عدد الثلاثاء 13 أغسطس 2024

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫لكل القراء‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫‪Al Masry Al Youm - Tuesday - August 13 th - 2024 - Issue No. 7365 - Vol.21‬‬

‫الثالثاء ‪ ١٣‬أغسطس ‪٢٠٢٤‬م ‪ ٨ -‬صفر ‪ 14٤٦‬هـ ‪ ٧ -‬مسرى ‪ - 17٤٠‬السنة احلادية والعشرون ‪ -‬العدد ‪٧٣٦٥‬‬

‫كلمة أخيرة‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫«اإلسكندرية السينمائى» يكرم‬ ‫اإليطالى أنطونيو دى ماثيو‬

‫عالء الغطريفى‬

‫‪a.alghatrifi@almasryalyoum.com‬‬ ‫‪al?aa.ghatrev‬‬ ‫?‬ ‫‪? ? ? ? ? ? y @gmai l .c om‬‬

‫يأس عالمى‪ ..‬تباشير نحو النهاية!‬

‫ً‬ ‫حديثا لدغدغة املشاعر أو اجترار األحزان‬ ‫ما ستقرؤه تال ًيا ليس‬ ‫أو إظهار اإلنسانية مبوقف الضعف‪ ،‬بل هو جتسيد حلالة عاملية ال‬ ‫ميكن أن نذهب للغد دون تشخيصها؛ ألنها مثل جميع اللحظات‬ ‫املأساوية فى التاريخ أعقبها مسار دراماتيكى تبعته فوضى عارمة‪،‬‬ ‫لكنها هذه املرة مختلفة!‪.‬‬ ‫عاملنا لم يعد العالم الذى حكمته معادلة تأثير محدودة بزمانها‬ ‫جـغــرافـ ًّيــا أو‬ ‫تكنولوجيا فــى القرنني التاسع عشر والـعـشــريــن‪ ،‬وما‬ ‫ًّ‬ ‫حدث فيهما من صراعات دامية منها «حربان عامليتان» أفضتا إلى‬ ‫ـآس امـتــدت فــى الـكــرة األرض ـيــة‪ ،‬قــادهــا مستعمرون وقــوى فــى ظل‬ ‫مـ ٍ‬ ‫ميوعة معاهدات تأجيل التنازع الدولى!‪.‬‬ ‫متاما ورثــت القرون القاسية وصاغتها‬ ‫نحن أمــام حلظة مغايرة‬ ‫ً‬ ‫متاما‪ ،‬نرى منها مشهد يأس عاملى يتجلى‬ ‫بصورة جديدة‪ ،‬وحشية ً‬ ‫فــى ردود فعل ال ــدول واملنظمات واملــؤسـســات الــدولـيــة على مــا جرى‬ ‫فى «مجزرة الفجر» فى غــزة؛ إدانــات بأشد العبارات‪ ،‬وشجب بأقوى‬ ‫األل ـفــاظ مــن مـعــن الـلـغــات احل ـيــة‪ ،‬وم ـنــاشــدة مــا يسمى «املجتمع‬ ‫الدولى» كى يوقف اإلبادة اجلماعية‪ ،‬ولم تتوقف املذابح ولم يخجل‬ ‫هذا املجتمع الدولى!‪.‬‬ ‫العالم يستجدى إسرائيل‪ ،‬عالم قانط يائس انقطع عنه األمل‪،‬‬ ‫يــرجــو وال ُيـلـتـفــت ل ـلــرجــاء‪ ،‬يستجير وال ُيـلـبــى الـ ـن ــداء‪ ،‬يــدعــو وال‬ ‫ُيستجاب للطلب‪ ،‬يلتمس وال ُيعار أى اهتمام‪ ،‬لم يعد لديه سوى‬ ‫االس ـت ـس ــام وال ـت ـم ـســك ب ـح ـبــال ال ـك ــام ال ــواه ـي ــة‪« ،‬ت ـصــري ـحــات ثم‬ ‫تصريحات»!‪.‬‬ ‫ال ـكــام فـقــد أث ــره املـبــاشــر عـلــى املـســامــع‪ ،‬كـلـمــات املــذابــح وامل ـجــازر‬ ‫واإلبادة اجلماعية يتم اإلحلاح عليها يوم ًّيا‪ ،‬إنها عورة الواقع املخزى‬ ‫من فرط االستهالك لها فى وسائل االتصال واإلعــام االجتماعى‪،‬‬ ‫انضمت إلى سردية العنف الدولى‪ ،‬بال نهاية‪ ،‬أو مدى للحل من عظم‬ ‫املأساة!‪.‬‬ ‫ل ــوال ال ـص ــور الن ـق ـطــع ال ـن ــاس ع ــن امل ـتــاب ـعــة‪ ،‬ف ـقــد هــزمــت ال ـصــور‬ ‫الكلمات املستهلكة‪ ،‬وأبقت الناس على علم مبا جرى وما يجرى من‬ ‫هدم لكل اإلرث اإلنسانى من قيم ومبادئ وحتاكم للشرائع السماوية‬ ‫وكذلك الوضعية!‪.‬‬ ‫ال ـل ـح ـظــة احل ــال ـي ــة ن ــذي ــر شـ ــؤم دولـ ـ ــى‪ ،‬ف ـه ــذه ال ـب ــرب ــري ــة املـحـمـيــة‬ ‫بالترسانات الغربية السياسية والعسكرية خــارج املحاسبة دائـ ًـمــا‪،‬‬ ‫الــوحـشـيــة م ــذاع ــة عـلــى الـ ـه ــواء‪ ،‬الـقـتــل م ـجــرد نــزهــة تـكـنــولــوجـيــة‪،‬‬ ‫واستهداف شخص واحد مبرر‪ ،‬حتى لو ُقتل معه مئات األشخاص‪،‬‬ ‫وهُ دمت بيوت ومساجد وكنائس‪ ،‬املهم أن يحصل القاتل على ما يراه‬ ‫نصرا!‪.‬‬ ‫ً‬ ‫سيفضى إلــى حــوادث أكبر‬ ‫لو عدنا إلــى قوانني الطبيعة‪ ،‬ما نــراه ُ‬ ‫وأخ ـطــر‪ ،‬فـمــا يـجــرى مــن أح ــداث هــو نتيجة طبيعية ألوض ــاع غير‬ ‫طبيعية كرستها عقود الظلم‪ ،‬فحتى لو لم تكن هناك ‪ 7‬أكتوبر كانت‬ ‫ستحدث بصور أخــرى وتــؤدى إلــى نفس املجازر واملــذابــح ألن الكيان‬ ‫املجرم قام على القتل‪ ،‬وتاريخه إحاللى استيطانى‪ ،‬وأدواره أكبر من‬ ‫مساحة األرض التى انتُ زعت من قلب العرب!‪.‬‬ ‫يــوظــف امل ــوت بــأبـشــع ص ــوره فــى حلـظــة ي ــأس عــاملــى لتنفيذ فكرة‬ ‫ـاض وحــداثــة حــاضــر‪ ،‬نقطة عــابــرة نحو عالم‬ ‫اإلح ــال بوحشية م ـ ٍ‬ ‫يدعم القتل بالتكنولوجيا‪ ،‬ومفهوم جديد عن الصراع والهيمنة‪.‬‬ ‫االستجابات اجلماعية العاملية لــم تؤثر على السياسة‪ ،‬وسفك‬ ‫الدماء نال التصفيق احلاد فى تشجيع على توظيف املوت بصورة لم‬ ‫شاهد‪ ،‬واجلالدون‬ ‫ي َرها التاريخ احلديث بهذه التفاصيل‪ ،‬هنا العالم ِ‬ ‫معلنون!‪.‬‬ ‫اس ـتــدعــاء مــذابــح الـعــالــم ال ـقــدمي بـكــل بشاعتها سـيـكــون مـيــزا ًنــا‬ ‫ل ـ ـقـ ــراءة ال ـق ـت ــل امل ــوج ــه ب ــال ــذك ــاء االصـ ـطـ ـن ــاع ــى‪ ،‬وت ـع ـق ــب ال ــوج ــوه‬ ‫واسـتـهــداف األجـســاد املتحركة بتكنولوجيا املذبحة‪ ،‬إنها استعادة‬ ‫حداثية لهيروشيما وسقوط بغداد وغيرهما من مذابح‪ ،‬وتشجيع‬ ‫للجميع على شريعة الغاب!‪.‬‬ ‫حلظة تليق بتباشير نهاية احلضارة اإلنسانية بالفعل‪ ،‬فمعها ال‬ ‫ميكن املحاججة بــأى شــىء يرتبط بالنبل أو الشرف‪ ،‬أو استقر فى‬ ‫الــوعــى اجلمعى الـعــاملــى عــن الـعــوملــة والـقـيــم العاملية مبــا فيها قيم‬ ‫الصواب‪ ،‬وما ميس الضمير ويلتزم الرحمة والتعاطف اإلنسانى!‪.‬‬ ‫إنها حلظة يأس عاملى تدفعنا إلى سيناريو مجهول‪ ..‬تباشير نحو‬ ‫النهاية!‪.‬‬

‫أنطونيو دى ماثيو‬

‫اإلسكندرية – رجب رمضان‪:‬‬

‫‪amrosel i m@hotmai l .com‬‬

‫الشيخ جميل‪« :‬المشى ليه فوايد وبيعلم اإلنسان الصبر»‬

‫«الهايكينج»‪ ..‬رحلة الستكشاف وديان سانت كاترين‬

‫كتب‪ -‬أحمد مصطفى‪:‬‬

‫صباحا بتوقيت مدينة‬ ‫السادسة‬ ‫ً‬ ‫سانت كاترين‪ ،‬جنوب سيناء‪ ،‬يستعد‬ ‫الدليل البدوى الشيخ جميل لقيادة‬ ‫مــجــمــوعــة مــن الــشــبــاب لــانــطــاق‬ ‫صوب وادى طالح‪ ،‬الواقع بني جبلني‪،‬‬ ‫ملمارسة رياضة «الهايكينج» أو املشى‬ ‫ملسافات طويلة فى الطبيعة‪ ،‬على‬ ‫مسارات مخصصة يستغرق جتاوزها‬ ‫بضع ساعات‪ ،‬حيث ينعزل هؤالء عن‬ ‫صخب احلياة اليومية بغية سكون‬ ‫اجلبال والتعرف على بواطنها التى‬ ‫يختلف عن رؤيتها من اخلارج‪.‬‬ ‫مع بدء «الهايكينج» يرسم الشيخ‬ ‫جميل‪ ،‬البالغ من العمر ‪ 64‬عا ًما‪،‬‬ ‫للمجموعة التى يصطحبها على رمال‬ ‫األرض‪ ،‬خريطة الــــوادى‪ ،‬لــإشــارة‬ ‫إلى أن الوصول إليه يكون عبر اتباع‬ ‫طريق السيل‪ ،‬الذى ينحت مسارات‬ ‫تكون مبثابة الدليل للمشى‪ .‬كما يوجه‬ ‫عدة نصائح يختتمها باحلديث عن‬ ‫فوائد املشى ملسافة تقترب من الـ‪15‬‬ ‫كيلو‪ ،‬كنوع من التحفيز‪ ،‬حيث تتمثل‬ ‫فى حرق السعرات احلرارية‪ ،‬تعزيز‬ ‫صحة القلب‪ ،‬حتسني املزاج‪ ،‬تخفيف‬ ‫التوتر‪ ،‬تطوير مهارات القيادة والعمل‬ ‫اجلماعى‪ ،‬وأهمها تعلم أن «املتعة فى‬ ‫الرحلة وليس الوصول»‪.‬‬ ‫يقول «جميل»‪ ،‬لـ«املصرى اليوم»‪:‬‬ ‫«رحلة املشى بني اجلبال تعلم اإلنسان‬ ‫يكون عنده بُعد نظر‪ ،‬الصبر وطول‬

‫«األمر محزن‬ ‫ً‬ ‫حقا»‬

‫«أكبر من ‪100‬‬ ‫رواية»‬

‫األميرة رميا بنت بندر‬ ‫بن سلطان‪ ،‬عضو‬ ‫اللجنة األوليمبية‬ ‫الدولية‪ ،‬عن‬ ‫اإلدعاءات التى طالت‬ ‫الالعبة اجلزائرية‬ ‫إميان خليف‪.‬‬

‫والشاعر‬ ‫الروائى‬ ‫ِ‬ ‫الفلسطينى إبراهيم‬ ‫ً‬ ‫متحدثا‬ ‫نصر اهلل‪،‬‬ ‫عما يحدث فى غزة‪.‬‬

‫الــبــال‪ ،‬الــتــريــث فــى اتــخــاذ الــقــرار‬ ‫للتعامل بهدوء حال واجهتك أزمة أو‬ ‫مشكلة»‪ .‬يتوقف «جميل» بني احلني‬ ‫واآلخــر ألخذ قسط من الراحة من‬ ‫مسارات املشى املُعقدة‪ ،‬يتطرق فيها‬ ‫لشرح أنــواع نباتات ال ــوادى وكيفية‬ ‫حــفــر آبـــار عــيــون املــيــاه واســتــغــال‬ ‫البدو البيئة اجلبلية لصاحلهم فى‬ ‫الزراعة واملعيشة‪ .‬بينما ينغمس أفراد‬ ‫املجموعة فى االستمتاع بتناول التني‬

‫قريبا»‬ ‫«نراكم‬ ‫ً‬ ‫توم كروز‪ ،‬بعد‬ ‫استالمه العلم‬ ‫األوليمبى من باريس‬ ‫ونقله إلى لوس‬ ‫أجنلوس‪ ،‬املستضيفة‬ ‫لدورة األلعاب لعام‬ ‫‪.2028‬‬

‫األميرة كيت‬ ‫ميدلتون‪ ،‬تقطع‬ ‫رحلة عالجها من‬ ‫السرطان لدعم‬ ‫العبى بريطانيا‬ ‫الذين شاركوا‬ ‫باألوليمبياد‪.‬‬

‫نسرين‬

‫■ الدكتورة ملياء زايد‪ ،‬رئيس دار األوبرا‬ ‫املصرية‪ ،‬تفتتح حفالت مهرجان القلعة‬ ‫‪ ،2024‬اخل ـم ـيــس امل ـق ـب ــل‪ ،‬ع ـلــى مـســرح‬ ‫محكى القلعة‪ ،‬بحضور د‪ .‬أحـمــد فــؤاد‬ ‫هنو‪ ،‬وزيــر الثقافة‪ ،‬وشريف فتحى‪ ،‬وزير‬ ‫ال ـس ـيــاحــة واآلثـ ـ ـ ــار‪ .‬يـنـطـلــق احل ـفــل فى‬ ‫ـاء ب ـعــزف ال ـس ــام الوطنى‬ ‫الـثــامـنــة م ـس ـ ً‬ ‫جلمهورية مصر العربية‪ ،‬تليه موسيقى‬ ‫االفتتاح من تأليف املوسيقار تامر غنيم‪،‬‬ ‫ثم تكرمي ‪ 11‬رمزًا وشخصية أسهموا فى‬ ‫إثــراء الساحة الفنية فى مصر والوطن‬ ‫العربى‪ ،‬وتفتتح نسمة عبدالعزيز أولى‬ ‫حفالتاملهرجان‪.‬‬

‫ملياء زايد‬

‫جانب من رحلة استكشاف وديان «سانت كاترين»‬

‫ال ــي ــوم»‪« :‬أول مــا جــاتــلــى الفرصة‬ ‫أطلع الرحلة استغلتها‪ ،‬ألن ميزتها‬ ‫أن (الهايك) فى الوديان مش هدفه‬ ‫الوصول لقمة اجلبل‪ ،‬لكن الغوص فى‬ ‫أعماقه ومعرفة شكل احلياة جواه»‪.‬‬ ‫وأض ــاف ــت‪« :‬م ــن بــدايــة الطريق‬ ‫تعرفت على أنواع الصخور واألحجار‬ ‫املــخــتــلــفــة‪ ،‬واألشـ ــجـ ــار والــنــبــاتــات‬ ‫الطبيعية واستخداماتها‪ ،‬وجربت‬ ‫طعم الفاكهة بدون أى مؤثرات»‪.‬‬

‫وأردفــت‪« :‬ميزة رحلة الــوادى إنها‬ ‫علمتنى إزاى أكون جزءا من الطبيعة‪،‬‬ ‫مش مجرد زائــر‪ ،‬وإنــى أقــدر أعيش‬ ‫وأتأقلم مع أى بيئة»‪.‬‬ ‫«مغامرة»‪ ..‬وصف استخدمه محمد‬ ‫عبد الكرمي‪ ،‬مهندس طيران‪ ،‬للحديث‬ ‫عن جتربته ألول مرة فى كاترين‪ ،‬بعد‬ ‫أن قرأ وسمع عنها الكثير من قبل‪.‬‬ ‫وتــابــع «عــبــد ال ــك ــرمي»‪ ،‬لـــ«املــصــرى‬ ‫الــيــوم»‪« :‬على قد ما املوضوع يبدو‬

‫«السبب ارتفاع‬ ‫األسعار»‬ ‫الفنانة السورية‬ ‫شكران مرجتى‪،‬‬ ‫عن اضطرارها لبيع‬ ‫سيارتها بسبب‬ ‫ارتفاع أسعار الوقود‪.‬‬

‫مخيفا ومــرهــقــا‪ ،‬إال أن ــه هتنسى‬ ‫أى ضغوط نفسية وعصبية ممكن‬ ‫تكون بتمر بيها‪ ،‬ألن ببساطة عقلك‬ ‫بيعمل حتــول من الروتني اليومى لـ‬ ‫‪( survival mode‬وضع البقاء على‬ ‫قيد احلياة)‪ ،‬عشان تقدر تعدى الـ‪15‬‬ ‫كيلو‪ .‬مبجرد ما بدأت وقطعت شوط‬ ‫الزم تنهى املــشــوار آلخــر نقطة‪ ،‬ال‬ ‫هينفع ترجع وال تكلم حد بسهولة‬ ‫ييجى يساعدك‪ ،‬الزم تكمل»‪.‬‬

‫«الصديق‬ ‫الصادق»‬ ‫الفنانة إلهام شاهني‪،‬‬ ‫حتيى ذكرى وفاة‬ ‫الفنان نور الشريف‪،‬‬ ‫ً‬ ‫أعمال‬ ‫متذكرة‬ ‫قدمتها معه‪.‬‬

‫أغـ ـسـ ـط ــس اجل ـ ـ ـ ـ ـ ــارى‪ ،‬ضـ ـم ــن مـ ـه ــرج ــان‬ ‫العلمني اجلديدة‪ ،‬والذى سيشمل أنشطة‬ ‫مكثفة لألطفال وصناع املحتوى اخلاص‬ ‫بالطفل‪ ،‬ونشر فيديو عبر حساب املهرجان‬ ‫الرسمى مبوقع «فيسبوك» ليعلن تفاصيل‬ ‫املهرجان‪ ،‬وبدأ «أمــن» بتعريف املشاهدين‬ ‫بشعار املهرجان‪ ،‬والــذى سيكون شخصية‬ ‫«أبوقردان»‪.‬‬

‫شولتس‬

‫■ فرقة «طبلة الست» تقدم ً‬ ‫حفل فن ًّيا‬ ‫متنوعا‪ ،‬فى الثامنة مساء ‪ 15‬أغسطس‬ ‫ً‬ ‫اجلــارى‪ ،‬على مسرح قاعة النهر بساقية‬ ‫عبداملنعم الصاوى‪ ،‬وتقدم الفرقة خالل‬ ‫احلفل وصلة موسيقية تراثية من الفلكلور‬ ‫املصرى‪ ،‬وتُعد «طبلة الست» إحدى فرق‬ ‫األغانى التراثية والفلكلور املصرى‪ ،‬التى‬

‫واخل ــروب والعنب‪ ،‬بعد قطفها من‬ ‫أشجار أوجدتها الطبيعة الربانية بني‬ ‫جنبات الوادى‪.‬‬ ‫«ال ــش ــغ ــف»‪ ..‬دافـ ــع وراء إطــاق‬ ‫«لينا إيهاب»‪ 15 ،‬عا ًما‪ ،‬من القاهرة‬ ‫نحو سانت كاترين‪ ،‬برفقة والدتها‪،‬‬ ‫مــن أج ــل إرضـ ــاء رغبتها فــى حب‬ ‫االســتــكــشــاف والــتــعــرف عــلــى نــوع‬ ‫حياة وبيئة جديدة‪ ،‬من خالل رحلة‬ ‫«الهايكينج»‪ .‬تقول «لينا» لـ«املصرى‬

‫«تفان هائل»‬ ‫ٍ‬

‫■ ال ـس ـفــارة األملــان ـيــة بــالـقــاهــرة تستعد السـتـقـبــال السفير‬ ‫األملانى اجلديد لدى مصر‪ ،‬يورجن شولتس‪ ،‬الذى قدم نسخة‬ ‫من أوراق اعتماده إلى السفير أشرف الديب‪ ،‬القائم بأعمال‬ ‫مــديــر إدارة املــراســم ب ــوزارة اخلــارجـيــة املـصــريــة‪ ،‬على أن يتم‬ ‫اعتماده‬ ‫رسميا‪ ،‬بعد تسليم النسخة األصلية للرئيس‬ ‫ًّ‬ ‫املصرى‪ ،‬ويستعد لبدء مهامه فى مصر‪.‬‬

‫■ املتحف الوطنى السعودى يستضيف‬ ‫«مــعــرض عــطــور ال ــش ــرق» بالعاصمة‬ ‫ال ــري ــاض‪ ،‬فــى محطته األولـ ــى دول ـ ًّيــا‬ ‫بشراكة مــع معهد العالم العربى فى‬ ‫باريس لتوثيق العالقة الوطيدة بني العالم‬ ‫العربى والــعــطــور‪ ،‬إلــى جانب تسليط‬ ‫الضوء على روائح الشرق املم ّيزة وعلى‬ ‫التقاليد العربية التى منحت العطر دوره‬ ‫االجتماعى‪.‬‬

‫أعلنت إدارة مهرجان اإلسكندرية‬ ‫السينمائى ال ــدول ــى تــكــرمي النجم‬ ‫اإليطالى أنطونيو دى ماثيو‪ ،‬فى دورته‬ ‫ال ـــ‪ ،40‬وذلــك تقدي ًرا ملسيرته الفنية‬ ‫احلافلة على مستوى املسرح والسينما‬ ‫والتليفزيون‪ ،‬وملواقفه الشجاعة فى‬ ‫كثير من القضايا اإلنسانية‪ ،‬من بينها‬ ‫القضية الفلسطينية‪ .‬من جانبه‪ ،‬أعرب‬ ‫دى ماثيو عن سعادته الكبيرة بهذا‬ ‫التكرمي‪ ،‬مؤكدًا أن مهرجان اإلسكندرية‬ ‫السينمائى الدولى يحمل قيمة خاصة‬ ‫فى قلبه‪ ،‬نظ ًرا لتاريخه العريق وتأثيره‬ ‫الكبير فى دعم وتطوير الفن السينمائى‬

‫على مستوى العاملني العربى والدولى‪.‬‬ ‫وأضــاف قائ ً‬ ‫ال‪ :‬هذا التكرمي ليس‬ ‫فقط تقدي ًرا ملسيرتى الفنية‪ ،‬بل هو‬ ‫ً‬ ‫أيضا اعتراف مبسؤولية الفنان جتاه‬ ‫القضايا اإلنسانية‪ .‬أشعر بالفخر بأن‬ ‫أكــون جــز ًءا من هذا املهرجان الرائع‬ ‫الذى يجمع بني الفن واإلنسانية‪.‬‬ ‫يــذكــر أن مــهــرجــان اإلســكــنــدريــة‬ ‫السينمائى يقام حتت رعاية وزير‬ ‫الثقافة‪ ،‬الدكتور أحمد فــؤاد هنو‪،‬‬ ‫والفريق أحمد خالد حسن سعيد‪،‬‬ ‫محافظ اإلسكندرية‪ ،‬وتقام دورة هذا‬ ‫العام خــال الفترة من ‪ 1‬وحتى ‪6‬‬ ‫أكتوبر املقبل‪.‬‬

‫شاركت فى العديد من املهرجانات املحلية‬ ‫والدولية‪ ،‬وتتكون من ‪ 12‬سيدة يعزفن‬ ‫ويغنني مع موسيقى مستوحاة من األغانى‬ ‫القدمية فى ريف وصعيد مصر‪.‬‬ ‫■ الفنان أحـمــد أم ــن‪ ،‬رئـيــس مهرجان‬ ‫ن ـب ـت ــة‪ ،‬ي ـس ـت ـعــد النـ ـط ــاق ف ـع ــال ـي ــات ــه‪15 ،‬‬

‫أحمد أمني‬

‫■ الفنانة نسرين طافش تتوجه إلى‬ ‫فرنسا‪ ،‬حتديدًا مدينة كــان‪ ،‬لالستمتاع‬ ‫ً‬ ‫فاصل‬ ‫بإجازتها الصيفية هناك‪ ،‬وتأخذ‬ ‫من تصوير أعمالها الفنية‪.‬‬ ‫■ اللجنة األوليمبية الوطنية تختتم‬ ‫فعاليات البيت األوليمبى اإلمــاراتــى‪،‬‬ ‫الــذى أُقيم على هامش دورة األلعاب‬ ‫األوليمبية ‪ 2024‬فى باريس‪ ،‬واستمرت‬ ‫الفعاليات على مدار ‪ 16‬يو ًما‪ ،‬استقبل‬ ‫البيت خاللها آالف الزوار‪ ،‬الذين تع ّرفوا‬ ‫على الثقافة اإلماراتية وكرم الضيافة‬ ‫الذى تتميز به دولة اإلمــارات‪ .‬وتضمن‬ ‫الــبــيــت األولــيــمــبــى اإلمـ ــاراتـ ــى‪ ،‬الــذى‬ ‫استوحى تصميمه من البيوت الشعبية‬ ‫التقليدية هناك‪ ،‬ثمانى مساحات تفاعلية‬ ‫سلّطت جميعها الضوء على تراث الدولة‬ ‫الثقافى الغنى‪ ،‬وروح االبتكار‪ ،‬وشغفها‬ ‫بالرياضة‪.‬‬ ‫■ ُت ـع ــرض‪ ،‬عـلــى خشبة م ـســرح الـنـهــار‪،‬‬ ‫ـداء من اخلميس املقبل‪ ،‬وملــدة يومني‪،‬‬ ‫ابـتـ ً‬ ‫م ـســرح ـيــة «اخلـ ـط ــة املـ ـث ــالـ ـي ــة»‪ ،‬ف ــى مت ــام‬ ‫مساء‪.‬‬ ‫التاسعة ً‬

‫على طرف‬ ‫الصباع‬ ‫ُّ‬ ‫شعر‪ :‬هبة سمير‬

‫راشقة املهام الصعبة جوة األوردة‬ ‫شق احليطان والدمعة عند السيدة‬ ‫الصباع‬ ‫ربع الرغيف والرعشة على طرف ُّ‬ ‫فدى‬ ‫كلمة وداع ودموع قلوب كانت ٰ‬ ‫عدسة‪ :‬طارق وجيه‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.