عدد الأربعاء 6 مارس 2024

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫د‪ .‬مصطفى الفقى‬ ‫‪Tw i tte r :D r M o sta fa El Fe ky‬‬

‫اعترافات ومراجعات (‪)45‬‬ ‫الدبلوماسية المصرية‬

‫ُ‬ ‫وارتبط ُت‬ ‫كنت دائ ًما محسو ًبا على العمل الدبلوماسى والسياسى م ًعا‪،‬‬ ‫فى ذهن الكثيرين بأننى أقف على احلدود بني العمل الدبلوماسى واحلياة‬ ‫السياسية‪ ،‬وذلك صحيح بحكم عملى فى مؤسسة الرئاسة لثمانى سنوات‬ ‫وارتباطى بالنشاط الثقافى وإلقاء املحاضرات العامة والدخول أحيا ًنا فى‬ ‫معارك فكرية ليست بالضرورة من اهتمام الدبلوماسى العادى‪ ،‬ولكننى أسجل‬ ‫هنا أن الدبلوماسية املصرية هى واحدة من املؤسسات التى أسهمت فى التاريخ‬ ‫املعاصر للدولة وارتبطت دائ ًما بنوعية احلكم على امتداد قرن كامل فى آخر‬ ‫طبعاتها التى بدأت منذ عام ‪ 1923‬وقدمت ملصر ما ميكن أن تقدمه مؤسسة‬ ‫وطنية عريقة دفعت بأحد أبنائها إلى منصب رئيس الوزراء‪ ،‬وأعنى به الراحل‬ ‫الدكتور محمود فوزى إلى جانب عدد كبير من الــوزراء فى اخلارجية وفى‬ ‫غيرها‪ ،‬بل إنها عرفت اثنني من األطباء كوزراء للخارجية أحدهما فى العصر‬ ‫امللكى وهو حافظ عفيفى باشا‪ ،‬والثانى فى العصر اجلمهورى وهو الدكتور‬ ‫مراد غالب كما استقطبت الوزارة عد ًدا ال بأس به من أستاذة كليات احلقوق‬ ‫واالقتصاد والعلوم السياسية نتذكر منهم عبداحلميد بدوى باشا ود‪.‬مصطفى‬ ‫كامل ود‪.‬عبد اهلل العريان ود‪.‬بطرس بطرس غالى وغيرهم من قوافل النابهني‬ ‫فى سماء الوطن‪ ،‬ولقد حافظت اخلارجية املصرية على مستوى األداء وكفاءة‬ ‫الدبلوماسيني والدبلوماسيات الالتى أصبح عددهن يقترب من النصف‪،‬‬ ‫والسلك الدبلوماسى املصرى يضم كافة املؤهالت املوجودة فى املجتمع‬ ‫ففيهم األطباء والصيادلة واملهندسون وضباط القوات املسلحة والشرطة‪،‬‬ ‫ً‬ ‫فضل عن حشد ضخم من القانونيني واإلعالميني وذوى اخلبرة فى املجاالت‬ ‫املتصلة بالتعامل مع العالم اخلارجى‪ ،‬وفى هذا السياق نؤكد على أهمية‬ ‫التواصل بني اجلهاز الدبلوماسى من ناحية والقوات املسلحة فى ناحية أخرى‬ ‫فكالهما جناحان حتلق بهما قاطرة الوطن‪ ،‬وهنا ال بد أن نذكر أنه قد‬ ‫سقط شهداء من أبناء اخلارجية املصرية فى مقدمتهم كمال الدين صالح‪،‬‬ ‫ً‬ ‫وصول إلى أصغر شهيد قدمته‬ ‫وأسماء مثل منير أحمدين وإيهاب الشريف‬ ‫الدبلوماسية املصرية‪ ،‬فليست احلروب وحدها هى التى تدفع بالضحايا ولكن‬ ‫التألق دائ ًما يواجه التحديات فى عالم تضيق فيه فجوة السماحة وتتسع‬ ‫آفاق التطور على نحو غير مسبوق فى ظل تكنولوجيا املعلومات التى جعلت‬ ‫انتقال اخلبر أشبه بومضة البرق‪ ،‬ولذلك فإن الوظيفة التقليدية فى السفارات‬ ‫قد تغيرت وأصبحت حال ًيا مرتبطة بالتنمية االقتصادية والتجارة الدولية‬ ‫والسياحة العاملية‪ ،‬ولم تعد هى كتابة التقارير السياسية أو تلخيص املقابالت‬ ‫الدبلوماسية كما كان العهد بها من قبل‪ ،‬بل أصبحنا نحتاج إلى منوذج رجل‬ ‫الدبلوماسية العامة وأعنى به ذلك املؤهل للحوار السياسى والقادر على إلقاء‬ ‫املحاضرات فى اجلامعات وأجهزة اإلعالم واملؤسسات املرتبطة بالنشاط‬ ‫الدولى والدبلوماسية العصرية والتعريف بالثقافة الوطنية والترويج للسياحة‬ ‫املحلية‪ .‬إن الذى دفعنى إلى كتابة هذه السطور هو أسماء ثالثة لدبلوماسيني‬ ‫شباب من تالميذى وأبنائى تتقدمهم املستشارة القانونية بالوزارة ياسمني‬ ‫موسى ابنة زميل اجلامعة والعمل الدبلوماسى السفير عبد الرحمن موسى‬ ‫الــذى يعمل مستشا ًرا لإلمام األكبر منذ بلوغه سن التقاعد كسفير فى‬ ‫اخلارجية‪ ،‬وأتذكر أنه كان سفي ًرا ملصر فى العاصمة البولندية وارسو‪ ،‬وأتذكر‬ ‫ً‬ ‫أيضا أن ابنته كانت محل تقدير منذ التحاقها بالسلك الدبلوماسى ورأينا فيها‬ ‫منوذجا متميزًا‪ ،‬كما أن لها شقيقا دبلوماسيا واعدا يسبقها بدفعة واحدة‪،‬‬ ‫ً‬ ‫ولقد تصدر اسمها الصفحات األولى من الصحف املصرية والعربية بعد‬ ‫مرافعتها الرائعة أمام محكمة العدل الدولية فى الهاى‪ ،‬وهى املرافعة التى‬ ‫شدت االنتباه وألقت الضوء الساطع على واحدة من بنات اجليل اجلديد فى‬ ‫مصر املنجبة دائ ًما‪ ،‬وقد سبقتها فى ذلك ً‬ ‫أيضا دبلوماسية نابهة هى منيرة‬ ‫نبيل جنم وهى ابنة محام مصرى راحل كان مهمو ًما بالعمل العام وقضايا‬ ‫الوطن‪ ،‬وقد كانت تلميذتى مباشرة فى معهد الدراسات الدبلوماسية ثم شقت‬ ‫طريقها فى مجاالت القانون الدولى واملنظمات اإلقليمية‪ ،‬وكانت مرافعتها‬ ‫تتويجا جلهودها‬ ‫مع الوفد الفلسطينى أمام محكمة العدل الدولية مؤخ ًرا‬ ‫ً‬ ‫وكفاءة عملها كابنة بارة ً‬ ‫أيضا للدبلوماسية املصرية‪ ،‬وأعرف دبلوماس ًيا ثال ًثا‬ ‫من األجيال اجلديدة وأعنى به محمد هالل الذى يحمل درجة الدكتوراه مثل‬ ‫زميلتيه ويتميز بالدأب ورصانة البحث وجزالة اللفظ فى اللغات األجنبية‪،‬‬ ‫ً‬ ‫مسؤول عن مكتب وزارة اخلارجية فى مطار القاهرة لسنوات‬ ‫وقد كان جده‬ ‫وكان معرو ًفا بدماثة اخللق وطيب املعشر‪ ،‬ولقد تربى محمد هالل لسنوات‬ ‫فى دولة قطر حيث كان أبوه يعمل هناك وكانت والدته تعمل سكرتيرة فى‬ ‫السفارة املصرية بالدوحة‪ ،‬ويلفت نظرى دائ ًما عند مشاركتى فى االمتحانات‬ ‫الشفهية الختيار الدبلوماسيني اجلدد ذلك التألق الذى أشهده بني حني‬ ‫فتى أو فتاةٍ من بني من يجتازون امتحان درجة امللحق فى السلك‬ ‫وآخر فى ً‬ ‫الدبلوماسى املصرى‪ ،‬ورغم اعترافى بتراجع مستويات املتقدمني واملتقدمات‬ ‫خصوصا فى اللغات‬ ‫عمو ًما فى السنوات األخيرة بسبب القصور التعليمى‪،‬‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫فضل عن انخفاض اإلقبال على الوظيفة بسبب مصاعبها العائلية‬ ‫األجنبية‬ ‫ونقص عوائدها املادية فى السنوات األخيرة‪ ،‬ومع ذلك نكتشف قط ًعا من‬ ‫املاس بني األحجار املتناثرة ومنهم ياسمني موسى ومنيرة جنم ومحمد هالل‬ ‫وغيرهم‪ ..‬إن مصر والدة على مر العصور!‪.‬‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫إياد نصار‬

‫إياد نصار‪« :‬صلة رحم» يتناول «تأجير‬ ‫األرحام»‪ ..‬ووجدت فيه تحد ًيا جدي ًدا‬ ‫كتبت‪ -‬ريهام جودة‪:‬‬

‫أكد الفنان إياد نصار أن مسلسله‬ ‫«صــلــة رحــــم»‪ ،‬الـــذى ســيــشــارك فى‬ ‫سباق رمضان لعام ‪ 2024‬حتد جديد‬ ‫بالنسبة له‪ ،‬وقال «إياد»‪ ،‬فى تصريحات‬ ‫لـــ«املــصــرى الــيــوم»‪« :‬أح ــب املغامرة‬ ‫وال أشــعــر بــالــراحــة ملنطق التعامل‬ ‫مــع املنطقة اآلمــنــة‪ ،‬وخــوض جتــارب‬ ‫جديدة‪ ،‬فتلك التجارب جعلتنى أهتم‬ ‫أكثر بتقدمي موضوعات متس املواطن‪،‬‬ ‫وتتقاطع مع هموم الناس‪ ،‬هذا النوع‬ ‫من الهموم جائز‪ ،‬وأحــب أن أخوض‬ ‫التجارب اإلنسانية التى تخص الكل‬

‫وليست مقتصرة على جمهور معني‪،‬‬ ‫وأعد اجلمهور بأنه سيفاجأ بالفكرة‬ ‫الــتــى نطرحها مــن خ ــال املسلسل‬ ‫وطــريــقــة طــرحــهــا‪ .‬وأَض ـ ــاف‪« :‬صلة‬ ‫رحــم» يتناول قضية مهمة وشائكة‪،‬‬ ‫وهــى تأجير األرحـ ــام‪ ،‬والــتــى لــم يتم‬ ‫تقدميها من قبل من خالل عمل كامل‬ ‫بكل مالبساته بهذا الوضوح‪ ،‬فقصة‬ ‫املسلسل تشبه كرة الثلج‪ ،‬عندما نقدم‬ ‫قرارات صغيرة فى حياتنا بدون معرفة‬ ‫توابعها‪ ،‬وتظل التوابع تتضخم حتى‬ ‫تتحول ملأساة‪ ،‬تلك هى املعاجلة التى‬ ‫يتناولها املسلسل»‪.‬‬

‫«صالح» الملهم‪ ..‬والفكرة ملجأ المواهب من الضياع‬

‫أكاديميات كرة القدم‪ ..‬حلم الوصول للنجومية بـ‪ 200‬جنيه‬ ‫كتب‪ -‬أحمد مصطفى‪:‬‬

‫أملا بويستى‬

‫«أسوان ألفالم المرأة» يكرم‬ ‫ألما بويستى بدورته الثامنة‬ ‫كتبت‪ -‬هالة نور‪:‬‬

‫كشفت إدارة مــهــرجــان أسـ ــوان الــدولــى‬ ‫ألفــام امل ــرأة عن تكرمي النجمة الفنلندية‬ ‫«أملا بويستى» فى حفل افتتاح الدورة الثامنة‪،‬‬ ‫التى تعقد فى الفترة من ‪ 20‬إلى ‪ 25‬إبريل‬ ‫املقبل‪ ،‬وذلــك تقديراً ملشوارها السينمائى‬ ‫الذى يضم العديد من األفــام املهمة‪ ،‬وكان‬ ‫أحدثها فيلم «األوراق املتساقطة» للمخرج‬ ‫الفنلندى الشهير «آكى كوريسماكى»‪‎ .‬ولدت‬ ‫«أملا بويستى» عام ‪ ،1981‬ودرست فى جامعة‬ ‫هلسنكى للفنون‪ ،‬وب ــدأت مسيرتها الفنية‬ ‫على خشبة املسرح‪ ،‬ولعبت أدوا ًرا متنوعة‬ ‫على مدى عقدين تقري ًبا‪ ،‬وبالتوازى اتخذت‬ ‫خطوات مهمة فى السينما‪ ،‬حيث شاركت فى‬ ‫مجموعة من األفالم القصيرة‪ ،‬مثل «أجنيس‬ ‫ومارينا»‪ ،‬و«اليوم العاملى للحيوان»‪ ،‬و«لم أعدك‬ ‫بشىء»‪‎.‬وعلى مدار مسيرتها الفنية حصدت‬ ‫«أملا» العديد من اجلوائز والترشيحات‪ ،‬أبرزها‬ ‫جائزة مؤسسة إيدا ألبيرج ألفضل ممثلة شابة‬ ‫عــام ‪ ،2013‬وجــائــزة مؤسسة ستينا كروك‬ ‫عام ‪ ،2015‬وجائزة التنني ألفضل متثيل من‬ ‫مهرجان جوتنبرج السينمائى عام ‪.2023‬‬

‫قبل ‪ 142‬عا ًما‪ ،‬تعرف املصريون على‬ ‫لــعــبــة مــارســهــا اجلــنــود اإلجنــلــيــز أثــنــاء‬ ‫احتاللهم لألراضى املصرية‪ ،‬تتكون من‬ ‫جــلــد م ــدور وفــريــقــن يسعى كــل منهما‬ ‫إلــى إحــراز األهــداف فى الشباك‪ ،‬فكرة‬ ‫نالت إعجاب أصحاب األرض‪ ،‬ووقعوا فى‬ ‫غرامها مبحاكاتها عبر الشوارع واألزقة‬ ‫اخللفية‪ ،‬لتصبح منذ ذلك احلني‪ ،‬وحتى‬ ‫اآلن‪ ،‬كــرة الــقــدم‪ ،‬هــى اللعبة الشعبية‬ ‫األولى فى مصر‪.‬‬ ‫وعبر السنني حتولت كرة القدم‪ ،‬عند‬ ‫امل ــص ــري ــن‪ ،‬م ــن مــجــرد شــغــف وهــوايــة‬ ‫متــارس فــى أوق ــات الــفــراغ‪ ،‬إلــى وظيفة‬ ‫أح ــام يطمح أى طــفــل ملــامــســة املجد‬ ‫خصوصا بعد رحلة محمد‬ ‫فى أعاليها‪،‬‬ ‫ً‬ ‫صــاح مــع الــســاحــرة املــســتــديــرة‪ ،‬بــدايــة‬ ‫مــن أكــادميــيــة املــقــاولــون الــعــرب‪ ،‬وصـ ً‬ ‫ـول‬ ‫إل ــى لــيــفــربــول اإلجنــلــيــزى‪ .‬رحــلــة المــس‬ ‫املصريون مدى جناحها وتأثير صاحبها‬ ‫فى نفوس أطفالهم‪ ،‬حيث بات مو صالح‬ ‫مبثابة بوصلة األح ــام لــهــؤالء الصغار‪،‬‬ ‫الذين يسكنون املناطق الشعبية والريفية‬ ‫وال ميــلــكــون م ــن الــطــمــوح ســـوى قصد‬ ‫األكادمييات التى تقام فى مراكز الشباب‬ ‫املجاورة ملنازلهم‪ ،‬لعل وعسى أن مينحهم‬ ‫ركل الكرة والركض ورائها مراوغة الواقع‬ ‫ومالمسة اخليال‪.‬‬ ‫«امل ــص ــرى ال ــي ــوم» خــاضــت جــولــة بني‬ ‫ه ــذه األكــادميــيــات‪ ،‬وحــضــرت تــدريــبــات‬ ‫هــؤالء األطــفــال‪ ،‬الــتــى تــقــام فــى مالعب‬ ‫كــرة قــدم خماسى‪ ،‬وشــاهــدت ج ــز ًءا من‬

‫«صعبة ً‬ ‫جدا»‬

‫«قاس وصعب»‬ ‫ٍ‬

‫«مابقتش‬ ‫بخناق»‬

‫املخرج محمد سامى‪،‬‬ ‫عن تصوير مسلسل‬ ‫«نعمة األفوكاتو»‬ ‫بسبب أن أغلب‬ ‫املشاهد فى أماكن‬ ‫مفتوحة‪.‬‬

‫الفنانة صبا مبارك‪،‬‬ ‫عن كواليس مشهد‬ ‫الطالق فى مسلسلها‬ ‫«بني السطور» الذى‬ ‫تصدر السوشيال‬ ‫ميديا‪.‬‬

‫الفنان أحمد فهمى‪،‬‬ ‫عن الطريقة التى‬ ‫أصبح يتخذ بها‬ ‫القرارات بعد سن‬ ‫األربعني‪ ،‬وأنه أصبح‬ ‫هدوءا‪.‬‬ ‫أكثر‬ ‫ً‬

‫■ الـفـنــان أحـمــد الـعــوضــى‪ ،‬والـفـنــانــة مــى ك ـســاب‪ ،‬ب ــدآ فــى تسجيل‬ ‫مسلسلهما اإلذاعـ ــى «جــرميــة نــص ال ـن ـيــل»‪ ،‬والـ ــذى ي ـعــرض خــال‬ ‫شهر رمضان اجلارى على راديو ‪ ،9090‬وتدور أحداث املسلسل حول‬ ‫شاب من أسرة فقيرة يعيش مبنطقة شعبية مع عائلته‪ ،‬وتربطه‬ ‫عالقة قوية مع النيل‪ ،‬جتعله يقرر العمل على مركب بالنيل‪،‬‬ ‫رغم مؤهله العالى‪ ،‬ومن خالل عمله على املركب مير مبواقف‬ ‫ومغامرات فى إطار مثير ورومانسى‪.‬‬

‫رامز‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫عن قرب‬

‫■ مب ـن ــاس ـب ــة الـ ـي ــوم ال ـع ــامل ــى ل ـل ـم ــرأة‪،‬‬ ‫املـ ـ ــوافـ ـ ــق ‪ ٨‬مـ ـ ـ ـ ــارس‪ ،‬يـ ـ ـش ـ ــارك ال ـس ـف ـي ــر‬ ‫ال ـســويــدى إم ـس ـجــارد ف ــى حـلـقــة نـقــاش‬ ‫م ـخ ـص ـص ــة لـ ـلـ ـتـ ـج ــارب األوروبـ ـ ـ ـي ـ ـ ــة فــى‬ ‫ت ـعــزيــز املـ ـس ــاواة ب ــن اجل ـن ـســن ومتـكــن‬ ‫املرأة‪ ،‬وذلك بخصوص حقوق املرأة عن‬ ‫ال ـقــوانــن والـسـيــاســات الـعــامــة وبــرامــج‬ ‫الـتـمـكــن‪ ،‬وأكـ ــدت ال ـس ـفــارة الـســويــديــة‬ ‫ح ــرص ـه ــا ع ـل ــى أول ـ ــويـ ــة املـ ـ ـس ـ ــاواة بــن‬ ‫اجلنسني ومتـكــن امل ــرأة املصرية فى‬ ‫جميع القطاعات‪.‬‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Wednesday - March 6 th - 2024 - Issue No. 7205 - Vol.20‬‬

‫األربعاء ‪ ٦‬مارس ‪٢٠٢٤‬م ‪ ٢٥ -‬شعبان ‪ 14٤٥‬هـ ‪ ٢٧ -‬أمشير ‪ - 17٤٠‬السنة العشرون ‪ -‬العدد ‪٧٢٠٥‬‬

‫■ وزيــر اخلــارجــيــة الهولندى هانكى‬ ‫بروينز سلوت‪ ،‬فى زيارة إلى مصر بهذه‬ ‫اجتماعا فــى الــقــاهــرة مع‬ ‫األي ــام‪ ،‬عقد‬ ‫ً‬ ‫وزيــر اخلارجية املصرى سامح شكرى‪،‬‬ ‫ناقشا خالله سبل زيادة تعميق التعاون‪،‬‬ ‫مبــا فــى ذل ــك مــا يتعلق بــالــهــيــدروجــن‬ ‫األخضر واملياه والهجرة‪ ،‬وحتدثا ً‬ ‫أيضا‬ ‫باستفاضة عن التوترات املستمرة فى‬ ‫الشرق األوســط‪ ،‬ومــازال مستم ًرا فى‬ ‫رحلته بالبالد‪.‬‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫■ الفنانة مــى ف ــاروق تستعد حلفلها‬ ‫اجلديد فى السعودية‪ ،‬ضمن فعاليات‬ ‫مــوســم الــريــاض‪ ،‬يــوم اخلميس السابع‬ ‫من مارس اجلارى‪ ،‬وتنقل شاشة « ‪MBC‬‬ ‫مصر»‪ ،‬فى متام التاسعة مسا ًء‪ ،‬احلفل‬ ‫مبــصــاحــبــة املــايــســتــرو هــانــى فــرحــات‪،‬‬ ‫ُ‬

‫سامح شكرى‬

‫أكادميية كرة قدم‬

‫حتضيراتهم األســبــوعــيــة‪ .‬مــع الساعات‬ ‫األخيرة من النهار‪ ،‬يجتمع هؤالء الصغار‬ ‫بــســاحــة الــلــعــب اخلــمــاســى‪ ،‬بــعــد انــتــهــاء‬ ‫يومهم الــدراســى‪ ،‬ويلتفون حــول مدربهم‬ ‫الشاب وائل مانزو‪ ،‬الذى سلك التدريب‬ ‫منذ نحو ‪ 8‬سنوات‪ ،‬كعمل إضافى‪ ،‬بجانب‬ ‫امتهانه لعدة أعمال أخــرى متنوعة منذ‬ ‫صــغــره‪ ،‬لكن بقيت الــســاحــرة املستديرة‬ ‫الشغف الوحيد الــذى لــم ينله كالعب‪،‬‬ ‫فالحقه كمدرب‪.‬‬

‫متاما»‬ ‫«ضده‬ ‫ً‬ ‫اإلعالمى أنس‬ ‫بوخش‪ ،‬فى «صاحبة‬ ‫السعادة»‪ ،‬عن جتربة‬ ‫انفصاله‪ ،‬واعتراضه‬ ‫على االستمرار فى‬ ‫زواج تعيس من أجل‬ ‫األطفال‪.‬‬

‫«مــانــزو» ق ــال‪« :‬أعــمــار األطــفــال تبدأ‬ ‫مــن ‪ 14‬عــا ًمــا‪ ،‬التمرين بيكون ‪ 3‬مــرات‬ ‫ً‬ ‫طفل فى التمرين‪،‬‬ ‫أسبوع ًيا‪ ،‬بواقع ‪15‬‬ ‫واالشــتــراك ‪ 200‬جنيه شهر ًيا‪ ،‬وأولــيــاء‬ ‫األمــور يلجأون إلشــراك ذويهم فى مثل‬ ‫هــذه األكــادميــيــات‪ ،‬لعدة أســبــاب‪ ،‬أهمها‬ ‫بغير احتراف اللعبة‪ ،‬وسعر اشتراكها‪ ،‬أنها‬ ‫تكون مــا ًذا لهم ملمارسة نشاط رياضى‬ ‫مفيد‪ً ،‬‬ ‫بدل من قضاء أوقات فراغهم فى‬ ‫اللعب بالشوارع‪ .‬وتابع‪« :‬فى أولياء أمور‬

‫بتهتم وبتفضل تــســأل عــن أوالدهـــم كل‬ ‫مترين‪ ،‬ونــاس مابتقدرش حتضر بسبب‬ ‫الشغل»‪ .‬تبدأ مترينات األكادميية بجرى‬ ‫األطفال حــول امللعب‪ ،‬ومــن ثم اإلطــاالت‬ ‫الــتــى يــجــريــهــا م ــان ــزو‪ ،‬وأخ ــيـ ـ ًرا تنطلق‬ ‫«التقسيمة»‪ ،‬حيث يبدأ املــدرب خاللها‬ ‫تــطــويــر م ــه ــارات الــصــغــار واســتــكــشــاف‬ ‫مواهبهم‪ ،‬حتى يتمكنوا من لفت أنظار‬ ‫الكشافني‪ ،‬عند االحتكاك باألكادمييات‬ ‫واألندية ذائعة الصيت‪ ،‬مما يحول مسار‬ ‫حياتهم‪ .‬وانتقلت «املصرى اليوم» إلحدى‬ ‫األكادمييات اخلاصة الشهيرة بالقاهرة‪،‬‬ ‫إللقاء نظرة على االختالفات بينها وبني‬ ‫نظيرتها الشعبية‪.‬‬ ‫وتباينت الــفــروق ً‬ ‫أول فــى زي ــادة سعر‬ ‫االشتراك من ‪ 200‬لـ ‪ 400‬جنيه‪ ،‬بجانب‬ ‫دفع ‪ 200‬جنيه أخرى للحصول على الزى‬ ‫الرياض‪ ،‬وفيما يخص التدريب‪ ،‬يبلغ عدد‬ ‫األطــفــال نحو ‪ 14‬على األقــل‪ ،‬و‪ 20‬على‬ ‫األكثر‪ ،‬مقسمني على ‪ 3‬متدربني‪ ،‬بواقع‬ ‫‪ 3‬حصص تدريبية أسبوعية‪ ،‬بجانب أن‬ ‫لــدى هــذه األكــادميــيــة مــيــزة أن املــســؤول‬ ‫عنها يشغل مدير االختبارات فى النادى‬ ‫ذاته‪ ،‬مما مينح األطفال املوهوبني فرصة‬ ‫مستقبلية لتوقيع عقد مع فرق البراعم‬ ‫والناشئني‪.‬‬ ‫واستطرد‪« :‬بتمنى توفير مناخ وإمكانيات‬ ‫ألطفال املناطق الشعبية ورعايتهم‪ ،‬ألن فى‬ ‫العيبة كتير بتنتهى ألن األب على قد احلال‬ ‫واالبن فى اآلخر بيروح يشتغل صنايعى فى‬ ‫أى ورشــة‪ ،‬واملوهبة بتضيع وبياخد مكانه‬ ‫العب مش موهوب»‪.‬‬

‫«من دكاترة‬ ‫اإلبداع»‬

‫«حياتى مملة»‬

‫الفنان هشام‬ ‫ً‬ ‫متحدثا‬ ‫إسماعيل‪،‬‬ ‫عن تعاونه فى‬ ‫مسلسل «عتبات‬ ‫البهجة» مع الفنان‬ ‫يحيى الفخرانى‪.‬‬

‫املخرج يسرى‬ ‫نصراهلل‪ ،‬فى ندوة‬ ‫ً‬ ‫متحدثا‬ ‫صحفية‪،‬‬ ‫عن سبب رفضه‬ ‫تقدمي سيرة ذاتية‬ ‫عنه‪.‬‬

‫«اإلسماعيلية للسينما التسجيلية» يختتم دورته الـ‪25‬‬

‫مراد مصطفى‪ ،‬ومت منح تنويه خاص‬ ‫مــن جلنة التحكيم للفيلم السعودى‬ ‫«املــدرســة القدمية»‪ ،‬إخــراج عبداهلل‬ ‫اخلميس‪ .‬مــن جانبها أعلنت جلنة‬ ‫حتكيم مسابقة أفالم الطلبة برئاسة‬ ‫د‪ .‬محمد شفيق‪ ،‬رئــيــس املسابقة‪،‬‬ ‫وعضوية كل من منار حسنى‪ ،‬واملخرج‬ ‫أحمد فوزى صالح‪ ،‬وكشفت عن فوز‬ ‫فيلم «أحمر‪ »red -‬للمخرجة جميلة‬ ‫ويفى باملركز األول‪ ،‬وذهــبــت جائزة‬ ‫املــركــز الــثــانــى لفيلم «عــن أشــيــاء ال‬ ‫نعرفها» للمخرجة كرمية ندا‪.‬‬ ‫كما قدمت «الوثائقية» جوائز مشروع‬ ‫أفالم الطلبة‪.‬‬

‫كتب‪ -‬سعيد خالد‪:‬‬

‫مى‬

‫وبــاالشــتــراك مــع املــوزعــن املوسيقيني‬ ‫عــلــى فــتــح اهلل‪ ،‬متــيــم‪ ،‬محمد العشى‪،‬‬ ‫فهد‪ ،‬النابلسى‪ ،‬وتُقدم مى فاروق‪ ،‬خالل‬ ‫احلفل‪ُ ،‬مختارات مميزة من أبرز األعمال‬ ‫الغنائية‪.‬‬ ‫■ مـعـهــد إع ــداد ال ـقــادة بـ ــوزارة التعليم‬ ‫الـ ـع ــال ــى ي ـن ـظ ــم ال ـ ـيـ ــوم «امل ـل ـت ـق ــى ال ـق ـمــى‬ ‫للمبادرات الطالبية باجلامعات واملعاهد‬ ‫املصرية» لدمج الطالب من ذوى القدرات‬ ‫الفائقة واألســويــاء حتــت شعار «مبدعون‬ ‫بــاخ ـتــاف ‪ ،»3‬بــرعــايــة وح ـض ــور الــدك ـتــور‬ ‫أميــن عــاشــور‪ ،‬رئيس مجلس إدارة املعهد‪،‬‬ ‫ووزي ــر التعليم الـعــالــى والـبـحــث العلمى‪،‬‬ ‫وال ــدك ـت ــور ك ــرمي ه ـم ــام‪ ،‬م ـس ـت ـشــار ال ــوزي ــر‬ ‫لألنشطة الطالبية‪ ،‬وذلــك فــى إطــار دعم‬ ‫الطالب ذوى القدرات الفائقة‪.‬‬ ‫■ الفنان رامز جالل أعلن عن برنامجه‬ ‫اجلديد فى رمضان ‪ ،2024‬والــذى يحمل‬ ‫عنوان «رامز جاب من اآلخر»‪ ،‬ويعرض على‬ ‫شاشة «إم بى سى مصر»‪ ،‬بعد أذان املغرب‪.‬‬

‫اختتمت فعاليات الدورة ‪ 25‬ملهرجان‬ ‫اإلسماعيلية السينمائى لــأفــام‬ ‫التسجيلية والقصيرة‪ ،‬أمس الثالثاء‪،‬‬ ‫مبــؤمتــر صــحــفــى إلعــــان اجلــوائــز‬ ‫وتكرمي الفائزين‪ .‬وكشفت جلنة حتكيم‬ ‫مسابقة األفالم التسجيلية عن جوائز‬ ‫مسابقة األفالم التسجيلية القصيرة‪،‬‬ ‫وفاز الفيلم اإليرانى «خشب‪»wood -‬‬ ‫للمخرج مرتضى بايسيناس باجلائزة‬ ‫األولــى‪ ،‬بينما حصل الفيلم الكرواتى‬ ‫«مطاردة الشمس الشط» للمخرجة آنا‬ ‫بيالنكوف على املركز الثانى‪.‬‬ ‫وأعــلــن عــصــام زكــريــا فـــوز فيلم‬ ‫«حــيــاة ذهــبــيــة»‪ ،‬مــن بوركينا فاسو‪،‬‬ ‫إخــراج بوبكار باجلائزة األولــى‪ ،‬بينما‬ ‫ذهبت اجلائزة الثانية للفيلم الشيللى‬ ‫«مالكوريدس» إخراج تانا جيلبرت‪.‬‬ ‫من جانبه أعلن الفنان صبرى فواز‪،‬‬

‫رئيس جلنة حتكيم مسابقة األفــام‬ ‫الروائية القصيرة‪ ،‬عن جوائز الدورة‬ ‫ً‬ ‫قائل‪« :‬حصل على املركز األول‬ ‫‪25‬‬

‫الفيلم الفلسطينى مار ماما‪ ،‬إخراج‬ ‫مجدى العمرى‪ ،‬وذهبت جائزة املركز‬ ‫الثانى إلى الفيلم املصرى عيسى إخراج‬

‫بحفل راقــص فــى ش ــوارع ملوى‬ ‫بــاملــنــيــا‪ ،‬وعــلــى أنــغــام املــوســيــقــار‬ ‫الــراحــل عــمــار الشريعى‪ ،‬أطلقت‬ ‫مــؤســســة «م ــج ــراي ــة» الــثــقــافــيــة‪،‬‬ ‫الــنــســخــة ال ــس ــادس ــة م ــن مــعــرض‬ ‫الكتاب‪ ،‬بالتعاون مع معهد «جوتة»‬

‫األملانى بالقاهرة‪ ،‬من خالل برنامج‬ ‫«خارج حدود العاصمة»‪.‬‬ ‫واخــتــار املعرض فى دورتــه هذا‬ ‫الــعــام ع ــرض الــكــثــيــر مــن الكتب‬ ‫املستعملة‪ ،‬بجانب الكتب اجلديدة‪،‬‬ ‫ملــســاعــدة م ــرت ــادى املــعــرض على‬ ‫إش ــب ــاع ه ــواي ــة الــــقــــراءة‪ ،‬نــظــراً‬

‫لالرتفاع الكبير فى أسعار الكتب‬ ‫اجلديدة‪.‬‬ ‫وأوضح املخرج مينا يسرى‪ ،‬أحد‬ ‫مؤسسى «مجراية»‪ ،‬أن تلك الدورة‬ ‫مت إهــداؤهــا للموسيقار الــراحــل‬ ‫ع ّمار الشريعى‪ ،‬نظراً لكونه أحد‬ ‫أعمدة املوسيقى فى مصر والوطن‬

‫أحد األفالم املشاركة فى املهرجان‬ ‫تفاصيل أخرى فى نسخة‬ ‫«المصرى اليوم ديجيتال»‬

‫عمار الشريعى فى المنيا‬ ‫معرض إقليمى للكتاب لروح الموسيقار ّ‬ ‫املنياـ تريزا كمال‪:‬‬

‫الــعــربــى‪ ،‬بــاإلضــافــة إلــى أنــه أحد‬ ‫أبــنــاء مدينة ســمــالــوط مبحافظة‬ ‫املنيا‪ ،‬وأن كافة الــدورات السابقة‬ ‫مت إهداؤها لـ قامات فنية وثقافية‬ ‫من صعيد مصر‪ ،‬مثل الفنانة سناء‬ ‫جميل‪ ،‬واملــخــرج عــاطــف الطيب‪،‬‬ ‫والكاتب محمد مستجاب‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.