عدد الأثنين 31 يوليو 2023

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫ً‬ ‫مجانا‬ ‫لكل القراء‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫‪Al Masry Al Youm - Monday - July 31 st - 2023 - Issue No. 6986 - Vol.20‬‬

‫االثنني ‪ ٣١‬يوليو ‪٢٠٢٣‬م ‪ ١٣ -‬املحرم ‪ 14٤٥‬هـ ‪ ٢٤ -‬أبيب ‪ - 17٣٩‬السنة العشرون ‪ -‬العدد ‪٦٩٨٦‬‬

‫«بيت الروبى» يقترب من‬ ‫تحقيق إيرادات قياسية‬

‫«كايروكى» يحيى حفله‬ ‫الثانى بعد نجاح «ريفو ‪»2‬‬

‫بوستر فيلم «بيت الروبى»‬

‫فريق «كايروكى»‬

‫كتب‪ -‬سعيد خالد‪:‬‬

‫يقترب فيلم «بيت الــروبــى»‪ ،‬من‬ ‫حتقيق رقم قياسى جديد فى شباك‬ ‫تــذاكــر األف ــام السينمائية‪ ،‬بطولة‬ ‫النجم كــرمي عبدالعزيز‪ ،‬واحتفظ‬ ‫لنفسه باملركز األول طوال أيام «الويك‬ ‫إن ــد» محق ًقا ‪ 3‬ماليني و‪ 253‬ألف‬ ‫جنيه‪ ،‬ليرتفع إجمالى إيــراداتــه منذ‬ ‫انطالق عرضه إلى ‪ 113‬مليونا و‪355‬‬ ‫ألف جنيه‪.‬‬ ‫فيلم «بيت الــروبــى» بطولة كرمي‬ ‫عــبــدالــعــزيــز‪ ،‬ن ــور الــلــبــنــانــيــة‪ ،‬كــرمي‬

‫مــحــمــود عــبــدالــعــزيــز‪ ،‬تـ ــارا عــمــاد‪،‬‬ ‫سمر جابر‪ ،‬وضيوف الشرف محمد‬ ‫عبدالرحمن توتا‪ ،‬سارة عبدالرحمن‪،‬‬ ‫شريف دسوقى‪ ،‬حامت صالح‪ ،‬محمود‬ ‫السيسى‪ ،‬مصطفى أبوسريع‪ ،‬وقصة‬ ‫وسيناريو وحوار محمد الدباح ورمي‬ ‫القماش وإخراج بيتر ميمى‪.‬‬ ‫يــقــدم فيلم «بــيــت الــروبــى» فكرة‬ ‫كوميدية إنسانية مــع طــرح قضية‬ ‫حت ّكم السوشيال ميديا فى العديد من‬ ‫األمور ومهنة اإلنفلونسر التى انتشرت‬ ‫بقوة خالل السنوات األخيرة‪.‬‬

‫كتبت‪ -‬سارة سيف النصر‪:‬‬

‫‪amros el i m@hotmai l .c om‬‬

‫فلبينو أحمد‪ :‬حماقى فاجأنى‬ ‫بالموافقة على «لمون بنعناع»‬

‫فازت بالمركز األول بتصميم سيارة كهربائية‬

‫هندسة عين شمس تحلق فى سماء العالمية بتصدر «فورميال»‬ ‫كتبت‪ -‬رضوى فاروق‪:‬‬

‫كتبت‪ -‬منى صقر‪:‬‬

‫كــشــف الــشــاعــر الــغــنــائــى فلبينو‬ ‫أحــمــد كــوالــيــس تــعــاونــه مــع الفنان‬ ‫محمد هنيدى فى أغنية «طبطبلى»‪،‬‬ ‫وكــذلــك كواليس تعاونه مــع الفنان‬ ‫محمد حماقى فى «ملون بنعناع»‪ ،‬التى‬ ‫ُطرحت مؤخ ًرا‪.‬‬ ‫وقــــال فــلــبــيــنــو‪ ،‬ف ــى تــصــريــحــات‬ ‫لــــ«املـــصـــرى الــــيــــوم»‪ ،‬عـــن أغــنــيــة‬ ‫«طــبــطــبــلــى»‪ ،‬الــتــى شـــارك هنيدى‬ ‫فيها فرقة «شارموفرز» الغناء‪ ،‬ومت‬ ‫طرحها لتكون األغنية الرسمية لفيلم‬ ‫«مرعى البرميو»‪ ،‬إنه سعيد بفرصة‬ ‫التعاون مع هنيدى وغناء شارموفرز‬ ‫من كلماته‪.‬‬ ‫وتابع‪ :‬تلك األغنية لم تأخذ وقتًا‬ ‫ً‬ ‫طويل فى كتابتها‪ ،‬وعندما سمعها‬ ‫أعضاء فرقة «شارموفرز» حتمسوا‬ ‫وشعروا بأنها األغنية املناسبة للفيلم‪،‬‬ ‫وهذه املرة األولى لهم يقومون بغناء‬ ‫كلمات ليست من تأليفهم‪ ،‬لذلك هو‬ ‫شرف كبير لى‪.‬‬ ‫وأضـ ــاف‪« :‬الــتــعــاون مــع هنيدى‬ ‫وعودته للغناء مرة أخرى فى أغنية‬ ‫من كلماتى هو شــىء ُمشرف لى‪،‬‬ ‫وه ــو أيـ ً‬ ‫ـضــا أح ــب األغــنــيــة وشعر‬ ‫بأنها مناسبة ومتماشية مع أحداث‬ ‫الفيلم»‪.‬‬ ‫كــمــا حت ــدث فلبينو عــن تــعــاونــه‬ ‫مــع حــمــاقــى‪ ،‬فــى أغنيته اجلــديــدة‬ ‫«ملــون بنعناع»‪ ،‬مؤكدًا أنه لم يتخيل‬

‫«نحن جاهزون»‬

‫الرئيس الروسى‬ ‫فالدميير بوتني‪،‬‬ ‫مشددا على استعداد‬ ‫ً‬ ‫بالده ألى صدام قد‬ ‫ينشأ مع الغرب‪.‬‬

‫فلبينو مع محمد حماقى‬

‫أن حماقى سيتحمس لها‪ ،‬متاب ًعا‪:‬‬ ‫«حماقى له الفضل فى هذه األغنية‪،‬‬ ‫ألنى لم أتخيل أن حماقى سيغنيها‪،‬‬ ‫وهو الذى حتمس لها للغاية‪ ،‬وخلق‬ ‫بها حالة من اجلــدل‪ ،‬ألننى قلت إن‬ ‫حماقى لم يغن هذا النوع من قبل‪،‬‬ ‫وأخبرته بأن اجلمهور عندما يسمع‬ ‫األغنية سيحب كلماتها»‪.‬‬ ‫وأضـ ــاف‪« :‬األغــنــيــة تتحدث عن‬ ‫وجهة نظر الرجال فى «الفركشة»‬ ‫بشكل مختلف‪ ،‬وهناك الكثير من‬

‫أح ــي ــا ف ــري ــق األغـــانـــى الــشــهــيــر‬ ‫«كــايــروكــى» حــفـ ًـا غنائ ًيا بحضور‬ ‫كثيف من اجلمهور‪ ،‬وغنى أمير عيد‬ ‫األغانى اجلديدة اخلاصة بالفرقة‬ ‫وسط تفاعل اجلمهور‪ ،‬حيث تواجد‬ ‫فى مسرح املنارة ‪ 30‬ألف شخص‪،‬‬ ‫أم ــا أعــــداد «األونـــايـــن» فتخطت‬ ‫الـ‪ 100‬ألف‪.‬‬ ‫احلفل أُقيم فى املنارة‪ ،‬وهو ثانى‬ ‫حفالت الفرقة بعد جنــاح مسلسل‬ ‫«ريفو»‪ ،‬الذى حكى أمير فيه حكاية‬

‫األغانى تتحدث عن نفس املحتوى‪،‬‬ ‫ولكن بشكل ُمشابه لـ«ملون بنعناع»‪،‬‬ ‫واألغــنــيــة بــهــا معنى مختلف ج ـدًا‬ ‫للفراق‪ ،‬واسمها أضاف لها شيئا من‬ ‫الغموض‪ ،‬ألن اجلمهور لم يتوقع أن‬ ‫تكون أغنية فراق‪ ،‬أو انفصال»‪.‬‬ ‫وتابع فلبينو‪« :‬وذلك كان تركيزنا‬ ‫من البداية‪ ،‬واألغنية كلماتها معى‬ ‫منذ أكثر من عــام‪ ،‬وعندما سمعها‬ ‫أحمد طارق يحيى‪ ،‬وزعها فى نفس‬ ‫اللحظة»‪.‬‬

‫«األمور‬ ‫ستتحسن»‬ ‫مارك زوكربيرج‬ ‫رئيس ميتا‪،‬‬ ‫ً‬ ‫تحدثا عن تطبيق‬ ‫ُم‬ ‫‪ Threads‬الذى‬ ‫فقد أكثر من نصف‬ ‫ُمستخدميه‪.‬‬

‫تأسيس فرقة غنائية فى التسعينيات‪،‬‬ ‫والقى العمل إعجاب اجلمهور‪.‬‬ ‫غنى أعضاء الفرقة خالل احلفل‬ ‫ع ـ ــد ًدا م ــن األغ ــان ــى ضــمــن ألــبــوم‬ ‫«رومـ ــا» ال ــذى طــرحــوه فــى ‪،2022‬‬ ‫بــجــانــب بــعــض األغ ــان ــى الــقــدميــة‬ ‫للفرقة الشهيرة‪ ،‬وعدد من األغانى‬ ‫«السنجل» التى غناها الفريق ضمن‬ ‫أحداث املسلسل‪.‬‬ ‫فريق «كايروكى» طرح مؤخرا ألبوم‬ ‫«رومــا»‪ ،‬الــذى ضم ‪ 12‬أغنية‪ ،‬وهى‬ ‫«ساموراى‪ ،‬زمن الكالم‪ ،‬جونى كاش‪،‬‬

‫فى املركز األول عامل ًّيا‪ ،‬حلق فريق طالب كلية‬ ‫الهندسة بجامعة عني شمس فى فرع تصميم‬ ‫سيارات السباق الكهربائية مبسابقة فورميال‪،‬‬ ‫التى أُقيمت فى اململكة املتحدة‪ ،‬متفو ًقا على‬ ‫‪ 37‬فري ًقا من مختلف أنحاء العالم‪.‬‬ ‫«إحنا محتكني أكتر بالصنايعية وسوق العمل‪،‬‬ ‫وخاصة امل ُ َعدات الشعبية اللى سعرها قليل‪ ،‬وفى‬ ‫نفس الوقت كفاءتها عالية»‪ ..‬كلمات قالها أحمد‬ ‫بالل‪ ،‬أحد أعضاء الفريق‪ ،‬لـ«املصرى اليوم»‪.،‬‬ ‫وبجانب تصميم سيارة سباق تعمل بالطاقة‬ ‫الكهربائية‪ ،‬هــنــاك ف ــروع أخ ــرى للمسابقة‬ ‫شــاركــت فيها مجموعة الــنــشــاط الطالبى‬ ‫بجامعة عني شمس‪ ،‬وهــى تصميم وتصنيع‬ ‫سيارة سباق مبحرك احتراق داخلى‪ ،‬وتصميم‬ ‫وبرمجة ســيــارات سباق ذاتية القيادة‪ ،‬وقد‬ ‫حصد الطالب املركز الثالث عامل ًّيا فى إدارة‬ ‫أعمال وتسويق منوذج سيارات السباق ذاتية‬ ‫القيادة‪ ،‬واملركز اخلامس عامل ًّيا فى مجاالت‬ ‫(إدارة أعمال وتسويق منوذج سيارات السباق‬ ‫الكهربائية‪ ،‬واالختبارات االستاتيكية لسيارات‬ ‫السباق ذاتية القيادة‪ ،‬ودراسة تكاليف وطرق‬ ‫تصنيع سيارات السباق الكهربائية)‪ ،‬واملركز‬ ‫احلادى عشر فى دراسة تكاليف وطرق تصنيع‬ ‫ســيــارات الــســبــاق ذات مــحــركــات االحــتــراق‬ ‫الداخلى‪ ،‬واملركز السابع عشر فى تصميمها‪،‬‬ ‫بواقع ‪ 70‬طال ًبا مشار ًكا من الكلية من فرق‬ ‫دراسية مختلفة‪.‬‬ ‫وقــال «بــال»‪ ،‬قائد فريق تصميم وتصنيع‬ ‫السيارات‪ ،‬خريج قسم ميكاترونيكس دفعة‬

‫فريق هندسة عني شمس بعد فوزهم باملسابقة‬

‫الــعــام اجلـــارى‪ ،‬إن الفجوة التى حدثت بني‬ ‫حتقيق املركز األول فى فــرع تصميم منوذج‬ ‫لسيارة كهربائية‪ ،‬واملــركــز الـــ‪ 17‬فى تصنيع‬ ‫سيارة البنزين سببها «التنفيذ»‪ ،‬الفتًا إلى‬ ‫قلة امل ُ َعدات املتوفرة أو ارتفاع ثمنها بأسعار‬

‫«غير مرجح»‬

‫«لسنا مصدر شر»‬

‫املستثمر امللياردير‬ ‫مارك موبيوس‪ ،‬عن‬ ‫توقعه بعدم تفاقم‬ ‫الصراع ا ُملحتمل بني‬ ‫الصني وتايوان‪.‬‬

‫العاهل املغربى امللك‬ ‫محمد السادس‪،‬‬ ‫ً‬ ‫متحدثا عن الدعوة‬ ‫للتسامح وإعادة فتح‬ ‫احلدود مع اجلزائر‪.‬‬

‫«السعدنى» لصالح عبدالله‪« :‬هقدم مين غيرك؟»‬

‫«خيالية» كما وصفها‪ ،‬باإلضافة إلى أن الفرق‬ ‫من الدول األخرى مثل إجنلترا وأملانيا ترعاها‬ ‫شركات سيارات عاملية كبرى وتوفر لها األموال‬ ‫وامل ُ َعدات بأرخص سعر‪ ،‬حيث ميكن أن تصل‬ ‫امليزانية للفريق إلــى ‪ 2‬مليون يــورو تقري ًبا‪،‬‬

‫«تبذل أقصى‬ ‫جهودها»‬ ‫محمد غريب‪ ،‬أمني‬ ‫سر حركة فتح فى‬ ‫مصر‪ ،‬فى «الوطن»‬ ‫عن دور مصر فى‬ ‫تقريب وجهات‬ ‫النظر بني الفصائل‬ ‫الفلسطينية‪.‬‬

‫بينما ذلك ليس متوف ًرا عند الفريق املصرى‪،‬‬ ‫موضحا‪« :‬ملا نكون فى مواجهة وتنافس من‬ ‫ً‬ ‫ناحية العقل فقط والتخطيط بنكسب‪ ،‬وتفوقنا‬ ‫على جامعات عاملية زى أُكسفورد‪ ،‬أما التنفيذ‬ ‫فبنالقى فيه صعوبات»‪.‬‬

‫«ال تنوى ذلك»‬ ‫السفيرة سها جندى‪،‬‬ ‫وزيرة الهجرة‪ ،‬فى‬ ‫«األخبار»‪ ،‬تنفى‬ ‫استقطاع احلكومة‬ ‫مبالغ من حتويالت‬ ‫املصريني باخلارج‪.‬‬

‫الزوار من جميع الدول العربية وبعض األوروبيين‬

‫دموع ورسائل حب بين المكرمين فى افتتاح «القومى للمسرح» مقتنيات أم كلثوم تجمع محبى «الست» فى متحفها‬ ‫كتبت‪ -‬هالة نور‪:‬‬

‫مبشاعر مختلطة جتمع بني السعادة‬ ‫بـ «أبو الفنون»‪ ،‬واحلب وملسة الوفاء‬ ‫بني النجوم الذين التفوا جمي ًعا لتقدمي‬ ‫املكرمني الذين طاملا أثــروا الساحة‬ ‫املسرحية بأعمالهم‪ ،‬وك ــان مشهد‬ ‫احلــفــل يحفه الــوفــاء وتغالبه دمــوع‬ ‫املكرمني فى هذه اللحظات اخلاصة‬ ‫وسط تفاعل احلضور‪.‬‬ ‫تعددت املشاهد‪ ،‬والتى كان بعضها‬ ‫يحدث ألول مرة‪ ،‬ضمن افتتاح الدورة‬ ‫السادسة عشرة للمهرجان القومى‬ ‫للمسرح‪ ،‬بحضور الــدكــتــورة نيفني‬ ‫الكيالنى‪ ،‬وزي ــرة الثقافة‪ ،‬وبرئاسة‬ ‫املهرجان الفنان محمد رياض‪ ،‬ومديره‬ ‫الفنان ياسر صادق‪ ،‬والذين كانوا فى‬ ‫استقبالهم‪.‬‬ ‫وحظيت الــدورة السادسة عشرة‪،‬‬ ‫ألول مرة‪ ،‬بتواجد وتلبية الدعوة من‬ ‫عــدد كبير مــن الــنــجــوم‪ ،‬ليس فقط‬ ‫املسرح‪ ،‬وإمنا السينما والتليفزيون‪ ،‬فى‬ ‫مشهد لم يعتد املهرجان القومى عليه‪،‬‬ ‫وتأتى التساؤالت هل كلمة السر فى‬ ‫ذلك هى الفنان محمد رياض‪ ،‬واخلطة‬ ‫التى وضعها وصرح بها فى بداية تقلده‬

‫جانب من حفل االفتتاح‬

‫املنصب‪ ،‬بأنه ينتوى التغيير فى شكل‬ ‫ومضمون املهرجان؟‪ ،‬أم لقائمة أسماء‬ ‫املُــكــرمــن الكبار الــذيــن طاملا أثــروا‬ ‫الساحة الفنية بأعمالهم وعالقتهم‬ ‫الوطيدة بــه‪ ،‬أم الســم الفنان الكبير‬ ‫عادل إمام‪ ،‬والذى يتصدر اسمه هذه‬ ‫الــدورة‪ ،‬أم لكل ذلــك؟‪ ،‬ولكن ما ردده‬

‫الكثيرون من النجوم أنهم سعداء بأن‬ ‫املهرجان ملتقى النجوم‪.‬‬ ‫وألول مــرة يظهر الــفــنــان أحمد‬ ‫السعدنى إلى جوار صديقه‪ ،‬والذى‬ ‫تربطه به عالقة محبة وطيدة الفنان‬ ‫الكبير ص ــاح عــبــد اهلل‪ ،‬وأع ــرب‬ ‫«الــســعــدنــى» عــن فــرحــتــه بتقدميه‬

‫قائ ً‬ ‫ال‪« :‬هقدم مني غيرك؟» موج ًها‬ ‫كلمته للفنان صالح عبد اهلل‪ ،‬والذى‬ ‫غالبته الدموع قائ ً‬ ‫ال إن هناك كثيرين‬ ‫يعتقدون أن مشواره مع املسرح كان‬ ‫للقطاع اخلاص‪ ،‬ولكن زمالءه يعرفون‬ ‫جيدا حكايته مع «أبــو الفنون» قبل‬ ‫احترافه التمثيل‪.‬‬ ‫قدم الفنان محمد جمعة كلماته‬ ‫للدكتور سامى عبد احلليم‪ ،‬وكذلك‬ ‫الفنانة رانيا محمود ياسني وجهتها‬ ‫لتقدمي الفنان الكبير رياض اخلولى‪،‬‬ ‫والــذى وصفته بأنه «بابا املجال»‪،‬‬ ‫بينما قدمت النجمة إلهام شاهني‬ ‫الفنان محمد محمود‪ ،‬وكذلك الفنان‬ ‫نضال الشافعى الــذى قــدم الفنان‬ ‫محمد أبو داود‪ ،‬والفنان طارق عبد‬ ‫العزيز قدم الفنان أحمد فؤاد سليم‪،‬‬ ‫بينما قدمت النجمة نيرمني الفقى‬ ‫الفنان خالد الصاوى‪.‬‬

‫تفاصيل أخرى فى نسخة‬ ‫«المصرى اليوم ديجيتال»‬

‫كتبت‪ -‬سارة رضا‪:‬‬

‫يشتاقون فيقررون الذهاب لرؤيتها‬ ‫وسماع صوتها واستعادة ذكرياتهم‪،‬‬ ‫ويــذرفــون الدمع عند استذكار تلك‬ ‫اللحظات التى جمعتهم بها فى مكان‬ ‫واحد يو ًما ما فى حفلة هنا وهناك‪،‬‬ ‫وعــنــد رؤيـــة صــورتــهــا املعلقة على‬ ‫احلــائــط أو تــذكــرة حفلتها أو أحد‬ ‫مقتنياتها‪ ،‬يبدأون فى قص رواياتهم‬ ‫عــن أح ــداث عــاصــروهــا وعايشوها‬ ‫بالفعل‪ ،‬وحلــظــة رؤيــتــهــم جلنازتها‬ ‫املهولة‪ ،‬والتى تعد ثانى جنازة تاريخية‬ ‫فــى مــصــر بــعــد جــنــازة جــمــال عبد‬ ‫الناصر‪.‬‬ ‫زارت «املــصــرى الــيــوم» متحف أم‬ ‫كــلــثــوم‪ ،‬ورغ ــم م ــرور ‪ 48‬ســنــة على‬ ‫وفاتها‪ ،‬إال أن ُمحبيها كانوا موجودين‬ ‫فى رحابها‪ ،‬من كل األجيال والدول‬ ‫العربية‪.‬‬ ‫أول شىء تقع عيناك عليه حلظة‬ ‫دخ ــول متحف الــســت هــو مالبسها‬ ‫الثمينة‪ ،‬املشغولة باليد وملونة ومليئة‬ ‫بالتطريز الــافــت بألوانه الزاهية‬ ‫وكأنها قــد صممت بــاألمــس‪ ،‬ولكن‬ ‫فــى حقيقة األمــر الفستان الواحد‬

‫مقتنيات داخل متحف «أم كلثوم»‬

‫استغرق أعواما كثيرة لالنتهاء فقط‬ ‫من تصميمه وتنفيذه‪ ،‬ويــدون أسفل‬ ‫كل فستان اسم األغنية التى تغنت بها‬ ‫ً‬ ‫حلظة ارتدائه‪،‬‬ ‫فمثل يوجد فستان‬ ‫أخضر مصمم على الطراز التونسى‬ ‫أحــيــت بــه حــفـ ًـا فــى تــونــس‪ ،‬وآخــر‬ ‫أبيض مرصع مبا يشبه اللولى كان‬

‫تصوير‪ -‬أحمد على عبد الغنى‬ ‫ألغنية األطالل‪ ..‬وهكذا‪.‬‬ ‫ومن الالفت للنظر أن تلك الفساتني‬ ‫تكشف حجم أم كلثوم احلقيقى‪ ،‬ألن‬ ‫الــتــلــفــاز أظــهــرهــا أضــعــاف حجمها‬ ‫الطبيعى‪ ،‬وهــو ما يدهش الزائرين‬ ‫ويلفت انتباههم‪ ،‬كما أنهم اعتادوا على‬ ‫رؤية أم كلثوم مبالبس سوداء دائ ًما فى‬

‫حفالتها املذاعة باألبيض واألســود‪،‬‬ ‫فرؤيتهم لتلك املالبس امللونة يزيد من‬ ‫انبهارهم ودهشتهم‪.‬‬ ‫وتوجد فاترينة املالبس فى «القاعة‬ ‫الرئيسية للمتحف»‪ ،‬وتضم ‪ ٨‬فاترينات‪،‬‬ ‫تشتمل على بعض مقتنياتها اخلاصة‪،‬‬ ‫مثل بعض النياشني التى أعطاها لها‬ ‫رؤساء الدول العربية‪ ،‬كنيشان الكفاءة‬ ‫الفكرية من دولة املغرب‪ ،‬صورتها على‬ ‫وضعية األميرة فوزية مرتدية نيشان‬ ‫الكمال الذى أهداه لها امللك فاروق‪.‬‬ ‫أحمد ممــدوح‪ ،‬مسؤول العالقات‬ ‫العامة باملتحف‪ ،‬يقول إن زوار الست‬ ‫يأتون من جميع دول الوطن العربى‪،‬‬ ‫إضافة إلــى بعض ال ــدول األوروبــيــة‪،‬‬ ‫موضحا‪« :‬نستقبل الزوار العرب بداية‬ ‫ً‬ ‫مــن شهر ‪ ٥‬وحــتــى نهاية الصيف‪،‬‬ ‫واألجانب من دول مثل أملانيا وروسيا‬ ‫وفرنسا فى الشتاء»‪.‬‬

‫تفاصيل أخرى فى نسخة‬ ‫«المصرى اليوم ديجيتال»‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.