عدد الجمعة 1 ديسمبر 2023

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫‪ 3‬عروض للنسخة المرممة من فيلم‬ ‫«انتصار الشباب» بمهرجان البحر األحمر‬ ‫البحر األحمر ‪ -‬سعيد خالد‪:‬‬

‫أفيش فيلم «انتصار الشباب»‬

‫على عشاق السينما‪.‬‬ ‫وأشــار أنطوان إلى أن اجلمهور‬ ‫السعودى اآلن محظوظ مبشاهدة‬ ‫النسخة التى مت ترميمها من هذا‬ ‫الفيلم األســطــورى للمرة األولــى‪،‬‬ ‫قــائـ ًـا‪« :‬فرحتنا تتضاعف بفضل‬ ‫املــعــرض املــصــاحــب الـــذى يكرس‬ ‫للثنائى االستثنائى‪ ،‬أسمهان وفريد‬ ‫األطـــرش‪ ،‬ملــا تــركــاه مــن بصمة ال‬ ‫تنسى فى عالم الفن والسينما»‪.‬‬

‫وضع عدسات جافة فى «واإسالماه»‪ ..‬فالتهبت عيناه‬

‫لكل القراء‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫‪Al Masry Al Youm - Friday - December 1 st - 2023 - Issue No. 7109 - Vol.20‬‬

‫اجلمعة ‪ ١‬ديسمبر ‪٢٠٢٣‬م ‪ ١٧ -‬جمادى األولى ‪ 14٤٥‬هـ ‪ ٢١ -‬هاتور ‪ - 17٤٠‬السنة العشرون ‪ -‬العدد ‪٧١٠٩‬‬

‫تنظم الـ ــدورة الــثــالــثــة ملهرجان‬ ‫البحر األحمر السينمائى‪ ،‬معرض‬ ‫أفيشات حتــت عــنــوان «نــورتُــونــا‪..‬‬ ‫اإلرث املــضــىء ألســمــهــان وفــريــد‬ ‫األطرش» يستمر خالل الفترة من‬ ‫‪ 4‬ديسمبر ‪ 2023‬إلــى ‪ 11‬يناير‬ ‫‪ ،2024‬ف ــى ح ــى جــمــيــل مبــديــنــة‬ ‫جدة‪.‬‬ ‫وي ــه ــدف امل ــع ــرض إلـــى تسليط‬ ‫الــضــوء على املساهمات الفريدة‬ ‫قدمها النجمان وتأثيرهما‬ ‫التى ّ‬ ‫الــدائــم عــلــى ال ــذاك ــرة اجلماعية‬ ‫لألجيال فــى جميع أنــحــاء العالم‬ ‫العربى‪.‬‬ ‫وتــتــضــمــن ف ــع ــال ــي ــات امل ــع ــرض‬ ‫عـ ً‬ ‫ـرضــا للفيلم املوسيقى املصرى‬ ‫الكالسيكى‪ ،‬الذى مت ترميمه حدي ًثا‪،‬‬ ‫«انتصار الشباب» (‪ )1941‬بطولة‬ ‫فريد األطــرش وأسمهان‪ ،‬صاحبى‬ ‫الــصــوت الــطــربــى واالســتــثــنــائــى‪3 ،‬‬ ‫و‪ ١٣‬و‪ ٢٩‬ديسمبر اجلارى‪.‬‬ ‫من جهته‪ ،‬أك ـ ّد أنــطــوان خليفة‪،‬‬ ‫مدير البرامج العربية وكالسيكيات‬ ‫األفالم فى مهرجان البحر األحمر‬ ‫الــســيــنــمــائــى‪ ،‬أن إحــيــاء اجلــوهــر‬ ‫السينمائى لفيلم انتصار الشباب‬ ‫من أعماق الزمن واستعادة رونقه‬ ‫ـرحــا ال يوصف‬ ‫الــســابــق أضــفــى فـ ً‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫الممثلة يوال بينيفولسكى تثير الجدل‬ ‫بعد تنازلها عن الجنسية اإلسرائيلية‬

‫اخل ــاص ــة بـ ــى‪ ،‬أنـ ــا ل ــم أخــــدم فى‬ ‫كتبت‪ -‬إميان على‪:‬‬ ‫أث ــارت املمثلة اإلسرائيلية يوال اجليش‪ ،‬فى خالل األسبوع املاضى‬ ‫ً‬ ‫جـــدل واســ ًعــا عبر تقدمت بطلب للتنازل عن جنسيتى‬ ‫بينيفولسكى‪،‬‬ ‫مــواقــع الــتــواصــل االجتماعى‪ ،‬بعد اإلسرائيلية فى القنصلية بتورنتو‪،‬‬ ‫إعالنها تنازلها عــن جــواز السفر لم يكن قرا ًرا أخذته بسهولة‪ ،‬ولكننى‬ ‫كنت أفكر فيه منذ‬ ‫اإلســرائــيــلــى وأيضا‬ ‫وقت طويل»‪.‬‬ ‫اجلــنــســيــة‪ ،‬مشيرة‬ ‫وأض ــاف ــت‪« :‬منذ‬ ‫إلــــى أن تــاريــخــهــم‬ ‫اللحظة التى تأكدت‬ ‫لــم يتم دراســتــه فى‬ ‫فــيــهــا م ــن الــتــاريــخ‬ ‫املدارس‪.‬‬ ‫احلــــقــــيــــقــــى ع ــن‬ ‫ونــــــشــــــرت يــــوال‬ ‫املــكــان الــذى نشأت‬ ‫بينيفولسكى مقطع‬ ‫فــيــه‪ ،‬الــتــاريــخ الــذى‬ ‫فيديو عبر حسابها‬ ‫ل ــم يــــدرس لــنــا فى‬ ‫الـ ــرسـ ــمـ ــى مبــوقــع‬ ‫املـــــدارس‪ ،‬أو حتى‬ ‫التواصل االجتماعى‬ ‫حتـ ــدثـ ــوا ع ــن ــه فــى‬ ‫«إنستجرام»‪ ،‬أعلنت‬ ‫الفترة التى نشأت‬ ‫مــن خــالــه تنازلها‬ ‫فــيــهــا ه ــن ــاك حتى‬ ‫عـــــــن اجلـــنـــســـيـــة‬ ‫األســــبــــوع امل ــاض ــى‬ ‫اإلس ـ ــرائ ـ ــي ـ ــل ـ ــي ـ ــة‪،‬‬ ‫فـــــى الــقــنــصــلــيــة‪،‬‬ ‫وظ ـ ــه ـ ــرت ق ــائ ــل ــة‪:‬‬ ‫يوال بينيفولسكى‬ ‫لــقــد كــانــت عملية‬ ‫«اس ــم ــى يـ ــوال وأن ــا‬ ‫اســتــغــرقــت حــوالــى‬ ‫ممثلة وصانعة أفالم‬ ‫فى تورنتو‪ ،‬وأنا أيضا أحمل اجلنسية عقدين مــن الــوقــت‪ ،‬وقــدمــت طلب‬ ‫اإلسرائيلية‪ ،‬وتركت إسرائيل منذ التنازل كطريقة للرد على العدوان‬ ‫‪ 23‬عاما‪ ،‬وأعيش فى كندا منذ ذلك اإلسرائيلى املروع فى غزة»‪.‬‬ ‫وي ــوال بينيفولسكى مــن مواليد‬ ‫احلــن‪ ،‬هذا باسبورى اإلسرائيلى‪،‬‬ ‫وهذه بطاقة التعريف اإلسرائيلية‪ ،1980 ،‬وهــى فنانة وصانعة أفالم‬ ‫وه ــذه بطاقة اإلعــفــاء مــن اجليش إسرائيلية وحتمل اجلنسية الكندية‪.‬‬

‫علم الكيان على األرض والكوفية متشالة على الراس‬

‫فاطمة حسين رياض‪« :‬عبدالناصر» بكى مجسمات قبة الصخرة والزى الفلسطينى‪ ..‬المحافظات تدعم القضية بطريقتها‬ ‫بسبب مشهد والدى األخير فى «رد قلبى»‬ ‫كتبت‪ -‬هالة نور‪:‬‬

‫وجــه طيب بــرىء‪ ،‬وصــوت حنون‪،‬‬ ‫هكذا اشتهر «أبوالسينما»‪ ،‬الفنان‬ ‫الكبير الــراحــل حسني ري ــاض‪ ،‬فى‬ ‫معظم أدواره‪ ،‬رغم جتسيده العديد‬ ‫مــن األدوار املــخــتــلــفــة‪ ،‬لــكــن ظلت‬ ‫شخصية األب احلنون الطيب هى‬ ‫الغالبة فى معظم أعماله‪ ،‬حتى وإن‬ ‫قــدم عــد ًدا من أدوار الشر وكذلك‬ ‫جتسيد شخصيات األمراء‪ .‬وكشفت‬ ‫جنلته‪ ،‬فاطمة حسني رياض‪ ،‬الكثير‬ ‫من األسرار عن رحلته ومشواره من‬ ‫الكلية احلربية حتى التمثيل‪.‬‬ ‫وأشارت إلى أن والدها كان يتصف‬ ‫بــالــكــرم‪ ،‬حــيــث أرســلــت لــه إحــدى‬ ‫الفتيات فى يوم ما أنها تريد غرفة‬ ‫سفرة‪ ،‬فأرسلها إليها‪ ،‬وكذلك أرسل‬ ‫إليه طالب آخر يدرس فى كلية الطب‬ ‫أنــه يريد «ميكروسكوب»‪ ،‬ويعاهده‬ ‫بأنه بعد التخرج سيقسط له ثمنه‪،‬‬ ‫فعلى الــفــور كــان فــى الــيــوم التالى‬ ‫امليكروسكوب لدى الطالب‪.‬‬ ‫وعــــــن إخــــاصــــه وتـــــوحـــــده مــع‬ ‫الشخصيات التى يجسدها‪ ،‬قالت إنه‬ ‫خالل تصوير فيلم «واإسالماه» كانوا‬ ‫وقتها يضعون على عينيه عدسات‬ ‫جافة‪ ،‬ما جعل عينيه تلتهبان لينتظر‬ ‫لليوم التالى ليستكمل التصوير‪ ،‬وكذلك‬ ‫فيلم «األسطى حسن»‪ ،‬الذى كان يظهر‬

‫ً‬ ‫ومشلول‪،‬‬ ‫خالله على مقعد متحرك‬ ‫فتتذكر أنــه ذهــب إلــى املــنــزل ليجد‬ ‫بالفعل ذراعه وقدمه اليمنى مشلولتني‪.‬‬ ‫وحول تكرميه‪ ،‬قالت فاطمة حسني‬ ‫ينسه»‪ ،‬حيث مت‬ ‫ريــاض إن «بلده لم َ‬ ‫منحه بالفعل لقب «فــنــان الشعب»‪،‬‬ ‫مثل العمالقني محمد عبدالوهاب‬ ‫وأم كلثوم‪ ،‬وحصل على وسام العلوم‬ ‫والفنون من الطبقة األولــى فى عيد‬ ‫الــعــلــم‪ ،‬وتسلمه مــن الــزعــيــم جمال‬ ‫عبدالناصر‪ ،‬الذى قال لوالدى وقتها‪:‬‬

‫فاطمة حسني رياض خالل حديثها لـ«املصرى اليوم»‬

‫«أبكيتنى يــا أســتــاذ حــســن» بسبب‬ ‫مشهد «رد قلبى» حينما نطق وهو‬ ‫مشلول‪« :‬حتيا مصر‪ ..‬حتيا الثورة» فى‬ ‫نهاية الفيلم‪ ،‬وأصدرت الهيئة القومية‬ ‫للبريد فى مئويته طاب ًعا عليه صورته‪،‬‬ ‫وكذلك العديد من التكرميات‪.‬‬

‫تفاصيل أخرى فى نسخة‬ ‫«المصرى اليوم ديجيتال»‬

‫امل ــح ــاف ــظ ــات‪ -‬رجــــب رمــضــان‬ ‫وعــبــداحلــكــم اجل ــن ــدى وهــنــد‬ ‫إبراهيم وأمين أبوزيد‪:‬‬

‫منذ اللحظات األولى مع اشتعال‬ ‫األحـــداث فــى قطاع غــزة‪ ،‬حرص‬ ‫مواطنو مختلف املحافظات فى‬ ‫مصر إلــى التعبير عــن تأييدهم‬ ‫الدائم والتام للقضية الفلسطينية‪،‬‬ ‫فى أمر أبدعوا فيه مبختلف الطرق‬ ‫واألساليب خالل األسابيع املاضية‪.‬‬ ‫ففى اإلسكندرية‪ ،‬تزينت املحال‬ ‫وبعض احلوائط واألعمدة باألعالم‬ ‫الفلسطينية كما رسم بعض الشباب‬ ‫على اجلدران صورا للقدس‪.‬‬ ‫كما حــرص أصــحــاب املحالت‬ ‫الـــتـــجـــاريـــة وخــــاصــــة امل ــاب ــس‬ ‫اجل ــاه ــزة‪ ،‬عــلــى وض ــع بــوســتــرات‬ ‫وصــور ومجسمات لقبة الصخرة‪،‬‬ ‫ً‬ ‫فضل عن تعليق الزى الفلسطينى‬ ‫التاريخى واملــعــروف بـ«الكوفية»‪،‬‬ ‫عــلــى املــانــيــكــانــات الــتــى تستخدم‬ ‫لــعــرض املــابــس داخـ ــل املــحــات‬ ‫تضامنًا مع الفلسطينيني فى غزة‪.‬‬ ‫وراح فــكــر الــبــعــض اآلخـ ــر من‬ ‫أصحاب املحالت التى التعبير عن‬ ‫الغضب مــن ق ــوات االحــتــال من‬ ‫خالل وضع بوسترات لعلم الكيان‬ ‫الصهيونى على األرض و«دوســه»‬ ‫باألقدام‪.‬‬ ‫أشـــــرف ج ــوي ــا‪ ،‬رئ ــي ــس شعبة‬

‫الكوفيات تزين محال اإلسكندرية‬

‫امل ــاب ــس اجلـــاهـــزة ف ــى الــغــرفــة‬ ‫التجارية باالسكندرية‪ ،‬علق على‬ ‫مـــبـــادرة أص ــح ــاب امل ــح ــات فى‬ ‫تــصــريــحــات ل ـــ«امل ــص ــرى ال ــي ــوم»‪،‬‬ ‫قائ ً‬ ‫ال‪ ،‬إن ما يفعله التجار وأصحاب‬ ‫موضحا‬ ‫املحالت هو «أقل واجب»‪،‬‬ ‫ً‬ ‫أن امل ــب ــادرة بـ ــدأت مــنــذ أســابــيــع‬

‫بــعــشــرات املــحــات فــقــط‪ ،‬واآلن‬ ‫وســط تفاعل كبير وتــضــامــن من‬ ‫أصــحــاب املــحــات تضاعف عدد‬ ‫املحال املشاركة فى املبادرة ألكثر‬ ‫من ‪ 1000‬محل فى مناطق املنشية‬ ‫والرمل وبحرى وسموحة وسيدى‬ ‫بشر وغيرها‪.‬‬

‫«كيف يجرؤون؟!»‬

‫«إشاعات»‬

‫«الزم إجازة»‬

‫«دور كبير»‬

‫«ال ميكن»‬

‫روبرت دى نيرو‪،‬‬ ‫خالل توزيع‬ ‫جوائزجوثام‪،‬‬ ‫ً‬ ‫معترضا على حذف‬ ‫جزء من كلمته أثناء‬ ‫تكرميه‪.‬‬

‫ياسمني صبرى عبر‬ ‫«‪ ،»X‬نافية أنباء‬ ‫زواجها املتداولة‬ ‫عبر مواقع التواصل‬ ‫االجتماعى‪.‬‬

‫منى زكى‪ ،‬فى‬ ‫تصريحات إعالمية‪،‬‬ ‫عن سبب ابتعادها‬ ‫عن املشاركة فى‬ ‫دراما رمضان ‪.2024‬‬

‫لطفى بوشناق‪ ،‬فى‬ ‫تصريحات إعالمية‪،‬‬ ‫ً‬ ‫متحدثا عما ميثله‬ ‫الغناء بالنسبة‬ ‫لدعم الثقافة‪.‬‬

‫املخرج املغربى فوزى‬ ‫بنسعيدى حلظة‬ ‫تكرميه باملهرجان‬ ‫الدولى للفيلم‪ ،‬عن‬ ‫ابتعاد الفنان عن‬ ‫مشاكل العالم‪.‬‬

‫وفـــى املــنــوفــيــة‪ ،‬قـــام متطوعو‬ ‫الهالل األحمر بتجهيز كميات كبير‬ ‫مــن املــســاعــدات العينية واألدوي ــة‬ ‫واملواد الغذائية ضمن حملة «قلوبنا‬ ‫مــع غ ــزة»‪ ،‬متــهــيــداً إلرســالــهــا إلى‬ ‫أهالى غزة‪.‬‬ ‫وأك ــد محمد عــبــدالــغــنــى‪ ،‬أحــد‬

‫املتطوعني بالفرع أنه مت استقبال‬ ‫جميع التبرعات العينية من املواد‬ ‫الــغــذائــيــة واألدويــــــة والــتــبــرعــات‬ ‫الــنــقــديــة م ــن خـــال مــقــر الــفــرع‬ ‫بشبني الــكــوم‪ ،‬مبواصفات معينة‬ ‫منها أال تقل مــدة صالحية املــواد‬ ‫الغذائية والدوائية عن عــام‪ ،‬وأن‬ ‫تكون املالبس واملفروشات جديدة‬ ‫لم يتم استعمالها من قبل‪ ،‬مضيفا‬ ‫أنه سيتم اإلعالن عن تواجد فرق‬ ‫متنقلة من املتطوعني غ ًــدا لتلقى‬ ‫التبرعات النقدية فى أماكن من‬ ‫بينها نـــادى سيتى كــلــوب ون ــادى‬ ‫اجلمهورية ومجمع الكليات وميدان‬ ‫املحافظة‪.‬‬ ‫وف ــى الــقــلــيــوبــيــة‪ ،‬دش ــن الــهــال‬ ‫األحــمــر املــصــرى فــى املحافظة‬ ‫مبادرة أطلق عليها «ساعة لـ غزة»‪،‬‬ ‫ملساندة وتوفير األدويــة للجرحى‪،‬‬ ‫كما مت افتتاح بنك للتبرع بالدم‬ ‫لصالح ضحايا العدوان‪.‬‬ ‫وقال الدكتور سعيد جنيب أمني‬ ‫عام الهالل األحمر‪ :‬مت افتتاح أول‬ ‫بنك دم باملحافظة وإطالق مبادرة‬ ‫ساعة لغزة باملقر فى بنها‪.‬‬

‫تفاصيل أخرى فى نسخة‬ ‫«المصرى اليوم ديجيتال»‬

‫«هدية لكرة‬ ‫القدم»‬ ‫كارلو أنشيلوتى‪،‬‬ ‫املدير الفنى لريال‬ ‫مدريد‪ ،‬واصفً ا‬ ‫العب فريقه جود‬ ‫بيلينجهام‪.‬‬

‫قري ًبا يغزو شوارع آسيا وأوروبا‬

‫لم تغب البسمة عن وجهها‬

‫تفاعل «السوشيال» مع ألبوم صور لطفلة «روح الروح» قبل رحيلها‬ ‫كتب‪ -‬أحمد مصطفى‪:‬‬

‫«روح ال ــروح»‪ ..‬وصف اشتهرت‬ ‫به الطفلة الشهيدة رمي على بدوان‪،‬‬ ‫بعد انتشار مقطع فيديو جمعها‬ ‫بــجــدهــا «أبــوضــيــاء»‪ ،‬الـــذى أخــذ‬ ‫يــردد الوصف وهو يحتضنها قبل‬ ‫غسلها‪.‬‬ ‫وحــاز املقطع وقصة استشهاد‬ ‫رمي‪ ،‬ابنة العامني ونصف‪ ،‬تفاعال‬ ‫واســـعـــا عــبــر مـــواقـــع الــتــواصــل‬ ‫االجتماعى‪ .‬وحقق الفيديو الذى‬ ‫جمعها بجدها ماليني املشاهدات‪.‬‬ ‫وظــهــرت «رمي» مــع جــدهــا بعد‬ ‫استشهادها‪ ،‬فى املقطع الــذى مت‬ ‫تداوله‪ ،‬يوم الثالثاء املاضى‪ ،‬فى‬ ‫صباحا‪ ،‬مبستشفى شهداء‬ ‫التاسعة‬ ‫ً‬ ‫األقصى‪ ،‬دير البلح‪ ،‬غزة‪.‬‬ ‫وتفاعل املستخدمون مع صور‬ ‫الطفلة «رمي»‪ ،‬وب ــدأوا على مدار‬ ‫األيام املاضية‪ ،‬فى مشاركات صور‬ ‫جديدة لها قبل االستشهاد‪.‬‬ ‫كــان مــن بــن الــصــور املــتــداولــة‪،‬‬

‫الطفلة رمي رفقة جدها وأخويها‬

‫واحدة جمعتها بجدها الذى حملها‬ ‫بني يديه‪ ،‬بينما يقف طفالن أخران‬ ‫بــجــوارهــمــا‪ ،‬أحــدهــمــا شقيقها‬

‫«طارق» الشهيد ً‬ ‫أيضا‪.‬‬ ‫وحكى أبوضياء‪ ،‬أنه خالل وداعه‬ ‫حلفيديه رمي وط ــارق‪ ،‬عمل على‬

‫مداعبة الطفلني‪ ،‬وشرع فى تهذيب‬ ‫شعرهما كما اعتادا فى حياتهما‪،‬‬ ‫قبل أن يلتفت إلى «رمي»‪ ،‬ويحصل‬ ‫منها على قــرط ذهبى تبقّى فى‬ ‫أذنيها كذكرى منها‪.‬‬ ‫وانتشرت صــورة أخــرى جمعت‬ ‫رمي وطـ ــارق وهــمــا يــتــنــزهــان فى‬ ‫إح ــدى احلــدائــق‪ ،‬وأخ ــرى ترتدى‬ ‫فيها إسدال الصالة‪.‬‬ ‫وأضــــاف املــســتــخــدمــون صــورا‬ ‫جديدة لــــ«رمي»‪ ،‬التقطت لها فى‬ ‫املنزل وأخــرى جلست خاللها بني‬ ‫حقل من الزرع‪.‬‬ ‫ولـ ــم تــغــب الــبــســمــة ع ــن وجــه‬ ‫«رمي» فى كافة صورها املتداولة‪،‬‬ ‫والتى القت تفاعال واسعا من قبل‬ ‫املستخدمني عبر كافة املنصات‪.‬‬ ‫وتـ ـ ــداول املــســتــخــدمــون أيـ ً‬ ‫ـضــا‬ ‫مقطع فيديو جمع «رمي» بجدها‬ ‫قبل االستشهاد‪ ،‬وفيه أخذ يداعبها‬ ‫ويلقيها فى الهواء‪ ،‬كما كان يفعل‬ ‫بعد استشهادها‪.‬‬

‫للعام الثالث‪« ..‬الفلفل المجفف» من األقصر ألسواق واشنطن‬ ‫األقصر‪ -‬محمد السمكورى‪:‬‬

‫خلية نحل من الفتيات والشباب‬ ‫داخــل وحــدة احلــاصــات الزراعية‬ ‫فــى جــبــل املــطــاعــنــة مبــديــنــة إسنا‬ ‫جــنــوب األقــصــر لتجفيف وتخليل‬ ‫الفلفل بألوانه األحــمــر واألخــضــر‪،‬‬ ‫للعام الثالث على التوالى‪ ،‬متهيدًا‬ ‫لتصديره إلى أسواق الواليات املتحدة‬ ‫األمريكية‪ ،‬واالستعداد لفتح أسواق‬ ‫جديدة فى آسيا وأوروبا‪.‬‬ ‫يقول املهندس عبدالكرمي دياب‪،‬‬ ‫مــديــر املــحــطــة‪ ،‬إن جتفيف الفلفل‬ ‫األخـــضـــر بــــدأ فـــى املــحــطــة عــام‬ ‫‪ ٢٠٢١‬بعد عدة جتارب أثبتت جناح‬ ‫االختبارات التى مت إجراؤها‪ ،‬وبعدها‬ ‫مت احلصول على املوافقة بتجفيف‬ ‫موضحا أن املحطة أنتجت‬ ‫الفلفل‪،‬‬ ‫ً‬ ‫العام املاضى أكثر من ‪ ٨٠‬ط ّنًا من‬ ‫الفلفل املجفف مت تصديرها إلى‬ ‫أسواق أمريكا‪.‬‬ ‫وأضــاف أن الفلفل يتم جلبه من‬ ‫املـــزارع التى مت التعاقد معها مما‬ ‫يُعرف بـ«الزراعة التعاقدية»‪ ،‬التى‬ ‫تعتمد على توثيق العقود مع املزارعني‪،‬‬ ‫متضمنة جميع اخلــطــوات املطلوبة‬ ‫إلنتاج محصول ذى مواصفات خاصة‬

‫أثناء جمع الفلفل‬

‫بلونيه األحمر واألخضر‪ ،‬مدو ًنا فيها‬ ‫إجمالى املبالغ املستحقة لكل مزارع‬ ‫حسب املساحة املتعاقد عليها‪.‬‬

‫وأوضــح أنه مت التعاقد على ‪١٠٠‬‬ ‫فدان إلنتاج الفلفل‪ ،‬كما أن املحطة‬ ‫تستقبل يوم ًّيا ما يقارب ‪ 10‬أطنان‬

‫تصوير‪ -‬رضوان أبواملجد‬ ‫فلفل «أحمر وأخضر»‪ ،‬وبعد الفرز‬ ‫والــتــقــطــيــع داخـــل املــاكــيــنــة‪ ،‬تصبح‬ ‫األطنان العشرة ط ّنًا واحدًا‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.