عدد الأحد 24 ديسمبر 2023

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫لكل القراء‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫‪Al Masry Al Youm - Sunday - December 24 th - 2023 - Issue No. 7132 - Vol.20‬‬

‫األحد ‪ ٢٤‬ديسمبر ‪٢٠٢٣‬م ‪ ١١ -‬جمادى اآلخرة ‪ 14٤٥‬هـ ‪ ١٤ -‬كيهك ‪ - 17٤٠‬السنة العشرون ‪ -‬العدد ‪٧١٣٢‬‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫كل أحد‬ ‫د‪ .‬عبداملنعم سعيد‬

‫التجربة والفرصة‬

‫أصبحنا جمي ًعا نعرف ما علمنا إيــاه الصينيون من أن فى األزمة‬ ‫وفرصا؛ ونحن اآلن نعيش فى ظالل حزمة من األزمات‪ ،‬وعلينا‬ ‫أخطا ًرا‬ ‫ً‬ ‫أن نخرج منها بأعالم خفاقة‪ .‬القائمة باتت معروفة عما جرى خالل‬ ‫السنوات العشر املاضية‪ ،‬التى بــدأت بأزمات ما بعد الربيع العربى‬ ‫املزعوم من فوضى لدينا وحروب أهلية فى دول اإلقليم‪ ،‬بعضها ال يزال‬ ‫ساخنًا فى سوريا واليمن وأخي ًرا فى السودان‪ ،‬ولم تنتهِ بعد بسلسلة‬ ‫أزمــات اإلره ــاب والكورونا واحلــرب األوكــرانــيــة‪ ،‬وأخــيـ ًرا حــرب غزة‬ ‫اخلامسة‪ ،‬التى ت َِشى باتساع نطاقها من الشام إلى مضيق باب املندب؛‬ ‫وإذا ما استمرت طبول احلرب قارعة فسوف تصل إلى اخلليج‪ .‬مجمع‬ ‫األزمات هذا أعطانا قد ًرا كبي ًرا من النضج واخلبرة واحلكمة‪ ،‬يظهر‬ ‫اآلن فى إدارة األزمة الراهنة‪ ،‬التى ندخلها مبشروعية انتخاب قيادة‬ ‫متمرسة‪ ،‬بعد متكن شخصيات من دخول االنتخابات‪ ،‬كان على رأس‬ ‫برامجها حرب مع إثيوبيا وأخرى مع إسرائيل‪ ،‬وفوق ذلك عودة اإلخوان‬ ‫املسلمني إلى الساحة السياسية مرة أخــرى‪ .‬االنتخابات الرئاسية‪،‬‬ ‫وقبلها ممارسة احلوار الوطنى‪ ،‬كان فيهما قدر كبير من التد ُّرب على‬ ‫املسؤولية‪ ،‬وعلى أن الدولة املصرية تقطع مسارها اخلاص فى التطور‬ ‫والتغيير‪ ،‬الذى يبدأ بالبيئة املادية لإلقليم املصرى‪ ،‬وإقامة العدالة بني‬ ‫أقاليم الدولة كلها‪ ،‬ال يُستثنى منها ريف وال حضر وال محافظات على‬ ‫بحر أو نهر‪ .‬لم يعد األمر فى مصر شعارات تُرفع لتنمية الصعيد‪ ،‬ومير‬ ‫العام وراء العام وال يلقى الصعيد إال النزر القليل؛ وال حلفان الق َ​َسم على‬ ‫تعمير سيناء‪ ،‬ومتضى السنة وراء األخرى‪ ،‬فال يكون هناك إال نفق يتيم‬ ‫وجسر للسالم أقامته اليابان‪ ،‬بينما بقيت سيناء على حالها‪ ،‬حتى باتت‬ ‫ً‬ ‫موئل لإلرهاب املمتد حتى وادى النيل‪.‬‬ ‫التجربة كانت غنية باألصول اجلديدة واملثمرة‪ ،‬واستيعاب ‪٢٠‬‬ ‫مليون نسمة إضافية‪ ،‬غير الالجئني والنازحني‪ ،‬ولكن كان لها ثمن‬ ‫متثل فى مجمع من الديون الداخلية واخلارجية‪ ،‬وتضخم وزيــادة‬ ‫فى أسعار السلع‪ ،‬مع تراجع فى معدالت النمو وتقديرات املؤسسات‬ ‫املالية الدولية ملستقبل االقتصاد املصرى‪ .‬هذه املعادلة ما بني غنى‬ ‫األصول فى ناحية وتهافت السوق املصرية وضعف عملتها واضطراب‬ ‫قراراتها وأسعار سلعها من ناحية أخرى؛ على ما تسببه من مصاعب‬ ‫وآالم للشعب املصرى قابلة للعالج إذا ما عرفنا أمرين‪ :‬أولهما أنه‬ ‫ال يجوز فى القرن الواحد والعشرين إعادة اختراع العجلة؛ وثانيهما‬ ‫أن األصول التى حققناها من الطرق والكبارى واجلامعات واملصانع‬ ‫واملزارع واملدن اجلديدة‪ ،‬كلها تكفى وزيادة إلعادة التوازن مرة أخرى‬ ‫إلى االقتصاد املصرى إذا ما بدأنا فى استخدامها واالستثمار فيها‪.‬‬ ‫كل ما نحتاجه هو أن نعرف كيف استخدمت شعوب ودول مثل الصني‬ ‫والهند وفيتنام وكوريا اجلنوبية وغيرها العجلة‪ ،‬التى حتقق التوازن‬ ‫لالقتصاد القومى ودفــع األفــراد والشركات إلى التنافس الداخلى‬ ‫واخلارجى فى سوق حرة ومبدعة‪.‬‬ ‫املسألة من ناحيتنا جرى تكرار املقترحات اخلاصة بها‪ ،‬التى تبدأ‬ ‫بتطبيق مشروع إصــاح النظام اإلدارى للدولة‪ ،‬والــذى كان منتظ ًرا‬ ‫تطبيقه مع االنتهاء من العاصمة اإلدارية‪ ،‬ومن ثَ َّم تكون هى العقل الذى‬ ‫يُدير بالرقمنة جهاز الدولة فى أقاليم مصر‪ ،‬التى آن األوان لتحريرها‬ ‫من املركزية الشديدة‪ ،‬وحتويلها إلى قدرات استثمارية جديدة‪ ،‬ومتنوعة‬ ‫تنوع اقترابها أو ابتعادها من النهر‪ ،‬حيث الدلتا والصعيد‪ ،‬والبحرين‬ ‫األبيض واألحــمــر وخليجى العقبة والسويس ومثلث قناة السويس‬ ‫وفرع دمياط وطريق القاهرة والعني السخنة‪ ،‬ونهر النيل اجلديد فى‬ ‫الصحراء الغربية من «توشكى» إلى الدلتا اجلديدة ومتفرعه فى الوادى‬ ‫اجلديد والواحات والعوينات‪.‬‬ ‫وإذا كنا نريد «جمهورية جديدة» ح ًّقا فإن عليها أن تتخلص من‬ ‫التقاليد املركزية‪ ،‬وتنظر فى اإلقليم املصرى وترى ما فيه من فرص‬ ‫وإمكانيات مادية وبشرية‪ .‬ما نحن بصدده ح ًّقا مرحلة جديدة ليس‬ ‫فقط فى البناء‪ ،‬وإمنا أكثر من ذلك فى التفكير فى أن املرحلة املقبلة‬ ‫سوف تعتمد كثي ًرا على قدراتنا الذاتية‪ ،‬وسوقنا املحلية‪ ،‬وتكاملها‬ ‫اإلقليمى‪ ،‬فى بيئة تشتد فيها املنازعات والصراعات‪ ،‬بينما تكون علينا‬ ‫رعاية مائة وعشرين مليون نسمة فى املتوسط خالل السنوات الست‬ ‫املقبلة‪ .‬باختصار‪ ،‬فإن واجبنا إزاء املشروع الوطنى املصرى أن نعرف‬ ‫من اآلن أن العالم واإلقليم الشرق أوسطى سوف ينتابه الكثير من القلق‬ ‫واالضطراب‪ ،‬الذى يلحق بالقوى املختلفة‪ ،‬التى لن يستثنى منها قوة‬ ‫عظمى مثل الواليات املتحدة األمريكية‪ .‬مصر سوف يكون عليها دائ ًما‬ ‫أن تكون رمانة امليزان‪ ،‬التى تعطى الشرق األوسط األمان والسالم‪،‬‬ ‫والواحة التى تخلق فرص الرخاء واالزدهار؛ والتى فيها من احلكمة ما‬ ‫يكفى للسلوك اإليجابى بال تورط‪ ،‬ومن الكمون االستراتيجى ما يكفى‬ ‫للبناء بال عزلة أو انكفاء‪.‬‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫ماجد الكدوانى يستعد‬ ‫لتصوير «موضوع عائلى ‪»3‬‬

‫كتبت‪ -‬منى صقر‪:‬‬

‫ماجد الكدوانى وجنله يوسف‬

‫كــشــف الــفــنــان مــاجــد الــكــدوانــى‬ ‫استعداده لتقدمي اجلزء الثالث من‬ ‫مسلسل «مــوضــوع عــائــلــى»‪ ،‬املقرر‬ ‫الــبــدء فــى تــصــويــره خ ــال الفترة‬ ‫املُقبلة؛ إذ حقق اجلــزآن السابقان‬ ‫جناحا كبي ًرا‪.‬‬ ‫ً‬ ‫«الكدوانى» قال لـ«املصرى اليوم»‪،‬‬ ‫إن مؤلف ومخرج العمل يعمالن على‬ ‫إنهاء تفاصيل السيناريو‪ ،‬ومن املقرر‬ ‫بــدء تصويره خــال الفترة املقبلة‪،‬‬ ‫ورمبا نبدأ تصويره بعد شهر رمضان‬ ‫أو فى شهر أغسطس املقبل‪.‬‬

‫وحتدث عن جنله «يوسف» الذى‬ ‫ـاحــا فــى مسلسل «وبينا‬ ‫حــقــق جنـ ً‬ ‫مــيــعــاد»‪ ،‬قــائـ ًـا‪« :‬أشــكــر ربــنــا من‬ ‫أجل يوسف‪ ،‬ويوسف ربنا مرتبله‬ ‫ترتيبات عظيمة‪ ،‬ومنذ كان صغي ًرا‬ ‫كنت أنصحه‪( :‬طــاملــا أنــت تستند‬ ‫وتعتمد على اهلل وتؤدى ما عليك‪،‬‬ ‫بالطبع سيساعدك)»‪.‬‬ ‫شاهد الفيديو‪:‬‬

‫عاما‬ ‫سجل ً‬ ‫رقما قياس ًيا صمد ‪ً ٣٠‬‬

‫عبر المانش ‪ 3‬مرات‪« ..‬الحسينى» أسطورة ذوى الهمم فى السباحة‬

‫وتابــع‪« :‬عدنــا مجــد ًدا لســباق املانــش‬ ‫فــى العــام التالــى‪ ،‬بدأنــا فــى رحلــة جديــدة‬ ‫بــن إجنلتــرا وفرنســا ذهابــا وعــودة‪ ،‬عندمــا‬ ‫عبــرت رفقــة زمالئــى بحــر املانــش فــى ‪25‬‬ ‫ســاعة ذهابــا وإيابــا‪ ،‬شــعرت أننــى ســاهمت‬ ‫فــى تخليــد اســم مصــر لزمــن بعيــد‪ ،‬هــذا‬ ‫الرقــم مــن الصعــب حتطيمــه‪ ،‬وفــى عــام‬ ‫‪ 1991‬كانــت املشــاركة الثالثــة‪ ،‬وقتهــا قمنــا‬ ‫برحلــة مــن فرنســا إلــى إجنلتــرا‪ ،‬عشــنا‬ ‫جتربــة فريــدة تلــك املــرة‪ ،‬اجلميــع كان‬ ‫ينتظــر املصريــن‪ ،‬لقبونــا وقتهــا بوحــوش‬ ‫املانــش»‪.‬‬ ‫وأوضــح‪« :‬ذوو الهمم فى مصر اعتادوا‬ ‫تسجيل البطوالت كلما سنحت لهم الفرصة‬ ‫لتحقيق ذلك‪ ،‬لكن األمر اآلن اختلف كثيرا‪،‬‬ ‫دع ــم ال ــدول ــة لـــذوى الــهــمــم نــقــطــة حتــول‬ ‫جذرية فى حياتهم بال أدنــى شــك‪ ،‬ورغم‬ ‫تسجيلنا أرقا ًما قياسية استمرت ألكثر من‬ ‫‪ 30‬عا ًما‪ ،‬غير أننا لم نكن نحظى بكل هذا‬ ‫االهتمام الذى يحدث اليوم مع ذوى الهمم‪،‬‬ ‫سعيد ملا أراه من الدولة جتاهنا»‪.‬‬ ‫واستطرد‪« :‬الشغف كــان قائدى امللهم‪،‬‬ ‫حــقــقــت م ــا أردت م ــن لــعــبــة الــســبــاحــة‪،‬‬ ‫ساهمت فى تخليد اسم بلدى لزمن بعيد‪،‬‬ ‫أعلم حجم ما حققت‪ ،‬لكنه ال يكفى عندما‬ ‫يتعلق األمر باللعب باسم مصر‪ ،‬عليك بذل‬ ‫الكثير من اجلهد حتى تنال شرف متثيل‬ ‫بلدك‪ ،‬ورسالتى إلى اجلميع اخرجوا إلى‬ ‫احلياة ال تتركوا أرواحكم حبيسة اليأس‪،‬‬ ‫الكل قادر على صناعة بطوالته اخلاصة‪،‬‬ ‫فقط هى البداية فلنبدأ اآلن»‪.‬‬

‫كتبت‪ -‬تيسير حسن‪:‬‬

‫ســع ـ ًيــا وراء إجنـ ــاز تــاريــخــى‪ ،‬ب ــدأ فى‬ ‫ممارسة لعبته املفضلة‪ ،‬راوده حلم حتطيم‬ ‫األرقــام القياسية؛ فكان عبوره «املانش»‬ ‫بوابة لتحقيقه رقما قياسيا استمر لسنوات‬ ‫طويلة‪ ،‬خلد اسم مصر فى لعبة السباحة‬ ‫ملسافات طويلة‪ ،‬لم يتمكن أحد من جتاوزه‬ ‫رغــم مــرور ‪ 32‬عا ًما على حتقيقه‪ً ،‬‬ ‫أيضا‬ ‫بهذا اإلجناز متكن من تخليد اسمه كأحد‬ ‫أساطير السباحة فى دمياط‪ ،‬إنه السباح‬ ‫احلسينى جــمــال‪ ،‬بــطــل املــانــش مــن ذوى‬ ‫الهمم‪.‬‬ ‫«كـ ــان يـــراودنـــى حــلــم كــبــيــر أن أصــبــح‬ ‫أحــد أساطير اللعبة‪ ،‬كــان هد ًفا لى منذ‬ ‫بدايتى التدريب على السباحة»‪ ..‬هكذا‬ ‫بدأ «احلسينى» حديثه لـ«املصرى اليوم»‪،‬‬ ‫ً‬ ‫قائل‪« :‬منتخب مصر للسباحة الطويلة من‬ ‫ذوى الهمم‪ ،‬له بــاع كبير فى تلك اللعبة‪،‬‬ ‫كنت أسعى لالنضمام لهم كخطوة أولى فى‬ ‫طريق البطوالت»‪.‬‬ ‫وأضـاف‪« :‬عنـد مشـاركتى فـى املـرة‬ ‫األولـى بسـباق املانـش‪ ،‬كنـت أثـق متا ًمـا أن‬ ‫ً‬ ‫سـهل‪ ،‬لكنـى كنـت علـى يقين‬ ‫األمـر ليـس‬ ‫أننـا سـنفعلها ونحقـق رق ًمـا قياسـ ًيا وقـد‬ ‫كان‪ ،‬ففـى عـام ‪ ،1987‬كانـت املـرة األولـى‬ ‫لعبـورى املانـش‪ ،‬كان عمـرى ال يتجـاوز ‪25‬‬ ‫عا ًمـا‪ ،‬قمنـا برحلـة مـن إجنلتـرا إلى فرنسـا‪،‬‬ ‫حققنـا ذلـك فـى ‪ 11‬سـاعة كان رق ًمـا ال‬ ‫يصـدق‪ ،‬أتذكـر ردود أفعـال العالـم عـن هـذا‬ ‫اإلجنـاز‪ ،‬ميكـن القـول إننـا أصبحنـا حديثهم‬ ‫لفتـرات طويلـة»‪.‬‬

‫«تكرمي وليس‬ ‫حدادً ا»‬

‫«تضر باالقتصاد‬ ‫املصرى»‬

‫«فى ناس مش‬ ‫القية»‬

‫خالد النبوى‬ ‫طالبا الوقوف‬ ‫ً‬ ‫حدادا على‬ ‫دقيقة‬ ‫ً‬ ‫أرواح الشهداء‬ ‫الفلسطينيني‪ ،‬وذلك‬ ‫خالل لقائه فى‬ ‫برنامج ‪.sold out‬‬

‫محمود العسيلى‪،‬‬ ‫عبر قناة القاهرة‬ ‫معبرا عن‬ ‫والناس‪،‬‬ ‫ً‬ ‫رأيه فى حمالت‬ ‫مقاطعة املنتجات‬ ‫الداعمة إلسرائيل‪.‬‬

‫عمرو أديب‪ ،‬عبر‬ ‫«‪ mbc‬مصر»‪،‬‬ ‫تعليقً ا على فوز‬ ‫األهلى ببرونزية‬ ‫كأس العالم‪.‬‬

‫احلسينى جمال وبعض اجلوائز التى حصل عليها‬

‫«األصعب فى‬ ‫حياتى»‬ ‫بسمة بوسيل‪ ،‬عبر‬ ‫برنامج «دقيقة‬ ‫نفهم»‪ ،‬بشأن قرار‬ ‫االنفصال عن زوجها‬ ‫الفنان تامر حسنى‪.‬‬

‫«لن يعكر أحد‬ ‫روح الود بيننا»‬

‫«ثالث عظماء‬ ‫العالم»‬

‫هانى شاكر‪ ،‬عبر‬ ‫مشددا‬ ‫«فيسبوك»‪،‬‬ ‫ً‬ ‫على عمق الصداقة‬ ‫التى جتمعه مع‬ ‫مصطفى كامل‪،‬‬ ‫نقيب املهن املوسيقية‬ ‫احلالى‪.‬‬

‫إمام عاشور‪ ،‬عبر‬ ‫ً‬ ‫متحدثا‬ ‫«إنستجرام»‪،‬‬ ‫ومشيرا‬ ‫عن األهلى‪،‬‬ ‫ً‬ ‫إلى أن هناك العديد‬ ‫من التحديات الكبيرة‬ ‫تنتظر الفريق املوسم‬ ‫احلالى‪.‬‬

‫فيلما تنافس على اإليرادات حتى فبراير ‪2024‬‬ ‫‪ً 12‬‬

‫«هم تجرعوا العذاب ونحن القهر»‬

‫نشطاء يتفاعلون مع فيديو ألطفال غزة يحرقون أورا ًقا للتدفئة‬ ‫كتبت‪ -‬رضوى فاروق‪:‬‬

‫تــــداول الــنــشــطــاء عــلــى مــواقــع الــتــواصــل‬ ‫االجــتــمــاعــى مــؤخــ ًرا مقطع فــيــديــو ألطــفــال‬ ‫فلسطينيني فى غــزة‪ ،‬يلجأون حلرق األوراق‬ ‫من أجل التدفئة من برد الشتاء الذى ضرب‬ ‫األجواء مؤخ ًرا‪.‬‬ ‫ويظهـر فـى الفيديـو الغيـوم واألجـواء التـى‬ ‫تنـذر بهطـول األمطـار‪ ،‬بينمـا يقـف األطفـال‬ ‫فـى البـرد يبحثـون عـن أى شـىء للتدفئـة‪ ،‬ومـن‬ ‫ثـم يلجـأون جمي ًعـا جلمـع األوراق مـن الشـارع‬ ‫ووضعهـا فـى مـكان واحـد وإشـعال النـار فيهـا‬ ‫مـن أجـل تدفئـة أجسـادهم الصغيـرة‪ ،‬ورغـم‬ ‫أن الظـروف قاسـية علـى أطفـال فـى ربيـع‬ ‫عمرهـم‪ ،‬إال أن االبتسـامة علـت وجوههـم وهـم‬ ‫يتحركـون بهمـة ونشـاط جلمـع األوراق سـري ًعا‬ ‫بينمـا تظهـر ابتسـامتهم أكثـر بعدمـا تسـلل‬ ‫بعـض مـن الـدفء ألجسـادهم عندمـا وقفـوا‬ ‫بالقـرب مـن النيـران‪.‬‬ ‫ويأتى هــذا الفيديو فى الوقت الــذى أكد‬ ‫فيه األم ــن الــعــام لــأمم املــتــحــدة‪ ،‬أنطونيو‬ ‫جوتيريش‪ ،‬أن قطاع غزة مقبل على مجاعة‬ ‫كارثية‪ ،‬مضي ًفا «لم نر شي ًئا مشاب ًها ملا يحدث‬ ‫هناك»‪ ،‬بينما يشهد قطاع غزة قص ًفا مستم ًرا‬

‫ً‬ ‫أوارقا للتدفئة‬ ‫أطفال غزة يحرقون‬

‫من االحــتــال اإلسرائيلى‪ ،‬وحــر ًبــا صعبة لم‬ ‫يسلم منها أحد‪.‬‬ ‫وجـ ــاءت التعليقات عــلــى مقطع الفيديو‬ ‫امل ــت ــداول لــأطــفــال الــراغــبــن فــى التدفئة‬ ‫بأبسط الطرق والوسائل التى تدعو اهلل أن‬ ‫يزيل الغمة عــن أهــل غــزة وخــاصــة األطفال‬ ‫األب ــري ــاء‪ ،‬ومــن أب ــرز مــا عــلــق بــه النشطاء‪:‬‬ ‫«اهلل يكون بعونكم يا أطفال فلسطني وأهل‬ ‫فلسطني نتألم ملا نراكم واهلل نشعر بكم ال‬ ‫طعم حلياتنا‪ ..‬أملكم أملنا ومعاناتكم معاناتنا‬ ‫اهلل يصبركم وينصركم يارب»‪.‬‬ ‫كــمــا عــلــق نــشــطــاء آخــــرون مــن جنسيات‬ ‫عربية مختلفة‪« :‬هم جترعوا العذاب ونحن‬ ‫جترعنا القهر وحتجرت الدموع كل يوم فى‬ ‫أجفاننا من شدة ما حبسناها‪ ،‬ما عدنا نحس‬ ‫ال برجولتنا وال بطعم حياتنا‪ ...‬كان اهلل فى‬ ‫عونهم وعوننا»‪ ،‬وكتب آخــر‪« :‬اللهم نصرك‬ ‫املبني نعلم أن كلما اشتد البالء أتــى الفرج‬ ‫اللهم انصر املجاهدين»‪.‬‬ ‫وأشار متابع آخر‪« :‬بحزن إنى نامي فى بيتى‬ ‫متدفى وفى أطفال مش القية مأوى وال أكل‬ ‫وبتحاول تعيش بأبسط اإلمكانيات مع برد‬ ‫الشتا‪ ..‬لكن ربنا قادر على كل شىء»‪.‬‬

‫موسم رأس السنة ينطلق بفيلم «أبو نسب»‬ ‫كتب‪ -‬سعيد خالد‪:‬‬

‫انطلق موسم أفــام رأس السنة‬ ‫‪ ،2024‬رســـمـــ ًيـــا‪ ،‬ب ــع ــرض فــيــلــم‬ ‫«أبــونــســب»‪ ،‬بــطــولــة محمد إم ــام‪،‬‬ ‫وياسمني صبرى‪ ،‬وماجد الكدوانى‪،‬‬ ‫وماجد املصرى‪ ،‬ومــن إخــراج رامى‬ ‫إمام‪.‬‬ ‫وجتاوزت إيرادات الفليم ‪ 4‬ماليني‬ ‫جــنــيــه‪ ،‬ف ــى أول يــومــن لــعــرضــه‪،‬‬ ‫ً‬ ‫مستهل املوسم الــذى يشهد عرض‬ ‫‪ 12‬فيل ًما جديدًا على مدى األسابيع‬ ‫القليلة املــقــبــلــة‪ ،‬تتنافس فــى دور‬ ‫الــعــرض‪ ،‬ويجمع بعض النجوم بني‬ ‫أكثر من فيلم خالل املوسم‪ ،‬تتنوع بني‬ ‫الكوميديا واألكشن والتشويق‪.‬‬ ‫وقــال مدير التوزيع السينمائى‪،‬‬ ‫محمود الــدفــراوى‪ ،‬فى تصريحات‬ ‫لـ«املصرى اليوم»‪ ،‬إن «أبونسب» افتتح‬ ‫املوسم وحقق فى يومني فقط ‪4.4‬‬ ‫مليون جنيه‪ ،‬مشي ًرا إلــى استمرار‬ ‫عرض فيلم «شماريخ» الذى حقق فى‬ ‫أسبوعني ‪ 15‬مليون جنيه‪ ،‬مع رفع‬ ‫عدد كبير من األفالم التى لم حتقق‬ ‫إقــبــاال جماهيريا جيدا على مــدار‬ ‫األسابيع واأليــام املاضية‪ ،‬من بينها‬ ‫«أوالد حرمي كرمي» و«حسن املصرى»‬ ‫اللذين مت استبعادهما بالفعل‪.‬‬

‫محمد إمام فى «أبو نسب»‬

‫بوستر «شماريخ»‬

‫وأضاف «الدفراوى»‪ :‬ينافس أيضا‬ ‫فيلم «كارت شحن» الذى يعرض يوم‬ ‫‪ 27‬ديسمبر اجلــارى‪ ،‬بطولة بيومى‬ ‫فـــؤاد‪ ،‬محمد ثـــروت‪ ،‬هــالــة فاخر‪،‬‬ ‫تأليف محمود صابر‪ ،‬إخراج شادى‬ ‫على‪ ،‬باإلضافة لفيلم «ليه تعيشها‬ ‫لــوحــدك» ال ــذى يــعــرض فــى الليلة‬ ‫نفسها‪ ،‬بطولة شريف منير‪ ،‬خالد‬ ‫الــصــاوى‪ ،‬سلمى أبوضيف‪ ،‬إخــراج‬ ‫حــســام اجلــوهــرى‪ ،‬وينطلق عرض‬

‫فيلم «فى عز الضهر» ‪ 3‬يناير‪ ،‬بطولة‬ ‫خالد سليم‪ ،‬نسرين طافش‪ ،‬سوسن‬ ‫بــدر‪ ،‬سيناريو وحــوار محمد حسني‬ ‫أملظ‪ ،‬وعادل مرسى‪ ،‬إخراج مرقس‬ ‫عادل‪ ،‬وفى نفس اليوم‪ ،‬يعرض فيلم‬ ‫«عــصــابــة عــظــيــمــة» بــطــولــة إســعــاد‬ ‫يــونــس‪ ،‬كــرمي عفيفى‪ ،‬رنــا رئيس‪،‬‬ ‫تأليف هاجر اإلبيارى‪ ،‬إخــراج وائل‬ ‫إحسان‪ ،‬ويليه عرض ‪ 3‬أفالم بتاريخ‬ ‫‪ 4‬يناير‪ ،‬هى فيلم «اإلسكندرانى»‪،‬‬

‫بطولة أحمد العوضى وحسني فهمى‬ ‫وبيومى فــؤاد وزينة‪ ،‬تأليف أسامة‬ ‫أنور عكاشة‪ ،‬إخراج خالد يوسف‪.‬‬ ‫وت ــاب ــع‪ :‬يــعــرض فــيــلــم «أنـ ــا وابــن‬ ‫خالتى»‪ ،‬بطولة سيد رجــب‪ ،‬بيومى‬ ‫فـــؤاد‪ ،‬إشـــراف على الكتابة دعــاء‬ ‫عبدالوهاب‪ ،‬وسيناريو وحوار عمرو‬ ‫أبــوزيــد‪ ،‬ومــن إخــراج أحمد صالح‪،‬‬ ‫إضافة لفيلم «احلريفة» بطولة نور‬ ‫النبوى‪ ،‬أحمد غــزى‪ ،‬كزبرة‪ ،‬تأليف‬ ‫إيــاد صالح‪ ،‬وإخــراج رؤوف السيد‪،‬‬ ‫وينافس أيضا فيلم «أســود ملون»‪،‬‬ ‫‪ 10‬يناير املقبل‪ ،‬بطولة بيومى فؤاد‪،‬‬ ‫أحــمــد فــتــحــى‪ ،‬رن ــا رئــيــس‪ ،‬إخ ــراج‬ ‫حسن البالسى‪.‬‬ ‫ويــنــطــلــق يـ ــوم ‪ 17‬يــنــايــر فيلما‬ ‫«مقسوم» بطولة ليلى علوى‪ ،‬شيرين‬ ‫رضا‪ ،‬عمرو وهبة‪ ،‬تأليف هيثم دبور‪،‬‬ ‫وإخراج كوثر مختار يونس‪ ،‬و«دراكو‬ ‫رع» يعرض فى نفس الليلة‪ ،‬بطولة‬ ‫خالد منصور وشادى ألفونس‪ ،‬إخراج‬ ‫كرمي أبوزيد‪.‬‬

‫تفاصيل أخرى فى نسخة‬ ‫«المصرى اليوم ديجيتال»‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.