عدد السبت 2 مارس 2024

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫كتبت‪ -‬أمل صفوت‪:‬‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫حصاد عباد القمر‬

‫«حسناء» تنافس أسواق‬ ‫الغرب بـ«الديكوباج»‬

‫تصوير‪ -‬محمد شكرى اجلرنوسى‬

‫كتبت ‪ -‬تيسير حسن‪:‬‬

‫«الديكوباج»‪ ..‬صناعة يدوية خالصة يُستخدم فيها بعض‬ ‫األدوات البسيطة‪ ،‬جلأت إليها حسناء اجلمل‪ ،‬وحجزت مقعدها‬ ‫فى سوق عملها‪ ،‬حتى أصبحت حديث أصحاب احلرف اليدوية‬ ‫بسبب مهارتها الفائقة فى محافظتها دمياط‪ ،‬والتى متكنت‬ ‫من خاللها منافسة أسواق الغرب‪ .‬تقول حسناء عن رحلتها مع‬ ‫مهنة الديكوباج‪« :‬بدأت من خالل عملى رفقة زوجى فى صناعة‬ ‫االنــتــيــك إال أنــنــى أحببت‬ ‫الــديــكــوبــاج كــونــه املرحلة‬ ‫األهم فى الصناعة»‪.‬‬ ‫واســتــكــمــلــت‪« :‬مــهــنــتــى‬ ‫تعتمد عــلــى الــتــدقــيــق فى‬ ‫اختيار األلــوان‪ ،‬يتعني على‬ ‫الوصول إلى درجات ألوان‬ ‫صعبة لــلــغــايــة‪ ،‬غــيــر أننى‬ ‫جن ــح ــت فـــى هــــذا األمـــر‬ ‫بــشــكــل كــبــيــر‪ ،‬قــد أقضى‬ ‫يوما كامال من أجل صناعة‬ ‫قطعة صغيرة»‪.‬‬ ‫وتــــابــــعــــت‪« :‬الـــســـاعـــة‬ ‫الــفــرنــســيــة كــانــت بــوابــتــى‬ ‫حسناء اجلمل مع أحد أعمالها‬ ‫ملنافسة دول الغرب‪ ،‬أتذكرها‬ ‫جيدا تلك القطعة التى تعود ملنتصف القرن املاضى‪ ،‬كان يجب عند‬ ‫صناعتها مراعاة ألوان هذا العصر‪ ،‬حققت تلك املعادلة وجنحت‬ ‫فى الوصول إلى درجات األلوان املطلوبة بخامات بسيطة‪ ،‬وهنا‬ ‫اختلف كل شىء وبــدأت رحلتى مع أســواق الغرب»‪ .‬واختتمت‪:‬‬ ‫«عندما يتحدث البعض عن مهارة املصريني فى الصناعات اليدوية‬ ‫هنا أشعر أننى حققت شيئا إيجاب ًيا لبلدى‪ ،‬هدفى متاحف أوروبا‬ ‫وأسعى أن يتم عرض مناذج من عملى بداخلها»‪.‬‬

‫رأس التمثال الرومانى‬

‫رأســا طين ًيا‬ ‫اكتشف علماء اآلثــار ً‬ ‫عــمــره ‪ 2000‬ع ــام‪ ،‬كــان ينتمى فى‬ ‫الــســابــق إلــى متــثــال رومــانــى لإلله‬ ‫عــطــارد‪ ،‬يسمى «رأس مــيــركــورى»‪،‬‬ ‫حيث قدمت هذه القطعة ً‬ ‫دليل على‬ ‫مستوطنة رومانية غير معروفة كانت‬ ‫قيد االستخدام بني القرنني األول‬ ‫والــثــالــث‪ ،‬والــتــى مت اكتشافها فى‬ ‫موقع أثرى فى ‪Smallhythe Place‬‬ ‫بإجنلترا‪ ،‬وف ًقا لبيان جمعية احلفاظ‬ ‫على البيئة ‪.National Trust‬‬ ‫وق ــال الــدكــتــور «مــاثــيــو فيتوك»‪،‬‬ ‫خبير فى شخصيات السيراميك فى‬ ‫بريطانيا الرومانية لـ‪« :CNN‬رمبا‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Saturday - March 2 nd - 2024 - Issue No. 7201 - Vol.20‬‬

‫السبت ‪ ٢‬مارس ‪٢٠٢٤‬م ‪ ٢١ -‬شعبان ‪ 14٤٥‬هـ ‪ ٢٣ -‬أمشير ‪ - 17٤٠‬السنة العشرون ‪ -‬العدد ‪٧٢٠١‬‬

‫العثور على رأس تمثال‬ ‫رومانى فى إنجلترا‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫كان هذا التمثال الكامل يصور عطارد‬ ‫واق ـ ًفــا‪ ،‬إمــا ملفو ًفا بعباءة قصيرة‬ ‫أو عار ًيا‪ ،‬ويحمل عصا مع ثعبانني‬ ‫متشابكني»‪ .‬وأضاف أنه سيتم عرض‬ ‫رأس ميركورى إلى جانب اكتشافات‬ ‫أخرى من احلفريات ‪Smallhythe‬‬ ‫‪ .Place‬ويُــعــد عــطــارد أحــد اآللهة‬ ‫املــرمــوقــة فــى الــديــانــة الــرومــانــيــة‪،‬‬ ‫فكان إله الفنون اجلميلة والتجارة‬ ‫والنجاح املالى‪ ،‬وقد صنع من طني‬ ‫األنابيب‪ ،‬وفــى كثير من األحيان‪،‬‬ ‫كــانــت ه ــذه الــتــمــاثــيــل تــصــنــع من‬ ‫املعدن‪ ،‬فكانت تعتبر متاثيل آلهة‬ ‫الرومان جــز ًءا من احلياة اليومية‬ ‫فى بريطانيا الرومانية‪.‬‬

‫«نمرة» ُيغنى لـ«سر إلهى» و« صالح» لـ«إمبراطورية ميم» وعبد الباسط فى «المعلم»‬

‫لمواكبة الحداثة ومواجهة شبح االندثار‬

‫نجوم الغناء يتنافسون فى تترات دراما رمضان ‪« 2024‬العسكرى» يطور النحاس بأفكار مستوحاة من الفاطميين‬ ‫كتبت‪ -‬إجنى ياسني‪:‬‬

‫حمزة منرة‬

‫مى عمر وأصالة‬

‫كتب‪ -‬أنس عالم‪:‬‬

‫أيـــام قليلة تفصلنا عــن انــطــاق‬ ‫ماراثون رمضان ‪ ،2024‬حيث يشهد‬ ‫هــذا املــوســم منافسة عــدد كبير من‬ ‫جنوم الغناء فى مصر والوطن العربى‬ ‫بــتــقــدمي ت ــت ــرات املــســلــســات الــتــى‬ ‫أصبحت جــز ًءا ال يتجزأ من أى عمل‬ ‫فنى يتم عرضه‪ ،‬كما تساهم بشكل‬ ‫كبير فى جناح األعمال‪.‬‬ ‫وفى مقدمة هؤالء النجوم‪ ،‬املطربة‬ ‫السورية أصالة نصرى‪ ،‬التى تقدم‬ ‫تتر مسلسل «نعمة األفوكاتو» للفنانة‬

‫مى عمر‪ ،‬بعنوان «احلظ»‪ ،‬من كلمات‬ ‫محمد عــبــداملــنــعــم‪ ،‬وأحلـ ــان مــديــن‪،‬‬ ‫وتوزيع أماديو‪ ،‬كما طرحت فى األيام‬ ‫املاضية األغنية الدعائية للعمل بعنوان‬ ‫«اجلوكر»‪ ،‬من كلمات حسام طنطاوى‪،‬‬ ‫وأحل ــان خالد نبيل‪ .‬ويغنى مدحت‬ ‫صالح تتر مسلسل «إمبراطورية ميم»‪،‬‬ ‫ويعد هذا التعاون الثانى له مع الفنان‬ ‫خالد النبوى‪ ،‬بعدما سبق وقــدم تتر‬ ‫«راجعني يا هوى» رمضان ‪.2022‬‬ ‫وانتهى عبدالباسط حــمــودة‪ ،‬من‬ ‫تسجيل تتر مسلسل «املعلم» ملصطفى‬

‫شيبة‬

‫شــعــبــان‪ ،‬وي ــش ــارك حــمــزة من ــرة فى‬ ‫الدراما الرمضانية بغناء تتر«سر إلهى»‬ ‫للفنانة روجينا‪ .‬وتغنى املطربة نوال‬ ‫الكويتية تتر مسلسل «صيد العقارب»‬ ‫للفنانة غادة عبدالرازق‪ ،‬واملطرب وائل‬ ‫الفشنى تتر مسلسل «بيت الرفاعى»‬ ‫ألمير كــرارة‪ ،‬وأحمد شيبة تتر «حق‬ ‫ع ــرب» ألحــمــد الــعــوضــى‪ ،‬كما يقدم‬ ‫ط ــارق الشيخ أغنية ضمن أحــداث‬ ‫العمل بعنوان «مضحوك عليا» من‬ ‫أحلانه‪ ،‬وكلمات سامح الكومى‪ ،‬وتوزيع‬ ‫محمد جابر‪ .‬ويغنى محمود الليثى تتر‬

‫«نشعر بقلق»‬

‫«أمر مذهل»‬

‫األمير البريطانى‬ ‫ويليام‪ ،‬عن موقفه‬ ‫مع زوجته كيت‬ ‫ميدلتون‪ ،‬جتاه‬ ‫تصاعد معاداة‬ ‫السامية فى اململكة‬ ‫املتحدة‪.‬‬

‫املخرج األمريكى‬ ‫ستيف جيمس‪ ،‬عبر‬ ‫القاهرة اإلخبارية‪،‬‬ ‫عن اهتمام املصريني‬ ‫مبشاهدة أفالمه‪.‬‬

‫«محارب» حلسن الرداد‪ ،‬وتقدم فرقة‬ ‫«مسار إجبارى» تتر العمل الذى يحمل‬ ‫نفس االسم للفنان عصام عمر والفنان‬ ‫أحمد داش‪ ،‬ويغنى محمد عدوية تتر‬ ‫مسلسل «صلة رحم» للفنان إياد نصار‪،‬‬ ‫كما تغنى إليسا‪ ،‬تتر مسلسل «ع أمل»‬ ‫من كلمات مازن ضاهر‪ ،‬أحلان محمد‬ ‫يحيى‪ ،‬توزيع عمر صباغ‪.‬‬ ‫وي ــخ ــوض أكــــرم حــســنــى‪ ،‬جتــربــة‬ ‫الغناء بذاته ملسلسله «بابا جه» بصوته‬ ‫وكلماته‪ ،‬على غرار جتربته فى مسلسله‬ ‫األخير «مكتوب عليا» رمضان ‪.2022‬‬

‫مــع ظــهــور التكنولوجيا‪ ،‬أخــذت‬ ‫صناعات عتيقة عديدة كالنحاس‬ ‫فى الضعف والتدهور‪ ،‬إلى أن كادت‬ ‫تصل ملرحلة االخــتــفــاء‪ ،‬وملواجهة‬ ‫هــذه اآلفــة جلأ حسام العسكرى‪،‬‬ ‫إلــــى ف ــك ــرة يــصــنــع مـــن خــالــهــا‬ ‫امل ــش ــغ ــوالت الــنــحــاســيــة بــطــريــقــة‬ ‫تـــواكـــب احلــــداثــــة‪ ،‬وفــــى الــوقــت‬ ‫ذاتــه حتتفظ فى هيكلها باللمسة‬ ‫التاريخية‪ ،‬فعاد لكتب التاريخ عند‬ ‫الفاطميني‪ ،‬ودرسها بتمعن‪ ،‬ومن ثم‬ ‫طبقها لتطوير صناعته حتى ال تقع‬ ‫فى فخ االندثار‪.‬‬ ‫وأثناء جولتها بشارع املعز‪ ،‬زارت‬ ‫«املصرى اليوم» محل العسكرى الذى‬ ‫ميتهن صناعة النحاس منذ أكثر من‬ ‫‪ 25‬عا ًما‪ ،‬وخاضت رحلة وجيزة بني‬ ‫املشغوالت املصنوعة بأفكار تواكب‬ ‫العصر‪ ،‬لكنها مستوحاة من التراث‬ ‫الفاطمى‪.‬‬ ‫يــقــول «الــعــســكــرى» لـــ«املــصــرى‬ ‫اليوم»‪« :‬إحنا حبينا نظهر النحاس‬ ‫بشكل جديد يجمع بني التراث القدمي‬ ‫واحلـــديـــث‪ ،‬كــنــا بنجيب األشــكــال‬ ‫العربية واملــوديــات القدمية التى‬ ‫حتمل التراث الفاطمى من الكتب‪ ،‬ثم‬ ‫نقوم بتطويرها للمحافظة على تراثنا‬ ‫ونعيده للظهور مره أخرى»‪.‬‬ ‫وت ــاب ــع‪« :‬حــبــيــنــا نــعــرف األجــيــال‬ ‫القادمة أننا لدينا تاريخ وحضارة‬ ‫مــصــريــة عظيمة‪ ،‬ولــذلــك صممت‬

‫«العسكرى» واملشغوالت النحاسية‬

‫املحل بالروح القدمي ليشعر كل من‬ ‫زاره أنــه بعالم الفاطميني والتراث‬ ‫القدمي»‪.‬‬ ‫وأضـــاف‪« :‬األوروب ــي ــون ينجذبون‬ ‫لــهــذه األش ــك ــال احلــديــثــة املــمــيــزة‬ ‫بشغلها أكثر من املصريني‪ ،‬وكانوا‬ ‫يطلبون بعض التصاميم بسبب عدم‬

‫«أذكى معجب»‬

‫«بغير منها»‬

‫«مابيخافش»‬

‫محمد رمضان‪،‬‬ ‫عبر إكس‪ ،‬عن‬ ‫معجب ألقى هاتفه‬ ‫الشخصى داخل‬ ‫سيارته‪ ،‬ليتمكن من‬ ‫االتصال به‪.‬‬

‫سلوى محمد‬ ‫على‪ ،‬فى مهرجان‬ ‫اإلسماعيلية الدولى‬ ‫لألفالم التسجيلية‬ ‫والقصيرة‪ ،‬عن‬ ‫شخصية اخلالة‬ ‫خيرية‪ ،‬التى قدمتها‬ ‫فى عالم سمسم‪.‬‬

‫إكرامى الشحات‪،‬‬ ‫حارس األهلى‬ ‫األسبق‪ ،‬عبر ‪Mbc‬‬ ‫‪ ،Masr‬عن حراسة‬ ‫مصطفى شوبير ملرمى‬ ‫األهلى‪ ،‬أمام الزمالك‪،‬‬ ‫فى نهائى الكأس‪.‬‬

‫■ اإلعــامــى ورائــد األعـمــال اإلمــاراتــى أنــس بوخش‪،‬‬ ‫ي ـحــل ض ـيــفً ــا ع ـلــى بــرنــامــج «صــاح ـبــة ال ـس ـع ــادة» ال ــذى‬ ‫تـقــدمــه اإلعــام ـيــة إس ـعــاد يــونــس عـلــى ق ـنــاة ‪ dmc‬فى‬ ‫حلقة خاصة يوم اإلثنني القادم‪.‬‬

‫وجودها فى بالدهم‪ ،‬ولكن مع الوقت‬ ‫وتطوير األشــكــال أصبح املصريون‬ ‫يقبلون عليها بكثرة‪ ،‬ويطلبونها فى‬ ‫املــنــازل بعد ما كانت تنفذ للفنادق‬ ‫والقرى السياحية فقط»‪.‬‬ ‫واختتم‪« :‬شغل النحاس ليس له‬ ‫نــهــايــة ودائــمــا بــه أفــكــار وأســالــيــب‬

‫«خلصت‬ ‫احلدوتة»‬ ‫محمود كهربا‪،‬‬ ‫العب األهلى‪ ،‬عبر‬ ‫إنستجرام‪ ،‬بعد‬ ‫قيامة بتسديد‬ ‫غرامة الزمالك‪.‬‬

‫وسيلة عالج تخفف التوتر وتمأل الفراغ‬

‫الشباب يواجهون إدمان مواقع التواصل بالرسم‬ ‫كتب ‪ -‬زياد رفعت‪:‬‬

‫سحر‬

‫■ دار األوب ــرا املصرية ستحيى‬ ‫حفال حتت عنوان «شعبيات الزمن‬ ‫اجلميل»‪ ،‬للفرقة القومية العربية‬ ‫للموسيقى‪ ،‬بقيادة املايسترو أحمد‬ ‫عامر‪ ،‬األحــد ‪ 3‬مــارس‪ ،‬على مسرح‬ ‫اجلمهورية‪ ،‬ينطلق فى متام الساعة‬ ‫‪ 8‬مسا ًء‪.‬‬

‫■ ع ــرض فـيـلــم «خـلـلــى بــالــك م ــن زوزو»‬ ‫لـسـعــاد حـسـنــى‪ ،‬وحـســن فـهـمــى‪ ،‬أي ــام ‪ 8‬و‪9‬‬ ‫م ـ ــارس‪ ،‬ف ــى سـيـنـمــا زاويـ ـ ــة‪ ،‬مبـنــاسـبــة عيد‬ ‫ميالد السينما العاشر‪.‬‬

‫عمرو ديــاب‪ ،‬سيحيى حفل نهائى كأس‬ ‫مصر بني األهلى والزمالك فى اململكة‬ ‫العربية السعودية‪ ،‬واملقرر إقامتها يوم ‪8‬‬ ‫مارس املقبل ‪ 2024‬على ستاد األول بارك‪.‬‬

‫■ اإلعــامــى محمد شبانة أعلن عبر‬ ‫برنامجه «بــوكــس تــو بــوكــس»‪ ،‬أن الفنان‬

‫■ ف ـعــال ـيــات امل ــؤمت ــر ال ــدول ــى لـلـسـيــاحــة‬ ‫ال ـص ـح ـي ــة‪ ،‬سـتـنـطـلــق ال ـ ـيـ ــوم‪ ،‬بــالـعــاصـمــة‬ ‫اإلداري ـ ـ ــة اجل ــدي ــدة‪ ،‬بــرعــايــة م ــن الــرئـيــس‬ ‫عـبــدالـفـتــاح الـسـيـســى‪ ،‬رئـيــس اجلـمـهــوريــة‪،‬‬ ‫وتستمر ملدة يومني‪.‬‬

‫■ إدارة ق ـصــر ال ـت ــاري ـخ ــى ‪Parc‬‬ ‫‪ Broekhuizen‬فـ ـ ــى ل ـ ـيـ ــرسـ ــوم‬

‫بهولندا‪ ،‬أعلنت عن إطالق معرض‬ ‫فـ ـن ــى ف ـ ـ ــردى ل ـل ـف ـن ــان ــة ال ـت ـع ـب ـيــريــة‬ ‫ال ـت ـج ــري ــدي ــة املـ ـص ــري ــة‪ ،‬ريـ ـه ــام الـ ـع ــدل‪،‬‬ ‫ب ـع ـن ــوان «رح ـ ـلـ ــة»‪ ،‬والـ ـ ــذى سـيـسـتـمــر فــى‬ ‫الـفـتــرة مــن ‪ 7‬أبــريــل إلــى ‪ 25‬مــايــو ‪2024‬‬ ‫لتكون أول فنان مصرى يتم استضافة‬ ‫م ـ ـعـ ــرض ـ ـهـ ــا م ـ ـ ــن قـ ـ ـب ـ ــل ه ـ ـ ـ ــذا الـ ـ ـص ـ ــرح‬ ‫التاريخى‪.‬‬ ‫■ برنامج «واحــد من الــنــاس»‪ ،‬الذى‬ ‫يقدمه اإلعالمى عمرو الليثى على قناة‬ ‫«احلياة»‪ ،‬يستضيف يوم االثنني املقبل‪،‬‬ ‫الفنانة سحر رامى‪.‬‬

‫■ فريق كورال‪ ،‬أكابيال مصرية‪ ،‬بقيادة‬ ‫املايسترو مازن دراز‪ ،‬سيحى ً‬ ‫حفل غنائ ًيا‪،‬‬ ‫بقاعة النهر‪ ،‬فــى ساقية الــصــاوى‪ ،‬يوم‬ ‫األح ــد ‪ 3‬مـــارس‪ ،‬فــى الــســاعــة السابعة‬ ‫والنصف مسا ًء‪.‬‬

‫عمرو دياب‬

‫■ ف ــرق ــة ق ـصــر ث ـقــافــة م ــوط املـســرحـيــة‪،‬‬ ‫تــواصــل تـقــدمي عرضها «مــراكــب الشمس»‬ ‫ض ـمــن ع ـ ــروض امل ــوس ــم امل ـســرحــى احلــالــى‬ ‫للهيئة الـعــامــة لـقـصــور الـثـقــافــة‪ ،‬بــرئــاســة‬ ‫عمرو البسيونى‪ ،‬املقدمة مبحافظة الوادى‬ ‫اجلديد‪ ،‬ضمن برامج وزارة الثقافة‪.‬‬

‫جديدة تختلف كل عام‪ ،‬كل األشكال‬ ‫املوجودة بداخل املحل من الفوانيس‬ ‫واملـــدفـــع واألبـــــاجـــــورات والــنــجــف‬ ‫وأش ــك ــال هـــال وجنــمــة وغــيــرهــم‬ ‫ليست أفكارا وليدة اليوم‪ ،‬ولكن مع‬ ‫تطويرها تظهر بشكل جديد مغلفة‬ ‫بروح تراثنا القدمي»‪.‬‬

‫اس ــت ــح ــوذت م ــواق ــع الــتــواصــل‬ ‫االجــتــمــاعــى‪ ،‬مــؤخــرا‪ ،‬على جميع‬ ‫جــوانــب احلــيــاة‪ ،‬وبــاتــت تؤثر على‬ ‫انتباه العديد من الشباب بشكل قد‬ ‫يسبب اإلدمــان‪ ،‬وفى هذا املجتمع‬ ‫الرقمى قد تبدو فكرة العثور على‬ ‫الراحة فى لوحة فارغة ومجموعة‬ ‫من أدوات الرسم فكرة بعيدة عن‬ ‫العقل‪ ،‬لكن بالفعل أثبتت دراسات‬ ‫علمية حديثة أن استخدام الفنون‬ ‫املختلفة وحتديدًا الرسم‪ ،‬كطريقة‬ ‫ل ــل ــه ــروب مـــن مـــواقـــع الــتــواصــل‬ ‫االجتماعى وإيجاد ما ميأل الفراغ‬ ‫الناجت عن إدمــان مواقع التواصل‬ ‫هــو أقـ ــرب مــا ميــكــن لــلــواقــع فى‬ ‫عصرنا احلالى‪ .‬تعتبر فنون الرسم‬ ‫من اقــدم املمارسات الفنية‪ ،‬حيث‬ ‫يعود تاريخها إلــى أقــدم العصور‬ ‫مع الرسومات البدائية فى كهوف‬ ‫إفريقيا‪ .‬ومنذ ذلك احلني‪ ،‬لم يفقد‬ ‫الرسم مكانته املرموقة بل حافظ‬ ‫عليها عبر الــتــاريــخ‪ .‬قالت جوليا‬ ‫بالكن‪ ،‬مديرة مدرسة الفنون امللكية‬

‫بلندن لشبكة ‪« :BBC‬كطفل‪ ،‬قبل أن‬ ‫تستطيع حتى التحدث‪ ،‬أو املشى‪،‬‬ ‫أو الــقــراءة‪ ،‬ميكنك الرسم‪ .‬لذلك‬ ‫غال ًبا ما يكون الرسم وسيلتنا األولى‬ ‫للتعبير عــن أنفسنا»‪ .‬وتواصلت‬ ‫«املــصــرى الــيــوم» مع سيف عمرو‪،‬‬ ‫الطالب اجلامعى ذى التسعة عشر‬ ‫عاما‪ ،‬ملعرفة جتربته مع فنون الرسم‬

‫وعالقتها مبواقع التواصل‪ ،‬وقال‪:‬‬ ‫«بستخدم الفن كطريقة إنى أطلع‬ ‫بيها اللى جــوايــا يعنى بستخدمه‬ ‫كطريقة لتحويل املواقف السلبية‬ ‫حلاجة جميلة وشكلها حلو»‪.‬‬ ‫وأثبتت األبحاث أن التعبير عن‬ ‫الذات من خالل الفن يخفف التوتر‬ ‫ويقلل من القلق واالكتئاب واألفكار‬

‫االنتحارية‪ .‬باإلضافة إلى أن القيام‬ ‫بذلك يعزز اهتمام الطالب بدراستهم‬ ‫بينما يعزز السعادة العامة فى جوانب‬ ‫أخ ــرى مــن حياتهم‪ ،‬ويستطيع أن‬ ‫يخلصهم تدريج ًيا من إدمان مواقع‬ ‫التواصل‬ ‫وقــال سيف‪« :‬استخدمت الرسم‬ ‫والنحت وفنون تانية كتيرة علشان‬ ‫أعوض الفراغ اللى مواقع التواصل‬ ‫كانت بتسيبه فيا»‪.‬‬ ‫وحتــــدث أيــضــا طــالــب الــفــنــون‬ ‫اجلميلة مصطفى أبوزيد‪ ،‬عن ولعه‬ ‫بالفن‪« :‬إذا كان الهواء هو ُمتنَ َفّس‬ ‫اجلــســد‪ ،‬فــالــفــن ُمــت ـنَ ـ َّفــس ال ــروح‬ ‫ومفرِ غ االنفعاالت النفسية املختلفة‪،‬‬ ‫مــثــل احل ــب والــكــراهــيــة والغضب‬ ‫والسعادة»‪.‬‬ ‫وأضــــــاف‪« :‬أجــــد أن الــفــن هو‬ ‫ضـــرورة‪ ،‬وبــديــل آمــن للتخلص من‬ ‫إدمــان مواقع التواصل االجتماعى‪،‬‬ ‫كما أن الهوايات املختلفة تساعد‬ ‫أيـ ً‬ ‫ـضــا على ذل ــك‪ .‬وأرى أن جــذور‬ ‫املشكلة تكمن فى الفراغ‪ ،‬فاإلنسان‬ ‫يجب أن يشغل وقته مبا يفيده»‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.