عدد الثلاثاء 23 أبريل 2024

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫عالء الغطريفى‬

‫‪a.alghatrifi@almasryalyoum.com‬‬ ‫‪al aa.ghatrev y @gmai l .c om‬‬

‫مجبورون على التحقق!‬

‫عندما ظهر بايدن وهو يــردد معلومة مضللة عن أطفال ذوى‬ ‫رؤوس مقطوعة فى هجوم السابع من أكتوبر على إسرائيل‪ ،‬كان‬ ‫يضع بداية ملرحلة أخرى فى عصر التضليل‪ ،‬وسط عالم متخم‬ ‫بالصور واملعلومات‪ ،‬وصفه «جميس بــرايــدل»‪ ،‬الباحث التقنى‬ ‫البريطانى‪ ،‬بأنه دنيا «احلِ مل الزائد من البيانات»‪ ،‬مما أفقد العالم‬ ‫صوابه عند اتخاذ بعض القرارات‪.‬‬ ‫رئيس أقوى دولة فى الكرة األرضية يقع فى الفخ‪ ،‬دون تدقيق أو‬ ‫حتقق من أجهزة واستخبارات وإمكانيات هائلة مع قوة التكنولوجيا‬ ‫ومهبط وحيها فى وادى السيليكون‪ ،‬وهو ما دفع البيت األبيض إلى‬ ‫التوضيح والتراجع عن هذه التصريحات‪.‬‬ ‫ترصد مؤسسة «نيوز جارد»‪ ،‬املعنية بالتحقق‪ ،‬فى األيام التالية‬ ‫ً‬ ‫وابل من املعلومات املضللة بعدة‬ ‫لهجوم حماس على إسرائيل‪،‬‬ ‫لغات‪َ ،‬س َرت فى فضاء اإلنترنت‪ ،‬فقد نشر ‪ 331‬موق ًعا إلكترون ًّيا‬ ‫أكــثــرهــا باللغة اإلجنليزية على اجلــانــبــن ص ــو ًرا وفيديوهات‬ ‫ومعلومات ليست صحيحة‪ ،‬منها ما مت التالعب به عبر الذكاء‬ ‫االصطناعى‪ ،‬واستدعاء لقطات قدمية وتقدميها على أنها جديدة‪،‬‬ ‫وكان إكس‪« ،‬تويتر» ساب ًقا‪ ،‬احلاضنة الكبرى لنشر تلك املعلومات‪.‬‬ ‫قدمنا هنا فى «املصرى اليوم»‪ -‬ومازلنا‪ -‬سلسلة تقارير لتدقيق‬ ‫املعلومات عن «الــدولــة الكاذبة» تكشف كيف تتالعب إسرائيل‬ ‫باملحتوى لكى تخدم أهــداف عدوانها على الفلسطينيني‪ ،‬وكيف‬ ‫جنّدت ممثلة من أصــل مكسيكى لكى تــروج لروايتها ومــا يفعله‬ ‫مجندون إسرائيليون من أصل عربى فى الدفاع عنها فى سيرك‬ ‫التواصل االجتماعى‪ ،‬وزبائنها فى قنوات اليمني األمريكى‪ ،‬املتبنني‬ ‫لسرديتها املضللة حول قتل وذبح أطفال وأهل غزة!‪.‬‬ ‫املعارك ليست على األرض فقط‪ ،‬بل على الشاشات ومواقع‬ ‫التواصل االجتماعى‪ ،‬والسالح هو الصورة‪ ،‬التى قال عنها الراحل‬ ‫الدكتور شاكر عبداحلميد‪« :‬ب َدت كوحش ال يردعه شىء فى عاملنا‬ ‫كمحصلة للثورة التكنولوجية» رغم أنها كان من املفترض أن تكون‬ ‫أداة لإلبداع واملعرفة واحلرية‪.‬‬ ‫فحرب الصور هى تعبير عن عصر الصورة‪« ،‬عالم يختلط فيه‬ ‫الواقع باخليال‪ ،‬ويتم فيه التالعب باحلقائق وبالصور‪ ،‬ويكون الزمن‬ ‫االفتراضى فيه ساب ًقا على الزمن الواقعى»‪ ،‬ذلك العالم الذى‬ ‫تُستعار فيه األحالم واالنتصارات والكوابيس وكذلك احلروب‪ ،‬كما‬ ‫يصف عبداحلميد فى كتابه «عصر الصورة»‪ ،‬وهو األمر الذى قال‬ ‫عنه الفرنسى جان بورديارد عبارته الشهيرة‪« :‬إن حرب اخلليج لم‬ ‫تقع‪ ،‬بل شاهد الناس منها نسخة تلفزيونية»‪.‬‬ ‫التضليل الــذى بــات حــر ًبــا عاملية حقيقية على اإلنسانية‪،‬‬ ‫مــســتــفــيـ ًدا مــن ســطــوة ال ــص ــورة‪ ،‬جــعــل األوروب ــي ــن يــرصــدون‬ ‫ميزانيات هائلة بعد موجة الذكاء االصطناعى التوليدى حلماية‬ ‫مجتمعاتهم‪ ،‬بل مساعدة مناطق أخرى من العالم على مكافحة‬ ‫طوفان املعلومات املضللة‪.‬‬ ‫صراعا مع منصات التواصل للسيطرة على هذا‬ ‫يخوض اجلميع‬ ‫ً‬ ‫الغول‪ ،‬الذى يجد مأواه وساحاته على الفضاء االجتماعى‪.‬‬ ‫يستمد التضليل قوة وعنفوا ًنا من التسارع الرهيب فى تطور‬ ‫أدوات الذكاء االصطناعى التوليدى‪ ،‬وإمكانية خلق أو اختالق صور‬ ‫أو فيديوهات أو نصوص عبر اإلنترنت‪ ،‬تخاصم الدقة والنزاهة‪،‬‬ ‫وتعطى للمضللني منصات للصواريخ ومتنحهم «مسيرات» للخداع‬ ‫والتالعب باجلمهور‪.‬‬ ‫ولهذا يتحدث كبير علماء الذكاء االصطناعى فى «فيسبوك»‪،‬‬ ‫ً‬ ‫قائل بأعصاب باردة‪« :‬العالم البد أن ينشغل حال ًيا‬ ‫«يان ليكون»‪،‬‬ ‫بالتحقق من املحتوى وليس إنتاج املحتوى»‪ ،‬ف َمن أحضر العفريت‪-‬‬ ‫مِ ثْل «ليكون» وغيره‪ -‬يطلب من آخرين أن يصرفوه‪.‬‬ ‫إنها داللة أخرى على اخلطر الذى يستهدف البشرية‪ ،‬ويدور فى‬ ‫إطار اللعبة الدولية‪ ،‬ويستخدمه الهادفون إلى العزف على أوتار‬ ‫الطائفية واالنقسام واالستقطاب والكراهية والتمييز والتعصب‬ ‫واألطماع اجليو سياسية!‪.‬‬ ‫وعليه إذا كان أرسطو يقول‪« :‬ال تفكر الروح أبدًا من دون الصور»‪،‬‬ ‫فعلينا أن نضيف إليها وعليها ونحيطها بسياج من التشكك والتدبر‬ ‫واحلكمة ألننا جمي ًعا مجبورون على التحقق من كل ما مير أو تقع‬ ‫عليه أعيننا!‪.‬‬

‫كتبت‪ -‬أمل صفوت‪:‬‬

‫يوافق ‪ 21‬إبريل ذكرى ميالد امللكة‬ ‫إليزابيث الثانية‪ ،‬ومت كشف الستار‬ ‫عن نصب تذكارى جديد لها‪ ،‬وتُوفيت‬ ‫إليزابيث الثانية يوم ‪ 8‬سبتمبر عام‬ ‫عمر ناهز ‪ 96‬عا ًما‪ ،‬ومت‬ ‫‪ ،2022‬عن ٍ‬ ‫دفنها فى كنيسة سانت جورج بقلعة‬ ‫وندسور‪ ،‬ويُعد التمثال مبثابة تذكير‬ ‫دائم بحكمها الذى دام ‪ 70‬عا ًما‪.‬‬ ‫ومت ع ــرض الــتــمــثــال الــبــرونــزى‪،‬‬ ‫الذى بلغ ارتفاعه سبعة أقدام (‪2.1‬‬ ‫متر)‪ ،‬خارج مكتبة فى أوكهام‪ ،‬وبلغت‬ ‫تكلفته ‪ 125‬ألــف جنيه استرلينى‪،‬‬ ‫ويصور النصب التذكارى وقوف امللكة‪،‬‬ ‫وحتيط بها ثالثة من كالبها من ساللة‬

‫الكورجى‪ ،‬التى كانت تعتبرها الرفاق‬ ‫املخلصني‪ .‬ومت تصميم التمثال على‬ ‫يد «النحات هيويل براتلى»‪ ،‬بتكليف‬ ‫من اللورد مالزم روتالند‪ ،‬والدكتورة‬ ‫ســارة فيرنس‪ ،‬وقــد مت وضعه خارج‬ ‫مكتبة فى أوكهام‪ ،‬وهى منطقة عشبية‬ ‫بالقرب مــن تقاطع ش ــارع كامتوس‬ ‫وطــريــق ســتــامــفــورد؛ حيث جتمعت‬ ‫احلشود إللقاء نظرة عليه واملشاركة‬ ‫فــى االحــتــفــال الرسمى بيوم ميالد‬ ‫امللكة‪ .‬والحــظ اجلميع غياب امللك‬ ‫تشارلز عن حضور حفل إزاحة الستار‬ ‫ً‬ ‫مأمول‬ ‫عن النصب التذكارى‪ ،‬كما كان‬ ‫فى السابق‪ ،‬ويفسر البعض سبب غيابه‬ ‫إصابته مؤخ ًرا مبرض السرطان‪.‬‬

‫ً‬ ‫مهرجان ثقافى تضمن ً‬ ‫وعروضا وجلسات نقاشية‬ ‫ورشا‬

‫الجامعة األمريكية ُتحيى تراث القاهرة بـ«‪»AUC Tahrir CultureFest‬‬ ‫كتب‪ -‬أحمد مصطفى‪:‬‬

‫مع دقات الساعة الثانية عشرة‬ ‫ظـ ــه ـ ـ ًرا‪ ،‬أمــــس االثـ ــنـ ــن‪ ،‬فــتــحــت‬ ‫اجلامعة األمريكية مبيدان التحرير‬ ‫أبــوابــهــا الستقبال الــزائــريــن‪ ،‬فى‬ ‫اليوم األخير من مهرجان « ‪AUC‬‬ ‫‪ ،»Tahrir CultureFest‬حيث‬ ‫يُعتبر احلدث الثقافى األبرز على‬ ‫مدار األسبوع املاضى فى القاهرة‪،‬‬ ‫إذ تضمن مــعــارض للكتب والفن‬ ‫الــتــاريــخــى ملــحــفــوظــات اجلــامــعــة‪،‬‬ ‫وورش حـــرف ي ــدوي ــة‪ ،‬وع ـ ً‬ ‫ـروض ــا‬ ‫فنية‪ ،‬وأسوا ًقا محلية تضم حرفيني‬ ‫محليني‪ ،‬باإلضافة إلى سلسلة من‬ ‫حلقات النقاش‪.‬‬ ‫«املـ ــصـ ــرى الـ ــيـ ــوم» جت ــول ــت بني‬ ‫أروقــة اجلامعة‪ ،‬فى اليوم األخير‪،‬‬ ‫واستكشفت انطباع القائمني عن‬ ‫النسخة األولى من املهرجان الثقافى‪.‬‬ ‫ويــقــول مصطفى جنــيــب‪ ،‬مدير‬ ‫العالقات العامة باجلامعة األمريكية‪،‬‬ ‫ل ـــ«امل ــص ــرى الـــيـــوم»‪« :‬ال ــه ــدف من‬ ‫إقامة املهرجان كان عملية ربط بني‬ ‫مجتمع اجلامعة واجلوار املحيط فى‬ ‫وسط البلد عن طريق مجموعة من‬ ‫النشاطات والفعاليات والورش بغرض‬ ‫التبادل الثقافى واالحتفال بــاإلرث‬ ‫الثقافى للقاهرة وتاريخها الغنى»‪.‬‬ ‫ولــم تقتصر فعاليات املهرجان‬ ‫على القاعات واملساحات املخصصة‬ ‫للندوات والعروض داخل اجلامعة‬

‫جانب من فعاليات مهرجان اجلامعة األمريكية الثقافى‬

‫فحسب‪ ،‬بل قام املنظمون بتقدمي‬ ‫جوالت حرة سي ًرا على األقــدام فى‬ ‫شـ ــوارع وس ــط الــبــلــد بــالــتــعــاون مع‬ ‫املشاركني‪ ،‬بد ًءا من ميدان التحرير‬ ‫إلى املعالم البارزة فى املدينة من أجل‬ ‫التعمق فى تاريخ القاهرة واكتشاف‬ ‫القصص اخلفية وراء كل زواياها‪.‬‬ ‫وعبر جولة بالدراجات الهوائية‪،‬‬

‫استكشف أعــضــاء هيئة التدريس‬ ‫وطالب التصميم احلضرى العجائب‬ ‫املــعــمــاريــة فــى الــقــاهــرة اخلــديــويــة‪،‬‬ ‫من املعالم التاريخية إلــى الشوارع‬ ‫املجددة‪ .‬وأوضح «جنيب»‪« :‬املهرجان‬ ‫مفتوح للجمهور‪ ،‬والــدخــول مجانى‬ ‫من خالل تسجيل احلضور‪ ،‬باستثناء‬ ‫حفلة فريق مسار إجبارى‪ ،‬التى كانت‬

‫بتذكرة‪ ،‬وكانت من أكثر الفعاليات‬ ‫التى شهدت حضو ًرا»‪.‬‬ ‫وإلــى جانب األنشطة التفاعلية‬ ‫بني اجلمهور وطــاب اجلامعة من‬ ‫ورش وعـــروض‪ ،‬تناولت اجللسات‬ ‫الــنــقــاشــيــة‪ ،‬عــلــى مـــــدار أس ــب ــوع‪،‬‬ ‫موضوعات متنوعة‪ ،‬مثل التحرش‬ ‫اجلنسى‪ ،‬وحكايات الــرواة وروايــات‬

‫ال ُكتاب واألدباء‪ ،‬ومستقبل الشركات‬ ‫الناشئة‪ ،‬وإعادة تصور وسط البلد‪،‬‬ ‫وتطور اإلعالم‪.‬‬ ‫ولــم تَــغِ ــب احل ــرب على غــزة عن‬ ‫املــشــهــد اخلــتــامــى‪ ،‬حــيــث شــهــدت‬ ‫القاعة الشرقية‪ ،‬فى متام الساعة‬ ‫السابعة مسا ًء‪ ،‬قراءة شعرية للشاعر‬ ‫الغزى‪ ،‬مصعب أبوطه‪ ،‬والتى سلطت‬

‫الــضــوء عــلــى مــوضــوعــات املــديــنــة‬ ‫والوطن واحلرية‪.‬‬ ‫وأشــار «جنيب»‪« :‬املهرجان عامل‬ ‫انطباع كويس جـ ًّدا بنا ًء على تقييم‬ ‫احلضور واملشاركني واستطالعات‬ ‫الــرأى املبدئية‪ .‬وإحنا هنبنى على‬ ‫النسخة دى‪ ،‬وهنطورها‪ ،‬وهنخطط‬ ‫للعام املقبل»‪.‬‬

‫«أسعد حلظات‬ ‫حياتى»‬

‫«بيخافوا منى»‬

‫محبا للخير‬ ‫«كان ً‬ ‫واحلق»‬

‫«ربنا طبطب‬ ‫عليا»‬

‫«فترة قاسية»‬

‫مصطفى أبو سريع‪،‬‬ ‫عن رحيله من أحد‬ ‫املسلسالت بسبب‬ ‫غيرة ممثل منه‪.‬‬

‫حورية فرغلى‪ ،‬عن‬ ‫رفض عدد كبير من‬ ‫الفنانني العمل معها‬ ‫فى اآلونة األخيرة‪.‬‬

‫أحمد السعدنى‪،‬‬ ‫ُيرثى والده الفنان‬ ‫الراحل صالح‬ ‫السعدنى‪.‬‬

‫نادية شكرى عن‬ ‫سعادتها مبشاركتها‬ ‫فى مسلسل‬ ‫«جودر»‪.‬‬

‫السورى معتصم‬ ‫النهار‪ ،‬عن جتربة‬ ‫طالقه من زوجته‪،‬‬ ‫مؤخرا‪.‬‬ ‫وعودته لها‬ ‫ً‬

‫ليلى علوى تتحدث‬ ‫عن فيلم «مقسوم»‪،‬‬ ‫وعن األعمال املهتمة‬ ‫مبشاكل املرأة‪.‬‬

‫■ ف ــى أج ـ ــواء م ــن ال ـغ ـنــاء وامل ـســاب ـقــات‪،‬‬ ‫يـجـتـمــع مـجـمــوعــة م ــن ال ـف ـنــانــن وجن ــوم‬ ‫العالم العربى فــى برنامج «الليلة دوب»‪،‬‬ ‫م ــع ال ـن ـجــم ح ـســن ال ـ ـ ــرداد‪ ،‬وه ــو النسخة‬ ‫املـعــربــة مــن الـبــرنــامــج األمــري ـكــى الشهير‬ ‫«‪ ،»That’s my Jam‬الــذى قدمه جيمى‬

‫■ الـ ـفـ ـن ــان بـ ــاسـ ــم س ـ ـمـ ــرة يـسـتـعــد‬ ‫لالنضمام إلــى فــريــق عمل فيلم «رى‬ ‫ستارت»‪ ،‬ويكون هذا أول عمل يشارك به‬ ‫بعد جناح دوره فى مسلسل «العتاولة»‪،‬‬ ‫والفيلم من بطولة تامر حسنى‪ ،‬هنا‬ ‫ال ــزاه ــد‪ ،‬إخـ ــراج سـ ــارة وف ـي ــق‪ ،‬تأليف‬ ‫أمين بهجت قمر‪.‬‬ ‫■ الفنانة آمــال ماهر حتيى‬ ‫ً‬ ‫حفل غنائ ًيا جديدًا فى جدة يوم‬ ‫‪ 3‬مايو املقبل‪ ،‬وأعلن حساب‬ ‫«بنش مــارك»‪ ،‬عبر موقع‬ ‫‪ ،X‬عن حفل «ماهر»‪،‬‬ ‫بــقــيــادة املــايــســتــرو‬ ‫وليد فايد‪.‬‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫النصب التذكارى اجلديد للملكة إليزابيث‬

‫■ فى إطــار فعاليات املؤمتر املرتقب «‪ ICI LA PALESTINE I‬هنا‬ ‫فلسطني»‪ ،‬وال ــذى سيستضيفه املعهد الفرنسى فــى مصر يومى ‪27‬‬ ‫و‪ 28‬إبريل‪ُ ،‬يعقد اليوم مؤمتر صحفى‪ ،‬بحضور سفير فرنسا فى مصر‬ ‫إيــريــك شوفالييه‪ ،‬وسفير فلسطني فــى مصر‪ ،‬دي ــاب الـلــوح‪ ،‬وامللحق‬ ‫الثقافى للمعهد الفرنسى فى مصر‪ ،‬إيريك ليباس‪ ،‬مبكتبة الوسائط‬ ‫باملعهد الفرنسى‪« .‬هنا فلسطني» هى سلسلة من الفعاليات تستمر‬ ‫ملدة يومني‪ ،‬تهدف إلى إبراز تنوع التعبير الفنى الفلسطينى‪.‬‬

‫منة‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫«فى يوم ميالدها»‪ ..‬رفع الستار‬ ‫عن نصب تذكارى للملكة إليزابيث‬

‫«السينما كانت‬ ‫مفتقداها»‬

‫■ منة شلبى انتهت من تصوير‬ ‫فيلمها املنتظر فيلم «الهوى سلطان»‪،‬‬ ‫وتستعد لعرضه بالسينمات فى موسم‬ ‫الصيف‪ ،‬الفيلم رومانسى اجتماعى‬ ‫اليـ ــت ع ــن احلـ ــب وال ــع ــاق ــات بني‬ ‫الصحاب‪ ،‬ويشاركها البطولة أحمد‬ ‫داود‪ ،‬أحمد خالد صالح‪ ،‬سوسن بدر‪.‬‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Tuesday - April 23 rd - 2024 - Issue No. 7253 - Vol.20‬‬

‫الثالثاء ‪ ٢٣‬إبريل ‪٢٠٢٤‬م ‪ ١٤ -‬شوال ‪ 14٤٥‬هـ ‪ ١٥ -‬برمودة ‪ - 17٤٠‬السنة العشرون ‪ -‬العدد ‪٧٢٥٣‬‬

‫كلمة أخيرة‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫حسن الرداد‬

‫منشورات مليئة بروائح الماضى‬

‫شوفالييه‬

‫ف ــال ــون‪ ،‬وي ـع ــرض بــرنــامــج «ال ـل ـي ـلــة دوب‪-‬‬ ‫‪ »That’s my Jam‬ع ـلــى ‪ ،MBC1‬كل‬ ‫أربعاء الساعة ‪ 9‬مساء‪.‬‬ ‫■ وصلت جنمة لبنان السيدة ماجدة‬ ‫الرومى للقاهرة‪ ،‬يوم اخلميس املاضى‪،‬‬ ‫تلبية لدعوة خاصة إلحياء حفل كبير فى‬ ‫ساحة «قصر عابدين»‪ ،‬مساء اخلميس ‪25‬‬ ‫إبريل‪ ،‬يحضره نخبة من كبار شخصيات‬ ‫مصر السياسية واالقــتــصــاديــة ورجــال‬ ‫وســيــدات األعــمــال واإلعــامــيــن وجنــوم‬ ‫الفن والرياضة‪ ،‬الذين وجهت لهم الدعوة‬ ‫حلضور هذا احلفل‪ ،‬والذى حتييه ماجدة‬ ‫الــرومــى‪ ،‬مبصاحبة أوركــســتــرا يقودها‬ ‫املوسيقار العاملى نادر العباسى‪.‬‬ ‫■ ي ـصــدر حــديـ ًـثــا ع ــن الـهـيـئــة املـصــريــة‬ ‫الـعــامــة لـلـكـتــاب‪ ،‬بــرئــاســة الــدك ـتــور أحمد‬ ‫بهى الدين‪ ،‬ضمن إصدارات سلسلة تاريخ‬ ‫املـ ـص ــري ــن‪ ،‬كـ ـت ــاب «األغ ـ ــان ـ ــى واملــوس ـي ـقــى‬ ‫واألف ـ ـ ـ ـ ــراح فـ ــى امل ـج ـت ـم ــع امل ـ ـصـ ــرى عـصــر‬ ‫س ــاط ــن املـ ـم ــالـ ـي ــك» لـ ـل ــدكـ ـت ــورة أس ـم ــاء‬ ‫عبدالناصر محمد‪.‬‬

‫«جيل ‪ ..»Y‬حنين للطفولة و«إجازة الخميس»‬

‫كتبت‪ -‬إجنى ياسني‪:‬‬

‫«ي ــوم اخلــمــيــس عــنــدمــا كــنــا ال‬ ‫نــحــمــل هـ ـ ًم ــا»‪ ..‬كــلــمــات ت ــرددت‬ ‫بــكــثــره فــى اآلونـــة األخــيــرة على‬ ‫مــنــصــة «ف ــي ــس ب ـ ــوك» م ــن قبل‬ ‫رواد السوشيال ميديا وحتدي ًدا‬ ‫«جــيــل ‪ ،»Y‬معبرين عــن حنينهم‬ ‫لذكريات الطفولة وباألخص يوم‬ ‫اخلميس الــذى كــان مبثابة عيد‬ ‫لهم بعد أسبوع طويل وشــاق فى‬ ‫املدرسة‪ ،‬من خالل مشاركه بعض‬ ‫املنشورات املليئة بروائح املاضى‪،‬‬ ‫والتى وصفوها بـ«أيام راحة البال‬ ‫الــتــى ســرقــت مــنــا بــاملــســؤولــيــات‬ ‫وضغوطات احلياة»‪.‬‬ ‫املــنــشــورات عــبــارة عــن توثيق‬ ‫وحكايات لتفاصيل إجــازة نهاية‬ ‫األســبــوع‪ ،‬عندما كانوا يسرعون‬ ‫بــعــد املـــدرســـة لــلــعــودة لــلــمــنــزل‬ ‫لــتــنــاول طــعــامــهــم‪ ،‬وبــعــدهــا تبدأ‬ ‫فــقــرة الــصــراعــات على اجللوس‬ ‫ً‬ ‫أول على الكمبيوتر ولعب ألعابه‬ ‫املفضلة مثل ماريو وطــرزان‪ ،‬ثم‬ ‫الذهاب للعب الكرة فى الشارع‪،‬‬

‫أطفال يلعبون على جهاز الكمبيوتر‬

‫ومــن يجلس أمــام التلفاز ينتظر‬ ‫ك ــرت ــون ــه املــفــضــل مــثــل «كــابــن‬ ‫ماجد»‪.‬‬ ‫ومن أبرز التعليقات التى عبرت‬ ‫عن احلنني أليام الطفولة‪« :‬هذه‬ ‫ال ــص ــور تــشــعــرك بــاملــاضــى يــوم‬ ‫اخلميس بعد املدرسة حني كنت‬ ‫أنــا وأنــت ال نحمل ه ـ ًمــا»‪ ،‬وعبر‬ ‫حساب آخر أن ضغوطات احلياة‬ ‫ال متــنــعــه م ــن مم ــارس ــة ألــعــابــه‬ ‫ً‬ ‫قائل‪« :‬أنــا بلعب معظم‬ ‫املفضلة‬ ‫األلعاب دى دلوقتى بس بعد ما‬ ‫برجع من الشغل‪ ،‬ويوم اخلميس‬ ‫بــردوا»‪ ،‬وعلق حساب آخــر‪« :‬كنا‬ ‫بــنــخــلــص م ــدرس ــة ون ـ ــروح جــرى‬ ‫علشان نلحق نلعب على الكمبيوتر‬ ‫ونتخانق مني األول»‪ ،‬وكتب آخر‪:‬‬ ‫«أحلى ألعاب وأجمل أيــام كانت‬ ‫دماغنا فاضية وحياتنا أهدأ»‪.‬‬ ‫يــذكــر أن «جــيــل ‪ »Y‬مصطلح‬ ‫مستخدم لوصف الفئات السكانية‬ ‫التى تتكون من األشخاص الذين‬ ‫ول ــدوا فــى الفترة مــا بــن عامى‬ ‫‪ 1981‬و‪.1996‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.