عدد الجمعة 22 سبتمبر 2023

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫لدعم األطفال‪ ..‬انتهاء بطولة‬ ‫«الصداقة المصرية األلمانية»‬

‫العبو جامعة ميونيخ واألقصر‬

‫األقصر‪ -‬محمد السمكورى‪:‬‬

‫لكل القراء‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫‪Al Masry Al Youm - Friday - September 22 nd - 2023 - Issue No. 7039 - Vol.20‬‬

‫اجلمعة ‪ ٢٢‬سبتمبر ‪٢٠٢٣‬م ‪ ٧ -‬ربيع األول ‪ 14٤٥‬هـ ‪ ١١ -‬توت ‪ - 17٤٠‬السنة العشرون ‪ -‬العدد ‪٧٠٣٩‬‬

‫أُقــيــمــت بــطــولــة ك ــأس «الــصــداقــة‬ ‫املصرية األملانية» باألقصر‪ ،‬مبشاركة‬ ‫العبني والعبات من جامعات ميونيخ‬ ‫واألقصر بهدف دعم األطفال املرضى‬ ‫داخل مستشفى شفاء األورمان لعالج‬ ‫السرطان‪ ،‬وذلــك فى إطــار فعاليات‬ ‫أسبوع الشباب املصرى األملانى‪ ،‬الذى‬ ‫يُقام للعام احلادى عشر فى األقصر‪،‬‬ ‫وتــنــظــمــه جمعية الــشــبــاب‪ .‬وحقق‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫الفريق األملــانــى الفوز فى منافسات‬ ‫كرة القدم «شباب» وفى منافسات كرة‬ ‫اليد «ســيــدات»‪ ،‬حيث تسلم الكأس‬ ‫وميداليات تذكارية وبعض الهدايا‬ ‫األخــــرى مــقــدمــة مــن جلــنــة تسويق‬ ‫السياحة الثقافية‪.‬‬ ‫وقــال محمد عثمان‪ ،‬رئيس جلنة‬ ‫تسويق السياحة الثقافية‪ ،‬إن الفعاليات‬ ‫لها أكثر من هــدف‪ ،‬من ضمنها دعم‬ ‫أطفال مستشفى األورمان‪.‬‬

‫«ماسك» ُيعلن بدء أول تجربة‬ ‫بشرية لغرسات الدماغ‬

‫كتبت‪ -‬خلود عمر‪:‬‬

‫أعــلــنــت ش ــرك ــة الــتــكــنــولــوجــيــا‬ ‫احلــيــويــة « ‪ ،»Neuralink‬الــتــى‬ ‫أسسها رجل األعمال إيلون ماسك‪،‬‬ ‫عــن بــدء تــقــدمي عمليات غرسات‬ ‫الدماغ ملرضى الشلل‪ ،‬ألول جتربة‬ ‫ســريــريــة بــشــريــة لــهــا‪ ،‬وذل ــك بعد‬ ‫احلصول على موافقة من مجلس‬ ‫مراجعة مستقل‪.‬‬ ‫وب ــح ــس ــب « ‪ »CNN‬ســيــحــصــل‬ ‫املـــرضـــى الـــذيـــن ي ــش ــارك ــون فــى‬ ‫الــتــجــربــة عــلــى شــريــحــة تُــوضــع‬ ‫جراح ًيا فى جزء من الدماغ يتحكم‬ ‫فى نية احلركة‪.‬‬ ‫فــيــمــا ســيــتــم تــركــيــب الــشــريــحــة‬ ‫بــواســطــة الـــروبـــوت‪ ،‬كــمــا ستقوم‬ ‫بــتــســجــيــل اإلشـــــــارات الــدمــاغــيــة‬ ‫وإرسالها إلى تطبيق حاسوب‪ ،‬ذلك‬ ‫بهدف منح األشخاص القدرة على‬ ‫التحكم فــى مــؤشــر الكمبيوتر أو‬ ‫لوحة املفاتيح باستخدام أفكارهم‬ ‫وحدها‪.‬‬ ‫ك ــم ــا مـ ــن امل ــم ــك ــن أن يــتــأهــل‬ ‫األشــخــاص الــذيــن لــديــهــم إصــابــة‬ ‫بــالــشــلــل الــربــاعــى بــســبــب إصــابــة‬ ‫احلبل الشوكى العنقى أو التصلب‬ ‫اجلانبى الضمورى للدراسة التى‬ ‫تــســتــمــر ملـ ــدة ‪ 6‬ســـنـــوات‪ ،‬بينها‬ ‫‪ 18‬شــه ـ ًرا مــن ال ــزي ــارات املنزلية‬

‫إيلون ماسك‬

‫والعيادات تليها زيارات متابعة على‬ ‫مدار ‪ 5‬سنوات‪.‬‬ ‫ومي ــك ــن ل ــأش ــخ ــاص املــهــتــمــن‬ ‫التسجيل فى سجل املرضى على‬ ‫موقع الشركة اإللكترونى‪ .‬مع ذلك‪،‬‬ ‫لم تختبر الشركة الغرسات لربط‬ ‫الــدمــاغ البشرى بجهاز احلاسوب‬ ‫حتى اآلن سوى على احليوانات‪.‬‬

‫بمطار سنغافورة‪ ..‬البيانات البيومترية إسراء‪« :‬عبارة عن مادة كيميائية»‬

‫الفتيات يتعلمن الـ«ريزين» إلنتاج مشروعات فردية‬

‫تقنية حديثة للسفر فى ‪2024‬‬ ‫كتب‪ -‬أحمد مصطفى‪:‬‬

‫اعتبا ًرا من عام ‪ ،2024‬سيقدم مطار‬ ‫تصريحا آل ًيا‬ ‫شاجنى فى سنغافورة‬ ‫ً‬ ‫للهجرة‪ ،‬والــذى سيسمح للمسافرين‬ ‫مبغادرة الدولة بدون جــوازات سفر‪،‬‬ ‫باستخدام البيانات البيومترية فقط‪.‬‬ ‫وأعلنت وزيرة االتصاالت‪ ،‬جوزفني‬ ‫تيو‪ ،‬خالل جلسة برملانية‪ ،‬والتى مت‬ ‫خاللها إقــرار العديد من التغييرات‬ ‫على قــانــون الهجرة فــى الــبــاد‪ ،‬أن‬ ‫سنغافورة ستكون واحــدة من الــدول‬ ‫القليلة األولــى فى العالم التى تقدم‬ ‫نظا ًما آلـ ًيــا لتخليص الهجرة بــدون‬ ‫جواز سفر‪.‬‬ ‫وســتــحــل الــبــيــانــات الــبــيــومــتــريــة‪،‬‬ ‫املأخوذة من مسح بصمات األصابع‬ ‫وتكنولوجيا التعرف على الوجه‪ ،‬محل‬ ‫وثائق السفر وغيرها من العناصر‬ ‫املادية‪ ،‬مثل جوازات السفر‪.‬‬ ‫وتستخدم ممرات الهجرة اآللية فى‬ ‫شانغى هذه التكنولوجيا بالفعل‪ ،‬لكن‬ ‫اإلج ــراءات اجلديدة ستسمح للناس‬ ‫باالستمتاع بتجربة أكثر «سالسة» عند‬ ‫املرور عبر املطار‪ .‬ومن املتوقع أن تكون‬ ‫املرحلة االفتتاحية للمخطط متاحة‬ ‫فى أوائل العام املقبل من خالل إدخال‬ ‫نقاط مسح رمز االستجابة السريعة‬ ‫«كيو آر»‪.‬‬ ‫تــقــول تــيــو‪« :‬التغييرات القادمة‬ ‫ستقلل من حاجة الركاب إلى تقدمي‬ ‫وثــائــق سفرهم بشكل متكرر عند‬ ‫نــقــاط االتــصــال وتــســمــح مبعاجلة‬

‫كتب‪ -‬أحمد مصطفى‪:‬‬

‫مطار شاجنى فى سنغافورة‬

‫أكــثــر ســاســة ومـــاءمـــة»‪ .‬ولفتت‬ ‫إلــى أنــه سيتم استخدام القياسات‬ ‫احليوية إلنشاء «رمز مصادقة واحد»‬ ‫الستخدامه فى نقاط اتصال آلية‬ ‫مختلفة‪ ،‬بــد ًءا من تسليم احلقائب‬ ‫إلــى تخليص الهجرة والصعود إلى‬ ‫الطائرة‪ .‬مما يلغى احلاجة إلى وثائق‬ ‫السفر املادية مثل بطاقات الصعود‬ ‫إلى الطائرة وجوازات السفر‪.‬‬ ‫ويُصنف مطار شاجنى فى سنغافورة‬ ‫كأفضل مطار فى العالم وواحد من‬ ‫أكثر املطارات ازدحا ًما‪ ،‬حيث يخدم‬ ‫أكــثــر مــن ‪ 100‬شــركــة طــيــران حتلق‬ ‫إلى ‪ 400‬مدينة فى حوالى ‪ 100‬دولة‬

‫ومنطقة حول العالم‪.‬‬ ‫وتستخدم البوابات البيومترية فى‬ ‫عــدد من املــطــارات فى جميع أنحاء‬ ‫العالم‪ ،‬مبا فى ذلك مطار هيثرو فى‬ ‫لندن وشارل ديجول فى باريس‪.‬‬ ‫يعد املطار وجهة فى حد ذاته ويضم‬ ‫حال ًيا أربــع محطات‪ .‬ومن املقرر أن‬ ‫يتوسع ليضيف اخلامسة لتلبية العدد‬ ‫املتزايد من املسافرين‪.‬‬ ‫واختتمت تيو‪« :‬يجب أن تكون أنظمة‬ ‫الهجرة لدينا قــادرة على إدارة هذا‬ ‫العدد الكبير واملتزايد من املسافرين‬ ‫بكفاءة وتوفير جتربة تخليص إيجابية‪،‬‬ ‫مع ضمان أمننا»‪.‬‬

‫تهتم الفتيات‪ ،‬بخالف دراستهن‪،‬‬ ‫بتعلم الفنون اليدوية كمهارة فطرية‬ ‫ً‬ ‫أعمال إبداعية‬ ‫يصنعن من خاللها‬ ‫كالتى تقوم بها «إسراء ناصر» عبر‬ ‫فن الـــ«ريــزيــن»‪ ،‬الــذى ميكن تعلمه‬ ‫مــن خ ــال دورات تــدريــبــيــة تقدم‬ ‫مجان ًّيا عبر املنصات املرئية‪ ،‬ومن‬ ‫ثَ َّم يتأهلن إلنتاج مشروعاتهن‪.‬‬ ‫«امل ــص ــرى ال ــي ــوم» تــواصــلــت مع‬ ‫«إسـ ــراء»‪ ،‬التى أقــدمــت على تعلم‬ ‫الـــ«ريــزيــن»‪ ،‬منذ نحو عامني‪ ،‬بعد‬ ‫أن جذبها باعتباره ف ًنّا يدو ًّيا غير‬ ‫تقليدى‪.‬‬ ‫بداية ع ّرفت الفتاة‪ ،‬البالغة من‬ ‫العمر ‪ 22‬عــا ًمــا‪ ،‬الـــ«ريــزيــن» بأنه‬ ‫عبارة عن‪( :‬مــادة كيميائية سائلة‪،‬‬ ‫وهــى أحــد أنـــواع الــلــدائــن‪ -‬املــواد‬ ‫الــقــابــلــة لــلــتــصــلــب فـ ــور تــعــرضــهــا‬ ‫لـ ــلـ ــحـ ــرارة أو ل ــل ــت ــف ــاع ــل‪ -‬ذات‬ ‫مركبني أس ــاس (‪ )resin‬ومصلب‬ ‫(‪ ،)hardener‬شــديــدة االلتصاق‬ ‫ومــقــاومــة لالحتكاك تشكل طبقة‬ ‫عازلة عند جفافها)‪.‬‬ ‫وتــقــول‪« :‬معظم اللى فى املجال‬ ‫بنات ألننا بنحب املشغوالت اليدوية‪،‬‬ ‫وإنــنــا نــعــمــل حــاجــة بــإيــديــنــا‪ ،‬أنــا‬ ‫اتعلمته من اإلنترنت‪ ،‬كنت بشوف‬ ‫فــيــديــوهــات املـ ــادة وه ــى بتتصلب‬ ‫وبتتكون منها أشــكــال‪ ،‬وده خالنى‬

‫إسراء أثناء عملها‬

‫حبيت فكرة التحكم فيها‪ ،‬وبــدأت‬ ‫بعمل الصوانى لغاية ما اتطورت»‪.‬‬ ‫ويــســتــخــدم «الــريــزيــن»‪ ،‬ال ــذى يتم‬ ‫شـ ــراؤه مــن مــحــال بــيــع الــدهــانــات‬ ‫أو الكيماويات‪ ،‬فى طالء األشكال‬ ‫املختلفة الــتــى تُستعمل كــديــكــور‪،‬‬ ‫كما يتميز بالشفافية والصالبة‬ ‫واملقاومة ملعظم العوامل اخلارجية‪.‬‬

‫جانب من صناعة «الريزين»‬

‫ويأخذ الـ«ريزين» مظه ًرا الم ًعا‬ ‫أشــبــه بــالــزجــاج‪ ،‬أمــا مــن الناحية‬ ‫التركيبية فهو أقرب إلى البالستيك‪،‬‬ ‫وبذلك ميلك صالبة الزجاج ومرونة‬ ‫البالستيك م ًعا‪ ،‬األمر الذى يجعل‬ ‫من الصعب تعرضه للكسر‪.‬‬ ‫وأضافت‪« :‬كل شكل بياخد كمية‬ ‫(ريزين) ومصلب معني‪ .‬واألشكال‬

‫مثل‪ :‬ستاند مكتب‪ ،‬ساعة‪ ،‬بــرواز‪،‬‬ ‫شيالة‪ ،‬طفاية‪ ،‬دومينة‪ ،‬شطرجن‪،‬‬ ‫ح ــام ــل مــصــحــف‪ ،‬م ــدل ــي ــة‪ ،‬علب‬ ‫مناديل‪ ،‬أقالم وغيرها»‪.‬‬ ‫ولــفــتــت «إســــــراء»‪ ،‬الــتــى تــدرس‬ ‫التجارة بإحدى اجلامعات اخلاصة‪،‬‬ ‫إلــى أن أسعار منتجات «الريزين»‬ ‫يتم حتــديــدهــا وف ـ ًقــا لكمية املــادة‬

‫املستخدمة‪ ،‬مشيرة إلــى أن سعر‬ ‫الكيلو فى الوقت احلالى يصل إلى‬ ‫‪ 450‬جني ًها‪.‬‬ ‫واخــتــتــمــت‪« :‬حــلــمــى أكــبــر وأدى‬ ‫دورات تدريبية‪ ،‬ويكون ل ّيا (براند)‬ ‫معروف‪ ،‬وأنــزل معارض وبــازارات‪،‬‬ ‫وأوصـــــل لــلــنــاس إي ــه (الــريــزيــن)‪،‬‬ ‫ّ‬ ‫وبنعمل بيه إيه»‪.‬‬

‫«استعراض‬ ‫للقوة»‬

‫«على البشر‬ ‫اخلوف»‬

‫ً‬ ‫«فصل إلحياء‬ ‫العالقات»‬

‫«أصبحت غول»‬

‫«تؤكد التواجد‬ ‫الفلسطينى»‬

‫«نحن رواد الفن»‬

‫نائب وزير اخلارجية‬ ‫الروسى ألكسندر‬ ‫جروشكو‪ ،‬عن‬ ‫مناورات (الناتو)‬ ‫املقرر إجراؤها فى‬ ‫عام ‪.2024‬‬

‫امللياردير األمريكى‪،‬‬ ‫شيرا‬ ‫راى داليو‪ُ ،‬م ً‬ ‫إلى أن الذكاء‬ ‫االصطناعى‏سيكون‬ ‫سببا فى عطل‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫مستقبال‪.‬‏‬ ‫شديد‬

‫الرئيس اإليرانى‬ ‫إبراهيم رئيسى‪،‬‬ ‫ؤكدا أن طهران ال‬ ‫ُم ً‬ ‫ترى أى عقبة إلقامة‬ ‫عالقات مع مصر‪.‬‬

‫منى رجب‪ ،‬فى‬ ‫«األهرام»‪ ،‬عن تهديد‬ ‫القضية السكانية‬ ‫لبناء ُمستقبل أفضل‬ ‫للوطن‪.‬‬

‫جالل عارف‪ ،‬فى‬ ‫«األخبار»‪ ،‬عن إدراج‬ ‫«يونسكو» مدينة‬ ‫«أريحا القدمية»‬ ‫الفلسطينية على‬ ‫قائمة التراث العاملى‪.‬‬

‫الفنان محمد فراج‪،‬‬ ‫للعربية‪ .‬نت‪ ،‬عن‬ ‫سعادته بترشيح‬ ‫فيلمه األخير‬ ‫لتمثيل مصر فى‬ ‫األوسكار‪.‬‬

‫عاما»‬ ‫«عمرها ‪ً 86‬‬

‫لكسب قوت يومه‬

‫إشادة بإهداء «يوتيوبر» أردنى سيارة لـ«عمالق مصر»‬ ‫كتب – محمود عبدالوارث‪:‬‬

‫فى لفتة طيبة حظيت بإشادة‬ ‫رواد م ــواق ــع ال ــت ــواص ــل‪ ،‬أه ــدى‬ ‫الــيــوتــيــوبــر واملــؤثــر األردنــــى جو‬ ‫حـ ــطـ ــاب‪ ،‬سـ ــيـ ــارة إلـــــى مــحــمــد‬ ‫عــبــداجلــواد الــشــهــيــر بـــ«عــمــاق‬ ‫م ــص ــر»‪ ،‬ال ـ ــذى حــقــق ‪ 5‬أرقـ ــام‬ ‫قياسية مبوسوعة جينيس رفقة‬ ‫شقيقته الــراحــلــة «هــــدى» قبل‬ ‫عامني‪.‬‬ ‫وت ــوج ــه «حـــطـــاب» إلـــى قــريــة‬ ‫منشأة أبوعمر مبركز احلسينية‬ ‫فــى محافظة الــشــرقــيــة‪ ،‬إلهــداء‬ ‫«محمد» سيارته حتى يعمل على‬ ‫تشغيلها‪ ،‬ومــن ثــم يكسب منها‬ ‫قوت يومه‪.‬‬ ‫وعمد اليوتيوبر األردن ــى إلى‬ ‫تزيني السيارة وحملها على منت‬ ‫ونش‪ ،‬فى أمر عاونه عليه املؤثر‬ ‫كــرمي السيد‪ ،‬وهــو ما أخفاه عن‬ ‫«محمد»‪.‬‬ ‫حــرص املــؤثــران على احلديث‬

‫«اليوتيوبر» جو حطاب مع عمالق مصر‬

‫مــع «محمد» لفترة داخــل منزله‬ ‫لالطمئنان على آخر مستجداته‪،‬‬ ‫وبعد فترة اصطحباه إلى اخلارج‬ ‫مبــجــرد وصـ ــول الــســيــارة‪ ،‬حتى‬ ‫أعرب دهشته عن املفاجأة‪.‬‬

‫وث ـ ّمــن مستخدمو «فيسبوك»‬ ‫خــطــوة «ح ــط ــاب»‪ ،‬مــشــيــديــن مبا‬ ‫قــدمــه لـــ«مــحــمــد»‪ ،‬فعلق حساب‬ ‫يحمل اسم «ناصيف عبدالعزيز»‪:‬‬ ‫«اهلل يـ ــسـ ــعـ ــدك‪ ..‬مـ ــن أفــضــل‬

‫صــنــاع املــحــتــوى‪ ..‬أعــمــالــك كلها‬ ‫ملهمة ومليئة بــاإلفــادة والتسلية‬ ‫الراقية»‪ ،‬وكتب آخر يحمل اسم‬ ‫«أحمد محمود»‪« :‬جزاك اهلل كل‬ ‫خير وجعله فى ميزان حسناتك»‪،‬‬ ‫وأضاف ثالث يحمل اسم «محمد‬ ‫العسكرى»‪« :‬اهلل يسعد قلبك»‪.‬‬ ‫كــمــا عــلــق حــســاب يحمل اســم‬ ‫«كــــرمي عـ ــبـ ــدالـ ــرازق»‪« :‬جــزاكــم‬ ‫اهلل خير اجلــزاء‪ ..‬ربنا يسعدكم‬ ‫وي ــراض ــي ــك ــم ويــيــســر أمـــركـــم»‪،‬‬ ‫وأضـــاف آخــر يحمل اســم «آالء‬ ‫مــاهــر»‪« :‬نـــورت الــشــرقــيــة وأهــل‬ ‫الــشــرقــيــة‪ ..‬واهلل أنــت شخصية‬ ‫جميلة وذوق وتستاهل كل خير‪..‬‬ ‫ومــحــتــواك كــل ي ــوم يــزيــد جمال‬ ‫وتــقــدم»‪ ،‬وكتب ثالث يحمل اسم‬ ‫«غادة عبدالشافى»‪« :‬أنت إنسان‬ ‫جميل ومحترم‪ ..‬وربنا يجازيك‬ ‫خير ويفرحك زى ما فرحته»‪.‬‬ ‫كــــــان م ــح ــم ــد عــــبــــداجلــــواد‬ ‫وشقيقته «هــدى»‪ ،‬حققا ‪ 5‬أرقام‬

‫قياسية مبوسوعة جينيس‪ ،‬وهى‬ ‫لــقــب أعـــــرض مــــدى لــيــد رجــل‬ ‫عــلــى قــيــد احل ــي ــاة بــــــ‪ 31.3‬سم‬ ‫عــن يــده الــيــســرى‪ ،‬وأوســـع مــدى‬ ‫لــذراعــى رجــل عــلــى قــيــد احلــيــاة‬ ‫بــــ‪ 250.3‬ســم‪ ،‬وأكــبــر يــد المــرأة‬ ‫عــلــى قــيــد احل ــي ــاة بــــــ‪ 24.3‬سم‬ ‫بيدها اليسرى‪ ،‬وأكبر قدم المرأة‬ ‫بــــــ‪ 33.1‬س ــم بــقــدمــهــا الــيــمــنــى‪،‬‬ ‫وأوســع مدى لذراعى امــرأة على‬ ‫قيد احلياة بـ‪ 236.3‬سم‪.‬‬ ‫وي ــع ــان ــى «م ــح ــم ــد» مـــن خــلــل‬ ‫فــى الــغــدة الــنــخــامــيــة‪ ،‬مــا سبب‬ ‫اضـــطـــرابـــات فـــى منــــوه ووزنــــه‬ ‫وضغط الدم وغيرها‪.‬‬ ‫يُشار إلى أن جو حطاب يتابعه‬ ‫أكثر من ‪ 16‬مليون مستخدم عبر‬ ‫وســائــل الــتــواصــل االجــتــمــاعــى‪،‬‬ ‫ويــركــز فــى مــحــتــواه املــقــدم على‬ ‫التقاط قصص فريدة وإخبارها‬ ‫فى أفالم وثائقية قصيرة بحسب‬ ‫تعريفه لنفسه‪.‬‬

‫تكريم «الحاجة يسرية»‪ ..‬أقدم ُمعلمة فى المنيا‬ ‫املنيا ــ تريزا كمال‪:‬‬

‫كرمت اللجنة النقابية ملعلمى بندر‬ ‫املنيا احلــاجــة يسرية نــاجــى‪ ،‬أكبر‬ ‫وأق ــدم معلمة فــى بندر املنيا‪ ،‬بعد‬ ‫م ــرور ‪ 26‬عــا ًمــا مــن خروجها على‬ ‫املعاش‪ ،‬فى ملسة وفــاء وتقدير عن‬ ‫رحلة عطاء طويلة امتدت لنحو ‪40‬‬ ‫عا ًما‪.‬‬ ‫وقــالــت احلــاجــة «يــســريــة» إنها‬ ‫فخورة بتكرمي اللجنة النقابية لها‪،‬‬ ‫وروت أثناء التكرمي أنها بدأت العمل‬ ‫فى مجال التدريس كمعلمة تربية‬ ‫فنية باملدرسة االبتدائية بقرية «طوه»‬ ‫التابعة ملركز املنيا‪ ،‬ومن تالميذها‬ ‫املستشار هانى عبداجلابر‪ ،‬محافظ‬ ‫بنى سويف األسبق‪ ،‬ثم انتقلت للعمل‬ ‫بعدد من مدارس اإلعدادى الوثانوى‪،‬‬ ‫ثم انتقلت للعمل بالعالقات العامة‬ ‫بــديــوان مديرية التربية والتعليم‪،‬‬ ‫وأنــهــت مــشــوارهــا الوظيفى ب ــإدارة‬ ‫تنسيق اخلدمات حتى خرجت على‬ ‫املعاش قبل ‪ 26‬عاما‪.‬‬ ‫و ح ــول تعليمها أوضــحــت أنها‬ ‫تخرجت فــى مــدرســة املعلمات فى‬ ‫عام ‪ 1967‬ثم التحقت بالدراسات‬ ‫الــتــكــمــيــلــيــة‪ ،‬وعــمــلــت فـــى مــجــال‬ ‫التدريس وكان عمرها حينذاك ‪20‬‬ ‫عاما‪ ،‬ورحل زوجها املهندس حمدى‬

‫تكرمي احلاجة يسرية فى املنيا‬

‫مرسى فى عام ‪ 1982‬عن عمر يناهز‬ ‫الـ ‪ 44‬عا ًما‪ ،‬واعتنت بأسرتها حتى‬ ‫تــخــرج جنلها األكــبــر الــدكــتــور وائــل‬ ‫حمدى فــى كلية الــطــب‪ ،‬واملهندس‬ ‫وليد حمدى‪ ،‬مدير عام بهيئة األبنية‬ ‫التعليمية‪ ،‬والدكتور عمرو حمدى‪،‬‬ ‫أستاذ اجلراحة العامة احلاصل على‬ ‫دكتوراه فى تخصص األوعية الدموية‬ ‫من أمريكا‪ ،‬واألخير أحمد حمدى‪،‬‬ ‫مهندس وصاحب مكتب استشارات‬ ‫هندسية‪.‬‬ ‫وخـــــال احل ــف ــل أدى عـ ــدد من‬

‫التالميذ فــقــرات غنائية مــن أداء‬ ‫فريق ك ــورال إدارة املنيا التعليمية‬ ‫بقيادة أمل النزهى موجه أول التربية‬ ‫املوسيقية وعروض فنية لفريق جنوم‬ ‫بكره للعروض الفنية ب ــإدارة املنيا‬ ‫التعليمية بقيادة دعاء األزهرى‪.‬‬ ‫وقال حمدى مصطفى‪ ،‬وكيل وزارة‬ ‫التعليم باملنيا‪ ،‬إن احلفل أقيم لزرع‬ ‫قيم التفوق وحب الوطن ورد اجلميل‬ ‫ألســر الــطــاب املتفوقني ومكافأة‬ ‫املتميزين من الطالب‪ ،‬ونقل حتيات‬ ‫اللواء أسامة القاضى‪ ،‬محافظ املنيا‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.