عدد الجمعة 14 يوليو 2023

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫«الفلكلور النوبى» فى مهرجان‬ ‫األوبرا الصيفى بالمسرح المكشوف‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫«قرب قرب»‪ ..‬حب وترابط ومشاعر‬ ‫إنسانية فى عرض مسرحى بالهناجر‬

‫فرقة منيب التراثية‬

‫كتب‪ -‬سعيد خالد‪:‬‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Friday - July 14 th - 2023 - Issue No. 6969 - Vol.20‬‬

‫اجلمعة ‪ ١٤‬يوليو ‪٢٠٢٣‬م ‪ ٢٦ -‬ذى احلجة ‪ 14٤٤‬هـ ‪ ٧ -‬أبيب ‪ - 17٣٩‬السنة العشرون ‪ -‬العدد ‪٦٩٦٩‬‬

‫تقدم فرقة منيب التراثية‪ ،‬بقيادة‬ ‫ً‬ ‫حفل‬ ‫الفنان فتحى أحمد منيب‪،‬‬ ‫فــى الثامنة والنصف مساء األحــد‬ ‫‪ 16‬يوليو‪ ،‬على املــســرح املكشوف‪،‬‬ ‫ضمن فعاليات املهرجان الصيفى‬ ‫للموسيقى والغناء‪ ،‬الذى تنظمه دار‬ ‫األوبـ ــرا املــصــريــة بــرئــاســة الدكتور‬ ‫خالد داغر‪.‬‬ ‫ويــتــضــمــن الــبــرنــامــج مجموعة‬ ‫من األعمال التراثية النوبية‪ ،‬إلى‬ ‫جانب نخبة من املؤلفات الشهيرة‬ ‫والنادرة للراحل أحمد منيب‪ ،‬منها‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫جانب من العرض املسرحى‬

‫«الــرزق ع اهلل‪ ،‬اسكاليلو الساقية‪،‬‬ ‫دار بــى الــهــوا‪ ،‬مــشــتــاقــن‪ ،‬أريــجــا‬ ‫يــا ليلة عــودى تــانــى‪ ،‬هــون يــا ليل‬ ‫غربتنا‪ ،‬أنــا مصرى‪ ،‬نــاس النوبة‪،‬‬ ‫عديلة‪ ،‬الليلة يا سمرا»‪.‬‬ ‫يُــذكــر أن فــرقــة منيب التراثية‬ ‫تضم ‪ 10‬فنانني‪ ،‬منهم ‪ 8‬عازفني‬ ‫على آالت ال ــدف والــعــود والكولة‪،‬‬ ‫إلى جانب عدد من اآلالت الشعبية‬ ‫النوبية‪ ،‬وتخصصت فى تقدمي أعمال‬ ‫امللحن واملغنى الراحل أحمد منيب‬ ‫والفلكلور النوبى‪ ،‬كما شاركت فى‬ ‫عروض داخل مصر وخارجها‪.‬‬

‫كتبت‪ -‬هالة نور‪:‬‬

‫شهد املخرج خالد جــال‪ ،‬رئيس‬ ‫قطاع شؤون اإلنتاج الثقافى‪ ،‬العرض‬ ‫املسرحى «قرب قرب»‪ ،‬أمس األول‪،‬‬ ‫مبــركــز الــهــنــاجــر لــلــفــنــون‪ ،‬برئاسة‬ ‫الفنان شادى سرور‪.‬‬ ‫مسرحية «قـــرب قـ ــرب»‪ ،‬ديــكــور‬ ‫فادى فوكيه‪ ،‬أزياء مها عبد الرحمن‪،‬‬ ‫إضــاءة محمد عبد املحسن‪ ،‬مخرج‬ ‫منفذ سامى يوسف‪ ،‬تأليف وأشعار‬ ‫أحمد نبيل‪ ،‬وإخراج شادى سرور‪.‬‬ ‫الـــعـــرض متــثــيــل مــجــمــوعــة من‬ ‫أعضاء ورشة الهناجر للتمثيل‪ ،‬تدور‬

‫أحداثه حول عالم السيرك‪ ،‬واحلياة‬ ‫االجتماعية واملشاعر اإلنسانية بني‬ ‫عائالت السيرك‪ ،‬من حب وترابط‬ ‫ومواقف إنسانية‪ ،‬وعشق لهذا النوع‬ ‫الفريد من الفن‪.‬‬ ‫وعقد املخرج خالد جالل‪ ،‬رئيس‬ ‫قطاع شؤون اإلنتاج الثقافى‪ ،‬والقائم‬ ‫بأعمال رئيس البيت الفنى للمسرح‪،‬‬ ‫اجــتــمــاعــا‪ ،‬خ ــال األيـ ــام املــاضــيــة‪،‬‬ ‫مــع مــديــرى الــفــرق التابعة للبيت‪،‬‬ ‫وذلك مبسرح الغد بالعجوزة‪ ،‬حيث‬ ‫طالب مديرى الفرق بإعداد اخلطة‬ ‫اإلنتاجية املستقبلية‪.‬‬

‫اعتمدتا على «الهاند ميد»‪ ..‬وتحلمان باحتراف تجديد األثاث وتصنيعه‬

‫إحياء العمالت المعدنية القديمة بتصميمات مبتكرة‬ ‫كتبت‪ -‬خلود عمر‪:‬‬

‫«دكتور جوجل»‪ ..‬محرك البحث يطور‬ ‫أداة ذكاء اصطناعى لإلجابة عن المرضى‬ ‫كتبت‪ -‬خلود عمر‪:‬‬

‫يطور محرك البحث «جوجل» أداة‬ ‫ذكاء اصطناعى من املمكن أن تؤدى‬ ‫أدا ًء جيدًا مثل الطبيب عند اإلجابة‬ ‫على أسئلة حول األمراض‪.‬‬ ‫ورغـــم أن مستخدمى «جــوجــل»‬ ‫حال ًيا يطرحون أسئلة تكون اإلجابة‬ ‫عــنــهــا واســعــة وغــيــر م ــح ــددة‪ ،‬من‬ ‫خالل صفحات ال تعد‪ ،‬منها ما هو‬ ‫مرتبط باملوضوع ومنها ما هو ليس‬ ‫لــه عــاقــة‪ ،‬إال أن «دكــتــور جوجل»‬ ‫اجلديد سيقدم إجابات أكثر دقة‪،‬‬ ‫وسيكون أداؤه مياثل أداء الطبيب‬ ‫البشرى بدرجة كبيرة‪.‬‬ ‫وبــحــســب صحيفة «ديــلــى ميل»‬

‫البريطانية‪ ،‬أوضح الباحث الرئيسى‪،‬‬ ‫فيفيك ناتاراجان‪ ،‬أن الناس عندما‬ ‫يتوجهون إلــى اإلنــتــرنــت بح ًثا عن‬ ‫املعلومات الصحية‪ ،‬فإنهم يواجهون‬ ‫ك ًما كبي ًرا من املعلومات‪ ،‬لذلك ميرون‬ ‫بتوتر غير ضرورى‪ ،‬ويختارون أسوأ‬ ‫سيناريو من ضمن ‪ 10‬تشخيصات‬ ‫محتملة يجدونها هناك‪.‬‬ ‫وتابع «فيفيك» أن منوذج اللغة الذى‬ ‫يقوم عليه «دكــتــور جوجل» سيقدم‬ ‫رأ ًيا علم ًيا مختص ًرا‪ ،‬باإلضافة إلى‬ ‫أنه سيكون مدعو ًما باألدلة‪.‬‬ ‫مــن جــانــبــه أوضـ ــح بــاحــثــون من‬ ‫«ج ــوج ــل» فــى ال ــدراس ــة املــنــشــورة‬ ‫فــى مجلة «‪ ،»Nature‬أن اخلدمة‬

‫اجل ــدي ــدة س ــوف تــســتــخــدم نــظــا ًمــا‬ ‫شــبــيـ ًهــا بــنــظــام روب ـ ــوت ال ــدردش ــة‬ ‫الشهير «‪ .»ChatGPT‬وذكر عمالق‬ ‫التكنولوجيا فى الــدراســة املنشورة‬ ‫فى املجلة العلمية‪ ،‬أن أحدث طراز‬ ‫له ميكنه اإلجابة على مجموعة من‬ ‫األسئلة الطبية بدقة ‪.%92.6‬‬ ‫فعلى سبيل املثال‪ ،‬كانت اإلجابات‬ ‫التى قدمها «دكتور جوجل» مماثلة‬ ‫إلجابات قدمها ‪ 9‬أطباء من الواليات‬ ‫املتحدة وبريطانيا والهند‪ ،‬سئلوا ‪80‬‬ ‫سؤاال‪ .‬لكن «دكتور جوجل» فشل فى‬ ‫تقدمي تفاصيل وإجابات دقيقة عن‬ ‫مشكالت صحية مثل سلس البول‪،‬‬ ‫وهل ميكن عالجه؟‪.‬‬

‫«الــعــمــات املــعــدنــيــة فــكــرة من‬ ‫األفكار خارج الصندوق اللى كانت‬ ‫بتحاكى الــتــراث وتخرجلنا قطع‬ ‫ممــيــزة سـ ــواء كــديــكــور أو قطعة‬ ‫أثاث»‪ ،‬بهذه الكلمات وصفت مروة‬ ‫مسعود‪ ،‬بكالوريوس تربية فنية‪،‬‬ ‫ســبــب اخــتــيــارهــا هــى وصديقتها‬ ‫نــانــســى رجـــاء‪ ،‬بــكــالــوريــوس إدارة‬ ‫أعمال‪ ،‬لتصميم العمالت املعدنية‬ ‫القدمية بأحجام عمالقة وعرضها‬ ‫فى املعارض التابعة للدولة‪.‬‬ ‫«نــانــســى» ســردت بــدايــة القصة‬ ‫قائل ًة‪« :‬املوضوع بدأ بإننا اتقابلنا‬ ‫ف ــى كـ ــورس كــنــا بــنــاخــده عــلــشــان‬ ‫منـــــارس ح ــاج ــة بــنــحــبــهــا وكــانــت‬ ‫الــظــروف واحلــالــة النفسية لكل‬ ‫واحــدة فينا خلتنا نلجأ لهوايتنا‪..‬‬ ‫مــكــنــاش نــعــرف بــعــض‪ ،‬وأول مــرة‬ ‫نشوف بعض فى الكورس انسجمنا‬ ‫واتكلمنا ولقينا إن أفكارنا متشابهة‬ ‫وذوقنا واحد»‪.‬‬ ‫وأثــنــاء املــقــابــلــة‪ ،‬قــالــت «م ــروة»‬ ‫إنها تفكر فى جتديد األثاث بشكل‬ ‫مختلف بطريقة أكثر اعتما ًدا على‬ ‫شغل «الهاند ميد»‪ ،‬لتجد ترحي ًبا‬ ‫كــبــيــ ًرا م ــن «ن ــان ــس ــى» بــالــفــكــرة‪،‬‬ ‫وبالفعل بدأ الثنائى منذ ‪ 7‬سنوات‬ ‫فى ورشــة والــد «م ــروة»‪ ،‬لتضيف‪:‬‬ ‫«هى كانت األساس اللى اتكون بيه‬ ‫مشروعنا‪ ،‬الــورشــة كانت مقفولة‬

‫«لسنا متجر‬ ‫أمازون»‬

‫«كارثة تنموية»‬

‫«لفهم طبيعة‬ ‫الكون»‬

‫وزير الدفاع‬ ‫البريطانى‪ ،‬بن‬ ‫ردا على‬ ‫واالس‪ً ،‬‬ ‫طلبات أوكرانيا‬ ‫املتزايدة لألسلحة‪.‬‬

‫األمني العام لألمم‬ ‫املتحدة‪ ،‬أنطونيو‬ ‫محذرا‬ ‫جوتيريش‪،‬‬ ‫ً‬ ‫من أزمة ديون الدول‬ ‫النامية‪.‬‬

‫إيلون ماسك‪ ،‬عن‬ ‫سبب إطالق شركته‬ ‫الناشئة «إكس‪ .‬إيه‪.‬‬ ‫آى» فى مجال الذكاء‬ ‫االصطناعى‪.‬‬

‫نانسى ومروة‬

‫وألسباب كتير مكنش فيه إمكانية‬ ‫لــشــغــل الــنــجــارة‪ ،‬فــبــدأنــا نستغل‬ ‫املكان ونصلح القطع القدمية يدوياً‬

‫عملة معدنية من تصميماتهما‬

‫ونصنع شغل بره وندهنه أو نعيد‬ ‫دهان القدمي بإيدينا»‪.‬‬ ‫واستكملت «مــروة»‪« :‬كنّا بنقفل‬

‫بـــاب ال ــورش ــة عــلــيــنــا ونــعــمــل كل‬ ‫حاجة من معجون وسنفرة ودهان»‪،‬‬ ‫الفتة إلــى أنها تعلّمت الكثير عن‬

‫الــتــشــطــيــب والــلــمــســات األخــيــرة‬ ‫مــن خ ــال «ال ــك ــورس ــات»‪ ،‬وكــانــت‬ ‫بالفعل تعمل فــى تشطيب ووضــع‬ ‫اللمسات األخــيــرة فى بعض قطع‬ ‫األثــاث اخلــاص بالعمل فى ورشة‬ ‫والدها‪.‬‬ ‫وتــابــعــت‪« :‬كــنــت بــجــدد للعمالء‬ ‫بس جتديد تقليدى وكنت بستعني‬ ‫بعمال وكــانــوا بيستغربوا أفكارى‬ ‫ودا اللى خالنى أجلأ للشغل بإيدى‬ ‫أنا ونانسى علشان نطبق أفكارنا‪..‬‬ ‫العمالت املعدنية القدمية تــراث‬ ‫ثرى إدانــا فرصة لإلبداع واحلمد‬ ‫هلل متيزنا حتى ملا تعرضنا لتقليد‬ ‫الفكرة محدش عرف يطلعها بنفس‬ ‫اجلودة‪ ،‬وكمان أحياناً فى املعارض‬ ‫أو عــلــى رســايــل الصفحة الــنــاس‬ ‫متخيلني إن اخلامة معدن»‪.‬‬ ‫مــن جــهــتــهــا‪ ،‬واصــلــت «مــــروة»‪:‬‬ ‫«إحــنــا تعبنا على الفكرة حقيقى‬ ‫وصرفنا وقت وفلوس علشان تخرج‬ ‫بــالــشــكــل املــشــرف دا ومحافظني‬ ‫على التصميم وبعيدين كل البعد‬ ‫عن تشويه التصميم‪ ..‬بقى عندنا‬ ‫جــالــيــرى صغير فــى حــى املــعــادى‬ ‫بنعرض فيه وكمان بننزل معارض‬ ‫تبع الدولة خصوصاً (تراثنا) بس‬ ‫نفسنا نبقى من أشهر املصممني‬ ‫ومــحــتــرفــن ف ــى جت ــدي ــد األثـ ــاث‬ ‫وتصنيعه بشكل جديد ميثل مصر‬ ‫فى اخلارج»‪.‬‬

‫«ال يستطيع»‬

‫ً‬ ‫لطيفا»‬ ‫«ليس‬

‫«بيحاربونى‬ ‫بالشائعات»‬

‫مايك بنس‪ ،‬نائب‬ ‫نافيا‬ ‫ترامب السابق‪ً ،‬‬ ‫ادعاءاته بقدرته على‬ ‫إيقاف حرب أوكرانيا‬ ‫خالل ‪ 24‬ساعة من‬ ‫فوزه بالرئاسة‪.‬‬

‫سمير عطا اهلل‪ ،‬فى‬ ‫«الشرق األوسط»‪،‬‬ ‫ً‬ ‫متحدثا عن خبر‬ ‫انضمام السويد إلى‬ ‫حلف «الناتو»‪.‬‬

‫امللحن واملطرب‬ ‫عمرو مصطفى‪ ،‬عبر‬ ‫«جنوم إف إم»‪ ،‬عن‬ ‫حقيقة زواجه من‬ ‫سميرة سعيد‪.‬‬

‫«بلبطة وسطالنة واختياراتى»‪ ..‬وراغب ينافس‬

‫زار نهر النيل والمتحف المصرى ومسجد محمد على‬

‫بلوجر أمريكى يروج للسياحة بقضاء يوم فى مصر بـ‪ 40‬دوال ًرا‬ ‫كتبت‪ -‬خلود عمر‪:‬‬

‫عــلــى غـ ــرار هــاشــتــاج «‪come‬‬ ‫‪ ،»to Egypt‬الــذى تصدر مواقع‬

‫التواصل االجتماعى خالل الفترة‬ ‫املــاضــيــة‪ ،‬وال ـ ــذى تــضــمــن ظــهــور‬ ‫بعض صناع املحتوى خالل العديد‬ ‫مــن مــقــاطــع الــفــيــديــو‪ ،‬ودعــوتــهــم‬ ‫غــيــر املــصــريــن إل ــى زيـ ــارة مصر‬ ‫والتمتع مبعاملها السياحية‪ ،‬شارك‬ ‫البلوجر األمريكى «ابتني» جتربته‬ ‫لزيارة مصر فى مقطع فيديو عبر‬ ‫صفحته اخلــاصــة عــبــر منصات‬ ‫التواصل االجتماعى‪.‬‬ ‫وجاء مقطع الفيديو الذى شاركه‬ ‫«الــبــلــوجــر»‪ ،‬راوى الــقــصــص عن‬ ‫الثقافات والتكنولوجيا‪ ،‬بعنوان‬ ‫«يوم بـ‪ 40‬دوالر فى مصر»‪ ،‬وخالل‬ ‫املقطع أوضح «ابتني» كيفية قضاء‬ ‫يــوم فــى مصر بتكلفة قــدرهــا ‪40‬‬ ‫دوال ًرا فــقــط‪ ،‬بــاإلضــافــة إلــى ما‬ ‫يتضمنه املقطع من أماكن استمتع‬ ‫البلوجر األمريكى بزيارتها وأطعمة‬

‫البلوجر األمريكى ابتني خالل زيارته ملصر‬

‫ومشروبات تناولها‪.‬‬ ‫وب ــدأ البلوجر مقطع الفيديو‬ ‫ـازحــا‪« :‬على الرغم من أنــك فى‬ ‫مـ ً‬ ‫بـ ــازار مــصــر‪ ،‬يــجــب أن تتفاوض‬ ‫بشكل صحيح‪ ،‬ولكن ليس كثي ًرا‪،‬‬

‫ً‬ ‫أهــــا ب ــك فى‬ ‫فــهــذه ال ــق ــاه ــرة‪،‬‬ ‫القاهرة»‪ ،‬وبـ ً‬ ‫ـدل من الذهاب إلى‬ ‫املعلم السياحى املــصــرى األشهر‬ ‫«األه ــرام ــات»‪ ،‬اجتــه «ابــتــن» إلى‬ ‫ً‬ ‫متجول‬ ‫اكتشاف أماكن أقل شهرة‪،‬‬

‫بالقرب من نهر النيل‪ ،‬الفتًا إلى أنه‬ ‫زار األهرامات أثناء الزيارة األخيرة‬ ‫له ملصر‪ ،‬والتى كانت عام ‪.2015‬‬ ‫وذهب إلى أحد املقاهى‪ ،‬وتناول‬ ‫الشاى‪ ،‬ثم اجته إلى تناول عصير‬

‫البرتقال‪ ،‬ليتجول مرة أخرى على‬ ‫قدميه فى شوارع املحروسة ليتمتع‬ ‫بأكبر قــدر ممكن من الــزيــارة‪ ،‬ثم‬ ‫اجته صانع املحتوى األمريكى إلى‬ ‫املتحف املصرى‪ ،‬الذى وصفه بأنه‬ ‫«فخم للغاية»‪ ،‬ويضم العديد من‬ ‫التاريخ‪ ،‬وتناول فيما بعد الكشرى‪،‬‬ ‫كما ذهــب إلــى قلعة صــاح الدين‬ ‫األيوبى ومسجد محمد على‪ ،‬الذى‬ ‫قــال عنه إنــه «كبير جــ ًّدا‪ ،‬وجميل‬ ‫بــشــكــل خ ـ ــاص»‪ ،‬وأي ـ ً‬ ‫ـض ــا متحف‬ ‫الــشــرطــة‪ ،‬وخ ــان اخلليلى‪ ،‬الــذى‬ ‫أشار إلى أنه «مكان جيد ج ًّدا»‪.‬‬ ‫فيما جــاءت التعليقات داعمة‬ ‫لــلــفــيــديــو‪ ،‬وطـــــرح ال ــع ــدي ــد من‬ ‫األشخاص غير املصريني األسئلة‬ ‫حـــــول تــفــاصــيــل زيـــــــارة مــصــر‪،‬‬ ‫فعلق حــســاب يحمل اســم «تــايــرا‬ ‫جــونــزالــيــس»‪ ،‬قــائــل ـ ًة‪« :‬أت ــس ــاءل‬ ‫كيف سيكون شكل السفر المــرأة‬ ‫أمريكية‪ ،‬هل ستكون لدينا قواعد‬ ‫مختلفة‪ ،‬وتوقعات لباس مختلفة؟»‪.‬‬

‫صيف ‪ 2023‬ينعش منافسات نجوم الغناء‬ ‫كتبت‪ -‬إميان على‪:‬‬

‫استقبل عدد كبير من جنوم الغناء‪،‬‬ ‫املوسم األقــوى خــال العام‪ ،‬والــذى‬ ‫مــن خــالــه يــخــوضــون املــنــافــســات‬ ‫على نسب املــشــاهــدة عبر يوتيوب‬ ‫واملنصات املوسيقية املختلفة بطرح‬ ‫الــعــديــد مــن األغــنــيــات‪ ،‬س ــواء على‬ ‫طريقة السينجل‪ ،‬أو ألبوم كامل‪ ،‬فى‬ ‫صيف ‪.2023‬‬ ‫وتنافس كــل مــن الفنانني محمد‬ ‫رمــضــان‪ ،‬حسني اجلسمى‪ ،‬وأحمد‬ ‫سعد‪ ،‬راغب عالمة‪ ،‬وعبد الباسط‬ ‫جناحا وماليني‬ ‫حمودة وويجز‪ ،‬بأغان‬ ‫ً‬ ‫املشاهدات عبر «يوتيوب»‪.‬‬ ‫وحــقــقــت أغــنــيــة «ك ــم بــيــبــى كــم»‬ ‫لـمحمد رمضان‪ 32 ،‬مليون مشاهدة‬ ‫خالل شهرين فقط منذ طرحها عبر‬ ‫«يوتيوب»‪.‬‬ ‫والتـــــزال أغــنــيــة «ســطــانــة» من‬ ‫فيلم «بعد الشر»‪ ،‬حتقق مشاهدات‬ ‫مرتفعة بني أغنيات صيف ‪،2023‬‬ ‫وحتى اآلن حققت ‪ 19‬مليون مشاهدة‬ ‫خالل شهرين منذ طرحها‪.‬‬ ‫وبأغنية «كتير حــلــويــن» ينافس‬ ‫بها الفنان راغــب عالمة فى صيف‬ ‫‪ ،2023‬وحققت رقما قياسيا خالل‬ ‫أسبوعني فقط منذ طرحها‪ ،‬وتخطت‬

‫لقطة من كليب راغب عالمة‬

‫‪ 9‬ماليني مشاهدة‪.‬‬ ‫كما نافس أيضا حسني اجلسمى‬ ‫بأغنية «بلبطة»‪ ،‬والــتــى تخطت ‪2‬‬ ‫مليون مشاهدة‪.‬‬ ‫آخر األغانى التى طرحت وتنافس‬ ‫بــقــوة «الــدنــيــا إي ــه» لـــ مغنى الــراب‬ ‫ويجز‪ ،‬التى تعتبر أولــى أغانيه فى‬ ‫صيف ‪ ،2023‬وحققت األغنية مليونا‬ ‫و‪ 900‬ألف مشاهدة‪ ،‬خالل أسبوعني‬ ‫فقط منذ طرحها‪.‬‬

‫وأغنية «هرمون السعادة» من فيلم‬ ‫«ت ــاج»‪ ،‬بطولة الفنان تامر حسنى‪،‬‬ ‫ومــن غنائه‪ ،‬هي األغنية الدعائية‬ ‫للفيلم حققت ‪ 18‬مليون مشاهدة‬ ‫خالل أسبوعني فقط منذ طرحها‪.‬‬ ‫وأغنية «اختياراتى» للفنان أحمد‬ ‫سعد‪ ،‬هي األغنية الترويجية لفيلم‬ ‫«مستر إكـــس»‪ ،‬حققت ‪ 11‬مليون‬ ‫مشاهدة خالل اسبوعني منذ طرحها‬ ‫عبر «يوتيوب»‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.