عدد الجمعة 29 سبتمبر 2023

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫جمهور هارى بوتر يودع‬ ‫«البروفيسور دمبلدور»‬

‫املمثل البريطانى مايكل جامبون‬

‫كتبت‪ -‬مادونا عماد‪:‬‬

‫لكل القراء‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫‪Al Masry Al Youm - Friday - September 29 th - 2023 - Issue No. 7046 - Vol.20‬‬

‫اجلمعة ‪ ٢٩‬سبتمبر ‪٢٠٢٣‬م ‪ ١٤ -‬ربيع األول ‪ 14٤٥‬هـ ‪ ١٨ -‬توت ‪ - 17٤٠‬السنة العشرون ‪ -‬العدد ‪٧٠٤٦‬‬

‫تــوفــى املمثل البريطانى مايكل‬ ‫جامبون بطل سلسلة «هــارى بوتر»‬ ‫والذى عرفه اجلمهور بـ«البروفيسور‬ ‫دمبلدور» فى املستشفى عن عمر‬ ‫ناهز ‪ 82‬عا ًما‪ ،‬أمــس‪ ،‬إثر إصابته‬ ‫بــالــتــهــاب رئ ـ ــوى‪ ،‬حــســبــمــا كشفت‬ ‫عــائــلــتــه‪ ،‬وف ـ ًقــا لــلــمــوقــع اإلخــبــارى‬ ‫البريطانى «ديلى ميل»‪.‬‬ ‫وقالت أرملته ليدى جامبون وابنه‬ ‫فيرغوس خــال بيان «إن جامبون‬ ‫توفى بسالم بجانب عائلته‪ ،‬ونشكر‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫«خدنى فى طريقك» مبادرة لتوصيل‬ ‫األهالى مجانًا فى المنوفية‬

‫«خدنى فى طريقك» مبادرة على «السوشيال ميديا»‬

‫اجلمهور على رسائل الدعم واحلب‬ ‫التى ترسل لنا»‪.‬‬ ‫ول ــد الــراحــل فــى دبــلــن‪ ،‬وكــانــت‬ ‫مهندسا‬ ‫والــدتــه «خياطة»‪ ،‬ووالــده‬ ‫ً‬ ‫وكــانــت فــكــرة الــعــمــل عــلــى املــســرح‬ ‫غــريــبــة متــا ًمــا بــالــنــســبــة ل ــه‪ .‬تــرك‬ ‫املــدرســة فــى ســن اخلامسة عشرة‬ ‫دون أى مؤهالت ثم بــدأ التدريب‬ ‫املهنى كصانع أدوات‪ ،‬وفى سن ‪21‬‬ ‫مهندسا‪ ،‬لكنه عمل على هذا‬ ‫كان‬ ‫ً‬ ‫النحو ملدة عام فقط قبل أن يقرر‬ ‫ً‬ ‫ممثل‪.‬‬ ‫أن يصبح‬

‫املنوفية‪ -‬هند إبراهيم‪:‬‬

‫«خــدنــى فــى طــريــقــك»‪ ..‬مــبــادرة‬ ‫أطلقها «مــحــمــد حــبــيــب» لتوصيل‬ ‫األهــالــى مــجــا ًنــا‪ ،‬خــاصــة املــرضــى‪،‬‬ ‫بهدف التخفيف عليهم من نفقات‬ ‫االنتقال وانتظار سيارات األجرة‪.‬‬ ‫وقــال «حبيب» لـ«املصرى اليوم»‪:‬‬ ‫«امل ــب ــادرة فــكــرتــهــا جـــاءت لــى منذ‬ ‫ســنــوات عقب تعطل سيارتى أثناء‬ ‫عودتى من العمل مبدينة السادات‬ ‫ً‬ ‫ليل‪ ،‬وانتظرت لساعات حتى قرر‬ ‫أحـ ــد األشـــخـــاص يــســتــقــل ســيــارة‬

‫الــوقــوف لــى وتوصيلى‪ ،‬ومنذ ذلك‬ ‫الوقت أخذت عهدًا على نفسى إذا‬ ‫قمت بشراء سيارة سأقوم بإيصال‬ ‫األهــالــى ب ــدون مقابل بــهــدف جبر‬ ‫اخلــواطــر»‪ .‬وأش ــار إلــى أنــه يوم ًيا‪،‬‬ ‫وقبل التوجه ألى مكان‪ ،‬يعلن على‬ ‫وسائل التواصل االجتماعى لقريته‬ ‫ومركزه باملكان املتوجه له‪ ،‬ويضع رقم‬ ‫هاتفه فيتواصل األهالى معاه‪.‬‬ ‫وأضــاف‪« :‬فى البداية لم يصدق‬ ‫األهالى اإلعالن عن التوصيل حتى‬ ‫قمت بتنفيذه بشكل يومى‪.‬‬

‫«هتفضل فى القلوب»‬ ‫خطة بريطانية لتحويل أشهر معالم‬ ‫محبو وزمالء خالد صالح يحيون ذكرى رحيله التاسعة الحرب العالمية الثانية لمزار سياحى‬ ‫كتب‪ -‬محمود عبدالوارث‪:‬‬

‫زمالء الراحل ومحبوه يحيون ذكراه‬

‫كتب‪ -‬محمود زكى‪:‬‬

‫«فــى ذكــرى رحيلك يا ابــن صالح‬ ‫هتفضل خالد فى القلوب» عنوان‬ ‫مبهج الحتفالية أقــامــهــا أصــدقــاء‬ ‫الفنان الــراحــل خالد صالح إحياء‬ ‫لذكرى رحيله التاسعة أمــس األول‬ ‫على مسرح الهناجر بــدار األوبــرا‪،‬‬ ‫والذى يعد من أهم املسارح التى قدم‬

‫عليها الراحل خالد صالح العديد‬ ‫مــن األع ــم ــال مــع ع ــدد مــن الــفــرق‬ ‫املسرحية‪.‬‬ ‫وأقيمت االحتفالية التى ذكــرت‬ ‫محبى وجمهور الراحل خالد صالح‬ ‫بأهم أدواره وأعماله‪ ،‬بحضور جنله‬ ‫أحمد خالد صالح وزوجته الفنانة‬ ‫هنادى مهنا وعدد كبير من أصدقائه‬

‫خالد صالح‬

‫وزم ــائ ــه مــنــهــم مــحــيــى إسماعيل‬ ‫وصــبــرى ف ــواز وطـــارق عبدالعزيز‬ ‫وسلوى محمد على ومحسن منصور‬ ‫ومحمد رضــوان ومصطفى شعبان‬ ‫وأحمد فهيم وأدهــم السعيد وياسر‬ ‫الطوبجى ونــرمــن زع ــزع واملــخــرج‬ ‫خــالــد ج ــال والــســيــنــاريــســت سيد‬ ‫فــؤاد والسيناريست أحمد عبداهلل‬

‫«جتمع بينهما»‬

‫«علينا مقاومتها»‬

‫مارك زوكربيرج‪،‬‬ ‫عن طرح‬ ‫منتجات جديدة‬ ‫تعمل بالذكاء‬ ‫االصطناعى‪،‬‬ ‫وتدمج بني العالم‬ ‫االفتراضى‬ ‫واحلقيقى‪.‬‬

‫املخرج مارتن‬ ‫نتقدا‬ ‫سكورسيزى‪ُ ،‬م‬ ‫ً‬ ‫أفالم األبطال‬ ‫اخلارقني والقصص‬ ‫املصورة‪.‬‬

‫والدكتورة هدى وصفى مدير مسرح‬ ‫الهناجر للفنون السابقة وعــدد من‬ ‫الصحفيني والــنــقــاد‪ ،‬بالتعاون مع‬ ‫قطاع اإلنتاج الثقافى بوزارة الثقافة‪،‬‬ ‫فى احتفالية نادرة بسيرة الراحلني‬ ‫مــن قــبــل زمــائــهــم وتــامــذتــهــم فى‬ ‫الــوســط الــفــنــى‪ ،‬وغــلــفــهــا مشاعر‬ ‫االمتنان والدموع التى سيطرت على‬

‫«أمتنى»‬

‫عبد اهلل السعيد‪،‬‬ ‫قائد نادى بيراميدز‪،‬‬ ‫عن حلمه باحلصول‬ ‫على لقبه األول مع‬ ‫الفريق «حتى ال‬ ‫هباء»‪.‬‬ ‫يذهب تعبه‬ ‫ً‬

‫بعض احلضور‪ ،‬من أصدقاء الراحل‬ ‫بتذكر بعض مواقفه اإلنسانية معهم‪،‬‬ ‫وحضوره الطاغى على الشاشة منذ‬ ‫اشتهر بجملة «أنا بابا ياال»‪ ،‬فى فيلم‬ ‫«تيتو»‪ .‬ورحــل خالد صالح فى ‪25‬‬ ‫سبتمبر ‪ 2014‬عن عمر يناهز ‪50‬‬ ‫عا ًما‪ ،‬بعد تدهور حالته الصحية‪ ،‬إذ‬ ‫عانى من مشاكل فى القلب‪.‬‬

‫حتــمــل مــعــالــم احلــــرب الــعــاملــيــة‬ ‫الثانية ذكريات سيئة وأليمة لكل من‬ ‫لفحته نيرانها‪ .‬ففى القارة العجوز‪،‬‬ ‫م ــازال فــى قلوب عــدد مــن املسنني‬ ‫وأحفادهم غصة جتاه أحداثها التى‬ ‫حصدت أرواح أحباء لهم‪ ،‬حتى باتوا‬ ‫يسعون إلى إزالة آثار هذه الفترة من‬ ‫أرشيفهم‪.‬‬ ‫ويبدو أن اململكة املتحدة تسعى‬ ‫إلــى تغيير الصورة الذهنية سالفة‬ ‫الذكر‪ ،‬ففى اآلونة األخيرة‪ ،‬تخطط‬ ‫السلطات البريطانية لتحويل أنفاق‬ ‫احلــرب العاملية الثانية إلــى مناطق‬ ‫جذب سياحى‪.‬‬ ‫بــحــســب «‪ ،»CNN‬ك ــان ــت هــذه‬ ‫األنــفــاق ســريــة‪ ،‬ومــفـ ً‬ ‫ـروضــا عليها‬ ‫قانون األســرار الرسمية فى اململكة‬ ‫املتحدة‪ ،‬وهى تقع على بُعد حوالى‬ ‫‪ 40‬مت ًرا أسفل محطة مترو أنفاق‬ ‫«‪ »Chancery Lane‬ف ــى هــاى‬ ‫هولبورن‪.‬‬ ‫وآوت هذه األنفاق سكان العاصمة‬ ‫لندن فى أربعينيات القرن املاضى‬ ‫من الهجمات اجلوية‪ ،‬وهــى الفترة‬ ‫التى لم تطأها بعدها أقدام املدنيني‪،‬‬ ‫خاص ًة أنها ضمت الح ًقا منزل مدير‬ ‫العمليات اخلاصة السرى‪.‬‬ ‫فــى خمسينيات الــقــرن املــاضــى‪،‬‬ ‫استضافت هذه األنفاق بعد توسعتها‬ ‫مركز التبادل الهاتفى «‪،»Kingsway‬‬ ‫خـ ــال احلــــرب الـ ــبـ ــاردة‪ ،‬قــبــل أن‬ ‫حتتضن اخلط الساخن الذى يربط‬

‫«استحقها»‬

‫«مكتئبة‬ ‫ومحبطة»‬

‫بيب جوارديوال‬ ‫مدرب مانشستر‬ ‫سيتى‪ ،‬عن تأهل‬ ‫نيوكاسل على‬ ‫حساب فريقه بسبب‬ ‫أدائهم اجليد‪.‬‬

‫الفنانة أجنلينا‬ ‫جولى‪ُ ،‬متحدثة‬ ‫عن احلالة التى‬ ‫مؤخرا‪ ،‬ما‬ ‫متر بها‬ ‫ً‬ ‫جعلتها تقدم أعماال‬ ‫سينمائية أقل‪.‬‬

‫الشرقية تحتفى بأدب وجمال الخيل العربى‬

‫تصورات لتحويل أشهر معالم احلرب العاملية الثانية ملزار سياحى‬

‫بني قادة الواليات املتحدة األمريكية‬ ‫واالحتاد السوفيتى مباشرة‪.‬‬ ‫بالوصول إلــى ثمانينيات القرن‬ ‫املاضى‪ ،‬استحوذت شركة االتصاالت‬ ‫البريطانية على األنــفــاق مؤسسة‬ ‫أعــمــق حــانــة مرخصة فــى العالم؛‬ ‫الســتــخــدامــهــا م ــن قــبــل املــوظــفــن‬ ‫احلــكــومــيــن‪ ،‬وكــانــت مـــزودة بغرفة‬ ‫ألعاب حتتوى على طــاوالت سنوكر‬ ‫وخزان لألسماك االستوائية‪.‬‬ ‫بــالــعــودة إل ــى الــعــصــر احلــديــث‪،‬‬ ‫أع ــل ــن أجن ـ ــوس مــــــوراى‪ ،‬الــرئــيــس‬ ‫التنفيذى لشركة «‪The London‬‬ ‫‪ ،»Tunnels‬رغبته فى إحياء تاريخ‬ ‫األنفاق للزائرين‪ ،‬عن طريق تزويدها‬ ‫بــشــاشــات عــالــيــة ال ــدق ــة‪ ،‬وهــيــاكــل‬

‫تفاعلية‪ ،‬وتكنولوجيا انبعاث الروائح‪،‬‬ ‫ومئات من مكبرات الصوت الدقيقة‪.‬‬ ‫وقــال «م ــوراى» فى بيان‪« :‬تاريخ‬ ‫األنفاق وحجمها واملوقع بني هولبورن‬ ‫فى لندن وسكوير مايل التاريخى‪،‬‬ ‫ميكن أن يجعل هذه األنفاق واحدة‬ ‫من الوجهات السياحية األكثر شعبية‬ ‫فى العاصمة»‪.‬‬ ‫وك ــش ــف «مــــــــوراى» مــعــالــم من‬ ‫املــشــروع املــقــتــرح‪« :‬تتمثل اخلطة‬ ‫ف ــى اســتــثــمــار ‪ 140‬مــلــيــون جنيه‬ ‫إسترلينى فى أعمال الترميم‪ ،‬ثم‬ ‫‪ 80‬مليون جنيه إسترلينى أخــرى‬ ‫لصالح األجــراس والصفارات‪ ،‬مع‬ ‫التخطيط ألن يدخل اجلمهور هذه‬ ‫املناطق بحلول عام ‪.»2027‬‬

‫«ابنى عانى»‬

‫الفنانة حنان‬ ‫يوسف‪ ،‬عن تقمصها‬ ‫الدور فى «سفاح‬ ‫اجليزة» لدرجة‬ ‫جعلت أسرتها تخاف‬ ‫منها أحيانًا‪.‬‬

‫«حتحور» فى رحلة للعالم الحديث‬ ‫بمعرض «سيدة القاهرة»‬ ‫كتبت‪ -‬خلود عمر‪:‬‬

‫فعاليات مهرجان اخليول العربية فى دورته الـ «‪»٢٧‬‬

‫يحتل اخليل فى قلوب العرب مكانة‬ ‫راسخة متينة‪ ،‬لم تتزعزع مبرور القرون‬ ‫من الــزمــن‪ ،‬حتى مع اختالف معالم‬ ‫احلياة وتطورها‪ .‬ويدوم التقدير العربى‬ ‫للخيول لعوامل دينية وأدبية‪ ،‬أسهمت‬ ‫فى جميعها فى تعظيم دورها وتقديرها‬

‫بشكل كبير‪ ،‬وهو بــدوره ينعكس على‬ ‫رعايتها وعنايتها‪ .‬ويتجلى تقدير هذه‬ ‫الكائنات بــأزهــى ص ــورة على أرض‬ ‫مصر‪ ،‬وبالتحديد فى قرية الفروسية‬ ‫مبدينة بلبيس فى محافظة الشرقية‪،‬‬ ‫الــتــى تُــقــام فيها فعاليات مهرجان‬

‫اخليول العربية فى دورتــه الـــ‪ ،27‬فى‬ ‫حدث يترقبه عشاق اخليول من عام‬ ‫آلخ ــر‪ ،‬وتــشــارك فيه ‪ 6‬دول عربية‬ ‫وأجنبية‪ .‬ويعمل املشاركون على إبراز‬ ‫معالم ومواطن جمال اخليل العربى‬ ‫بشكل جلى‪ ،‬والتركيز على ما مييزها‬

‫من سمات فريدة يصعب على الغرب‬ ‫إيجادها فى خيولهم‪ .‬وألن التقدير‬ ‫هو السمة الغالبة على عالقة العرب‬ ‫باخليول‪ ،‬حتتضن الفعالية مسابقتني‬ ‫رئيسيتني‪ ،‬األولـــى خــاصــة بـ«أجمل‬ ‫خيل»‪ ،‬والثانية تتعلق بـ«أدب اخليل»‪.‬‬

‫تصوير‪ -‬محموداحلفناوى‬

‫تفاصيل أخرى فى نسخة‬ ‫«المصرى اليوم ديجيتال»‬

‫فى ظل األزمــات والتحديات التى‬ ‫يواجهها العالم أجمع خــال الوقت‬ ‫الراهن‪ ،‬من الضرورى أن يكون هناك‬ ‫ما ينفس عن اجلميع ومينحهم دفعة‬ ‫من األمل والتفاؤل‪ ،‬لهذا تطلق الفنانة‬ ‫التشكيلية لينا أســامــة‪ ،‬معرضها‬ ‫الــتــشــكــيــلــى‪ ،‬حت ــت ع ــن ــوان «ســيــدة‬ ‫القاهرة» يوم األحد‪ ،‬املوافق ‪ 1‬أكتوبر‪،‬‬ ‫فــى متــام السابعة مــســاء‪ ،‬بجاليرى‬ ‫بيكاسو‪ ،‬فى الزمالك‪ .‬وفى حديثها لـ‬ ‫«املصرى اليوم» قالت الفنانة التشكيلية‬ ‫«لينا»‪« :‬الزم ندور إزاى نخلى الناس‬ ‫تفكر فى املستقبل املشرق‪ ،‬مع وجود‬ ‫التغييرات الصعبة اللى فــى العالم‬ ‫ونتمسك بتراثنا فى نفس الوقت»‪.‬‬ ‫وأوضحت أن جتسيد املستقبل املشرق‬ ‫يتمثل فى املــرأة‪ ،‬فطاملا كانت املــرأة‬ ‫الداعم واملُعطى سواء خارج أو داخل‬ ‫األسرة‪ ،‬من هنا اختارت «لينا» أن تكون‬ ‫بطلة لوحات معرض «سيدة القاهرة»‬ ‫هــى اإللــهــة «حــتــحــور» إلــهــة األمــومــة‬ ‫والعطاء فى مصر القدمية‪ ،‬متابعة‪:‬‬ ‫«اخترت «حتحور» كرمز للمرأة فى‬ ‫لوحاتى ألنها كانت رمزا للخير واحلب‬

‫أحد أعمال لينا أسامة‬

‫واألمــومــة عند القدماء املصريني»‪.‬‬ ‫وفى أعمالها جتمع الفنانة «لينا» ما‬ ‫بني القَدامة وا َ‬ ‫حلــداثــة‪ ،‬حيث تصور‬

‫فــى لوحاتها اإللــهــة «حــتــحــور» وهى‬ ‫تزور القاهرة‪ ،‬مشير ًة إلى دمج ما بني‬ ‫«حتحور» وأشهر معالم القاهرة‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.