عدد الأربعاء 3 أبريل 2024

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫عن قرب‬ ‫د‪ .‬مصطفى الفقى‬ ‫‪Tw i tte r :D r M o sta fa El Fe ky‬‬

‫اعترافات ومراجعات (‪)49‬‬ ‫التحفظ والبوح‬

‫البوح هو أن يفصح املــرء عن فكرة دفينة أو خبر مجهول‬ ‫أو رأى مكتوم‪ ،‬وقد كان الكاتب الراحل مفيد فــوزى يسرف‬ ‫فــى اســتــخــدام هــذا التعبير ضمن كلمات أثــيــرة كــان يهوى‬ ‫استخدامها‪ ،‬وأنا شخص ًيا من دعاة املزيد من البوح والتوقف‬ ‫عن الكتمان املصطنع الذى ال مبرر له‪ ،‬والبد أن أعترف بأن‬ ‫هذه اخلاصية قد كلفتنى كثي ًرا فأنا مؤمن بأن درجة السرية‬ ‫ال ينبغى استخدامها إال عندما يتعلق األمــر باألمن القومى‬ ‫أو خصوصية اآلخــريــن‪ ،‬أمــا اإلس ــراف الشديد فى التعمية‬ ‫واإلخفاء وحجب املعلومات والقيود على األخبار‪ ،‬فإنها لوازم‬ ‫سلبية تضرب الشفافية فى مقتل وتسمح بحالة من الضبابية‬ ‫والغموض اللذين يدفع املجتمع ثمنهما ولو بعد حني‪ ،‬ولعلى‬ ‫أسجل هنا أن هناك مالحظات مبدئية البد من التسليم بها‬ ‫قبل طرق هذا املوضوع شديد احلساسية ألنه يتصل مبا ينشر‬ ‫وما ال ينشر‪ ،‬مبا يقال وما ال يقال‪ ،‬باملسموح واملمنوع‪ ،‬ولعلى‬ ‫أطرح هنا املالحظات التالية‪:‬‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫فضل عن الكتمان‬ ‫أول‪ :‬لست من هواة التحفظ الشديد‪،‬‬ ‫اخلبيث الــذى ينطوى على مصلحة خاصة أو إيثار للسالمة‬ ‫والبعد عن الدخول فى مواقف‪ ،‬وذلك فى إطار سلبية واضحة‬ ‫وهــروب متعمد من املواجهة مهما كانت نتائجها‪ ،‬والبــد أن‬ ‫أسجل هنا أن اإلطار األخالقى هو وحده الذى ميثل احلدود‬ ‫الفاصلة ملا ميكن أن يقال أو ما ال يقال‪.‬‬ ‫ثان ًيا‪ :‬إن اإلسراف فى البوح مببرر أو بدونه هو عملية تكوين‬ ‫غير شرعى للشائعات واألقاويل واصطناع املواقف واختالق‬ ‫كثير من‬ ‫األخــبــار‪ ،‬لذلك فــإن احلــذر مطلوب بل وواجــب فى ٍ‬ ‫األحيان‪ ،‬كما أن االستغراق فى ترديد املوضوعات يسلب من‬ ‫صاحبها قد ًرا كبي ًرا من مكانته بل وينال من قيمته‪.‬‬ ‫ثال ًثا‪ :‬إن املضى وراء مفهوم االنفتاح الــزائــد على اآلخر‬ ‫له مضار ال تقل بل قد تزيد عن الكتمان املتعمد والتحفظ‬ ‫الشديد‪ ،‬لذلك فإن احلكمة وحدها هى معيار املفاضلة بني‬ ‫االثنني معا والتوازن مطلوب بني طرفى النقيض وهما اإلسراف‬ ‫فى البوح والثرثرة فيما ال يجب وبني الغموض املريب دون سبب‬ ‫واضح أو مبرر منطقى‪ ،‬ويكفى أن يعرف املرء ماذا ومتى وأين‬ ‫ً‬ ‫بديل للكتمان‬ ‫يقول؟ فذلك هو املعيار األمثل للبوح املطلوب‬ ‫الغامض دون مبرر معقول‪ ،‬ونتذكر هنا احلكمة القائلة‪( :‬احذر‬ ‫عدوك مرة واحذر صديقك ألف مرة فإذا انقلب الصديق عد ًوا‬ ‫كان أعلم باملضرة)‪.‬‬ ‫راب ًعا‪ :‬إن فلسفة البوح تقوم على الشفافية املشروعة وإبداء‬ ‫اآلراء مبوضوعية وصــراحــة دون شخصنة حتيل األمــر إلى‬ ‫مصلحة ذاتية ال عالقة لها باألطر األخالقية‪ ،‬لذلك فإننى‬ ‫أزعم أنه ليس كل البوح ش ًرا وال كل التحفظ خي ًرا‪ ،‬بل قد يكون‬ ‫الصحيح هو العكس فى كثير من احلــاالت التى لم يصل لها‬ ‫العقل البشرى فى وقتها‪ ،‬كما أن األجواء الضبابية تؤدى إلى‬ ‫حرمان أصحاب احلق فى املعرفة احلقيقية ودعاة املعارضة‬ ‫املوضوعية‪ ،‬وحتيل األمر برمته إلى نوع من التركيز فى بؤرة‬ ‫واح ــدة مــع حــرمــان اآلخــريــن مــن حــق طبيعى فــى املعلومات‬ ‫واألخبار‪.‬‬ ‫خامسا‪ :‬إن األمر قد يرجع إلى طبيعة الشخصية‪ ،‬فهناك‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫متحفظا بطبيعته مغل ًقا بفطرته يأخذ وال‬ ‫نوع من الناس يبدو‬ ‫يعطى بل ويفكر فى ذاتية انطوائية قد ال تتيح للبعض فهمها‪،‬‬ ‫بل وتؤدى إلى نوع من التسريبات اخلاطئة واملعلومات املغلوطة‬ ‫واآلراء املشبوهة‪.‬‬ ‫هذه خواطر رمضانية رأيت أن أشترك فيها مع القارئ لفهم‬ ‫طبيعة احلــوارات التى تدور حولنا واألفكار التى تتركز علينا‬ ‫مؤمنًا بأن مناخ احلرية والتعددية واالنفتاح يزيل بالضرورة‬ ‫جــز ًءا كبي ًرا من مخاطر التحفظ بل والبوح أيضاً ألنه يضع‬ ‫إطار أخالقى معترف به لدى‬ ‫حدو ًدا للفصل بني النقيضني فى ٍ‬ ‫كافة األطراف‪.‬‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫إندونيسيا تختتم الليالى الدولية‬ ‫لألوبرا على المسرح الصغير‬

‫كتب‪ -‬سعيد خالد‪:‬‬

‫حتـــت رعـــايـــة الـــدكـــتـــورة نيفني‬ ‫الكيالنى‪ ،‬وزي ــرة الثقافة‪ ،‬اختتمت‬ ‫دار األوبرا املصرية‪ ،‬برئاسة الدكتورة‬ ‫ملياء زايد‪ ،‬لياليها العربية واإلسالمية‪،‬‬ ‫الــتــى نظمتها خــال شهر رمضان‬ ‫املعظم‪ ،‬وأقيمت بالتعاون مع مختلف‬ ‫السفارات وقطاع العالقات الثقافية‬ ‫اخلارجية‪ ،‬واحتضنها املسرح الصغير‬ ‫بسهرة من دولة إندونيسيا‪ ،‬وشهدها‬ ‫الدكتور لطفى رؤوف‪ ،‬سفير إندونيسيا‬ ‫بالقاهرة‪ ،‬وحشد من اجلالية املقيمة‪.‬‬ ‫وخــالــهــا ألــقــى الــدكــتــور لطفى‬

‫رؤوف‪ ،‬سفير إندونيسيا بالقاهرة‪،‬‬ ‫كلمة وجه خاللها حتية تقدير لوزارة‬ ‫الثقافة واألوبــــرا‪ ،‬إلتــاحــة الفرصة‬ ‫للمبدعني من دولته لنقل منــاذج من‬ ‫الثقافة والفنون املحلية ألرض مصر‬ ‫خالل شهر رمضان‪.‬‬ ‫وكــانــت األمسية قــد ج ــاءت حتت‬ ‫شعار «جنة إندونيسيا على األرض»‪،‬‬ ‫وبدأت بعزف السالم الوطنى املصرى‬ ‫واإلنــدونــيــســى‪ ،‬بعدها عــرض فيلم‬ ‫وثائقى عن إندونيسيا‪ ،‬تاله عدد من‬ ‫التابلوهات الشعبية التقليدية من‬ ‫مختلف أنحاء البالد‪.‬‬

‫«فرقة رضا» تختتم فعاليات النسخة‬ ‫الثامنة بكريمة الفستق والشيكوالته‪ ..‬الكعك فى ثوبه الجديد‬ ‫من «هل هاللك» وسط تفاعل الجمهور‬ ‫كتبت‪ -‬إجنى ياسني‪:‬‬

‫كتبت‪ -‬هالة نور‪:‬‬

‫جانب من فعاليات اخلتام‬

‫أحيا البيت الفنى للفنون الشعبية‬ ‫واالستعراضية‪ ،‬برئاسة الفنان أحمد‬ ‫الشافعى‪ ،‬فعاليات الليلة اخلتامية‬ ‫لبرنامج «هــل هاللك»‪ ،‬فى نسخته‬ ‫الثامنة‪ ،‬أمس األول‪ ،‬والــذى ينظمه‬ ‫قطاع شؤون اإلنتاج الثقافى‪ ،‬برئاسة‬ ‫املــخــرج خــالــد ج ــال‪ ،‬ويــأتــى حتت‬ ‫رعــايــة الــدكــتــورة نيفني الكيالنى‪،‬‬ ‫وزي ــرة الثقافة‪ ،‬بباقة متنوعة من‬ ‫الفقرات الفنية املميزة لفرقة رضا‬ ‫للفنون الشعبية‪ ،‬والتى تعد من روائع‬ ‫رائد االستعراضات الشعبية الفنان‬ ‫محمود رضا‪ ،‬وعلى أنغام املوسيقار‬ ‫على إسماعيل‪ ،‬وذلــك على مسرح‬ ‫ساحة مركز الهناجر للفنون‪.‬‬

‫«لو ضربنى‬ ‫هسامحه»‬ ‫الفنان ماجد‬ ‫الكدوانى‪ ،‬عن مدى‬ ‫حبه لكرمي عبد‬ ‫العزيز وصداقتهما‬ ‫القوية على مر‬ ‫السنني‪.‬‬

‫الفنانة يسرا اللوزى‪،‬‬ ‫عن حكمتها فى‬ ‫احلياة والطريقة‬ ‫التى ترى أنها‬ ‫مناسبة لعدم إحداث‬ ‫أى مشاكل‪.‬‬

‫وتضمنت الــفــقــرات الفنية التى‬ ‫قدمتها فرقة رضا للفنون الشعبية‪،‬‬ ‫بقيادة الفنانة إيناس عبد العزيز‪،‬‬ ‫مجموعة مــن االســتــعــراضــات التى‬ ‫اشتهرت بها الفرقة طوال تاريخها‬ ‫ال ــف ــن ــى‪ ،‬مــنــهــا «األقـ ــصـ ــر بــلــدنــا‪،‬‬ ‫إسكندرانى‪ ،‬احلجالة‪ ،‬سماح النوبة‪،‬‬ ‫ميلدا‪ ،‬التنورة‪ ،‬موشح عج ًبا لغزال‪،‬‬ ‫الــنــوبــة»‪ ،‬وس ــط تــفــاعــل وإعــجــاب‬ ‫اجلمهور وتفاعل معها‪.‬‬ ‫وشـــارك البيت الفنى للمسرح‪،‬‬ ‫كما هو معتاد كل عــام‪ ،‬فى برنامج‬ ‫هل هاللك‪ ،‬برائعة الشاعر صالح‬ ‫جــاهــن واملــوســيــقــار ســيــد مــكــاوى‪،‬‬ ‫ع ــرض الــعــرائــس الشهير أوبــريــت‬ ‫«الليلة الكبيرة»‪.‬‬

‫«معاناة كبيرة»‬

‫الفنانة الكولومبية‬ ‫نقدا‬ ‫شاكيرا‪ ،‬موجهة ً‬ ‫لفيلم ‪ ،Barbie‬فى‬ ‫حوارها مع مجلة‬ ‫‪.Allure‬‬

‫الغمراوى‬

‫أن ي ـب ــدأ ال ــدخ ــول م ــن ال ـس ــاع ــة الـثــامـنــة‬ ‫والنصف مساء‪.‬‬

‫■ الـنــادى األهـلــى يتعاقد مــع البولندية‬

‫■ هنا جودة العبة منتخب مصر والنادى‬ ‫األهــلــى فــى تنس الــطــاولــة‪ ،‬حصلت على‬ ‫وسام الرياضة من الطبقة األولى واملقدم‬ ‫من رئيس اجلمهورية عبدالفتاح السيسى‪،‬‬ ‫وهــى أصغر العبة تتوج ببطولة إفريقيا‬ ‫لتنس الطاولة عن عمر ‪ 15‬سنة‪ ،‬وفازت‬ ‫بكأس إفريقيا مرتني على التوالى فى‬ ‫سنة ‪ 2022‬و‪ ،2023‬وجنحت فى التأهل‬ ‫للمشاركة بأوملبياد باريس ‪ ،2024‬وكمان‬ ‫شاركت فى القائمة االحتياطية ملنتخب‬ ‫مصر فى أوملبياد طوكيو سنة ‪.2022‬‬

‫هنا جودة‬

‫كعك العيد بنكهات مختلفة‬

‫وع ــن رأى الــزبــائــن فــى أحــدث‬ ‫التقاليع‪ ،‬قالت أســمــاء على‪ ،‬ربة‬ ‫منزل‪ ،‬لـ«املصرى اليوم»‪« :‬أنا بحب‬ ‫االشــيــاء اجلــديــدة ألن ــى شيفاها‬ ‫أحــلــى م ــن الــثــابــتــة‪ ،‬وتــغــيــيــر عن‬ ‫احللويات التقليدية لكل عام‪ ،‬العيد‬ ‫فرحته باحللويات‪ ،‬لذلك بنحاول‬ ‫كــل عــام نــشــتــرى حــاجــات جــديــدة‬

‫«نواصل‬ ‫االستمتاع»‬ ‫املخرج محمد فاضل‪،‬‬ ‫يشيد مبسلسل‬ ‫«جودر»‪ ،‬وخاصة‬ ‫اجلرافيك الذى‬ ‫يزين أحداث العمل‪.‬‬

‫ومعاصرة مع أوالدنا»‪.‬‬ ‫وأضـ ــافـ ــت‪« :‬أن ـ ــا ج ــرب ــت كحك‬ ‫الــلــوتــس وحبيته ألن طعمه جديد‬ ‫ومختلف عن العادى‪ ،‬وفى انتظار كل‬ ‫عام أطعمة جديدة»‪.‬‬ ‫وقالت أمينة محمود‪« :‬أنــا بحب‬ ‫احلاجات القدمية املعمولة بالطريقة‬ ‫اجلديدة‪ ،‬وجربت الكعك بالشيكوالته‬

‫ون ــاوي ــة أجـــرب الــســنــة دى الكعك‬ ‫بكرمية الفستق»‪.‬‬ ‫بينما قالت نــورا محمد‪« :‬الكعك‬ ‫أسعاره ارتفعت جدًا‪ ،‬والكميات اللى‬ ‫الناس هتشتريها محدودة‪ ،‬وعشان‬ ‫ك ــده هنجيب الــلــى مــتــعــوديــن عليه‬ ‫فقط‪ ،‬ولكن طب ًعا املقتدر أو اللى‬ ‫بيحب التقاليع اجلديدة هيجربها»‪.‬‬

‫«للوصول لعدد‬ ‫أكبر»‬ ‫الفنان كرمي‬ ‫عبدالعزيز‪ ،‬عن‬ ‫سبب اختيار اللغة‬ ‫العامية فى مسلسل‬ ‫«احلشاشني»‪.‬‬

‫«يا أم العواجز»‪ ..‬آالف المريدين على باب «السيدة زينب»‬

‫ليليانا بــانــاســزاك لتدعيم فــريــق سيدات‬ ‫كرة السلة‪ ،‬وانتهت البولندية من إجــراءات‬ ‫ال ـت ـع ــاق ــد مـ ــع ل ـي ـل ـيــانــا ب ـع ــد أن اجـ ـت ــازت‬ ‫الفحوصات الطبية بنجاح‪ ،‬ويسعى األهلى‬ ‫مــؤخـ ًـرا لتدعيم الفريق مــن أجــل املنافسة‬ ‫على البطوالت حسب اخلطة التى وضعها‬ ‫النادى حسب العوضى‪.‬‬

‫■ الشاعر عمرو حسن‪ ،‬يحيى حفلني‬ ‫بالعيد فى ساقية الصاوى‪ ،‬وذلك يوم ‪19‬‬ ‫إبريل‪ ،‬فى قاعة النهر‪ ،‬احلفل األول الساعة‬ ‫‪ 3:30‬مسا ًء‪ ،‬واحلفل الثانى فى ‪ 9‬مسا ًء‪.‬‬

‫بــاقــتــراب عــيــد الــفــطــر املــبــارك‬ ‫تبدأ السيدات فى كل بيت مصرى‬ ‫االستعداد لتجهيزات العيد وشراء‬ ‫املــســتــلــزمــات اخل ــاص ــة م ــن كعك‬ ‫وبسكويت وبيتى فور وغيرها‪ ،‬فال‬ ‫يحلو العيد بدونها‪ ،‬وكذلك محال‬ ‫احلــلــويــات أيـ ً‬ ‫ـضــا تــبــدأ فــى التهيؤ‬ ‫لتجهيز املنتجات القدمية‪ ،‬بجانب‬ ‫إصــــدار أشــكــال وأطــعــمــة جــديــدة‬ ‫ومختلفة عن كل عام بجانب األطعمة‬ ‫التقليدية‪.‬‬ ‫وفى عام ‪ ..2024‬ظهر الكعك فى‬ ‫ثــوب جديد‪ ،‬غير الــذى اعتاد عليه‬ ‫املــصــريــون فــى الــســنــوات املاضية‪،‬‬ ‫فكان املعتاد كعك س ــادة‪ ،‬وبامللنب‪،‬‬ ‫وعجوة‪ ،‬وأحيا ًنا باملكسرات‪ ،‬ولكن‬ ‫هـــذا ال ــع ــام كـــان اجل ــدي ــد الكعك‬ ‫باللوتس‪ ،‬والكعك بالشيكوالته‪.‬‬ ‫وذهبت «املصرى اليوم» فى جولة‬ ‫بني عدد من محال احللويات‪ ،‬وفى‬ ‫أح ــد املــحــال بــالــقــاهــرة اجلــديــدة‪،‬‬ ‫مخصصا للكعك ذى‬ ‫وجدنا قس ًما‬ ‫ً‬ ‫التقاليع اجلديدة‪ ،‬وكان أبرزها كعك‬ ‫مغطى بكرمية اللوتس‪ ،‬وصل سعره‬ ‫إلــى ‪ 490‬جني ًها‪ ،‬والكعك املحشو‬ ‫بالشيكوالته واملكسرات سعره يقرب‬ ‫مــن ‪ 500‬جنيه‪ ،‬كما توجد تقليعة‬ ‫جديدة وهو الكعك بكرمية الفستق‬ ‫ويتخطى سعره ‪ 600‬جنيه‪.‬‬ ‫ومن القاهرة اجلديدة إلى أكتوبر‪،‬‬ ‫كانت التقليعة املــوجــودة فــى بعض‬ ‫املحال هى الكعك باملستكة‪ ،‬وسعر‬ ‫الكيلو ‪ 675‬جني ًها‪.‬‬

‫«يقلل من شأن‬ ‫الرجل»‬

‫الفنان محمد‬ ‫يوسف‪ ،‬الذى يقوم‬ ‫بدور «صهبان»‬ ‫فى «احلشاشني»‪،‬‬ ‫عن اإلصابات‬ ‫التى تعرضوا لها‬ ‫بالتصوير‪.‬‬

‫■ الدكتور على الـغـمــراوى‪ ،‬رئيس هيئة ال ــدواء املصرية‪،‬‬ ‫يحضر ال ـيــوم حـفــل إف ـطــار بـحـضــور كــافــة أع ـضــاء الهيئة‪،‬‬ ‫ويعتبر هذا أول لقاء بينه وبني الصحفيني‪ ،‬وذلك‬ ‫عقب قرار تعيينه فى يناير املاضى رئيس مجلس‬ ‫إدارة هيئة ال ــدواء املـصــريــة‪ ،‬إلــى جــانــب تعيني‬ ‫الدكتور أمين سعد نصر الدين اخلطيب نائ ًبا‬ ‫لرئيس الهيئة‪.‬‬

‫■ فرقة «فلكلوريتا» ُتيى ليلة رمضانية‬ ‫باملركز الثقافى الفرنسى فى اإلسكندرية‬ ‫مساء‪،‬‬ ‫غـ ًـدا املــوافــق ‪ 4‬أبــريــل‪ ،‬فــى التاسعة‬ ‫ً‬ ‫ويـ ــأتـ ــى احلـ ـف ــل ض ـم ــن س ـل ـس ـلــة ح ـفــات‬ ‫ي ـق ـي ـم ـهــا املـ ــركـ ــز فـ ــى رمـ ـ ـض ـ ــان‪ ،‬وس ـت ـك ــون‬ ‫حفلة «فلكلوريتا» هى الثالثة واألخيرة‪،‬‬ ‫واحلفلة مفتوحة للجمهور باملجان على‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫أحد التابلوهات الشعبية اإلندونيسية‬

‫«الكل يبص فى‬ ‫ورقته»‬

‫■ أبطال البيت الرفاعى يودعون‬ ‫مــوقــع الــتــصــويــر‪ ،‬بــعــدمــا استغرق‬ ‫تصوير املسلسل مــا يقرب مــن ‪3‬‬ ‫أشهر كاملة‪ ،‬صــور فيها املخرج‬ ‫أحمد نادر جالل فى عدة مناطق‬ ‫متفرقة فــى القاهرة وخارجها‪،‬‬ ‫ويعرض مسلسل بيت الرفاعى‬ ‫بطولة أمير كرارة على قناة ‪ON‬‬ ‫وعلى منصة ‪ ،watch it‬ويشارك‬ ‫فــى بــطــولــتــه أحــمــد رزق‪ ،‬سيد‬ ‫رجب‪ ،‬ميرنا جميل‪ ،‬محمد لطفى‪،‬‬ ‫تــامــر نــبــيــل‪ ،‬صــفــاء الــطــوخــى‪ ،‬ملك‬ ‫قورة‪ ،‬رحاب اجلمل‪ ،‬إيناس كامل‪ ،‬عايدة‬ ‫رياض‪ ،‬أحمد فؤاد سليم‪ ،‬أحمد عبداهلل‪،‬‬ ‫مصطفى عباس وعدد آخر من الفنانني‪،‬‬ ‫ومــن تأليف بيتر ميمى وهند عبداهلل‬ ‫وعمرو أبو زيد وإخراج أحمد نادر جالل‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Wednesday - April 3 rd - 2024 - Issue No. 7233 - Vol.20‬‬

‫األربعاء ‪ ٣‬إبريل ‪٢٠٢٤‬م ‪ ٢٤ -‬رمضان ‪ 14٤٥‬هـ ‪ ٢٥ -‬برمهات ‪ - 17٤٠‬السنة العشرون ‪ -‬العدد ‪٧٢٣٣‬‬

‫كرارة‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫■ الفنانة اللبنانية دوللى شاهني‪ ،‬تستعد‬ ‫لتصوير فيديو كليب أغنيتها اجلديدة‬ ‫«دوللى ست البنات» والذى يتم تصويره على‬ ‫مدار يومني فى أحد االستوديوهات‪ ،‬ويتم‬ ‫عرضه فور االنتهاء من التصوير مباشرة‪.‬‬

‫«تـ ـ ـ ــراهـ ـ ـ ــم سـ ـ ـ ـك ـ ـ ــارى‪..‬‬ ‫تراهم حـيــارى‪ ..‬عن ذكر‬ ‫اهلل»‪ ..‬ك ـل ـم ــات أنـ ـش ــودة‬ ‫صـ ــوف ـ ـيـ ــة ُتـ ـ ـشـ ـ ـ ّب ـ ــه حـ ــال‬ ‫ا ُملريدين‪ ،‬ا ُملترددين على‬ ‫أضرحة آل البيت‪ ،‬التى‬ ‫ي ـج ــدون فـيـهــا ضــالـتـهــم‬ ‫املـ ـ ـ ـنـ ـ ـ ـش ـ ـ ــودة‪ ،‬والـ ـ ـغ ـ ــاي ـ ــة‪،‬‬ ‫يـ ـلـ ـج ــأون إل ـ ــى أب ــوابـ ـه ــا‪،‬‬ ‫راغـبــن فــى حلظة ونس‬ ‫وسكينة تُنسيهم صخب‬ ‫احلياة وقسوتها‪ ..‬وعلى‬ ‫ب ــاب «أم ال ـعــواجــز» يقف‬ ‫آالف من هؤالء املحبني‪.‬‬

‫سارة سيف النصر‬

‫عدسة ‪ -‬أحمد جمال‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.