عدد السبت 7 أكتوبر 2023

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫«اإلسكندرية السينمائى»‬ ‫يختتم دورة إلهام شاهين‬

‫ضحك ولعب ودراسة‬

‫تصوير‪ -‬طارق وجيه‬

‫كتبت‪ -‬منى صقر‪:‬‬

‫الكيالنى‪ ،‬وزيرة الثقافة‪ ،‬وبالنجمة‬ ‫إلهام شاهني‪ ،‬جنمة الــدورة الـــ‪،39‬‬ ‫فرحا‬ ‫وقال‪« :‬السينما ترقص وتغنى ً‬ ‫بالنصر وتــخــلــيـ ًدا لــلــذكــرى ال ـــ‪50‬‬ ‫حلرب الكرامة نصر أكتوبر العظيم‪،‬‬ ‫وال ــذى يــتــزامــن مــع الــذكــرى الـــ‪50‬‬ ‫لتأسيس اجلمعية املصرية لكتاب‬ ‫ونقاد السينما»‪.‬‬

‫تفاصيل أخرى فى نسخة‬ ‫«المصرى اليوم ديجيتال»‬

‫متابعة المدرسة وقياس مستمر لألنسولين‬

‫«حدث بالفعل»‪ ..‬الدراما الواقعية تجذب الجمهور‬

‫يوم فى حياة طالب «مصاب بالسكر»‬

‫كتبت‪ -‬منى صقر‪:‬‬

‫كتبت‪ -‬خلود عمر‪:‬‬

‫بوستر مسلسل «حدث بالفعل»‬

‫حزنت الزوجة وتوفيت‪ ،‬وقررت ابنته‬ ‫االنتقام من أجلها‪ ،‬وحققت هدفها‬ ‫بعدما قتلت والــدهــا وتسببت فى‬ ‫مــوت السيدة التى تزوجها والدها‬ ‫بعد وفاة األم‪ ،‬ونالت احلكاية إعجاب‬ ‫وتفاعل مستخدمى مواقع التواصل‬ ‫االجتماعى املختلفة‪.‬‬ ‫نوعية املسلسالت املُقتبسة من‬ ‫ال ــواق ــع أصــحــبــت جــاذبــة للجمهور‬ ‫وخاصة الشباب‪ ،‬وقــال الناقد الفنى‬ ‫ع ــم ــرو الــكــاشــف ف ــى تــصــريــحــاتــه‬ ‫لـ«املصرى اليوم»‪ ،‬بهذا الشأن‪ :‬أعتقد‬ ‫أن اجلمهور والــشــبــاب يحبون هذا‬ ‫النوع‪ ،‬ألن احلكايات الواقعية طاملا‬ ‫جتذب اجلماهير‪ ،‬وخاصة أن الشباب‬ ‫دائ ًما يشعرون بالفضول ملعرفة ماذا‬ ‫يحدث من حولهم‪ ،‬وما الصعوبات التى‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫كشفت الفنانة ريــهــام الشنوانى كواليس مشاركتها فى‬ ‫«سكر»‪ ،‬الذى ُعرض مؤخ ًرا‪ ،‬فى عرض خاص بحضور‬ ‫فيلم ُ‬ ‫أبطال العمل عدا الفنانة ماجدة زكى‪ ،‬ونال الفيلم إعجاب‬ ‫ا ملُشاهدين‪.‬‬ ‫وقالت‪ ،‬فى تصريحات‬ ‫لـــــ«املــــصــــرى الــــيــــوم»‪،‬‬ ‫إنــهــا ســعــيــدة بــاملــشــاركــة‬ ‫فـ ــى ال ــع ــم ــل‪ ،‬بـ ــل رمب ــا‬ ‫لـ ــم حت ــل ــم أن ت ــش ــارك‬ ‫فـ ــى ع ــم ــل مــثــلــه مــلــىء‬ ‫باإلثارة واالستعراضات‪،‬‬ ‫والــــــرقــــــص والــــغــــنــــاء‪،‬‬ ‫وتــابــعــت‪« :‬أنــا لــم أتخيل‬ ‫على عمل مثل‬ ‫أن يُعرض ّ‬ ‫ُســكــر وأن ــه مت ترشيحى‬ ‫فــيــه‪ ،‬لــذلــك أن ــا خائفة‬ ‫للغاية‪ ،‬وأمتنى أن يُعجب‬ ‫ريهام الشنوانى‬ ‫اجلمهور»‪.‬‬ ‫وأضافت‪« :‬رقصت وأديت استعراضات فى الفيلم وأمتنى‬ ‫أن يعجب اجلمهور‪ ،‬ألننا بذلنا فيه مجهو ًدا كبي ًرا وأدينا فيه‬ ‫العديد من البروفات‪ ،‬وكل شىء فى العمل كان ممت ًعا من‬ ‫التعاون مع تامر املهدى وماجدة زكى‪ ،‬والفنان محمد ثروت‪،‬‬ ‫واألطفال‪ ،‬كانوا يقولون لى يا خالتى»‪.‬‬ ‫وعن التعاون مع الفنانة ماجدة زكــى‪ ،‬أكــدت أنه كان من‬ ‫أفضل ما حدث لها فى الفيلم وماجدة كانت تعامل اجلميع‬ ‫مثل أبنائها‪ ،‬وتتحدث معهم‪ ،‬وتتقرب من كل األجيال اجلديدة‬ ‫فى الفيلم‪ ،‬مشيرة إلــى أنها فخورة‪ ،‬ألن الفيلم يتكون من‬ ‫سلسلة أجزاء وليس جز ًءا واح ًدا‪.‬‬

‫استشارى نفسى‪« :‬السر فى السوشيال ميديا»‬ ‫شــهــدت الــفــتــرة األخ ــي ــرة كثافة‬ ‫إنتاجية فى صناعة مسلسالت عدد‬ ‫حلقاتها قليلة من ‪ 10 -8‬حلقات‪ ،‬تلك‬ ‫النوعية التى كسرت تبلوهات الـ‪،30‬‬ ‫والـ‪ 45‬حلقة خاصة فى فترة «األوف‬ ‫ســيــزون» رمب ــا الــســر فــى املنصات‬ ‫الرقمية التى فتحت الطريق أمــام‬ ‫املؤلفني ُمحبى األحــداث املضغوطة‪،‬‬ ‫ومنوذجا‬ ‫واإلطــالــة غير الضرورية‪،‬‬ ‫ً‬ ‫على هــذه النوعية مسلسل «حــدث‬ ‫بالفعل» املك ّون من عدد من احلكايات‬ ‫املأخوذة من الواقع‪.‬‬ ‫«ح ــدث بالفعل» مسلسل يُعرض‬ ‫الفترة احلالية‪ ،‬عبر منصة «واتــش‬ ‫أت»‪ ،‬ويتألف من مجموعة حكايات‪،‬‬ ‫ُعرض منها اثنتان هما «حتت احلزام»‪،‬‬ ‫و«ريـــش أبــيــض»‪ ،‬وكلتاهما تناقش‬ ‫ال ُعقد النفسية املأخوذة من أشخاص‬ ‫فى الواقع يعيشون بيننا‪ ،‬حيث ركزت‬ ‫احلــكــايــة األولــــى «حت ــت احلــــزام»‪،‬‬ ‫بطولة الفنانة غادة عبدالرازق‪ ،‬على‬ ‫أزمــة التعلق التى عانت منها غادة‬ ‫عبدالرازق‪ ،‬حيث لم تتخيل أن ابنها‬ ‫الوحيد سوف يتزوج ويسافر خارج‬ ‫البالد‪ ،‬حينها قررت خطف خطيبته‬ ‫وقتلها‪ ،‬لتجعل ابنها يبتعد عن فكرة‬ ‫تركها ويظل بجانبها‪.‬‬ ‫واحلــكــايــة الــثــانــيــة‪ ،‬وه ــى «ريــش‬ ‫أبيض»‪ ،‬بطولة الفنان ماجد املصرى‪،‬‬ ‫عرضت أزمــة الرجل الــذى ال يشعر‬ ‫بالرضا‪ ،‬حيث خان زوجته واستولى‬ ‫على جميع األموال واألراضى‪ ،‬حينها‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫ريهام الشنوانى‪ :‬ماجدة زكى‬ ‫«سكر»‬ ‫عاملتنا زى أوالدها فى ُ‬

‫جانب من فعاليات اخلتام‬

‫كتب‪ -‬علوى أبوالعال وسعيد خالد‪:‬‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Saturday - October 7 th - 2023 - Issue No. 7054 - Vol.20‬‬

‫السبت ‪ ٧‬أكتوبر ‪٢٠٢٣‬م ‪ ٢٢ -‬ربيع األول ‪ 14٤٥‬هـ ‪ ٢٦ -‬توت ‪ - 17٤٠‬السنة العشرون ‪ -‬العدد ‪٧٠٥٤‬‬

‫اخــتــتــم م ــه ــرج ــان اإلســكــنــدريــة‬ ‫السينمائى الدولى لدول البحر األبيض‬ ‫املتوسط‪ ،‬أمس األول‪ ،‬مبسرح ليسيه‬ ‫احلرية‪ ،‬فعاليات دورته الـ‪ ،39‬والتى‬ ‫حتمل اســم النجمة إلــهــام شاهني‪،‬‬ ‫برئاسة الناقد األمير أباظة‪ ،‬والتى‬ ‫بــدأت أول أكتوبر اجلـــارى‪ ،‬لتنتهى‬ ‫هذه الدورة من املهرجان العريق الذى‬ ‫يخطو نحو عامه األربعني العام املقبل‬ ‫‪.2024‬‬ ‫وفــى كلمته رحــب األمير أباظة‪،‬‬ ‫رئيس املهرجان‪ ،‬بالدكتورة نيفني‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫تواجه الشخصيات العامة فى املجتمع‪،‬‬ ‫وفكرة الرهان على احلكايات املأخوذة‬ ‫من الواقع تنجح أغلب الوقت‪.‬‬ ‫وقالت استشارى الصحة النفسية‬ ‫أمــنــيــة عـ ــصـ ــام‪ ،‬فـ ــى تــصــريــحــات‬ ‫لـ«املصرى اليوم»‪ :‬أعتقد أن السوشيال‬ ‫ميديا جعلت وعى الشباب يزداد عن‬ ‫املشاكل النفسية‪ ،‬وبعض األزم ــات‬ ‫املــوجــودة فــى املجتمع منذ سنوات‬ ‫طويلة ولكنها لم تكن مشهورة‪ ،‬بسبب‬ ‫صعوبات التواصل‪ ،‬ولكن بعد تعدد‬ ‫وسائل التواصل االجتماعى أصبح‬ ‫اجلمهور أكثر إدرا ًك ــا بكل تفاصيل‬ ‫ومشاكل املجتمع‪ ،‬واجلميع يعرف‬ ‫أن احلياة ليست ورديــة‪ ،‬وأن األسرة‬ ‫املصرية السعيدة أصبحت النموذج‬ ‫غير املتداول‪.‬‬

‫مــع انــطــاق الــعــام ال ــدراس ــى اجلــديــد‪،‬‬ ‫تستعد األمهات لعودة الدراسة بالعديد من‬ ‫التجهيزات لضمان حتقيق الطفل أكبر قدر‬ ‫من االستفادة والتحصيل الدراسى‪ ،‬وتعد‬ ‫أمهات األطفال املصابني مبرض السكرى‬ ‫من ضمن املكافحات للحفاظ على أبطالهن‬ ‫الصغار معافني‪ ،‬رغم التحديات واملغريات‬ ‫التى تواجهها األم وطفلها‪.‬‬ ‫فى هذا السياق‪ ،‬حتدث «املصرى اليوم»‬ ‫مع بعض أمهات األطفال املصابني مبرض‬ ‫السكرى‪ ،‬ملشاركة تفاصيل يــوم فــى حياة‬ ‫طفل مصاب بالسكرى‪.‬‬ ‫أوض ــح ــت صــبــاح مــحــمــود‪ ،‬أم الــطــفــل‬ ‫«م ــؤم ــن»‪ ،‬الــبــالــغ مــن الــعــمــر ‪ 10‬ســنــوات‬ ‫ونصف‪ ،‬ويعانى من السكرى منذ ‪ 6‬سنوات‬ ‫ونــصــف‪ ،‬أنــهــا تستيقظ هــى وطفلها قبل‬ ‫ميعاد املــدرســة بساعتني‪ ،‬وتــبــدأ بــإعــداد‬ ‫اإلفطار للصغير ومراقبة مستوى األنسولني‬ ‫للطفل‪.‬‬ ‫وعن تناول احللويات أكدت «صباح» أن‬ ‫احلرمان ليس ً‬ ‫حل‪ ،‬ألنه يؤدى إلى العناد‪،‬‬ ‫فمن املمكن أن يتناول الطفل احللوى فى‬ ‫اخلفاء دون علم األم‪ ،‬لذلك فإن الثقة أمر‬ ‫ضرورى‪ .‬حيث يؤدى احلرمان إلى مشاكل‬ ‫نفسية‪ ،‬لذا من الضرورى أن تتقرب األم‬ ‫من الطفل وتتعامل معه على قدر استيعابه‪.‬‬ ‫وتابعت‪« :‬األول كان بينزل يقيس السكر‬

‫«أمتنى تقدميها»‬

‫«ال وجود لهم»‬

‫«األقرب‬ ‫لشخصيتى»‬

‫الفنان أحمد‬ ‫فواد سليم‪ ،‬فى‬ ‫تصريحات إذاعية‪،‬‬ ‫عن شخصية املشير‬ ‫حسني طنطاوى‪،‬‬ ‫مؤكدا أنه عاصر‬ ‫ً‬ ‫أحداثا مختلفة‪.‬‬

‫إيلون ماسك‪ ،‬مالك‬ ‫«إكس»‪ ،‬فى املؤمتر‬ ‫الدولى للمالحة‬ ‫الفضائية‪ ،‬حول‬ ‫رؤيته ألى أدلة‬ ‫تشير لوجود كائنات‬ ‫فضائية‪.‬‬

‫الفنانة غادة‬ ‫عبدالرازق‪ ،‬فى‬ ‫تصريحات تليفزيونية‪،‬‬ ‫حول تشابه شخصيتها‬ ‫مع «زهرة وأزواجها‬ ‫اخلمسة» و«مع سبق‬ ‫اإلصرار» ‪.‬‬

‫مؤمن‬

‫عــنــد املــديــرة لــو حــس بــارتــفــاع أو هبوط‬ ‫بيكلمونى‪ ،‬وحــال ـ ًيــا مــع (الــبــامــب) بيكون‬ ‫القياس مستمرا‪ ،‬وبتدى إنــذارا باالرتفاع‬

‫ماريو‬

‫أو الهبوط وعلى أساسه بيكلم املدرسني لو‬ ‫تعبان وبيكلمونى وبروح آخده»‪.‬‬ ‫ونــصــحــت «صـــبـــاح» أم ــه ــات األط ــف ــال‬

‫املــصــابــن بــالــســكــرى ب ــض ــرورة الــذهــاب‬ ‫لــلــمــدرســة وإعـ ــام املــديــر مب ــرض الطفل‬ ‫واحتياجاته‪.‬‬ ‫وأضافت‪« :‬محتاجني توعية فى املدارس‬ ‫بعدم منع الطفل ألى سبب من إنــه يروح‬ ‫«الــتــوالــيــت»‪ ،‬ألن ده ليه أثــر نفسى سيئ‬ ‫إذا الــطــفــل فــقــد الــســيــطــرة‪ ،‬وأمتــنــى من‬ ‫املسؤولني يدعموا املضخات علشان نخفف‬ ‫عــن األطــفــال تعب الشكشكة‪ ،‬هــم أطفال‬ ‫يحتاجون الدنيا تكون أسهل عليهم ومريحة‬ ‫أكتر»‪.‬‬ ‫وأردفت‪« :‬شجعته نعمل قناة على يوتيوب‬ ‫عــن مــعــلــومــات عــن الــســكــر‪ ،‬ألن األطــفــال‬ ‫بتتقبل من بعضهم‪ ،‬وكمان بيقيس ويحقن‬ ‫أنسولني فى الفيديوهات»‪.‬‬ ‫وف ــى قــصــة لــبــطــل ســكــرى آخـــر‪ ،‬قــالــت‬ ‫يوستينا لطفى‪ ،‬وال ــدة «مــاريــو»‪ ،‬صاحب‬ ‫الـــ‪ 15‬عا ًما‪« :‬مش كل ما يعوز ياكل حاجة‬ ‫بقول أل ماينفعش علشان السكر‪ ،‬بنقول‬ ‫ال علشان جسمنا ينمو بطريقة صحية‪،‬‬ ‫وبحاول مخليش أكل يضره»‪.‬‬ ‫أكملـــت‪« :‬نزولـــه فعاليـــات مختلفـــة وإنـــه‬ ‫يقابــل اللــى زيــه بيحسســه إنــه مــش لوحــده‬ ‫بيحس ــن نفس ــيته‪ ،‬أم ــا ف ــى املدرس ــة بيع ــرف‬ ‫ي ــدى األنس ــولني لنفس ــه‪ ،‬ودامي ــا بتابع ــه ف ــى‬ ‫التليف ــون‪ ،‬ول ــو تعب ــان بن ــزل أش ــوفه‪ ،‬وم ــش‬ ‫برهق ــه ين ــزل كل ي ــوم‪ ،‬ألن ــه ممك ــن يحصل ــه‬ ‫هب ــوط»‪.‬‬

‫ُ‬ ‫«ظلمت»‬

‫«سبب رحيلى»‬

‫«مكنتش سهلة»‬

‫الالعب أحمد‬ ‫سيد زيزو‪ ،‬جنم‬ ‫نادى الزمالك‪،‬‬ ‫فى تصريحات‬ ‫تليفزيونية حول ما‬ ‫مر به فى بداياته مع‬ ‫القلعة البيضاء عام‬ ‫‪.2019‬‬

‫الالعب حسام‬ ‫عاشور‪ ،‬فى‬ ‫تصريحات إعالمية‪،‬‬ ‫موضحا أن مدرب‬ ‫ً‬ ‫النادى األهلى‬ ‫األسبق رينيه فايلر‪،‬‬ ‫هو سبب رحيله عن‬ ‫القلعة احلمراء‪.‬‬

‫مرزوق على‪ ،‬رئيس‬ ‫االحتاد املصرى‪،‬‬ ‫نائب رئيس االحتاد‬ ‫العربى للجودو‪،‬‬ ‫حول حصد املنتخب‬ ‫الوطنى امليدالية‬ ‫البرونزية فى بطولة‬ ‫العالم للجودو‪.‬‬

‫أغان وطنية وكلمات عن تضحيات رجال الجيش‬ ‫إذاعة ٍ‬

‫تشارك فى المعارض الحكومية‬

‫«دمياطية» تحول منزلها لمصنع مشغوالت يدوية‪ ..‬والعمال «أوالدها» المدارس تُحيى اليوبيل الذهبى النتصارات أكتوبر‪« ..‬اعرف شهيدك»‬ ‫دمياط‪ -‬عماد الشاذلى‪:‬‬

‫ســمــر مــصــبــاح‪ ،‬ســيــدة دمــيــاطــيــة وأم لـــ‪3‬‬ ‫أبــنــاء‪ ،‬حولت هوايتها حلرفة ومنزلها ملصنع‬ ‫للمشغوالت اليدوية‪ ،‬بعد أن جعلت أوالدها هم‬ ‫العاملني فى هذا املصنع‪.‬‬ ‫حتكـى «سـمر» مشـوارها مـن البدايـة‪ ،‬قائلـة‬ ‫لـ«املصـرى اليـوم»‪« :‬كانـت هوايـة أقضـى فيهـا‬ ‫وقتـى‪ ،‬أسـتغنى عـن شـراء أى مسـتلزمات أو‬ ‫مشـغوالت يدويـة‪ ،‬وفكـرت فـى أن أحـول هـذه‬ ‫الهوايـه وموهبتـى فـى صنعهـا حلرفـة وعيـش‬ ‫أسـتطيع مـن خاللهـا كسـب الـرزق‪ ،‬فبـدأت فـى‬ ‫االطلاع علـى كيفيـة صناعـة هـذه املشـغوالت‬ ‫والتصميمـات احلديثـة مـن خلال شـبكة‬ ‫اإلنترنـت‪ ،‬وحاولـت تقليدهـا وقضـاء وقـت‬ ‫الفـراغ فـى البيـت بعـد االنتهـاء مـن واجبـات‬ ‫املنـزل فـى صناعـة هـذه املشـغوالت‪ ،‬وحرصـت‬ ‫علـى التنـوع واالبتـكار فـى الصنعـة»‪.‬‬ ‫وأضافــت‪« :‬لــدى ‪ 3‬أبنــاء هــم أحمــد ويوســف‬ ‫وياســن‪ ،‬وكانــوا يجلســون بجــوارى يتعلمــون‬ ‫منــى كيــف أقــوم بصناعــة هــذه املشــغوالت‪،‬‬ ‫والحظــت تشــجيعهم لــى لدرجــة أنهــم عرضــوا‬ ‫علــى مشــاركتى فــى صنــع هــذه املشــغوالت‪،‬‬ ‫ّ‬ ‫وكنــت أصطحبهــم فــى الســوق أثنــاء شــراء‬ ‫مســتلزمات الصناعــة‪ ،‬لدرجــة أنهــم عرضــوا‬ ‫علــى الشــراء بأنفســهم‪ ،‬وهــو مــا كان يقابــل‬ ‫ّ‬ ‫ً‬ ‫مقابــا ماد ًّيــا تشــجي ًعا‬ ‫مــن جانبــى مبنحهــم‬ ‫لهــم‪ ،‬حتــى أصبــح منزلــى أشــبه مبصنــع ينتــج‬

‫كتبت‪ -‬داليا عثمان‪:‬‬

‫سمر وأوالدها أثناء عمل املشغوالت اليدوية‬

‫مشــغوالت يدويــة ومســتلزمات بجــودة عاليــة‪،‬‬ ‫وهــو مــا دفعنــى لنشــر مصنوعاتــى ومنتجاتــى‬ ‫علــى صفحتــى الشــخصية علــى مواقــع التواصــل‬ ‫االجتماعــى‪ ،‬خاصــة فيســبوك‪ ،‬لتحقيــق‬ ‫االنتشــار املطلــوب»‪.‬‬ ‫وتابعت‪« :‬الست مفيش حاجة عندها وقت‬

‫فــــراغ‪ ،‬الزم تــســتــفــيــد م ــن وقــتــهــا ف ــى حــاجــه‬ ‫مفيدة‪ ،‬ومفيش مانع إنــى أساعد أسرتى فى‬ ‫كسب ال ــرزق‪ ،‬والــطــمــوح ملهوش ح ــدود‪ ،‬اللى‬ ‫خــانــى بحلم أع ــرض منتجاتى فــى مــعــارض‬ ‫كبيرة‪ ،‬وكمان أشارك فى املعارض الكبرى اللى‬ ‫بتنفذها الدولة بني وقت وآخر»‪.‬‬

‫محاضرات لتوعية وتعريف الطالب بانتصارات‬ ‫أكتوبر املجيدة‪ ،‬تزامنًا مع االحتفال باليوبيل الذهبى‬ ‫لذكرى انتصار أكتوبر‪ ،‬نظمتها املــدارس وحملت‬ ‫عنوان «الدروس املستفادة من حرب أكتوبر»؛ انطال ًقا‬ ‫من أن احلديث عن انتصار أكتوبر املجيد يعزز فى‬ ‫نفوس الطالب قيمة االنتماء والــوالء لتراب مصر‬ ‫احلبيبة‪.‬‬ ‫وبالسالم الوطنى‪ ،‬انطلق طابور املــدارس‪ ،‬تبعته‬ ‫كلمات ألقاها الطالب عن أهمية حرب أكتوبر ودور‬ ‫أبطال القوات املسلحة فى حتقيق نصر أكتوبر‪،‬‬ ‫مشيرين إلــى دور الشهداء واملصابني‪ ،‬موضحني‬ ‫أهمية نصر أكتوبر للوصول إلى التنمية احلالية فى‬ ‫البالد‪.‬‬ ‫مــدرســة ســيــدة املــعــونــة لــلــراهــبــات فــرع مدينة‬ ‫هليوبوليس اجلديدة التابعة إلدارة الشروق التعليمية‪،‬‬ ‫ً‬ ‫احتفال بالذكرى اخلمسني لنصر أكتوبر‪ ،‬بدأ‬ ‫نظمت‬ ‫بكلمة من طالب املرحلة االبتدائية للتعريف بحرب‬ ‫أكتوبر ودور الضباط واجلــنــود البواسل لتحقيق‬ ‫النصر‪ ،‬أعقبها النشيد الوطنى ورفع ال َعلَم املصرى‪،‬‬ ‫كما قامت املدرسة بتوعية الطالب خالل الطابور‬ ‫الصباحى بقيم الــوالء واالنتماء للوطن والتضحية‬ ‫فى سبيل الوطن‪ ،‬وألقى طالب املرحلة الثانوية كلمة‬ ‫بعنوان‪« :‬حرب أكتوبر‪ ..‬حرب العزة والكرامة»‪.‬‬ ‫وقام الطالب فى جميع املراحل بتشكيل َعلَم مصر‬ ‫بأجسامهم‪ ،‬مرتدين ألوان األحمر واألبيض واألسود‪،‬‬ ‫وقالت مديرة املــدرســة‪« :‬إن هناك احتفاالت فى‬

‫ً‬ ‫احتفاال بنصر أكتوبر‬ ‫املدارس ترفع أعالم مصر‬

‫اإلدارت واملدارس املختلفة باليوبيل الذهبى النتصار‬ ‫أكتوبر العظيم وتفوق جيش مصر فى حرب أكتوبر‪،‬‬ ‫وتــأتــى احتفاالت املــدرســة بهدف تعزيز االنتماء‬ ‫والوالء وتعريف الطلبة بالبطوالت التى قدمها أبطال‬ ‫حرب ‪ ،1973‬حيث ارتــدى الطالب مالبس عليها‬ ‫َعلَم مصر‪ .‬وأضافت أن االحتفاالت مستمرة حتى‬

‫نهاية الشهر‪ ،‬إذ مت االحتفال فى طابور الصباح‪،‬‬ ‫وهناك أعمال للطالب جتسد بطوالت اجليش فى‬ ‫املدرسة‪ ،‬موضحة أن الهدف هو رفع الوعى لدى‬ ‫الطلبة وحتفيزهم نحو اإلصــرار والتفوق واتخاذ‬ ‫قدوة من هؤالء األبطال الذين ضحوا من أجل الوطن‬ ‫واسترداد أراضيه‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.