عدد الجمعة 10 نوفمبر 2023

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫«فلسطين» منحوتة بالرمال‬ ‫على شواطئ طور سيناء‬

‫إسالم أثناء نحت اسم فلسطني فى الرمال‬

‫جنوب سيناء‪ -‬أمين أبوزيد‪:‬‬

‫لكل القراء‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫‪Al Masry Al Youm - Friday - November 10 th - 2023 - Issue No. 7088 - Vol.20‬‬

‫اجلمعة ‪ ١٠‬نوفمبر ‪٢٠٢٣‬م ‪ ٢٦ -‬ربيع اآلخر ‪ 14٤٥‬هـ ‪ ٣٠ -‬بابة ‪ - 17٤٠‬السنة العشرون ‪ -‬العدد ‪٧٠٨٨‬‬

‫بعث الشاب إسالم النجار رسالة‬ ‫مــن قــلــب ســيــنــاء تــضــامـ ًنــا مــع غــزة‬ ‫بنحت عمالق بالرمال الســم دولــة‬ ‫«فلسطني» الشقيقة‪ ،‬مزينة باألعالم‬ ‫املصرية والفلسطينية وبداخلها قلب‬ ‫وخريطة فلسطني‪.‬‬ ‫وقــال «النجار»‪ ،‬الــذى يُطلق عليه‬ ‫«نــحــات ال ــرم ــال»‪ ،‬إن ــه لــم يــجــد ما‬ ‫يفعله من أجــل أطفال غــزة وأهلها‬ ‫إال أن يكتب اسم فلسطني وبها قلب‬ ‫وخريطة من قلب سيناء تعبي ًرا عن‬ ‫التضامن معهم‪ ،‬مشي ًرا إلى أن كتابة‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫فلسطني بشكل عمالق على شواطئ‬ ‫طور سيناء استمرت ثالث ساعات‪،‬‬ ‫وكان يتمنى أن تُقاد بالشموع طوال‬ ‫الليل‪.‬‬ ‫من جانبه‪ ،‬أوضــح الشاب حامد‬ ‫أحمد حامد‪ ،‬الذى اشترك فى كتابة‬ ‫اســـم فلسطني عــلــى شــاطــئ طــور‬ ‫سيناء‪ ،‬أن العمل هــو للتعبير عن‬ ‫تضامن أهل سيناء مع األشقاء فى‬ ‫فلسطني وغزة‪ ،‬الذين يعانون هجو ًما‬ ‫وحــش ـ ًّيــا مــن االحــتــال ال ــذى يقتل‬ ‫كل يوم األطفال والنساء والعجائز‬ ‫واملصابني فى املستشفيات‪.‬‬

‫توهج ونهاية مأساوية لـ«فتى الشاشة» فى ذكرى ميالده الـ ‪114‬‬

‫تخصيص جزء من عائد المعرض لصالح غزة‬

‫«توهج فنى وبداية تُوجت بالبطولة‬ ‫ونهاية مأساوية» هكذا كانت حياة‬ ‫فتى الشاشة األول الفنان الراحل‬ ‫عماد حمدى‪ ،‬والذى ال تزال أعماله‬ ‫عالقة باألذهان حتى بعد سنوات من‬ ‫رحيله‪ ،‬ومير هذا الشهر ‪ 114‬عا ًما‬ ‫على ميالده‪ ،‬حيث ولد فى سوهاج‬ ‫فى ‪ 24‬نوفمبر ‪.1909‬‬ ‫وكشف جنله نــادر عماد حمدى‪،‬‬ ‫الكثير من أسراره وكواليس مشواره‬ ‫الفنى واإلنسانى‪ ،‬والذى بدأ حياته‬ ‫الفنية بصدفة‪ ،‬الفتا إلــى أن فيلم‬ ‫«ال ــس ــوق الـ ــسـ ــوداء» أتــــاح ل ــه دور‬ ‫البطولة ألول مرة‪ .‬وأضاف «نادر»‪،‬‬ ‫فى تصريح خاص لـ«املصرى اليوم»‪،‬‬ ‫أن أفضل األفالم لقلب والده هو «أم‬ ‫العروسة» حيث اعتبر أن شخصية‬ ‫«حسني» كانت تشبهه بشكل كبير‪.‬‬ ‫وسلط الضوء على أسرته‪ ،‬قائال‬ ‫إنها بــدأت بزيجته األولــى والتى لم‬ ‫تكمل أكــثــر مــن ‪ 24‬ســاعــة‪ ،‬وثانى‬ ‫زوجــــات عــمــاد حــمــدى هــى وال ــدة‬ ‫«نـــادر» فتحية شــريــف‪ ،‬ثــم شــاديــة‪،‬‬ ‫ونــاديــة اجلــنــدى الــتــى أجنــبــت منه‬ ‫هــشــام‪ .‬وأشـــار إلــى أن والـــده كان‬ ‫طي ًبا وبسيطا بشكل كبير‪ ،‬وكــان‬ ‫يعتز جدا بفيلم «ثرثرة فوق النيل»‬ ‫رغم أن أجره كان ضعيفا‪ ،‬لكنه رأى‬ ‫أن هــذا الفيلم ال يأتى إلــى الفنان‬ ‫إال مــرة واحــدة وفرصة‪ ،‬مؤكدا أنه‬ ‫كــان يهتم مبــا يقدمه ويــقــرأه جيدا‬

‫كتبت‪ -‬آية كمال‪:‬‬

‫العنف ضد المرأة فى «انعكاس»‬ ‫بفعاليات «أفالم الموبايل»‬

‫الناصر‪ ،‬ومن تأليف محمد الكاب‪،‬‬ ‫كتبت‪ -‬إميان على‪:‬‬ ‫عــن أشــكــال الــعــنــف ضــد امل ــرأة‪ ،‬وإخراج أبانوب إسحق‪ ،‬وأشرف عليه‬ ‫يتناول فيلم «انعكاس»‪ ،‬الذى يشارك ‪‎‬فيكتور محروس‪ ،‬ويوستنيا يوسف‪،‬‬ ‫اليوم ضمن فعاليات مهرجان املرأة وماريان نعيم‪ ،‬ويشارك فى بطولته‬ ‫إجنـــــى س ــام ــى‪،‬‬ ‫ألفـ ــام املــوبــايــل‬ ‫وسامح نبيل‪.‬‬ ‫بقاعة ديلز بكلية‬ ‫ق ــال ــت إجن ــى‬ ‫رمسيس للبنات‪،‬‬ ‫ســــــــامــــــــى‪ ،‬لــــ‬ ‫األشكال املتنوعة‬ ‫«املــــــــــصــــــــــرى‬ ‫لـ ــلـ ــعـ ــنـ ــف ض ــد‬ ‫الــيــوم»‪« :‬أحيانا‬ ‫املرأة‪.‬‬ ‫األزواج يهددون‬ ‫وال يــكــتــفــى‬ ‫بــــالــــطــــاق أو‬ ‫الــفــيــلــم بــتــنــاول‬ ‫االنــفــصــال‪ ،‬كل‬ ‫الــعــنــف بجانبه‬ ‫هـــــــذه أشـ ــكـ ــال‬ ‫ال ــب ــدن ــى فــقــط‪،‬‬ ‫مـــــــن الـ ــعـ ــنـ ــف‬ ‫بل كذلك أشكال‬ ‫الزوجى»‪.‬‬ ‫مـ ــتـ ــنـ ــوعـ ــة بــن‬ ‫أضــــــــافــــــــت‪:‬‬ ‫الـــتـــقـــلـــيـــل مــن‬ ‫«ال ــع ــم ــل كــانــت‬ ‫دورهـــــا‪ ،‬وإلــقــاء‬ ‫كــوالــيــســه جيدة‬ ‫األعــبــاء املنزلية‬ ‫جـــــــــــــــــدا ومت‬ ‫عليها دون توجيه‬ ‫التصوير ملــدة ‪5‬‬ ‫الــشــكــر لــهــا أو‬ ‫أيـــــام‪ ،‬وخــرجــنــا‬ ‫مــشــاركــة الرجل‬ ‫بوستر الفيلم‬ ‫منه بأفكار تخدم‬ ‫لها كأنها خُ لقت‬ ‫للمعاناة‪ ،‬وعدم السماح لها بالعمل قضية العنف ضــد املـــرأة‪ ،‬وأمتنى‬ ‫فى بعض األحيان األخــرى وعرقلة الــفــيــلــم يــنــال إعــجــاب املــشــاهــديــن‬ ‫والــنــقــاد واإلعــامــيــن‪ ،‬وأن نكون‬ ‫حتقيق طموحها‪.‬‬ ‫«انعكاس» هو عمل مدته ‪ 10‬دقائق عملنا فكرة بسيطة لكن مؤثرة فى‬ ‫فــقــط‪ ،‬وقــدمــتــه الباحثة سها عبد املجتمع»‪.‬‬

‫نجل عماد حمدى‪ :‬االكتئاب أنهى حياته بعد رحيل توأمه «بنك نوت»‪ ..‬يدعم «االستدامة» بأعمال مستوحاة من الفن المصرى القديم‬ ‫كتبت‪ -‬هالة نور‪:‬‬

‫عماد حمدى وتوأمه‬

‫وال ينظر إلــى األجــر‪ ،‬الفتا إلــى أن‬ ‫الفنان محمود مرسى كان مرشحا‬ ‫للفيلم‪ ،‬ولكن املــخــرج حسني كمال‬ ‫أصر على أن يقدمه والدى‪ .‬وسلط‬ ‫جنــل الــفــنــان عــمــاد حــمــدى الضوء‬ ‫عــلــى عــبــدالــرحــمــن‪ ،‬شــقــيــق وال ــده‬ ‫التوأم‪ ،‬والذى قال عنه إن رحيله كان‬ ‫قصمة البعير التى قضت على والده‪،‬‬ ‫موضحا أنهما كان شديدى االرتباط‬ ‫ً‬ ‫ببعضهما‪ ،‬وأن شقيقه وقــف بديال‬ ‫لوالده فى مشهد أمام كوكب الشرق‬ ‫أم كلثوم‪ .‬وعن اللحظات األخيرة فى‬ ‫حياة عماد حمدى‪ ،‬أوضــح أنــه بعد‬ ‫رحيل شقيقه التوأم‪ ،‬أصيب بصدمة‬ ‫كبيرة‪ ،‬جعلته ال يخرج من املنزل ‪3‬‬ ‫أعوام متتالية‪ ،‬ليأتى بعدها عاطف‬

‫الطيب يطالبه بالعمل فى فيلم «سواق‬ ‫األوتوبيس» وكانت معظم مشاهده‬ ‫به وهــو جالس‪ ،‬لــيــزداد عليه األمر‬ ‫صعوبة بفقد بصره‪ ،‬واكتئاب حاد‬ ‫حتى زاره فضيلة الشيخ الشعراوى‬ ‫ليهدئ مــن روعــه ببعض الكلمات‪.‬‬ ‫الفتا إلى أنه كان وقتها ميزح ويطالبه‬ ‫بعدم كتابة نعى فى الصحف‪ ،‬لتزداد‬ ‫حالته س ــو ًءا مــع االكــتــئــاب بفقدان‬ ‫بصره حتى توفى فى ‪ 28‬يناير ‪.1984‬‬

‫تفاصيل أخرى فى نسخة‬ ‫«المصرى اليوم ديجيتال»‬

‫مجموعة من اللوحات اجلدارية‬ ‫والــقــطــع الــفــنــيــة امل ُــع ــاد تــدويــرهــا‬ ‫بــاســتــخــدام مـ ــواد طــبــيــعــيــة‪ ،‬حيث‬ ‫تــشــارك نخبة مــن أفــضــل الفنانني‬ ‫التشكيليني الــرواد والشباب‪ ،‬الذين‬ ‫يدعمون «فن االستدامة» فى أعمالهم‬ ‫الفنية‪ ،‬حتت سماء واحدة فى معرض‬ ‫«بنك نوت للفن املستدام»‪ ،‬املقام فى‬ ‫قلب متحف بنك مصر‪ ،‬والذى يسلط‬ ‫الــضــوء على أهمية دور الــفــن فى‬ ‫خدمة املجتمع ونشر الوعى البيئى‬ ‫واالقتصاد اإلبداعى واالستدامة‪.‬‬ ‫وأطلقت مؤسسة املنتدى الدولى‬ ‫للفن التشكيلى مــن أجــل التنمية‬ ‫املــســتــدامــة هـــذا امل ــع ــرض‪ ،‬للعام‬ ‫الثالث على التوالى‪ ،‬والــذى يتميز‬ ‫بحضور ‪ 100‬سفير للفن املستدام‪،‬‬ ‫مت تدريبهم من قِ َبل املؤسسة على‬ ‫م ــدى ع ــام كــامــل‪ ،‬وأثــمــر ذل ــك عن‬ ‫إنتاج أعمال فنية مستوحاة من الفن‬ ‫املصرى القدمي‪.‬‬ ‫وقالت رندة فؤاد‪ ،‬مؤسس املنتدى‬ ‫الــدولــى للفن التشكيلى مــن أجــل‬ ‫التنمية املستدامة‪ ،‬لـ«املصرى اليوم»‪:‬‬ ‫«كــونــى فــنــانــة تشكيلية ذات بُعد‬ ‫تنموى‪ ،‬اكتشفت إن الفنانني الكبار‬ ‫والــشــبــاب مــش واخــديــن بالهم من‬ ‫أهمية الفن فى خدمة املجتمع‪ ،‬ومن‬ ‫هنا قــررت تأسيس املؤسسة اللى‬ ‫بقالها ‪ 3‬سنني‪ ،‬وقدرنا من خاللها‬

‫جانب من أعمال املعرض‬

‫نخلق شراكات استراتيجية بني الفن‬ ‫التشكيلى والتنمية املستدامة»‪ ،‬الفتة‬ ‫إلــى أن «بنك نــوت» يُعتبر املعرض‬ ‫الثالت للمؤسسة‪.‬‬ ‫وأضافت أن السلسلة األولى من‬ ‫ورش عمل املــبــادرة ب ــدأت بعنوان‬ ‫(بنك نــوت)‪ ،‬فى إشــارة إلى العملة‬ ‫البنكية‪ ،‬ووف ًقا لألساطير املصرية‬ ‫الــقــدميــة‪ ،‬فـــإن «ن ـ ــوت» ه ــى إلــهــة‬ ‫السماء‪ ،‬ومــن هنا مت تبادل جميع‬ ‫األفــكــار اإلبــداعــيــة م ـ ًعــا‪ ،‬وأصــبــح‬ ‫اإلنتاج الفنى لورش العمل مستوحى‬ ‫من الفن املصرى القدمي‪.‬‬

‫ميـــــا فى‬ ‫وت ــاب ــع ــت‪« :‬أف ــك ــارن ــا دا ً‬ ‫املعارض الفنية اللى بنعملها بتدور‬ ‫ح ــوال ــن إزاى نــربــط فــيــهــا الــفــن‬ ‫بــأهــداف التنمية املــســتــدامــة‪ ،‬أما‬ ‫اجلديد السنة دى فى املعرض إن‬ ‫بقالنا سنة كاملة بنقوم بعمل ورش‬ ‫عمل وتدريب لشباب الفنانني على‬ ‫فن إعــادة التدوير وري ــادة األعمال‬ ‫وتعزيز االقتصاد اإلبداعى‪ ،‬وحقيقى‬ ‫فخورة إنــه على مــدار الـــ‪ 3‬سنوات‬ ‫املاضية من العمل والتدريب املستمر‪،‬‬ ‫قدرنا نخلق جيل جديد من شباب‬ ‫الفنانني سفراء الفن املستدام‪ ،‬اللى‬

‫بيتميزوا بفنهم وبعلمهم بأساليب‬ ‫التنمية املستدامة احلديثة‪ ،‬وقررنا‬ ‫السنة دى تخصيص جــزء مــن ريع‬ ‫األعــمــال الفنية للفنانني الشباب‬ ‫لــصــالــح ال ــه ــال األح ــم ــر املــصــرى‬ ‫تضامنًا مع الشعب الفلسطينى»‪.‬‬ ‫وقال الفنان حسام درار‪« :‬حقوق‬ ‫املــرأة تُعتبر من أهــم القضايا اللى‬ ‫بناقشها‪ ،‬وفى لوحاتى تُعتبر املرأة‬ ‫رمــز احلــريــة‪ ،‬واخــتــرت أن أعــرض‬ ‫لــوحــتــى عـــن املــلــكــة الــفــرعــونــيــة‬ ‫(نفرتيتى)‪ ،‬الرمز التاريخى األيقونى‪،‬‬ ‫فى معرض (بنك نوت) السنة دى»‪.‬‬

‫واستكملت الفنانة هدير حسني‪،‬‬ ‫طالبة فى كلية الفنون اجلميلة‪ ،‬أحد‬ ‫سفراء الفن املستدام من الشباب‬ ‫املتدربني‪« :‬كل واحد فينا فى الورشة‬ ‫كــان مطلوب منه يعبر عــن نفسه‬ ‫وعمله الفنى من خالل استخدام مواد‬ ‫ُمعاد تدويرها‪ ،‬ونظ ًرا لشغفى فى فن‬ ‫املوزاييك‪ ،‬قررت أعمل بالطات بديلة‬ ‫للموزاييك‪ ،‬لكن باستخدام أكياس‬ ‫البالستيك القدمية اللم مت تعريضها‬ ‫للحرارة‪ ،‬والعمل الفنى اخلــاص بى‬ ‫عبارة عن تصميم فرعونى عن جناح‬ ‫اإللهة ماعت‪.‬‬

‫ُ‬ ‫«مدمرة»‬

‫«يكذب عليكم»‬

‫«صعب ولكن‬ ‫يستحقه»‬

‫«لن نصمت»‬

‫«إعجازية»‬

‫«لم أتوقعها»‬

‫سلفستر ستالون‬ ‫فى فيلمه الوثائقى‬ ‫ً‬ ‫متحدثا‬ ‫اجلديد‪،‬‬ ‫عن احلالة النفسية‬ ‫التى أصابته عقب‬ ‫وفاة جنله‪.‬‬

‫أحمد على «ويجز»‪،‬‬ ‫ُ‬ ‫متحدثا إلى جمهور‬ ‫حفله بكندا عن‬ ‫اإلعالم الغربى‬ ‫بشأن ما يحدث فى‬ ‫غزة‪.‬‬

‫الفنان نبيل‬ ‫احللفاوى‪ ،‬عن فوز‬ ‫النادى األهلى على‬ ‫فريق سيراميكا‬ ‫كليوباترا ببطولة‬ ‫الدورى املصرى‪.‬‬

‫محمد عساف‪،‬‬ ‫عبر «‪ ،»X‬عما‬ ‫يتعرض له‬ ‫الفلسطينيون من‬ ‫بعد ‪ 7‬أكتوبر فى‬ ‫قطاع غزة‪.‬‬

‫أحمد «زيزو»‪،‬‬ ‫جنم الزمالك عبر‬ ‫«إنستجرام»‪ ،‬عن‬ ‫الظروف التى تأهل‬ ‫فيها فريقه لنهائى‬ ‫كأس مصر‪.‬‬

‫الفنان حامت صالح‪،‬‬ ‫للعربية‪ .‬نت‪،‬‬ ‫ً‬ ‫متحدثا عن ردود‬ ‫األفعال اإليجابية‬ ‫حول مسلسل «على‬ ‫باب العمارة»‪.‬‬

‫من إيطاليا إلى غزة‬

‫عدد متابعى صفحته تخطى ‪ 28‬مليو ًنا‬

‫بروس لى أسطورة «نوادى الفيديو» ال يزال يقفز فى فضاء «فيسبوك»‬ ‫كتبت‪ -‬مادونا عماد‪:‬‬

‫رحيل الفنانني عن احلياة ال يعنى‬ ‫انتهاء ذكراهم ومسيرتهم اإلنسانية‬ ‫واحلياتية‪ ،‬فهناك َمن يظل عال ًقا‬ ‫ب ــاألذه ــان رغ ــم رحــيــل روحـــه عن‬ ‫العالم‪ ،‬واملمثل السينمائى األمريكى‬ ‫«بــروس لــى» من بني هــؤالء الذين‬ ‫تنطبق عليهم تلك املــعــادلــة‪ ،‬فهو‬ ‫احلاضر الغائب حتى يومنا احلالى‬ ‫بعد مرور ‪ 50‬عا ًما على وفاته‪.‬‬ ‫وم ــا أثــبــت قـــدرة ممــثــل الفنون‬ ‫الــقــتــالــيــة عــلــى تـــرك بــصــمــة بني‬ ‫أجــيــال لــم تشهد أو تـ ـ َر بعينيها‬ ‫انتشار وجنــاح أفالمه عامل ًّيا زمن‬ ‫طرحها باألسواق‪ ،‬وحتديدًا «نوادى‬ ‫الفيديو»‪ -‬هو التفاعل الــذى تلقاه‬ ‫صفحة «فيسبوك» موثقة حتمل‬ ‫اسمه الثنائى‪ ،‬وتشارك مبعلومات‬ ‫حــول هويته وأفالمه وكذلك أبرز‬ ‫أقواله‪.‬‬ ‫فــى التعريف بالصفحة‪ُ ،‬كتبت‬ ‫عبارة‪The Official Bruce Lee« :‬‬

‫بروس لى‬

‫‪ ،»Facebook Page‬أى الصحفة‬ ‫الرسمية لبروس لى‪ ،‬كما خضعت‬ ‫للربط بينها وبــن املوقع الرسمى‬ ‫للممثل األمريكى‪ ،‬الذى يوفر مقاطع‬ ‫من أفالمه ومعلومات عن حياته منذ‬ ‫نعومة أظافره حتى مراحل شهرته‬

‫وأبرز ما قدمه فن ًّيا‪ .‬وتصل أعداد‬ ‫املتابعني للصفحة إلى ‪ 28‬مليو ًنا‪،‬‬ ‫فيما حصلت على نسب إعجاب من‬ ‫قِ َبل ‪ 20‬مليو ًنا‪ ،‬فيما تتجاوز معدالت‬ ‫التفاعل اليومية على املنشورات‬ ‫آالف التعليقات واإلشادات‪.‬‬

‫كما تطرح صفحته الشخصية‬ ‫املــابــس واألحــذيــة وســاعــات اليد‬ ‫وغيرها للبيع ضمن عالمة جتارية‬ ‫حتــمــل اسـ ــم ب ـ ــروس لـ ــى‪ ،‬والــتــى‬ ‫أصبحت امــتــدا ًدا السمه ووسيلة‬ ‫للمعجبني بقصته فى امتالك قطعة‬ ‫تنتمى إلى عالم األكشن‪.‬‬ ‫من خالل املوقع الرسمى‪ ،‬كشفت‬ ‫ابنته‪ ،‬شانون لى‪ -‬وهى ممثلة‪ ،‬العبة‬ ‫فنون قتالية‪ ،‬سيدة أعمال أمريكية‪-‬‬ ‫أنــهــا املــحــرك األس ــاس ــى احلــالــى‬ ‫وراء األعــمــال التجارية ومنصات‬ ‫التواصل االجتماعى تلك وغيرها‪،‬‬ ‫الــتــى حتمل اســم والــدهــا‪ ،‬قائلة‪:‬‬ ‫«شركة عائلة بروس لى مبثابة عمل‬ ‫للتعبير عن حب بالنسبة لى ينبع‬ ‫مــن حبى لــوالــدى‪ ،‬بــدأت االعتناء‬ ‫بإرث والــدى فى نهاية عام ‪،2000‬‬ ‫ولــكــن مت إط ــاق العمل بالشركة‬ ‫فعل ًّيا عام ‪ 2011‬عندما متكنت من‬ ‫استعادة السيطرة الكاملة على اسم‬ ‫والدى وصورته»‪.‬‬

‫«فولكانو» مستشفى عائم ُمجهز لدعم الجرحى‬

‫جانب من التجهيزات الطبية‬

‫كتبت‪ -‬سارة سيف النصر‪:‬‬

‫«مم ــر بــحــرى إنــســانــى»‪ ..‬هكذا‬ ‫أطلقت حكومة إيطاليا على مبادرتها‬ ‫لتوصيل مساعدات إلى قطاع غزة‬ ‫مــن ُم ـ َعــدات وغ ــذاء وم ــوارد منقذة‬ ‫للحياة‪ ،‬وذل ــك عبر سفينة «نــاف‬ ‫فولكانو» املجهزة مبستشفى على‬ ‫متنها‪ ،‬والــتــى أبــحــرت أمــس األول‬ ‫من ميناء تشيفيتافيكيا اإليطالى‪،‬‬ ‫متجهة إلى مياه الشرق األوسط من‬ ‫خالل قبرص‪.‬‬

‫وأعــلــنــت إيــطــالــيــا‪ ،‬عــبــر صفحة‬ ‫وزارة الدفاع الرسمية بـ«فيسبوك»‪،‬‬ ‫حترك السفينة إلى قبرص‪ ،‬وأكدت‬ ‫أن هذا التحرك بالنسبة لهم مبثابة‬ ‫واجب أخالقى قبل أن يكون إنسان ًّيا‪.‬‬ ‫وق ــال وزي ــر الــدفــاع اإليــطــالــى‪،‬‬ ‫جــــويــــدو كـــروســـيـــتـــو‪« :‬إرســـــــال‬ ‫املستشفى العائم عالمة ملموسة‬ ‫على املــســاعــدات اإلنــســانــيــة التى‬ ‫تقدمها إيطاليا لسكان غزة‪ ،‬نحن‬ ‫أول َمن نفذ عملية إنسانية فى تلك‬

‫سفينة «ناف فولكانو»‬

‫املنطقة‪ ،‬ونأمل أن حتذو حذونا دول‬ ‫أخـــرى‪ ..‬نــريــد إرس ــال مساعدات‬ ‫ملموسة إلــى الفلسطينيني‪ ،‬نحن‬ ‫قريبون منهم‪ ،‬ليس فقط بالقول‪،‬‬ ‫ولكن بالفعل ً‬ ‫أيضا»‪.‬‬ ‫وأضـــــــاف ق ــب ــط ــان الــســفــيــنــة‪،‬‬ ‫لــوريــنــزو بونيسيللى دي ــا فيت‪:‬‬ ‫«ســتــتــوجــه الــســفــيــنــة ً‬ ‫أول إلــى‬ ‫قــبــرص‪ ،‬وم ــن املــفــتــرض أن تصل‬ ‫خــال يــومــن‪ ،‬ومــن هــنــاك سنبدأ‬ ‫بإجراء اتصاالت حسبما هو مقرر‬

‫على مستوى الــعــاقــات الــدولــيــة‪،‬‬ ‫والوجهة النهائية هى التمركز فى‬ ‫املياه قبالة قطاع غزة‪ ،‬وهى ُمجهزة‬ ‫لــدعــم اجلــرحــى‪ ،‬ودع ــم الــوحــدات‬ ‫األخـــــرى املـ ــوجـ ــودة ف ــى املــنــطــقــة‬ ‫لــضــمــان ســبــل الــعــيــش‪ ،‬وســنــحــاول‬ ‫التدخل وحتقيق االستقرار وإنقاذ‬ ‫أرواح املصابني ونقلهم إلى مرافق‬ ‫أكثر مالءمة‪ ،‬ونحاول توفير ما لم‬ ‫يعد يستطيع القطاع الصحى فى‬ ‫غزة توفيره لهم»‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.