عدد الأحد 14 يوليو 2024

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫لكل القراء‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫‪Al Masry Al Youm - Sunday - July 14 th - 2024 - Issue No. 7335 - Vol.21‬‬

‫األحد ‪ ١٤‬يوليو ‪٢٠٢٤‬م ‪ ٨ -‬املحرم ‪ 14٤٦‬هـ ‪ ٧ -‬أبيب ‪ - 17٤٠‬السنة احلادية والعشرون ‪ -‬العدد ‪٧٣٣٥‬‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫كل أحد‬ ‫د‪ .‬عبداملنعم سعيد‬

‫موسم انتخابى كثيف!‬

‫العالم يعيش موس ًما انتخاب ًيا مثي ًرا وفيه الكثير من العجب‪ ،‬وفى‬ ‫كل مرة هناك انتظار ملفاجأة ما‪ ،‬تأتى أو ال تأتى ليس ها ًما فقد‬ ‫يكون عدم احلضور فى حد ذاته مفاجأة‪ .‬انتخابات البرملان األوروبى‬ ‫جــاءت باليمني األوروب ــى لكى يحصل على األغلبية‪ ،‬ولــم يكن ذلك‬ ‫غير متوقع فقد كان تيار اليمني عاص ًفا منذ زمن فى العديد من‬ ‫العواصم األوروبــيــة حيث كانت الهجرة واللجوء تسخر من الدولة‬ ‫ً‬ ‫فضل عن قضايا أخرى لم يعد ممكنًا إخفاؤها‬ ‫القومية وأسوارها‪،‬‬ ‫حتت سترة العوملة‪ .‬جاء حصول اليمني الفرنسى على أصوات أكثر‬ ‫من كل القوى السياسية الفرنسية األخرى صاع ًقا على رأس السيد‬ ‫ماكرون الذى كان قد رد الصاع بصاعني أن دعا إلى انتخابات مبكرة‬ ‫ســوف نصل لها بعد قليل‪ .‬لم يكن ذلــك هو احلــال الــذى جــرى فى‬ ‫ً‬ ‫انفعال؛ وملا كان قد حصل‬ ‫بريطانيا حيث العالم األجنلو ساكسونى أقل‬ ‫على صعقته قبل سنوات ساعة اخلروج من االحتاد األوروبى‪ ،‬كما أن‬ ‫املحافظني ظلوا فى السلطة ‪ ١٤‬عا ًما‪ ،‬فإنه جاء وقتهم للرحيل لكى‬ ‫يأتى العمال وأغلبية تكفيهم للحكم املريح‪ .‬كان ذلك إشارة بأنه ال يزال‬ ‫لدى «اليسار» بعض روح للبقاء؛ وكان ذلك الذى أكدت عليه االنتخابات‬ ‫الفرنسية الح ًقا؛ وبعد أن جاءت اجلولة األولى كما لو كانت مؤكدة‬ ‫على الطوفان اليمينى فى القارة كلها؛ فإن اجلولة الثانية غمرتها‬ ‫الوحدة ما بني الوسط واليسار واليسار املتطرف بعد أن بدا فوز‬ ‫نوعا من اإلهانة للثورة الفرنسية‬ ‫اليمني املحافظ واملتطرف فى فرنسا ً‬ ‫ومبادئها الكبرى فى التاريخ‪.‬‬ ‫كل ذلــك كــان مبثابة التسخني النتخابات القوة العظمى األولــى‬ ‫فى العالم حيث جترى األعمال التحضيرية لالنتخابات الرئاسية‬ ‫األمريكية‪ ،‬ومعها حزمتان من مقاعد مجلسى الــنــواب والشيوخ‪،‬‬ ‫الكوجنرس باختصار‪ .‬فى أمريكا لم يرد لها بعد ما كان سائدًا فى‬ ‫جميع االنتخابات املاضية؛ ولم يكن ذلك كاف ًيا بسبب وجود املرشح‬ ‫دونالد ترامب الذى خلق حالة أمريكية جديدة منذ أعلن ترشيحه عام‬ ‫‪ ٢٠١٥‬حيث الكثير من املحاكمات والفضائح‪ .‬وسواء فاز على هيالرى‬ ‫كلينتون (‪ )٢٠١٦‬أو خسر أمام جوزيف بايدن (‪ )٢٠٢٠‬فإن االنتخابات‬ ‫التى شارك فيها لم تعرفها أمريكا من قبل حيث لها ذيولها الكثيرة‬ ‫من قضايا ومنازعات؛ وهذه املرة فإنها ال تعرف معنى املصافحة قبل‬ ‫املناظرة التى إذا ما عقدت تكون بال جمهور‪ .‬ما هو أكثر من اجلديد‬ ‫هذه املرة أن الرئيس بايدن أصبح فرجة البشر عندما اختلطت فى‬ ‫عينيه األمور أثناء املواجهة وتلعثم أمام املاليني من أنصاره ما أدى إلى‬ ‫خصم ست نقاط لصالح خصمه الذى لم يكن يصدق تلك الهدايا التى‬ ‫تأتى من السماء‪ .‬لم تعد قضية الدميقراطيني الفوز على اجلمهوريني‬ ‫ولكن البحث ً‬ ‫أول عن الذى ميثل احلزب بعد أن زاد تعثر بايدن مع‬ ‫كل حلظة يفتح فيها فمه حتى ولو لنفى أن به عجزًا‪ .‬وثان ًيا أن يتم‬ ‫ذلك كله بسرعة حتى ميكن التصديق على املرشح أمام مؤمتر احلزب‬ ‫الدميقراطى الذى اقتربت أيامه‪.‬‬ ‫فى إيــران بــدأت العملية االنتخابية مبشهد درامــى عندما عادت‬ ‫ثالث طائرات هليكوبتر من أذربيجان‪ ،‬واختار القدر والعاصفة واملطر‬ ‫الطائرة التى حتمل رئيس الدولة الرئيس «رئيسى» الذى كان محسو ًبا‬ ‫على التيار املحافظ كثي ًرا فى حلظة تواجه فيها إيران ًّ‬ ‫كل من إسرائيل‬ ‫والواليات املتحدة ويتورط تابعوها من املليشيات فى نزاعات مسلحة‬ ‫جترى فى الهالل اخلصيب وعلى ضفاف البحرين األبيض واألحمر‬ ‫واخلليج وبحر العرب‪ .‬مجلس صيانة مصلحة النظام اختار من قرابة‬ ‫مرشحا ستة مرشحني من املحافظني وواح ًــدا من املعتدلني‬ ‫تسعني‬ ‫ً‬ ‫وف ًقا للتقدير اإليرانى‪ .‬كان هناك بعض من املفاجأة أن يفوز املعتدل‬ ‫«مسعود بزشكيان» الذى أكد ً‬ ‫أول على أنه جزء من النظام اإليرانى؛‬ ‫وثانيا أنه سوف يعمل على إصالح كل األحــوال‪ .‬تقليد تولى معتدل‬ ‫ومحافظ بالتوالى ذائع منذ والية احلسن بنى صدر فى أول الثورة‬ ‫اإليرانية وحتى آخر املعتدلني «روحانى» وآخر املحافظني «رئيس» وما‬ ‫بينهما من رفسنجانى وخامتى وأحمدى جناد الذى حاول الترشح‬ ‫ولكن مجلس مصلحة النظام لم يعطه الفرصة‪ .‬كل العيون اآلن على‬ ‫«بزشكيان» وعما إذا كان قاد ًرا على حل عقد املنطقة أم أنه سوف‬ ‫يزيدها تعقيدًا‪ .‬سوابق االنتخابات كما رأينا فى أوروبــا وأمريكا‬ ‫والشرق األوسط لم تكن دائ ًما حتل عقدًا؛ وفى أغلب األحوال فإنها‬ ‫تضيف عامل السرعة والسخونة ثم يستيقظ العالم على اليوم التالى‬ ‫وكثير من مشاكله ال تزال قائمة بحلوها وهو قليل ومرها وهو كثير؛‬ ‫ويظل اجلميع فى انتظار املخلّص‪.‬‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫وسط «الفتات» لدعم غزة‪ ..‬رفع علم‬ ‫فلسطين فى حفل الكينج بالعلمين‬

‫محمد منير فى حفل العلمني‬

‫العلمني‪ -‬محمود زكى ومنى صقر‪:‬‬

‫أحــيــا الفنان محمد منير حفال‬ ‫غنائيا‪ ،‬أمس األول‪ ،‬ضمن فعاليات‬ ‫مــهــرجــان «الــعــالــم عــلــمــن» ال ــذى‬ ‫انطلقت فعالياته اخلميس املاضى‬ ‫وبعد التفاعل الكبير الــذى حدث‬ ‫من اجلمهور منذ صعود منير على‬ ‫اخلــشــبــة‪ ،‬والتصفيق احل ــار الــذى‬ ‫استقبله به فى أول حفل بعد تعافيه‬ ‫من إصابة فى اليد‪.‬‬ ‫وقبل صعود الكينج على املسرح‬ ‫صعدت الفنانة دينا الوديدى‪ ،‬التى‬ ‫قدمت أغنية تدعم بها فلسطني‪،‬‬ ‫وه ــى «ل ــو رح ــل صــوتــى مــا بترحل‬

‫حــنــاجــركــم»‪ ،‬كما قــدمــت فــرقــة من‬ ‫الــراقــصــن اســتــعــراض «أصــحــاب‬ ‫األرض» الشهير لدى الهنود ا ُ‬ ‫حلمر‪،‬‬ ‫وتفاعل اجلمهور مــع االستعراض‬ ‫بشكل قوى‪ ،‬بل إن البعض جاء حامال‬ ‫«الفتات» لدعم غزة وفلسطني بشكل‬ ‫عــام‪ ،‬كما رفعت العلم الفلسطينى‬ ‫فى مستهل احلفل من قلب العلمني‬ ‫اجلديدة‪.‬‬

‫تفاصيل أخرى فى نسخة‬ ‫«المصرى اليوم ديجيتال»‬

‫محاكاة للعالم من نافذة صغيرة‬

‫«العازر»‪ ..‬فنان يوثق الشارع المصرى بـ«الديوراما»‬

‫كتبت‪ -‬رضوى فاروق‪:‬‬

‫كــنــافــذة حية تعيد إحــيــاء جمال‬ ‫الــتــفــاصــيــل وال ــذك ــري ــات يظهر فن‬ ‫املصغرات‪ ،‬أو ما يُعرف بالديوراما‪،‬‬ ‫على يدى فنان مصرى يوثق الشارع‬ ‫املــصــرى مبــحــاكــاة فنية فــريــدة من‬ ‫نوعها‪ ،‬يخلقها العازر بدر‪ ،‬ذو الـ‪38‬‬ ‫ع ــا ًم ــا‪ ،‬وهـــو فــنــان يــحــول الــشــارع‬ ‫املصرى لفن الديوراما‪ ،‬بعالم خاص‬ ‫من املجسمات الصغيرة عبر دراسته‬ ‫ببكالوريوس التربية الفنية‪ ،‬التى حتول‬ ‫معها شغفه بالفن إلى مهنة متكاملة‪،‬‬ ‫إذ يدير أكادميية لتعليم الرسم وتنمية‬ ‫املــواهــب‪ ،‬ورغ ــم ذلــك يتجلى شغف‬ ‫«العازر» احلقيقى فى فن املصغرات‪.‬‬ ‫فــى أح ــد أحــيــاء الــقــاهــرة‪ ،‬وبــن‬ ‫ذكريات الطفولة وأصــوات احلاضر‪،‬‬ ‫يحفر «العازر» حلمه بشارع مصغر‪،‬‬ ‫شــارع من صنع يديه‪ ،‬يــروى حكاية‬ ‫مصر بأدق تفاصيلها‪ ،‬فينبض باحلياة‬ ‫رغم صغر حجمه‪.‬‬ ‫هو شارع بطول ‪ 2‬متر؛ بدأت رحلته‬ ‫منذ ‪ 4‬سنوات‪ ،‬وال يزال ينمو مع كل‬ ‫قطعة جديدة‪ ،‬ليضج باحلياة ويجسد‬ ‫الواقع‪.‬‬ ‫يقول «الــعــازر»‪ ،‬لـ«املصرى اليوم»‪،‬‬ ‫إن اهتمامه بفن املــصــغــرات ليس‬ ‫مــجــرد هــوايــة عــابــرة‪ ،‬بــل هــو نتاج‬ ‫دراسة لسنوات طويلة كون منها خبرة‬ ‫كبيرة؛ حيث بــدأ شغفه من دراسته‬ ‫للفنون املختلفة‪ ،‬مــا منحه خبرة‬ ‫متنوعة للتعامل مع جميع اخلامات‬

‫جانب من األعمال الفنية لـ«العازر» باستخدام فن املصغرات‬

‫واألشكال الفنية‪ .‬هذا الشغف دفعه‬ ‫لتجسيد شــــوارع كــامــلــة مبقاييس‬ ‫مصغرة‪ ،‬فيوضح «العازر» أن العمل‬ ‫ً‬ ‫تخطيطا دقي ًقا‬ ‫على املصغرات يتطلب‬ ‫وصب ًرا كبي ًرا‪ .‬فيبدأ برسم االسكتشات‬ ‫والتخطيط للقطع‪ ،‬ويستمر فى العمل‬ ‫عليها لساعات طويلة دون أن يشعر‬ ‫بالوقت‪ ،‬محق ًقا بذلك مستوى عال ًيا‬ ‫من الدقة والتفاصيل‪.‬‬ ‫يصف «الــعــازر» عمله بأنه «حلم‬ ‫اتساعا مع كل قطعة‬ ‫يتحقق»‪ ،‬ويزداد‬ ‫ً‬

‫جديدة‪ ،‬فيقول‪« :‬إن هذا الشارع من‬ ‫أكبر مشروعات الديوراما اليدوية‬ ‫فى مصر والوطن العربى»‪ ،‬ويتابع‪:‬‬ ‫«إنه فن مصرى موجود فى احلضارة‬ ‫املصرية القدمية‪ ،‬ومــع الــوقــت بدأ‬ ‫يندثر فى مصر والوطن العربى بشكل‬ ‫عام لكنه ميتلك شعبية وجماهيرية‬ ‫كبيرة جدًا»‪.‬‬ ‫وعــن سعادته بالقطع التى يعمل‬ ‫عليها‪ ،‬أشـــار ألقــربــهــا لقلبه وهــى‬ ‫القطعة األولى «ناصية ‪ »19‬إذ كانت‬

‫نقطة انطالق مهمة النتشار أعماله‬ ‫على نــطــاق واسـ ــع»‪ .‬كــذلــك يُحدثنا‬ ‫«ب ــدر» عن أهمية الواقعية فى فنه‬ ‫ً‬ ‫قائل‪« :‬هدفى القدرة على الوصول‬ ‫لدرجة كبيرة جدًا من الواقعية‪ ،‬حيث‬ ‫يشعر من يشاهدها وكأنها شــوارع‬ ‫حقيقية وليست مصغرات‪ ،‬وبالفعل‬ ‫جنحت فى ذلك بفضل اهلل‪ ،‬فالبعض‬ ‫ال يــصــدق أنــهــا شـــــوارع مــرســومــة‬ ‫ويعتقدون أنها صور لشوارع حقيقية‪،‬‬ ‫وليست مصنوعة باليد»‪.‬‬

‫«األروع فى‬ ‫العالم»‬

‫«لم يكن‬ ‫صحيحا»‬

‫«أنا على ما يرام‬ ‫وعمرى ‪ 41‬عاما»‬

‫«حلمى»‬

‫«لن ننسى أبناء‬ ‫وزارة األوقاف»‬

‫«كبير وصناعه‬ ‫كبار»‬

‫توسكا ماسك‪،‬‬ ‫شقيقة امللياردير‬ ‫إيلون ماسك عبر‬ ‫قناة «صدى البلد»‪،‬‬ ‫مبدية إعجابها‬ ‫باملبانى املوجودة فى‬ ‫مصر‪.‬‬

‫د‪ .‬أنتونى فاوتشى‪،‬‬ ‫خبير األمراض‬ ‫املعدية األمريكى‪،‬‬ ‫نافيا حديث ترامب‬ ‫ً‬ ‫عن «هيدروكسى‬ ‫كلوروكوين» كعالج‬ ‫لكورونا‪.‬‬

‫مازحا‬ ‫جو بايدن‪،‬‬ ‫ً‬ ‫خالل إحدى فعاليات‬ ‫احلملة االنتخابية‬ ‫وسط مخاوف بشأن‬ ‫قدرته على احلكم‬ ‫لوالية أخرى‪.‬‬

‫املخرج محمد فاضل‬ ‫عبر قناة «صدى‬ ‫معبرا عن‬ ‫البلد»‪،‬‬ ‫ً‬ ‫رغبته بتقدمي قصة‬ ‫سيدنا يوسف فى‬ ‫عمل درامى‪.‬‬

‫د‪ .‬أسامة األزهرى‪،‬‬ ‫وزير األوقاف‪ ،‬خالل‬ ‫زيارة الشيخ منصور‬ ‫الرفاعى الذى يبلغ‬ ‫عاما‬ ‫من العمر ‪ً 92‬‬ ‫مبنزله بالقاهرة‪.‬‬

‫الفنانة بشرى‪ ،‬عبر‬ ‫فيسبوك‪ ،‬مشيدة‬ ‫بفيلم «أهل الكهف»‬ ‫املعروض حالي ًا فى‬ ‫السينمات‪.‬‬

‫من أعماق البحر األحمر‪ ..‬سائحون‬ ‫يحتفلون بفوز األهلى على بيراميدز‬

‫■ الـنـجــم الـكـبـيــر ع ـمــرو دي ــاب يحيى حـفــا ضـمــن فـعــالـيــات مهرجان‬ ‫العلمني يوم ‪ ٩‬أغسطس املقبل‪ ،‬فيما طرح موقع «تذكرتى» تذاكر احلفل‬ ‫للحجز اإللكترونى للجمهور‪ ،‬وانقسمت فئات النذاكر إلى ‪ 4‬فئات‪ ،‬األولى‬ ‫بـ‪ 600‬جنيه‪ ،‬والثانية بـ‪ 900‬جنيه‪ ،‬وطاولة لـ‪ 6‬أفراد ‪ 60‬ألف جنيه وطاولة‬ ‫لـ‪ 8‬أفراد بـ‪ 120‬ألف جنيه‪.‬‬ ‫دياب‬

‫■ شركة مصر للطيران‪ ،‬التابعة‬ ‫لــــوزارة الــطــيــران املــدنــى‪ ،‬قالت‬ ‫فــى بــيــان صحفى إنــهــا ستس ّير‬ ‫غـ ـدًا اإلثــنــن رحــلــة خــاصــة رقــم‬ ‫‪ MS3701‬بــأحــدث طــائــراتــهــا‪،‬‬ ‫مــن ط ــراز إيــربــاص ‪ A320n‬من‬ ‫مطار جدة مباشرة إلى مطار لينز‬ ‫بالنمسا‪ ،‬لنقل بعثة فريق أهلى‬ ‫جــدة الــســعــودى‪ ،‬للمشاركة فى‬ ‫معسكر تدريبى ملدة ‪ 3‬أسابيع‪،‬‬ ‫تتخلله مباريات ودية استعدادا‬ ‫للموسم اجلديد‪.‬‬

‫حورية‬

‫■ الـ ـفـ ـن ــان إيـ ـس ــاف ان ـضــم‬ ‫لـفـيـلــم «امل ــدرس ــة» وي ـج ــرى له‬ ‫حــالـيــا اخ ـت ـيــار بــاقــى الـفـنــانــن‬ ‫امل ـ ـشـ ــاركـ ــن ف ـ ــى الـ ـعـ ـم ــل وح ــن‬ ‫االنتهاء من هــذه املرحلة يليها‬ ‫م ـ ـبـ ــاشـ ــرة الـ ـ ـب ـ ــدء ف ـ ــى مــرح ـلــة‬ ‫ال ـ ـت ـ ـصـ ــويـ ــر ق ـ ــريـ ـ ـب ـ ــا‪ .‬ال ـف ـي ـل ــم‬ ‫بطولة جماعية‪ ،‬وعلى رأسهم‪:‬‬ ‫النجمان حورية فرغلى وإيساف‬ ‫وآخـ ـ ـ ــرون‪ ،‬وس ـي ـتــم اإلعـ ـ ــان عن‬

‫بــاقــى ال ـن ـجــوم ت ـبــاعــا‪ ،‬وه ــو قـصــه كل‬ ‫من محمد جمال احلدينى ومحمد‬ ‫حمزة وسيناريو وحوار محمد شعبان‬ ‫وموسيقى تصويرية أنسى الهجرسى‬ ‫وإخراج محمد جمال احلدينى‪.‬‬

‫مع قطاع صندوق التنمية الثقافية‬ ‫برئاسة الدكتور وليد قانوش‪.‬‬

‫■ ملعب «هــارد روك»‪ ،‬يستضيف‬ ‫مــبــاراة األرجنتني وكولومبيا‪ ،‬وفى‬ ‫الثالثة فج ًرا صباح غد اإلثنني‪ ،‬فى‬ ‫نهائى بطولة كوبا أمريكا ‪ ،2024‬فى‬ ‫نسختها الـ‪.48‬‬

‫■ فــعــالــيــات ن ــادى سينما امل ــرأة‬ ‫تتواصل بعرض ‪ 5‬أفالم‪ ،‬غدًا اإلثنني‬ ‫املــوافــق ‪ 15‬يوليو اجلـــارى‪ ،‬مبركز‬ ‫اإلبـ ــداع ب ــدار األوبـ ــرا املــصــريــة‪7 ،‬‬ ‫مــســا ًء‪ ،‬بــاملــجــان للجمهور‪ ،‬تنظيم‬ ‫املركز القومى للسينما برئاسة مدير‬ ‫التصوير د‪ .‬حسني بكر بالتعاون‬

‫■ الـ ـفـ ـن ــان ــة واإلعـ ــام ـ ـيـ ــة إسـ ـع ــاد‬ ‫يـ ــونـ ــس ت ـ ـقـ ــدم جلـ ـمـ ـه ــور مـ ـه ــرج ــان‬ ‫العلمني حلقة خــاصــة واستثنائية‬ ‫مـ ــن ب ــرن ــام ــج «ص ــاحـ ـب ــة الـ ـسـ ـع ــادة»‪،‬‬ ‫ضـمــن فـعــالـيــات الـ ــدورة الـثــانـيــة من‬ ‫م ـه ــرج ــان ال ـع ـل ـمــن‪ ،‬يـ ــوم ‪ 25‬يــولـيــو‬ ‫اجل ــارى‪ ،‬حـيــث تـقــدم سـهــرة عائلية‪،‬‬ ‫مع أحلان املوسيقار عمار الشريعى‪،‬‬ ‫وتتضمن احللقة نخبة من إبداعات‬ ‫املوسيقار الراحل‪.‬‬

‫■ هـيـئــة ق ـصــور الـثـقــافــة‪ ،‬بــإشــراف‬ ‫ال ـ ـ ـكـ ـ ــاتـ ـ ــب م ـ ـح ـ ـمـ ــد ع ـ ـبـ ــداحلـ ــافـ ــظ‬ ‫نــاصــف‪ ،‬أعلنت فتح بــاب التقدي ـ ــم‬ ‫وال ـت ـ ـ ـس ـ ـ ـ ـ ـج ـي ــل بـ ـ ـ ـ ــدورة الـ ـ ــدراسـ ـ ــات‬ ‫السينمائية احلرة فى قصر السينما‬ ‫بـ ـج ــاردن س ـي ـتــى‪ ،‬املـ ـق ــررة إقــام ـت ـهــا ‪4‬‬ ‫أغسطس املقبل‪.‬‬

‫محمد عدوية‬

‫رامى صبرى‬

‫إسعاد يونس‬

‫■ الباحث رأفت السويركى أطلق‬ ‫اجلــزء األول من ثالثيته «اللطائف‬ ‫الصوفية من الفرائد السويركية»‪،‬‬ ‫الذى كتب مقدمته د‪ .‬أحمد يوسف‬ ‫على‪ ،‬احلاصل على جائزة الدولة‬ ‫التقديرية فى اآلداب‪.‬‬ ‫■ يـسـتـعــد ال ـف ـنــان مـحـمــد عــدويــة‬ ‫إلحياء حفل غنائى ضخم مبشاركة‬ ‫والـ ـ ــده ال ـف ـن ــان أح ـم ــد ع ــدوي ــة‪ ،‬ومــن‬ ‫امل ـقــرر إقــامـتــه ي ــوم الـسـبــت ‪ 20‬يوليو‬ ‫اجلارى‪.‬‬ ‫■ الــفــنــان رام ــى صــبــرى كشف‬ ‫عن اسم أحــدث ألبوماته الغنائية‬ ‫الــتــى ســيــقــدمــهــا جلــمــهــوره خــال‬ ‫الــفــتــرة ال ــق ــادم ــة‪ ،‬حــيــث اســتــقــر‬ ‫على اســم «أن ــا جــامــد كــده كــده»‪.‬‬ ‫واستقر رامــى على عدد كبير من‬ ‫األغــانــى داخـــل األل ــب ــوم‪ ،‬ستكون‬ ‫مفاجأة جلمهوره على مدار الفترة‬ ‫الــقــادمــة‪ ،‬وتشمل أغــانــى متنوعة‬ ‫األلوان املوسيقية‪.‬‬

‫احتفال السائحني بفوز األهلى‬

‫البحر األحمر‪ -‬محمد السيد‬ ‫سليمان‪:‬‬

‫شــــارك عـــدد م ــن السائحني‬ ‫األجانب مشجعى وعشاق النادى‬ ‫األهلى االحتفال بفوز األهلى على‬ ‫بيراميدز فى قاع البحر برفع علم‬ ‫األهلى احتفاال بفوزه فى املباراة‬ ‫التى أقيمت مساء أمس األول فى‬ ‫الدورى املمتاز لكرة القدم‪ ،‬وانتهت‬ ‫بفوز «الشياطني احلمر» بثالثة‬ ‫أهداف مقابل هدفني‪.‬‬ ‫أحــمــد بيجو‪ ،‬منظم رحــات‬

‫بــحــريــة ف ــى ال ــغ ــردق ــة‪ ،‬أكـــد أن‬ ‫العاملني فــى القطاع السياحى‬ ‫احتفلوا بفوز األهلى على بيراميدز‬ ‫بطريقة جديدة مبشاركة السياح‬ ‫األجانب من دول أوروبا بحمل علم‬ ‫األهلى حتت املاء والتقاط الصور‬ ‫التذكارية خالل رحلة غوص‪ .‬وأكد‬ ‫آدم أحمد‪ ،‬شاب مصرى سلوفانى‪،‬‬ ‫عشقه للنادى األهلى‪ ،‬وأن والدته‬ ‫حتــمــل اجلــنــســيــة الــســلــوفــانــيــة‬ ‫وشاركت فى احتفاالت مشجعى‬ ‫األهلى على شواطئ الغردقة‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.