عدد الأثنين 29 يناير 2024

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫ً‬ ‫مجانا‬ ‫لكل القراء‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫‪Al Masry Al Youm - Monday - January 29 th - 2024 - Issue No. 7168 - Vol.20‬‬

‫االثنني ‪ ٢٩‬يناير ‪٢٠٢٤‬م ‪ ١٧ -‬رجب ‪ 14٤٥‬هـ ‪ ٢٠ -‬طوبة ‪ - 17٤٠‬السنة العشرون ‪ -‬العدد ‪٧١٦٨‬‬

‫قصص «صمود النساء» من ‪ 17‬مصو ًرا‬ ‫عالم ًّيا بالمعهد الفرنسى فى اإلسكندرية‬

‫باليه األوبرا يروى قصة الملكة‬ ‫كليوباترا على المسرح الكبير‬

‫إحدى الصور املشاركة‬

‫أحد العروض السابقة‬

‫فى املجتمعات بجميع أنحاء العالم‪،‬‬ ‫أن العنف ضد النساء مازال سائدًا‬ ‫بشكل خطير‪ ،‬وذلــك مبشاركة ‪١٧‬‬ ‫مصوراً عاملياً‪.‬‬ ‫وقالت مروة أبو ليلة‪ ،‬املؤسسة‬ ‫واملديرة التنفيذية ملؤسسة فوتوبيا‪:‬‬ ‫«لـ ــن تــقــتــصــر مــشــاركــة مــؤســســة‬ ‫الــصــحــافــة الــعــاملــيــة لــلــصــورة على‬ ‫إق ــام ــة هـ ــذا امل ــع ــرض ف ــق ــط‪ ،‬بل‬ ‫ســيــكــون هــنــاك ع ــدة مــحــاضــرات‬ ‫ومناقشات فــى املعهد الفرنسى‪،‬‬ ‫حــيــث ســيــكــون ي ــوم ‪ 8‬فــبــرايــر فى‬ ‫الثالثة مسا ًء‪ ،‬لقاء بعنوان «املــرأة‬ ‫فى التصوير الصحفى»‪.‬‬

‫‪amros el i m@hotmai l.c o m‬‬

‫مؤسسة الصحافة العاملية للصورة‬ ‫ً‬ ‫معرضا‬ ‫(‪ )World Press Photo‬تقيم‬ ‫حتت عنوان «صمود‪ -‬قصص نساء‬ ‫يلهمن التغيير»‪ ،‬باملعهد الفرنسى‬ ‫باإلسكندرية‪ ،‬ضمن فعاليات «أسبوع‬ ‫اإلسكندرية للتصوير»‪ ،‬فى الفترة‬ ‫من ‪ 1‬إلى ‪ 10‬فبراير املقبل‪ ،‬وتنظمه‬ ‫فــوتــوبــيــا‪ ،‬واملــعــرض يــقــام بالتعاون‬ ‫مــع ســفــارة هــولــنــدا مبــصــر‪ ،‬ويضم‬ ‫مجموعة من القصص احلائزة على‬ ‫جوائز فى مسابقة الصور الصحفية‬ ‫العاملية للصورة من عام ‪ 2000‬إلى‬ ‫‪ ،2021‬والــتــى تسلط الــضــوء على‬ ‫صمود وحتــديــات النساء والفتيات‬

‫كتب‪ -‬سعيد خالد‪:‬‬

‫بتطبيق نظام «‪»ETA‬‬

‫كينيا‪ ..‬أول دولة إفريقية تمنح جميع‬ ‫المسافرين تأشيرة دخول مجانية‬

‫كتب‪ -‬أحمد مصطفى‪:‬‬

‫فى ديسمبر ‪ ،2023‬أعلنت كينيا أنها‬ ‫ستكون أول دولة إفريقية متنح جميع‬ ‫املسافرين تأشيرة دخول مجانية‪ً .‬‬ ‫وبدل‬ ‫من ذلك سيجب على املسافرين التقدم‬ ‫بطلب للحصول على تصريح سفر‬ ‫إلكترونى يعرف بـ «‪.»ETA‬‬ ‫وبدأت كينيا فى تفعيل هذا النظام‬ ‫اعتبارا من يناير اجلــارى‪ ،‬حيث يقوم‬ ‫املسافرون بالدخول على موقع «‪،»ETA‬‬ ‫وهو نظام شبه آلى عبر اإلنترنت يحدد‬ ‫ما إذا كان الزوار مؤهلني لدخول كينيا‬ ‫أم ال‪.‬‬ ‫وقـ ــال ج ــون تشيرشير‪ ،‬الرئيس‬ ‫التنفيذى ملجلس السياحة الكينى‪ ،‬لـ‬ ‫موقع «‪ ،»AFAR‬األمريكى‪ ،‬إن هذا‬ ‫النظام اجلــديــد ميثل فرصة جيدة‬ ‫لتحسني أعداد الزوار إلى كينيا‪.‬‬ ‫وأضــــاف‪« :‬إن تخفيف متطلبات‬ ‫السفر يضع كينيا فــى ســاحــة لعب‬ ‫أكثر تكافؤاً مع الدول األخرى‪ ،‬بجانب‬ ‫أن تخفيف املتطلبات ميكن أن يبعث‬ ‫برسالة إيجابية حول انفتاح بالدنا جتاه‬ ‫الزوار واملستثمرين الدوليني»‪.‬‬ ‫ويتقدم املسافرون بطلب احلصول‬ ‫على التأشيرة املجانية‪ ،‬عبر «‪،»ETA‬‬ ‫قبل ثالثة أيام على األقل وما يصل إلى‬ ‫ثالثة أشهر من موعد املغادرة‪.‬‬ ‫ويوضح موقع «‪ ،»ETA‬الرسمى‪ ،‬فى‬

‫كينيا متنح جميع املسافرين تأشيرة دخول مجانية‬

‫كينيا‪ ،‬املتطلبات جلميع الزوار‪ ،‬وهى‪:‬‬ ‫جواز سفر صالح ملدة ستة أشهر على‬ ‫األقل بعد التاريخ املقرر للوصول إلى‬ ‫كينيا‪ ،‬وصورة شخصية أو صورة جواز‬ ‫السفر‪ ،‬بجانب معلومات عن البريد‬ ‫اإللكترونى ورقــم الهاتف‪ ،‬وتفاصيل‬ ‫خــط سير الــرحــلــة تضمن الــوصــول‬ ‫واملــغــادرة وتــأكــيــدات حجز اإلقــامــة‪،‬‬ ‫وبــطــاقــة االئــتــمــان أو وســائــل الدفع‬ ‫األخ ــرى‪ .‬باإلضافة إلــى ذلــك‪ ،‬يجب‬ ‫على املسافرين القادمني للزيارات‬ ‫الشخصية تقدمي رقم جواز السفر أو‬ ‫رقم من بطاقة هوية أخرى ملضيفيهم‪.‬‬

‫كما يجب على الــقــادمــن ألغــراض‬ ‫جتارية إبراز خطاب دعوة من الشركة‬ ‫التى يزورونها‪.‬‬ ‫بعد تقدمي الطلب‪ ،‬يتلقى املتقدمون‬ ‫رسالة بريد إلكترونى تؤكد استالمه‪.‬‬ ‫وفــى غضون ثالثة أيــام عمل‪ ،‬يتلقى‬ ‫املتقدم بريدًا إلكترون ًيا آخر يوضح ما‬ ‫إذا كانت إدارة الهجرة قد وافقت على‬ ‫الطلب أو رفضته‪ .‬وتبلغ تكلفة الرسوم‬ ‫عبر املوقع ‪ 34‬دوال ًرا لكل زائر‪ ،‬مبا فى‬ ‫ذلك الرضع واألطفال‪ .‬الذين يسمح‬ ‫لهم التصريح باإلقامة فى كينيا ملدة‬ ‫تصل إلى ‪ 90‬يو ًما‪.‬‬

‫«بعلن تضامنى‬ ‫التام»‬

‫«جرمية‬ ‫حقيقية»‬

‫الفنان خالد سليم‪،‬‬ ‫متاما‬ ‫عن حلق شعره ً‬ ‫على الهواء‪ ،‬ملساندة‬ ‫والدته التى أصيبت‬ ‫بسرطان الثدى‬ ‫مؤخرا‪.‬‬ ‫ً‬

‫اإلعالمية مليس‬ ‫احلديدى‪ ،‬عن‬ ‫اخلطأ الذى وقع فى‬ ‫ترميم مسجد املرسى‬ ‫أبوالعباس‪ ،‬واختفاء‬ ‫النقوش التاريخية‬ ‫والزخارف‪.‬‬

‫أميرة تعكس تأثير الحروب على األطفال‪ ..‬وحبيبة ُتعبر عن الحياة بالخزف‬

‫الشباب ُيعبرون عن عالمهم بـ «قصر الفنون»‬

‫كتب‪ -‬أحمد مصطفى‪:‬‬

‫م ــع دق ـ ــات الــســاعــة الــتــاســعــة‬ ‫صباحا‪ ،‬تفتح دار األوبــرا أبوابها‪،‬‬ ‫ً‬ ‫الســتــقــبــال عـــشـــرات ال ــزائ ــري ــن‬ ‫الــقــاصــديــن «ص ــال ــون الــشــبــاب»‪،‬‬ ‫رغــبــة فــى االن ــع ــزال لــدقــائــق من‬ ‫أجل الغوص فى أعمال ‪ 131‬فنا ًنا‬ ‫مــن مــجــاالت «الــتــصــويــر‪ ،‬الــرســم‪،‬‬ ‫النحت‪ ،‬اخلزف‪ ،‬اجلرافيك‪ ،‬الفنون‬ ‫الــرقــمــيــة‪ ،‬التجهيز فــى الــفــراغ‪،‬‬ ‫املــيــديــا»‪ ،‬واملــوجــودة على جــدران‬ ‫قاعات قصر الفنون‪ ،‬حيث تغذى‬ ‫أبــصــار أولــئــك وتــصــفــى أذهــانــهــم‬ ‫وتأخذهم بعيدًا فى عالم يعكس‬ ‫أصحابه الواقع بألوانهم‪.‬‬ ‫أعمال إبداعية تنافس خاللها‬ ‫الــفــنــانــون فــى التعبير عما يــدور‬ ‫بداخلهم من أفكار بأشكال وطرق‬ ‫وأساليب وخامات وتقنيات متنوعة‪،‬‬ ‫متاش ًيا مــع شعار ال ــدورة الرابعة‬ ‫والثالثني للصالون «مــن أجــل فن‬ ‫ينمو»‪ ،‬والذى يستمر حتى منتصف‬ ‫فبراير ‪.2024‬‬ ‫«ل َم تلك البراءة حتت التراب؟»‪..‬‬ ‫كلمات حملت فــى طياتها صيغة‬ ‫السؤال‪ ،‬طرحته أميرة أيوب‪ ،‬الطالبة‬ ‫بالفرقة الثالثة‪ ،‬كلية فنون جميلة‬ ‫الزمالك‪ ،‬قسم التصوير‪ ،‬واحلائزة‬ ‫على جائزتى التشجيعية واالقتناء‪.‬‬ ‫عن عملها املشارك بالصالون‪ ،‬والذى‬

‫الشرنوبى‬

‫‪‬زمانى إسماعيل‪ ،‬سفير ماليزيا‬ ‫لدى مصر‪ ،‬يعود إلى بــاده‪ ،‬وذلك‬ ‫بعد انتهاء خدمته فــى القاهرة‪،‬‬ ‫ليعمل مبقر وزارة اخلارجية فى‬ ‫كواالملبور حلني تعيينه سفي ًرا بدولة‬ ‫أخرى‪.‬‬ ‫‪‬تزور السفيرة سها جندى‪،‬‬ ‫وزي ـ ـ ــرة الـ ــدولـ ــة ل ـل ـه ـجــرة وش ـ ــؤون‬ ‫املصريني باخلارج‪ ،‬اليوم االثنني‪،‬‬ ‫محافظةالدقهلية‪،‬ضمنفعاليات‬ ‫املبادرة الرئاسية «مراكب النجاة»‪.‬‬ ‫‪‬سفارة ســويــســرا مبصر‬ ‫تــدخــل فــى شــراكــة مــع برنامج‬ ‫األغذية العاملى‪ ،‬لتقدمي املساعدة‬ ‫للسودانيني الواصلني حدي ًثا إلى‬ ‫أســــوان‪ ،‬واملــتــأثــريــن ب ــاألزم ــة‪ ،‬كما‬ ‫ستوفر لهم مساعدات نقدية وأنشطة‬ ‫مدرة للدخل من برنامج األغذية العاملى‪،‬‬ ‫وتنظم زيارة ميدانية إلى أسوان‪.‬‬ ‫ً‬ ‫استكمال‬ ‫‪‬وكالة الفضاء املصرية‪،‬‬ ‫لـلـبــرامــج الـتــدريـبـيــة ال ـتــى تقدمها فى‬ ‫علوم الفضاء‪ ،‬أعلنت فتح باب التقدمي‬ ‫ل ـل ـتــدريــب ال ـه ـنــدســى الـتـخـصـصــى فى‬

‫جانب من املشاركني فى املعرض‬

‫عــبــرت مــن خــالــه عــن انعكاسات‬ ‫تأثير احلروب على األطفال‪.‬‬ ‫تقول لـ«املصرى الــيــوم»‪« :‬بــدأت‬ ‫فى اللوحة شهر ‪ ،7‬وخلصتها فى‬ ‫سبتمبر‪ ،‬استلهمت فكرتها بعد‬ ‫قــرأتــى كتاب لـ(كريستني نصار)‪،‬‬ ‫الـــــذى ي ــت ــن ــاول قــضــيــة احلــــروب‬ ‫وتأثيرها على األطفال‪ .‬وهى مش‬ ‫مجرد ألوان‪ ،‬بل عبارة عن إحساسى‬ ‫وحزنى وأفكارى»‪.‬‬ ‫وتابعت‪« :‬مكنتش متوقعة أحصل‬ ‫على جــائــزة‪ ،‬لكنى مبسوطة بيها‪،‬‬ ‫خصوصا إن أول مــرة أشــارك فى‬ ‫ً‬

‫«مؤمن مبوهبتها»‬

‫«موسيقى هانى‬ ‫شنودة»‬

‫املخرج هادى‬ ‫الباجورى‪ُ ،‬معلقً ا‬ ‫مجددا‬ ‫عن تعاونه‬ ‫ً‬ ‫مع زوجته السابقة‪،‬‬ ‫الفنانة ياسمني‬ ‫رئيس‪.‬‬

‫الفنانة وئام مجدى‪،‬‬ ‫متحدثة عن أحد‬ ‫أسباب جناح مسلسل‬ ‫«حالة خاصة»‪،‬‬ ‫وهى املوسيقى‬ ‫التصويرية‪.‬‬

‫‪ ‬املـطــرب محمد احلـلــو‪ ،‬يحل ضيف شــرف فــى أولــى‬ ‫حفالت «‪ 100‬سنة غنا» للمطرب على احلجار‪ ،‬وذلك يوم‬ ‫‪ 14‬فبراير املقبل‪ ،‬ضمن احتفاالت عيد احلب‪ ،‬ومبشاركة‬ ‫عدد كبير من صناع املوسيقى‪ ،‬على خشبة املسرح الكبير‪،‬‬ ‫ويشاركه باحلفل أحمد عفت‪ ،‬نهاد فتحى‪ ،‬أسماء كمال‪،‬‬ ‫باالشتراك مع الفنان محمد عادل‪.‬‬ ‫مجال تصميم الدوائر اإللكترونية‪ ،‬فى‬ ‫الـفـتــرة مــن ‪ 30‬يـنــايــر ‪ 8-‬فـبــرايــر ‪،2024‬‬ ‫ويتعلم املـتــدرب جميع املــراحــل الالزمة‬ ‫األساسية لهذا املجال من خــال تنفيذ‬ ‫مشروع أثناء التدريب‪ ،‬ويستمر التدريب‬ ‫ملدة ‪ 6‬أيام متواصلة‪.‬‬ ‫‪‬الفنان محمد الشرنوبى‪ ،‬يُطلق‪،‬‬

‫تقدم فرقة باليه أوبــرا القاهرة‪،‬‬ ‫حتت إشراف مديرها الفنى أرمينيا‬ ‫كامل‪ ،‬عرض «كليوباترا»‪ ،‬مبصاحبة‬ ‫أوركــســتــرا أوب ــرا الــقــاهــرة‪ ،‬بقيادة‬ ‫مؤلف موسيقاه‪ ،‬املايسترو محمد‬ ‫ســعــد بــاشــا‪ ،‬وتــصــمــيــم الــرقــصــات‬ ‫خلــوزيــه بــيــريــز‪ ،‬ومــســاعــده رينيه‬ ‫دى كــارديــنــاس‪ ،‬وتصميم املناظر‬ ‫واملالبس مانويال سيرى‪ ،‬وذلك ملدة‬ ‫ليال‪ ،‬تبدأ فى الثامنة مساء‬ ‫أربــع ٍ‬ ‫اخلميس واجلمعة القادمني‪ ،‬ويليها‬ ‫حفالن يومى األحــد واالثــنــن على‬ ‫املسرح الكبير‪.‬‬

‫باليه كليوباترا يدور حول القصة‬ ‫الــتــاريــخــيــة ملــلــكــة مــصــر وزواج ــه ــا‬ ‫مب ـ ــارك أنــطــونــيــو‪ ،‬ال ـ ــذى اقــتــســم‬ ‫حكم اإلمــبــراطــوريــة الــرومــانــيــة مع‬ ‫أوكتافيوس‪ ،‬بعد قتل يوليوس قيصر‪،‬‬ ‫ثم إعــان أوكتافيوس احلــرب ضد‬ ‫كليوباترا ومارك أنطونيو‪ ،‬وهزميتهما‬ ‫فى معركة أكتيوم البحرية‪ ،‬ونهايتهما‬ ‫املأساوية‪ ،‬بعد انتصار خصمهما‪.‬‬ ‫ويُــشــار إل ــى أن فــرقــة بــالــيــه أوب ــرا‬ ‫القاهرة تأسست عام ‪ ،1966‬وكانت‬ ‫تابعة للمعهد العالى للباليه‪ ،‬وقدمت‬ ‫أول عروضها فــى الــعــام نفسه‪ ،‬ثم‬ ‫انطلقت خارج مصر منذ عام ‪.1972‬‬

‫معرض‪ ،‬بخالف ردود األفعال اللى‬ ‫إدتنى طاقة موقفش رسم أبدًا»‪.‬‬ ‫وعبر مصطفى أبــوزيــد‪ ،‬طالب‬ ‫بكلية فــنــون جــمــيــلــة‪ ،‬تـــردد على‬ ‫زيارة املعرض ملرتني‪ ،‬عن رأيه فى‬ ‫لوحات الصالون السنوى‪ ،‬واص ًفا‬ ‫إياه بأنه يتمتع بأعمال كثيفة تثير‬ ‫االنتباه والوجدان‪.‬‬ ‫يقول‪« :‬من األعمال التى أعجبت‬ ‫بها لوحة (أمــيــرة)‪ ،‬ملا دققت فى‬ ‫تفاصيلها‪ ،‬اهتز جسدى حز ًنا من‬ ‫الــفــكــرة‪ ،‬أطــفــال بجانب بعضهم‬ ‫ميثلون صـ ًفــا بشكل طــريــق ليس‬

‫لــه آخــر مــن اجلــثــث‪ ،‬ممــا فكرنى‬ ‫بالشهداء الفلسطينيني حينما مت‬ ‫دفنهم فى مقبرة جماعية»‪.‬‬ ‫وأكمل‪« :‬من األعمال األخرى كان‬ ‫عبارة عن مجموعة من العواميد‬ ‫اخلــرســانــيــة‪ ،‬يتسلط عليه ضــوء‬ ‫(البرجوكتور) ليظهر على كل عمود‬ ‫حــدث لشخص يعانى مــن مشكلة‬ ‫جسدية‪ ،‬مثل حتجر جسده أو معاناة‬ ‫من مشاكل فى عموده الفقرى»‪.‬‬ ‫وشارك «أميرة» ‪ 7‬فنانني آخرون‬ ‫ف ــى اجل ــوائ ــز الــتــشــجــيــعــيــة‪ ،‬وهــم‬ ‫مصطفى أحــمــد «مــجــال امليديا»‪،‬‬

‫«مغر لكلينا»‬ ‫ٍ‬

‫أحمد شعبان «جتهيز فى الفراغ»‪،‬‬ ‫إبراهيم عوض وعبدالرؤوف محمد‬ ‫«نحت»‪ ،‬مها إبراهيم ومرمي نصحى‬ ‫«تصوير»‪ ،‬حبيبة حامت «خزف»‪.‬‬ ‫«‪ ،»Vida‬أى «احل ــي ــاة»‪ ،‬عــنــوان‬ ‫وضعته حبيبة حامت‪ 24 ،‬عا ًما‪ ،‬والتى‬ ‫تخرجت فى كلية الفنون التطبيقية‪،‬‬ ‫قسم تصميم املنتج‪ ،‬لعملها احلائز‬ ‫على اجلائزة التشجيعية‪.‬‬ ‫تقول لـ«املصرى الــيــوم»‪« :‬العمل‬ ‫مكون من تقنيات كثيرة‪ ،‬ويعبر عن‬ ‫أن لكل إنــســان حــيــاة تختلف عن‬ ‫اآلخر بتأثيراتها اجلميلة والصعبة»‪.‬‬

‫«ستنامون على‬ ‫خط اإلنتاج»‬ ‫إيلون ماسك‪،‬‬ ‫لعمال «تسال»‪ ،‬عن‬ ‫االستعداد لبناء‬ ‫سيارة كهربائية‬ ‫ثورية‪ ،‬يتم إطالقها‬ ‫فى عام ‪.2025‬‬

‫املخرج هانى خليفة‪،‬‬ ‫عن تقدمي شخصية‬ ‫متاما عن منى‬ ‫بعيدة ً‬ ‫زكى‪ ،‬فى جتربة‬ ‫فيلمه «رحلة ‪.»404‬‬

‫اختطافهما بعد والدتهما‬

‫احللو‬

‫خــال األي ــام الــقــادمــة‪ ،‬أغنية جديدة‬ ‫بعنوان «ما كفاية»‪ ،‬والتى ستكون األغنية‬ ‫الثانية له فى بداية عام ‪ ،2024‬بعد أغنية‬ ‫«كــان نفسى» التى ُطرحت على موقع‬ ‫يوتيوب‪ ،‬واملنصات الرقمية‪ ،‬ومحطات‬ ‫الراديو‪.‬‬ ‫‪‬الفنانة شيرين تستعد للسفر إلى‬ ‫اململكة املغربية‪ ،‬مارس املقبل‪ ،‬لتكرميها‬ ‫ض ـم ــن ف ـع ــال ـي ــات ال ـ ـ ـ ــدورة ال ــرابـ ـع ــة من‬ ‫مهرجان األناقة واإلبداع‪ ،‬برئاسة فتيحة‬ ‫بــودالــى‪ ،‬عــن مجمل مشوارها وأعمالها‬ ‫الفنية فى املسرح أو الدراما التليفزيونية‬ ‫أوالسينما‪.‬‬ ‫‪‬مهرجان ح ـكــاوى ال ــدول ــى لفنون‬ ‫الـطـفــل‪ ،‬أول مـهــرجــان دول ــى مخصص‬ ‫ل ـل ـعــروض الـعــاملـيــة املــوج ـهــة لــأطـفــال‪،‬‬ ‫تنطلق دورتـ ــه ال ـ ـ ‪ ،13‬مــن ‪ 31‬يـنــايــر لـ ـ ‪9‬‬ ‫فبراير ‪ ،2024‬ويـشــارك هــذا العام ‪ 3‬دول‬ ‫أجنبية‪ ،‬وهــى‪ :‬فرنسا وإيطاليا وأملانيا‪،‬‬ ‫وتقام الـعــروض على مسرح الفلكى فى‬ ‫وسط البلد‪ ،‬بجانب عــروض خاصة بني‬ ‫مـســرح الهناجر فــى دار األوبـ ــرا ومعهد‬ ‫جوتة األملانى واملعهد اإليطالى‪.‬‬

‫«تيك توك» يجمع شمل شقيقتين بعد ‪ 22‬عا ًما‬ ‫كتبت‪ -‬أسماء زكريا‪:‬‬

‫شغلت مواقع التواصل االجتماعى جز ًءا كبي ًرا‬ ‫من حياتنا‪ ،‬حتى أصبح تأثيرها ال محدود‪ ،‬وسواء‬ ‫كان إيجاب ًيا أو سلب ًيا فال أحد يستطيع إنكار هذه‬ ‫احلقيقة‪ .‬حتى أصبح لها دور كبير فى البحث عن‬ ‫املفقودين ولم شمل األسر‪.‬‬ ‫فبعد ‪ 22‬عا ًما من اختطافهما وانفصالهما‬ ‫وبيعهما عندما كانتا طفلتني‪ ،‬تعرفت شقيقتان توأم‬ ‫على بعضهما‪ ،‬بعد أن رأت إحداهما األخرى فى‬ ‫مقطع فيديو عبر تطبيق «تيك توك»‪.‬‬ ‫ولدت التوأمتان «أميى وانــو» فى جورجيا عام‬ ‫‪ ،2002‬ولكن متت سرقتهما عن طريق عصابة‬ ‫جورجية سرية لالجتار باألطفال‪ ،‬ومت بيعهما فى‬ ‫سوق غير قانونية لتبنى األطفال‪ ،‬وقيل لوالدتهما‬ ‫إن ابنتيها قد ماتتا‪ .‬كانت «إميى خفيتيا» إحدى‬ ‫الشقيقتني تعرفت على أختها البالغة ‪ 12‬عا ًما عندما‬ ‫ظهرت فى إحدى حلقات برنامج ‪Georgia’s Got‬‬ ‫‪ ،Talent‬وبعد سبع سنوات أرسل أحد األصدقاء‬ ‫للشقيقة األخرى «آنو سارتانيا» مقطع فيديو على‬ ‫«تيك توك» إلميى والحظت أنهما متشابهتان‪.‬‬ ‫لم يكن «تيك توك» وحده املشارك فى لم شمل‬ ‫الشقيقتني‪ ،‬بل شارك «فيسبوك» ً‬ ‫أيضا‪ ،‬حيث قام‬ ‫صديق مشترك مبساعدتهما على االلتقاء‪ ،‬كما‬ ‫استخدم الــتــوأم صفحة مخصصة جلمع شمل‬

‫التوأمتان «إميى وانو»‬

‫األطفال املفقودين الذين مت االجتــار بهم‪ ،‬ومن‬ ‫خاللها استطاعتا الوصول إلى والدتهما وااللتقاء‬ ‫بها فى منطقة اليبزيج‪ .‬األم قالت إنها دخلت فى‬ ‫غيبوبة بعد الوالدة وملا أفاقت علمت بوفاة طفلتيها‪،‬‬ ‫أما والداهما بالتبنى فقالوا إنهم لم يتمكنوا من‬ ‫اإلجنــــاب‪ ،‬وإن أحــد األشــخــاص فــى مستشفى‬

‫كيرتسخى للوالدة فى غرب جورجيا عرض عليهم‬ ‫التبنى‪ ،‬مؤكدين أنهم لم يكونوا على علم أن األمر‬ ‫غير قانونى‪« .‬كان األمر أشبه بالنظر فى املرآة‪،‬‬ ‫نفس الوجه ونفس الصوت» قالتها إميى لـ «بى بى‬ ‫سى» عقب لقائها مع شقيقتها «آنو»‪ ،‬التى تابعت‬ ‫«أنا ال أحب العناق‪ ،‬لكننى عانقتها»‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.