عدد الثلاثاء 10 سبتمبر 2024

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫عالء الغطريفى‬

‫‪a.alghatrifi@almasryalyoum.com‬‬ ‫‪al aa.ghatrev y @gmai l .c om‬‬

‫نزوح الغضب‬

‫يجلس فــى غيطه أو متجره أو عمله أو شــارعــه‪ ،‬وهــو «يـسـكــرول» فى‬ ‫هاتفه املحمول؛ ليعرف ما قــال الـنــاس‪ ،‬ومــا قيل من الناس عن الناس‬ ‫فى فضاء السوشيال ميديا الالنهائى‪ ،‬محيطه القريب ومحيطه البعيد‪،‬‬ ‫واملشاهير واملؤثرين‪ ،‬والنطيحة وما أكل السبع‪ ،‬وكل ما تقع عليه عيناه‬ ‫وعيون اخلوارزميات الواسعة وفقاقيع اإلنترنت‪.‬‬ ‫زواج لكلبني على أحد الشواطئ‪ ،‬وما تسمى «أميرة الذهب» تبيع خامتً ا‬ ‫يصلح ليمأل أصابع اليد الواحدة‪ ،‬وثالث لدراما عشوائيات نعمة ووليد‪،‬‬ ‫ورابــع لـكــروان مشاكل‪ ،‬وخامس وســادس استفزازى عن أنــواع السيارات‬ ‫التى ميتلكها مراهقون من أبناء أغنياء الساحل الشمالى‪ ،‬وغيرها من‬ ‫ُمثيرات الغضب‪ ،‬والالعبني على أوتــار جلب املشاهدات املليونية‪ ..‬هذه‬ ‫هى القائمة اليومية للتعرض اليومى للمحتوى على اإلنترنت‪ ،‬القائمة‬ ‫التى تالحقه أو يالحقها!‪.‬‬ ‫إحساس العناء الذى يالزمه فى احلياة يدفع إليه بطاقة غضب يومية‬ ‫تالزمه كلما فكر فى ظروفه أو التزاماته املــاديــة وأعبائه واستحقاقات‬ ‫الفواتير وامل ــدارس وغيرها من احتياجاته األساسية‪ ،‬هنا نتحدث عن‬ ‫السواد األعظم من الناس‪.‬‬ ‫مخرجا للتنفيس سوى بالبحث عن ملجأ للهروب أو النسيان‬ ‫ال يجد‬ ‫ً‬ ‫أو التجاهل اللحظى أو التعبير عن هذا الغضب‪ ،‬يبحث عن التسلية‪،‬‬ ‫فيحصل عـلــى االس ـت ـفــزاز املـنـظــم‪ ،‬س ــواء بتعابير الطبقية‪ ،‬الـتــى متأل‬ ‫صفحات السوشيال ميديا عن منط حياة الطبقة الغنية‪ ،‬أو إحساس‬ ‫تأثرا بكالم هذا الزاعق الناعى‪ ،‬الــذى ينتقده‬ ‫العجز عن جلب املاليني ً‬ ‫يــوم ـ ًّيــا ألن ــه فـشــل فــى حتقيق أحــامــه رغ ــم أنـهــا تـنـتـظــره عـلــى أط ــراف‬ ‫أصابعه‪.‬‬ ‫طــاقــة الغضب تظهر فــى أدوات التفاعل املندفعة على كــل مــا ينشر‬ ‫ويشكك فى أى شىء وكل شىء بعدمية «مفيش فايدة»‪ ،‬سارية على التامي‬ ‫اليــن‪ ،‬وحتى فى التعليقات على األخبار اليومية املتداولة‪ ،‬ســواء كانت‬ ‫دالة على اخلير أو الشر‪ ،‬فكالهما مع الغاضب ِس ّيان‪.‬‬ ‫ورغم أنه ُيشكِّ ك‪ ،‬لكن ال يتشكك‪ ،‬فيشارك فى نشر التضليل دون دراية‬ ‫أو فهم‪ ،‬فطاقة الغضب املهيمنة متنع عنه التفكير‪ ،‬بل يريد تغذيتها بكل‬ ‫ما يتصل بها ليتخفف من هــذا العبء الهائل‪ ،‬ويجد مـبــررات لسلوكه‬ ‫فى التعرض للمحتوى على اإلنترنت‪ ،‬فهو يرغب أن يحبس نفسه فى‬ ‫فقاعته ليستريح!‪.‬‬ ‫الغاضب هو زبون اجليوش اإللكترونية‪ ،‬فهو جاهز ليكون آلة دعاية‬ ‫هــائـلــة لـتــرويــج الـشــائـعــات وتــرديــد األخ ـبــار الـكــاذبــة ومـشــاركــة الـصــور‬ ‫املتداولة املفبركة ودعايات الذباب اإللكترونى واملُشكِّ كني وماكينات‬ ‫التشجيع اليومى لليأس من احلياة!‪.‬‬ ‫لقد نزح الغضب من الطرقات والشوارع واملقاهى والغيطان ليتربع‬ ‫عـلــى ع ــرش الـ ـت ــداول ال ـيــومــى لـلـفـضــاء االج ـت ـمــاعــى‪ ،‬وك ـ ـ ّرس لنفسه‬ ‫ً‬ ‫هائل ال ميكنك الفكاك منه ألنه يتزامن مع أزمة اقتصادية‬ ‫تأثيرا‬ ‫ً‬ ‫واجتماعية وظ ــروف معقدة غير مسبوقة فــى العالم أجـمــع‪ ،‬فحتى‬ ‫زراع ــة األمــل على الـتــامي اليــن صعبة ألنـهــا ستبدو كـ َـمــن يضع إطــا ًرا‬ ‫مفضضا أو ذهب ًّيا لصورة مهترئة فى هذا العالم االفتراضى!‪.‬‬ ‫ً‬ ‫الغضب جــانــب مــن ال ـصــورة‪ ،‬لكن الـصــورة الكاملة قــد يـكــون فيها ما‬ ‫هــو يبعث على الــراحــة أو يشجع على احل ــوار والنقاشات الـ َبـ ّنــاءة‪ ،‬لكن‬ ‫خطورة طاقة الغضب الكامنة وراء الشاشات أنها تصنع ً‬ ‫أوتادا على‬ ‫جبال ً‬ ‫اإلنترنت؛ ألن املغذيات أكبر بكثير من النفثة األولى للغاضب‪.‬‬ ‫السلوك على مواقع التواصل االجتماعى يحتاج إلى متييز بني ما هو‬ ‫ومبرر وما هو كاذب مختلق!‪.‬‬ ‫صائب وما هو مض ِّلل‪ ،‬وبني ما هو حقيقى َّ‬ ‫ك ــان ص ــوا ًب ــا مــا دع ــا إل ـيــه الـطـبـيــب األمــري ـكــى «فـيـفـيــك م ــورث ــى»‪ ،‬فى‬ ‫«نيويورك تاميز»‪ ،‬بوضع عالمات حتذيرية على محتوى وسائل التواصل‬ ‫االجتماعى‪ ،‬تتضمن حتــذيـ ًـرا مــن األض ــرار على الصحة العقلية‪ ،‬كما‬ ‫يحدث مع ملصقات السجائر وغيرها مما يسبب أضرا ًرا بالصحة العامة‬ ‫لإلنسان‪.‬‬ ‫نزح الغضب‪ ،‬وعلينا اإلحاطة مبخاطره‪ ،‬وقد أصــاب اجلمي َع رذاذٌ‬ ‫منه أو نفثات أو دهسته جرافات القطعان اإللكترونية‪ ،‬التى تغتال‬ ‫الناس بال قلب أو ضمير أو شــرف‪ ،‬فطاقة الغضب مخيفة‪ ،‬ولألسف‬ ‫هناك َمن يغذيها‪ ،‬واحلل يبدأ وينتهى بطريقة استخدامنا اليومية‬ ‫للسوشيال ميديا ومدى تأثيرها على حيواتنا وإدارة ذواتنا!‪.‬‬ ‫ه ـنــا ي ـصــدق جن ـيــب م ـح ـفــوظ ع ـنــدمــا قـ ــال‪« :‬ال أصـ ــدق خ ـيــال أهــل‬ ‫ـاض غــامــض‪ ،‬وال‬ ‫حــارتـنــا‪ ،‬فـهــم يــؤمـنــون بــأن اخلـيــر بــدأ وانـتـهــى فــى م ـ ٍ‬ ‫يفرقون بــن احلقيقة واحلـلــم‪ ،‬يفكرون بعواطفهم‪ ،‬ويحكمون على‬ ‫األشياء بتعاستهم‪ ،‬ويصدقون أن املالئكة هجرت سماواتها ذات يوم‬ ‫لتحمى هذا أو ذاك من أجدادهم»‪.‬‬

‫«فوضى عاملية»‬ ‫امللكة رانيا‪ ،‬ملكة‬ ‫األردن‪ ،‬عن سعى‬ ‫إسرائيل لضمان‬ ‫سالمة مواطنيها‬ ‫عبر حرمان‬ ‫الفلسطينيني من‬ ‫حقهم‪.‬‬

‫كتب‪ -‬سعيد خالد‪:‬‬

‫بجامعة ميونيخ‪ ،‬وذلك فى إطار مناقشة‬ ‫وإع ــداد البرنامج الفنى للمهرجان‪،‬‬ ‫لتحديد أبرز مالمح فعالياته‪.‬‬ ‫وفى هذا السياق‪ ،‬صرح خالد داغر‬ ‫بأن االستعدادات تسير على قدم وساق‬ ‫لضمان تقدمي عــروض فنية مميزة‬ ‫تعكس التراث املوسيقى العربى‪ ،‬وتلبى‬ ‫تطلعات اجلمهور‪.‬‬ ‫جــديــر بــالــذكــر أن ــه يُــجــرى حالياً‬ ‫اإلعداد لعقد مؤمتر صحفى للكشف‬ ‫ع ــن تــفــاصــيــل امل ــه ــرج ــان‪ ،‬بحضور‬ ‫ممثلى الصحف واملجالت والقنوات‬ ‫التلفزيونية وامل ــواق ــع اإللكترونية‬ ‫والشبكات اإلذاعية‪.‬‬

‫«أثناء اإلخالءات تركوا المكفوفين والعجزة»‬

‫«السعدونى»‪ ..‬رحلة البحث عن «عكاز» وسط حرب غزة‬

‫كتب‪ -‬أحمد مصطفى‪:‬‬

‫فــى ســاعــة الغفلة‪ ،‬حينما متطر قــوات‬ ‫االحــتــال مــنــازل قــطــاع غــزة بــالــصــواريــخ‪،‬‬ ‫تسقط البنايات ً‬ ‫أرضا على سكانها‪ ،‬ويقع من‬ ‫الشهداء ما تقدره حسبة اإلسعاف‪ ،‬وبينما‬ ‫ينشغل أولــئــك بانتشال اجلثامني وآخــرون‬ ‫بالبحث عن املفقودين‪ ،‬فيما يهرول الناجون‬ ‫فى شتات من فزع املوقف‪ ،‬هناك بني هذا‬ ‫وذاك صــرخــات تائهة ال يُسمع أنينها بني‬ ‫الركام والتدافع‪ ،‬وال تُرى كونها عاشت ما بني‬ ‫احلياة واملوت تصارع العمى‪.‬‬ ‫فى زاوية من خيمة يُخيل إليه أنها هادئة‬ ‫نــســبـ ًّيــا مــن أصـ ــوات الــقــصــف والــطــائــرات‬ ‫الزنانة‪ ،‬التى حتوم فى سماء القطاع‪ ،‬آوى‬ ‫مهند السعدونى احتما ًء بالصمت‪ ،‬وبني يديه‬ ‫هاتفه‪ ،‬الذى ضبط إعداداته الذكية لتُمكنه‬ ‫من تسجيل ســرد معاناة عشيرته من ذوى‬ ‫اإلعاقة البصرية وسط احلرب‪.‬‬ ‫يفتتح «الــســعــدونــى» تسجيله الصوتى‪،‬‬ ‫لـــ«املــصــرى الــيــوم»‪ ،‬بنبذة تعريفية وجمل‬ ‫مقتضبة ترثى حالته قــائـ ًـا‪« :‬أنــا (مهند)‪،‬‬ ‫كفيف‪ ،‬أعيش فى ظل حرب قاسية‪ ،‬فقدت‬ ‫الكثير مــن األشــيــاء فــى حــيــاتــى‪ .‬مالبسى‬ ‫الشخصية‪ ،‬املقتنيات‪ ،‬حتى العكاز الذى كان‬ ‫عينى التى أرى بها وأحترك به فى الشوارع»‪.‬‬ ‫«السعدونى»‪ ،‬الذى يصف ذاته بالشاب‬ ‫الــطــمــوح املــثــابــر‪ ،‬احل ــاص ــل عــلــى أعــلــى‬ ‫الدرجات فى الدراسة اجلامعية‪ ،‬جتنب فى‬ ‫سرد التفاصيل ما بات شائ ًعا بني العوام‬ ‫من قِ لة الــزاد‪ ،‬اخلــوف‪ ،‬األمــراض املُعدية‪،‬‬ ‫حــرارة الصيف‪ ،‬وراح يشكو وضع طائفته‬

‫■ السفارة الهولندية مبصر تنظم‬ ‫فــعــالــيــة مــجــانــيــة لــلــجــمــهــور‪ ،‬ي ــوم ‪26‬‬ ‫ســبــتــمــبــر اجلـــــارى‪ ،‬بــعــنــوان‪« :‬الــيــوم‬ ‫األوروب ـ ــى لــلــغــات فــى مــصــر»‪ ،‬ومنذ‬

‫جيهان الشماشرجى‬

‫‪ ..‬وأثناء النزوح بعد تدمير منزله فى غزة‬

‫مهند السعدونى‬

‫قبل وبعد احلرب‪.‬‬ ‫يقول «السعدوني»‪« :‬وضع املكفوفني كان‬ ‫من قبل صع ًبا‪ ،‬وفى احلرب أضعاف‪ .‬تعرض‬ ‫البيت للقصف‪ ،‬ومت تدمير معظم أجزائه‪،‬‬ ‫حــتــى أصــبــح غــيــر صــالــح للسكن‪ ،‬وأم ــرت‬ ‫قوات االحتالل باإلخالء‪ ،‬ونحن نعيش اآلن‬ ‫فــى خيمة‪ ،‬حيث نفترش األرض ونلتحف‬ ‫بالسماء»‪.‬‬

‫وأكمل‪« :‬فــى قطاع غــزة إذا بــدك حتصل‬ ‫عــلــى عــصــا‪ ،‬وه ــى أبــســط حــق مــن حقوق‬ ‫أصــحــاب اإلعــاقــة الــبــصــريــة‪ ،‬أن ــت محتاج‬ ‫واسطة ودع ًما كبي ًرا من أجل توفيرها رغم‬ ‫بساطتها»‪.‬‬ ‫وخــال حديثه؛ حــاول «الــســعــدونــى»‪ ،‬ابن‬ ‫الــــ‪ 26‬عــا ًمــا‪ ،‬لفت النظر إلــى معاناته مع‬ ‫شعور التجاهل قبل احلرب من قِ َبل كيانات‬

‫الــدعــم النفسى لالندماج فــى املجتمع وما‬ ‫بعد «الطوفان» من تعامل مؤسسات اإلغاثة‪،‬‬ ‫مشي ًرا‪« :‬ملا بنروح عندهم بيقولولنا إحنا عندنا‬ ‫طرود غذائية‪ ،‬وما لكم حصة فيها‪ ،‬واألدوية‬ ‫لو متوفرة يقولو غير مأمور بالصرف لفئتكم‪،‬‬ ‫واملــؤســســات الطبية بيقولو معكش تأمني‬ ‫صحى‪ .‬مهما تروح تعود خالى الوفاض»‪.‬‬ ‫واخــتــتــم‪« :‬فــى احل ــرب‪ ،‬أبــســط شــىء ملا‬

‫يــرن قــوات االحــتــال يقولوا إخلى املكان‪،‬‬ ‫أنــا كصاحب إعــاقــة بــصــريــة‪ ،‬بضل أقــول‬ ‫يا ريــت حد ياخدنى معاه ألنهم ملا بيرنوا‬ ‫علينا بيقول دقيقتني وتــخــلــى‪ ،‬بعد ذلك‬ ‫بينزلوا علينا الصواريخ‪ ،‬لدرجة فى كتير‬ ‫نــاس استُشهدوا ألن أهاليهم مــع اللخمة‬ ‫واألحداث والتوتر أثناء اإلخالءات‪ ،‬طلعوا‪،‬‬ ‫وتركوا املكفوفني والعجزة»‪.‬‬

‫«قلبى مكسور»‬

‫«أبيع كليتى‬ ‫وأصوره»‬

‫«كل اللى بيتقال‬ ‫كذب»‬

‫«سيقتلوننى»‬

‫العاملية نيكول‬ ‫كيدمان تهدى جائزة‬ ‫«أفضل ممثلة»‬ ‫مبهرجان فينيسيا‬ ‫السينمائى لوالدتها‬ ‫التى رحلت منذ‬ ‫يومني‪.‬‬

‫املخرج عمرو‬ ‫سالمة‪ ،‬عن إصراره‬ ‫على تقدمي اجلزء‬ ‫الثانى من «ما وراء‬ ‫الطبيعة» رغم‬ ‫العقبات التى‬ ‫تواجهه‪.‬‬

‫الفنانة أنوشكا‪،‬‬ ‫تنفى شائعات انفعال‬ ‫النجم عادل إمام‬ ‫فى لوكيشن تصوير‬ ‫األعمال الفنية على‬ ‫الفنانني‪.‬‬

‫محمد صالح‪،‬‬ ‫العب كرة القدم‬ ‫العاملى‪ ،‬عن جماهير‬ ‫ليفربول حال سجل‬ ‫ً‬ ‫هدفا فقط فى‬ ‫‪30‬‬ ‫موسمني‪.‬‬

‫ثقافية لــلــدول األوروب ــي ــة املــشــاركــة‪،‬‬ ‫ومسابقات وأنشطة متنوعة‪ ،‬ومنها‪:‬‬ ‫مسابقة تعرف على أوروبا‪ ،‬والكلمات‪،‬‬ ‫واالســتــمــاع والــتــعــرف عــلــى الــلــغــات‬ ‫ً‬ ‫وأيضا الكلمات العربية فى‬ ‫األوروبية‪،‬‬ ‫اللغات األوروبية‪.‬‬

‫■ األميرة كيت ميدلتون‪ ،‬أميرة ويلز‪ ،‬تواصل رحلة عالجها من‬ ‫استعدادا لظهورها فى مراسم إحياء الذكرى‬ ‫مــرض السرطان‪،‬‬ ‫ً‬ ‫الوطنية‪ ،‬واالنضمام إلى امللك تشارلز وبقية العائلة املالكة فى‬ ‫الـنـصــب ال ـتــذكــارى فــى واي ـت ـهــول‪ ،‬فــى ‪ 10‬نوفمبر املـقـبــل‪ ،‬كـمــا مت‬ ‫عالجا كيميائ ًّيا‪ ،‬ستحضر‬ ‫التأكيد أن األميرة‪ ،‬التى كانت تتلقى‬ ‫ً‬ ‫أيضا حفلها السنوى ‪ ،Together at Christmas‬والذى يتم بثه‬ ‫ً‬ ‫عاد ًة من كنيسة وستمنستر فى ديسمبر‪.‬‬

‫هنا‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫اللجنة العليا لمهرجان الموسيقى‬ ‫العربية تواصل أعمالها التحضيرية‬

‫برعاية الدكتور أحمد فــؤاد هنو‪،‬‬ ‫وزير الثقافة‪ ،‬وبحضور الدكتورة ملياء‬ ‫زايد‪ ،‬رئيس دار األوبرا املصرية ورئيس‬ ‫مهرجان ومؤمتر املوسيقى العربية‪،‬‬ ‫واصلت اللجنة العليا ملهرجان ومؤمتر‬ ‫املوسيقى العربية فى دورته الـ‪ ،٣٢‬التى‬ ‫تقام فى الفترة من ‪ ١١‬حتى ‪ ٢٤‬أكتوبر‪،‬‬ ‫ويديرها الدكتور خالد داغر‪ ،‬أعمالها‬ ‫التحضيرية‪ ،‬أمس‪ ،‬بحضور أعضائها‬ ‫املوسيقار صالح الشرنوبى‪ ،‬والفنانة‬ ‫نادية مصطفى‪ ،‬والشاعر إبراهيم عبد‬ ‫الفتاح‪ ،‬والبروفيسور عصام املــاح‪،‬‬ ‫أستاذ متفرغ فى علم موسيقى الشعوب‬

‫زاهى حواس‪ ،‬عالم‬ ‫اآلثار‪ ،‬عن القطع‬ ‫األثرية املصرية‬ ‫املوجودة فى متحف‬ ‫اآلثار اإلفريقية فى‬ ‫بلجيكا‪.‬‬

‫■ الـفـنــانــة جـيـهــان الـشـمــاشــرجــى‬ ‫سـ ــوف ت ـت ـعــاقــد ع ـل ــى تـ ـق ــدمي فـيـلــم‬ ‫«أح ـ ـ ـمـ ـ ــد وأحـ ـ ـ ـم ـ ـ ــد»‪ ،‬ال ـ ـ ـ ــذى يـ ـق ــوم‬ ‫بـبـطــولـتــه الـنـجـمــان أح ـمــد السقا‬ ‫وأحمد فهمى‪ .‬ومن املقرر انطالق‬ ‫تـصــويــر الفيلم قــريـ ًبــا بـعــد انتهاء‬ ‫التعاقد مع باقى فريق العمل‪ ،‬وهو‬ ‫من إخراج أحمد نادر جالل‪.‬‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫جانب من اجتماع اللجنة‬

‫«ستبكون على كل‬ ‫قطعة»‬

‫■ إميان العاصى تستعد لبدء عرض‬ ‫مسلسلها اجلــديــد‪ ،‬وأول بطولة لها‬ ‫«برغم القانون»‪ ،‬الذى سيبدأ األحد‬ ‫املقبل‪ ،‬على شاشة قناة أون‪ .‬وخالل‬ ‫األحــــــداث‪ ،‬جتــســد إميـ ــان شخصية‬ ‫محامية يختفى زوجها بعد زواج ‪10‬‬ ‫سنوات‪ .‬املسلسل يشارك فى بطولته‬ ‫هــانــى عــــادل‪ ،‬مــحــمــد الــقــس‪ ،‬ولــيــد‬ ‫فواز‪ ،‬جورى بكر‪ ،‬رحاب اجلمل‪ ،‬فرح‬ ‫يوسف‪ ،‬عايدة رياض‪ ،‬إيهاب فهمى‪،‬‬ ‫محمد محمود عبدالعزيز‪ ،‬جيسيكا‬ ‫حسام الدين‪ ،‬ياسر عزت‪ ،‬نبيل على‬ ‫ماهر‪ ،‬بتول احلــداد‪ ،‬ريهام محيى‬ ‫الدين‪.‬‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Tuesday - September 10 th - 2024 - Issue No. 7393 - Vol.21‬‬

‫الثالثاء ‪ ١٠‬سبتمبر ‪٢٠٢٤‬م ‪ ٧ -‬ربيع األول ‪ 14٤٦‬هـ ‪ ٥ -‬نسىء ‪ - 17٤٠‬السنة احلادية والعشرون ‪ -‬العدد ‪٧٣٩٣‬‬

‫كلمة أخيرة‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫كيت‬

‫‪ ،٢٠٠١‬حتتفل فعالية اليوم األوروبــى‬ ‫لــلــغــات ك ــل عـــام ب ــث ــروة م ــن الــلــغــات‬ ‫املــتــنــوعــة الــتــى تــتــعــايــش فــى أوروبـــا‬ ‫وخــارجــهــا‪ .‬وتضم الفعالية محطات‬

‫هانى عادل‬

‫■ ال ـف ـنــانــة ه ـنــا شـيـحــة تـنـطـلــق إلــى‬ ‫امل ـغــرب حلـضــور مـهــرجــان ســا لسينما‬ ‫املـ ـ ـ ــرأة‪ ،‬ب ـع ــد اخـ ـتـ ـي ــاره ــا ك ـع ـض ــو جلـنــة‬ ‫حت ـك ـيــم امل ـس ــاب ـق ــة ال ــرس ـم ـي ــة ل ــأف ــام‬ ‫الــروائـيــة الـطــويـلــة‪ ،‬وبــذلــك تنضم إلى‬ ‫كل من املمثلة واملخرجة املغربية مرمي‬ ‫ال ـتــوزانــى‪ ،‬واملـمـثـلــة واملـخــرجــة املجرية‬ ‫أج ـن ـيــس‪ ،‬واملـمـثـلــة وامل ـخــرجــة ومــديــرة‬ ‫مهرجان بوركينا فاسو‪ ،‬أوديل سانكارا‪،‬‬ ‫باإلضافة إلى املخرجة الفرنسية فلور‬ ‫ألبرت‪ ،‬ومن املفترض أن تبدأ فعاليات‬ ‫املهرجان يوم ‪ 23‬سبتمبر اجلارى‪.‬‬ ‫■ الفنان انتصار عبدالفتاح‪ ،‬رئيس‬ ‫مــهــرجــان س ــم ــاع الـــدولـــى لــإنــشــاد‬ ‫واملــوســيــقــى الــروحــيــة‪ ،‬يعقد مــؤمت ـ ًرا‬ ‫صحف ًّيا‪ ،‬اخلميس املقبل‪ ،‬بـ«األعلى‬ ‫للثقافة»‪ ،‬الساعة الــرابــعــة والنصف‬ ‫عــصــ ًرا‪ ،‬لــإعــان عــن تــفــاصــيــل بــدء‬ ‫املهرجان والفرق املشاركة واملكرمني‬ ‫وأماكن العروض ومواعيد إقامته وورش‬ ‫الــعــمــل الــتــى تتخلله‪ ،‬وضــيــف شــرف‬ ‫املــهــرجــان واجلــهــات املــشــاركــة‪ ،‬ومــن‬ ‫املقرر انطالق بدء فعاليات املهرجان‬ ‫فى دورته السابعة عشرة فى الفترة من‬ ‫‪ 20‬حتى ‪ 26‬سبتمبر اجلارى‪.‬‬

‫أنا غ ّية‬

‫صباحك ضحكة بتلون‬ ‫شعاع الفجر ف عن ّيا‬ ‫صباحك قلب بيدفى‪..‬‬ ‫صباحك نسمة صيف ّية‬ ‫صباحك فرحة كات غايبة‬ ‫وشاغلة العقل والن ّية‬ ‫صباحك روح بتتمنى‬ ‫تيجى تقولك‪ ..‬أنا غ ّية‬ ‫شعر‪ :‬أسماء كامل‬ ‫عدسة‪ :‬محمود اخلواص‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.