عدد السبت 29 يونيو 2024

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫كتبت‪ -‬تيسير حسن‪:‬‬

‫«الهروب إلى الشاطئ»‬

‫تصوير‪ -‬محمود طه‬

‫كتبت‪ -‬منى صقر‪:‬‬

‫يتطور سري ًعا‪ ،‬وانتقل إلى البرمجة‪،‬‬ ‫وأثــبــت نــفــســه بــقــوة فــى عــامــن»‪.‬‬ ‫وتابعت‪« :‬شرع فى تصميم متصفح‬ ‫يعالج مشاكل املتصفحات املتواجدة‬ ‫حال ًيا‪ ،‬وصفه البعض بأنه ينافس‬ ‫جــوجــل‪ ،‬ول ــم يستغرق الكثير من‬ ‫الوقت لالنتهاء منه»‪ .‬واستطردت‪:‬‬ ‫«يعانى ابنى من اإلصابة بالتوحد‪،‬‬ ‫قدمنا له العالج الــازم والتدريبات‬ ‫التى يحتاج إليها هذا األمر استغرق‬ ‫منا سنوات‪ ،‬غير أنه أبهرنا جمي ًعا‬ ‫بدرجة استيعابه وذكائه احلاد»‪.‬‬

‫تعبر عن قيم إنسانية‬

‫«وفاء» صانعة أنتيك دمياطية‪:‬‬ ‫أحاول نشر الثقافة المصرية‬

‫«سيد» يحول الزجاج إلى أعمال فنية فريدة‬

‫كتبت‪ -‬أمل صفوت‪:‬‬

‫كتبت‪ -‬تيسير حسن‪:‬‬

‫وفاء نبيل مع أنتيكاتها‬

‫اســتــمــرت صــانــعــة األنــتــيــك فى‬ ‫حديثها قائلة‪« :‬عكست مــن خالل‬ ‫أعمالى طبيعة احلــيــاة فــى أجيال‬ ‫مــخــتــلــفــة‪ ،‬قــدمــت منــــاذج ألجــيــال‬ ‫الستينيات والسبعينيات أيــضــا‪،‬‬ ‫وضحت خاللها ثقافة تلك األجيال‬ ‫وكيف كانت احلياة وقتها‪ ،‬هذا األمر‬ ‫يحتاج إلى دراسة جيدة للتعرف على‬ ‫الــذوق العام آنــذاك الختيار األلوان‬ ‫التى تتناسب معه‪ ،‬وهذا ما قمت قبل‬ ‫بدء العمل»‪.‬‬ ‫«أســتــعــد اآلن إل ــى دخ ــول عالم‬

‫التصدير‪ ،‬أكثر من سوق بدأت فى‬ ‫حتديدها الستقبال أعمالى‪ ،‬أسعى‬ ‫مــن خ ــال صــنــاعــتــى إل ــى تسليط‬ ‫الــضــوء على الثقافة املصرية فى‬ ‫مختلف األزمنة»‪ ،‬هكذا حتلم وفاء‬ ‫نبيل‪ ،‬متمنية أن تقدم «شيئا ذا قيمة‬ ‫وليس مجرد قطعة ديكور فحسب»‪.‬‬ ‫تختتم فتاة دمياط حديثها‪« :‬قد‬ ‫تكون فرصتك احلقيقية للنجاح مغلفة‬ ‫ببعض األلم‪ ،‬علينا حتويل املحنة إلى‬ ‫منحة عندها سيكون للنجاح طعم‬ ‫مختلف هذا ما أعيشه اآلن»‪.‬‬

‫بني شفافية الزجاج وبريق املرايا‪،‬‬ ‫تــخــرج أعــمــال الــفــنــان «ســيــد واكــد»‬ ‫لتعكس رؤيــتــه الفنية الفريدة التى‬ ‫جتذب األنظار‪ ،‬بتحويل الزجاج إلى‬ ‫لغة تعبيرية‪ ،‬حتمل تفاصيل دقيقة‬ ‫وعميقة‪ .‬تواصلت «املــصــرى اليوم»‬ ‫مــع «سيد واك ــد» الــذى قــال‪« :‬تتنوع‬ ‫أعــمــالــى فــى الــزجــاج بــن التجريد‬ ‫اخلـــالـــص والــتــشــخــيــص بــأشــكــال‬ ‫مختلفة‪ ،‬شفافة أو معتمة أو ملونة‪،‬‬ ‫مع بعض التأثيرات الفضية والذهبية‪،‬‬ ‫دائـــمـــا أه ــت ــم بــــأن يــحــمــل عملى‬ ‫الفنى رسالة إنسانية وليس مجرد‬ ‫عــاقــات تشكيلية‪ ،‬وأح ــب التعبير‬ ‫عن العالقات اإلنسانية اجلماعية‬ ‫مستعينا بالقيم الفنية واجلمالية‬ ‫ملادة الزجاج ومدلولها التعبيرى الذى‬ ‫مييزها عن باقى امل ــواد»‪ .‬وأضــاف‪:‬‬ ‫«بــعــد الــتــخــرج عملت كمصمم فى‬ ‫مصنع زجــاج يــدوى يعمل بطريقة‬ ‫تشكيل الزجاج باللهب‪ ،‬ينتج األوانى‬ ‫واملجسمات الزجاجية‪ ،‬وهناك بدأت‬ ‫باالكتشافات وبالتجريب والتعرف‬ ‫على خامة الزجاج وطــرق تشكيله‪،‬‬ ‫واحلفر والزخرفة والتلوين»‪.‬‬ ‫يستلهم «واكــد» تصميماته الفنية‬ ‫من مواقف احلياة اليومية‪ ،‬موضحاً‪:‬‬ ‫«التجربة الفنية جتربة شخصية جدا‬ ‫مبعنى أنها مرتبطة بفكر ومشاعر‬ ‫وأدوات الفنان ورؤيته وطريقته فى‬

‫«جتربة صعبة»‬

‫«دعونا ال نبالغ»‬

‫«األفضل‬ ‫بالعالم»‬

‫الفنان عمرو يوسف‪،‬‬ ‫حول إصابة زوجته‬ ‫الفنانة كندة علوش‬ ‫بالسرطان‪.‬‬

‫بيل جيتس‪ ،‬مؤسس‬ ‫مايكروسوفت‪،‬‬ ‫بشأن استهالك‬ ‫الذكاء االصطناعى‬ ‫للطاقة‪.‬‬

‫مدافع ريال مدريد‪،‬‬ ‫دانى كارفاخال‪،‬‬ ‫حول تقييمه لنفسه‬ ‫كظهير للفريق‪.‬‬

‫■ مهرجان املسرح املصرى برئاسة الفنان محمد رياض يكرم خالل‬ ‫تقديرا‬ ‫حفل افتتاح دورته السابعة عشرة الفنان أحمد آدم؛ وذلك‬ ‫ً‬ ‫ملسيرته املسرحية بشكل خــاص‪ ،‬والفنية بشكل عــام‪ ،‬وينطلق‬ ‫املهرجان خالل الفترة من يوم ‪ 15‬يوليو املقبل‪ ،‬الذى سيشهد‬ ‫حفل االفتتاح‪ ،‬وتستمر الفعاليات حتى يوم ‪ 30‬يوليو ‪2024‬‬ ‫الذى سيشهد حفل اخلتام‪.‬‬

‫■ م ــرك ــز ج ــم ــال عــبــدالــنــاصــر‬ ‫الــثــقــافــى بــاإلســكــنــدريــة‪ ،‬الــتــابــع‬ ‫لقطاع صندوق التنمية الثقافية‬ ‫برئاسة وليد قــانــوش‪ ،‬أعلن عن‬ ‫ً‬ ‫ورشــــا صــيــفــيــة لجميع‬ ‫تنظيمه‬ ‫أفراد األسرة لـ‪ 3‬أنشطة إضافية‬ ‫هى ورشة الكروشيه مع المدربة‬ ‫انتصار على‪ ،‬يتعرف من خاللها‬ ‫األطــفــال والــســيــدات على فنون‬ ‫واستخدام اإلبــرة فى عمل غرز‬ ‫ً‬ ‫وأيضا ورشة فنون اإلبرة‬ ‫مختلفة‪،‬‬ ‫والــتــطــريــز مــع الــمــدربــة نجالء‬ ‫عــمــران‪ ..‬كما تــم إضــافــة ورشــة‬ ‫رســم وتلوين جديدة مع الفنانة‬ ‫إيمان مصطفى‪.‬‬ ‫رمضان‬

‫■ ال ـج ـه ــاز ال ـف ـنــى لـمـنـتـخــب مصر‬ ‫األول ـم ـب ــى ب ـق ـي ــادة ال ـب ــرازي ـل ــى روج ـي ــرو‬ ‫ميكالى‪ ،‬يؤجل تحديد مصير مصطفى‬ ‫م ـح ـمــد‪ ،‬م ـهــاجــم مـنـتـخــب م ـصــر األول‬ ‫وفريق نانت الفرنسى‪ ،‬بعد إصابته‪ ،‬فى‬ ‫الـمـشــاركــة مــع المنتخب األولـمـبــى فى‬ ‫أولمبياد باريس ‪ ،2024‬حتى قرب موعد‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫حتدث الفنان إسالم إبراهيم عن مشاركته فى مسلسل «روح‬ ‫جدو»‪ ،‬املقرر عرضه قري ًبا عبر الشاشات التلفزيونية‪ ،‬إذ يتكون‬ ‫املسلسل من ‪ 30‬حلقة‪ ،‬وقصته مبنية على الكوميديا بشكل‬ ‫أساسى‪.‬‬ ‫وحتدث إسالم عن العمل‪ ،‬إذ قال فى تصريحاته لـ«املصرى‬ ‫الــيــوم»‪ ،‬إنــه يــقــدم دور مريض‬ ‫نفسى‪ ،‬وهو «خطيب» رنا رئيس‬ ‫ضــمــن األحــــــداث‪ ،‬وميـــر معها‬ ‫بالعديد من األحداث الصعبة كى‬ ‫تتخطى هى أزمة متر بها‪.‬‬ ‫وتابع‪ :‬روح جدو مسلسل جميل‬ ‫ج ـ ـدًا‪ ،‬والــــورق لطيف وخفيف‬ ‫الظل‪ ،‬وأمتنى يكون دمنّا خفيف‬ ‫على قلبكم‪ ،‬وأقدم فى العمل دور‬ ‫مريض نفسى وأحب رنا رئيس‪،‬‬ ‫وأنا وهى مخطوبني‪.‬‬ ‫وق ـ ــال‪ :‬أش ـ ــارك رنـــا رئــيــس‬ ‫رحــلــتــهــا‪ ،‬إذ ت ــرغ ــب ف ــى بيع‬ ‫إسالم إبراهيم‬ ‫قصر خاص بها‪ ،‬ولكن تتفاجأ‬ ‫بحدوث العديد من املفاجآت‪،‬‬ ‫صــنــاع العمل‬ ‫ووجـــود «عــفــاريــت» فــى الــقــصــر‪ ،‬لــذلــك ميــر ُ‬ ‫بأحداث كوميديا مرعبة‪ ،‬ولكن بشكل عام املسلسل ال يشبه‬ ‫«البيت بيتى»‪.‬‬ ‫وحتــدث إســام عن مسلسل «أعلى نسبة مشاهدة» اجلزء‬ ‫الثانى‪ ،‬كاش ًفا أنه وأسرة عمل املسلسل‪ ،‬بدأوا بالفعل حتضيرات‬ ‫اجلزء اجلديد‪ ،‬ولكن فكرة التأكيد على مشاركته فى املوسم‬ ‫الرمضانى تعود فقط لشركة اإلنتاج واملخرجة واملؤلفة ياسمني‬ ‫ً‬ ‫رافضا الكشف عن تطورات شخصيته‪.‬‬ ‫أحمد كامل‪،‬‬

‫استخدمت مهنتها فى إحياء التراث الشعبى‬

‫حجزت مكانها‪ ،‬فى وقــت قصير‬ ‫بــن املــتــمــيــزات فــى مــجــال صناعة‬ ‫األنتيكات‪ ،‬امتزجت أعمالها بالتراث‬ ‫فأعادت لألذهان جزءا من حكاياتنا‬ ‫الشعبية‪ ،‬لتحتل «وف ــاء نبيل»‪ ،‬ابنة‬ ‫دمــيــاط‪ ،‬مكانة كبيرة داخــل السوق‬ ‫املحلية‪ ،‬فيما تستعد اآلن لدخول‬ ‫عالم التصدير‪ .‬تروى وفاء قصة جناح‬ ‫صنعتها األزمـ ــات‪ ،‬فتقول‪« :‬جتربة‬ ‫قاسية مررت بها‪ ،‬شعرت أن احلياة‬ ‫توقفت‪ ،‬والدتى فارقت احلياة وأنا‬ ‫متلكنى املــرض فأحسست باقتراب‬ ‫النهاية»‪.‬‬ ‫تابعت‪« :‬فرصة غير متوقعة ظهرت‬ ‫لتغير حــيــاتــى‪ ،‬وجهتنى إلــى عملى‬ ‫املــفــضــل‪ ،‬صناعة األنــتــيــك‪ ،‬فبدأت‬ ‫بإمكانيات قليلة جــدا‪ ،‬بعدما تلقيت‬ ‫دعما كبيرا من أسرتى وأصدقائى‪،‬‬ ‫لكن الدعم احلقيقى كان من والدتى‪،‬‬ ‫التى توقعت لى قبل وفاتها التميز فى‬ ‫هذا املجال‪ ،‬لذا وجهت طاقتى إلى‬ ‫هذه الصناعة»‪.‬‬ ‫وأضافت‪« :‬صناعة األنتيك حتمل‬ ‫وجوهاً عديدة‪ ،‬غير أننى أحببت أن‬ ‫ترتبط أعمالى باألشياء التراثية فى‬ ‫محاولة إلع ــادة تراثنا الشعبى‪ ،‬كل‬ ‫قطعة ال بد أن حتتوى على جزء من‬ ‫هذا التراث هذا األمر جنح كثيرا فى‬ ‫السوق املحلية»‪.‬‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫إسالم إبراهيم‪:‬‬ ‫«روح جدو» كوميدى رعب‬

‫محمد صالح‬

‫بطولة حققها أحد أبناء محافظة‬ ‫دمــيــاط مــن ذوى الهمم‪ ،‬كانت فى‬ ‫مجال العلوم‪ ،‬بعد أن متكن من حتقيق‬ ‫املــركــز األول فــى مسابقة «آيسف»‬ ‫للعلوم‪ .‬محمد صالح‪ ،‬طالب بالصف‬ ‫الثانى اإلعـــدادى‪ ،‬أنشأ متصفحا‪،‬‬ ‫ينافس «جــوجــل»‪« .‬اكتشفنا تعلقه‬ ‫باإلجنليزية‪ ،‬تلقى دروس ــا ودرجــة‬ ‫استيعابه مــفــاجــأة»‪ ..‬هــكــذا بــدأت‬ ‫منى السيد‪ ،‬والدة الطالب‪ ،‬حديثها‬ ‫لـــ«املــصــرى الــيــوم»‪ ،‬مضيفة‪« :‬كــان‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Saturday - June 29 th - 2024 - Issue No. 7320 - Vol.21‬‬

‫السبت ‪ ٢٩‬يونيو ‪٢٠٢٤‬م ‪ ٢٣ -‬ذى احلجة ‪ 14٤٥‬هـ ‪ ٢٢ -‬بؤونة ‪ - 17٤٠‬السنة احلادية والعشرون ‪ -‬العدد ‪٧٣٢٠‬‬

‫تغلب على التوحد بالبرمجة‪« ..‬صالح»‬ ‫متصفحا ينافس «جوجل»‬ ‫صمم‬ ‫ً‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫إرسال القائمة النهائية للمنتخب فى ‪3‬‬ ‫يوليو المقبل‪.‬‬ ‫■ الــفــنــان مــحــمــد رم ــض ــان‪ ،‬سافر‬ ‫إلى المغرب‪ ،‬استعدا ًدا إلحياء حفله‪،‬‬ ‫اليوم السبت ‪ 29‬يونيو‪ ،‬ضمن مهرجان‬

‫محمد صالح‬

‫سيد واكد‬

‫التعبير عــن نفسه وم ــدى ارتباطه‬ ‫بالبيئة املحيطة به‪ ،‬وكل شكل أو كتلة‬ ‫أو لون عالقة فنية معينة جتعلنى أفكر‬ ‫فيها وأشعر بشىء جتاهها‪ ،‬وفى نفس‬ ‫الوقت أستطيع ربطها فى ذهنى بخامة‬ ‫الزجاج‪ ،‬مثال أحب جميع أشكال املاء‬ ‫من متويجات وقطرات وملعة ونعومة‬ ‫وشفافية وانعكاس‪ ،‬وهــذه الصفات‬ ‫موجودة فى الزجاج بالفعل‪ ،‬ومع ربط‬

‫«إرادة شعب»‬

‫الفنان هانى شاكر‪،‬‬ ‫لـ«اليوم السابع»‪ ،‬عن‬ ‫ثورة ‪ 30‬يونيو‪.‬‬

‫‪ ..‬وأحد أعماله‬

‫هذه الصفات ميكن أن حتمل مدلوال‬ ‫تعبيريا معينا مع فكرة العمل»‪.‬‬ ‫وتـــابـــع‪« :‬املــــــادة األس ــاس ــي ــة فى‬ ‫عملى هى الــزجــاج الشفاف وأحب‬ ‫أن أضيف أحيانا بعض األلــوان مع‬ ‫احلفاظ على شفافية املادة‪ ،‬وأحيانا‬ ‫أضيف مع اللون تأثير املرايا ليحقق‬ ‫قيمة االنعكاس وإلغاء قيمة الشفافية‬ ‫حسب فكره العمل املطلوبة»‪.‬‬

‫وعن األعمال املفضلة لدى «واكد»‬ ‫ونــالــت إعــجــاب جــمــهــوره‪ ،‬أوض ــح‪:‬‬ ‫«األعمال التى حتتوى على أشخاص‬ ‫زجــاجــيــة شــفــافــة‪ ،‬وكــأنــهــا أرواح‪،‬‬ ‫يتفاعل معها بعض املهتمني على أنها‬ ‫قطعة ترمز للعائلة‪ ،‬وكانت فكرتها‬ ‫أن أعبر عن أننا كبشر فى األصل‬ ‫واح ــد وبعيدا عــن التفاصيل التى‬ ‫جتعلنا مختلفني عن بعضنا كاللون أو‬

‫«عمره ‪ 100‬عام»‬

‫اجلنس أو العقيدة»‪.‬‬ ‫عن الصعوبات التى يواجهها‪ ،‬قال‪:‬‬ ‫«تشكيل الزجاج تكمن صعوبته فى قلة‬ ‫األدوات املستخدمة والتعامل مع النار‬ ‫وعالقة حجم العمل وحتديد احلرارة‬ ‫املناسبة للتنفيذ‪ ،‬ويتطلب األمر وقت‬ ‫خبرات كثيرة يجب اكتسابها من خالل‬ ‫التجريب والتعامل املباشر مع اخلامة‬ ‫أثناء التشكيل»‪.‬‬

‫«أعظم عصور‬ ‫املوسيقى»‬ ‫الكاتب اللبنانى‬ ‫سمير عطاهلل‪،‬‬ ‫لـ«الشرق األوسط»‪،‬‬ ‫عن عصر أم كلثوم‬ ‫وعبداحلليم وفيروز‪.‬‬

‫املوسيقار نصير‬ ‫شمة‪ ،‬فى «معكم منى‬ ‫الشاذلى»‪ ،‬حول عمر‬ ‫العود الذى ميتلكه‪.‬‬

‫بعد أكثر من ربع قرن‬

‫آدم‬

‫موازين‪ ،‬ومن المقرر أن يقدم باقة من‬ ‫مختلف أغانيه التى حققت صدى ولها‬ ‫مكانة فى قلوب الجمهور‪.‬‬ ‫■ إدارة ن ــادى اتـحــاد جــدة تستهدف‬ ‫الـتـعــاقــد مــع الـنـجــم الــدولــى الـمـصــرى‬ ‫مـ ـحـ ـم ــد صـ ـ ــاح خـ ـ ــال صـ ـي ــف ‪،2025‬‬ ‫حيث سيكون بإمكانه اإلنضمام حينها‬ ‫ل ـل ـفــريــق ف ــى ص ـف ـقــة ان ـت ـق ــال ح ــر بـعــد‬ ‫انتهاء عقده مع الريدز‪.‬‬

‫■ مـــديـــريـــة ال ـ ــش ـ ــؤون الــصــحــيــة‬ ‫باإلسكندرية أعلنت إطالق حملة «من‬ ‫ب ــدرى أمـ ــان»‪ ،‬األح ــد املــقــبــل‪ ،‬باستاد‬ ‫اإلسكندرية الرياضى لصحة وتدعيم‬ ‫املرأة‪ ،‬وقالت الدكتورة غادة ندا‪ ،‬وكيل‬ ‫وزارة الصحة‪ ،‬إن «من بدرى أمان»‪ ،‬هى‬ ‫حملة مجانية برعاية وزارتــى الصحة‬ ‫والسكان والتضامن االجتماعى بالتعاون‬ ‫م ــع اجلــمــعــيــة املــصــريــة ملــنــظــار عنق‬ ‫الرحم‪ ،‬وتقام حتت رعاية الدكتور خالد‬ ‫عبد الغفار‪ ،‬وزيــر الصحة والسكان‪،‬‬ ‫واملحافظ اللواء محمد الشريف‪.‬‬

‫«أربع نساء من مصر» يعود للعرض عبر مواقع التواصل‬ ‫كتب‪ -‬أحمد مصطفى‪:‬‬

‫أعاد مستخدمو مواقع التواصل‬ ‫االجــتــمــاعــى الــفــيــلــم الــوثــائــقــى‬ ‫الكندى املــصــرى «أربــع نساء من‬ ‫مصر» إلــى الواجهة مــرة أخــرى‪،‬‬ ‫بــعــد تـــداول مقطع مــجــتــزأ جمع‬ ‫بطالت العمل‪.‬‬ ‫وتـ ــدور أحـ ــداث الــفــيــلــم‪ ،‬الــذى‬ ‫مت إنتاجه عام ‪ ،1997‬حول أربع‬ ‫صديقات من مصر ذوى وجهات‬ ‫نظر دينية واجتماعية وسياسية‬ ‫متعارضة فى العصر احلديث‪.‬‬ ‫يبدأ الفيلم مع النساء األربــع‪،‬‬ ‫ميــشــن عــلــى جــســر ف ــى جــنــوب‬ ‫الــقــاهــرة‪ ،‬ومــن ثــم يتكلمن طــوال‬ ‫الــفــيــلــم ع ــن مــصــر وســيــاســاتــهــا‬ ‫والــثــقــافــة واإلسـ ــام مــن خالصة‬ ‫جتربتهن اخلاصة‪.‬‬ ‫وي ــض ــم الــفــيــلــم وداد مــتــرى‬ ‫صحفية ونــاشــطــة‪ ،‬وكــانــت املــرأة‬ ‫الوحيدة املنتخبة الحتاد الطالب‬ ‫فى جامعة القاهرة فى عام ‪.1951‬‬ ‫وصافى ناز كاظم‪ ،‬صحفية وناقدة‬ ‫مسرحية وكاتبة‪ .‬وشاهندة مقلد‬

‫أحد مشاهد فيلم «أربع نساء من مصر»‬

‫ناشطة فــى احلــركــات الطالبية‬ ‫والــقــومــيــة‪ .‬وأمينة رشــيــد‪ ،‬كانت‬ ‫ناشطة فى جمعية الطلبة العرب‬ ‫ف ــى فــرنــســا‪ ،‬وعــمــلــت لــســنــوات‬ ‫عدة فى املركز الوطنى الفرنسى‬ ‫للبحث العلمى‪.‬‬

‫وكـــتـــب م ــح ــم ــد عــــــزت‪ ،‬عــبــر‬ ‫صفحته على فيسبوك‪« :‬الفيلم‬ ‫ملىء بحدس مدهش فى العبقرية‪،‬‬ ‫باألخص من صافيناز كاظم وأمينة‬ ‫رشيد‪ .‬فى الفيلم األربــع قــادرات‬ ‫على اجللوس سو ًيا ومناقشة كل‬

‫شىء واالختالف بانفتاح ومحبة»‪.‬‬ ‫وتابعت سهير شكرى‪« :‬الفيلم‬ ‫أكــثــر مــن رائ ــع لصدقه وعفويته‬ ‫وواقعيته بدون أى تدخل أو رتوش‪،‬‬ ‫بل إن املخرجة تركتهم يعبرون عن‬ ‫أنفسهم بكامل احلــريــة‪ .‬وقيمة‬ ‫الفيلم أنه يرصد فترة تاريخية فى‬ ‫مصر مهمة ومفصلية ومن خالله‬ ‫ميكننا أن نــعــرف كــل اجلــوانــب‬ ‫االجتماعية والثقافية والسياسية‬ ‫بكل ما يدور فى أفكار وتصرفات‬ ‫كافة األيديولوجيات ودور املــرأة‬ ‫فى ذاك الوقت»‪.‬‬ ‫وتنوعت تعليقات املستخدمني‬ ‫عــبــر يــوتــيــوب بــن «هـــذا الفيلم‬ ‫يشعرك بــالــوحــدة الوطنية وإننا‬ ‫كلنا إخوة اختلفنا أو اتفقنا وهذا‬ ‫الـــذى يــجــب أن يــكــون» و«ســاعــة‬ ‫ونصف من اجلمال اإلنسانى»‪.‬‬ ‫وقــد حــاز هــذا الــفــيــلــم‪ ،‬الــذى‬ ‫أخــرجــتــه تــهــانــى راشـــــد‪ ،‬على‬ ‫اســتــحــســان كــبــيــر‪ ،‬وحــصــل على‬ ‫عــــدة جـــوائـــز فـــى مــهــرجــانــات‬ ‫سينمائية وثائقية‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.
عدد السبت 29 يونيو 2024 by Al Masry Media Corp - Issuu