عدد الجمعة 17 مارس 2023

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫ريهام الشنوانى‪ :‬وفاء عامر‬ ‫مثل أمى فى «اللوكيشن»‬

‫ريهام الشنوانى‬

‫كتبت‪ -‬منى صقر ورانيا رمضان‪:‬‬

‫لكل القراء‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫‪Al Masry Al Youm - Friday - March 17 th - 2023 - Issue No. 6850 - Vol.19‬‬

‫اجلمعة ‪ ١٧‬مارس ‪٢٠٢٣‬م ‪ ٢٥ -‬شعبان ‪ 14٤٤‬هـ ‪ ٨ -‬برمهات ‪ - 17٣٩‬السنة التاسعة عشرة ‪ -‬العدد ‪٦٨٥٠‬‬

‫كشفت الفنانة ريــهــام الشنوانى‬ ‫ع ــددا مــن املــواقــف الطريفة التى‬ ‫جمعتها بالفنانة وفــاء عامر‪ ،‬خالل‬ ‫تصوير مسلسلهما األخير «العيلة‬ ‫دى»‪ ،‬الذى ُعرض فى ‪ ،2022‬وحقق‬ ‫جناحا كبي ًرا بسبب قصته الدرامية‪.‬‬ ‫ً‬ ‫وق ــال ــت ري ــه ــام الــشــنــوانــى‪ ،‬فى‬ ‫تصريحاتها لـ«املصرى اليوم»‪ ،‬خالل‬ ‫حلولها ضيفة فــى برنامج «ضربة‬ ‫حــظ»‪ ،‬إنها حتب التعاون مع وفاء‬ ‫عــامــر‪ ،‬ألنــهــا تشعر بــأن وف ــاء مثل‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫والــدتــهــا فــى «لوكيشن التصوير»‪،‬‬ ‫وكانت دائ ًما تساعد اجلميع وحترص‬ ‫على تقدمي الدعم لكل املوجودين فى‬ ‫موقع التصوير‪.‬‬ ‫وحــكــت ريــهــام الشنوانى موقفا‬ ‫طريفا جمعها بالفنانة وفاء عامر‬ ‫خالل التصوير‪ ،‬حيث قالت‪« :‬مرة‬ ‫كانت أســتــاذة وفــاء فــى التصوير‪،‬‬ ‫جايبة معاها فطير وطعمه كان‬ ‫حلو‪ ،‬لــدرجــة إنــى ماكنتش عايزه‬ ‫أســيــبــه وأكــمــل تــصــويــر‪ ،‬واملــخــرج‬ ‫جالى بنفسه»‪.‬‬

‫درة‪ :‬أجسد شخصية‬ ‫حبيبة عمرو سعد فى‬ ‫«األجهر» برمضان‬ ‫كتبت‪ -‬إميان على‪:‬‬

‫الفنانة درة تلعب دور البطولة فى‬ ‫مسلسل «األجــهــر»‪ ،‬التى تنافس به‬ ‫فى مسلسالت رمضان املقبل‪ ،‬أمام‬ ‫الفنان عمرو سعد‪ ،‬وأشــارت «درة»‬ ‫إلــى أنــهــا ستقع بينهما قصة حب‬ ‫خالل األحداث‪.‬‬ ‫وقـــالـــت درة‪ ،‬فـــى تــصــريــحــات‬ ‫لـ«املصرى اليوم»‪« :‬أقدم فى مسلسل‬ ‫(األجهر) دور (نهلة)‪ ،‬وهى طبيبة‬ ‫فى حى شعبى ولها تركيبة خاصة‪،‬‬ ‫مبعنى أنها ليست الفتاة الشعبية‬ ‫التقليدية‪ ،‬وألنــهــا طبيبة متعلمة‬ ‫ومختلفة‪ ،‬وأيضا خــال األحــداث‬ ‫عالقتها بوالدها قوية ومهمة جدا»‪.‬‬ ‫وحتــدثــت «درة» عــن تــعــاونــهــا‬ ‫للمرة الثالثة مــع الــفــنــان عمرو‬ ‫ســعــد ف ــى عــمــل فــنــى‪ ،‬وقــالــت‪:‬‬ ‫قــدمــت مــع عــمــرو ســعــد فيلمى‬ ‫«مــوالنــا» و«ح ــدي ــد»‪ ،‬وه ــذه أول‬ ‫مرة نتعاون فى مسلسل‪ ،‬وأحب‬ ‫العمل معه‪ ،‬فهو فنان موهوب وله‬ ‫جــمــهــور‪ ،‬وأح ــب الشخصية التى‬ ‫أقــدمــهــا «نــهــلــة» البطلة واحلبيبة‪،‬‬ ‫وبيننا خالل األحداث قصة حب متر‬ ‫بالعديد من املصاعب‪.‬‬

‫درة‬

‫أمير طعيمة‪ :‬أغانى المرأة مهمة فى مشوارى‬ ‫وكتبت كثي ًرا عن حياتها ومشاكلها النفسية «كون»‪ ..‬معرض فنى يعبر عن «عالم النساء»‬ ‫بمشاركة ‪ 16‬فنانة تشكيلية‬

‫كتب‪ -‬علوى أبوالعال‪:‬‬

‫حتـ ــدث الــشــاعــر أم ــي ــر طعيمة‬ ‫عــن جتــربــتــه فــى حتكيم الــبــرامــج‪،‬‬ ‫ومشاركته فى برنامج «الدوم»‪ ،‬وأكد‬ ‫أنــه أول برنامج الكتشاف املواهب‬ ‫باحلجم الكبير إنتاج ًّيا‪ ،‬وأشار إلى‬ ‫أنه كانت هناك جتارب‪ ،‬لكن لم تكن‬ ‫بهذا الزخم فى مصر‪.‬‬ ‫وتـــــابـــــع‪« :‬ال يــنــقــصــنــا شــــىء‪،‬‬ ‫اإلمــكــانــيــات مـ ــوجـ ــودة‪ ،‬والــنــجــوم‬ ‫موجودون‪ ،‬واألصوات واملواهب ً‬ ‫أيضا‬ ‫موجودة‪ ،‬وفى هذه الفترة يُعتبر بدء‬ ‫املــوســم الثانى للبرنامج‪ ،‬وسيكون‬ ‫بداية االختالف والظهور بشكل مبهر‬ ‫بكل عناصره املتكاملة»‪.‬‬ ‫وح ــول كتابته أغــانــى كــثــيــرة لها‬ ‫اه ــت ــم ــام واضـــــح بــــاملــــرأة‪ ،‬أوضـــح‬ ‫«طعيمة»‪ ،‬لـ«املصرى اليوم»‪« :‬فلنسأل‬ ‫السؤال بالعكس‪ :‬ما الــذى يجعلنى‬ ‫ال أهتم باملرأة؟!‪ ،‬فهى ليست عد ًدا‬ ‫ً‬ ‫قليل أو ليس لها دور‪ ،‬ما سأذكره‬ ‫ليس «اكليشيه» بــأن املـــرأة نصف‬ ‫املجتمع‪ ،‬وهى أمك وأختك وحبيبتك‬ ‫ومراتك وابنتك‪ ،‬املرأة لو مت جتاهلها‬ ‫فى األغــانــى فعلينا أن نسأل كيف‬ ‫نفعل ذلك‪ ،‬فهى نصف البشر‪ ،‬وليس‬ ‫مــن املــعــقــول أن أكــتــب أغــانــى عن‬ ‫الرجال أو مشاكلهم‪ ،‬وهى ديكور فى‬ ‫حياتنا فقط‪ ،‬بل بالعكس املرأة حياتها‬ ‫وتفاصيلها أكثر بكثير‪ ،‬وفى املجال‬ ‫ً‬ ‫مجال لها أكبر من‬ ‫اإلبداعى‪ ،‬ستجد‬ ‫الرجل‪ ،‬حيث تفاصيل حياته أقل‪،‬‬

‫كتبت‪ -‬آية كمال‪:‬‬

‫أمير طعيمة‬

‫وبالتأكيد الكتابة عن املــرأة واجب‪،‬‬ ‫وكمنطق وكحافز فنى فموضوعات‬ ‫املــرأة بها كنوز‪ ،‬وقــد قدمت أغانى‬ ‫كثيرة عن حياتها ومشاكلها النفسية‪،‬‬ ‫وكل أغانى املرأة مهمة فى مشوارى‪،‬‬ ‫وأبرزها مع الفنانة أنغام»‪.‬‬ ‫وت ــاب ــع «طــعــيــمــة»‪« :‬أول أغنية‬ ‫قدمتها كانت عام ‪ ،1997‬وحصلت‬ ‫على ‪ 100‬جــائــزة خــال مــشــوارى‪،‬‬ ‫وكل عام موجود بعدد من األغانى‪،‬‬ ‫ـدى مشروع فنى من البداية يتم‬ ‫ولـ َّ‬ ‫ـدى‬ ‫تــطــويــره وخــطــوط حــمــراء‪ ،‬ول ـ َّ‬ ‫أهــداف وأحــاول تقدمي موضوعات‬ ‫مختلفة‪ ،‬ولغتى يتم تطويرها مع‬ ‫العصر‪ ،‬مع احلفاظ على اخلطوط‬

‫احل ــم ــراء‪ ،‬ووسـ ــط األغ ــان ــى الــتــى‬ ‫أقدمها البــد من تواجد االختالف‬ ‫فيها‪ ،‬وأن تــكــون معبرة عــن حياة‬ ‫الــنــاس‪ ،‬مثل سلسلة أغــانــى (انــت‬ ‫تقدر وابن مصر وانت استثنائى ويا‬ ‫معافر)‪ ،‬حتى فى اإلعالنات أكون‬ ‫ـصــا على أن أق ــدم شي ًئا يهم‬ ‫حــريـ ً‬ ‫الناس ويعبر عنهم‪ ،‬وأحــرص على‬ ‫ّأل أخجل من أعمالى‪.‬‬

‫تفاصيل أخرى فى نسخة‬ ‫«المصرى اليوم ديجيتال»‬

‫ً‬ ‫عمل فن ًّيا متميزًا لـ‪ 16‬فنانة‬ ‫‪38‬‬ ‫تشكيلية مــصــريــة وغــيــر مصرية‪،‬‬ ‫حتتضنها جـ ــدران جــالــيــرى «آرت‬ ‫هـ ــاب»‪ ،‬مبناسبة االحــتــفــال بشهر‬ ‫املـ ــرأة‪ ،‬تتنوع مــا بــن لــوحــات فنية‬ ‫ومنحوتات وفن التجهيز فى الفراغ‪،‬‬ ‫خصيصا ملعرض فنى بعنوان‬ ‫نُفذت‬ ‫ً‬ ‫«كون» النسائى‪ ،‬الذى أطلقته مؤسسة‬ ‫«آرت دى إيجيبت»‪ ،‬املتخصصة فى‬ ‫تنظيم املــعــارض الفنية والثقافية‪،‬‬ ‫والـــذى لقى حــضــو ًرا بـ ــارزًا لبعض‬ ‫الشخصيات‪ ،‬على رأسهم مستشارة‬ ‫الشؤون العامة فى السفارة األمريكية‬ ‫بــالــقــاهــرة‪ ،‬جنيفر رازامــيــمــانــانــا‪،‬‬ ‫واملؤلف املوسيقى هشام خرما‪.‬‬ ‫واستطاعت كل فنانة أن تعبر عن‬ ‫نفسها من خالل عملها الفنى‪ ،‬الذى‬ ‫يتسم بطابعها اخل ــاص وأسلوبها‬ ‫املتميز‪ ،‬واجتمعت الفنانات م ًعا حتت‬ ‫مظلة «ك ــون»‪ ،‬التى خلقت مساحة‬ ‫مــشــتــركــة بــن اجلــمــهــور ومــبــدعــى‬ ‫الفن‪ ،‬ولــم يكن إطــاق اســم «كــون»‬ ‫عــلــى امل ــع ــرض مــصــادفــة‪ ،‬فهناك‬ ‫أسباب وكواليس وراء ذلك تسردها‬ ‫مؤسسة «آرت دى‬ ‫نادين عبدالغفار‪،‬‬ ‫ِّ‬ ‫إيجيبت»‪ ،‬لـ«املصرى اليوم»‪ ،‬قائلة‪:‬‬ ‫«أطلقنا على املعرض اســم (كــون)‪،‬‬ ‫حيث يستمر حتى ‪ ٢٣‬مارس اجلارى‪،‬‬ ‫باعتبار أن املرأة متثل الكون‪ ،‬أرغب‬ ‫دائ ًما فى تنظيم معارض فنية نسائية‬ ‫فقط‪ ،‬واحتضان الفنانات مبختلف‬

‫‪ ..‬وجانب من احلضور‬

‫إحدى فنانات معرض «كون»‬

‫هى غير مطروحة من األساس نظ ًرا‬ ‫للتعقيدات املجتمعية‪ ،‬التى جتبرها‬ ‫على أن يقتصر دورهــا أو ظهورها‬ ‫على األعــمــال املنزلية فقط‪ ،‬حيث‬ ‫إن امل ــرأة هناك يتحتم عليها عدم‬ ‫اخلروج من املنزل متا ًما إال بصحبة‬ ‫أحــد رج ــال األســـرة‪ ،‬حتى إذا كان‬ ‫ً‬ ‫طفل عمره خمس سنوات»‪.‬‬ ‫الفنانة وئــام على قالت‪« :‬أسعى‬ ‫دائـ ًمــا نحو األفــضــل‪ ..‬أدرك معنى‬ ‫األشــيــاء غير املــألــوفــة‪ ،‬ويجذبنى‬ ‫االخــتــاف‪ ،‬فنحن منتلك حضارة‬ ‫ذات طابع وتاريخ عريق‪ ،‬وأستوحى‬ ‫أعــمــالــى م ــن احل ــض ــارة املــصــريــة‬ ‫القدمية»‪.‬‬

‫مدارسهن الفنية‪ ،‬وإنتاج مشروعات‬ ‫فنية متعددة التخصصات»‪.‬‬ ‫وأضــافــت‪« :‬نحن سعداء بإطالق‬ ‫هذا املعرض‪ ،‬الــذى يُعد الثالث من‬ ‫نــوعــه‪ ،‬وأعــتــقــد أن ــه فــرصــة كبيرة‬ ‫ملحبى الفن لالطالع على األعمال‬ ‫الفنية املتميزة لعدد من الفنانات‬ ‫املوهوبات‪.‬‬ ‫إل ــى ذلـ ــك‪َ ،‬ر َوت الــفــنــانــة روان‬ ‫الــديــب‪ -‬الــتــى قــدمــت عــمـ ًـا فن ًّيا‬ ‫باسم «تارات»‪ ،‬جتسد فيه املرأة فى‬ ‫سيوة‪ -‬تفاصيل عملها الفنى‪ ،‬قائلة‪:‬‬ ‫«(تــارات) مشروع بصرى يبحث فى‬ ‫ماهية وجود املرأة بسيوة وعالقتها‬ ‫باملساحات العامة املحيطة بها‪ ،‬والتى‬

‫«أرحب»‬

‫«خط أحمر»‬

‫«عالم مختلف»‬

‫«ال نتسول منهم»‬

‫«تعلمت الصبر»‬

‫«عبدالباسط‬ ‫عبدالصمد»‬

‫الرئيس بشار األسد‪،‬‬ ‫عن مقترحات روسيا‬ ‫إلقامة قواعد‬ ‫عسكرية جديدة أو‬ ‫زيادة عدد قواتها‬ ‫فى بالده‪.‬‬

‫الرئيس اإلسرائيلى‬ ‫إسحاق هرتزوج‪،‬‬ ‫محذرا من اندالع‬ ‫ً‬ ‫حرب أهلية بسبب‬ ‫أزمة النظام‬ ‫القضائى‪.‬‬

‫عبداهلل عبدالسالم‪،‬‬ ‫فى «األهرام»‪ ،‬عن‬ ‫تعبير الصحفيني‬ ‫عن آرائهم عبر‬ ‫السوشيال ميديا‪.‬‬

‫يوسف القعيد‪ ،‬فى‬ ‫مطالبا‬ ‫«الوفد»‪،‬‬ ‫ً‬ ‫املسؤولني عن جائزة‬ ‫نوبل بإنصاف‬ ‫األدباء املصريني‬ ‫والعرب‪.‬‬

‫الفنانة دينا حايك‪،‬‬ ‫ببرنامج تليفزيونى‬ ‫عن شفائها من‬ ‫سرطان الثدى بعد‬ ‫خضوعها لـ‪ ٢٠‬جلسة‬ ‫عالج إشعاعى‪.‬‬

‫املوسيقار هانى‬ ‫شنودة‪ ،‬عبر قناة‬ ‫«‪ ،»ON E‬عن أهم‬ ‫املقرئني الذين‬ ‫يحرص على‬ ‫االستماع إليهم‪.‬‬

‫تزام ًنا مع االحتفال بيوم المرأة المصرية‬

‫مصريات تصدرن مشهد اإلنجازات فى عام ‪2022‬‬ ‫كتبت‪ -‬سارة سيف النصر‪:‬‬

‫مارس‪ ،‬شهر االحتفال بالنساء فى‬ ‫مختلف البالد‪ .‬جميع اجلنسيات‪،‬‬ ‫والــديــانــات‪ ،‬واملعتقدات‪ ،‬واللغات‪،‬‬ ‫يجتمعون فــى ه ــذا الــتــوقــيــت من‬ ‫العام على صوت واحد‪ ،‬وهو املناداة‬ ‫بحقوق املـــرأة‪ .‬أم ــس‪ 16 ،‬مــارس‪،‬‬ ‫كان يوم االحتفال باملرأة املصرية‪،‬‬ ‫وترصد «املــصــرى الــيــوم» إجنــازات‬ ‫عــاملــيــة حــقــقــتــهــا بــعــض الــنــســاء‬ ‫املــصــريــات املُــلــهــمــات فــى مختلف‬ ‫املجاالت‪ .‬فى بداية العام اجلارى‪،‬‬ ‫نــشــر احتـــاد الــاعــبــن املحترفني‬ ‫ل ــاس ــك ــواش تــصــنــيــف الــاعــبــات‬ ‫األبرز لشهر يناير ‪ ،2023‬حيث بلغ‬ ‫عددهن ‪ 10‬فتيات‪ ،‬على رأسهن ‪5‬‬ ‫العبات مصريات باملراكز األولــى‪:‬‬ ‫نوران جوهر فى املركز األول‪ ،‬ونور‬ ‫الشربينى فى املركز الثانى‪ ،‬وهانيا‬ ‫احلمامى فى املركز الثالث‪ ،‬ونور‬ ‫الطيب فى املركز السادس‪ ،‬وروان‬ ‫العربى فى املركز السابع‪.‬‬ ‫وفـــى ب ــداي ــة ‪ ،2022‬بـــرز أيـ ً‬ ‫ـضــا‬ ‫اســم مــصــر‪ ،‬بعد ظــهــور السوبرانو‬ ‫ف ــرح الــديــبــانــى أمـــام الــعــالــم‪ ،‬وهــى‬ ‫تــقــدم عـ ً‬ ‫ـرضــا غــنــائـ ًّيــا عقب إعــان‬ ‫ف ــوز الــرئــيــس الــفــرنــســى إميــانــويــل‬ ‫ماكرون باالنتخابات الرئاسية‪ ،‬فى‬

‫من تصميم شادى عبدالسالم‬

‫أزياء فيلم «وا إسالماه» تنافس على «الترند»‬ ‫كتب‪ -‬أحمد مصطفى‪:‬‬

‫نعمت شفيق‬

‫حفل استكمال مسيرته داخــل قصر‬ ‫اإللــيــزيــه‪ .‬خطفت «فـــرح» األنــظــار‪،‬‬ ‫وظهر اسمها فى الصحف العاملية‪،‬‬ ‫بعدما سارع ماكرون إلى تقبيل يدها‬ ‫أمــام احلــضــور‪ .‬ووقــع االختيار على‬ ‫الشابة املصرية جهاد حمدى‪ ،‬ضمن‬ ‫قائمة (ب ــى‪ .‬بــى‪ .‬ســى) ألكــثــر ‪100‬‬ ‫امرأة ملهمة ومؤثرة حول العالم‪ ،‬وهى‬ ‫مؤسسة مبادرة «اتكلمى»‪ ،‬التى تدعم‬ ‫من خاللها الفتيات الالتى يتعرضن‬

‫الرئيس الفرنسى يقبل يد فرح الديبانى‬

‫لــانــتــهــاكــات اجلــنــســيــة‪ ،‬والــعــنــف‬ ‫اجلسدى‪ ،‬والتحرش‪ .‬وأعلنت مجلة‬ ‫«فوربس» عن أقوى ‪ 100‬سيدة أعمال‬ ‫فــى الــشــرق األوسـ ــط لــعــام ‪،2023‬‬ ‫وحملت القائمة ‪ 27‬جنسية عربية‪،‬‬ ‫كــان مــن بينهن ‪ 12‬ســيــدة مصرية‪.‬‬ ‫وكانت على رأسهن داليا الباز‪ ،‬نائب‬ ‫رئيس البنك األهلى املــصــرى‪ ،‬التى‬ ‫ج ــاءت فــى املــركــز ‪ 12‬على مستوى‬ ‫الشرق األوســط‪ ،‬واملركز األول على‬

‫مــســتــوى مــصــر‪ ،‬كــمــا جـ ــاءت ضمن‬ ‫القائمة ً‬ ‫أيضا باكينام كفافى‪ ،‬العضو‬ ‫املنتدب التنفيذى لشركة طاقة عربية‪،‬‬ ‫فى املركز ‪ .21‬كما برز اسم املصرية‬ ‫نعمت شفيق‪ ،‬اخلبيرة االقتصادية‬ ‫العاملية بالصحف الــدولــيــة‪ ،‬بعدما‬ ‫أعلنت صحيفة «رويترز» أنها ُمرشحة‬ ‫لتكون خل ًفا لديفيد مالباس‪ ،‬الرئيس‬ ‫احلالى للبنك الدولى‪ ،‬الذى سيترك‬ ‫طوعا منتصف العام احلالى‪.‬‬ ‫منصبه ً‬

‫بـــ«إســكــتــش» لتصميم مالبس‬ ‫الــســلــطــان مــحــمــود مــن فيلم «وا‬ ‫إسالماه»‪ ،‬ولقطة من الفيلم للفنان‬ ‫أحــمــد مــظــهــر‪ ،‬أعـــاد مستخدمو‬ ‫مـــواقـــع ال ــت ــواص ــل االجــتــمــاعــى‬ ‫تــداول الرسومات األولــيــة أو كما‬ ‫تــعــرف بـــ«اإلســكــتــش» لتصاميم‬ ‫املخرج الراحل شادى عبدالسالم‬ ‫لشخصيات وأشــكــال البيوت فى‬ ‫الفيلم‪ .‬وأشاد املستخدمون بإبداع‬ ‫رسومات «عبدالسالم» فى تصميم‬ ‫أزياء عمل سينمائى تدور أحداثه‬ ‫فى أحد العصور اإلسالمية‪.‬‬ ‫«وا إســامــاه» أنتجه رمسيس‬ ‫جنــيــب ع ــام ‪ ،1961‬أى قــبــل ‪62‬‬ ‫عا ًما‪ ،‬وأخرجه املجرى األمريكى‬ ‫«أندرو مارتون»‪.‬‬ ‫أمــا عــن دور «عبدالسالم» فى‬ ‫الــفــيــلــم‪ ،‬فــقــد اشــتــهــر فــى مجال‬ ‫تصميم مناظر األفــام واملالبس‪،‬‬ ‫خــاصــة التاريخية‪ ،‬والســيــمــا أنه‬

‫اسكتش ومشهد من فيلم «وا إسالماه»‬

‫تخرج فــى كلية الفنون اجلميلة‪،‬‬ ‫ً‬ ‫فضل عن دراسته فنون املسرح‪،‬‬ ‫وتتلمذه على يد شيخ املعماريني‬ ‫حسن فتحى‪.‬‬ ‫وخ ــل ــق «ع ــب ــدال ــس ــام» ص ــورة‬ ‫حقيقية حلياة املصريني فى العصر‬

‫املــمــلــوكــى فــى الــفــيــلــم‪ ،‬وســاعــدتــه‬ ‫تقنية التصوير بــاأللــوان فى نقل‬ ‫هذه الصورة التى أصبحت مبثابة‬ ‫املرجعية ملظاهر احلياة االجتماعية‬ ‫فــى مــصــر فــى تــلــك الــفــتــرة على‬ ‫مستوى الديكور واملالبس‪ .‬وحاول‬

‫«شــــــادى» نــقــل أش ــك ــال الــبــيــوت‬ ‫والساحات وتصاميم املالبس بكل‬ ‫وحلى‬ ‫تفاصيلها‪ ،‬من أغطية رأس ُ‬ ‫وأح ــذي ــة‪ ،‬لألقمشة املستخدمة‬ ‫بألوانها والتى جــاءت زاهية غير‬ ‫مفتعلة‪.‬‬ ‫اإلسكتشات املتداولة هى منظر‬ ‫خـــارجـــى ل ــس ــور ومـــدخـــل قصر‬ ‫السلطان‪ ،‬زِ ّى جهاد فى طفولتها‪،‬‬ ‫وعربات التتار‪ ،‬زِ ّى شجرة الــدر‪،‬‬ ‫أزياء أحصنة الصليبيني وأحصنة‬ ‫التتار‪ ،‬زِ ى السلطان محمود‪.‬‬ ‫ووف ًقا ملا ذكره مهندس الديكور‬ ‫أنسى أبوسيف فى أحــد مقاالته‬ ‫ع ــن عــبــدالــســام‪ ،‬فــقــد استقى‬ ‫ش ــادى معلوماته عــن رســم أزيــاء‬ ‫الــشــخــصــيــات م ــن عـــدة مــصــادر‬ ‫تاريخية‪ .‬كما استوحى عبدالسالم‬ ‫تصميم واجهة القصر السلطانى‬ ‫من لوحة «حفل استقبال سفراء‬ ‫البندقية» للرسام اإليطالى الشهير‬ ‫«جينتيلى بيليني»‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.