عدد الأثنين 8 يناير 2024

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫سوسن بدر‬

‫مروة عبداملنعم‪ ،‬أمين الشيوى‪ ،‬وهو من‬ ‫إخراج حسنى صالح‪ .‬وحرصت سوسن‬ ‫على حــضــور الــعــرض اخل ــاص لفيلم‬ ‫«ليه تعيشها لــوحــدك»‪ ،‬وقالت بشأن‬ ‫تواجدها‪« :‬جيت النهارده عشان الفنان‬ ‫العظيم خالد الصاوى‪ ،‬شريف منير‪،‬‬ ‫سلمى أبوضيف وكــل الفنانني الكِ بار‬ ‫اللى شاركوا فى الفيلم واملخرج واملؤلف‪،‬‬ ‫وكل تفاصيل العمل املختلفة‪ ،‬أنا حقيقى‬ ‫سعيدة من أجلهم»‪ .‬ويعتبر «قلع احلجر»‬ ‫عــودة لسوسن إلى األدوار الصعيدية‬ ‫بعد غياب سنوات‪ ،‬إذ كان آخر أعمالها‬ ‫فى هذا اللون هو «البيت الكبير» الذى‬ ‫ُعرض فى ‪.2019‬‬

‫اليــــزال فيلم «‪ ،»Barbie‬بطولة‬ ‫النجمة األســتــرالــيــة مــارجــو روب ــى‪،‬‬ ‫واملــخــرجــة جريتا جــرويــنــج‪ ،‬يحصد‬ ‫جناحات جماهيرية وفنية كثيرة‪ ،‬منذ‬ ‫حتقيقه اإليــــرادات األعــلــى فــى عام‬ ‫‪ ،2023‬إذ حقق ‪ 1.4‬مليار دوالر‪،‬‬ ‫ونافس بقوة على جوائز جولدن جلوب‬ ‫لعام ‪ ،2024‬وترشح لـ‪ 9‬جوائز‪ ،‬ووضع‬ ‫بطلته بني مصاف النجمات املتنافسات‬ ‫على جائزة أفضل ممثلة‪ ،‬وفى صدارة‬ ‫ربحا بأفالمهن‬ ‫جنمات السينما األكثر ً‬ ‫خالل السنوات األخيرة‪.‬‬ ‫ودخلت «مارجو» نادى املليار دوالر‬

‫كتبت‪ -‬أمل صفوت‪:‬‬

‫«كــان لك معايا أجمل حكاية فى‬ ‫العمر كله»‪ ..‬شطر تغنت به سيدة‬ ‫الغناء العربى‪ ،‬أم كلثوم‪ ،‬فى ستينيات‬ ‫القرن العشرين‪ ،‬وتركته ليعبر‪ ،‬بعد‬ ‫رحيلها‪ ،‬عن مدى ارتباط جمهورها‬ ‫بصوتها‪ ،‬حيث التزل إذاعات مقاهى‬ ‫املحروسة تبث مقطوعاتها بشكل‬ ‫يومى‪ ،‬حتى بعد مرور ‪ 100‬عام على‬ ‫بدء مشوارها الفنى‪ ،‬وهو ما أورث‬ ‫جيل «زد» حب «الست» بالسماع‪.‬‬ ‫وعلى الرغم من أن تيمة أغانى‬ ‫«جيل زد»‪ ،‬الــذى يبدأ من منتصف‬ ‫التسعينيات إلــى ‪ ،2012‬مييل إلى‬ ‫الرمت السريع املشابه حلياتهم‪ ،‬إال أن‬ ‫فئة كبيرة منهم متيمون بحب سيدة‬ ‫الغناء العربى‪.‬‬ ‫الشابة السودانية «هبة اخلير»‪،‬‬ ‫البالغة من العمر ‪ 17‬عا ًما‪ ،‬لديها‬ ‫شغف خاص بـ«الست» قادها القتناء‬ ‫أسطوانتها وصورها رسمها‪.‬‬ ‫وتقول لـ«املصرى اليوم»‪« :‬بجمع‬ ‫أسطوانتها وأرشيفها وصورها من‬ ‫املجالت‪ ،‬وهناك الكثير من األغانى‬ ‫التى أستمع لها‪ ،‬وحتديداً بعيد عنك‪،‬‬ ‫واحلــب كله»‪ .‬وأضــافــت‪« :‬موهبتى‬ ‫من وأنــا صغيرة الرسم والتصميم‪،‬‬ ‫ورس ــم ــت الــكــثــيــر م ــن ال ــص ــور ألم‬ ‫كلثوم‪ ،‬مستخدمة األيــبــاد وبرنامج‬ ‫‪ ،procreate‬وتستغرق منى الرسمة‬ ‫ما يقرب من ‪ 3‬ساعات»‪.‬‬ ‫ومن هبة إلى «أسامة عاطف»‪ ،‬ابن‬ ‫الـ‪ 23‬عا ًما‪ ،‬والذى عبر عن رأيه فى‬

‫طــول مــدة أغانى أم كلثوم املفضلة‬ ‫لديه كـ«األطالل‪ ،‬وهو صحيح الهوى‬ ‫غالب‪ ،‬وفات امليعاد»‪.‬‬ ‫وقال‪« :‬عندما أسمع أغانيها يأتينى‬ ‫شعور جميل وإحساس صعب وصفه‪،‬‬ ‫جمال أغانيها فــى مدتها الطويلة‬ ‫حتى لو ساعة أو اثنتني‪ ،‬كنت زمان‬ ‫بستغرب إزاى الناس بتسمعها‪ ،‬لكن‬ ‫ملا كبرت عرفت هما ليه بيسمعوها‪،‬‬ ‫ألنها فن حقيقى لن يتكرر»‪.‬‬ ‫أمــا «روان عــثــمــان» ذات الـــ ‪15‬‬ ‫عاماً‪ ،‬فقالت‪« :‬صوتها يدخل القلوب‬ ‫وفــيــه إحــســاس‪ ،‬وكــامــهــا منطقى‬ ‫ومفهوم‪ ،‬بعكس أغانى اليومني دول‪،‬‬ ‫وبحب طــول األغانى اللى بيخلينى‬

‫أعيش القصة وأستمتع‪ ،‬وبسمعها‬ ‫خصوصا (أغدًا‬ ‫وقت ما بشعر بامللل‪،‬‬ ‫ً‬ ‫الدمع)»‪.‬‬ ‫ألقاك وأراك عصى‬ ‫ِ‬ ‫وبــخــاف ه ــؤالء‪ ،‬أنــشــأ كثير من‬ ‫محبى أم كلثوم صفحات على موقع‬ ‫التواصل االجتماعى‪ ،‬لتعيد بعض‬ ‫ملــحــات الــزمــن الــقــدمي مــع «كــوكــب‬ ‫الشرق»‪ ،‬ومن بينهم «على املاهر»‪،‬‬ ‫مسؤول صفحة ‪،Umm Kolthoum‬‬ ‫الــتــى يتابعها مــا يــقــرب ‪ 3‬ماليني‬ ‫شخص من جميع أنحاء العالم‪.‬‬ ‫يقول «املاهر»‪ ،‬لـ«املصرى اليوم»‪:‬‬ ‫«الصفحة وصــل عــددهــا إلــى أكثر‬ ‫من ‪ 3‬ماليني‪ ،‬وهذا يدل على إقبال‬ ‫الشباب على األغانى القدمية‪. ،‬‬

‫«حافظوا عليه»‬

‫«لدينا‬ ‫مستندات»‬

‫املوسيقار هانى‬ ‫شنودة‪ ،‬لـ«الوطن»‪،‬‬ ‫مشيدا بأداء‬ ‫ً‬ ‫الفنان الصاعد طه‬ ‫دسوقى‪ ،‬بعد تألقه‬ ‫فى مسلسل «حالة‬ ‫خاصة»‪.‬‬

‫د‪ .‬مدحت العدل‪،‬‬ ‫رئيس جمعية‬ ‫املؤلفني وامللحنني‬ ‫والناشرين املصرية‪،‬‬ ‫عن ملكية صوت‬ ‫القاهرة لتراث أم‬ ‫كلثوم‪.‬‬

‫■ رئيس هيئة الترفيه السعودية‪،‬‬ ‫املستشار تركى آل الشيخ‪ ،‬أعلن عن‬ ‫إقــامــة حـفــل تـكــرميــى للموسيقار‬ ‫امل ـص ــرى ص ــاح ال ـشــرنــوبــى ضمن‬ ‫فـعــالـيــات مــوســم ال ــري ــاض‪ ،‬واملـقــرر‬ ‫إقامته فــى ‪ 18‬يناير اجل ــارى على‬ ‫مـســرح أبــوبـكــر ســالــم فــى الــريــاض‪،‬‬ ‫بـ ـقـ ـي ــادة امل ــايـ ـسـ ـت ــرو ت ــام ــر ف ـي ـضــى‪،‬‬ ‫ومب ـش ــارك ــة نـخـبــة م ــن جنـ ــوم الـغـنــاء‬ ‫ال ـعــربــى‪ ،‬وه ــم‪ :‬أصــالــة ن ـصــرى‪ ،‬راغــب‬ ‫ع ــام ــة‪ ،‬نــان ـســى ع ـج ــرم‪ ،‬وائـ ــل ج ـســار‪،‬‬ ‫وأسماء ملنور‪.‬‬

‫سوناكشى‬

‫■ برنامج «صاحبة السعادة»‪ ،‬الذى‬ ‫تقدمه إسعاد يونس‪ ،‬يستضيف فرقة‬ ‫«شــارمــوفــرز»‪ ،‬عبر قناة «‪ ،»dmc‬فى‬

‫■ قطاع الفنون التشكيلية برئاسة‬ ‫د‪ .‬ولــيــد ق ــان ــوش‪ ،‬افــتــتــح الـ ــدورة‬ ‫اخلامسة من مهرجان فن احللى‪،‬‬ ‫بــقــاعــات مــركــز اجل ــزي ــرة للفنون‬ ‫بالزمالك‪ ،‬ويستمر املعرض حتى يوم‬ ‫األربعاء ‪ 17‬يناير ‪.2024‬‬ ‫■ املمثلة الهندية الشهيرة‪ ،‬سوناكشى‬ ‫حاليا باستكمال جولتها‬ ‫سينها‪ ،‬تقوم‬ ‫ً‬ ‫الـسـيــاحـيــة ف ــى م ـص ــر‪ ،‬ح ـيــث تــوجـهــت‬

‫اعــتــاد مــحــمــد صـ ــاح‪ ،‬الع ــب ليفربول‬ ‫ومنتخب مصر‪ ،‬الــرد على االنتقادات التى‬ ‫تُوجه إليه بصفة مستمرة بشكل غير مباشر‪.‬‬ ‫فعلى مدار رحلته الكروية لم يتبع «مو» نهج‬ ‫السابقني فى الرد على الهجمات غير املبررة‪،‬‬ ‫باخلروج فى املؤمترات الصحفية أو اللقاءات‬ ‫التليفزيونية‪ ،‬لكنه انتهج أسلو ًبا آخر منذ أن‬ ‫استقل الطائرة املتجهة إلى «بازل» فى عام‬ ‫‪ 2012‬لبدء رحلته االحترافية‪.‬‬ ‫«ده ميكن الفرق بينى شوية وبني أى حد‬ ‫تانى‪ ،‬إحنا عندنا فى مصر متمرناش جامد‬ ‫هنا»‪ ،‬كلمات أشار فيها «صالح» إلى رأسه‬ ‫خالل مؤمتر صحفى إلعــان الشراكة بني‬ ‫ناديه اإلجنليزى وأحد البنوك املصرية فى‬ ‫مــارس ‪ ،2018‬لتوضيح الفرق بني العقلية‬ ‫التى بات ميتلكها‪ ،‬مقارنة بتجارب آخرين‬ ‫لم تُكلل بالنجاح بسبب عقليتهم‪ ،‬مضي ًفا‪:‬‬ ‫«(منتالتى) متعلمنهاش فى املــدارس‪ ،‬إحنا‬ ‫ضعاف شوية ومش بنحب نتعلم كتير»‪.‬‬ ‫ولعقلية «صالح» أبعاد تقوده لعدم االندفاع‬ ‫والرد بطرق توقعه فى كمائن املنتقدين‪ ،‬ففى‬ ‫مناسبتني ع َّبر «مــو» عن أسلوبه فى الرد‬ ‫عليهم‪ .‬كان آخرها أمس األول‪ ،‬حينما شارك‬ ‫«ستورى» عبر إنستجرام‪ ،‬ملقتطف من كتاب‬ ‫«اخلروج عن النص» للطبيب النفسى محمد‬ ‫طه‪ .‬والذى جاء فيه‪« :‬كانوا عايزينك تبقى‬ ‫تقليدى‪ ،‬عادى‪ ..‬زيهم‪ ..‬ال تسأل‪ ..‬وال تفكر‪..‬‬ ‫وال حتــس‪ ..‬كانوا عاوزينك ما تخاطرش‪..‬‬

‫آل الشيخ‬

‫محمد صالح أثناء قراءة كتاب «فن الالمباالة»‬

‫وتستسلم»‪.‬‬ ‫لم تكن هــذه هى املــرة األولــى التى يلجأ‬ ‫فيها «مــو» للتنمية البشرية من أجــل الرد‬ ‫على منتقديه‪ ،‬ففى يوليو ‪ 2018‬شارك صورة‬ ‫له وهــو يقرأ كتاب «فــن الالمباالة‪ -‬لعيش‬ ‫حــيــاة تخالف املــألــوف» للكاتب األمريكى‬ ‫مارك مانسون‪ ،‬الذى يتناول كتابه عد ًدا من‬ ‫القصص‪ ،‬وفى نهايتها يشير إلى حكمة على‬ ‫القراء أن يطبقوها فى حياتهم‪.‬‬ ‫وتواصلت «املــصــرى الــيــوم» مع د‪ .‬جمال‬

‫«أحسست‬ ‫بالظلم»‬

‫ردا‬ ‫محمد رمضان‪ً ،‬‬ ‫على أحد متابعيه‪،‬‬ ‫عبر مواقع التواصل‬ ‫االجتماعى‪ ،‬عن‬ ‫مشاركته فى دراما‬ ‫رمضان ‪.2024‬‬

‫ملدينة الغردقة خلوض جتربة الغطس‪،‬‬ ‫بالبحر األحمر‪.‬‬

‫تفاصيل أخرى فى نسخة‬ ‫«المصرى اليوم ديجيتال»‬

‫«كُتب محمد صالح»‪ ..‬كيف يواجه «مو» الحمالت اإللكترونية ضده؟‬

‫«مفيش»‬

‫مــؤس ـســة س ــاوي ــرس حتـتـفــل ال ـي ــوم ب ـتــوزيــع ج ــوائ ــز املــؤسـســة‬ ‫الثقافية‪ ،‬فى دورتها التاسعة عشرة‪ ،‬فى االحتفال الذى يقام‬ ‫فى قاعة إيوارت التذكارية مبركز التحرير الثقافى‪ ،‬بحضور‬ ‫عدد من الوزراء وسفراء الدول العربية واألجنبية‪ ،‬ونخبة من‬ ‫الشخصيات العامة ورموز املجتمع‪ ،‬وعدد من الفنانني‬ ‫واملثقفني واإلعالميني‪.‬‬

‫بفيلمها الذى جسدت خالله شخصية‬ ‫أشهر دمية عرفتها الفتيات «باربى»‪،‬‬ ‫ذات الصيت الكبير فى عالم األلعاب‪،‬‬ ‫وحــولــت تــلــك الشخصية مــن دمية‬ ‫إلى بشر تفاعل معه اجلميع وتابعها‬ ‫اجلمهور فى دول العالم‪ .‬واعتبر النقاد‬ ‫األمريكيون أن «مــارجــو» فى انتظار‬ ‫التتويج الرسمى فى موسم اجلوائز‬ ‫الفنية الذى بدأ بحفل جولدن جلوب‪.‬‬

‫«كانوا عاوزينك تبقى تقليدى»‬ ‫كتب‪ -‬أحمد مصطفى‪:‬‬

‫رسومات «هبة» ألم كلثوم‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫مارجو روبى‬

‫كتبت‪ -‬ريهام جودة‪:‬‬

‫«جيل زد» يشارك فى «مئوية كوكب الشرق»‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫«مارجو روبى» بطلة فيلم‬ ‫«‪ »Barbie‬نجمة بمليار دوالر‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫سوسن بدر‪ :‬أعود للدراما الصعيدية‬ ‫فى شهر رمضان بـ«قلع الحجر»‬

‫«هبة» تقتنى أسطواناتها و«على» أنشأ صفحة ألغانيها‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Monday - January 8 th - 2024 - Issue No. 7147 - Vol.20‬‬

‫االثنني ‪ ٨‬يناير ‪٢٠٢٤‬م ‪ ٢٦ -‬جمادى اآلخرة ‪ 14٤٥‬هـ ‪ ٢٩ -‬كيهك ‪ - 17٤٠‬السنة العشرون ‪ -‬العدد ‪٧١٤٧‬‬

‫كتبت‪ -‬منى صقر‪:‬‬ ‫كشفت الفنانة ســوســن ب ــدر أنها‬ ‫تستعد لــلــعــودة لتقدمي دور السيدة‬ ‫الصعيدية‪ ،‬فى رمضان املُقبل ‪،2024‬‬ ‫مؤكد ًة أنها متحمسة للعودة من جديد‬ ‫لهذا القالب‪ .‬وقالت سوسن بدر‪ ،‬فى‬ ‫تصريحات لـ«املصرى الــيــوم»‪ ،‬بشأن‬ ‫العمل‪ :‬أستعد لتقدمي مسلسل «قلع‬ ‫احلجر»‪ ،‬فى رمضان ‪ ،2024‬وألعب فيه‬ ‫دور سيدة من الصعيد‪ ،‬والعمل ينتمى‬ ‫لنوعية الدراما االجتماعية‪.‬‬ ‫وكــشــفــت ســوســن أن الــعــمــل يضم‬ ‫عددا كبيرا من الفنانني‪ ،‬ومنهم محمد‬ ‫رياض‪ ،‬رانيا فريد شوقى‪ ،‬لقاء سويدان‪،‬‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫فرويز‪ ،‬استشارى الطب النفسى باألكادميية‬ ‫العسكرية‪ ،‬لتفسير سبب جلوء صالح إلى‬ ‫هذا الطريق للرد على منتقديه‪.‬‬ ‫يقول فرويز‪« :‬محمد صالح تطبع بالثقافة‬ ‫األوروبية‪ ،‬ألنهم فى أى وقت فراغ يحبون أن‬ ‫يقرأوا‪ ،‬ســواء أكــان فى املترو أو املطارات‪،‬‬ ‫ميا مييل ويتعمد توجيه الرسائل غير‬ ‫وهو دا ً‬ ‫املباشرة ملنتقديه‪ ،‬ألنه عارف أنهم هيركزوا‬ ‫مع الكتاب»‪.‬‬ ‫وأضاف‪« :‬كانت رسالته فى (فن الالمباالة)‬

‫«ما تفهمش»‬

‫دنيا بطمة‪ ،‬عبر‬ ‫«إنستجرام»‪،‬مطالبة‬ ‫ملك املغرب بالتدخل‬ ‫للعفو عنها‪ ،‬بعد‬ ‫عاما‬ ‫احلكم بحبسها ً‬ ‫فى قضية «حمزة‬ ‫مون بيبى»‪.‬‬

‫أنه لن يلتفت خلفه‪ ،‬وفى مقتطف (اخلروج‬ ‫عن النص) بيوجه رسالة أن أى حد بيحاول‬ ‫إقناعه بشىء خارج عن تقاليده وأفكاره فهى‬ ‫زائفة‪ ،‬وأنه مش هيغير سلوكه»‪.‬‬ ‫من جانبه‪ ،‬تطرق د‪ .‬سعيد صادق‪ ،‬أستاذ‬ ‫عــلــم االجــتــمــاع الــســيــاســى بجامعة مصر‬ ‫اليابان‪ ،‬إلى تفسير األسباب التى تدفع فئات‬ ‫من اجلمهور ملهاجمة «صالح» بسبب مواقفه‬ ‫التى ال تنال إعجابهم‪.‬‬ ‫وقال لـ«املصرى اليوم»‪« :‬أول حاجة الزم‬ ‫نعرفها أن املشاهير عند اجلمهور مطالبون‬ ‫بتبنى القضايا‪ ،‬ألن فيه ماليني بتتابعهم‪،‬‬ ‫لذلك كلماتهم تأثيرها قوى‪ ،‬وبالنسبة لهم‬ ‫هم (املنبر اإلعالمى) اخلــاص بيهم‪ ،‬وهذا‬ ‫ما يسمى (جتنيد املشاهير)»‪ .‬وتابع‪« :‬أحيا ًنا‬ ‫املشاهير بيتبنوا القضايا وســاعــات مش‬ ‫بيهتموا‪ ،‬ومحمد صالح العب كرة‪ ،‬وعايش‬ ‫فــى بيئة ممكن تعمله مشاكل لــو اشترك‬ ‫بالقضية بالشكل اللى هم عايزينه‪ ،‬ممكن‬ ‫يشارك لكن بطريقته‪ ،‬زى التبرع ً‬ ‫مثل»‪.‬‬ ‫واستطرد‪« :‬هــو بيحاول يغير املواضيع‪،‬‬ ‫وأنه مهتم بحاجات معينة‪ ،‬ويوجه رسالة إن‬ ‫أنا مش هدخل فى املعركة بدرجة تضرنى»‪.‬‬ ‫واختتم‪« :‬اللى بيعمل هجوم عليه مش‬ ‫هيتوقف‪ ،‬وموقفه بيحسن صورة املسلمني‬ ‫والعرب إنهم مش إرهابيني‪ ،‬لو مشى من‬ ‫لــيــفــربــول مــحــدش هينفعه‪ ،‬ونـــاس كتير‬ ‫دعمت القضية بالشكل اآلخر‪ ،‬هل أوقفت‬ ‫إسرائيل احلرب؟»‪.‬‬

‫«دائما‬ ‫ً‬ ‫متسرعون»‬

‫املخرجة ساندرا‬ ‫نشأت‪ ،‬عبر برنامج‬ ‫«دقيقة نفهم»‪ ،‬عن‬ ‫كواليس إنقاذ أحمد‬ ‫السقا ملساعد مصور‬ ‫أثناء بلع لسانه‪.‬‬

‫الفنانة سماح أنور‪،‬‬ ‫عبر «إنستجرام»‪،‬‬ ‫موجهة نصائح‬ ‫للشباب املقبلني‬ ‫على الزواج والذين‬ ‫يدخلون فى عالقات‬ ‫عاطفية‪.‬‬

‫حققت ‪ 4‬ميداليات ذهبية‬

‫ساويرس‬

‫آية بطلة رفع األثقال للمكفوفين‪« :‬رفعت اسم بلدى»‬

‫الساعة احلادية عشرة مساء اإلثنني‪.‬‬ ‫■ ُتـعـقــد أمـسـيــة مــع ش ـعــراء دمنهور‬ ‫مبـشــاركــة محمد عـسـكــر‪ ،‬ســامــح رخــا‪،‬‬ ‫محمود عبداملنعم‪ ،‬مها الغنام‪ ،‬أحمد‬ ‫حـ ـم ــزة‪ ،‬وت ــدي ــره ــا ال ـش ــاع ــرة م ـس ـعــودة‬ ‫جــاد اهلل‪ ،‬وتتخللها فقرة فنية يؤديها‬ ‫إب ــراه ـي ــم ن ـص ـيــر‪ ،‬وذلـ ــك ف ــى الـســابـعــة‬ ‫مـســاء اإلث ـنــن ‪ 8‬يـنــايــر‪ ،‬مبـســرح أوب ــرا‬ ‫دمنهور‪.‬‬ ‫■ أطفال ملجأ «احلمل الصغير»‬ ‫سيقدمون فى يوم ‪ 12‬يناير اجلارى‪،‬‬ ‫الــســاعــة الــســابــعــة م ــس ــاء‪ ،‬بــاملــركــز‬ ‫الثقافى باجلامعة األمريكية‪ ،‬مسرحية‬ ‫«‪ ،»A Christmas Carol‬عــن روايــة‬ ‫تشارلز ديكينز‪ .‬ومن املقرر أن تذهب‬ ‫أربــاح التذاكر لصالح تعليم األطفال‬ ‫ودعمهم‪.‬‬ ‫■ سـيـنـمــا زاوي ـ ــة أع ـل ـنــت ع ــن ج ــدول‬ ‫ع ـ ــروض ب ــان ــورام ــا ال ـف ـي ـلــم األوروب ـ ـ ــى‪،‬‬ ‫مــن ‪ 11‬ل ــ‪ 20‬يناير فــى سينمات زاويــة‪،‬‬ ‫والزمالك‪ ،‬وأركان‪ ،‬وبوينت ‪.90‬‬

‫آية أثناء فوزها بإحدى البطوالت‬

‫كفر الشيخ‪ -‬أحمد داود‪:‬‬ ‫لم متثل لها اإلعاقة يو ًما عجزًا‪،‬‬ ‫ولكنها كانت مبثابة الدافع القوى‬ ‫للوصول للهدف التى حلمت به‪،‬‬ ‫حيث متكنت «آيــة حــمــادة»‪ ،‬بطلة‬ ‫رفع األثقال‪ ،‬من حتقيق ‪ 4‬ميداليات‬ ‫ذهبية‪ ،‬واملــركــز األول فــى بطولة‬ ‫الــعــالــم ‪ ،2021‬فــى وزن ‪ 90‬كيلو‬ ‫جراما‪ ،‬بالرغم من فقدانها للبصر‪.‬‬

‫كما جنحت فى الفوز مبيداليتني‬ ‫ذهبيتني ضمن مسابقات الكبار‪،‬‬ ‫وأضـــافـــت لــهــمــا ف ــى مــنــافــســات‬ ‫الناشئات ميداليتني أخريني فى‬ ‫مسابقتى «البنش»‪ ،‬و«ديدليفت‪،‬‬ ‫والظهر»‪.‬‬ ‫وقالت آيــة‪ ،‬لـ«املصرى اليوم»‪:‬‬ ‫«فــى ‪ 2019‬ق ــررت أغــيــر حياتى‬ ‫وأبدأ أمترن لعبة رفع األثقال‪ ،‬وملا‬

‫‪ ..‬وخالل التدريبات‬

‫أخبرت والدى مبا أفكر به شجعنى‬ ‫وقالى هكون فى ضهرك ومعاكى»‪.‬‬ ‫وتــابــعــت‪« :‬واج ــه ــت صــعــوبــات‪،‬‬ ‫حيث كنت أسافر ‪ 3‬أيام أسبوع ًيا‬ ‫إلى بنها‪ ،‬عشان أمترن‪ ،‬كنت بتمرن‬ ‫مــدة ‪ 5‬ساعات يوم ًيا‪ ،‬ولــم أشعر‬ ‫يــو ًمــا بأننى معاقة‪ ،‬كنت عايشه‬ ‫حياتى بشكل طبيعى وأعــمــل كل‬ ‫شىء‪ ،‬لكن بطريقة مختلفة»‪.‬‬

‫وأضافت‪« :‬جنحت فى رفع اسم‬ ‫بلدى فى عدد من الــدول العربية‬ ‫واإلف ــري ــق ــي ــة‪ ،‬وفـ ــى عـ ــام ‪2019‬‬ ‫حــصــلــت عــلــى امل ــرك ــز األول فى‬ ‫ألعاب القوى للمكفوفني فى مدينة‬ ‫اإلسكندرية‪ ،‬وحصلت على بطولة‬ ‫العالم فى املاتش األخير‪ ،‬وهزمت‬ ‫العبه أوكرانية‪ ،‬وكــان عمرى ‪13‬‬ ‫عا ًما»‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.