عدد الأثنين 1 مايو 2023

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫على ربيع‪ :‬الفكرة وكوميديا‬ ‫الموقف سبب نجاح «بعد الشر»‬ ‫كتب‪ -‬سعيد خالد‪:‬‬

‫قــبــل‪ ،‬شــاب مــن أس ــرة غنية لديه‬ ‫العديد من العالقات العاطفية التى‬ ‫يرفض أن تكتمل بالزواج‪ ،‬وحينما‬ ‫يقع فــى حــب مــرمي يــواجــه تعويذة‬ ‫سحرية يتحول بسببها مبجرد أن‬ ‫ينطق بكلمة بحبك‪ ،‬والــده بيومى‬ ‫فــؤاد وصديقه مشمش وجتمعهم‬ ‫العديد من املواقف الطريفة‬ ‫بسبب تــصــرفــات والــده‬ ‫الصبيانية»‪.‬‬ ‫وتابع‪« :‬الرهان فى‬ ‫بعد الــشــر كــان على‬ ‫اجلــرافــيــك وتنفيذ‬ ‫املــشــاهــد بــاحــتــرافــيــة‬ ‫قــدمــهــا امل ــخ ــرج أحــمــد‬ ‫عبدالوهاب بشكل مميز‪،‬‬ ‫خــــاصــــة مـــشـــاهـــد حتـــول‬ ‫س ــول ــى أب ــول ــن لــقــرد‪،‬‬ ‫واعتبر مشهد القفز‬ ‫م ــن ال ــط ــائ ــرة كــان‬ ‫األصـــــعـــــب رغـ ــم‬ ‫أن ــه ج ــاء ممتعاً‬ ‫فـ ــى الــنــهــايــة‬ ‫وجتــــــــربــــــــة‬ ‫أخ ــوض ــه ــا‬ ‫لــــلــــمــــرة‬ ‫ربيع‬ ‫األولى»‪.‬‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫هشام ماجد عن الجزء‬ ‫الرابع من «اللعبة»‪:‬‬ ‫«يقدم مفاجآت»‬

‫كتب‪ -‬محمود مجدى‪:‬‬ ‫كشف الفنان هشام ماجد تفاصيل‬ ‫اجلــزء الرابع من مسلسل اللعبة‪ ،‬حيث‬ ‫أكد أنه يحمل حتديات ومفاجآت جديدة‪.‬‬ ‫وأضاف ماجد لـ«املصرى اليوم»‪« :‬اللعبة‬ ‫‪ 4‬سيقدم حتديات ومفاجآت وشخصيات‬ ‫جــديــدة تنضم لهذا اجل ــزء‪ ،‬وب ــإذن اهلل‬ ‫ينال إعجاب اجلمهور»‪ .‬وتابع‪« :‬مصطلح‬ ‫دورى أبطال اللعبة ليس له عالقة ببطولة‬ ‫دورى أبــطــال أوروبـ ــا‪ ،‬مستوحى مــن اسم‬ ‫البطولة بالتأكيد‪ ،‬لكن أقصد أن األحداث‬ ‫ذاتها ليست كروية‪ ،‬وعندما يشاهد اجلمهور‬ ‫اجلــزء الرابع سيفهم املقصود من املصطلح‬ ‫بالتأكيد»‪ .‬وأضــاف‪« :‬األجــزاء اجلديدة تكون‬ ‫استغالال لألفكار واستثمارا لنجاح اجلزء األول‬ ‫واألساسى عندما ال يكون هناك جديد يقدم‪،‬‬ ‫لكن قماشة مسلسل اللعبة تتحمل أن تقدم‬ ‫منها أجزاء جديدة‪ ،‬ألن أى رهان بني اثنني‪ ،‬أو‬ ‫مسابقة‪ ،‬أو حتد جديد من املمكن أن يقدم»‪.‬‬

‫ماجد‬

‫تفاصيل أخرى فى نسخة‬ ‫«المصرى اليوم ديجيتال»‬

‫بالرسم على الزجاج واألحجار والمعادن‬

‫سيدات بورسعيد يبدعن فى صناعة «الريزن»‬ ‫بورسعيد‪ -‬شاما الريس‪:‬‬

‫أب ــدع ــت مــجــمــوعــة م ــن ســيــدات‬ ‫بورسعيد من صانعات «الهاند ميد»‬ ‫فى صناعة «الريزن» املستحدثة فى‬ ‫الــســنــوات املــاضــيــة‪ ،‬حيث استطعن‬ ‫تــصــمــيــم اإلك ــس ــس ــوارات املختلفة‬ ‫واملتعددة واملستلزمات املنزلية من‬ ‫أوان حتــمــل الــطــابــع البورسعيدى‬ ‫ٍ‬ ‫من قواقع البحر وصناعة األحجار‬ ‫واإلكسسوار واحللى املتنوعة‪.‬‬ ‫وقالت «شيماء»‪ ،‬إحدى صانعات‬ ‫الهاند ميد‪ ،‬لـ«املصرى اليوم»‪« :‬أنا‬ ‫أعمل فى الرسم على الزجاج منذ‬ ‫أن كنت صغيرة‪ ،‬وأتقنت الرسم على‬ ‫الــزجــاج‪ ،‬وعــنــدمــا ظــهــرت صناعة‬ ‫الريزن وانتشرت تعلمتها‪ ،‬وامتهنتها‬ ‫لتصبح مـــورد رزق لــى وألســرتــى‬ ‫لكسب لقمة العيش احلالل لتعيننى‬ ‫على احلياة»‪.‬‬ ‫وقــالــت «كــرميــة»‪ ،‬صانعة أخــرى‪،‬‬ ‫والتى أوضحت طريقة عمل «الكوليه»‬ ‫وعــقــود الزينة بــاألحــجــار الكرمية‪،‬‬ ‫مشيرة إلى أن صناعة العقد حتتاج‬ ‫إلى ساعة ونصف الساعة تقري ًبا حتى‬ ‫تنتهى منه ويصبح جاهزًا لالستخدام‪.‬‬ ‫وأكدت «كرمية» أن صناعة الهاند‬ ‫ميد هواية وعشق أكثر من كونها مورد‬ ‫رزق‪ ،‬وأنها ال تضيف على سعره إال‬ ‫مبالغ بسيطة مقابل مجهودها فقط‬ ‫بعض اجلنيهات وأنها على استعداد‬ ‫دائ ًما لتعليم فن إكسسوارات األحجار‬ ‫لراغبى التعلم‪.‬‬

‫جانب من أعمال السيدات‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Monday - May 1 st - 2023 - Issue No. 6895 - Vol.19‬‬

‫االثنني ‪ ١‬مايو ‪٢٠٢٣‬م ‪ ١١ -‬شوال ‪ 14٤٤‬هـ ‪ ٢٣ -‬برمودة ‪ - 17٣٩‬السنة التاسعة عشرة ‪ -‬العدد ‪٦٨٩٥‬‬

‫قــال الفنان على ربيع إن سبب‬ ‫حماسه لفيلم «بعد الشر»‪ ،‬هو أن‬ ‫الــفــكــرة مكتوبة بطريقة مختلفة‬ ‫والــكــومــيــديــا فــيــهــا قــائــمــة على‬ ‫املواقف وليس اإلفيهات‪ ،‬والضحك‬ ‫يخلقه احلــدث‪ ،‬واألحــداث متنوعة‬ ‫بني الفانتازيا والكوميديا واألكشن‪،‬‬ ‫إضافة إلى وجود قصة حب‬ ‫رومانسية‪.‬‬ ‫وأضــــــاف «ربــــيــــع» فــى‬ ‫تــــصــــريــــحــــات خـــاصـــة‬ ‫لـ«املصرى اليوم»‪« :‬دائ ًما‬ ‫أحت ــم ــس لــكــتــابــات أمــن‬ ‫جــمــال وولــيــد أبــواملــجــد‪،‬‬ ‫وردود ال ــف ــع ــل‬ ‫إيـــــجـــــابـــــيـــــة‬ ‫ســـــــــواء فــى‬ ‫الـــشـــارع أو‬ ‫الــســوشــيــال‬ ‫مـــــيـــــديـــــا‪،‬‬ ‫ش ــخ ــص ــي ــة‬ ‫سليمان أبو‬ ‫لــن‪ ،‬جديدة‬ ‫وم ــخ ــت ــل ــف ــة‬ ‫عـــــلـــــى ولـــــم‬ ‫أجــســدهــا من‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫يحمل المعرض عنوان «رؤى تجريدية»‬

‫مكتبة اإلسكندرية تحتفى بنازلى مدكور ومنحة الله حلمى‬

‫جانب من لوحات الفنانتني‬

‫يفتتح الدكتور أحمد زايــد‪ ،‬رئيس مكتبة‬ ‫اإلســكــنــدريــة‪ ،‬مــعــرضــا تشكيليا للفنانتني‬ ‫املصريتني نازلى مدكور والراحلة منحة اهلل‬ ‫حلمى‪ ،‬مبركز املؤمترات باملكتبة غداً‪.‬‬ ‫يحمل املــعــرض عــنــوان «رؤى جتريدية»‪،‬‬

‫نازلى مدكور‬

‫ويضم ‪ ٢٤‬عمال للفنانة نازلى مدكور‪ ،‬منفذة‬ ‫بألوان «األكريليك» على توال بأحجام مختلفة‪،‬‬ ‫و‪ ٢٣‬عــمـ ًـا مــن احلــفــر على ال ــورق للفنانة‬ ‫منحة اهلل حلمى التى تعتبر من رائــدات فن‬ ‫«اجلرافيك» فى مصر‪.‬‬

‫«نسعى»‬

‫«كابوس»‬

‫«زادت قوة»‬

‫«مصير مشترك»‬

‫حمزة برى‪ ،‬رئيس‬ ‫وزراء الصومال‪ ،‬فى‬ ‫الشرق األوسط‪ ،‬عن‬ ‫إنهاء أزمتى الديون‬ ‫واإلرهاب بحلول‬ ‫نهاية العام احلالى‪.‬‬

‫رئيس الوزراء‬ ‫السودانى السابق‪،‬‬ ‫عبداهلل حمدوك‪،‬‬ ‫محذرا من حتول‬ ‫النزاع فى السودان‬ ‫إلى حرب أهلية‪.‬‬

‫السفير جمال‬ ‫بيومى‪ ،‬مساعد وزير‬ ‫اخلارجية األسبق‪،‬‬ ‫عن العالقات‬ ‫املصرية‪ -‬اليابانية‬ ‫فى عهد الرئيس‬ ‫عبدالفتاح السيسى‪.‬‬

‫محمد سلماوى‪ ،‬فى‬ ‫األهرام‪ ،‬عن العالقة‬ ‫التاريخية التى‬ ‫ربطت بني الشعبني‬ ‫املصرى والسودانى‪.‬‬

‫ومتثل كــل مــن الفنانتني جيلني مختلفني‬ ‫فى تاريخ احلركة التشكيلية املصرية‪ ،‬وجتمع‬ ‫بينهما النزعة التجريدية التى تتخذ أشكاال‬ ‫عضوية (نباتية) فى أعمال نازلى‪ ،‬بينما تتخذ‬ ‫أشكاال هندسية فى أعمال منحة اهلل‪ ،‬ويقدم‬

‫لنا املعرض بذلك حالتني مختلفتني لرؤية‬ ‫العالم اتسمت كل منهما باجلسارة والتفرد‪،‬‬ ‫فقد امتلكت كــل مــن الفنانتني الشجاعة‬ ‫الرتــيــاد عالم التجريد‪ ،‬وكــانــت لكل منهما‬ ‫طريقتها اخلاصة فى التعبير‪.‬‬

‫«سعداء»‬

‫«أمتنى»‬

‫مارسيل كولر‪،‬‬ ‫املدير الفنى للنادى‬ ‫األهلى‪ ،‬عقب التأهل‬ ‫لدور نصف النهائى‬ ‫من بطولة دورى‬ ‫أبطال إفريقيا‪.‬‬

‫منى زكى‪ ،‬عبر قناة‬ ‫أون‪ ،‬عن تغيير‬ ‫قوانني الوصاية‪،‬‬ ‫بعد عرض مسلسلها‬ ‫األخير فى رمضان‬ ‫املاضى‪.‬‬

‫«ييندى»‪« :‬غمرتنى الصدمة والسعادة»‬

‫كتابات وتدوينات الزوار تثير غضب رواد مواقع التواصل االجتماعى‬

‫استياء من تشويه جدران قلعة قايتباى باإلسكندرية‬ ‫كتب‪ -‬محمود عبدالوارث‪:‬‬

‫تداول رواد مواقع التواصل االجتماعى مجموعة‬ ‫صــور ترصد األوض ــاع داخــل قلعة قايتباى فى‬ ‫اإلسكندرية‪ ،‬إذ وثقت الصور حالة جدران القلعة‬ ‫من الداخل‪ُ ،‬مب ِّينة مدى التشويه الذى تعرضت له‬ ‫بفعل تدوينات وكتابات الزوار املصريني بأقالمهم‬ ‫اخلاصة‪ ،‬بشكل أثار استياء كثيرين‪.‬‬ ‫وشارك هذه الصور حساب يحمل اسم «محمد‬ ‫عبدالناصر»‪ ،‬عبر «فيسبوك»‪ ،‬حيث علق بقوله‪:‬‬ ‫«تخيلوا قلعة قايتباى‪ ،‬اللى اتبنت عام ‪ 882‬هجر ًّيا‬ ‫يعنى سنة ‪ 1477‬مــيــاد ًّيــا‪ ،‬على يــد السلطان‬ ‫األشــرف أبوالنصر قايتباى‪ ،‬وكانت مبثابة درع‬ ‫الصد لتهديدات الغزاة‪ ،‬اللى صنفتها اليونسكو‬ ‫كمركز عاملى للتراث الغارق‪ ،‬تتحول بأقالم بعض‬ ‫املصريني لكتابات مشوهة على جدران القلعة!»‪.‬‬ ‫وأضاف‪« :‬هناك شفت تعليقات األفواج األجنبية‬ ‫على املكتوب‪ ،‬وإزاى بنتعامل مع إرثنا الثقافى‪،‬‬ ‫وبنشوهه بالطريقة دى‪ ،‬وإزاى مش مقدرين الكنوز‬ ‫دى‪ ،‬حاجة غير مشرفة أبدًا‪ ،‬وكتير من موظفني‬ ‫ميا‪ ،‬لكن‬ ‫القلعة بيقولو إن الكتابات دى بتتمسح دا ً‬ ‫بعد كل زيارة بنالقى القلعة بالشكل اللى موجود‬ ‫فى الصور»‪.‬‬

‫كتابات وتدوينات الزوار‬

‫وتــابــع‪« :‬الــدولــة مهتمة جــ ًّدا بالسياحة ألنها‬ ‫مصدر دخل ممكن يغير شكل البلد‪ ،‬ويدر عملة‬ ‫صعبة‪ ،‬وفى تطوير كبير فى قطاعات السياحة‪،‬‬

‫لكن مــحــدش هيقدر يــوقــف اجلــهــل إال إحنا‪،‬‬ ‫ونكون مدركني إن التصرفات دى بتهدم أى حاجة‬ ‫وبترجعنا مليون سنة ورا»‪.‬‬

‫األوبرالية اإلفريقية «بريتى» تشارك بحفل تتويج الملك تشارلز‬ ‫كتبت‪ -‬خلود عمر‪:‬‬

‫تــشــارك املغنية األوبــرالــيــة اجلــنــوب إفريقية‪،‬‬ ‫بريتى ييندى‪ ،‬فى تتويج امللك تشارلز الثالث‪ ،‬املقرر‬ ‫إقامته فى ‪ 6‬مايو اجلــارى‪ ،‬فى وستمنستر أبى‪،‬‬ ‫فى لندن‪ ،‬بحضور ‪ 2000‬شخص من امللوك والقادة‬ ‫العامليني‪ ،‬و‪ 12‬مقطوعة موسيقية جديدة لالحتفال‬ ‫بهذه املناسبة‪.‬‬ ‫وبحسب ‪ ،CNN‬تلقت «بريتى» مكاملة من مديرها‬ ‫وهى تؤدى عروضها فى فيينا‪ ،‬فى ديسمبر املاضى‪،‬‬ ‫تفيد بأنه مت طلبها ألكبر حفلة فى حياتها‪ ،‬قائل ًة‪:‬‬ ‫«لقد غمرتنى الصدمة والسعادة‪ ،‬كانت كل املشاعر‬ ‫تتدفق»‪.‬‬ ‫وكواحد من ثالثة عازفني منفردين فى احلفل‪،‬‬ ‫يُعتقد أن «بريتى» هى أول إفريقية تتم دعوتها ألداء‬ ‫منفرد فى حفل تتويج بريطانى‪.‬‬ ‫ومتتلك السيدة‪ ،‬البالغة من العمر ‪ 38‬عا ًما‪ ،‬قصة‬ ‫ملهمة حتى وصلت إلى ذروة حياتها املهنية‪ ،‬فقد‬ ‫ُولــدت فى بلدة ريفية صغيرة كانت تُعرف ساب ًقا‬ ‫باسم بيت ريتيف‪ ،‬اآلن إمكوندو‪ ،‬فى مبوموالجنا‪،‬‬ ‫بجنوب إفريقيا‪ ،‬وكان ارتباطها املباشر باملوسيقى‬ ‫هو ترانيم الكنيسة‪.‬‬ ‫لم تفكر «بريتى» أب ـدًا فى مهنة املوسيقى‪ ،‬بل‬ ‫كــانــت تــنــوى دراس ــة املحاسبة فــى اجلــامــعــة‪ ،‬ثم‬ ‫شاهدت األوبرا ألول مرة على شاشة التلفزيون فى‬ ‫سن السادسة عشرة‪ ،‬وعندما سمعت هذه املوسيقى‬ ‫وقوتها‪ ،‬بدا األمر لها وكأنه شىء خارق للطبيعة‪،‬‬ ‫قائل ًة‪« :‬لم أصدق أن البشر ميكن أن يفعلوا ذلك»‪.‬‬

‫بريتى ييندى‬

‫من هنا بدأت فى التدريب‪ ،‬حينها سمح لها‬ ‫والداها بدراسة املوسيقى فى اجلامعة بشرط‬ ‫أن تعود إلى درجة املحاسبة إذا لم ينجح الغناء‪،‬‬ ‫وبالفعل بدأت فى صنع اسم لنفسها فى جنوب‬ ‫إفريقيا بينما كانت ال تــزال طالبة فى جامعة‬ ‫كيب تاون‪.‬‬

‫وفى عام ‪ ،2011‬تخرجت «بريتى» من برنامج‬

‫الفنانني الشباب فى ‪ Accademia‬فى ‪Teatro‬‬ ‫‪ alla Scala‬فــى مــيــانــو‪ ،‬وبــــدأت فــى دخــول‬

‫مسابقات األوبرا لتنطلق مسيرتها املهنية دول ًّيا فى‬ ‫عام ‪ ،2013‬مع ظهورها ألول مرة فى دار أوبرا‬ ‫متروبوليتان فى نيويورك‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.
عدد الأثنين 1 مايو 2023 by Al Masry Media Corp - Issuu