عدد السبت 13 يوليو 2024

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫«أبو احلالوة يا تني»‬

‫آمال ماهر تحيى ليلة‬ ‫طربية فى السعودية‬

‫تصوير‪ -‬أحمد جمال‬

‫مشهد من فيلم «اللعب مع العيال»‬

‫يقام مساء اليوم‪ ،‬حفل ختام اليوبيل‬ ‫الذهبى ملهرجان جمعية الفيلم السنوى‬ ‫للسينما املصرية‪ ،‬حتت شعار «حتيا‬ ‫املقاومة‪ ..‬لتحيا فلسطني»‪ ،‬ويعرض‬ ‫فــى حــفــل اخلــتــام فيلم «الــلــعــب مع‬ ‫العيال» للمخرج شريف عرفة‪ ،‬وبطولة‬ ‫محمد إم ــام وبــاســم ســمــرة وأســمــاء‬ ‫جـــال‪ .‬ويــشــارك فــى تــوزيــع جوائز‬ ‫األفضل لألعمال التى عرضت عام‬ ‫‪ 2023‬الــدكــتــور خــالــد عبداجلليل‪،‬‬ ‫مستشار وزير الثقافة لشؤون السينما‪،‬‬ ‫واملــخــرج مسعد فـ ــودة‪ ،‬نقيب املهن‬ ‫السينمائية وجلنة التحكيم برئاسة‬ ‫املخرج هانى الشــن‪ .‬ويشهد احلفل‬ ‫تكرمي رائــد التوزيع السينمائى فى‬ ‫مصر أنطوان زند‪ ،‬واملؤلف املوسيقى‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Saturday - July 13 th - 2024 - Issue No. 7334 - Vol.21‬‬

‫السبت ‪ ١٣‬يوليو ‪٢٠٢٤‬م ‪ ٧ -‬املحرم ‪ 14٤٦‬هـ ‪ ٦ -‬أبيب ‪ - 17٤٠‬السنة احلادية والعشرون ‪ -‬العدد ‪٧٣٣٤‬‬

‫اختتام اليوبيل الذهبى‬ ‫لمهرجان جمعية الفيلم‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫آمال ماهر فى جانب من احلفل‬

‫راجــح داود‪ ،‬واملمثلة واملنتجة إلهام‬ ‫شاهني‪ ،‬والفنان أحمد بدير‪ ،‬والكاتب‬ ‫والسيناريست عاطف بشاى‪ ،‬والناقدين‬ ‫سمير غريب‪ ،‬وأحمد شوقى‪ .‬ويكرم‬ ‫املهرجان فى حفل اخلتام «من رحلوا‬ ‫عن عاملنا»‪ ،‬وهم شيخ املخرجني العرب‬ ‫هنرى بركات واسم الفنان سيد بدير‬ ‫واسم الفنانة هند رستم واسم املؤرخ‬ ‫السينمائى حسن إمام عمر‪ .‬ومت اختيار‬ ‫‪ 4‬أفــام مصرية فحسب من بني ‪42‬‬ ‫فيل ًما من خالل االستفتاء العام للنقاد‬ ‫والسينمائيني وأعضاء جمعية الفيلم‪،‬‬ ‫وتنافس صناع هذه األفالم على العديد‬ ‫من اجلوائز‪ ،‬منها جائزة أفضل فيلم‬ ‫أجنبى والتى عادت بعد توقف استمر‬ ‫ألكثر من ‪ 26‬عاما‪.‬‬

‫ً‬ ‫حفل جماهير ًيا ضمن سهرات‬ ‫أحيت املطربة‪ ،‬آمال ماهر‪،‬‬ ‫جولة اململكة‪ ،‬فى ليلة طربية غنائية استثنائية‪ ،‬أمس‪ ،‬مبدينة‬ ‫الــطــائــف‪ ،‬مبشاركة املــطــرب فــؤاد عــبــدالــواحــد‪ ،‬حتــت رعاية‬ ‫برنامج جودة احلياة وتنظيم بنش مارك‪.‬‬ ‫على مــدار ‪ 90‬دقيقة غنت آمــال مــاهــر‪ ،‬عــددا كبيرا من‬ ‫األغانى التى تنوعت بني الكالسيكى والطربى من أعمالها‪ ،‬مثل‬ ‫أغنية «قالوا بالكتير»‪ ،‬وأغنية سكة السالمة‪ ،‬العيون السود‪،‬‬ ‫عيون القلب‪ ،‬حاول تفتكرنى»‪.‬‬ ‫وكان املطرب فؤاد عبدالواحد‪ ،‬قد افتتح الغناء باحلفل وغنى‬ ‫مجموعة من أشهر أعماله‪ ،‬منها «أوعدك ارحل» وأغنية «حبيب‬ ‫الناس» وسط تفاعل كبير من قبل اجلمهور احلاضر‪.‬‬ ‫ومن املقرر أن تسافر آمال ماهر وفؤاد عبدالواحد‪ ،‬للغناء‬ ‫فى حفل ضخم مبدينة أبها‪ ،‬الليلة‪ ،‬على مسرح جامعة امللك‬ ‫خالد‪ ،‬ينطلق فى متام الساعة ‪ 10‬مساء‪ ،‬ويستمر حتى ‪11:59‬‬ ‫مسا ًء‪.‬‬

‫محمد منير يفتتح الحفالت الغنائية‬ ‫بـ«العالم علمين» ‪2024‬‬

‫فى ‪ 52‬لوحة فنية‬

‫يجسد عادات قديمة‬ ‫«حواديت فريدة»‪ ..‬معرض نوستالجى ّ‬

‫كتبت‪ -‬آية كمال‪:‬‬

‫محمد منير‬

‫منى صقر‪ -‬محمود زكى‬

‫انطلقت فعاليات الدورة الثانية من‬ ‫مهرجان العلمني متنوع الفعاليات‪ ،‬إذ‬ ‫شهد أمس األول لقاء أمــام اجلمهور‬ ‫بــن منى الــشــاذلــى ومــدحــت صالح‪،‬‬ ‫حتدث فيه األخير عن تاريخه الفنى‬ ‫وكشف للجمهور عدة مواقف كوميدية‬ ‫مــر بها خــال حياته‪ .‬وأحــيــا محمد‬ ‫ً‬ ‫حفل غنائ ًيا قدم‬ ‫منير‪ ،‬أمس األول‪،‬‬ ‫فيه للجمهور مجموعة كبيرة من‬ ‫أغانيه التى انسجم اجلمهور معها‬ ‫مثل «شبابيك»‪« ،‬يونس»‪« ،‬صوتك»‪« ،‬يا‬ ‫حمام»‪ ،‬وغيرها من األغانى اجلديدة‬ ‫والقدمية‪ .‬حفل الفنان محمد منير هو‬

‫«كوميديا غير‬ ‫مألوفة»‬ ‫الفنانة أمينة خليل‪،‬‬ ‫عن فيلم «إكس‬ ‫مراتى»‪ ،‬املنتظر‬ ‫عرضه يوم ‪ 24‬يوليو‬ ‫اجلارى‪.‬‬

‫البداية لسلسلة حفالت متنوعة جتمع‬ ‫جنو ًما من كل أنحاء الوطن العربى‪،‬‬ ‫منهم كاظم الساهر الذى يُحيى ً‬ ‫حفل‬ ‫فى ‪ 18‬يوليو اجلــارى‪ُ ،‬‬ ‫وتيى الفنانة‬ ‫ماجدة الرومى حفلها فى اليوم الـ‪19‬‬ ‫مــن الشهر نفسه‪ .‬ويــدعــم مهرجان‬ ‫العلمني‪ ،‬فى دورتــه الثانية فلسطني‪،‬‬ ‫بعد األحداث األليمة التى تشهدها غزة‬ ‫وأطفالها‪ ،‬من خالل تخصيص جزء من‬ ‫أربــاح املهرجان ألجل دعم فلسطني‪،‬‬ ‫وكشف القائمون على املهرجان عن‬ ‫أن ‪ %60‬من أرباحه خُ صصت لصالح‬ ‫أهل فلسطني‪ .‬وتشهد الدورة احلالية‬ ‫من مهرجان «العلمني» عدة فعاليات‬

‫متتالية‪ ،‬منها ‪ 5‬مهرجانات‪ ،‬إذ كشف‬ ‫عمرو الفقى‪ ،‬الرئيس التنفيذى‪ ،‬العضو‬ ‫املنتدب بالشركة املتحدة للخدمات‬ ‫اإلعالمية‪ ،‬تفاصيل املهرجانات التى‬ ‫حتــتــوى الــــدورة الثانية مــن «العالم‬ ‫علمني» عليها‪ ،‬وهــدفــهــا هــو توفير‬ ‫الترفيه وتكريس القوى الناعمة فى‬ ‫ترويج االستثمار وتنشيط السياحة‪.‬‬

‫تفاصيل أخرى فى نسخة‬ ‫«المصرى اليوم ديجيتال»‬

‫«ي ــا بــنــات إســكــنــدر ّيَــة‪ ..‬مشيكم‬ ‫على البحر غـ َّيــة‪ ..‬تلبسوا الشاهى‬ ‫بـتُــلــى‪ ..‬والــشــفــايــف ســكــر ّيَــة»‪« ،‬أنــا‬ ‫عامية على وش املية‪ ..‬وأنــا سايبة‬ ‫إي ــدى ورجــلــيــا»‪« ،‬عــلــى شــط البحر‬ ‫ماشى بياع غزلِ البنات والهوا طاير‬ ‫بــيــاعــب الــكــيــســات‪ ..‬الـ ــرزق جــاى‬ ‫يا عــم‪ ..‬ما لكش فى احلسابات»‪،‬‬ ‫وغيرها من احلكايات التى سردتها‬ ‫الفنانة التشكيلية فريدة درويش فى‬ ‫مجموعة من اللوحات الفنية املبهجة‬ ‫املفعمة باحلياة واأللـــوان النابضة‬ ‫داخــل معرضها الفنى التى أقامته‬ ‫حتت عنوان «حواديت فريدة تانى»‪،‬‬ ‫بجاليرى كليج بالشيخ زايــد فى ‪6‬‬ ‫أكتوبر‪.‬‬ ‫فـــى ‪ 52‬ل ــوح ــة فــنــيــة‪ ،‬ســـردت‬ ‫«درويــــــش» الــكــثــيــر مــن احلــكــايــات‬ ‫واحلواديت املرتبطة بذكريات األسرة‬ ‫وجــلــســات الــنــســاء لــتــنــاول الــشــاى‬ ‫وفرحة األعياد واملصايف‪ ،‬وغيرها‬ ‫مــن الــذكــريــات والنوستاجليا التى‬ ‫تغوص فى الثقافة املصرية وتقاليد‬ ‫الــفــولــكــلــور املــصــرى الــتــى شــارفــت‬ ‫على االندثار‪ ،‬مثل «بائع اجليالتى»‪،‬‬ ‫و«صنع الكحك»‪ ،‬و«ق ــراءة الفنجان‬ ‫والكوتشينة»‪ ،‬و«البيانوال» و«مظاهر‬ ‫ملة العيلة فى البيت أثناء مشاهدة‬ ‫فــيــلــم أبــيــض وأســــــود‪ ،‬وصــانــعــات‬ ‫الكليم على النول اليدوى»‪ ،‬كل هذا‬

‫ً‬ ‫متعمدا»‬ ‫«كان‬

‫«قضية الدولة»‬

‫جنة عليوة‪ ،‬العبة‬ ‫املنتخب الوطنى‬ ‫للدراجات‪ ،‬حول‬ ‫حادث سقوطها‪.‬‬

‫د‪ .‬حسام‬ ‫عبدالغفار‪ ،‬املتحدث‬ ‫الرسمى باسم وزارة‬ ‫الصحة والسكان‪ ،‬عن‬ ‫الزيادة السكانية‪.‬‬

‫بعض لوحات فريدة درويش‬

‫وأكثر بأسلوب بسيط فريد وجذاب‬ ‫من نوعه‪ ،‬متأثرة بأسلوب والدها‪،‬‬ ‫حيث إنها تربت فى بيت فنى‪ ،‬فهى‬ ‫ابنة الفنان الرائد واألستاذ الكبير‬ ‫الدكتور عبدالعزيز درويش‪.‬‬ ‫«اسم املعرض من وحى اللوحات‪،‬‬ ‫ك ــل لــوحــة لــهــا ح ــدوت ــة أو ذك ــرى‬ ‫تفكرك بحدوتة قدمية»‪ ،‬هكذا بدأت‬ ‫«درويش» حديثها لـ«املصرى اليوم»‪،‬‬ ‫مشيرة إلى أن هذا املعرض استغرق‬ ‫عــامــن لــلــخــروج إل ــى الــنــور‪ ،‬حيث‬

‫«أمتنى أال‬ ‫نشاهدها»‬

‫«احتضن إخوانه‬ ‫السودانيني»‬

‫ملك بريطانيا‬ ‫تشارلز الثالث‪،‬‬ ‫موجها رسالة‬ ‫ً‬ ‫ملنتخب بلده بعد‬ ‫متمنيا‬ ‫تأهله لليورو‪،‬‬ ‫ً‬ ‫أال يشهد الفريق‬ ‫ركالت ترجيح‪.‬‬

‫مرمي الصادق‪،‬‬ ‫وزيرة خارجية‬ ‫السودان سابقً ا‪،‬‬ ‫حول ترحيب الشعب‬ ‫املصرى ومعاملته‬ ‫للسودانيني‪.‬‬

‫■ صناع فيلم «إكس مراتى»‪ ،‬بطولة هشام ماجد‪ ،‬محمد ممدوح‪ ،‬أمينة خليل‪ ،‬قرروا‬ ‫عــرضــه يــوم ‪ 24‬يوليو اجل ــارى‪ ،‬ويـشــارك فــى بطولته أيـ ًـضــا خــالــد كـمــال‪ ،‬على صبحى‪،‬‬ ‫محمد أوتاكا‪ ،‬عماد رشــاد‪ ،‬ألفت إمــام‪ ،‬وتأليف أحمد عبدالوهاب وكرمي سامى كيمز‪،‬‬ ‫وإخراج معتز التونى‪ ،‬وتدور أحداث الفيلم فى إطار اجتماعى كوميدى‪ ،‬حيث الطبيب‬ ‫النفسى يوسف الذى يتولى إصدار تقرير نفسى عن املجرم اخلطير طه حتى يتم‬ ‫اإلفراج عنه من السجن‪ ،‬ويكتشف أنه طليق زوجته سحر ووالد ابنها‪.‬‬ ‫■ الفنانة ماجدة الرومى حتيى‪،‬‬ ‫يـــوم ‪ 19‬يــولــيــو اجلـ ـ ــارى‪ ،‬حــفـ ًـا‬ ‫غنائ ًيا ضمن فعاليات مهرجان‬ ‫العلمني فى دورتــه الثانية بقيادة‬ ‫املايسترو نادر عباسى‪.‬‬

‫ماجدة‬

‫■ ال ـف ـن ــان خ ــال ــد ال ـ ـصـ ــاوى ب ــدأ‬ ‫ت ـص ــوي ــر ف ـي ـل ــم «امل ـ ـص ـ ـيـ ــف»‪ ،‬بــأحــد‬ ‫اسـ ـت ــودي ــوه ــات م ـن ـط ـقــة ال ـص ـل ـي ـبــة‬ ‫ب ــال ـه ــرم‪ ،‬وذل ـ ــك ب ـع ــد ف ـت ــرة طــويـلــة‬ ‫م ــن ال ـت ـح ـض ـي ــرات والـ ـتـ ـع ــاق ــد مــع‬ ‫األب ـطــال امل ـشــاركــن فــى الـبـطــولــة‪،‬‬ ‫ح ـ ـيـ ــث مت االنـ ـ ـتـ ـ ـه ـ ــاء م ـ ــن إب ـ ـ ــرام‬ ‫الـ ـتـ ـع ــاق ــدات م ــع ج ـم ـيــع أب ـط ــال‬ ‫ال ـف ـي ـل ــم‪ ،‬الـ ـ ــذى تـ ـ ــدور أح ــداث ــه‬ ‫ف ــى إطـ ــار اج ـت ـمــاعــى اليـ ــت مــع‬ ‫إب ــراز أج ــواء الـصـيــف‪ ،‬ويـشــارك‬ ‫فــى الـبـطــولــة نـســريــن طــافــش‪،‬‬ ‫عـ ـ ـم ـ ــرو ع ـ ـبـ ــداجل ـ ـل ـ ـيـ ــل‪ ،‬ن ـب ـيــل‬ ‫ع ـي ـســى‪ ،‬م ـح ـمــد ال ـع ـمــروســى‪،‬‬ ‫حجاج عبدالعظيم‪ ،‬والفيلم‬ ‫تـ ـ ــأل ـ ـ ـيـ ـ ــف وإخ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــراج سـ ـلـ ـي ــم‬

‫الـ ـع ــدوى‪ ،‬وتـ ــدور أحـ ــداث الـفـيـلــم فى‬ ‫إطار اجتماعى‪.‬‬ ‫■ تضامنًا مع أحداث غزة‪ ،‬قاطع‬ ‫مؤلفون كنديون وكتاب من جنسيات‬ ‫مختلفة جائزة جيلر الكندية‪ ،‬بسبب‬ ‫أنــه ميولها بنك سكوتيا الستثمار‬ ‫البنك الــراعــى للجائزة مــع مقاول‬ ‫دفاع إسرائيلى‪.‬‬ ‫■ املـ ـ ــوس ـ ـ ـي ـ ـ ـقـ ـ ــار هـ ـ ــانـ ـ ــى ش ـ ـ ـنـ ـ ــودة‪،‬‬ ‫ب ــاالشـ ـت ــراك م ــع أوركـ ـسـ ـت ــرا وت ــري ــات‬ ‫أوبـ ـ ــرا اإلسـ ـكـ ـن ــدري ــة‪ ،‬س ـي ـق ـيــم ح ـف ـ ًا‬ ‫مــوس ـي ـقـ ًـيــا‪ ،‬ي ــوم اجل ـم ـعــة امل ــواف ــق ‪19‬‬ ‫ي ــولـ ـي ــو‪ ،‬ع ـل ــى امل ـ ـسـ ــرح ال ـك ـب ـي ــر بـ ــدار‬ ‫األوب ـ ـ ـ ـ ــرا امل ـ ـصـ ــريـ ــة‪ ،‬ضـ ـم ــن ح ـف ــات‬ ‫امل ـهــرجــان الـصـيـفــى ال ـتــى ت ـقــام ب ــدار‬ ‫األوب ــرا املـصــريــة‪ ،‬يـقــدم وسيغنى فى‬ ‫احلـ ـف ــل كـ ــل مـ ــن ت ـي ـن ــا ع ــدل ــى وم ـنــى‬ ‫الـ ـ ـعـ ـ ـط ـ ــار‪ ،‬حت ـ ــت قـ ـ ـي ـ ــادة امل ــايـ ـسـ ـت ــرو‬ ‫مـ ـحـ ـم ــود ب ـ ـيـ ــومـ ــى‪ ،‬وم ـ ـ ــن املـ ـفـ ـت ــرض‬ ‫تقدمي باقة متنوعة من األغانى‪.‬‬

‫■ الفنانة حــوريــة فرغلى تعيش‬ ‫انــتــعــاشــة سينمائية بــعــد غــيــاب ‪5‬‬ ‫سنوات‪ ،‬حيث تعاقدت على املشاركة‬ ‫فى فيلم بعنوان «املدرسة»‪ ،‬وتواصل‬ ‫خــال الفترة احلالية التحضيرات‬

‫هانى شنودة‬

‫قــدمــت لــوحــات بـــارزة مت تنفيذها‬ ‫بـ«تكنيك جديد» ألول مرة‪ ،‬وك ّ ٌل منها‬ ‫لها قصة تبرزها من خاللها‪ ،‬والتى‬ ‫يغلب عليها البهجة واللعب واإلضاءة‪،‬‬ ‫ما يعطى شعو ًرا باملرح بألوان تتميز‬ ‫بالنقاء واحليوية‪.‬‬ ‫عــ ّبــرت «درويـ ـ ــش» فــى لوحاتها‬ ‫عن الكثير من املظاهر التى تصور‬ ‫ال ــع ــادات املــصــريــة الــقــدميــة التى‬ ‫أفسدتها مواقع التواصل االجتماعى‪،‬‬ ‫ويبدو أنها متأثرة بتلك الذكريات‬

‫النهائية لــه‪ ،‬وهــو سيناريو وحــوار‬ ‫مــحــمــد شــعــبــان‪ ،‬وإخــــــراج محمد‬ ‫جمال احلدينى‪ ،‬حيث تعيش حورية‬ ‫انتعاشة فنية خالل الوقت احلالى‪،‬‬ ‫حــيــث تــعــكــف أي ـ ً‬ ‫ـض ــا عــلــى تــصــويــر‬

‫حورية فرغلى‬

‫ماجد‬

‫مسلسلها اجلــديــد «ســيــمــا مــاجــى»‬ ‫الذى يجمعها بالفنانة رانيا يوسف‪.‬‬ ‫■ دار بونهامز لـلـمــزادات العاملية‬ ‫ـزادا يـضــم اآلث ــار املـصــريــة‪،‬‬ ‫أطـلـقــت م ـ ً‬ ‫حت ــت عـ ـن ــوان «أنـ ـتـ ـيـ ـك ــات»‪ ،‬ومـ ــن بــن‬ ‫األعـمــال الفنية التى ُعــرضــت للبيع‬ ‫ت ــون ـي ــك ك ـت ــان مـ ـص ــرى‪ ،‬امل ـص ـم ــم مــن‬ ‫ال ـك ـتــان امل ـص ــرى‪ ،‬والـ ــذى ي ـقــدر ثمنه‬ ‫بـ ـ ــ‪ 57550‬جـنـيـ ًـهــا إسـتــرلـيـنـ ًـيــا‪ .‬ويـعــود‬ ‫التونيك إلى اململكة القدمية خالل‬ ‫األسرة السادسة إلى احلادية عشرة‪،‬‬ ‫فــى الفترة مــا بــن ‪ 1976 -2300‬قبل‬ ‫امل ـيــاد‪ ،‬الـتــونـيــك يبلغ ارتـفــاعــه ‪124‬‬ ‫سم وعرضه ‪ 52‬سم‪.‬‬ ‫■ الــدكــتــور محمود زكــى‪ ،‬رئيس‬ ‫جامعة طنطا‪ ،‬أعلن ظهور اجلامعة‬ ‫ضمن أعلى ‪ 10‬جامعات من حيث‬ ‫ترتيب معامل االســتــشــهــاد بــن ما‬ ‫يــقــارب ‪ 50‬جــامــعــة مــصــريــة وفـ ًقــا‬ ‫ملنصة ‪.Google Scholar‬‬

‫حتى أنها عبرت عنها بأسلوب بسيط‬ ‫وغــيــر مــعــقــد‪ ،‬لــتــوضــح‪« :‬م ــن زمــان‬ ‫وأنــا متأثرة بذكريات الطفولة فى‬ ‫السيرك وعلى شاطئ اإلسكندرية‬ ‫والــبــيــانــوال الــلــى كــانــت بتغنى فى‬ ‫الــشــارع‪ ،‬تقري ًبا كــل الــلــوحــات ليها‬ ‫قصص معايا‪ ،‬بس ممكن أقربها بائع‬ ‫غزل البنات والبيانوال والبلياتشو‪،‬‬ ‫وعمو ًما أنــا بركز فى لوحاتى على‬ ‫الــلــعــب ب ــاإلض ــاءة مــتــأثــرة بأسلوب‬ ‫والـــدى»‪ .‬وعــن رأيــهــا فــى دور الفن‬

‫وإسهامه فى إبراز العادات والتقاليد‬ ‫الــقــدميــة‪ ،‬أضــافــت‪« :‬الــفــن لــه دور‬ ‫رئيسى زى التصوير الفوتوغرافى‬ ‫لتوثيق العادات املندثرة‪ً ،‬‬ ‫مثل عاملة‬ ‫لوحة البيانوال اللى األجيال اجلديدة‬ ‫مــش عــارفــة هــى إيــه فــى األس ــاس‪،‬‬ ‫وعملت قبل كده ستات بتعمل كحك‬ ‫العيد‪ ،‬وعملت قارئة الفنجان‪ ،‬وفى‬ ‫املعرض ده عاملة البخت بالكوتشينة‪،‬‬ ‫وعملت اللى بتشتغل مفرش خيامية‪،‬‬ ‫وهكذا»‪.‬‬

‫«هتبقى فضيحة»‬ ‫اإلعالمى محمود‬ ‫سعد‪ ،‬عما إذا عرف‬ ‫مسؤولو أوملبياد‬ ‫باريس واقعة العبة‬ ‫الدراجات‪ ،‬شهد‬ ‫سعيد التى تسببت‬ ‫فى أذية زميلتها‪.‬‬

‫الذكاء االصطناعى يتصدر‬ ‫«تيك توك» بـ‪ 8‬ماليين متابع‬

‫كتبت‪ -‬إجنى ياسني‪:‬‬

‫رغــم أن الــذكــاء االصطناعى‬ ‫ظهر منذ فترة بسيطة‪ ،‬لكن منذ‬ ‫ظ ــه ــوره مــســتــمــر ف ــى حتــديــثــات‬ ‫وتـــطـــورات فــريــدة فــى مختلف‬ ‫املــجــاالت‪ ،‬فأصبح هناك إقبال‬ ‫شديد على معرفة كل ما يخص‬ ‫ت ــط ــورات ال ــذك ــاء االصــطــنــاعــى‬ ‫وكيفيه استخدامها‪ ،‬كما لعبت‬ ‫الفيديوهات املتصدرة على منصة‬ ‫«تيك توك» دو ًرا كبي ًرا وساهمت‬ ‫فى وصول هاشتاج «‪ »AI‬أو الذكاء‬ ‫االصطناعى إلى ‪ 8‬ماليني متابع‪.‬‬ ‫العديد من األشخاص شاركوا‬ ‫فيديوهات عــن مــدى التطورات‬ ‫احلديثة للذكاء االصطناعى التى‬ ‫ساعدتهم فى مختلف مجاالتهم‬ ‫الــعــمــلــيــة‪ ،‬وســهــلــت عليهم هــذه‬ ‫التطورات مجال الترجمة‪ ،‬حيث‬ ‫أصــبــح مــن الــســهــل تــرجــمــة أى‬ ‫وثيقة أو مــشــروع كامل بطريقة‬ ‫دقــيــقــة عــلــى عــكــس الــتــرجــمــة‬ ‫العادية‪ ،‬كما ساعدت املهندسني‬

‫ً‬ ‫أيضا فى حتديد واختيار أفضل‬ ‫املـــــواد لــلــمــشــاريــع ولــيــس فقط‬ ‫حتسني التصاميم‪ .‬وأصدر الذكاء‬ ‫االصــطــنــاعــى خــاصــيــة جــديــدة‬ ‫سهلت على اجلميع عدم الذهاب‬ ‫للطبيب والتشخيص من املنزل‪،‬‬ ‫كما وف ــرت روبــوتــات للمساعدة‬ ‫فــى الــعــمــلــيــات اجلــراحــيــة‪ ،‬كما‬ ‫مت تــأســيــس أول كــلــيــة لــلــذكــاء‬ ‫االصطناعى بكفرالشيخ ملعرفة‬ ‫الكثير عنه واملساهمة فى تطويره‬ ‫وإصدار ما هو جديد‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.