عدد الثلاثاء 2 مايو 2023

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫بمشاركة شيرين وأنغام‪ ..‬الرياض‬ ‫تحتفل بالموسيقار محمد الموجى‬

‫عبدالوهاب‪ ،‬مى فاروق‪ ،‬زينة عماد‪،‬‬ ‫عــبــادى اجلــوهــر‪ ،‬مــاجــد املهندس‪،‬‬ ‫ويشرف على احلفل يحيى املوجى‪،‬‬ ‫حتت قيادة املايسترو وليد فايد‪.‬‬ ‫ويتضمن البرنامج مجموعة من‬ ‫أعــمــال املــوســيــقــار الــراحــل محمد‬ ‫املوجى‪ ،‬منها بالسالم إحنا بدينا‪،‬‬ ‫احللوة داير شباكها‪ ،‬أخرت جرحى‬ ‫إيه‪ ،‬غلطة واحدة‪ ،‬مستحيل‪ ،‬يا حلو‬ ‫صــبــح‪ ،‬الليالى‪ ،‬اس ــأل روح ــك‪ ،‬أنا‬ ‫قلبى إليك ميال‪ ،‬إيه هو ده‪ ،‬يا حلو يا‬ ‫اسمر‪ ،‬رمش عينه‪ ،‬ياما القمر على‬ ‫الباب‪ ،‬سلمولى على مصر‪ ،‬اسبقنى‬ ‫يا قلبى‪ ،‬يا مال ًكا قلبى‪ ،‬الــدوامــة‪،‬‬ ‫يهديك يرضيك‪ ،‬احللوة داير شباكها‪،‬‬ ‫حــانــة األقـــــدار‪ ،‬مــن حــبــى فــيــك يا‬ ‫جارى‪ ،‬حيران‪ ،‬اسال روحك‪ ،‬أكدب‬ ‫عليك‪ ،‬وأله‪.‬‬

‫كتبت‪ -‬هالة نور‪:‬‬

‫ح ــول األراجـ ـ ــوز وخــيــال الــظــل‪،‬‬ ‫افتتح املــخــرج خالد جــال‪ ،‬رئيس‬ ‫البيت الفنى للمسرح‪ ،‬أمس األول‪،‬‬ ‫العرض الكوميدى اجلديد «عجيب‬ ‫وعجيبة»‪ ،‬من إنتاج فرقة املسرح‬ ‫احلـــديـــث عــلــى م ــس ــرح ال ــس ــام‪.‬‬ ‫«عــجــيــب وعــجــيــبــة» ع ــرض غنائى‬ ‫استعراضى تدور أحداثه فى قالب‬ ‫كــومــيــدى‪ ،‬حــيــث األراجــــوز وخــيــال‬ ‫الــظــل وال ـ ــذى يــتــنــاســب م ــع كــافــة‬ ‫الفئات العمرية‪.‬‬ ‫«عجيب وعجيبة»‪ ،‬بطولة سيد‬ ‫الرومى‪ ،‬دعاء رمضان‪ ،‬إيهاب بكير‪،‬‬

‫«البردة والشال» زى يدوى يحكى تاريخ المرأة الصعيدية‬ ‫قنا ‪ -‬أحمد محيى‪:‬‬

‫سيد عبداملولى‬

‫دينا نبيل‬

‫فازت الدكتورة دينا نبيل‪ ،‬نائب‬ ‫املدير التنفيذى لوحدة االبتكارات‬ ‫التربوية والتعلم عن بعد بكلية‬ ‫الــفــنــون اجلــمــيــلــة ف ــى جــامــعــة‬ ‫االسكندرية‪ ،‬باملركز الثالث فى‬ ‫مسابقة ‪ IIOE‬التابعة ملنظمة‬ ‫الــيــونــســكــو‪ ،‬لتصميم محاضرة‬ ‫مصغرة عن تطور التعلم الرقمى‪.‬‬ ‫وق ــال ــت «دي ــن ــا» إن مسابقة‬ ‫إنتاج املحاضرات املصغرة باللغة‬ ‫العربية ‪IIOE Arabic Micro-‬‬ ‫‪ ،course Competition‬قــام‬ ‫بتنظيمها مركز ابتكار التعليم‬ ‫العالى التابع لليونسكو (شنتشن‪-‬‬ ‫الصني) وشركة هواوى‪ ،‬ومجموعة‬ ‫بيت احلكمة للصناعات الثقافية‪،‬‬ ‫بهدف إرشاد املعلمني فى الكليات‬

‫واجلامعات فى املناطق الناطقة‬ ‫باللغة العربية النتقال التدريس‬ ‫من فصول تقليدية إلــى فصول‬ ‫افــتــراضــيــة‪ ،‬واكــتــشــاف من ــاذج‬ ‫الدروس املصغرة باللغة العربية‪،‬‬ ‫وتعميم إنــتــاج ال ــدروس املقدمة‬ ‫باللغة الــعــربــيــة‪ ،‬وذل ــك لتعزيز‬ ‫التشارك واملنفعة املتبادلة للموارد‬ ‫التعليمية عالية اجلــودة فى ظل‬ ‫الــتــطــور الــرقــمــى الـــذى يشهده‬ ‫العالم اجلامعى‪.‬‬ ‫ك ــم ــا فــــــاز الــــدكــــتــــور ســيــد‬ ‫عبداملولى‪ ،‬رئيس قسم تكنولوجيا‬ ‫التعليم بكلية التربية فى جامعة‬ ‫اإلسكندرية‪ ،‬باملركز الثالث فى‬ ‫مسابقة ‪ IIOE‬التابعة ملنظمة‬ ‫الــيــونــســكــو‪ ،‬لتصميم محاضرة‬ ‫مصغرة عن تطور التعلم الرقمى‪.‬‬

‫اإلسكندرية ‪ -‬رجب رمضان‪:‬‬

‫طالب كلية الطب بقنا‬

‫سرير للعناية املركزة مبستشفى قنا‬ ‫اجلامعى‪ ،‬ألنه من أكثر املستلزمات‬ ‫الــتــى بــهــا نــقــص داخـ ــل املستشفى‬ ‫الذى يخدم ‪ 3‬ماليني مريض سنو ًيا‪،‬‬ ‫وبــه ‪ 35‬سريرا داخــل العناية فقط‪،‬‬ ‫وعدد احلوادث واحلاالت التى حتتاج‬ ‫عناية أكبر من الطاقة االستيعابية‬ ‫للمستشفى‪ .‬وأوضحت سالى محمد‪،‬‬ ‫الطالبة بالكلية‪ ،‬أنهم قــرروا شراء‬ ‫سرير للعناية بكل أجهزته ومشتمالته‬ ‫«ســريــر وجــهــاز تنفس اصطناعى‬ ‫وشاشة مراقبة حيوية وجهاز ضخ‬ ‫محاليل» بتكلفة ‪ 400‬ألــف جنيه‪،‬‬ ‫مساهم ًة من طالب كلية الطب‪ ،‬لكل‬ ‫منهم سهم قيمته ‪ 100‬جنيه‪.‬‬

‫«صديق عزيز»‬

‫«تعوقها»‬

‫كيفن مكارثى‪،‬‬ ‫رئيس مجلس‬ ‫النواب األمريكى‪،‬‬ ‫واصفً ا رئيس الوزراء‬ ‫اإلسرائيلى بنيامني‬ ‫نتنياهو‪.‬‬

‫ناصر كنعانى‪،‬‬ ‫املتحدث باسم‬ ‫اخلارجية اإليرانية‪،‬‬ ‫عن عالقة الضغوط‬ ‫األمريكية مبحاولة‬ ‫مساعدة لبنان‪.‬‬

‫«ليس القائد‬ ‫املناسب»‬ ‫جاك دورسى‪،‬‬ ‫الرئيس التنفيذى‬ ‫السابق لـ«تويتر»‪،‬‬ ‫منتقدا إدارة إيلون‬ ‫ً‬ ‫ماسك للمنصة‪.‬‬

‫يعتبر الــتــراث الصعيدى القدمي‬ ‫جــز ًءا من ثقافة وتــاريــخ محافظات‬ ‫الصعيد املختلفة‪ ،‬فاملالبس الصعيدية‬ ‫القدمية متثل رمزًا للوقار واحلشمة‬ ‫واالحــتــرام للمرأة الصعيدية‪ ،‬ورغم‬ ‫حتديات التقدم‪ ،‬إال أن هذا التراث‬ ‫األصــيــل ال يــزال حــاضـ ًرا فــى قلوب‬ ‫وذاكرة الصعايدة‪.‬‬ ‫وتــعــتــبــر املـ ــابـ ــس الــصــعــيــديــة‬ ‫القدمية حتفة فنية‪ ،‬فهى مصنوعة‬ ‫يــدو ًيــا من خيوط الصوف بألوانه‬ ‫املتعددة‪ ،‬وتزخر بالتفاصيل الدقيقة‬ ‫التى تعكس الــطــراز الفنى الرفيع‬ ‫للحرفيني الصعايدة القدامى‪ ،‬وقد‬ ‫كــانــت هــذه املــابــس تستخدم فى‬ ‫املناسبات االجتماعية والدينية‪،‬‬ ‫وتعكس ترا ًثا عري ًقا يعكس جز ًءا من‬ ‫هوية الصعيد املصرى‪.‬‬ ‫ويــعــد ال ــت ــوب الــطــويــل األســـود‬ ‫والبردة واحلبرة والشال جــز ًءا من‬ ‫املالبس الصعيدية التقليدية‪ ،‬والتى‬ ‫كــانــت تــســتــخــدم بشكل شــائــع فى‬ ‫القرون املاضية‪.‬‬ ‫وكانت البردة تستخدم عاد ًة كغطاء‬ ‫رأس للسيدات الصعيديات‪ ،‬كما‬ ‫كانت تستخدم فــى بعض األحيان‬ ‫كحجاب لتغطية الوجه‪ ،‬وتتميز البردة‬ ‫بتصميماتها اجلميلة واملتداخلة‪،‬‬ ‫ويــتــم صــنــعــهــا يـــدو ًيـــا م ــن خــيــوط‬ ‫الصوف‪ ،‬فيما تستخدم عاد ًة كغطاء‬

‫أمنية كمال بالزى الصعيدى‬

‫للجسم‪ ،‬وتتميز بتصميماتها الدقيقة‬ ‫واملتقنة التى تعكس مهارة احلرفيني‬ ‫الصعايدة فى إنتاج املالبس اليدوية‪،‬‬

‫«لن نسمح»‬

‫«فرصة مهمة»‬

‫حسن شحاتة‪،‬‬ ‫وزير القوى العاملة‬ ‫لـ«األخبار»‪ ،‬عن منع‬ ‫سفر العمالة املصرية‬ ‫ألى دولة غير‬ ‫أمنيا‪.‬‬ ‫مستقرة ً‬

‫يوسف القعيد‪،‬‬ ‫فى «األهرام»‪،‬‬ ‫عما يشكله احلوار‬ ‫الوطنى لصياغة‬ ‫مستقبل البالد‪.‬‬

‫د‪ .‬وجدى زين الدين‪،‬‬ ‫فى «الوفد»‪،‬‬ ‫متوقعا تدخل‬ ‫ً‬ ‫الدولة فى أزمة‬ ‫جشع التجار‪.‬‬

‫«شك ًرا مصر»‬

‫قبل ساعات من حفل فريق «باك‬ ‫ستريت بــويــز»‪ ،‬فــى مصر‪ ،‬والــذى‬ ‫عقد مساء أمــس‪ ،‬استمتع الفريق‬ ‫بــجــولــة سياحية فــى أه ــم املعالم‬ ‫األثرية مبصر‪ ،‬ونشر بعض منهم‬ ‫قصصا قصيرة على صفحاتهم‬ ‫الشخصية بــإنــســتــجــرام‪ ،‬لــشــوارع‬ ‫مصر‪ ،‬وجولتهم فى األهرامات‪.‬‬ ‫ونشر «‪ ،»aj_mclea‬أحد أعضاء‬ ‫الــفــريــق «س ــت ــورى» ف ــور وصولهم‬ ‫مصر‪ ،‬وقــال «مرح ًبا يا شباب ويا‬ ‫فتيات‪ ،‬أعــلــم أن الفيديو مظلم‪،‬‬ ‫ولكننا أخــي ـ ًرا وصلنا إلــى مصر‪،‬‬ ‫وبجانبى نيك كارتر»‪ ،‬وص ّور مكلني‬ ‫كــارتــر وهــو يــأكــل أكــل مصر «أرز‬ ‫وبسلة»‪.‬‬ ‫كما نشر فيديو آخر باألهرامات‪،‬‬ ‫وقال‪« :‬نحن اآلن وصلنا األهرامات‬ ‫أخــيـ ًرا‪ ،‬ومتحمسون ج ـدًا‪ ،‬وسوف‬ ‫نــدخــل اآلن الكــتــشــاف املــزيــد من‬

‫طرق مختلفة انتشرت على نطاق‬ ‫واسع على السوشيال ميديا خالل‬ ‫اآلونة األخيرة‪ ،‬يحاول من خاللها‬ ‫الشباب التعبير عــن مشاعرهم‪،‬‬ ‫سواء باحلب‪ ،‬أو االشتياق‪ ،‬أو الكره‪،‬‬ ‫أو حتى الوحدة‪.‬‬ ‫وخرج جيل «زد» مؤخ ًرا بتقليعة‬ ‫جديدة للتعبير عن العزوبية‪ ،‬وهى‬ ‫«إميوجى الكمثرى»‪ ،‬أى الرمز بأنهم‬ ‫ليسوا داخــل أى عالقة عاطفية‪،‬‬ ‫ب ــوض ــع كــمــثــرى بــجــانــب أســمــاء‬ ‫صفحاتهم الشخصية‪.‬‬ ‫وحــظــى هـــذا الــتــريــنــد الــعــاملــى‬ ‫بتفاعل كبير على السوشيال ميديا‪،‬‬ ‫وعلق حساب باسم تامر عاطف‪:‬‬ ‫«خلصنا من تريند األرقام وفهمناه‪،‬‬ ‫نــدخــل عــلــى تــريــنــد الــكــمــثــرى»‪،‬‬ ‫وأضــاف‪« :‬اتفقوا الشباب أن اللى‬ ‫سنجل ســواء شــاب أو فتاة يعمل‬ ‫بوست كمثرى»‪ .‬وعلق حساب باسم‬ ‫رانيا يحيى‪« :‬فى تريند عاملى دلوقتى‬

‫«باك ستريت بويز» يوثقون رحلتهم لألهرامات «الكمثرى» تقليعة جديدة للتعبير عن «العزوبية»‬ ‫كتبت‪ -‬سارة سيف النصر‪:‬‬

‫أعضاء فرقة «باك ستريت بويز» أثناء الزيارة‬

‫حظنا زيــارة األهــرامــات والدخول‬ ‫إل ــى الــقــبــور ومــعــرفــة الكثير عن‬ ‫التاريخ‪ ..‬متحمسون ج ـدًا إلقامة‬ ‫حــفــلــنــا»‪ ..‬وكــتــب بــالــعــربــيــة ولكن‬ ‫بطريقة الفرانكو‪« :‬شك ًرا مصر»‪.‬‬

‫وكانت احلبرة تستخدم فى املناسبات‬ ‫الدينية واالجتماعية‪ ،‬مثل حفالت‬ ‫الزفاف واألعياد‪.‬‬

‫وكان الشال األسود يستخدم عاد ًة‬ ‫كغطاء للرأس والكتفني‪ ،‬وكان يعتبر‬ ‫الزى الرسمى للسيدات الصعيديات‬ ‫فى املاضى‪ ،‬وكانت السيدات ال ميكنهن‬ ‫لقاء أى شخص خارج محارمهن إال‬ ‫وهن مرتديات البردة والشال األسود‪،‬‬ ‫وهــو مــا يعكس التقاليد والــعــادات‬ ‫االجتماعية الصارمة التى كانت تسود‬ ‫املجتمع الصعيدى فى املاضى‪.‬‬ ‫وبــالــرغــم مــن أن اســتــخــدام هذه‬ ‫املــابــس الصعيدية التقليدية قد‬ ‫تــاشــى بــعــض الــشــىء فــى العصر‬ ‫احلــديــث‪ ،‬إال أنــهــا ال تـــزال حتظى‬ ‫باالحترام والتقدير من قبل الكثيرين‪،‬‬ ‫وقامت الطالبة أمنية كمال‪ ،‬طالبة‬ ‫بكلية اإلعالم جامعة جنوب الوادى‪،‬‬ ‫بجلسة تــصــويــر تظهر فيها الــزى‬ ‫التقليدى الصعيدى للمرأة‪.‬‬ ‫ف ــى هـــذه اجلــلــســة الــتــصــويــريــة‪،‬‬ ‫ظهرت الطالبة أمنية بالزى الصعيدى‬ ‫القدمي‪ ،‬والذى يتميز باأللوان الزاهية‬ ‫والتصميمات املتداخلة‪ .‬ومت تصوير‬ ‫اجللسة داخــل أرض زراعية بإحدى‬ ‫قرى الصعيد‪ ،‬وأظهرت الصور جمال‬ ‫الطبيعة الصعيدية ومتــازجــهــا مع‬ ‫الزى التقليدى‪ .‬والقت هذه التجربة‬ ‫إعجا ًبا كبي ًرا عبر مواقع التواصل‬ ‫االجتماعى‪ ،‬حيث شــارك الكثيرون‬ ‫الصور وعبروا عن إعجابهم بالزى‬ ‫التقليدى الصعيدى وأهمية احلفاظ‬ ‫على هذا التراث املهم‪.‬‬

‫«لن تتراخى»‬

‫تفاعل كبير عبر وسائل التواصل االجتماعى‬

‫املغامرات داخل هرم خوفو»‪.‬‬ ‫بينما نشر نيك كارتر عدة صور‬ ‫لرحلته فى األهرامات‪ ،‬وكتب على‬ ‫صفحته الشخصية بإنستجرام‪:‬‬ ‫«حلظات رائعة فى مصر‪ ،‬وكان من‬

‫وليد أبو ستيت‪ ،‬رضا طلبة‪ ،‬محمد‬ ‫الصغير ومجموعة من فنانى فرقة‬ ‫امل ــس ــرح احل ــدي ــث‪ ،‬تــألــيــف سعيد‬ ‫حجاج‪ ،‬وإخراج محمد الصغير‪.‬‬ ‫والــعــرض يــعــد املــشــروع التاسع‬ ‫ضــمــن اخل ــط ــة ال ــت ــى أع ــل ــن عــن‬ ‫تنفيذها البيت الفنى للمسرح يناير‬ ‫املاضى‪ ،‬والتى جــاءت حتت عنوان‬ ‫«‪ 2023‬عام ومسرح جديد»‪ ،‬والذى‬ ‫تخللها افــتــتــاح عــدد مــن الــعــروض‬ ‫املــســرحــيــة‪ ،‬منها «حلمك عليك»‪،‬‬ ‫و«املــلــك همام وعصابة الضباع»‪،‬‬ ‫و«بعد آخر رصاصة»‪ ،‬و«بيت روز»‪،‬‬ ‫و«جنة كوكى»‪.‬‬

‫مصنوعة من خيوط الصوف بألوانه المتعددة‬

‫فوز أستاذين بجامعة اإلسكندرية‬ ‫بالمركز الثالث فى مسابقة لليونسكو‬ ‫قنا ‪ -‬محمد حمدى‪:‬‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫من عرض «عجيب وعجيبة»‬

‫«دفعة طب جنوب الوادى» يتبرعون‬ ‫بـ‪ 400‬ألف جنيه لمرضى قنا الجامعى‬

‫اتفق طــاب كلية الطب بجامعة‬ ‫جنوب الــوادى فى محافظة قنا على‬ ‫فكرة جديدة لالحتفال بحفل التخرج‪،‬‬ ‫وأطلقوا مبادرة حتت عنوان «واجبنا‬ ‫جتاهنا» بعد تبرعهم بــأمــوال حفل‬ ‫تخرجهم لــشــراء سرير فــى العناية‬ ‫امل ــرك ــزة بتكلفة ‪ 400‬ألـــف جنيه‬ ‫خلــدمــة املــرضــى داخـ ــل مستشفى‬ ‫قنا اجلــامــعــى‪ .‬وق ــال دحــومــى عالء‬ ‫الــديــن‪ ،‬طالب بالدفعة ال ـــ‪ 12‬بكلية‬ ‫الطب فى جامعة جنوب الــوادى‪ ،‬إنه‬ ‫و‪ 5‬من زمالئه فكروا فى رد اجلميل‬ ‫ملرضى‪ ،‬املستشفى الــذى تدربوا به‬ ‫طــوال السنوات املاضية عبر شراء‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫افتتاح «عجيب وعجيبة»‬ ‫على مسرح السالم‬

‫بوستر احلفل‬

‫كتب‪ -‬سعيد خالد‪:‬‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Tuesday - May 2 nd - 2023 - Issue No. 6896 - Vol.19‬‬

‫الثالثاء ‪ ٢‬مايو ‪٢٠٢٣‬م ‪ ١٢ -‬شوال ‪ 14٤٤‬هـ ‪ ٢٤ -‬برمودة ‪ - 17٣٩‬السنة التاسعة عشرة ‪ -‬العدد ‪٦٨٩٦‬‬

‫حتتفل اململكة العربية السعودية‬ ‫باملوسيقار الراحل محمد املوجى‪،‬‬ ‫بحفل ضخم تنظمه على خشبة‬ ‫مــســرح أبــوبــكــر س ــال ــم‪ ،‬مبنطقة‬ ‫بــولــيــفــارد ري ــاض سيتى‪ 4 ،‬مايو‪،‬‬ ‫فى حفل يتضمن عــددا كبيرا من‬ ‫األغانى واألحلــان التى اشتهر بها‬ ‫وغناها جنــوم وكبار املطربني فى‬ ‫الوطن العربى‪ ،‬أمثال عبداحلليم‬ ‫حـــافـــظ‪ ،‬وأم ك ــل ــث ــوم‪ ،‬وشـــاديـــة‪،‬‬ ‫وص ــب ــاح‪ ،‬وف ــاي ــزة أح ــم ــد‪ ،‬وجن ــاة‬ ‫الــصــغــيــرة‪ ،‬ووردة‪ ،‬وط ــال مــداح‪،‬‬ ‫األمير عبداهلل الفيصل‪ ،‬واألمير‬ ‫بدر بن عبداملحسن‪.‬‬ ‫يشارك فى الغناء باحلفل كوكبة‬ ‫من املطربني‪ ،‬فى مقدمتهم أنغام‪،‬‬ ‫صابر الرباعى‪ ،‬وائل جسار‪ ،‬شيرين‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫حسابات تستخدم تقليعة الكمثرى اجلديدة‬

‫أن كل السناجل يحطوا كمثرى فى‬ ‫البايو بتاعهم على انستجرام عشان‬ ‫يتعرف إنه مش مرتبط‪ ،‬بدل ما هو‬ ‫مشبوه على الفاضى ويــدوروا على‬ ‫بعض‪ ،‬وطب ًعا إحنا مش هنمشى ورا‬

‫الكالم الفاضى ده»‪.‬‬ ‫ومنذ أيــام قليلة‪ ،‬تصدر تريند‬ ‫«األرقـــــــــام»‪ ،‬وهـ ــو «لــلــتــعــبــيــر عن‬ ‫املشاعر‪ ،‬حيث تتشكل هذه احليلة‬ ‫من قاموس أرقام‪.‬‬

‫تقدم األعمار يجبر الروبوتات‬ ‫على شغل الوظائف فى ألمانيا‬ ‫كتبت‪ -‬خلود عمر‪:‬‬

‫لطاملا كــان تغلغل الــروبــوت داخل‬ ‫احلياة اليومية مجرد خيال علمى‪ ،‬لكن‬ ‫من املمكن أن يكون تواجد هذه التقنية‬ ‫فى ســوق العمل ح ً‬ ‫ال‬ ‫ألزم ــة نقص العمالة‬ ‫فــى أملــانــيــا‪ ،‬مــع تقدم‬ ‫ســكــانــهــا ف ــى الــســن‪،‬‬ ‫وف ًقا للقناة اإلخبارية‬ ‫االقتصادية األمريكية‬ ‫«‪ .»cnbc‬فــفــى ظل‬ ‫تواجد عــدد كبير من‬ ‫األشــــخــــاص ال ــذي ــن‬ ‫لــديــهــم وظــائــف أكثر‬ ‫مــن أى وق ــت مضى‪،‬‬ ‫إذ أوضح تقرير املكتب‬ ‫الــفــيــدرالــى األملــانــى‬ ‫لــــإحــــصــــاء وجـــــود‬ ‫‪ 45.9‬مليون شخص عملوا فى أكبر‬ ‫اقتصاد فى أوروبــا فى الربع األخير‬ ‫من عام ‪ ،2022‬كما أن أكثر من نصف‬ ‫الشركات األملانية أفادت بأنها تكافح‬ ‫للعثور على عمال مهرة مللء الوظائف‬ ‫الشاغرة‪ ،‬وف ًقا لتقارير غرف التجارة‬ ‫األملانية الــصــادرة فى يناير‪ .‬وسلط‬ ‫املستشار أوالف شولز الضوء على‬ ‫الرقمنة كأولوية عندما مت استبدال‬

‫أجنــيــا مــيــركــل‪ ،‬مــســتــشــارة أملانيا‬ ‫ساب ًقا‪ ،‬فى نوفمبر ‪ ،2021‬بعقد اتفاق‬ ‫من ‪ 3‬أطــراف بعنوان «جــرأة املزيد‬ ‫من التقدم»‪ ،‬والذى تعهد فيه بتنفيذ‬ ‫التقنيات الرقمية فى‬ ‫جــمــيــع أن ــح ــاء عــالــم‬ ‫األعــــــمــــــال‪ .‬ومي ــي ــل‬ ‫السكان املسنون إلى‬ ‫أن يكونوا أس ــرع فى‬ ‫رقمنة القوى العاملة‬ ‫لديهم‪ ،‬فى ظل وجود‬ ‫أكبر عدد من السكان‬ ‫املــســنــن ف ــى أوروبــــا‬ ‫فى أملانيا‪ ،‬فليس من‬ ‫املــســتــغــرب أن تكون‬ ‫م ــع الــيــابــان وكــوريــا‬ ‫اجلنوبية كواحدة من‬ ‫البلدان التى تستخدم‬ ‫التكنولوجيا فى مكان العمل‪ .‬وميكن‬ ‫تعزيز اإلنتاجية والقوة العاملة من‬ ‫خــال الــروبــوتــات والرقمنة‪ ،‬وذلــك‬ ‫مــن خــال تضمني الرقمنة بشكل‬ ‫مختلف فى كل مؤسسة‪ ،‬ســواء من‬ ‫خالل الروبوتات احلاملة لأللواح‪ ،‬أو‬ ‫آالت الدفع الذاتى فى متاجر البقالة‬ ‫أو استخدام املنصات عبر اإلنترنت‬ ‫للدردشة مع الزمالء‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.