عدد الأحد 28 أبريل 2024

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫األحد ‪ ٢٨‬إبريل ‪٢٠٢٤‬م ‪ ١٩ -‬شوال ‪ 14٤٥‬هـ ‪ ٢٠ -‬برمودة ‪ - 17٤٠‬السنة العشرون ‪ -‬العدد ‪٧٢٥٨‬‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫د‪ .‬عبداملنعم سعيد‬

‫شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (‪)7‬‬

‫كان فارق التوقيت بني القاهرة وشيكاغو يوم ‪ 6‬أكتوبر ‪ 1981‬سبع‬ ‫ساعات؛ وفى الساعة اخلامسة صباح ذلك اليوم استيقظت فى مدينة‬ ‫«ديكالب» التى تقع فى ضواحى األخيرة‪ ،‬وكما هى العادة بادئا اليوم‬ ‫مبتابعة األخبار فى القنوات التلفزيونية باحثا عما يخص مصر‪ .‬وقبل‬ ‫أن يكتمل للعقل صفاؤه كان «بيتر جننج» املذيع األشهر لشبكة ‪ABC‬‬ ‫التلفزيونية يقول إنه جرت فى القاهرة محاولة الغتيال الرئيس املصرى‬ ‫أنــور السادات أثناء العرض العسكرى احتفاال بنصر أكتوبر ‪.1973‬‬ ‫بالنسبة لألمريكيني كان اخلبر هاما عن زعيم حفر لنفسه مكانة عاملية‬ ‫عالية مببادرته اجلريئة للسالم مع إسرائيل‪ .‬املبادرة لم تكن الذهاب‬ ‫إلى إسرائيل فقط‪ ،‬ولكن سرعان ما باتت سلسلة من األعمال ملفاوضات‬ ‫كامب ديفيد ومعاهدة السالم ومفاوضات احلكم الذاتى للفلسطينيني‬ ‫واستضافة اإلمبراطور اإليرانى الشاه محمد رضا بهلوى وغيرها‪ ،‬أمور‬ ‫جعلته محط إعجاب الساسة واملواطنني األمريكيني‪ ،‬ومعهم اإلعالم‬ ‫األمريكى الذى تقدم كثيرا وقتها لدرجة أن ينقل بسرعة عملية اغتيال‬ ‫جرت فى الشرق األوســط‪ .‬فى ذلك الوقت كنت قد عبرت االمتحان‬ ‫الشامل للحصول على رسالة الدكتوراه؛ وبينما أقوم باإلعداد للرسالة‬ ‫بدأت التدريس فى اجلامعة ملادة عن التطورات اجلارية فى العالقات‬ ‫الدولية وهى مادة ضرورية ملن يريد فيما بعد دراسة املواد اخلاصة‬ ‫بإدارة األعمال الدولية‪ ،‬والشركات متعددة اجلنسية وما فى حكمها من‬ ‫أعمال عابرة األقاليم والقارات‪.‬‬ ‫كما هى العادة كنت قد أعددت ملحاضرتى فى الليلة السابقة‪ ،‬وفى‬ ‫الصباح لم أعرف ما الذى تعنيه محاولة االغتيال للرئيس السادات‪،‬‬ ‫وما إذا كان على أن أضيف شيئا بشأنه حيث كان الشرق األوسط‬ ‫موضوعا فى تطور العالقات الدولية‪ .‬كان تفكيرى مشوشا‪ ،‬ولم تكن‬ ‫التليفونات وقتها بالسالسة التى نعرفها اآلن‪ ،‬وبشكل ما كنت أعتقد أن‬ ‫خبر املحاولة وراءه أمور كثيرة كلها باعثة على القلق على الرئيس وعلى‬ ‫مصر‪ .‬قبل الساعة الثامنة كنت فى مكتبى فى املبنى املخصص لطالب‬ ‫الدكتوراه الذين يقومون بالتدريس وبات التوقيت فى القاهرة يتجاوز‬ ‫الثانية بعد الظهر وساعتها عرفت أن الرئيس السادات ذهب للقاء ربه‪.‬‬ ‫كان الزمالء من جنسيات متعددة‪ ،‬ومن جاء منهم كان حامال خبرا أو‬ ‫تفصيلة من التفاصيل‪ .‬كانت صحيفة اجلامعة والصحف املحلية وكذلك‬ ‫القنوات التلفزيونية املحلية تتساءل مع الطالب املصرى الدارس للعلوم‬ ‫السياسية عما جرى فى القاهرة‪ ،‬ولم أكن أعرف الكثير ورغم ذلك فقد‬ ‫حاولت قدر الطاقة تلبية األسئلة‪ ،‬وبالنسبة ملحاضرتى فقد قررت أن‬ ‫أترك للتالميذ أن يقرروا ما إذا كان اغتيال الرئيس السادات يجب أن‬ ‫يكون جزءا من درس اليوم أم ال‪.‬‬ ‫كان لدى ‪ 45‬تلميذا وتلميذة دخلت إليهم ووجدت وجوما غير معتاد‪،‬‬ ‫وعندما انتهيت من محاضرتى لم يكن هناك من يسأل‪ ،‬وفجأة وجدت‬ ‫طابورا يشمل جميع احلضور‪ ،‬وبينما الدهشة تتملكنى بات الصف‬ ‫للعزاء‪ .‬قرر الطالب تعزية مصر ولم يكن هناك سواى يتقبل العزاء‬ ‫مصاحبا بدموع وحزن‪ .‬وكانت الواليات املتحدة قد قررت إرسال ثالثة‬ ‫رؤســاء سابقني للعزاء‪ -‬كارتر وفــورد ونيكسون‪ -‬ولم يذهب الرئيس‬ ‫رونالد ريجان للتخوف من ازدحام هائل سوف يحدث تأسيا مبا حدث‬ ‫أثناء جنازة الرئيس جمال عبد الناصر‪ .‬ولم يكن ذلك ما حدث مع‬ ‫الرئيس الذى ذهب إلى الرفيق األعلى وهو على بعد خطوات من حترير‬ ‫كامل التراب الوطنى‪ .‬وقبل وفاته كانت عمليات تسليم األرض جارية‬ ‫على قدم وساق؛ وكما هى العادة اإلسرائيلية أراد اإلسرائيليون إثارة‬ ‫قضية تكلفة القوات املتعددة اجلنسية التى سوف تقوم مبراقبة تنفيذ‬ ‫اتفاقية السالم مع إسرائيل‪ .‬وقتها كانت التكلفة املقدرة ‪ 20‬مليون دوالر‬ ‫سنويا وعلى أى األحوال فإن د‪ .‬أسامة الباز رحمه اهلل رفض الطلب‬ ‫اإلسرائيلى رافعا احلجة أن إسرائيل هى التى طلبت وجود هذه القوات‬ ‫ومن ثم فإن مصر ال ميكنها أن تدفع ثمن أمر لم تطلبه‪ .‬بات األمر‬ ‫واحدة من أزمات اللحظة األخيرة التى استدعت اتصاال من د‪ .‬الباز‬ ‫بالرئيس السادات الذى انتفض غضبا ألنه ال يجوز السماح بوجود‬ ‫القوات اإلسرائيلية دقيقة واحدة زائدة من أجل ‪ 20‬مليون دوالر‪ .‬فى‬ ‫النهاية انسحبت إسرائيل لكى تخلق مشكلة أخرى تخص «طابا» ذهبت‬ ‫إلى التحكيم‪ ،‬وفى حدود العلم فإن مصر لم تتحمل سنتا واحدا من‬ ‫تكلفة القوات املتعددة اجلنسية‪ ،‬وأكثر من ذلك انهمرت على مصر‬ ‫املعونات األمريكية واألوروبية واملشروعات اخلاصة بالصرف الصحى‬ ‫للقاهرة واإلسكندرية ومدن أخرى‪ .‬كان الرئيس محمد حسنى مبارك‬ ‫قد تولى رئاسة الدولة التى تخلصت فى عهده من االحتالل اإلسرائيلى‬ ‫مبا فيها طابا‪.‬‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫عمرو دياب خالل احلفل فى البحرين‬

‫البحرين‪ ،‬مؤكدا سعادته بالتواجد‬ ‫معهم ليزداد حماس اجلمهور عندما‬ ‫غنى أغنية «بحبه»‪ ،‬ثم قدم بعدها‬ ‫مجموعة مــن أشــهــر أغــانــيــه وهــى‬ ‫«لو اتساب‪ ،‬برج احلــوت‪ ،‬ويــاه‪ ،‬انت‬ ‫احلظ‪ ،‬وقمرين»‪.‬‬ ‫بعدها قدم الهضبة ميدلى ألغانيه‬ ‫«ليلى نهارى‪ ،‬العالم اهلل‪ ،‬نور العني»‪،‬‬ ‫ووس ــط تفاعل كبير مــن اجلمهور‬ ‫قدم أغنيتى «شكرا من هنا لبكرة‪،‬‬ ‫والكلمة احلــلــوة»‪ ،‬واللتني غناهما‬ ‫ضمن احلــمــات اإلعالنية إلحــدى‬ ‫شركات االتصاالت‪.‬‬

‫كتبت‪ -‬ريهام جودة‪:‬‬

‫ليلة ال تنسى عاشها جمهور النجم‬ ‫الكبير عمرو ديــاب فــى البحرين‪،‬‬ ‫وذلــك خــال حفله الغنائى الكبير‪،‬‬ ‫الــــذى أقــيــم عــلــى مــســرح الــدانــة‬ ‫بالعاصمة البحرينية املنامة‪.‬‬ ‫أجواء خيالية‪ ،‬كما وصفها عشاق‬ ‫الهضبة‪ ،‬رســمــت تفاصيل عديدة‬ ‫فــى تــلــك الــلــيــلــة‪ ،‬أبــرزهــا احلــضــور‬ ‫اجلــمــاهــيــرى الــغــفــيــر وال ـ ــذى يعد‬ ‫األضــخــم فــى مــســرح ال ــدان ــة منذ‬ ‫افتتاحه‪.‬‬ ‫ورحــب عمرو ديــاب بجمهوره فى‬

‫علم مصر ُيجمِّ ل األوبرا‬ ‫ً‬ ‫احتفال بعيد تحرير سيناء إنجى الشاذلى‪ ..‬أول مصورة أكشن فى األعمال الفنية‬ ‫أصوِّ ر انفجارات وحرائق ومطاردات‬

‫كتبت‪ -‬رضوى فاروق‪:‬‬

‫جانب من حفل حترير سيناء باألوبرا‬

‫كتب‪ -‬سعيد خالد‪:‬‬

‫مبناسبة عيد حترير سيناء احتفلت‬ ‫دار األوبرا بحفل ضخم أحياه طالب‬ ‫مركز تنمية املــواهــب حتــت إشــراف‬ ‫مديرها الفنى الدكتور سامح صابر‪،‬‬ ‫على خشبة املسرح الكبير‪ ،‬مساء أمس‬ ‫األول‪ ،‬إذ جتمل املسرح بالعلم املصرى‬ ‫الذى بث احلماسة فى النفوس‪.‬‬ ‫بــدأت االحتفالية بكورال للشباب‬ ‫واألطــفــال تــدريــب وقــيــادة الدكتور‬ ‫محمد عــبــدالــســتــار‪ ،‬وم ــع مشاعر‬ ‫ال ــوالء واالنــتــمــاء الــتــى توهجت بني‬ ‫احلضور تــرددت فى أرجــاء املسرح‬ ‫أعمال غنائية شهيرة كانت ومازالت‬ ‫منــاذج إبداعية ملهمة تدعو للفخر‬ ‫بــإجنــازات الــوطــن كــان منها «بسم‬

‫اهلل‪ -‬يــا رايــح على صــحــراء سينا‪-‬‬ ‫صباح اخلير يا سينا‪ -‬يا حبيبتى يا‬ ‫مصر‪ -‬خلى السالح صاحى‪ -‬سمينا‬ ‫وعدينا‪ -‬عاش‪ -‬أم الصابرين‪ -‬رايات‬ ‫النصر‪ -‬بلد التاريخ‪ -‬يا أغلى اسم‬ ‫فى الوجود‪ -‬مصر اليوم فى عيد‪ -‬يا‬ ‫عروسة النيل‪ -‬أقوى من الزمن‪ -‬لفى‬ ‫البالد يا صبية‪ -‬بالدى اسلمى‪ -‬اهلل‬ ‫على املستقبل‪ -‬باألحضان‪ -‬أحلف‬ ‫بسماها‪ -‬رايــحــه فــن يــا عــروســة‪-‬‬ ‫مصر التى فى خاطرى»‪.‬‬ ‫وتــواصــل دار األوبـــرا احتفاالتها‬ ‫بأعياد حترير سيناء من خالل عدد‬ ‫مــن الفعاليات اإلبــداعــيــة املتنوعة‬ ‫التى تقام على مختلف مسارحها فى‬ ‫القاهرة واإلسكندرية ودمنهور‪.‬‬

‫ثمة شغف من الطفولة تولد فى‬ ‫قلبها جتــاه التصوير‪ ،‬فــوجــدت فى‬ ‫عدسات الكاميرا سح ًرا لم تستطع‬ ‫مقاومته‪ ،‬فهى لــم تــر املشاهد منذ‬ ‫صغرها كأى شخص عادى‪ ،‬بل تراها‬ ‫من زاوية فنية حترص على تخليدها‬ ‫بلقطة فوتوغرافية‪ ،‬ما جعلها تقتنى‬ ‫كاميرا منذ اإلبتدائية وتصبح أشهر‬ ‫مــصــورة فــى مــدرســتــهــا‪ ،‬لــكــن يبدو‬ ‫أنها كانت تعتبرها فى البداية هواية‬ ‫فقط‪ ،‬ما جعلها تهتم باملذاكرة أكثر‬ ‫فدرست ما ليس له عالقة بالتصوير‪،‬‬ ‫لكن احللم القدمي عاد مجد ًدا للحياة‬ ‫فــقــررت ممــارســتــه بشكل مختلف‪،‬‬ ‫لتصبح أول مصورة أكشن فى مصر‪.‬‬ ‫إجنــى الشاذلى‪ ،‬اجلندى املجهول‬ ‫فى مشاهد األكشن باألعمال الفنية‪،‬‬ ‫بجانب أنها تعمل على رصد اللقطات‬ ‫خلف الــكــوالــيــس للفنانني‪ ،‬وتوثيق‬ ‫عمليات اختيار املالبس والتجهيزات‬ ‫التجميلية للفنانني والنماذج األخرى‬ ‫لتلبية متطلبات الشخصيات‪ ،‬وتصوير‬ ‫تفاصيل تقنية‪.‬‬ ‫«إجنى» لم تدرس التصوير‪ ،‬بحسب‬ ‫حديثها لـ«املصرى اليوم»‪ ،‬بل تخرجت‬ ‫فــى كلية حــاســبــات ومعلومات عام‬ ‫‪ ،2006‬وعملت لفترة فى هذا املجال‬ ‫لكن عــاد شغفها بالتصوير‪ ،‬فعملت‬ ‫فى بعض شركات اإلنتاج‪ ،‬بينما كان‬ ‫أول عمل لها هو «اإلكسالنس» للفنان‬ ‫أحمد عز‪ ،‬ومن هنا بدأت رحلتها كأول‬

‫إجنى الشاذلى أثناء تصوير أحد األعمال الفنية‬

‫مصورة أكشن فى مصر‪ .‬تقول‪« :‬بدأت‬ ‫شغلى ‪ ،2013‬كل اللى حواليا استغربوا‬ ‫إن بنت بتشتغل ميكنج فى الدراما‬ ‫بشكل ع ــام ألن وقــتــهــا مكنش فى‬ ‫بنات بتشتغل ده وبعدها اشتغلت مع‬ ‫عمرو ماجيفر‪ ،‬ومن هنا بدأت رحلتى‬ ‫لتصوير مشاهد األكشن‪ ،‬وقررت إنى‬ ‫أعمل كيان جديد ليا وشكل تانى‪،‬‬ ‫بصور انفجارات ومطاردات وخناقات‬ ‫وكل ما يخص األكشن»‪.‬‬

‫‪ ..‬وأثناء ظهورها مع أمير كرارة‬

‫رحلة املصورة لم تكن سهلة‪ ،‬فحتى‬ ‫تتقن تصوير األكــشــن‪ ،‬سافرت دبى‬ ‫للتدرب على التصوير من مرتفعات‬ ‫وه ــى مــربــوطــة بــأســاك‪ ،‬كــمــا أنها‬ ‫حتـــرص بــاســتــمــرار عــلــى ممــارســة‬ ‫الــريــاضــة ألن املهنة حتــتــاج للخفة‪،‬‬ ‫بحسب تعبيرها‪ ،‬ومن بعدها انطلقت‬ ‫فــى تــصــويــر األكــشــن داخـــل وخ ــارج‬ ‫مصر‪ .‬تضيف‪« :‬مكنش بيتكتب فى‬ ‫تترات املسلسالت واألفــام مصورة‬

‫أكشن كذا‪ ،‬كانت حاجة جديدة عليهم‪،‬‬ ‫إلــى أن نــزل اســمــى بــهــذا الشكل»‪،‬‬ ‫وتتابع‪« :‬مــن أصعب األف ــام‪ :‬املمر‪،‬‬ ‫ه ــروب اضــطــرارى‪ ،‬الفيل األزرق»‪،‬‬ ‫ومشهد التصوير حتــت امل ــاء بفيلم‬ ‫«لص بغداد» ملحمد إمام‪ ،‬بينما تؤكد‬ ‫أن العنصر األول واألهم عند التصوير‬ ‫هو األمان‪ ،‬حتى ال يصاب أحد مبكروه‬ ‫وأوضحت أنها لم تتعرض إلصابات‬ ‫حتى اآلن‪.‬‬

‫«شخص معقد»‬

‫كثيرا»‬ ‫«أفتقدك‬ ‫ِ‬ ‫ً‬

‫«فنانة شاملة‬ ‫وموهوبة»‬

‫«أرفض»‬

‫«كذبة إبريل»‬

‫ظافر العابدين‬ ‫عبر قناة صدى‬ ‫ً‬ ‫متحدثا عن‬ ‫البلد؛‬ ‫شخصيته التى‬ ‫يجسدها فى فيلم‬ ‫«أنف وثالثة عيون»‪.‬‬

‫ناهد السباعى‬ ‫عبر «إنستجرام»؛‬ ‫ً‬ ‫احتفاال بعيد ميالد‬ ‫والدتها الراحلة‬ ‫املنتجة ناهد فريد‬ ‫شوقى‪.‬‬

‫سميرة أحمد‪ ،‬فى‬ ‫برنامج «باخلط‬ ‫العريض»؛ معبرة‬ ‫عن حبها للفنانة‬ ‫منى زكى‪ ،‬وتشيد‬ ‫مبوهبتها الفنية‪.‬‬

‫دينا فؤاد عبر قناة‬ ‫‪ON‬؛ بشأن تقدمي أى‬ ‫دور فنى خارج عن‬ ‫تقاليدها وعاداتها‬ ‫ومشاهد فيها‬ ‫«فجاجة»‪.‬‬

‫أحمد السقا لـ«اليوم‬ ‫السابع»؛ عن شائعة‬ ‫انفصاله عن زوجته‬ ‫اإلعالمية مها‬ ‫الصغير‪.‬‬

‫أحمد عبد الوهاب‪،‬‬ ‫عبر قناة ‪ ،ON‬بشأن‬ ‫الدور الذى قدمه فى‬ ‫مسلسل احلشاشني‬ ‫أمام كرمي عبد‬ ‫العزيز‪.‬‬

‫■ المخرج أشــرف فايق خصص صالونه الــذى يقدمه‬ ‫«كالم ف السيما» للحديث عن الفنان الراحل صالح‬ ‫الـسـعــدنــى‪ ،‬ووض ــع لــه عـنــوان «عـمــدة التشخيص‬ ‫فى بر مصر»‪ ،‬وذلك يوم الخميس ‪ 9‬مايو ‪2024‬‬ ‫بسينما الهناجر‪ ،‬ويقدم أيضا الصالون يوم ‪16‬‬ ‫مــايــو بسينما مــركــز الـحــريــة لــإبــداع الفنى‬ ‫باإلسكندرية‪.‬‬ ‫قــري ـ ًبــا خ ــاص بـتـلـقــى طـلـبــات الـتـصــالــح‬ ‫فــى مخالفات الـبـنــاء‪ ،‬وذل ــك بالتنسيق‬ ‫بني وزارتى التنمية املحلية والتخطيط‬ ‫إلكترونيا‪ ،‬واختصار‬ ‫حتى يتم التعامل‬ ‫ً‬ ‫إج ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــراءات الـ ـ ـتـ ـ ـق ـ ــدمي بـ ـ ـش ـ ــأن ط ـل ـب ــات‬ ‫التصالح‪.‬‬

‫■ ألول مـ ــرة‪ ..‬الـفـنــان تــامــر عــاشــور‬ ‫يستعد إلحياء حفل مع الفنان أحمد‬ ‫س ـعــد‪ ،‬ف ــى صــالــة االحت ـ ــاد بــأبــوظـبــى‪،‬‬ ‫ضمن حفالت صيف ‪ ،2024‬وذلك يوم‬ ‫‪ 29‬يونيو املقبل‪.‬‬ ‫■ يستعد الفنان مدحت صالح‬ ‫إلحياء حفل غنائى ساهر له مع‬ ‫الفنانة مى فاروق والفنانة ريهام‬ ‫عبداحلكيم‪ ،‬فى زد بارك يوم ‪17‬‬ ‫مايو املقبل‪.‬‬ ‫■ اجلـ ـ ـه ـ ــات احل ـك ــوم ـي ــة‬ ‫املختصة بدأت االستعداد‬ ‫إلطــاق تطبيق أبلكيشن‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫ليلة أسطورية لحفل‬ ‫عمرو دياب فى البحرين‬

‫«تخوفت»‬

‫■ مطار مرسى علم الدولى جنوب‬ ‫البحر األحمر يستقبل‪ ،‬خالل األسبوع‬ ‫اجلــــارى‪ ،‬بــدايــة مــن أم ــس السبت‪،‬‬ ‫وحتى اجلمعة املقبل‪ 159 ،‬رحلة طيران‬ ‫سياحية قادمة من مطارات ‪ 13‬دولة‬ ‫أوروبية تقل نحو ‪ 35‬ألف سائح بزيادة‬ ‫‪ 10‬رحالت طيران عن األسبوع املاضى‪.‬‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Sunday - April 28 th - 2024 - Issue No. 7258 - Vol.20‬‬

‫كل أحد‬

‫ريهام‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫مدحت صالح‬

‫معرض يتضمن الجوانب االجتماعية والسياسية واليومية للحياة فى القطاع‬

‫السعدنى‬

‫غزة بعيون األرمينى «جيجاليان» فى «الثقافى الفرنسى»‬

‫كتب‪ -‬خالد الشامى‪:‬‬

‫■ يُــعــرض على املــســرح الكبير بــدار‬ ‫األوبرا املصرية الباليه الشهير «اجلمال‬ ‫النائم» للموسيقار العاملى تشيكوفسكى‪،‬‬ ‫ليال تبدأ يوم ‪ 9‬حتى ‪13‬‬ ‫وذلك ملدة ‪ٍ 4‬‬ ‫مايو املقبل‪.‬‬ ‫■ انطلقت فعاليات ال ــدورة التاسعة‬ ‫والـثــاثــن مــن مـهــرجــان امل ـســرح العاملى‬ ‫ال ـ ــذى يـنـظـمــه امل ـع ـهــد ال ـع ــال ــى لـلـفـنــون‬ ‫امل ـســرح ـيــة بــأكــادمي ـيــة ال ـف ـنــون بــال ـهــرم‪،‬‬ ‫حـيــث ي ـشــارك بــاملـهــرجــان ه ــذا ال ـعــام ‪10‬‬ ‫عـ ــروض مـســرحـيــة وحت ـمــل ال ـ ــدورة اســم‬ ‫الدكتور الراحل عالء عبدالعزيز‪ .‬وتقدم‬ ‫عروض مهرجان املسرح العاملى فى دورته‬ ‫‪ 39‬فى الفترة من ‪ 27‬إبريل اجلارى حتى‬ ‫‪ 6‬مايو املقبل‪ ،‬على مسرح املعهد العالى‬ ‫للفنون املسرحية‪.‬‬ ‫■ مــجــلــس إدارة الـــنـــادى األهــلــى‬ ‫برئاسة محمود اخلطيب حدد يوم ‪٨‬‬ ‫مايو املقبل موعدا حلفل تأبني الراحل‬ ‫العامرى ف ــاروق‪ ،‬نائب رئيس النادى‬ ‫األهلى السابق‪.‬‬

‫اس ــت ــض ــاف املـ ــركـ ــز الــثــقــافــى‬ ‫الفرنسى مــعــرض صــور عــن غزة‬ ‫وأهلها‪ ،‬للمصور األرمينى كيجام‬ ‫جــيــجــالــيــان مبــشــاركــة عـ ــدد من‬ ‫املثقفني والــســيــاســيــن‪ ،‬وبــرعــايــة‬ ‫السفارة الفلسطينية والفرنسية‪.‬‬ ‫وخــال االفتتاح‪ ،‬حتدث كيجام‪،‬‬ ‫احلفيد للجد‪ ،‬الذى عاش فى الفترة‬ ‫ما بني عامى (‪ )1981 -1915‬من‬ ‫أص ــل أرمــيــنــى‪ ،‬عــن كيفية جمع‬ ‫ذكــريــات جــده‪ ،‬وكذلك استكشاف‬ ‫غ ــزة فــى إرث الــصــور وأهميتها‬ ‫لتوثيق تلك الفترة‪ ،‬التى عمل فيها‬ ‫لنحو ‪ 40‬عاما‪.‬‬ ‫وأوضـــــح احلــفــيــد أن املــعــرض‬ ‫يهدف إلى التذكير باألرض والشعب‬ ‫الــفــلــســطــيــنــى‪ ،‬فـــى ظـــل احلـــرب‬ ‫اإلسرائيلية على قــطــاع غ ــزة‪ ،‬إذ‬ ‫يخوض فى النسيج الغنى لتاريخ‬ ‫غزة البصرى‪ ،‬واستعرضت الصور‬ ‫اجلــوانــب االجتماعية والرسمية‬ ‫والسياسية واليومية للحياة فى غزة‪.‬‬ ‫وكيجام اجلد كان طفال جنا من‬ ‫إب ــادة األرم ــن عــام ‪ ،1915‬ووصــل‬

‫أحد أعمال املصور األرمينى فى املعرض‬

‫مع أسرته إلى سوريا ونشأ فيها‪،‬‬ ‫وعندما بلغ سن الرشد انتقل إلى‬ ‫فلسطني‪ ،‬وتــزوج فى يافا واستقر‬ ‫فى غزة عام ‪ ،1944‬ثم بدأ رحلة‬ ‫الــتــوثــيــق خـــال فــتــرة االن ــت ــداب‬ ‫البريطانى والنكبة‪.‬‬ ‫وف ــى املــعــرض بــخــاف الــصــور‬ ‫عن قطاع غزة‪ ،‬هناك صور عائلية‬ ‫للمصور‪ ،‬وكذلك شخصية تتضمن‬ ‫بطاقة املصور‪ ،‬وبياناته الشخصية‪،‬‬

‫سواء مهنته وأوصــاف شكله‪ ،‬سواء‬ ‫الطول ولون الشعر‪.‬‬ ‫من جهته قال املستشار الثقافى‬ ‫للسفارة الفلسطينية‪ ،‬ناجى الناجى‪،‬‬ ‫إن األرشيف الثقافى الفلسطينى‬ ‫يحافظ على الهوية الفلسطينية‪،‬‬ ‫الــتــى يــســعــى االح ــت ــال ملــحــوهــا‪،‬‬ ‫مضيفا أن الــســفــارة نظمت ‪64‬‬ ‫فعالية ثقافية منذ ‪ 7‬أكتوبر املاضى‪.‬‬ ‫ولفت الناجى‪ ،‬فى تصريحات لـ‬

‫‪ ..‬ومقتنياته‬

‫«املــصــرى الــيــوم»‪ ،‬إلــى أن مشاركة‬ ‫شخصيات أجنبية فى املعرض دليل‬ ‫على أن اإلبادة اجلماعية ضد غزة‬ ‫كشفت ازدواجــيــة املعايير الغربية‬ ‫فى التعامل مع اإلنسانية‪ ،‬وتؤكد‬ ‫أن الشعوب واعــيــة ملــواقــف بعض‬ ‫احلكومات الغربية‪ ،‬ومنها ما يحدث‬ ‫فى الواليات املتحدة من انتفاضة‬ ‫وحـــــراك طــابــى ف ــى اجلــامــعــات‬ ‫األمريكية‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.