عدد السبت 25 مايو 2024

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫لكل القراء‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫‪Al Masry Al Youm - Saturday - May 25 th - 2024 - Issue No. 7285 - Vol.20‬‬

‫السبت ‪ ٢٥‬مايو ‪٢٠٢٤‬م ‪ ١٧ -‬ذى القعدة ‪ 14٤٥‬هـ ‪ ١٧ -‬بشنس ‪ - 17٤٠‬السنة العشرون ‪ -‬العدد ‪٧٢٨٥‬‬

‫عرض فيلم «رحلة ‪»404‬‬ ‫مجا ًنا فى «أوبرا دمنهور»‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫حياة عرب الرحالة‬

‫«كوتارد»‪ ..‬فيلم مصرى‬ ‫قصير بـ«كان السينمائى»‬

‫تصوير‪ -‬محمود اخلواص‬

‫وتــتــقــرب مــن اهلل بــالــصــاة‪ ،‬لكنها‬ ‫كتب‪ -‬سعيد خالد‪:‬‬ ‫تعرض دار أوبرا دمنهور فيلم رحلة تصطدم بوالدتها التى كانت السبب‬ ‫‪ 404‬بطولة الفنانة منى زكى‪ ،‬مجا ًنا فــى اآلالم التى عاشتها‪ ،‬وتتعرض‬ ‫للجمهور‪ ،‬الساعة ‪ 8‬مساء فى ‪ 30‬والدتها حلادث ضخم‪ ،‬وحتتاج مبل ًغا‬ ‫مايو اجلــارى‪ ،‬ضمن فعاليات نادى مال ًّيا ضخ ًما إلجــراء عــدة عمليات‬ ‫ج ـ ــراح ـ ــي ـ ــة‪ ،‬وفـ ــى‬ ‫سينما أوبرا دمنهور‪،‬‬ ‫املقابل تذهب غادة‬ ‫بالتعاون مــع املركز‬ ‫إلى ماضيها امللوث‪،‬‬ ‫ال ــق ــوم ــى للسينما‬ ‫وت ــف ــت ــح دف ــات ــره ــا‬ ‫ب ــرئ ــاس ــة الــدكــتــور‬ ‫القدمية لتوفير تلك‬ ‫حسني بكر‪.‬‬ ‫األمــــــوال‪ ،‬وتضطر‬ ‫وتـــعـــقـــب عـــرض‬ ‫إلــــــــى الــــســــرقــــة‪،‬‬ ‫الــــفــــيــــلــــم نـــــــدوة‬ ‫وتــتــعــرض لضغوط‬ ‫للمناقشة تستضيف‬ ‫صعبة‪ ،‬وفى النهاية‬ ‫الــــدكــــتــــور مــحــمــد‬ ‫تــنــجــح فـــى تــوفــيــر‬ ‫أبـ ــوعـ ــلـ ــى‪ ،‬أس ــت ــاذ‬ ‫املبلغ والسفر للحج‪.‬‬ ‫النقد والبالغة بكلية‬ ‫وفـــيـــلـــم «رحـــلـــة‬ ‫اآلداب بــجــامــعــة‬ ‫‪ »404‬بــطــولــة منى‬ ‫دمــنــهــور‪ ،‬ويُــديــرهــا‬ ‫بوستر فيلم «رحلة ‪»404‬‬ ‫زكــى باالشتراك مع‬ ‫الـــفـــنـــان وال ــن ــاق ــد‬ ‫السينمائى أحــمــد الــنــبــوى‪ ،‬مدير مجموعة كبيرة من النجوم وضيوف‬ ‫مــهــرجــان الــقــاهــرة الــدولــى للفيلم الشرف‪ :‬محمد فراج‪ ،‬محمد ممدوح‪،‬‬ ‫القصير‪ .‬وتــدور قصة فيلم «رحلة شيرين رضا‪ ،‬خالد الصاوى‪ ،‬محمد‬ ‫‪ »404‬بطولة منى زكى حول شخصية عــاء‪ ،‬حسن الــعــدل‪ ،‬سما إبراهيم‪،‬‬ ‫سيدة تُدعى غادة سعيد‪ ،‬تعمل مندوب شــادى ألفونس‪ ،‬رنــا رئــيــس‪ ،‬جيهان‬ ‫تسويق عقارى‪ ،‬وحتاول التخلص من الشماشرجى‪ ،‬عارفة عبدالرسول‪،‬‬ ‫ماضيها وحياتها السابقة التى كانت نورا شعيشع‪ ،‬من تأليف محمد رجاء‪،‬‬ ‫تــرفــضــهــا مت ــا ًم ــا‪ ،‬وحتــضــر للسفر وإخراج هانى خليفة‪ ،‬ومن إنتاج محمد‬ ‫ألداء فريضة احلــج لتعلن توبتها حفظى وشاهيناز العقاد‪.‬‬

‫مشهد من الفيلم‬

‫كتبت‪ -‬رضوى فاروق‪:‬‬

‫ُعــرض الفيلم الــروائــى املصرى «كــوتــارد»‪ ،‬فى ركــن األفــام‬ ‫القصيرة مبهرجان كان السينمائى‪ ،‬فى دورتــه الـــ‪ 77‬املنعقدة‬ ‫فعالياتها حال ًيا‪ ،‬ليكون الفيلم املصرى الوحيد املوجود فى هذا‬ ‫الفرع‪ ،‬وهو صناعة طلبة وخريجى املعهد العالى للسينما‪ ،‬بطولة‬ ‫مصطفى رشدى‪ ،‬سالى سعيد‪ ،‬كرمي عادل‪ ،‬أشرف سرحان‪ ،‬وائل‬ ‫أبوطالب‪ ،‬يوستينا أشــرف‪ ،‬سيناريو وحــوار حسني السنبُختى‪،‬‬ ‫وإخراج أمين السنبُختى‪ .‬الفيلم يناقش قصة طبيب نفسى يرصد‬ ‫ويكتشف حتــوال ملــرض نفسى نــادر وغريب إلــى وبــاء‪ ،‬وأوضــح‬ ‫مصطفى رشدى بطل العمل‪ ،‬فى حديثه لـ«املصرى اليوم»‪ ،‬أن‬ ‫موضحا أنه على مدار‬ ‫اسم الفيلم يعنى ذلك املرض النفسى‪،‬‬ ‫ً‬ ‫األحــداث يقابل مريضا نفسيا مقتنعا بأنه متوفى ويرغب فى‬ ‫دفنه‪ ،‬وعلى مدار األحداث يجد خطيبته مصابة بأوهام مرضية‬ ‫ً‬ ‫أيضا‪ ،‬مشي ًرا إلى أن مدة الفيلم ‪ 17‬دقيقة‪ .‬من جانبها‪ ،‬أوضحت‬ ‫سالى سعيد‪ ،‬التى جتسد دور خطيبة البطل‪ ،‬أن الفيلم كان‬ ‫مشروع تخرج املخرج وبعض صناع العمل العام املاضى‪ ،‬وقدم‬ ‫به املخرج فى عدة مهرجانات‪ ،‬فقبله «كان» بعد فترة قصيرة‪.‬‬

‫«بنجرى على لقمة العيش»‬

‫مع موجة الحر الشديدة‪ ..‬معاناة العاملين تحت أشعة الشمس‬

‫بــشــكــل مــســتــمــر‪ ،‬وكــذلــك بتجنب‬ ‫ً‬ ‫أيضا الوقوف فى األماكن املواجهة‬ ‫للشمس‪ ،‬ووضــع أى شــىء يعزلنى‬ ‫عن أشعة الشمس»‪.‬‬ ‫وم ــن «امل ــص ــرى» إل ــى «مــحــمــود‬ ‫عــاطــف»‪ ،‬أحــد العاملني بالبناء‪،‬‬ ‫والذى قال‪« :‬إحنا الشغالنة بتاعتنا‬ ‫خطيرة أوى ومرهقة؛ ألننا نعمل‬ ‫على أمــاكــن مرتفعة لفترة طويلة‬ ‫حتــت أشعة الشمس‪ ،‬ومــع ارتفاع‬ ‫درجة احلرارة من املمكن أن نُصاب‬ ‫بضربة شمس أو إغماء قد يتسبب‬ ‫فــى ســقــوطــنــا مــن مــكــان مــرتــفــع‪،‬‬ ‫لــذلــك ف ــى هـــذا ال ــوق ــت بــنــحــاول‬ ‫نحمى نفسنا بعمل مــظــات من‬ ‫اخلشب أو األكياس البالستيك ملنع‬ ‫تعرضنا للشمس بشكل مباشر»‪.‬‬ ‫كما أوضح «سامى صالح»‪ ،‬يعمل‬ ‫بــالــزراعــة‪« :‬على الــرغــم مــن مدى‬ ‫الفائدة التى ميدها ارتفاع درجة‬ ‫احلرارة للزرع‪ ،‬لكن له العديد من‬ ‫األضرار علينا ألننا نعمل منذ أذان‬ ‫الفجر حتى غــروب الشمس حتت‬ ‫هــذه الدرجة العالية بــدون راحــة‪،‬‬ ‫وهو ما يسبب لنا إرها ًقا شدي ًدا‪،‬‬ ‫واإلصابة بالدوخة‪ ،‬وبنلبس دائ ًما‬ ‫(طــاقــيــة) أو (شـ ــال) نــضــعــه على‬ ‫رأســنــا عــشــان يحمينا مــن أشعة‬ ‫الشمس‪ ،‬وبنشرب الكثير من املياه‬ ‫الــتــى تساعدنا على التغلب على‬ ‫اجلو الصعب»‪.‬‬

‫كتبت‪ -‬إجنى ياسني‪:‬‬

‫مجموعة من كبار السن بإحدى فعاليات املؤسسة‬

‫تحت رعاية «التضامن»‬

‫«دينا» تكسر النمطية عن كبار السن بـ«جولدن ييرز»‬ ‫كتبت‪ -‬إجنى ياسني‪:‬‬

‫«الشباب شباب القلب»‪ ،‬حتت هذا‬ ‫الــشــعــار أطلقت مؤسسة «جــولــدن‬ ‫ييرز» املصرية لكبار السن العديد‬ ‫مــن املـــبـــادرات واألنــشــطــة لتوفير‬ ‫الدعم واالهتمام الكامل لكبار السن‬ ‫فى مصر‪ ،‬عن طريق كسر الصورة‬ ‫النمطية املعروفة عنهم فى املجتمع‪،‬‬ ‫وتشجيع مفهوم التقدم فــى السن‬ ‫بــصــورة صحية جــســد ًّيــا ونــفــسـ ًّيــا‬ ‫واتخاذ قرارات مستقلة‪.‬‬ ‫ديــنــا حشيش‪ ،‬صاحبة مؤسسة‬ ‫«جــولــدن يــيــرز»‪ ،‬حكت‪ ،‬لـ«املصرى‬ ‫الــيــوم»‪ ،‬عــن بــدايــة فــكــرة املؤسسة‬ ‫بقولها‪« :‬الفكرة جــاءت لنا عندما‬

‫الحظنا معاناة كبار السن من الوحدة‬ ‫واألم ـ ــراض واالكــتــئــاب أثــنــاء فترة‬ ‫جائحة كورونا نتيجة عــدم توصيل‬ ‫مــعــلــومــات الــرعــايــة الــصــحــيــة لهم‬ ‫وانعدام الوسائل الترفيهية اآلمنة»‪.‬‬ ‫وأضــافــت‪« :‬لــذلــك أنشأنا خالل‬ ‫ه ــذه الــفــتــرة منصة مــركــزيــة على‬ ‫مــواقــع الــتــواصــل االجتماعى تركز‬ ‫عــلــى ك ــب ــار ال ــس ــن فـــى ســنــواتــهــم‬ ‫الذهبية‪ ،‬كما تسهل مهمة مقدمى‬ ‫الــرعــايــة لــهــم‪ ،‬وم ــع الــوقــت طــورنــا‬ ‫هــذه املنصة إلــى مؤسسة (جولدن‬ ‫ييرز) للتنمية املجتمعية‪ ،‬التى تعمل‬ ‫حال ًيا حتت رعاية وزارة التضامن‬ ‫االجتماعى‪ ،‬ومتارس النشاط خاللها‬

‫مــجــمــوعــة مــتــطــوعــن مــن مختلف‬ ‫األعمار»‪ .‬وتابعت‪« :‬أطلقنا العديد‬ ‫من املبادرات التى عززت التواصل‪،‬‬ ‫ومنها رال ــى (احلــركــة بــركــة)‪ ،‬وهو‬ ‫أكبر جتمع للمشى فى مصر والشرق‬ ‫األوســـــط‪ ،‬كــمــا أن ــه ي ــوم مخصص‬ ‫جتتمع فيه العائلة مــع أهلها من‬ ‫كبار السن كوسيلة لتخفيف التوتر‬ ‫واالكتئاب وتنشيط الدورة الدموية‪،‬‬ ‫فهذا العام هو املرة الثانية إلطالقه‪،‬‬ ‫حيث مت تنظيمه أول مرة عام ‪،٢٠٢٢‬‬ ‫وحضره عدد كبير بح ًثا عن الصحبة‬ ‫والــتــواصــل»‪ .‬وبجانب ذلــك‪ ،‬نظمت‬ ‫املؤسسة ً‬ ‫أيضا العديد من األنشطة‪،‬‬ ‫كما أقمنا (كورال جولدى) للغناء‪.‬‬

‫مـع ارتفـاع درجـات احلـرارة‪،‬‬ ‫وموجـة احلـر الشـديدة التـى‬ ‫شـهدتها البلاد خلال األيـام‬ ‫املاضيـة‪ ،‬والتـى تُشـير إلـى دخـول‬ ‫صيـف حـار هـذا العـام‪ ،‬ومـع صدور‬ ‫عـدد مـن الدراسـات مؤخـ ًرا تؤكـد‬ ‫أن صيـف ‪ ٢٠٢٤‬سـيكون أكثـر‬ ‫األعـوام حـ ًّرا علـى جميـع أنحـاء‬ ‫العالـم‪ ،‬يضطـر أصحـاب بعـض‬ ‫املهـن إلـى العمـل لسـاعات طويلـة‬ ‫متواصلـة حتـت أشـعة الشـمس‪،‬‬ ‫وفـى أوقـات الـذروة التـى يحـذر‬ ‫منهـا العلمـاء‪.‬‬ ‫وتواصلت «املصرى اليوم»‬ ‫مع بعض هؤالء‪ ،‬الذين يعانون‬ ‫ضربات شمس ُمتكررة وأضرا ًرا‬ ‫أخرى مالحقة لعملهم الشاق من‬ ‫أجل لقمة العيش‪ ،‬بالتزامن مع‬ ‫حتذيرات هيئة األرصاد اجلوية من‬ ‫التعرض ألشعة الشمس لفترات‬ ‫طويلة وخروج أصحاب األمراض‬ ‫املزمنة خالل هذه الفترة‪ ،‬مع‬ ‫النصح باإلكثار من شرب املياه‬ ‫ليس رفاهية بالنسبة إليهم‪.‬‬ ‫وقــال «محمود املــصــرى»‪ ،‬سائق‬ ‫أج ـ ــرة‪ ،‬يــقــل يــومــ ًّيــا ال ــرك ــاب من‬ ‫الشرقية إلــى الــقــاهــرة والعكس‪،‬‬ ‫وساعات الصباح الطويلة يقضيها‬ ‫بــعــمــلــه مــعـ ً‬ ‫ـرضــا ألشــعــة الــشــمــس‬ ‫املباشرة‪« :‬السفر خالل هذه الفترة‬

‫عمال حتت أشعة الشمس‬

‫زيت املوتور‪ ،‬كما تؤثر على إطارات‬ ‫السيارات‪ ،‬وتقلل كفاءتها‪ ،‬وبجانب‬ ‫ذلــك تــؤثــر على مجهودنا البدنى‬ ‫والصحى‪ ،‬وتقلل من قدرتنا على‬

‫جـــدا‪ ،‬وذل ــك بسبب زحمة‬ ‫متعب‬ ‫ًّ‬ ‫الطريق وحرارة اجلو املرتفعة على‬ ‫العربيات ألنها ترفع حرارتها‪ ،‬وفى‬ ‫الوقت نفسه تستهلك وقو ًدا وحترق‬

‫العمل‪ ،‬لكن هنعمل إيه بنجرى على‬ ‫لقمة العيش»‪.‬‬ ‫وأض ـ ــاف‪« :‬ب ــح ــاول فــى فــتــرات‬ ‫احلـــر الــصــعــبــة صــيــانــة الــعــربــيــة‬

‫مهنيا»‬ ‫«خاطئ‬ ‫ً‬

‫«أمتنى مد يد‬ ‫العون»‬

‫«صعبة للغاية»‬

‫«أهرب منها»‬

‫«كأنها أول مرة»‬

‫«حينما أعرف‬ ‫سأحتدث»‬

‫ضياء رشوان‪ ،‬رئيس‬ ‫الهيئة العامة‬ ‫لالستعالمات‪ ،‬حول‬ ‫تقرير سى إن إن‬ ‫املسىء ملصر‪.‬‬

‫الكاتب إبراهيم‬ ‫عبداملجيد‪،‬‬ ‫ً‬ ‫باحثا عن منتج‬ ‫لروايته «بيت‬ ‫الياسمني»‪.‬‬

‫مارسيل كولر‪،‬‬ ‫املدير الفنى للنادى‬ ‫األهلى‪ ،‬عن‬ ‫مواجهة الترجى‬ ‫التونسى‪.‬‬

‫الفنانة عائشة‬ ‫بن أحمد‪ ،‬مع‬ ‫منى الشاذلى‪،‬‬ ‫حول حياتها‬ ‫العاطفية‪.‬‬

‫الفنان كاظم‬ ‫الساهر‪ ،‬حول‬ ‫توتره فى حفل دبى‬ ‫األخير على مسرح‬ ‫كوكاكوال أرينا‪.‬‬

‫كيليان مبابى‪ ،‬جنم‬ ‫سان جيرمان‪ ،‬عن‬ ‫األزمة املرتقبة مع‬ ‫الريال‪ ،‬قبل اإلعالن‬ ‫عن االنتقال إليه‪.‬‬

‫■ الفنان جــورج وســوف تـعــاون مــع شركة روتانا‬ ‫للصوتيات واملرئيات‪ ،‬حسبما أعلنته فى بيانها‪،‬‬ ‫وان ـت ـه ــى م ــن ت ـس ـج ـيــل أغ ـن ـي ــة‪ ،‬وج ـ ـ ـ ٍـار تـسـجـيــل‬ ‫األخرى‪ ،‬على أن يتم طرح االثنتني خالل موسم‬ ‫الصيف احلالى‪.‬‬ ‫وسوف‬

‫حسن‬

‫■ حسام حسن‪ ،‬املدير الفنى للمنتخب‬ ‫الوطنى األول لكرة الــقــدم‪ ،‬يعلن قائمة‬ ‫منتخب مــصــر ي ــوم ‪ 26‬مــايــو اجلـــارى‪،‬‬ ‫استعدا ًدا ملباراتى بوركينا فاسو وغينيا‪،‬‬ ‫املقرر لهما يومى ‪ 6‬و‪ 10‬يونيو املقبل‪ ،‬فى‬ ‫تصفيات كأس العالم ‪.2026‬‬

‫برئاسة د‪ .‬نيفني الكيالنى‪ ،‬وزيرة الثقافة‪،‬‬ ‫متمثلة فى قطاعاتها املختلفة مع مؤسسة‬ ‫حـ ــوار لــفــنــون ثــقــافــات الــشــعــوب ووزارة‬ ‫السياحة واآلثار‪ ،‬متمثلة فى هيئة التنشيط‬ ‫السياحى‪ ،‬ومكتبات مصر العامة‪ ،‬وبنك‬ ‫القاهرة‪ .‬وتستمر فعاليات املهرجان حتى‬

‫■ ق ــاع ــة أوب ــونـ ـت ــو ل ـل ـفــن الـتـشـكـيـلــى‬ ‫بــالــزمــالــك حت ـت ـضــن‪ ،‬ف ــى ال ـس ــادس ــة من‬ ‫م ـســاء االث ـنــن املـقـبــل ‪ 27‬مــايــو اجل ــارى‪،‬‬ ‫فـ ـع ــالـ ـي ــات امل ـ ـعـ ــرض الـ ـ ـف ـ ــردى اخلـ ـ ــاص‪،‬‬ ‫ل ـل ـف ـنــانــة اإلي ــرانـ ـي ــة م ــن أصـ ــل م ـص ــرى‪،‬‬ ‫باريناز عليش‪ ،‬والــذى ُيقام بالتعاون مع‬ ‫جــالـيــرى ليلى هيلز‪ ،‬وتستمر فعالياته‬ ‫حتى ‪ 13‬يونيو املقبل‪.‬‬ ‫■ فعاليات الـ ــدورة احلــاديــة عشرة‬ ‫من املهرجان الــدولــى للطبول والفنون‬ ‫ال ــت ــراث ــي ــة‪ ،‬بــرئــاســة الــفــنــان انــتــصــار‬ ‫عبدالفتاح‪ ،‬رئيس ومــؤســس املهرجان‪،‬‬ ‫فى متام الساعة التاسعة مساء غد‪ ،‬حتت‬ ‫رعاية الدكتور مصطفى مدبولى‪ ،‬رئيس‬ ‫مجلس الوزراء‪ ،‬بالتعاون بني وزارة الثقافة‬

‫‪ 1‬يونيو املقبل‪ ،‬وذلــك على مسرح السور‬ ‫الشمالى بجوار بوابة النصر حتت شعار‬ ‫«حوار الطبول من أجل السالم»‪.‬‬ ‫■ املوسم الثالث من سلسلة ‪،Industry‬‬ ‫سـ ُـيـطــرح ي ــوم ‪ 11‬أغـسـطــس املـقـبــل‪ ،‬عـلــى أن‬ ‫يتكون املوسم اجلديد من ‪ 8‬حلقات تُطرح‬ ‫بشكل أسـبــوعــى‪ ،‬وفــقً ــا للتقرير ال ــذى نُشر‬ ‫على موقع «‪.»tvseriesfinale‬‬ ‫■ بيت الغناء الــعــربــى‪« ،‬مبــقــره بقصر‬ ‫األمير بشتاك بشارع املعز»‪ ،‬التابع لصندوق‬ ‫ً‬ ‫حفل غنائ ًّيا جديدًا‬ ‫التنمية الثقافية‪ ،‬يقيم‬ ‫لفرقة وصــال للموسيقى العربية بقيادة‬ ‫الفنان أحــمــد ص ــاح‪ ،‬فــى الثامنة مساء‬ ‫اجلمعة املقبل ‪ 24‬مايو‪.‬‬

‫نيفني الكيالنى‬

‫■ جلـ ـن ــة الـ ـت ــرجـ ـم ــة ب ــامل ـج ـل ــس األعـ ـل ــى‬ ‫للثقافة‪ ،‬ومقررها الدكتور حسني محمود‪،‬‬ ‫تـقـيــم نـ ــدوة ثـقــافـيــة ملـنــاقـشــة ك ـتــاب «األيـ ــام‬ ‫اخلــوالــى» للكاتب األوزبـكــى عبداهلل قــادرى‪،‬‬ ‫والــذى ترجمه إلى العربية الكاتب الدكتور‬ ‫محمد نصرالدين اجلبالى‪ ،‬غـ ًـدا‪ ،‬فى متام‬ ‫مساء‪.‬‬ ‫السادسة‬ ‫ً‬

‫تحت شعار «تحيا المقاومة‪ ..‬لتحيا فلسطين»‬

‫‪ 4‬أفالم تتنافس على جوائز «اليوبيل الذهبى» بـ«جمعية الفيلم»‬ ‫كتب ‪ -‬سعيد خالد‪:‬‬

‫تنطلق فعاليات الــدورة ‪ 50‬من‬ ‫مهرجان جمعية الفيلم ‪-‬اليوبيل‬ ‫الذهبى‪ ،‬من ‪ 1‬إلى ‪ 9‬يونيو املقبل‪،‬‬ ‫حتت شعار «حتيا املقاومة‪ ..‬لتحيا‬ ‫فلسطني»‪ ،‬مبركز اإلبـــداع الفنى‬ ‫بدار األوبرا املصرية‪ ،‬حتت رعاية‬ ‫وزيرة الثقافة نيفني الكيالنى‪.‬‬ ‫ومت ان ــت ــق ــاء األفـــــــام امل ــق ــرر‬ ‫عــرضــهــا ضــمــن فــعــالــيــات الـــدورة‬ ‫املقبلة واملفاضلة بني ‪ 368‬فيل ًما‬ ‫سينمائ ًيا مصر ًيا وعرب ًيا وأجنب ًيا‬ ‫عــرضــت خ ــال ع ــام ‪ 2023‬بــدور‬ ‫العرض املصرية كما مت اختيار ‪5‬‬ ‫أفــام مصرية فقط من ‪ 42‬فيل ًما‬ ‫من خــال االستفتاء العام للنقاد‬ ‫والــســيــنــمــائــيــن وأع ــض ــاء جمعية‬ ‫الفيلم الخــتــيــار أحــســن ‪ 4‬أفــام‬ ‫عرضت خالل العام املاضى‪ ،‬وهى‬ ‫«‪ 19‬ب» للمخرج أحمد عبداهلل‬ ‫السيد‪« ،‬بيت الروبى» للمخرج بيتر‬ ‫مــيــمــى‪« ،‬وش فــى وش» للمخرج‬ ‫وليد احللفاوى‪« ،‬فــوى فــوى فوى»‬ ‫للمخرج عمر هــال‪ ،‬وهى األفالم‬

‫بعض بوسترات لألفالم املتنافسة‬

‫األربعة التى سيتنافس صناع هذه‬ ‫األفــام على العديد من اجلوائز‬ ‫ـان‬ ‫منها أحسن ممثل دور أول وثـ ٍ‬ ‫نساء ورجال وأحسن ديكور وتصوير‬ ‫ومونتاج وميكساج ومكياج وموسيقى‬ ‫تصويرية وأفيش‪ ،‬ومؤثرات بصرية‪،‬‬ ‫بــواســطــة جلــنــة الــتــحــكــيــم‪ ،‬بينما‬ ‫ســيــعــرض خــــارج الــتــنــافــس فيلم‬

‫«شماريخ» للمخرج عمرو سالمة‪.‬‬ ‫وتضم جلنة حتكيم ال ــدورة ‪50‬‬ ‫مــن املهرجان املــخــرج السينمائى‬ ‫ـســا‪ ،‬وعــضــويــة‬ ‫هــانــى الش ــن رئــيـ ً‬ ‫كـــل مـــن ال ــدك ــت ــور رانـــيـــا يحيى‬ ‫عميد املعهد العالى للنقد الفنى‬ ‫بأكادميية الفنون‪ ،‬املونتيرة رحمة‬ ‫منتصر‪ ،‬أســتــاذ املــونــتــاج مبعهد‬

‫السينما‪ ،‬والناقد طارق الشناوى‪،‬‬ ‫واملــخــرج عــادل األعــصــر‪ ،‬واملخرج‬ ‫ورئيس احتاد النقابات الفنية عمر‬ ‫عبدالعزيز‪ ،‬والدكتورة غادة جبارة‬ ‫رئيس أكادميية الفنون‪ ،‬الناقدة‬ ‫ماجدة خير اهلل‪ ،‬وماجدة موريس‪،‬‬ ‫ودكـ ــتـ ــور مــحــســن أح ــم ــد مــديــر‬ ‫التصوير واملخرج السينمائى‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.