عدد الأثنين 22 أبريل 2024

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫عروض أفالم وورش‬ ‫رسم بنادى سينما الطفل‬

‫جانب من فعاليات نادى سينما األطفال‬

‫كتب‪ -‬سعيد خالد‪:‬‬

‫لكل القراء‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫‪Al Masry Al Youm - Monday - April 22 nd - 2024 - Issue No. 7252 - Vol.20‬‬

‫االثنني ‪ ٢٢‬إبريل ‪٢٠٢٤‬م ‪ ١٣ -‬شوال ‪ 14٤٥‬هـ ‪ ١٤ -‬برمودة ‪ - 17٤٠‬السنة العشرون ‪ -‬العدد ‪٧٢٥٢‬‬

‫فــى إطــار حــرص وزارة الثقافة‬ ‫على تقدمي أنشطة ثقافية لألطفال‪،‬‬ ‫أقيم أمس‪ ،‬وسط حضور جماهيرى‬ ‫كبير‪ ،‬فعاليات نــادى سينما الطفل‬ ‫الذى يقيمه املركز القومى للسينما‪،‬‬ ‫بــرئــاســة مــديــر الــتــصــويــر الــدكــتــور‬ ‫حسني بكر‪ ،‬بالتعاون مــع صندوق‬ ‫التنمية الثقافية‪ ،‬برئاسة الدكتور‬ ‫وليد قانوش‪ ،‬وذلــك بالهناجر بدار‬ ‫األوبرا املصرية‪.‬‬ ‫وحـــضـــر ال ــف ــع ــال ــي ــات كـ ــل مــن‬ ‫املونتيرة منار حسنى‪ ،‬رئيس املركز‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫الــقــومــى للسينما الــســابــق‪ ،‬وعــدد‬ ‫من أساتذة معهد السينما وبعض‬ ‫مــخــرجــى األفـــام أســاتــذة وطلبة‬ ‫جامعة بدر‪ ،‬ومجموعة من األطفال‬ ‫الــتــابــعــن جلــمــعــيــات أطــفــال ذوى‬ ‫االحتياجات اخلاصة واألطفال من‬ ‫اجلمهور العام‪.‬‬ ‫وخالل فعاليات النادى مت عرض‬ ‫عــدة أفــام‪ ،‬وعقب عــرض األفــام‬ ‫نظم فنانو اإلدارة العامة لإلنتاج‬ ‫مجموعة من ورش الرسم لألطفال‬ ‫املشاركني بفعاليات النادى‪ ،‬أشرف‬ ‫عليها الفنان هيثم الباجورى‪.‬‬

‫سهر الصايغ بطلة أمام سامح‬ ‫حسين فى «اتنين × واحد»‬

‫كتبت‪ -‬منى صقر‪:‬‬

‫الفنانة سهر الــصــايــغ‪ ،‬بطلة فــى فيلم‬ ‫اتنني × واحــد‪ ،‬أمــام كل من الفنان سامح‬ ‫حــســن ومــحــمــد ثـ ــروت‪ ،‬وبـ ــدأت تصوير‬ ‫عدد من مشاهد فى دورها‪ ،‬وجتسد من‬ ‫خالله دور فتاة تعمل فى ورشة ميكانيكا‬ ‫مع والدها‪ ،‬بعد أن حصلت على دبلوم‬ ‫صنايع لكى تساعده ألنها ابنته الوحيدة‪،‬‬ ‫ويــشــارك فــى الفيلم أيضا كــل مــن الفنانة‬ ‫عبير صبرى ومحمد جمعة وعالء مرسى‬ ‫وباسم سمرة ومحمود حافظ ومحمد‬ ‫رضــــوان وســمــا إبــراهــيــم وشاهيستا‬ ‫ســعــد ويــوســف عــامــر ومــايــا ف ــارس‪،‬‬ ‫إش ــراف على الكتابة أمــن جمال‪،‬‬ ‫تأليف محمد فتحى عبد املقصود‪،‬‬ ‫ومحمد أبو السعود‪ ،‬وإخراج أحمد‬ ‫عبد العال‪.‬‬ ‫وتـــدور أحـــداث الفيلم فــى إط ــار من‬ ‫اإلثــارة والتشويق والكوميديا‪ ،‬من خالل‬ ‫أخني‪ ،‬وهما سامح حسني ومحمد ثروت‪،‬‬ ‫أحدهما عاش طفولة قاسية بعد فقدان‬ ‫والده ووالدته وفقدانه للثروة التى تركها‬ ‫له والــده‪ ،‬والثانى عاش طفولة مرفهة‪،‬‬ ‫حيث أرادت أمه أن تعوض أيــام الفقر‬ ‫واحلرمان التى عاشتها‪ ،‬فكانت تصرف‬ ‫ببذخ شديد‪ ،‬وكان أول املستفيدين من‬ ‫بذخ أمه‪ ،‬وورث عنها اإلسراف‪ ،‬وسوء‬ ‫التصرف فى األموال‪.‬‬

‫سهر‬

‫تسافر بطريقة الـ«‪»Hitchhiking‬‬

‫مغامرة «خديجة» لصعود جبل «كلمنجارو» األعلى فى إفريقيا‬

‫كتب‪ -‬أحمد مصطفى‪:‬‬

‫دراسة‪ :‬قلة النوم تزيد من خطر‬ ‫اإلصابة بمرض السكرى‬

‫كتب‪ -‬أحمد مصطفى‪:‬‬

‫وجدت دراسة حديثة أن األشخاص‬ ‫الذين ينامون أقل من ست ساعات‬ ‫فى الليلة هم أكثر عرضة لإلصابة‬ ‫مبــرض السكرى مــن الــنــوع الثانى‪.‬‬ ‫وف ًقا ملوقع ساينس ألرت‪.‬‬ ‫قام الباحثون بتحليل البيانات من‬ ‫البنك احليوى فى اململكة املتحدة‪،‬‬ ‫وهــى قــاعــدة بيانات طبية حيوية‬ ‫كبيرة تعمل كمورد عاملى لألبحاث‬ ‫الــصــحــيــة والــطــبــيــة‪ .‬ون ــظ ــروا فى‬ ‫شخصا‬ ‫مــعــلــومــات مــن ‪247867‬‬ ‫ً‬ ‫بال ًغا‪ ،‬تابعوا نتائجهم الصحية ألكثر‬ ‫من عقد من الزمن‪ .‬ومت تشخيص‬ ‫إصابة حوالى ‪ %3.2‬من املشاركني‬ ‫مبــرض السكرى مــن الــنــوع الثانى‬

‫خالل فترة املتابعة‪.‬‬ ‫ولفتت الــدراســة إلــى أنــه عندما‬ ‫يأكل الناس طعا ًما صح ًيا وينامون‬ ‫أقــل مــن ســت ســاعــات يــومـ ًيــا‪ ،‬فإن‬ ‫خطر اإلصــابــة بالسكرى من النوع‬ ‫الثانى يزيد مقارنة باألشخاص فى‬ ‫فئة النوم الطبيعى‪.‬‬ ‫ووج ــد الــبــاحــثــون أن م ــدة الــنــوم‬ ‫ملدة خمس ساعات مرتبطة بزيادة‬ ‫خطر اإلصابة مبرض السكرى من‬ ‫النوع الثانى بنسبة ‪ ،%16‬فى حني‬ ‫أن اخلــطــر بــالــنــســبــة لــأشــخــاص‬ ‫الذين ينامون ثالث إلى أربع ساعات‬ ‫كـــان أعــلــى بــنــســبــة ‪ ،%41‬مــقــارنــة‬ ‫باألشخاص الذين ينامون سبع إلى‬ ‫ثمانى ساعات‪.‬‬

‫فــى األش ــخ ــاص املــصــابــن بــداء‬ ‫السكرى من النوع ‪ 2‬يصبح اجلسم‬ ‫مــقــاو ًمــا لــتــأثــيــرات هــرمــون يسمى‬ ‫اإلنسولني‪ ،‬ويفقد ببطء القدرة على‬ ‫إنتاج ما يكفى منه فى البنكرياس‪.‬‬ ‫وأظــهــرت األبــحــاث السابقة أن‬ ‫األش ــخ ــاص املــحــرومــن مــن الــنــوم‬ ‫غــال ـ ًبــا مــا تــكــون لــديــهــم عــامــات‬ ‫التهابية متزايدة وأحماض دهنية‬ ‫حـ ــرة ف ــى دم ــائ ــه ــم‪ ،‬مم ــا يضعف‬ ‫حساسية اإلنــســولــن‪ ،‬ويـــؤدى إلى‬ ‫مقاومته‪ .‬وصعوبة فى استخدامه‬ ‫بشكل صحيح لتنظيم مستويات‬ ‫اجللوكوز فى الــدم‪ ،‬وبالتالى يزيد‬ ‫من خطر اإلصابة مبرض السكرى‬ ‫من النوع الثانى‪.‬‬

‫خديجة بعد صعودها جبل كلمنجارو‬

‫عــلــى مــواصــلــة ف ــى ســيــارتــهــم أو‬ ‫وسيلة نقل أخــرى‪ .‬عــاد ًة ما يكون‬ ‫الركوب مجان ًيا‪ ،‬ولكن ليس دائ ًما‪.‬‬ ‫وأضافت‪« :‬بخالف السلبيات إنى‬ ‫بعيد عن أهلى وضغط طول الوقت‬ ‫وحــل مــشــاكــل‪ .‬وإن ــى كفتاة األمــان‬ ‫ميا مقلقة وعينى فى‬ ‫رقم واحد‪ ،‬ودا ً‬ ‫وسط رأسى‪ .‬لكن شخصيتى بتتغير‬ ‫وبتتطور وتكبر‪ ،‬رأيى عن العالقات‬ ‫اختلف‪ ،‬طــول الــوقــت بتعرف على‬ ‫نــاس جــديــدة وبطريقة عشوائية‪،‬‬

‫‪ ..‬وأثناء تخييمها أعلى اجلبل‬

‫باخد مخاطرة أكتر مع البشر»‪.‬‬ ‫لم تخل رحلة منصور من املواقف‬ ‫غريبة األطــوار‪ ،‬كتناول وجبات من‬ ‫باب التجربة‪ ،‬مثل حلم الديناصور‬ ‫والغزال فى كينيا و«ألرومى» (اللحم‬ ‫النى) فى إثيوبيا‪.‬‬ ‫وتــابــعــت‪« :‬مل ــا تكتمل السفرية‬ ‫وأرج ـ ــع هــتــفــيــدنــى‪ ،‬ألنـــى ب ــدرس‬ ‫(أنــثــربــولــوجــيــا)‪ ،‬عــلــم اإلن ــس ــان‪.‬‬ ‫هختار وقتها أنهى بلد عايزه أدرس‬ ‫فيه‪ .‬ألن األنثربولوجى بتختار بلد‬

‫معني وبتدرسه بشكل متعمق من‬ ‫ناحية الثقافة»‪.‬‬ ‫بعد وصــولــهــا إلــى القمة كتبت‬ ‫خديجة فــى مدونتها رســالــة إلى‬ ‫املتابعني‪ ،‬وقامت بتصويرها كالفتة‬ ‫امتنان لهم‪ ،‬حيث جاء فيها «أنا هنا‬ ‫عشان إنــتــوا صدقتوا اللى عايزه‬ ‫أعــمــلــه‪ .‬حتى لــو ماتقبلناش لكن‬ ‫كنا قــادريــن نتواصل‪ .‬شك ًرا إنكم‬ ‫خلتونى أص ــدق إن إحــنــا مجتمع‬ ‫مش بس أفراد»‪.‬‬

‫وعلقت لـ«املصرى اليوم» على هذه‬ ‫الرسالة وقالت‪« :‬اكتشفت إن عندى‬ ‫متابعني كتير من األطفال‪ ،‬وقابلت‬ ‫ناس منهم فى الطريق قالولى إنهم‬ ‫عملوا (هيتش هايكينج)‪ ،‬سواء فى‬ ‫مــصــر أو خــارجــهــا‪ .‬وبــقــابــل بنات‬ ‫بشكل ع ــام بــيــعــافــروا فــى السفر‬ ‫أو دراسـ ــة ب ــرا وبــيــقــولــوا لــى إنــى‬ ‫بشجعهم‪ .‬ممتنة ألى إصرار ومثابرة‬ ‫عندى‪ ،‬ولكل الناس اللى كانت فى‬ ‫ضهرى وواثقة فيا»‪.‬‬

‫«أكثرنا ثقافة‬ ‫كفنان»‬

‫«املعلمون كانوا‬ ‫يضربوننى»‬

‫«كتر خيره»‬

‫«األخوة‬ ‫واحلرص»‬

‫«نقلة نوعية»‬

‫«يحتاج معاملة‬ ‫خاصة»‬

‫الفنان يحيى‬ ‫الفخرانى‪،‬‬ ‫ُينعى الفنان‬ ‫الراحل صالح‬ ‫السعدنى‪.‬‬

‫املمثل التركى‬ ‫تشاجالر أرطجرل‪،‬‬ ‫عن سبب شرائه‬ ‫مدرسته االبتدائية‬ ‫وهدمها‪.‬‬

‫الفنانة فريدة‬ ‫سيف النصر‪ ،‬عن‬ ‫مدح باسم سمرة‬ ‫لها فى كل البرامج‬ ‫التليفزيونية‪.‬‬

‫الفنان باسم سمرة‪،‬‬ ‫فى تصريحات‬ ‫تليفزيونية‪ ،‬عن‬ ‫سبب جناح مسلسل‬ ‫«العتاولة»‪.‬‬

‫الفنان عاصى‬ ‫احلالنى عن أغنيته‬ ‫«العني عليه»‪،‬‬ ‫مقارنة مع أعماله‬ ‫السابقة‪.‬‬

‫حسني لبيب‪ ،‬رئيس‬ ‫نادى الزمالك‪ ،‬عن‬ ‫وضع أحمد سيد‬ ‫«زيزو» فى ملف‬ ‫جتديد تعاقده‪.‬‬

‫أس ـ ــرة ال ـف ـنــانــة ال ــراح ـل ــة س ـع ــاد ح ـس ـنــى ت ـت ـبــرع بــأحــد‬ ‫مقتنياتها «صندل» لصالح مؤسسة راعى مصر لدعم‬ ‫احتياجا فى مصر‪ .‬ومن املقرر أن يدخل‬ ‫األســر األكثر‬ ‫ً‬ ‫(صـ ـن ــدل) ال ـف ـنــانــة ال ــراح ـل ــة ف ــى م ـ ــزاد خ ـي ــرى بحفل‬ ‫بــالــواليــات املتحدة األمريكية مبشاركة مؤسسة راعــى‬ ‫مصر‪ ،‬بوالية نيو چيرسى األمريكية‪.‬‬

‫■ الفنان أحــمــد سعد‬ ‫يــحــيــى ث ــان ــى حــفــات‬ ‫جــولــتــه الــغــنــائــيــة فى‬ ‫أمريكا‪ ،‬يــوم اجلمعة‬ ‫‪ 26‬إبريل فى مدينة‬ ‫هـــيـــوســـن بـــواليـــة‬ ‫تكساس‪.‬‬

‫سعد‬

‫األحالم‪ ..‬خياالت يصورها العقل‬ ‫لإلنسان بغرض دفعه إلى احلركة‬ ‫نحو الوصول إلى مالمسة أهداف‬ ‫تبدو صعبة املنال‪ .‬لعله يستكشف‬ ‫ف ــى هـــذه الــرحــلــة مــعــانــى أخ ــرى‬ ‫للحياة‪ .‬كـــ خديجة منصور‪ ،‬التى‬ ‫وصلت إلى قمة كلمينجارو‪ ،‬أعلى‬ ‫جبل فى القارة السمراء‪ ،‬وتقع فى‬ ‫شمال شــرق تنزانيا‪ ،‬بعد مغامرة‬ ‫بدأتها فــى يناير ‪ ،2023‬وال تــزال‬ ‫مستمرة نحو جنوب إفريقيا‪ ،‬حيث‬ ‫نقطة االنتهاء‪.‬‬ ‫«كان مجرد حلم»‪ ..‬جملة خلصت‬ ‫بها الــفــتــاة الــقــاهــريــة رحلتها إلى‬ ‫كلمينجارو‪ ،‬حيث واجهت صعوبات‬ ‫ع ــدة‪ ،‬كــان أبــرزهــا احــتــجــازهــا فى‬ ‫السودان‪ ،‬بسبب اندالع االشتباكات‬ ‫فى البالد‪.‬‬ ‫تــقــول لـــ«املــصــرى ال ــي ــوم»‪« :‬مــن‬ ‫أصعب املواقف احلدود‪ ،‬وأنا بخرج‬ ‫من السودان‪ ،‬إثيوبيا مكنتش عايزه‬ ‫تدخلنى وقعدت ‪ 8‬أيام»‪.‬‬ ‫‪ 7‬بــــاد ومـــــدن ال حــصــر لــهــا‬ ‫زارتــهــا ابــنــة الـــ ‪ 28‬ربــي ـ ًعــا‪ ،‬أثــنــاء‬ ‫حتركها العشوائى بطريقة السفر‬ ‫املتعارف عليها بـ« ‪،»Hitchhiking‬‬ ‫أى اإلشـــــارة بــاإلبــهــام مــن خــال‬ ‫التوقف على الطريق‪ .‬وهى وسيلة‬ ‫للتنقل تتمثل فى طلب املساعدة من‬ ‫األف ــراد‪ ،‬عــادة الــغــربــاء‪ ،‬للحصول‬

‫املستثمرات الــعــرب بــرئــاســة رئيسته‬ ‫الدكتورة هدى يس‪ ،‬وتركز املناقشات‬ ‫على تعزيز التجارة الثنائية والتبادالت‬ ‫الثقافية وتشجيع السياحة بني البلدين‪.‬‬ ‫■ املــركــز القومى للمسرح واملوسيقى‬ ‫والفنون الشعبية يقيم‪ ،‬برئاسة الفنان‬

‫سعاد‬

‫إيـ ـه ــاب ف ـه ـم ــى‪ ،‬ت ـك ــرمي ــا وت ــأب ـي ـن ــا الس ــم‬ ‫الفنان الكبير الراحل أشرف عبدالغفور‪،‬‬ ‫وذلك حتت رعاية وزيرة الثقافة الدكتورة‬ ‫نيفني الـكـيــانــى‪ ،‬وإش ــراف رئـيــس قطاع‬ ‫شـ ــؤون اإلنـ ـت ــاج ال ـث ـقــافــى امل ـخ ــرج خــالــد‬ ‫جالل‪ .‬ويقام فى السابعة مساء األربعاء‬ ‫املقبل ‪ 24‬إبريل‪ ،‬باملسرح القومى‪.‬‬ ‫■ اخــتــارت إدارة حفل «إميــى جاال»‬ ‫الذى سيقام فى دبى يومى ‪ 27‬و‪ 28‬من‬ ‫الشهر اجلارى‪ ،‬اإلعالمية املصرية أسما‬ ‫إبراهيم لتقدمي احلفل على الريد كاربت‬ ‫وتقدم جميع الضيوف خالل احلفل‪.‬‬

‫■ ف ـ ــري ـ ــق ‪HUM‬‬ ‫ال ـ ـ ـ ـتـ ـ ـ ــابـ ـ ـ ــع لـ ـكـ ـلـ ـي ــة‬ ‫ال ـ ـه ـ ـنـ ــدسـ ــة ج ــام ـع ــة‬ ‫ح ـ ـ ـلـ ـ ــوان‪ ،‬شـ ـ ـ ــارك فــى‬ ‫املـ ـ ـس ـ ــابـ ـ ـق ـ ــة الـ ـع ــاملـ ـي ــة‬ ‫‪ ،SDC‬الـ ـت ــى يـنـظـمـهــا‬ ‫م ـع ـه ــد أبـ ـ ـح ـ ــاث ه ـنــدســة‬ ‫الــزالزل (‪ )EERI‬بأمريكا‪،‬‬ ‫وح ـ ـقـ ــق املـ ــركـ ــز الـ ـث ــال ــث فــى‬ ‫مسابقة التصميم املـعـمــارى‪،‬‬ ‫ب ـت ـف ــوق ع ـل ــى ‪ 46‬ج ــام ـع ــة مــن‬ ‫جميع أنحاء العالم‪.‬‬

‫■ السفير الــهــنــدى أجيت‬ ‫جوبتى‪ ،‬يلتقى بوفد من احتاد‬

‫لم تفقد عائلته األمل حتى اآلن‬

‫نفني الكيالنى‬

‫■ السفارة اليابانية بالقاهرة أعلنت‬ ‫ع ــن فـتــح ب ــاب ال ـت ـقــدمي جل ــائ ــزة املــاجنــا‬ ‫اليابانية الدولية فى نسختها الـ‪ 18‬وفترة‬ ‫التقدمي ستكون من يوم ‪ 12‬إبريل حتى‬ ‫يــوم ‪ 5‬يوليو ‪ ،2024‬وتـضــم أعـمــاال فنية‬ ‫من جميع أنحاء العالم‪ ،‬وتهدف ملكافأة‬ ‫مبدعى فن املاجنا الذين يساهمون فى‬ ‫عامليا‪ ،‬وهو فن متعلق‬ ‫نشر ثقافة املاجنا ً‬ ‫بالقصص املصورة والرسوم املتحركة‪.‬‬

‫األمير النائم يكمل ‪ 20‬عا ًما فى غيبوبة‬

‫كتبت‪ -‬إسراء خالد‪:‬‬

‫أمت األمير الوليد بن خالد بن‬ ‫طـ ــال‪ ،‬امل ــع ــروف بــاســم «األمــيــر‬ ‫النائم»‪ ،‬الـــ‪ 20‬عا ًما فى غيبوبة‪،‬‬ ‫منذ حــادث السيارة الــذى تعرض‬ ‫له عام ‪ ،2005‬وأسفر عن فقدانه‬ ‫للوعى متا ًما‪ ،‬إال أن عائلته باململكة‬ ‫العربية السعودية لم تفقد األمل‬ ‫فيه حتى اآلن‪.‬‬ ‫واختلفت التشخيصات الطبية‬ ‫حلالة األمير النائم‪ ،‬فعند وقوع‬ ‫احلــــادث مت ــت دعـ ــوة وفـــد طبى‬ ‫مــكــون م ــن ‪ 3‬أط ــب ــاء أمــريــكــيــن‬ ‫وآخر إسبانى فى محاولة إليقاف‬ ‫النزيف من رأســه‪ ،‬لكنه بقى فى‬ ‫غيبوبة‪ ،‬وظلت األجهزة تعمل ولم‬ ‫تتوقف‪ ،‬وهــذا هو األمــل الوحيد‬ ‫ل ــدى والـ ــده‪ ،‬إذ أك ــدت التقارير‬ ‫الطبية وقــت احل ــادث أن األمير‬ ‫مات دماغ ًيا‪ ،‬ومبجرد نزع األجهزة‬ ‫عنه سيٌعلن خبر وفاته على الفور‪،‬‬ ‫لكن والده األمير خالد بن طالل‪،‬‬ ‫ال يزال يتمسك بأضعف أمل فى‬ ‫أن يتعافى ابنه ويعود إلى احلياة‪.‬‬

‫خالد بن طالل مع ابنه األمير النائم‬

‫ونشرت األميرة رميا بنت طالل‪،‬‬ ‫عمة األمير النائم‪ ،‬عبر حسابها‬ ‫الرسمى مبنصة إكس‪« :‬مر عشرون‬ ‫سنة على وجــودك فى املستشفى‪،‬‬ ‫روحك اجلميلة وقلبك الطاهر لم‬ ‫يغيبا عن قلوبنا حلظة‪ ،‬استودعتك‬ ‫حبيبى الوليد بن خالد عند اهلل‬

‫الذى ال تضيع ودائعه»‪.‬‬ ‫ويصر األمير خالد بن طالل‬ ‫عــلــى إبــقــاء جنــلــه حتــت األجــهــزة‬ ‫واملتابعة‪ً ،‬‬ ‫أمل فى أن يُشفى‪ ،‬وعلق‬ ‫على هذا األمر ً‬ ‫قائل‪« :‬لقد سألنى‬ ‫أحدهم‪ :‬ملاذا ال تنزع األجهزة عن‬ ‫ابــنــك؟‪ ،‬فأجبته‪ :‬لــو شــاء اهلل أن‬

‫ميوت فى احلــادث لكان ابنى فى‬ ‫قبره‪ ،‬ال يحتاج إلى مساعدتى اآلن‬ ‫فى شفائه‪ ،‬أو فى بقائه كما هو‪،‬‬ ‫أو فى موته»‪ .‬وأضاف‪« :‬من حفظ‬ ‫روحه كل هذه السنوات قادر على‬ ‫أن يشفيه ويعافيه»‪ .‬وسبق لألمير‬ ‫النائم حتريك أعضاء من جسمه‬ ‫عــام ‪ ،2019‬حيث كانت األميرة‬ ‫رمي ــا بــنــت ط ــال‪ ،‬أخ ــت األمــيــر‪،‬‬ ‫نــشــرت مــقــطــع فــيــديــو لتحريك‬ ‫األمير رأسه من اجلهة اليمنى إلى‬ ‫اليسرى‪ ،‬قائلة‪« :‬احلافظ القادر‬ ‫الرحمن الرحيم‪ ،‬الوليد بن خالد‬ ‫يحرك رأســه من اجلهتني‪ ،‬يارب‬ ‫لك احلمد والشكر»‪.‬‬ ‫وفى أكتوبر ‪ ،2020‬انتشر مقطع‬ ‫فيديو نشرته األمــيــرة ن ــورة بنت‬ ‫طالل‪ ،‬عمة أخرى لألمير الوليد‪،‬‬ ‫يظهر فيه وهو يحرك يده‪ .‬وغردت‬ ‫األميرة‪« :‬عزيزى ابن احلبيب خالد‬ ‫بن طالل‪ ..‬الوليد‪ ،‬احلمد هلل الذى‬ ‫يحيى من يشاء بــأمــره»‪ ،‬مضي ًفة‪:‬‬ ‫«احل ــم ــد هلل الــــذى أعـــــادك إلــى‬ ‫عافيتك‪ ،‬فال تيأس من قدرة اهلل»‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.