عدد الأثنين 13 نوفمبر 2023

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫ً‬ ‫مجانا‬ ‫لكل القراء‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫‪Al Masry Al Youm - Monday - November 13 th - 2023 - Issue No. 7091 - Vol.20‬‬

‫االثنني ‪ ١٣‬نوفمبر ‪٢٠٢٣‬م ‪ ٢٩ -‬ربيع اآلخر ‪ 14٤٥‬هـ ‪ ٣ -‬هاتور ‪ - 17٤٠‬السنة العشرون ‪ -‬العدد ‪٧٠٩١‬‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫‪ 5‬عروض لطالب «الفنون‬ ‫المسرحية» على مسرح الطليعة‬ ‫عرضها جماهيريا خارج أسوار املعهد‬ ‫كتبت‪ -‬هالة نور‪:‬‬ ‫تستضيف فرقة مسرح الطليعة وعلى خشبة مسرح محترف وعريق‬ ‫‪ 5‬ع ــروض مسرحية لــطــاب قسم كمسرح الطليعة‪ ،‬ضمن خطة طموحة‬ ‫اإلخـــراج مبرحلة الــدراســات العليا الستيعاب ع ــروض الشباب اجلــدد‬ ‫ً‬ ‫فضل عن تقدميهم للحركة‬ ‫باملعهد الــعــالــى للفنون املسرحية‪ ،‬ورعايتها‪،‬‬ ‫املسرحية بشكل يليق‬ ‫بإشراف عميد املعهد‬ ‫مبوهبتهم‪.‬‬ ‫الدكتور أمين الشيوى‪،‬‬ ‫ويشهد املوسم ً‬ ‫أيضا‬ ‫وذل ــك فــى الفترة من‬ ‫اســـتـــضـــافـــة عـــرض‬ ‫‪ 12‬وحتى ‪ 30‬نوفمبر‬ ‫«املستهتر اجلــمــيــل»‪،‬‬ ‫اجلارى‪.‬‬ ‫تــألــيــف جـــان كــوكــتــو‪،‬‬ ‫وتــنــطــلــق فــعــالــيــات‬ ‫وإخــراج إميان رجائى‪،‬‬ ‫م ــوس ــم «امل ــع ــه ــد فى‬ ‫«الـــكـــأس األخـــيـــرة»‪،‬‬ ‫ال ــط ــل ــي ــع ــة» بــعــرض‬ ‫تأليف أجاثا كريستى‪،‬‬ ‫«اعــتــرافــات زوجــيــة»‪،‬‬ ‫وإخـــــراج تــغــريــد عبد‬ ‫تأليف إريــك إميانويل‬ ‫الــــرحــــمــــن‪« ،‬نــصــف‬ ‫شميت‪ ،‬متثيل وإخراج‬ ‫الوجه» تأليف سوزان‬ ‫مــحــمــد األبــاصــيــرى‪،‬‬ ‫هــيــل‪ ،‬وإخـــــراج أميــن‬ ‫بــطــولــة نــغــم صــالــح‪،‬‬ ‫مرجان‪« ،‬الشك» تأليف‬ ‫ويقدم العرض بقاعة‬ ‫صــاح عبد الصبور‪ ،‬بوستر «اعترافات زوجية» جــون باتريك شانلى‪،‬‬ ‫وإخــــــــــراج ش ــري ــه ــان‬ ‫وح ــت ــى ‪ 16‬نــوفــمــبــر‬ ‫الشاذلى‪ ،‬وتقدم الــعــروض اخلمس‬ ‫اجلارى‪.‬‬ ‫م ــن جــانــبــه قـــال امل ــخ ــرج ع ــادل على قاعتى صالح عبد الصبور وزكى‬ ‫حسان‪ ،‬مدير فرقة مسرح الطليعة‪ ،‬إن طليمات مبسرح الطليعة‪.‬‬ ‫يأتى ذلــك فــى إطــار التعاون بني‬ ‫العروض املقدمة سبق عرضها ضمن‬ ‫مشروعات طــاب الــدراســات العليا البيت الفنى للمسرح‪ ،‬برئاسة املخرج‬ ‫قسم اإلخ ــراج‪ ،‬ويعد املوسم مبثابة خــالــد جـــال‪ ،‬رئــيــس قــطــاع شــؤون‬ ‫منح الفرصة لهذه األعمال من خالل اإلنتاج الثقافى‪.‬‬

‫جهاز «‪ »AI Pin‬يهدد‬ ‫عرش الهاتف المحمول‬

‫جهاز «‪»AI Pin‬‬

‫مع قوائم املحتوى التى يعرضها‪.‬‬ ‫وميكن أن تؤدى إمالة راحة اليد‬ ‫فــى اجتــاهــات مختلفة إلــى إبــراز‬ ‫خيارات القائمة‪ ،‬كما يؤدى إغالق‬ ‫راحــة اليد إلــى إعــادة اجلهاز إلى‬ ‫الصفحة الرئيسية‪.‬‬ ‫واجلـــهـــاز ع ــب ــارة ع ــن صــنــدوق‬ ‫مــربــع صغير احلــجــم مصنوع من‬ ‫األلومنيوم والزجاج‪ ،‬يضم كاميرا‬ ‫فــائــقــة االتـــســـاع بــدقــة تــبــلــغ ‪13‬‬ ‫ميجابكسل مــع مــجــال رؤي ــة ‪120‬‬ ‫درجة ومكبر صوت‪ ،‬ومجموعة من‬ ‫املستشعرات ونظام حتديد املواقع‪،‬‬ ‫وبطارية داخلية‪.‬‬

‫كتب‪ -‬أحمد مصطفى‪:‬‬

‫أعلنت شركة ‪ Humane‬الناشئة‬ ‫فــى مــجــال الـ ‪ ،Ai‬عــن جــهــاز ( ‪AI‬‬ ‫‪ ،)Pin‬الذى يأمل مطوروه أن يكون‬ ‫مبثابة هاتف آيفون جليل الذكاء‬ ‫االصطناعى‪.‬‬ ‫صمم اجلهاز ليُثبت مغناطيس ًيا‬ ‫ُ‬ ‫على املالبس‪ ،‬ثم ميكن النقر عليه‬ ‫للتحدث إلــى مساعد ذكــى‪ ،‬وتُعد‬ ‫أهم مزاياه وجود نظام ليزر ميكنه‬ ‫ع ــرض املــعــلــومــات عــلــى راحـــة يد‬ ‫املــســتــخــدم ب ـ ً‬ ‫ـدل مــن احلــاجــة إلــى‬ ‫شاشة تقليدية‪ .‬وبفضل الكاميرا‬ ‫يلتقط اجلهاز حركات اليد للتفاعل‬

‫زارت المعابد وارتدت ز ًيا فرعون ًيا‬

‫لتوعية األطفال بمشاهد القضية الفلسطينية دون ذعر‬

‫بعد ‪ 5‬أشهر على زيارتها األولى‪ ..‬الممثلة «كمال» يحاكى ويالت حرب غزة بـ«األنيميشن»‬

‫األمريكية أنالين ماكورد فى األقصر‬

‫كتب‪ -‬أحمد مصطفى‪:‬‬

‫األقصر‪ -‬محمد السمكورى‪:‬‬

‫ع ــادت املمثلة األمــريــكــيــة‪ ،‬أنالني‬ ‫مــاكــورد‪ ،‬بعد أقــل من ‪ 5‬أشهر على‬ ‫زيارتها املعالم األثرية املصرية‪ ،‬إلى‬ ‫تــكــرار التجربة وزيـ ــارة املــعــالــم من‬ ‫اإلسكندرية إلى أسوان‪ ،‬حيث بدأتها‬ ‫مبحافظة األقصر فى معابد الكرنك‬ ‫واألقصر‪ ،‬وهى ترتدى ز ًّيا فرعون ًّيا‪،‬‬ ‫كما زارت معبد أبوسمبل فى أسوان‪.‬‬ ‫الدكتور مصطفى الصغير‪ ،‬مدير‬ ‫عام معابد الكرنك‪ ،‬قال إن زيارتها‬ ‫لألقصر جاءت بعد أقل من ‪ 5‬أشهر‬ ‫من آخر زيــارة ملصر‪ ،‬وقــررت العودة‬ ‫فى هذا العام لزيارة كل املعالم األثرية‬ ‫مبصر مــن اإلسكندرية إلــى أســوان‬ ‫لتحقق حلم طفولتها‪ ،‬حيث كانت حتلم‬ ‫بأن تكون ِ‬ ‫عالة مصريات‪.‬‬ ‫وأضــــاف «الــصــغــيــر» أن املمثلة‬ ‫األمريكية «ماكورد» من مواليد عام‬ ‫‪ ،1987‬وبــدأت مسيرتها الفنية فى‬ ‫عام ‪ ،2002‬وشاركت فى سلسلة من‬ ‫األفــام الشهيرة بهوليوود‪ ،‬وقامت‬ ‫فى عام واحــد بزيارة مصر مرتني‪،‬‬ ‫وكانت األخيرة الزيارة التى تقوم بها‬ ‫حال ًيا ملختلف املناطق األثرية مبصر‪،‬‬ ‫والتى بدأتها بزيارة األقصر وأسوان‬ ‫بصحبة مجموعة مــن صديقاتها‪،‬‬ ‫ومنها إلى املناطق األثرية والسياحية‬

‫أنالني خالل زيارتها األقصر‬

‫بالقاهرة واإلسكندرية‪.‬‬ ‫وأش ــار إلــى أن املمثلة األمريكية‬ ‫الشهيرة جــاءت إلــى مصر فى شهر‬ ‫يوليو املاضى لالحتفال بعيد ميالدها‪،‬‬ ‫موضحا أنها لشدة عشقها للحضارة‬ ‫ً‬ ‫املصرية القدمية‪ ،‬أصرت على تنظيم‬ ‫رحــلــة أخـــرى إل ــى مــصــر فــى الــعــام‬ ‫نفسه بصحبة صديقاتها‪ ،‬وعــادت‬ ‫فيها لزيارة املعالم األثرية باألقصر‪،‬‬ ‫وخاصة معابد الكرنك‪ ،‬التى قضت‬ ‫فيها أكثر من ‪ 4‬ساعات حتــاول أن‬

‫تشاهد جميع مناطق الزيارة باملعبد‪.‬‬ ‫وعبرت «مــاكــورد»‪ ،‬خــال زيارتها‬ ‫ملعابد الكرنك ومعبد األقــصــر‪ ،‬عن‬ ‫إعجابها باأللوان الزاهية فى أعمدة‬ ‫املعبد وفــى معبد خونسو بالكرنك‪،‬‬ ‫مؤكدة أن عشقها لآلثار املصرية بدأ‬ ‫منذ الصغر‪ ،‬وأنها كانت حتلم وهى‬ ‫صغيرة أن تصبح عـ ِـالــة فــى علوم‬ ‫املصريات‪ ،‬حيث كانت شديدة السعادة‬ ‫عندما وجــدت سيدات من األثريني‬ ‫واملرممني املصريني فى املعبد‪.‬‬

‫منذ بــدء الــعــدوان اإلسرائيلى‬ ‫عــلــى ق ــط ــاع غــــزة فـــى أكــتــوبــر‬ ‫املاضى‪ ،‬حتولت مواقع التواصل‬ ‫االجــتــمــاعــى ملـ ــرآة تــعــكــس واق ــع‬ ‫الــفــلــســطــيــنــيــن املــــأســــاوى‪ ،‬فى‬ ‫لقطات صور وفيديو ال يستطيع‬ ‫ال ــص ــغ ــار مــشــاهــدتــهــا لــفــداحــة‬ ‫بــشــاعــتــهــا‪ ،‬وهـ ــو م ــا قـ ــاد كــمــال‬ ‫ح ــس ــن ــى‪ ،‬م ــص ــم ــم اجل ــراف ــي ــك‬ ‫املــتــحــرك‪ ،‬إلنــتــاج مــقــطــع فيديو‬ ‫«أنيميشن»‪ ،‬بهدف توعية األطفال‬ ‫بأسلوب ال يسبب لهم ذع ًرا‪.‬‬ ‫ب ـ ــدأ امل ــق ــط ــع الــــــذى ت ــداول ــه‬ ‫املستخدمون عبر مواقع التواصل‬ ‫األيام املاضية‪ ،‬بصوت انفجارات‬ ‫ال تتوقف‪ ،‬ومــبــان منكوبة‪ ،‬وفى‬ ‫اخللفية قبة الــصــخــرة‪ ،‬ومــن ثم‬ ‫يــتــحــرك الــتــصــمــيــم نــحــو أس ــرة‬ ‫مــكــونــة مــن أب وأم يتوسطهما‬ ‫ابنتهما الصغيرة‪ ،‬وبالوقت يقتل‬ ‫الــقــصــف األب ث ــم األم ويــتــرك‬ ‫الطفلة وحيدة فى ظالم دامس‪.‬‬ ‫«كمال» قال لـ«املصرى اليوم»‪:‬‬ ‫«الــفــكــرة راودتــنــى للمشاركة فى‬ ‫احلــــدث بــشــىء أعــــرف أعــمــلــه‪،‬‬ ‫أوض ــح مــن خــالــه الــلــى بيحصل‬ ‫فى غزة‪ ،‬وحتدي ًدا تيتيم األطفال‪،‬‬ ‫إح ــن ــا جــيــلــنــا كــشــبــاب وكــذلــك‬

‫«كمشاهد املوت»‬

‫«كلماته تخرج‬ ‫مبيزان»‬

‫«عليك أال تكون‬ ‫ً‬ ‫عادال»‬

‫كندة علوش‪ ،‬عبر‬ ‫حسابها على «‪،»X‬‬ ‫عن لقطات اضطرار‬ ‫أهالى غزة ترك‬ ‫منازلهم والنزوح إلى‬ ‫اجلنوب‪.‬‬

‫رانيا محمود ياسني‪،‬‬ ‫عبر حسابها على‬ ‫«إنستجرام»‪،‬‬ ‫ُمتحدثة عن والدها‬ ‫الفنان الراحل‬ ‫محمود ياسني‪.‬‬

‫كارلو أنشيلوتى‬ ‫املدير الفنى لفريق‬ ‫ريال مدريد‪ ،‬فى‬ ‫مؤمتر صحفى‪ ،‬عن‬ ‫ا ُملفاضلة بني العبى‬ ‫الفريق‪.‬‬

‫لقطات من مقطع فيديو التوعية باحلرب‬

‫األط ــف ــال بــنــتــفــاعــل م ــع الــتــرنــد‬ ‫بــأشــكــالــه املــتــنــوعــة الرتــبــاطــنــا‬ ‫مبواقع التواصل‪ ،‬لذلك كان مهم‬ ‫أقــدم فيديو أنيميشن مت إعــداده‬ ‫بالـموشن جرافيك»‪.‬‬ ‫وأضـ ــاف الــشــاب الـــذى تخرج‬ ‫فــى كلية الــتــجــارة‪ ،‬أن «املــوشــن‬ ‫جــرافــيــك» هــو تقنية جتــمــع بني‬ ‫التصميم اجلرافيكى واحلــركــة‪،‬‬ ‫يــتــم تــوظــيــف عــنــاصــرهــا املرئية‬ ‫مــــن نـ ــصـ ــوص وأش ـ ــك ـ ــال خلــلــق‬

‫رســوم متحركة وتأثيرات بصرية‬ ‫تستخدم إلنتاج «األنيميشن» الذى‬ ‫هو عملية إنشاء تأثير احلركة عن‬ ‫طريق عــرض سلسلة من الصور‬ ‫املتتابعة بــســرعــة‪ ،‬ويــتــم إنــشــاؤه‬ ‫بالتغيير والــتــاعــب فــى ترتيب‬ ‫وتوقيت الصور املعروضة‪ ،‬وميكن‬ ‫أن يكون ثنائى األبــعــاد ( ‪ )2D‬أو‬ ‫ثالثى األبــعــاد ( ‪ ،)3D‬ويستخدم‬ ‫فى مختلف املجاالت‪.‬‬ ‫ول ــف ــت إلــــى أنــــه بــاســتــخــدام‬

‫«األنيميشن»‪ ،‬ميكن تعزيز التواصل‬ ‫ونــقــل الــقــصــص واألف ــك ــار بشكل‬ ‫مبتكر وجــــذاب‪ ،‬وميــكــن إيــصــال‬ ‫املفاهيم املــعــقــدة بطريقة سهلة‬ ‫ومشوقة للجمهور‪ ،‬متاب ًعا‪« :‬الفيديو‬ ‫خد منى ‪ 4‬أيام للتنفيذ من خالل‬ ‫عدة مراحل‪ ،‬وهى البحث عن كل‬ ‫زوايــا الفكرة وتعرف بـ«‪،»fotage‬‬ ‫ومن ثم جتميع املشاهد وبدء العمل‬ ‫على بــرامــج الــفــوتــوشــوب لضبط‬ ‫اإلض ـ ــاءة والــتــأثــيــرات البصرية‬

‫ووص ــف املــشــاهــد وحتــريــكــهــا فى‬ ‫الفيديو وتنظيم التحوالت والتوازن‬ ‫والتوقيت»‪.‬‬ ‫واختتم‪« :‬ميزه املوشن أنه بيقدم‬ ‫األنيميشن كرتون‪ ،‬يخليك متقلبش‬ ‫املنظر بسرعة وتــشــوفــه لآلخر‪،‬‬ ‫لذلك الناس اتفاعلت معاه‪ ،‬وأكتر‬ ‫من شخص كلمنى ودعمنى إلنتاج‬ ‫مقاطع جديدة‪ ،‬وهنبدأ فى إنتاجها‬ ‫بالتعاون مع متخصصني فى املجال‬ ‫خصوصا من فلسطني»‪.‬‬ ‫ً‬

‫«أعتبرها محبة»‬

‫«كلنا راحلون عن‬ ‫املناصب»‬

‫«أطمح»‬

‫املمثلة اللبنانية ريتا‬ ‫حرب‪ ،‬خالل لقاء مع‬ ‫«‪ et‬بالعربى»‪ ،‬عن‬ ‫بعض االنتقادات‬ ‫املوجهة لها لدورها‬ ‫فى مسلسل‬ ‫«اخلائن»‪.‬‬

‫الفنان مصطفى‬ ‫كامل‪ ،‬عبر حسابه‬ ‫على «فيسبوك»‪،‬‬ ‫عن توفيره زيادة‬ ‫معاشات أعضاء‬ ‫نقابة املهن املوسيقية‬ ‫للمرة الرابعة‪.‬‬

‫الفنان األردنى‪ ،‬منذر‬ ‫رياحنة‪ ،‬فى الشرق‬ ‫األوسط‪ ،‬عن أمنيته‬ ‫لتقدمي شخصية‬ ‫عمر املختار‪ ،‬أحد‬ ‫أشهر املقاومني‬ ‫العرب‪.‬‬

‫«المنصور»‪ :‬استوجب بعض التغييرات بالعرض‬

‫ً‬ ‫وأما تجر طفليها بعربة‬ ‫تضمنت‬ ‫أطفال يصطحبون حيواناتهم ّ ً‬

‫مشاهد النازحين من الشمال إلى الجنوب تتصدر «التغريبة الثانية»‬ ‫كتبت‪ -‬سارة سيف النصر‪:‬‬

‫مشهد مأساوى استيقظ عليه العالم‪ ،‬ممر طويل ال تستطيع‬ ‫عيناك رؤية آخره‪ ،‬آالف من النازحني‪ ،‬تركوا خلفهم فى شمال‬ ‫غزة ديارهم وذكرياتهم وأحالمهم وأشالء وجثث أحبابهم‪ ،‬حملوا‬ ‫مبن تبقى‬ ‫على أكتافهم ما تبقى من املالبس‪ ،‬ومتسكوا بأياديهم َ‬ ‫من األهل‪ ،‬ذهبوا إلى جنوب القطاع هر ًبا إلى مصير قد يكون‬ ‫أقل خطورة‪.‬‬ ‫تداول مشاهد النزوح املؤملة ماليني من رواد مواقع التواصل‬ ‫االجتماعى حول العالم‪ ،‬وترجموها مبختلف اللغات لتوثيق‬ ‫الويالت التى يتعرض لها أهالى غــزة‪ ،‬ووصفوها بـ«التغريبة‬ ‫الثانية»‪.‬‬ ‫سيدة تضع طفليها فى عربات مخصصة لألطفال وتربطهما‬ ‫بحبل‪ ،‬وجترهما خلفها مسافة تقرب من ‪ 14‬كيلو‪ ،‬ترتاح دقائق‬ ‫من اإلرهاق‪ ،‬ثم متشى أمامهما ساعات طويلة حتى تصل بهما‬ ‫إلى بر أمان‪ ،‬كان هذا أحد أبرز املشاهد التى تداولها رواد مواقع‬ ‫التواصل االجتماعى‪ ،‬وأطلقوا عليها لقب «األم اخلارقة»‪.‬‬ ‫وعلق حساب باسم زينب محمد‪« :‬يا لها من بطلة حقيقية‪،‬‬ ‫تفعل ذلك فى أســوأ الظروف‪ .‬ليس لديها ماء وال طعام ولم‬ ‫تنَم بالتأكيد أليام‪ ،‬ومع ذلك فهى تتمتع بالقوة الالزمة لرعاية‬ ‫أسرتها‪ .‬فقط تخيل مكافأتها فى اجلنة على صبرها وما حتملته‬ ‫وكذلك اجلميع هناك»‪.‬‬ ‫السيدة «إنعام»‪ 99 ،‬عا ًما‪ُ ،‬ه ِّجرت مرتني‪ ،‬املرة األولى كانت‬

‫«احلاجة إنعام» ُه ِ ّجرت مرتني فى حياتها‬

‫فى نكبة ‪ ،1948‬حيث أُجبرت على ترك ديارها‪ ،‬ونزحت إلى‬ ‫غزة‪ ،‬واآلن تنزح منها إلى اجلنوب‪ ،‬هذه السيدة ً‬ ‫أيضا انتشرت‬ ‫قصتها‪ ،‬وتــداول اآلالف فيديو لها وهى تسير بصعوبة بالغة‬ ‫قرابة الـ‪ 5‬ساعات‪ ،‬ويساعدها أحفادها‪ .‬وعلق حساب باسم‬ ‫«تــارا»‪« :‬نحن مدينون لها باعتذار كبير‪ ،‬هذه املرأة كان يجب‬ ‫أن تكون ُمسترخية فى منزلها‪ ،‬جتلس فى أمان وراحة‪ ،‬حتتسى‬ ‫القهوة وتتحدث مع أحفادها مثل اجلدات فى مثل عمرها»‪.‬‬ ‫«قام األطباء بعمل عملية جراحية‪ ،‬ومت بتر قدمها باألمس‪،‬‬ ‫واليوم‪ ،‬اضطرت إلى ترك املستشفى والنزوح إلى اجلنوب بفعل‬ ‫تهديدات االحتالل بقصف املستشفى»‪ ،‬كان هذا تعليق فيديو‬ ‫نشره الصحفى الفلسطينى بالل خالد على صفحته الشخصية‬ ‫لفتاة عشرينية على كرسى متحرك فى حالة من االنهيار‪.‬‬ ‫ً‬ ‫وأيضا تداول الرواد فيديو نزوح الصحفى وائل الدحدوح هو‬ ‫وما تبقى من عائلته‪ ،‬بعدما فقد زوجته وابنه وابنته وحفيده‬ ‫وأفرا ًدا من عائلته‪ ،‬حيث علق «وائل»‪« :‬النزوح من املنزل صعب‬ ‫كتير»‪ ،‬كما مت نشر عدد من الفديوهات لصحفيني يقومون‬ ‫مبساعدة النازحني فى حمل احلقائب واألطفال‪ ،‬بجانب عملهم‪،‬‬ ‫وفيديوهات أخرى ألهالى اجلنوب وهم يستقبلون النازحني‪،‬‬ ‫ويعرضون عليهم املاء واألكل واملسكن‪.‬‬ ‫فيما سلط املستخدمون الضوء على مشاهد نزوح األطفال مع‬ ‫حيواناتهم وطيورهم‪ ،‬حيث حملت طفلة قطتها أثناء التهجير‪،‬‬ ‫بينما حمل آخر صندوق العصافير‪.‬‬

‫«الحفيد» يعود للمسرح القومى بعد عام من التوقف‬ ‫كتبت‪ -‬هالة نور‪:‬‬

‫ع ــودة جــديــدة للعرض املسرحى‬ ‫«احلفيد» للمخرج يوسف املنصور‪،‬‬ ‫على خشبة املسرح القومى‪ ،‬بعدما‬ ‫افتتحه املخرج خالد جــال‪ ،‬وذلك‬ ‫بعد فترة توقف دامــت عاما كامال‪،‬‬ ‫ببطولة جديدة مت إسنادها للفنانة‬ ‫سما إبراهيم‪.‬‬ ‫من جانبه‪ ،‬كشف املخرج محمد‬ ‫يــوســف املــنــصــور‪ ،‬فــى تصريحات‬ ‫خاصة لـ«املصرى اليوم»‪ ،‬أنه سعيد‬ ‫بعودة «احلفيد» مرة أخرى بعد توقف‬ ‫ملدة عام‪ ،‬وأن تأخير موعد االفتتاح‬ ‫عدة مرات كان خارجا عن إرادتهم‪،‬‬ ‫الفتا إلى أن هناك بعض التعديالت‬ ‫والتغييرات متت بالعرض‪ ،‬خاصة مع‬ ‫مــرور وقــت كبير‪ ،‬ليس فقط تغيير‬ ‫البطلة فحسب‪ ،‬ولكن ً‬ ‫أيضا ارتباط‬ ‫بعض الفنانني بأعمال أخــرى‪ ،‬لذا‬ ‫استوجب بعض التغييرات لطاقم‬ ‫العمل‪ ،‬إلى جانب تطور وأفكار أخرى‬ ‫متجددة‪.‬‬ ‫وعن اختيار الفنانة سما إبراهيم‪،‬‬ ‫أوضــح املخرج أنهم كأسرة العرض‬ ‫جمي ًعا اتفقوا على أن يتعاملوا مع‬ ‫املــســرحــيــة كتجربة جــديــدة وليس‬ ‫ً‬ ‫استكمال للمواسم السابقة وعدم‬ ‫التحدث عما فات من أحداث سابقة‬

‫بوستر عرض «احلفيد»‬

‫والتى نتج عنها توقف العرض‪.‬‬ ‫وأكــد «املنصور» أن الفنانة سما‬ ‫إبراهيم تعى وتفهم جــيـدًا املسرح‬ ‫وبينهما أرضية مشتركة فى التعامل‪،‬‬ ‫متمن ًيا أن يحوز العرض نفس النجاح‬ ‫جناحا‬ ‫للمواسم السابقة وأن يزداد‬ ‫ً‬ ‫وأن يلقى إعجاب وترحيب اجلمهور‪.‬‬ ‫وحــــول ال ــش ــك ــاوى واإلجـــــــراءات‬ ‫الــقــانــونــيــة الــســابــقــة ب ــن الــفــنــانــة‬ ‫«ل ــوس ــى» وأس ـ ــرة ال ــع ــرض ونــتــائــج‬ ‫التحقيقات‪ ،‬أوض ــح أن مــا يخص‬ ‫الشكاوى وقــرارات النيابة والنتائج‬

‫النهائية نستطيع استنتاجه من عودة‬ ‫العرض املسرحى‪ ،‬وهو ما يوضح كل‬ ‫شــىء دون تفسير مباشر لقرارات‬ ‫النيابة‪.‬‬ ‫وأض ــاف ــت الــفــنــانــة زيــنــب العبد‬ ‫أنها سعيدة باملوسم اجلديد وعودة‬ ‫«زهرة»‪ ،‬وهى الشخصية التى تقدمها‬ ‫بــالــعــرض‪ ،‬الفــتــة‪ ،‬فــى تصريحات‬ ‫خــاصــة لـــ«املــصــرى الــيــوم»‪ ،‬إلــى أن‬ ‫الفنانة سما إبراهيم متجددة وغنية‬ ‫عن التعريف وبالفعل استطاعت أن‬ ‫تتوحد مع الدور بشكل كبير‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.