــش ــف مـــهـــرجـــان األق ــص ــر‬ ‫للسينما اإلفــريــقــيــة‪ ،‬بــرئــاســة‬ ‫الكاتب سيد فــؤاد‪ ،‬عن بوستر‬ ‫الـــدورة ‪ 14‬للمهرجان‪ ،‬املقرر‬ ‫انطالقها فــى ‪ 9‬يناير املقبل‪،‬‬ ‫وتستمر حــتــى ‪ 14‬مــن الشهر‬ ‫نــفــســه‪ ،‬حتــت شــعــار «السينما‬ ‫اإلفريقية قمر ‪ ،»14‬فى إشارة‬ ‫إلــى رقــم ال ــدورة‪ ،‬وتأثير سحر‬ ‫القمر املكتمل‪ ،‬وصعود السينما‬ ‫اإلفريقية عامل ًّيا‪.‬‬ ‫وأوضــــح الــفــنــان التشكيلى‬ ‫محمد عبلة‪ ،‬مصمم امللصق‪،‬‬ ‫فـ ــى ت ــص ــري ــح ــات‪ ،‬أن فــكــرة‬ ‫ال ــب ــوس ــت ــر جـ ـ ــاءت مـ ــن خ ــال‬ ‫االســتــعــانــة مب ــف ــردات الــشــعــار‬ ‫ألن اكـ ــتـ ــمـ ــال الـــقـــمـــر لـــدى‬ ‫الــشــعــوب الــعــربــيــة واإلفــريــقــيــة‬ ‫مــعــان كــثــيــرة‪ ،‬ل ــذا وضــعــت‬ ‫ٍ‬ ‫لــه‬ ‫الــقــمــر املــكــتــمــل وك ــل األشــيــاء‬ ‫تــذهــب إلــيــه‪ ،‬فــقــارة إفــريــقــيــا‬ ‫منطلقة جتاهه‪ ،‬وجعلت الفنان‬ ‫السينمائى «راك ًبا أحالمه» من‬ ‫خ ــال بــســاط ال ــري ــح‪ ،‬كــمــا أن‬ ‫الــعــنــصــر الــرئــيــســى فــى الــكــرة‬ ‫األرضية هو إفريقيا‪.‬‬ ‫وقـــــال الــســيــنــاريــســت سيد‬ ‫فـــــؤاد‪ ،‬رئ ــي ــس امل ــه ــرج ــان‪ ،‬إن‬

‫«أدعمه»‬

‫األمير ويليام‪ ،‬أمير‬ ‫ويلز عن احتفائه‬ ‫مبوهبة ابنه لويس‬ ‫فى تعلم املوسيقى‪.‬‬

‫جاسنت صن‪ ،‬رجل‬ ‫أعمال صينى‬ ‫أمريكى‪ ،‬بعد تناوله‬ ‫موزة مثبتة على‬ ‫حائط متثل ً‬ ‫عمل‬ ‫فنيا كان قد اشتراه‬ ‫ً‬ ‫مقابل ‪ 6.2‬مليون‬ ‫دوالر‪.‬‬

‫بوستر املهرجان‬

‫التراث املصرى والشعبى يصف‬ ‫دائ ًما اجلمال واكتماله بأنه‬ ‫«قــــمــــر ‪ ،»14‬وال ــس ــي ــن ــم ــا‬ ‫اإلفريقية واملهرجان فى حالة‬ ‫اكتمال وجمال وصعود‪.‬‬ ‫مــهــرجــان األقــصــر للسينما‬ ‫اإلفــريــقــيــة ي ــت ــرأس ــه شــرف ـ ًّيــا‬ ‫الفنان محمود حميدة‪ ،‬وتقيمه‬ ‫وتنظمه مؤسسة شباب الفنانني‬ ‫املستقلني منذ عام ‪.2011‬‬

‫«لم أمن ملدة‬ ‫عامني»‬

‫حتى ‪ 5‬ديسمبر اجل ــارى‪ ،‬تنظيم معرض‬ ‫جمعية الصعيد برعاية الدكتور إبراهيم‬ ‫صـ ــابـ ــر‪ ،‬مـ ـح ــاف ــظ ال ـ ـقـ ــاهـ ــرة‪ ،‬لـتـشـجـيــع‬ ‫احل ـ ـ ــرف ال ـ ـيـ ــدويـ ــة والـ ـت ــراثـ ـي ــة ل ـقــري ـتــى‬ ‫أخ ـم ـيــم ب ـســوهــاج وحـ ـج ــازة ب ـق ـنــا‪ ،‬بـهــدف‬ ‫دعــم الشباب واملــرأة وتوفير فــرص العمل‬ ‫وتسويق املنتجات‪.‬‬

‫«نيفين» تطلق «حدوتة نفسية» لدعم األمهات‬ ‫مبــشــاعــر نــابــعــة م ــن جتــربــتــهــا‬ ‫الشخصية استطاعت نيفني عصام‬ ‫بطريقتها السلسة فى السرد لفت‬ ‫نظر العديد من األمهات الباحثات‬ ‫عــن طــريــقــة للترفيه عــلــى مــواقــع‬ ‫الــتــواصــل االجــتــمــاعــى بــعــيــدا عن‬ ‫ضغوطات احلياة‪ ،‬فأطلقت منصة‬ ‫«حــدوتــه نفسية» على إنستجرام‪،‬‬ ‫وذل ــك لــدعــم األمــهــات نفسيا من‬ ‫خ ـ ــال ت ــق ــدمي ب ــع ــض الــنــصــائــح‬ ‫والطرق البسيطة التى تساعدهن‬ ‫فى تخطى مواقف احلياة اليومية‬ ‫واالهتمام بصحتهن‪.‬‬ ‫وروت «نيفني» لـ «املصرى اليوم»‬ ‫تفاصيل رحلتها مع «حدوته نفسية»‪،‬‬ ‫بقولها‪« :‬عندما تخرجت فــى كلية‬ ‫االقتصاد والعلوم السياسية عملت‬ ‫بالتسويق ملده ‪ ١٧‬سنة‪ ،‬ولكن عندما‬ ‫أجنبت ابنتى األول ــى رغبت حينها‬ ‫فــى الــتــفــرغ لها وتربيتها بطريقة‬ ‫صحيحة وتــعــلــم طــريــقــة التعامل‬ ‫مع األطــفــال‪ ،‬فقررت وقتها دراســة‬ ‫تــخــصــص تــربــيــة وتــعــديــل ســلــوك‬ ‫وحصلت على دبلوم فى ذلك‪ ،‬وأيضا‬ ‫دبلومة دولية فى الصحة النفسية‬ ‫للطفل‪ ،‬إلــى أن أصبحت محاضرا‬ ‫معتمدا»‪.‬‬ ‫وتــابــعــت‪« :‬وبــعــد دراســتــى بــدأت‬ ‫أفهم كيفية التعامل الصحيح مع‬ ‫األطــفــال وأطــبــقــهــا مــع أصــحــابــى‬

‫«حلظات صعبة»‬

‫بيل كلينتون فى‬ ‫كتاب «مواطن‪:‬‬ ‫حياتى بعد البيت‬ ‫األبيض» عن خسارة‬ ‫زوجته هيالرى‬ ‫كلينتون أمام ترامب‬ ‫عام ‪.2016‬‬

‫حسني فهمى عبر‬ ‫ً‬ ‫متحدثا‬ ‫قناة ‪ON‬‬ ‫عن تدهور صحة‬ ‫شقيقه مصطفى‬ ‫أثناء حتضيرات‬ ‫مهرجان القاهرة‪.‬‬

‫منصة «حدوتة نفسية» التى أطلقتها نيفني‬

‫وأطفالهم‪ ،‬ولكن بعد ذلك اكتشفت‬ ‫إه ــم ــال الــصــحــة الــنــفــســيــة ل ــأم‪،‬‬ ‫فقررت تأسيس محتوى لألمهات‪،‬‬ ‫فــبــدأت أحضر للفكرة فــى ‪٢٠٢٠‬‬

‫إل ــى أن أطــلــقــت مــنــصــة (حــدوتــة‬ ‫نفسية) فى ‪.»٢٠٢٤‬‬ ‫وأوضــحــت «نــيــفــن» أن حــدوتــه‬ ‫نفسية عــبــارة عــن منصة أونالين‬

‫«مينفعش»‬

‫سماح أنور عبر قناة‬ ‫ألفا بشأن جلوء‬ ‫بعض الفنانني إلى‬ ‫تطبيق تيك توك‬ ‫للحصول على دخل‪.‬‬

‫يــتــم م ــن خــالــهــا تــهــويــن الــرحــلــة‬ ‫اليومية على األمــهــات وإمــدادهــن‬ ‫بطاقات إيجابية‪.‬‬ ‫وأضــافــت‪« :‬هــدفــى مــن الفكرة‬ ‫ه ــو تــوصــيــل صــوتــى لــكــل أم فى‬ ‫الــوطــن العربى‪ ،‬وذلــك للمساعدة‬ ‫فى التخفيف عنهن بعض متاعب‬ ‫احلــيــاة‪ ،‬وإثــبــات أن ــه األم ليست‬ ‫الــوحــيــدة الــتــى تشعر ومتــر بهذه‬ ‫املــشــاعــر وامل ــواق ــف وأنــهــا احلــيــاه‬ ‫الطبيعية لكل األمــهــات‪ ،‬وللقضاء‬ ‫أيــضــا على فــكــره احلــيــاة الــورديــة‬ ‫ال ــدائ ــم ــة الــتــى تــظــهــرهــا مــواقــع‬ ‫التواصل االجتماعى»‪.‬‬ ‫وسعت نفني من خــال جتربتها‬ ‫العلمية فى هذا املجال إلى تقدمي‬ ‫الدعم لألمهات مبختلف الطرق‪،‬‬ ‫مــوضــحــة‪« :‬خ ــال املــنــصــة أصمم‬ ‫مجموعة من الفيديوهات لتقدمي‬ ‫نــصــائــح عــن كــيــفــيــة اهــتــمــام األم‬ ‫بصحتها النفسية والــتــعــامــل مع‬ ‫مواقف احلياة وتخطيها‪ ،‬وذلك من‬ ‫خالل جتاربى الشخصية وجتارب‬ ‫األمــهــات األخــريــات ومــن دراستى‬ ‫أيضا‪ ،‬ثم نقوم ببعض الدردشات‬ ‫نتحدث فيها عن معظم التحديات‬ ‫التى نواجهها كأمهات فى حياتنا‬ ‫بشكل يومى‪ ،‬وبجانب ذلك أساعد‬ ‫األم ـ ــه ـ ــات فــــى ب ــع ــض األوقــــــات‬ ‫بــتــوضــيــح ط ــرق لــتــربــيــة األطــفــال‬ ‫بطريقة صحيحة»‪.‬‬

‫ضائعا»‬ ‫«يبدو‬ ‫ً‬ ‫ميشيل بالتينى‪،‬‬ ‫أسطورة منتخب‬ ‫فرنسا‪ ،‬يعرب عن‬ ‫قلقه بشأن تراجع‬ ‫أداء كيليان مبابى مع‬ ‫ريال مدريد‪.‬‬

‫دينى‪ ،‬بساقية الـصــاوى‪ ،‬وذلــك يــوم اجلمعة‬ ‫املوافق ‪ 6‬ديسمبر‪ ،‬فى متام الساعة الثامنة‬ ‫مساء‪ ،‬بقاعة احلكمة‪.‬‬

‫سوسن‬

‫■ نــقــابــة الــصــحــفــيــن تــنــظــم يــو ًمــا‬ ‫تضامن ًيا مبناسبة اليوم العاملى للتضامن‬ ‫مــع الشعب الفلسطينى‪ ،‬الــيــوم األحــد‬ ‫املوافق ‪ 1‬ديسمبر فى متــام الساعة ‪5‬‬ ‫مسا ًء‪.‬‬ ‫■ فريق اإلخوة أبوشعر يحيى حفل إنشاد‬

‫■ رئيس مجلس النواب األمريكى‪ ،‬مايك‬ ‫جــونــســون‪ ،‬أعــلــن أنــه سيستضيف إيلون‬ ‫ماسك وفيفيك رامــاســوامــى‪ ،‬الرئيسني‬ ‫املشاركني لـ«وزارة كفاءة احلكومة» التى مت‬ ‫إنشاؤها حدي ًثا‪ ،‬فى مبنى الكابيتول فى ‪5‬‬ ‫ديسمبر ملناقشة أفكار اإلصالح الرئيسية‬ ‫لتحقيق إلغاءات تنظيمية وتخفيضات إدارية‬ ‫وتوفير التكاليف وإحــيــاء مبدأ احلكومة‬ ‫املحدودة‪.‬‬ ‫■ مصممة األزي ـ ــاء تـيــا دي ــب وشقيقها‬ ‫ج ــورج دي ــب‪ ،‬ابـنــا النجمة اللبنانية نــوال‬ ‫الزغبى‪ ،‬حرصا على القيام برحلة مميزة‬ ‫واستثنائية إلــى سويسرا‪ ،‬وتوثيق جوانب‬ ‫من تلك الرحلة الترفيهية التى استمتعا‬ ‫م ــن خــال ـهــا بــأج ـمــل امل ـن ــاظ ــر الطبيعية‬ ‫تزامنًا مع األجواء الباردة‪.‬‬ ‫■ املطرب مدحت صالح يستعد إلحياء‬ ‫حــفــل جــمــاهــيــرى‪ ،‬األحــــد‪ 15 ،‬ديسمبر‬ ‫اجلارى‪ ،‬ضمن سهرات األوبرا‪ ،‬على خشبة‬ ‫املسرح الكبير‪ ،‬مبشاركة صوليست البيانو‬ ‫عمرو سليم‪ ،‬ينطلق فى متــام الساعة ‪8‬‬ ‫مسا ًء‪ ،‬ينظمه صندوق تأمني العاملني بدار‬ ‫األوبرا املصرية‪.‬‬

‫■ دار كريستيز للمزادات تستعد لطرح‬ ‫لــوحــة «احلــصــان األنــدلــســى» للرسام‬ ‫أنتونى فان دايك للبيع فى مزاد األسبوع‬ ‫املــقــبــل خـــال فــعــالــيــات «األســبــوع‬ ‫الكالسيكى» وسط توقعات بأن يصل‬ ‫سعرها إلى ‪ 3.80‬مليون دوالر‪.‬‬ ‫دينا الشربينى‬

‫رأسهم ابنتاها مرمي وهنا وطبيبها‬ ‫اخل ـ ــاص‪ ،‬وأي ـ ً‬ ‫ـض ــا صــنــاع ألــبــومــهــا‬ ‫اجلديد الذين حرصوا على حضور‬ ‫احلفل لالحتفال معها بنجاح األلبوم‪،‬‬ ‫ومنهم توما وعزيز الشافعى‪ ،‬ومدين‪،‬‬ ‫وتامر حسني‪.‬‬ ‫وقدمت شيرين مجموعة من أجمل‬ ‫أغانيها التى تفاعل معها اجلمهور‬ ‫بشكل كبير‪« :‬حبيبى نــســاى‪ ،‬مني‬ ‫اختار‪ ،‬زمان‪ ،‬الوتر احلساس»‪.‬‬ ‫كــمــا عــبــرت شــيــريــن ع ــن حبها‬ ‫للجمهور باللهجة الكويتية‪ ،‬وقالت‪:‬‬ ‫«أحبكم وايد‪ ،‬يا قلبى يا بعد روحى»‪،‬‬ ‫ومازحتهم بسبب برودة اجلو قائلة‪:‬‬ ‫«أنا دفيانة بحبكم»‪.‬‬

‫لتهوين الرحلة اليومية وإمدادهن بطاقات إيجابية‬

‫كتبت‪ -‬إجنى ياسني‪:‬‬

‫■ نيوسنشرى كشفت عن البوستر‬ ‫ال ــرس ـم ــى ل ـف ـي ـلــم ال ـك ــوم ـي ــدي ــا ال ـعــائ ـل ـيــة‬ ‫«الهنا اللى أنا فيه» بطولة كرمي محمود‬ ‫ع ـبــدال ـعــزيــز ودي ـن ــا الـشــربـيـنــى ويــاسـمــن‬ ‫رئ ـيــس‪ ،‬اس ـت ـعــداد ًا لـطــرح الفيلم فــى دور‬ ‫العرض يوم ‪ 18‬ديسمبر اجلارى‪.‬‬

‫■ م ـحــاف ـظــة ال ـق ــاه ــرة تـشـهــد‪،‬‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫شيرين تحيى حفال فى الكويت‬

‫أحيت الفنانة شيرين عبدالوهاب‬ ‫ً‬ ‫حفل غنائ ًيا ضخ ًما بالكويت‪ ،‬مساء‬ ‫أمس األول‪ ،‬وسط حضور جماهيرى‬ ‫كبير وتفاعل كبير‪ ،‬بعد فترة غياب‬ ‫عن إحياء احلفالت الفنية‪ ،‬وحرصت‬ ‫شيرين من خالله على تكرمي اسم‬ ‫امللحن محمد رحيم‪ ،‬الذى رحل عن‬ ‫عاملنا منذ أيام قليلة‪ ،‬وتعاونت معه‬ ‫فى أشهر أغانيها‪.‬‬ ‫وغنت شيرين من أحلــان الراحل‬ ‫مــحــمــد رحــيــم‪ ،‬أغــنــيــة «مــشــاعــر»‪،‬‬ ‫و«صــبــرى قليل» التى اشتهرت بها‬ ‫من أحلان «رحيم»‪ ،‬وتواجد عدد من‬ ‫املرافقني لشيرين ملساندتها‪ ،‬على‬

‫■ عـمــرو الـفـقــى‪ ،‬الــرئـيــس الـتـنـفـيــذى للشركة املتحدة‬ ‫للخدمات اإلعالمية‪ ،‬كشف عن تفاصيل عرض مسلسل‬ ‫سيعرض‬ ‫«أم الــدنـيــا» بطولة النجمة سوسن بــدر‪ ،‬وال ــذى ُ‬ ‫قري ًبا على قناة ‪ .CBC‬يتألف العمل من ‪ 15‬حلقة‪ ،‬ويأخذ‬ ‫بدءا‬ ‫املشاهدين فى رحلة ممتعة عبر تاريخ مصر العريق‪ً ،‬‬ ‫من الفترة الرومانية املسيحية‪ ،‬مرو ًرا ببدايات العصر‬ ‫ً‬ ‫ووصول إلى العصر الفاطمى‪.‬‬ ‫اإلسالمى‪،‬‬

‫نوال‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫شيرين خالل حفلها بالكويت‬

‫ً‬ ‫«فعل لذيذة»‬

‫■ دولــة اإلم ــارات العربية املتحدة‬ ‫أعلنت عن تفاصيل االحتفال بالعيد‬ ‫الوطنى الـ‪ ،53‬الذى يُعد مناسبة وطنية‬ ‫ممــيــزة تُــقــام ‪ 2‬ديسمبر مــن كــل عــام‪.‬‬ ‫وتشهد االحتفاالت فعاليات مميزة فى‬ ‫جميع إمارات الدولة‪ ،‬تعبر عن الفخر‬ ‫واالعــتــزاز مبا حققته اإلمــارات من‬ ‫إجنازات وطنية عبر تاريخها‪.‬‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Sunday - December 1 st - 2024 - Issue No. 7475 - Vol.21‬‬

‫كل أحد‬

‫ســوف نترك جان ًبا القضايا الكبرى التى تبدأ مبصير اإلنسانية‬ ‫املعلق ما بني احلر والبرد‪ ،‬وفساد الهواء ونسيمه‪ ،‬والغش الواقع ما‬ ‫بــن سـكــان األرض حــول مــن يتحمل مـســؤولـيــة االحـتـبــاس احل ــرارى‪:‬‬ ‫ال ـ ــدول ال ـت ــى اخ ـت ــرع ــت آل ــة االحـ ـت ــراق ال ــداخ ـل ــى ال ـت ــى ت ـع ـيــش عـلــى‬ ‫الطاقة األحـفــوريــة وأخــرجــت منها مخترعات للسيارات والطائرات‬ ‫والسكك احلديدية؛ أم هى الــدول النامية التى بات عليها أن تعيش‬ ‫االحتباس الذى تسببت فيه الــدول التى منت وبات عليها أن تعوض‬ ‫الدول الفقيرة التى تتحمل الكثير من الفيضانات وتكاليف أجهزة‬ ‫التكييف التى اخترعتها الدول األولى وقامت األخيرة باستيرادها‪.‬‬ ‫احلـ ــروب املـعـلـنــة ف ــى أوروب ـ ــا وال ـش ــرق األوسـ ــط ل ــم تـنـتــه ب ـعــد‪ ،‬وي ـبــدو‬ ‫ـاردا ف ــى ش ــرق آس ـيــا س ــوف يـكــون‬ ‫أن ان ـت ـظــار م ــا ل ــم يـعـلــن وال ي ــزال ب ـ ـ ً‬ ‫انتظارها ال يقل عــذا ًبــا؛ هــى أيـ ًـضــا تستحق‪ ،‬ولــو مــن وقــت آلخــر‪ ،‬أال‬ ‫ُتـتــرك جــانـ ًبــا‪ .‬مـنــذ فـتــرة ليست بـعـيــدة فــإن عـمــود الــزمـيــل والـصــديــق‬ ‫عـ ـب ــداهلل ع ـب ــدال ـس ــام ح ـكــى ع ــن جتــرب ـتــه م ــع اخلـ ـ ــروج ع ـلــى امل ـعــاش‬ ‫مــن أول انـتـظــاره حـتــى جت ــاوزه والـنـظــر فيما بـعــده ولــو أنــه نـظــر إلــى‬ ‫اجلانب اآلخــر من الصفحة حيث عمود األخ والصديق د‪ .‬مصطفى‬ ‫الفقى ســوف يجد كيف أن مهنة ال ـقــراءة والكتابة فيها الكثير من‬ ‫خالص كل الهموم التى ترد على تلك اللحظة التى تولد فقدانًا ملا‬ ‫منتظما‪ ،‬وانتظا ًرا قلقً ا ملا ال ميكن حسابه‪ .‬أذكــر أن البروفسير‬ ‫كــان‬ ‫ً‬ ‫متخصصا فيما يسمى «السياسة احليوية أو‬ ‫«تــومــاس وايـجــل» كــان‬ ‫ً‬ ‫‪ »Biopolitics‬وتـهـتــم بـتــأثـيــرات احلــالــة اجل ـســديــة والـعـقـلـيــة على‬ ‫الـعـمــل الـسـيــاســى خــاصــة فــى أوق ــات األزمـ ــات‪ .‬كـنــت م ـســاعـ ًـدا للرجل‬ ‫فــى جامعة شـمــال ألـيـنــوى وحينما عــد فــى محاضرته تأثير أحــداث‬ ‫«الفقدان» لألب أو األم أو العمل أو اخلــروج على املعاش وغيرها كان‬ ‫يـجــرى مشابهة مــع حــالــة «األزمـ ــة» الـتــى ســوف تــؤثــر عـلــى مــا يسربه‬ ‫اجلسد من سلوكيات القادة والزعماء وميكن رصدها‪ ،‬واستخدامها‬ ‫فى إدارة األزمة‪.‬‬ ‫ت ـفــاص ـيــل ذل ــك مي ـكــن حـكـيـهــا ف ــى وق ــت آخـ ــر‪ ،‬ول ـكــن الـ ــذى ال شك‬ ‫ف ـيــه أن حل ـظــة اخل ـ ــروج ع ـلــى امل ـع ــاش ه ــى حل ـظــة ف ــارق ــة ف ــى احل ـيــاة‬ ‫الـبـشــريــة؛ ولكنها حلظة تختلف مــن إنـســان إلــى آخــر‪ .‬ســابــقً ــا أشــرت‬ ‫إلـ ــى د‪ .‬م ـص ـط ـفــى ال ـف ـق ــى ك ـي ــف أن غـ ــزارتـ ــه اإلن ـت ــاج ـي ــة ف ــى ال ـف ـكــر‬ ‫والــرصــد واحلـكــى رمبــا مــرت عليه هــذه اللحظة بشكل فــى احلقيقة‬ ‫خ ــاق‪ .‬مــا أدهـشـنــى كــان عـنــدمــا خــرج مــن رئــاســة اجلـمـهــوريــة عندما‬ ‫كــان مـسـ ً‬ ‫شخصيا‬ ‫ـؤول عن مكتب املعلومات الرئاسية‪ ،‬لم أكــن أعرفه‬ ‫ً‬ ‫فى تلك األيــام‪ ،‬ولكن أكثر ما أدهشنى وأثــار إعجابى أنه خالل ذلك‬ ‫الـعــام أخــرج أربـعــة كتب غــزيــرة الفكر وغنية املحتوى وعــذبــة ومثيرة‬ ‫األسلوب‪ .‬أ‪ .‬عبداهلل عبدالسالم لديه الكثير من ذلــك؛ ورغــم الفارق‬ ‫الكبير فى العمر فإن العاملني فى مهنة الفكر والصحافة والسياسة‬ ‫ً‬ ‫مسؤول‬ ‫رمبا لديهم حظ كبير فى هذا الشأن حتى ولو كان صاحبها‬ ‫عــن إص ــدار صحيفة أو مـسـ ً‬ ‫ـؤول عــن إم ــداد رئـيــس الــدولــة باملعلومات‬ ‫الـسـعـيــدة أو الـكــارثـيــة ال ف ــرق‪ .‬بالنسبة لــى فلعلنى لــم أحلـظـهــا فى‬ ‫مديرا ملركز‬ ‫عام ‪ ٢٠٠٨‬عندما جتــاوزت فجأة سن الستني عندما كنت‬ ‫ً‬ ‫األه ـ ــرام ل ـلــدراســات الـسـيــاسـيــة واالس ـتــرات ـي ـج ـيــة لـلـعــام ال ــراب ــع عشر‬ ‫على الـتــوالــى‪ .‬وقتها لــم يكن األه ــرام ميــانــع فــى مــد الـفـتــرة إلــى سن‬ ‫اخلــامــس والـسـتــن؛ ولـكــن القضية لــم تـكــن حلـظــة زمـنـيــة فــارقــة بني‬ ‫عـهــد وعـهــد بـقــدر مــا كــانــت كـيــف ميـكــن تـفــريــخ امل ـخــزون ال ــذى تــراكــم‬ ‫على مدى عقود من السنني؛ واحلقيقة أنها تظهر بوضوح باهر لدى‬ ‫الــزمـيــل الـعــزيــز فــى أعـمــدتــه س ــواء كــانــت فــى األه ــرام مــن قـبــل أو فى‬ ‫املصرى اليوم اآلن‪.‬‬ ‫جتربة الكتابة فى عمومها ممتعة وشبه مغذية وميكنها أحيانًا أن‬ ‫تستبعد الزمن من املعادلة؛ هى حتتاج رغــم خلوها من احلركة إلى‬ ‫درجــة مــن االنـضـبــاط الـغــذائــى وبـعــض مــن الــريــاضــة املنتظمة وصبر‬ ‫غير قليل فى التعامل مع األرق‪ .‬القراءة املمتعة القريبة من القلب‬ ‫وال ـع ـقــل فــى ال ــرواي ــات وال ـتــاريــخ وكـلـهــا قـصــص جتـعــل األرق أحـيــا ًنــا‬ ‫ممتعا وساعتها عندما يأتى ضوء النهار إما أن يكون النوم حل وهو‬ ‫ً‬ ‫نادر؛ أو أن تكون الطاقة قد أتت وآن أوان التعامل مع النهار‪ .‬ولسبب‬ ‫غير مفهوم فإن الساعات األولــى تكون عامرة باألفكار‪ ،‬عند املبالغة‬ ‫يقال عنها «اإللهام» ولكن واقعها فى العقل البشرى الذى تطور عبر‬ ‫املاليني‪ ،‬ورمبا الباليني‪ ،‬من السنني لكى يصل فى النهاية إلى عقدة‬ ‫ما ليس بالضرورة حلها‪ ،‬ولكن معرفة أبعادها واملتغيرات فيها تفيد‬ ‫نـضــج الـفـكــرة الـتــى حــن تــأتــى يـكــون معها اجلـمـلــة األول ــى وحــروفـهــا‬ ‫املـبـكــرة الـتــى تستخدم معها القلم «الــرصــاص» ثــم «اجل ــاف واحلـبــر»‬ ‫حتى نصل بإذن اهلل إلى لوحة حروف الكمبيوتر!‪.‬‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫تامر عاشور‬

‫■ الفنان تامر عاشور يستعد إلحياء حفل‬ ‫غنائى ألول مــرة فــى مملكة البحرين يوم‬ ‫اخلميس ‪ 19‬ديسمبر اجلارى‪.‬‬

‫إمتى يعود‬ ‫ِخ ِّلى؟‬ ‫شعر‪ :‬د‪ .‬عادل منير‬

‫باعتله نبضى سالم‪ ..‬إيه اللى فاضل لى؟‬ ‫ْ‬ ‫وف ُبعده حافظ كتاب الصبر با ِمللّى‬ ‫حالى صعب ع العذول والعام يسلّم عام‬ ‫إمتى يعود ِخ ِّلى؟‬ ‫ما قلتليش يا حمام‪ٰ ..‬‬ ‫عدسة‪ :‬طارق وجيه‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.