واتـس أب صور واكتب ّ
www.almasryalyoum.com
أهم األحداث اليومية وابعتها على
اقرأ أكثر..
0111 600 600 7
ً يوميا بأقل من جنيه
a mro s e lim@ h o tma il.c o m
على ربيع :الفكرة وكوميديا الموقف سبب نجاح «بعد الشر» كتب -سعيد خالد:
قــبــل ،شــاب مــن أس ــرة غنية لديه العديد من العالقات العاطفية التى يرفض أن تكتمل بالزواج ،وحينما يقع فــى حــب مــرمي يــواجــه تعويذة سحرية يتحول بسببها مبجرد أن ينطق بكلمة بحبك ،والــده بيومى فــؤاد وصديقه مشمش وجتمعهم العديد من املواقف الطريفة بسبب تــصــرفــات والــده الصبيانية». وتابع« :الرهان فى بعد الــشــر كــان على اجلــرافــيــك وتنفيذ املــشــاهــد بــاحــتــرافــيــة قــدمــهــا امل ــخ ــرج أحــمــد عبدالوهاب بشكل مميز، خــــاصــــة مـــشـــاهـــد حتـــول س ــول ــى أب ــول ــن لــقــرد، واعتبر مشهد القفز م ــن ال ــط ــائ ــرة كــان األصـــــعـــــب رغـ ــم أن ــه ج ــاء ممتعاً فـ ــى الــنــهــايــة وجتــــــــربــــــــة أخ ــوض ــه ــا لــــلــــمــــرة ربيع األولى».
يوما لمدة ً ٣٠ متوفر على جميع التطبيقات
هشام ماجد عن الجزء الرابع من «اللعبة»: «يقدم مفاجآت»
كتب -محمود مجدى: كشف الفنان هشام ماجد تفاصيل اجلــزء الرابع من مسلسل اللعبة ،حيث أكد أنه يحمل حتديات ومفاجآت جديدة. وأضاف ماجد لـ«املصرى اليوم»« :اللعبة 4سيقدم حتديات ومفاجآت وشخصيات جــديــدة تنضم لهذا اجل ــزء ،وب ــإذن اهلل ينال إعجاب اجلمهور» .وتابع« :مصطلح دورى أبطال اللعبة ليس له عالقة ببطولة دورى أبــطــال أوروبـ ــا ،مستوحى مــن اسم البطولة بالتأكيد ،لكن أقصد أن األحداث ذاتها ليست كروية ،وعندما يشاهد اجلمهور اجلــزء الرابع سيفهم املقصود من املصطلح بالتأكيد» .وأضــاف« :األجــزاء اجلديدة تكون استغالال لألفكار واستثمارا لنجاح اجلزء األول واألساسى عندما ال يكون هناك جديد يقدم، لكن قماشة مسلسل اللعبة تتحمل أن تقدم منها أجزاء جديدة ،ألن أى رهان بني اثنني ،أو مسابقة ،أو حتد جديد من املمكن أن يقدم».
ماجد
تفاصيل أخرى فى نسخة «المصرى اليوم ديجيتال»
بالرسم على الزجاج واألحجار والمعادن
سيدات بورسعيد يبدعن فى صناعة «الريزن» بورسعيد -شاما الريس:
أب ــدع ــت مــجــمــوعــة م ــن ســيــدات بورسعيد من صانعات «الهاند ميد» فى صناعة «الريزن» املستحدثة فى الــســنــوات املــاضــيــة ،حيث استطعن تــصــمــيــم اإلك ــس ــس ــوارات املختلفة واملتعددة واملستلزمات املنزلية من أوان حتــمــل الــطــابــع البورسعيدى ٍ من قواقع البحر وصناعة األحجار واإلكسسوار واحللى املتنوعة. وقالت «شيماء» ،إحدى صانعات الهاند ميد ،لـ«املصرى اليوم»« :أنا أعمل فى الرسم على الزجاج منذ أن كنت صغيرة ،وأتقنت الرسم على الــزجــاج ،وعــنــدمــا ظــهــرت صناعة الريزن وانتشرت تعلمتها ،وامتهنتها لتصبح مـــورد رزق لــى وألســرتــى لكسب لقمة العيش احلالل لتعيننى على احلياة». وقــالــت «كــرميــة» ،صانعة أخــرى، والتى أوضحت طريقة عمل «الكوليه» وعــقــود الزينة بــاألحــجــار الكرمية، مشيرة إلى أن صناعة العقد حتتاج إلى ساعة ونصف الساعة تقري ًبا حتى تنتهى منه ويصبح جاهزًا لالستخدام. وأكدت «كرمية» أن صناعة الهاند ميد هواية وعشق أكثر من كونها مورد رزق ،وأنها ال تضيف على سعره إال مبالغ بسيطة مقابل مجهودها فقط بعض اجلنيهات وأنها على استعداد دائ ًما لتعليم فن إكسسوارات األحجار لراغبى التعلم.
جانب من أعمال السيدات
لكل القراء
Al Masry Al Youm - Monday - May 1 st - 2023 - Issue No. 6895 - Vol.19
االثنني ١مايو ٢٠٢٣م ١١ -شوال 14٤٤هـ ٢٣ -برمودة - 17٣٩السنة التاسعة عشرة -العدد ٦٨٩٥
قــال الفنان على ربيع إن سبب حماسه لفيلم «بعد الشر» ،هو أن الــفــكــرة مكتوبة بطريقة مختلفة والــكــومــيــديــا فــيــهــا قــائــمــة على املواقف وليس اإلفيهات ،والضحك يخلقه احلــدث ،واألحــداث متنوعة بني الفانتازيا والكوميديا واألكشن، إضافة إلى وجود قصة حب رومانسية. وأضــــــاف «ربــــيــــع» فــى تــــصــــريــــحــــات خـــاصـــة لـ«املصرى اليوم»« :دائ ًما أحت ــم ــس لــكــتــابــات أمــن جــمــال وولــيــد أبــواملــجــد، وردود ال ــف ــع ــل إيـــــجـــــابـــــيـــــة ســـــــــواء فــى الـــشـــارع أو الــســوشــيــال مـــــيـــــديـــــا، ش ــخ ــص ــي ــة سليمان أبو لــن ،جديدة وم ــخ ــت ــل ــف ــة عـــــلـــــى ولـــــم أجــســدهــا من
ً مجانا
يحمل المعرض عنوان «رؤى تجريدية»
مكتبة اإلسكندرية تحتفى بنازلى مدكور ومنحة الله حلمى
جانب من لوحات الفنانتني
يفتتح الدكتور أحمد زايــد ،رئيس مكتبة اإلســكــنــدريــة ،مــعــرضــا تشكيليا للفنانتني املصريتني نازلى مدكور والراحلة منحة اهلل حلمى ،مبركز املؤمترات باملكتبة غداً. يحمل املــعــرض عــنــوان «رؤى جتريدية»،
نازلى مدكور
ويضم ٢٤عمال للفنانة نازلى مدكور ،منفذة بألوان «األكريليك» على توال بأحجام مختلفة، و ٢٣عــمـ ًـا مــن احلــفــر على ال ــورق للفنانة منحة اهلل حلمى التى تعتبر من رائــدات فن «اجلرافيك» فى مصر.
«نسعى»
«كابوس»
«زادت قوة»
«مصير مشترك»
حمزة برى ،رئيس وزراء الصومال ،فى الشرق األوسط ،عن إنهاء أزمتى الديون واإلرهاب بحلول نهاية العام احلالى.
رئيس الوزراء السودانى السابق، عبداهلل حمدوك، محذرا من حتول النزاع فى السودان إلى حرب أهلية.
السفير جمال بيومى ،مساعد وزير اخلارجية األسبق، عن العالقات املصرية -اليابانية فى عهد الرئيس عبدالفتاح السيسى.
محمد سلماوى ،فى األهرام ،عن العالقة التاريخية التى ربطت بني الشعبني املصرى والسودانى.
ومتثل كــل مــن الفنانتني جيلني مختلفني فى تاريخ احلركة التشكيلية املصرية ،وجتمع بينهما النزعة التجريدية التى تتخذ أشكاال عضوية (نباتية) فى أعمال نازلى ،بينما تتخذ أشكاال هندسية فى أعمال منحة اهلل ،ويقدم
لنا املعرض بذلك حالتني مختلفتني لرؤية العالم اتسمت كل منهما باجلسارة والتفرد، فقد امتلكت كــل مــن الفنانتني الشجاعة الرتــيــاد عالم التجريد ،وكــانــت لكل منهما طريقتها اخلاصة فى التعبير.
«سعداء»
«أمتنى»
مارسيل كولر، املدير الفنى للنادى األهلى ،عقب التأهل لدور نصف النهائى من بطولة دورى أبطال إفريقيا.
منى زكى ،عبر قناة أون ،عن تغيير قوانني الوصاية، بعد عرض مسلسلها األخير فى رمضان املاضى.
«ييندى»« :غمرتنى الصدمة والسعادة»
كتابات وتدوينات الزوار تثير غضب رواد مواقع التواصل االجتماعى
استياء من تشويه جدران قلعة قايتباى باإلسكندرية كتب -محمود عبدالوارث:
تداول رواد مواقع التواصل االجتماعى مجموعة صــور ترصد األوض ــاع داخــل قلعة قايتباى فى اإلسكندرية ،إذ وثقت الصور حالة جدران القلعة من الداخلُ ،مب ِّينة مدى التشويه الذى تعرضت له بفعل تدوينات وكتابات الزوار املصريني بأقالمهم اخلاصة ،بشكل أثار استياء كثيرين. وشارك هذه الصور حساب يحمل اسم «محمد عبدالناصر» ،عبر «فيسبوك» ،حيث علق بقوله: «تخيلوا قلعة قايتباى ،اللى اتبنت عام 882هجر ًّيا يعنى سنة 1477مــيــاد ًّيــا ،على يــد السلطان األشــرف أبوالنصر قايتباى ،وكانت مبثابة درع الصد لتهديدات الغزاة ،اللى صنفتها اليونسكو كمركز عاملى للتراث الغارق ،تتحول بأقالم بعض املصريني لكتابات مشوهة على جدران القلعة!». وأضاف« :هناك شفت تعليقات األفواج األجنبية على املكتوب ،وإزاى بنتعامل مع إرثنا الثقافى، وبنشوهه بالطريقة دى ،وإزاى مش مقدرين الكنوز دى ،حاجة غير مشرفة أبدًا ،وكتير من موظفني ميا ،لكن القلعة بيقولو إن الكتابات دى بتتمسح دا ً بعد كل زيارة بنالقى القلعة بالشكل اللى موجود فى الصور».
كتابات وتدوينات الزوار
وتــابــع« :الــدولــة مهتمة جــ ًّدا بالسياحة ألنها مصدر دخل ممكن يغير شكل البلد ،ويدر عملة صعبة ،وفى تطوير كبير فى قطاعات السياحة،
لكن مــحــدش هيقدر يــوقــف اجلــهــل إال إحنا، ونكون مدركني إن التصرفات دى بتهدم أى حاجة وبترجعنا مليون سنة ورا».
األوبرالية اإلفريقية «بريتى» تشارك بحفل تتويج الملك تشارلز كتبت -خلود عمر:
تــشــارك املغنية األوبــرالــيــة اجلــنــوب إفريقية، بريتى ييندى ،فى تتويج امللك تشارلز الثالث ،املقرر إقامته فى 6مايو اجلــارى ،فى وستمنستر أبى، فى لندن ،بحضور 2000شخص من امللوك والقادة العامليني ،و 12مقطوعة موسيقية جديدة لالحتفال بهذه املناسبة. وبحسب ،CNNتلقت «بريتى» مكاملة من مديرها وهى تؤدى عروضها فى فيينا ،فى ديسمبر املاضى، تفيد بأنه مت طلبها ألكبر حفلة فى حياتها ،قائل ًة: «لقد غمرتنى الصدمة والسعادة ،كانت كل املشاعر تتدفق». وكواحد من ثالثة عازفني منفردين فى احلفل، يُعتقد أن «بريتى» هى أول إفريقية تتم دعوتها ألداء منفرد فى حفل تتويج بريطانى. ومتتلك السيدة ،البالغة من العمر 38عا ًما ،قصة ملهمة حتى وصلت إلى ذروة حياتها املهنية ،فقد ُولــدت فى بلدة ريفية صغيرة كانت تُعرف ساب ًقا باسم بيت ريتيف ،اآلن إمكوندو ،فى مبوموالجنا، بجنوب إفريقيا ،وكان ارتباطها املباشر باملوسيقى هو ترانيم الكنيسة. لم تفكر «بريتى» أب ـدًا فى مهنة املوسيقى ،بل كــانــت تــنــوى دراس ــة املحاسبة فــى اجلــامــعــة ،ثم شاهدت األوبرا ألول مرة على شاشة التلفزيون فى سن السادسة عشرة ،وعندما سمعت هذه املوسيقى وقوتها ،بدا األمر لها وكأنه شىء خارق للطبيعة، قائل ًة« :لم أصدق أن البشر ميكن أن يفعلوا ذلك».
بريتى ييندى
من هنا بدأت فى التدريب ،حينها سمح لها والداها بدراسة املوسيقى فى اجلامعة بشرط أن تعود إلى درجة املحاسبة إذا لم ينجح الغناء، وبالفعل بدأت فى صنع اسم لنفسها فى جنوب إفريقيا بينما كانت ال تــزال طالبة فى جامعة كيب تاون.
وفى عام ،2011تخرجت «بريتى» من برنامج
الفنانني الشباب فى Accademiaفى Teatro alla Scalaفــى مــيــانــو ،وبــــدأت فــى دخــول
مسابقات األوبرا لتنطلق مسيرتها املهنية دول ًّيا فى عام ،2013مع ظهورها ألول مرة فى دار أوبرا متروبوليتان فى نيويورك.