عدد الخميس 9 فبراير 2023

Page 1

‫واتـس أب‬

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫أحمد رزق يتعاون مع بهاء‬ ‫سلطان فى «حرب الجبالى»‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫محمد إبراهيم يسرى‪ :‬والدى لم‬ ‫يحبذ «الضرب» كأسلوب للتربية‬

‫أحمد رزق‬

‫كتبت‪ -‬هالة نور‪:‬‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Thursday - February 9 th - 2023 - Issue No. 6814 - Vol.19‬‬

‫اخلميس ‪ ٩‬فبراير ‪٢٠٢٣‬م ‪ ١٨ -‬رجب ‪ 14٤٤‬هـ ‪ ٢ -‬أمشير ‪ - 17٤٠‬السنة التاسعة عشرة ‪ -‬العدد ‪٦٨١٤‬‬

‫كــشــف الــفــنــان أحــمــد رزق عن‬ ‫كــوالــيــس تــعــاونــه مــع املــطــرب بهاء‬ ‫سلطان‪ ،‬وذلك بعد غياب ‪ 7‬سنوات‬ ‫م ــن لــقــائــهــمــا مـ ـ ًع ــا‪ ،‬حــيــث وضــعــا‬ ‫اللمسات النهائية من مسلسل «حرب‬ ‫اجلبالى» الذى تولى «سلطان» غناء‬ ‫التتر اخلاص به‪.‬‬ ‫وأضاف «رزق»‪ ،‬فى تصريحات له‪،‬‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫محمد إبراهيم يسرى‬

‫أن مسلسل «حرب اجلبالى» املكون‬ ‫مــن ‪ 45‬حلقة‪ ،‬تــولــى املــطــرب بهاء‬ ‫سلطان غناء التتر اخلاص به وانتهى‬ ‫من تسجيله خــال األيــام املاضية‪،‬‬ ‫مــشــيـ ًرا إلــى أن التتر يحمل نفس‬ ‫االسم‪ ،‬وهو من كلمات جمال بخيث‪،‬‬ ‫أحلــان وليد سعد‪ ،‬واملــقــرر عرضه‬ ‫عــلــى إحــــدى الــقــنــوات الفضائية‬ ‫واملنصات الرقمية قري ًبا‪.‬‬

‫كتبت‪ -‬منى صقر‪:‬‬

‫حكى الفنان محمد يسرى العديد‬ ‫من القصص اخلاصة ألول م ّرة‪ ،‬بشأن‬ ‫طفولته ومراهقته‪ ،‬بجانب عدد من‬ ‫املواقف الكوميدية التى مر بها‪ ،‬بعد‬ ‫شهرته فى مسلسل «حكايات بنات‬ ‫‪ ،»4‬الــذى لعب فيه دور «معتز» زوج‬ ‫«جميلة»‪ .‬محمد يسرى‪ ،‬ابن الفنان‬ ‫الراحل إبراهيم يسرى‪ ،‬قــال خالل‬ ‫استضافته فى برنامج «ضربة حظ»‪،‬‬ ‫املُــذاع عبر منصات «املصرى اليوم»‬ ‫املختلفة‪ ،‬إنه كان ً‬ ‫طفل مشاغ ًبا ويحب‬ ‫أبويه‪ ،‬لكن كان لديه بعض املعتقدات‬

‫يعتذر الكاتب زياد بهاء الدين عن عدم كتابة مقاله ويواصل الحقا‬

‫بسبب كاريكاتير «ال داعى إلرسال الدبابات»‬

‫الطفولية اخلاطئة‪ ،‬مثل أن الكهرباء‬ ‫متنح قوة خارقة‪ ،‬لذلك قرر إحضار‬ ‫أكــبــر «مــفــك» فــى امل ــن ــزل‪ ،‬ووضــعــه‬ ‫بإحدى «الفيش» الكهربائية‪ ،‬فحدثت‬ ‫له صدمة أثرت عليه بشكل كبير‪.‬‬ ‫وعن سبب أول «علقة» من والده‪،‬‬ ‫أكد أن والــده الفنان إبراهيم يسرى‬ ‫لم يكن «الضرب» سياسته؛ بل كانت‬ ‫عــاقــتــهــمــا نــاضــجــة‪ ،‬ومــبــنــيــة على‬ ‫التفاهم والصداقة منذ طفولته‪ ،‬أما‬ ‫والــدتــه فكانت مثل أى أم مصرية‬ ‫تنفعل أحيا ًنا وردود أفعالها قد تكون‬ ‫عنيفة‪ ،‬لكن فى حدود حب أبنائها‪.‬‬

‫ارتفعت بنسبة ‪ %15‬بعد وصول «الفرعون» إلى ليفربول‬

‫غضب واسع بعد سخرية «شارلى إبدو» «سارة» ترصد تأثير «صالح» فى زيادة اهتمام البريطانيين بمصر‬

‫من ضحايا زلزال تركيا وسوريا‬ ‫كتبت‪ -‬آية كمال‪:‬‬

‫فى أعقاب الزلزال الكارثى الذى‬ ‫ضرب تركيا وسوريا‪ ،‬أصدرت مجلة‬ ‫«شارلى إبدو» الفرنسية‪ ،‬التى سبق‬ ‫لها ْ‬ ‫نشر رســوم كاريكاتيرية تسيئ‬ ‫إل ــى مــعــتــقــدات املــســلــمــن‪ ،‬تغريدة‬ ‫بغيضة أثــارت غضب الكثيرين من‬ ‫رواد مــواقــع التواصل االجتماعى‪،‬‬ ‫تسخر من الزالزل التى راح ضحيتها‬ ‫آالف األشخاص‪ .‬ونشرت الصحيفة‬ ‫الفرنسية عــلــى مــوقــع الــتــدويــنــات‬ ‫القصيرة «تويتر» رس ًما توضيح ًيا‬ ‫«كاريكاتير» ألنــقــاض تظهر مبانى‬ ‫متهدمة وسيارة مقلوبة‪ ،‬وكتبت عليها‬ ‫عبارة «ال داعى إلرســال الدبابات»‪،‬‬ ‫حيث حظيت بأكثر مــن ‪ 11‬مليون‬ ‫مشاهدة و‪ 500‬إعادة تغريد‪.‬‬ ‫وتفاعل عدد كبير من رواد مواقع‬ ‫التواصل االجتماعى مع الرسم املثير‬ ‫للجدل‪ ،‬ووصفه كثيرون على نطاق‬ ‫واسع بأنه «غير أخالقى»‪ ،‬كما وصفه‬ ‫أحــد ال ــرواد بـ«الفساد األخــاقــى»‬ ‫و«عدم احلساسية» للمجلة فى نشر‬ ‫مثل هذا التوضيح ألحداث مزعجة‪،‬‬ ‫كما اتهم آخــر فرنسا بـــ«جتــاوز كل‬ ‫احل ـ ــدود»‪ .‬وأشـ ــار الــبــعــض إل ــى أن‬ ‫الــكــاريــكــاتــيــر ال يــســخــر فــقــط من‬ ‫احلــالــة املــروعــة والــصــادمــة التى ال‬

‫تــزال تتكشف فى املنطقة اجلنوبية‬ ‫من تركيا وعلى احلــدود السورية‪،‬‬ ‫لكنه يشيد أيـ ً‬ ‫ـضــا بــالــضــرر الــذى‬ ‫خلَّفه الزلزال‪ ،‬كما أوضح البعض أن‬ ‫املجلة فى جوهرها فشلت فى إظهار‬ ‫االحــتــرام واإلنسانية ألولئك الذين‬ ‫فقدوا أحباءهم حتت األنــقــاض أو‬

‫«مازال الطريق‬ ‫طويال»‬ ‫رئيس االحتياطى‬ ‫الفيدرالى جيروم‬ ‫باول‪ ،‬عن بدء‬ ‫عملية انكماش‬ ‫األسعار واحلاجة‬ ‫ملزيد من عمليات‬ ‫رفع الفائدة‪.‬‬

‫أولئك الذين ال يزالون يبحثون بيأس‬ ‫عــن أســرهــم‪ .‬هــز زل ــزاالن مروعان‬ ‫تركيا وسوريا املتجاورتني‪ ،‬ما أسفر‬ ‫عن مصرع اآلالف‪ ،‬األول بقوة ‪7.8‬‬ ‫درجـــة فــى وق ــت مبكر مــن صباح‬ ‫اإلثنني املاضى‪ ،‬وبعد ساعات تبعه‬ ‫زلزال ثان بلغت قوته ‪ 7.5‬درجة‪.‬‬

‫سارة سيف أثناء مناقشة املاجستير‬

‫الستخدامه كنموذج فى رسالتها‬ ‫بــاعــتــبــاره أيــقــونــة مصرية ب ــارزة‪،‬‬ ‫وم ــن خــالــه حــلــلــت تــأثــيــره على‬

‫مدار الـ‪ 5‬أعوام التى قضاها فى‬ ‫لــيــفــربــول‪ ،‬وكــيــف تــغــيــرت بوصلة‬ ‫تعليقات اإلجنليز عن مصر قبل‬

‫وبعد «مو صالح»‪.‬‬ ‫واجهت سارة‪ ،‬التى تخرجت فى‬ ‫كلية اإلعــام‪ ،‬اجلامعة األمريكية‬

‫«سأواصل»‬

‫«بؤس مكدس»‬

‫ً‬ ‫حتركا‬ ‫«تستدعى‬ ‫دوليا»‬ ‫ً‬

‫«لألسف‬ ‫الشديد»‬

‫«ريال مدريد‬ ‫إفريقيا»‬

‫ً‬ ‫متحدثا‬ ‫بيل جيتس‪،‬‬ ‫عن استخدامه‬ ‫للطائرات اخلاصة‪،‬‬ ‫وأن األمر ال يتعارض‬ ‫مع دعمه لقضية‬ ‫املناخ‪.‬‬

‫سناء اجلاك‪،‬‬ ‫فى «سكاى نيوز‬ ‫عربية»‪ ،‬متحدثة‬ ‫عن تفاصيل احلياة‬ ‫اليومية للبنانيني‬ ‫مؤخرا‪.‬‬ ‫وما يعانونه‬ ‫ً‬

‫أكرم القصاص‪ ،‬فى‬ ‫«اليوم السابع»‪،‬‬ ‫عن السعى لوقف‬ ‫احلرب بعد الزلزال‬ ‫املدمر وسط تأثيرات‬ ‫األزمة العاملية‪.‬‬

‫جالل عارف‪ ،‬فى‬ ‫ً‬ ‫متحدثا‬ ‫«األخبار»‪،‬‬ ‫عن متييز بعض‬ ‫الدول فى إرسال‬ ‫املعونات بني تركيا‬ ‫وسوريا‪.‬‬

‫ريكاردو سواريش‪،‬‬ ‫مدرب األهلى‬ ‫السابق‪ ،‬عن مستوى‬ ‫الفريق احلالى بني‬ ‫فرق القارة ومتكنه‬ ‫من مقابلة أى فريق‬ ‫عاملى‪.‬‬

‫شعرت قبلها بربع ساعة‬

‫شهادات السوشيال‪ :‬الحيوانات تنبأت بالزلزال‬ ‫كتب‪ -‬أحمد مصطفى‪:‬‬

‫تـــــــداول مــســتــخــدمــو م ــواق ــع‬ ‫ال ــت ــواص ــل االج ــت ــم ــاع ــى‪ ،‬عقب‬ ‫الزلزال الذى ضرب تركيا وسوريا‪،‬‬ ‫مشاهد تستعرض ردود فعل طيور‬ ‫وحيوانات قبل الكارثة‪ .‬نشر بعض‬ ‫مستخدمى مواقع التواصل صو ًرا‬ ‫لبعض احليوانات األليفة كالقطط‪،‬‬ ‫وأش ــاروا إلــى أن بعض املواطنني‬ ‫فــى ســوريــا أك ــدوا أن احليوانات‬ ‫لديهم أصدرت حركات غريبة قبل‬ ‫الزلزال‪ ،‬ونصحت بعض احلسابات‬ ‫بأن َمن يقنتِ حيوانات أليفة‪ ،‬عليه‬ ‫مراقبة حركاتها‪ ،‬إذا حدث توتر أو‬ ‫أصدرت أصواتًا‪ ،‬ألنها تتنبأ بوقوع‬ ‫الــزلــزال قبل حدوثه بحوالى من‬ ‫ربع ساعة إلى ‪ 20‬دقيقة‪.‬وشارك‬ ‫آخرون فيديو نشر على «يوتيوب»‪،‬‬ ‫رصد نباح كلب وقف فى منتصف‬ ‫الشارع‪ ،‬وأشاروا إلى أنه كان يحذر‬ ‫الناس قبل وقوع الزلزال فى تركيا‪،‬‬ ‫وسلط البعض الضوء على فيديو‬

‫كتب‪ -‬أحمد مصطفى‪:‬‬ ‫مــنــذ أن وط ــأت قــدمــاه األرض‬ ‫اإلجنليزية فى عام ‪ ،2017‬ساهم‬ ‫أسطورة كرة القدم املصرية محمد‬ ‫صــاح فــى تغيير نــظــرة املجتمع‬ ‫الــبــريــطــانــى جتـ ــاه م ــص ــر‪ ،‬حتى‬ ‫رائجا‬ ‫أصبحت املحروسة اسـ ًمــا‬ ‫ً‬ ‫عبر مواقع التواصل االجتماعى‬ ‫خالل هذه السنوات‪ ،‬وهو ما قاد‬ ‫الباحثة سارة سيف إلعداد رسالة‬ ‫ماجستير عن تأثير «مــو صالح»‬ ‫على زيادة الرأى العام حول مصر‬ ‫فى بريطانيا‪.‬‬ ‫رسالة قــررت إعــدادهــا الشابة‬ ‫صاحبة الـ‪ 26‬ربي ًعا‪ ،‬بهدف تسليط‬ ‫ال ــض ــوء عــلــى كــيــفــيــة اســتــخــدام‬ ‫امل ــؤث ــري ــن امل ــص ــري ــن فـــى كــافــة‬ ‫املجاالت‪ ،‬من أجل الترويج للبالد‪،‬‬ ‫وقــالــت لـــ«املــصــرى الــيــوم»‪« :‬كــان‬ ‫هــدفــى مــن الــرســالــة هــو اإلشــارة‬ ‫لدور الدولة فى استثمار املواهب‬ ‫فــى تــزويــد إيجابية الــرأى العام‪،‬‬ ‫هــى رســالــة رأى عــام وســيــاســات‬ ‫إعــامــيــة‪ ،‬فالتوصيات تــقــول إن‬ ‫الدولة الزم تعمل على خلق كوادر‬ ‫وتنميها‪ ،‬واإلع ــام ب ــدوره يسلط‬ ‫الــضــوء عليهم عــشــان يــكــون فى‬ ‫محمد صالح جديد»‪.‬‬ ‫لم جتد سارة أفضل من صالح‬

‫عــام ‪ ،2018‬صعوبات عــدة أثناء‬ ‫إعداد الرسالة‪ ،‬لعل أبرزها إيجاد‬ ‫وحدات قياس للرأى العام‪.‬‬ ‫تــــقــــول‪« :‬اسـ ــتـ ــخـ ــدمـ ــت أداة‬ ‫اسمها ‪Auumen intelligence‬‬ ‫‪ ،tool‬ورصـــدنـــا املــذيــعــن وكــل‬ ‫ال ــن ــاس الــلــى بــتــتــكــلــم ف ــى الــكــرة‬ ‫وعــنــدهــم مــتــابــعــون عــلــى تــويــتــر‪،‬‬ ‫وتابعنا تعليقاتهم»‪.‬‬ ‫وبــاســتــخــدام األداة الــســالــف‬ ‫ذكــرهــا‪ ،‬وعلى مــدار ‪ 5‬أشهر من‬ ‫الــعــمــل املــســتــمــر‪ ،‬تــوصــلــت ســارة‬ ‫إلى أن نسبة حديث الــرأى العام‬ ‫الــبــريــطــانــى ع ــن مــصــر ارتــفــعــت‬ ‫بنسبة ‪ % 15‬بعد وصول الفرعون‬ ‫املصرى لنادى ليفربول‪.‬‬ ‫ردود أفعال واسعة تلقتها سارة‬ ‫عقب نشر الرسالة‪ ،‬حتدثت عنها‬ ‫وقالت‪« :‬كانت صادمة وإيجابية‪،‬‬ ‫ألن ــى لقيت الــنــاس كلها مرحبة‬ ‫ومبسوطة بالفكرة وفخورين بأن‬ ‫مــحــمــد صـــاح ل ــه أثـــر بــالــشــكــل‬ ‫ده كالعادة»‪.‬‬ ‫وتــابــعــت‪« :‬طــمــوحــاتــى الرسالة‬ ‫تكون منوذجا للدول وحتتفى بها‪،‬‬ ‫ويفكروا إزاى يحسنوا من الرأى‬ ‫الــعــام لــلــبــلــد مــن خ ــال اإلع ــام‬ ‫غــيــر الــتــقــلــيــدى واجلـ ــديـ ــد فــى‬ ‫املجاالت كافة»‪.‬‬

‫آخر‪ ،‬على «تيك توك»‪ ،‬لنعيق سرب‬ ‫من طيور الــنــورس كــان يحلق فى‬ ‫السماء‪ ،‬وأوضحوا أنها كانت حتذر‬ ‫هى األخرى من الهزة األرضية فى‬ ‫تركيا‪ .‬وعلق حساب باسم نسمة‬ ‫أســعــد‪« :‬عــنــدى كــروانــات صــاروا‬

‫ألمانيا‬ ‫من‬ ‫الدكتوراه‬ ‫على‬ ‫تحصل‬ ‫«نيرة»‬ ‫برسالة حول «الرشادة االقتصادية» «الشرقاوى» بطل كمال أجسام‬ ‫حصلت الطالبة نيرة مصباح قطب‬ ‫على درجــة الدكتوراه فى االقتصاد‬ ‫بامتياز من جامعة بامبرج األملانية‪،‬‬ ‫وسط احتفاء جلنة املناقشة بالباحثة‬ ‫وقدراتها وطموحاتها‪ ،‬حيث تناولت‬ ‫رســالــتــهــا «الـ ــرشـ ــادة االقــتــصــاديــة‬ ‫والــعــقــانــيــة فــى متــويــل االقــتــصــاد‬ ‫الكلى»‪ .‬وكان الدكتور محمود محيى‬ ‫ال ــدي ــن‪ ،‬أس ــت ــاذ االق ــت ــص ــاد‪ ،‬ممثل‬ ‫مصر واملجموعة العربية بصندوق‬ ‫النقد الدولى‪ ،‬مساعد األمني العام‬

‫لألمم املتحدة لتمويل التنمية‪ ،‬أول‬ ‫مــن هنأ الباحثة املصرية‪ ،‬بعد أن‬ ‫استجابت جلنة املناقشة لطلبها‬ ‫بــإتــاحــة الــفــرصــة لـ«محيى الــديــن»‬ ‫ملتابعة املناقشة إلكترون ًيا فى سابقة‬ ‫ن ــادرة احلـــدوث؛ وهــو مــا رحــب به‪،‬‬ ‫وشاهد املناقشة كاملة‪ ،‬خاصة أن‬ ‫املناقشات باجلامعات األملانية تتم‬ ‫بنظام مختلف‪ ،‬ودون حضور جمهور‪.‬‬ ‫وقال «محيى الدين» إن الباحثة بذلت‬ ‫جهدًا ضخ ًما ومتميزًا وجا ًدا‪.‬‬

‫يخبطوا بالقفص بطرقة مرعبة‬ ‫قبل الهزة»‪ ،‬وعلقت نور وردة‪« :‬جنو‬ ‫من اخلــوف وجننونا بأصواتهم»‪،‬‬ ‫وعــلــقــت خــديــجــة‪« :‬نــحــن قطتنا‬ ‫حامل وكانت خايفة‪ ،‬وفكرناها عم‬ ‫تتخ ّبى ألن بدها تولد»‪.‬‬ ‫تكرمي نيرة بعد حصولها على الدكتوراه‬

‫مصرى يتصدر الصحف العالمية‬ ‫كتبت‪ -‬سارة سيف النصر‪:‬‬

‫الصحف العاملية تداولت صباح‬ ‫أمس قصة بطل مصرى‪ ،‬من أسرة‬ ‫بسيطة‪ ،‬كافح صعوبات احلياة حتى‬ ‫يصل إلى حلمه‪ .‬على الشرقاوى‪،‬‬ ‫‪ 29‬ســنــة‪ ،‬الع ــب كــمــال األجــســام‬ ‫املصنف على املــســتــوى الوطنى‪،‬‬ ‫يقضى نهاره فى التدريبات‪ً ،‬‬ ‫وليل‬ ‫يذهب جلمع القمامة‪ ،‬والبحث عن‬ ‫«لقمة العيش»‪ ،‬وذلك حتى يستطيع‬ ‫تكفل مصاريف رياضته‪.‬‬ ‫حصل الــشــرقــاوى على العديد‬ ‫مــن األوس ــم ــة‪ ،‬وعــلــى ميداليتني‬ ‫برونزيتني فى البطوالت الوطنية‪،‬‬ ‫ولكن لم يكن لرياضته الفردية عائد‬ ‫مادى كاف‪ ،‬يستطيع من خالله دعم‬ ‫حلمه‪ ،‬وإكمال مسيرته للعاملية كما‬ ‫يتمنى‪ .‬لم يجد ابن طنطا سبيال إال‬ ‫فى استخدام عربة جترها اخليول‬ ‫جلمع القمامة من قريته من أجل‬ ‫متــويــل تــدريــبــه‪ ،‬وق ــال الــشــرقــاوى‬ ‫لرويترز‪« :‬كنت أمتنى لو كان أمامى‬ ‫خيارات أخــرى»‪ .‬وأضــاف‪« :‬معظم‬ ‫التمويل يستخدم فى الرياضات‬

‫على الشرقاوى‬

‫اجلماعية الــبــارزة مثل كــرة القدم‬ ‫وال ــري ــاض ــات الــفــرديــة لــيــس لها‬ ‫نصيب»‪ .‬تأثر الشرقاوى مبمدوح‬ ‫محمد حسن السبيعى امللقب «بيج‬ ‫رام ــى»‪ ،‬بطل كمال أجسام مستر‬ ‫أوليمبيا لــعــام ‪ ،2020‬ويحلم أن‬ ‫يخطو نفس خطاه للعاملية‪ ،‬ويتخذه‬ ‫كمثل أعلى‪ ،‬وتابع‪« :‬استوحى اإللهام‬

‫من بيج رامى»‪.‬‬ ‫وقــال مصطفى التميمى مدرب‬ ‫ال ــش ــرق ــاوى‪« :‬ال ــش ــرق ــاوى حقق‬ ‫جناحا كبيرا بعد فترة وجيزة من‬ ‫بــدء الــتــدريــب‪ ،‬ويسعى للمشاركة‬ ‫فى بطولة دولية‪ ،‬لكن مهنة كمال‬ ‫األجسام حتتاج إلــى دعــم ومتويل‬ ‫لتوفير التغذية»‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.