عدد الثلاثاء 2 أغسطس 2022

Page 1

‫واتـس أب‬

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫كتبت‪ -‬هالة نور‪:‬‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫انطالق الدورة األولى‬ ‫لمهرجان القاهرة للدراما‬

‫أعلنت نقابة املهن التمثيلية‪ ،‬فى‬ ‫مؤمتر صحفى‪ ،‬مت عقده أمــس‪ ،‬فى‬ ‫أحــد فنادق القاهرة‪ ،‬إطــاق الــدورة‬ ‫األولى من «مهرجان القاهرة للدراما»‪،‬‬ ‫خــال شهر سبتمبر املقبل‪ ،‬برئاسة‬ ‫الــفــنــان الــدكــتــور يحيى الفخرانى‪،‬‬ ‫الرئيس التنفيذى للمهرجان‪ ،‬لتقييم‬ ‫املوسم السنوى للدراما املصرية خالل‬ ‫شهر رمضان املاضى‪.‬‬ ‫من جانبه‪ ،‬أعرب «الفخرانى» عن‬ ‫سعادته بإقامة هذا احلدث الضخم‪،‬‬ ‫الذى يهدف إلى إثــراء املجال الفنى‪،‬‬ ‫خاصة اإلنتاج الدرامى‪ ،‬ويسعى إلى‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫تكريم زاهى حواس فى المهرجان‬ ‫السينمائى الدولى بإيطاليا‬

‫تصوير‪ -‬محمد شكرى اجلرنوسى‬ ‫تشجيع جميع املــواهــب املتميزة مبا‬ ‫يخدم الصناعة ككل‪ ،‬حتت إشــراف‬ ‫نخبة من النقاد املتخصصني فى جميع‬ ‫املجاالت املرتبطة بصناعة الدراما‪،‬‬ ‫وتكرمي الفنانني املتميزين‪ ،‬واالحتفاء‬ ‫باملواهب التى استطاعت إثبات نفسها‬ ‫على الشاشة‪ ،‬ونالت إعجاب اجلمهور‪.‬‬ ‫وتــتــكــون جلــنــة حتــكــيــم مسابقة‬ ‫مهرجان القاهرة للدراما من نخبة من‬ ‫أفضل صناع الدراما فى مصر‪ ،‬برئاسة‬ ‫املخرجة القديرة إنعام محمد على‪،‬‬ ‫ومبشاركة السينارست حامت حافظ‪،‬‬ ‫واملوسيقار راجح داوود‪ ،‬والفنان أحمد‬ ‫السقا‪ ،‬والفنان محمد ممدوح‪.‬‬

‫زاهى حواس خالل التكرمي‬

‫مت‪ ،‬أمــس‪ ،‬تكرمي الدكتور زاهــى‬ ‫حـــواس فــى املــهــرجــان السينمائى‬ ‫الدولى مبدينة كاتان زارو‪catan ،‬‬ ‫‪ zaro‬الساحلية فى إيطاليا‪ ،‬وهو‬ ‫املــهــرجــان الـــذى يطلق عليه اســم‬ ‫‪ ،Graecia Film Festival‬فى دورته‬ ‫الـــ‪ ،19‬وقد مت االحتفال بـ«حواس»‪،‬‬ ‫وذلك لتأليفه أوبرا توت عنخ آمون‪،‬‬ ‫والتى أطلق عليها رئيس املهرجان‪،‬‬ ‫أنها أهم حدث فنى لعام ‪.2022‬‬ ‫وقـــد وقـــف حــــواس أمــــام مــئــات‬ ‫عــدســات الــتــلــيــفــزيــون والــصــحــافــة‬

‫«فيرونيكا» ُتحيى التراث بتجسيد األمثال الشعبية فى لوحات‬

‫ملصقات تنقل صو ًرا حية لألوعية‬ ‫واألعضاء الداخلية لجسم اإلنسان‬

‫كتبت‪ -‬آية كمال‪:‬‬

‫كتبت‪ -‬مى أبودوح‪:‬‬

‫عــلــى ابــتــكــار أنـــــواع عـــدة م ــن هــذه‬ ‫امللصقات‪ ،‬كل منها مصمم لتصوير‬ ‫موقع مختلف من اجلسم‪ ،‬ما سيحدث‬ ‫طفرة فى األجــهــزة القابلة لالرتداء‬ ‫والتصوير الطبى»‪.‬‬ ‫حتــتــاج املــلــصــقــات احلــالــيــة إلــى‬ ‫االتصال مبحوالت طاقة إلنتاج صور‬ ‫واضحة‪ ،‬ويعمل املهندسون على إنشاء‬

‫ليلتقطوا لــه الــصــور واألح ــادي ــث‪،‬‬ ‫وكذلك إلجراء حــوارات تليفزيوينة‪،‬‬ ‫وبعد ذلك قام املهرجان باإلعالن عن‬ ‫تكرمي حــواس وعــرضــوا عنه فيلما‬ ‫ملــدة ‪ 3‬دقــائــق‪ ،‬وأطلقوا عليه اسم‬ ‫«إنديانا جونز» العصر احلديث‪.‬‬ ‫بعد ذلك سار حواس على السجادة‬ ‫احلــمــراء أم ــام تصفيق حــوالــى ‪10‬‬ ‫آالف مواطن‪ ،‬وقال حواس إنه سعيد‬ ‫بوجود املوسيقار وكاتب السيناريو‬ ‫اإليطالى وإنه قام بتأليف هذا العمل‬ ‫مبناسبة مئوية توت عنخ آمون‪.‬‬

‫أجدادنا لخصوا تجارب سنوات‬

‫بحجم طابع البريد‬

‫الطب فى تطور دائم‪ ،‬وأحدث هذه‬ ‫التطورات وصول مهندسني من معهد‬ ‫ماساتشوستس للتكنولوجيا بالواليات‬ ‫املتحدة إلــى ابتكار ملصقات بحجم‬ ‫طــابــع الــبــريــد ميكن أن ت ــرى داخــل‬ ‫اجلــســم بــاســتــخــدام امل ــوج ــات فــوق‬ ‫الصوتية‪ ،‬فض ً‬ ‫ال عن أنها تنقل صورة‬ ‫حية وعالية الدقة لألوعية الدموية‬ ‫واألعــضــاء الداخلية عندما يرتديها‬ ‫املريض‪.‬‬ ‫ميكن للجهاز الطبى القابل لالرتداء‬ ‫أن يوفر التصوير املستمر لألعضاء‬ ‫الداخلية ملدة ‪ 48‬ساعة‪ ،‬وف ًقا لدراسة‬ ‫جديدة نشرت فى مجلة «ساينس»‪.‬‬ ‫تلتصق امللصقات‪ ،‬التى تأتى بقياس‬ ‫‪ 3 × 2‬سم‪ ،‬مباشرة باجللد‪ ،‬وتعمل على‬ ‫تشخيص ومراقبة مختلف األمراض‪،‬‬ ‫مــثــل‪ :‬أمـ ــراض القلب واملضاعفات‬ ‫املرتبطة باحلمل وأنواع عدة من مرض‬ ‫السرطان‪.‬‬ ‫وقــــال مــؤلــف الـ ــدراسـ ــة‪ ،‬تــشــوان‬ ‫تــشــاو‪ ،‬أســتــاذ الهندسة امليكانيكية‬ ‫والهندسة املدنية والبيئية فى معهد‬ ‫ماساتشوستس للتكنولوجيا‪« :‬نعمل‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Tuesday - August 2 nd - 2022 - Issue No. 6623 - Vol.19‬‬

‫الثالثاء ‪ ٢‬أغسطس ‪٢٠٢٢‬م ‪ ٤ -‬املحرم ‪ 14٤٤‬هـ ‪ ٢٦ -‬أبيب ‪ - 173٨‬السنة التاسعة عشرة ‪ -‬العدد ‪٦٦٢٣‬‬

‫جانب من املهرجان‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫إص ــدارات السلكية تسمح للمرضى‬ ‫بارتدائها فى منازلهم‪.‬‬ ‫وقــال «تــشــاو»‪« :‬نعمل كذلك على‬ ‫ابتكار ملصقات ميكن وضعها على‬ ‫أماكن متفرقة من اجلسم وتوصيلها‬ ‫بــهــاتــفــك املـــحـــمـــول‪ ،‬ح ــي ــث تــقــوم‬ ‫خوارزميات الذكاء االصطناعى بتحليل‬ ‫الصور عند الطلب»‪.‬‬

‫«ال ــق ــرع ــة تــتــبــاهــى بــشــعــر بنت‬ ‫أختها‪ ،‬عشمتنى باحللق خرمت أنا‬ ‫ودانى‪ ،‬اللى ماتعرفش ترقص تقول‬ ‫األرض عوجة»‪ ،‬وغيرها من األمثال‬ ‫الشعبية الــشــهــيــرة‪ ،‬الــتــى تتناقلها‬ ‫ألسنة املصريني مــع مــرور الزمن‪،‬‬ ‫بشكل شفهى‪ ،‬دون معرفة معناها أو‬ ‫قصتها احلقيقية‪ ،‬أو ُعمق احلكمة‬ ‫منها‪ ،‬إال أن فيرونيكا عطااهلل‪24 ،‬‬ ‫عــا ًمــا‪ ،‬خــطــرت لها فــكــرة «جتسيد‬ ‫األمثال املصرية» فى شكل لوحات‬ ‫فنية‪ ،‬ورســومــات طريفة ومعبرة‪،‬‬ ‫وذلك ضمن مشروع تخرجها‪ .‬تهوى‬ ‫«فيرونيكا»‪ ،‬إحــدى الطالبات بكلية‬ ‫فنون جميلة قسم تصوير جــدارى‪،‬‬ ‫منذ صغرها‪ ،‬الرسم والفن مبختلف‬ ‫أشكاله وألــوانــه‪ ،‬واخــتــارت األمثال‬ ‫الشعبية‪ ،‬نظ ًرا ألن التعمق فيها يحمل‬ ‫دالالت ومعانى عميقة‪ ،‬قد ال يعلمها‬ ‫الكثيرون‪ ،‬معبرة عن ذلك فى حديثها‬ ‫لـــ«املــصــرى ال ــي ــوم»‪« :‬داميــــا كانت‬ ‫بتجذبنى األمــثــال الشعبية وعمق‬ ‫احلكمة اللى جواها‪ ،‬وإزاى أجدادنا‬ ‫قدروا يلخصوا جتارب سنوات طويلة‬ ‫فى جمل قصيرة وبسيطة ومعبرة فى‬ ‫نفس الوقت»‪ .‬وأضافت‪« :‬كتير من‬ ‫جيلنا فكرة األمثال بعيدة شويه عن‬

‫فيرونيكا عطااهلل‬

‫ثقافتهم وبقوا يستخدموا مرادفات‬ ‫أخــرى أو كوميك من أفــام علشان‬ ‫يستخلصوا احلكمة أو الفكرة ألى‬ ‫حــدث»‪ .‬ومــن خــال قراءتها لكتاب‬ ‫عنوانه «القيم فى األمثال الشعبية‬ ‫ب ــن مــصــر ولــيــبــيــا»‪ ،‬اســتــطــاعــت‬ ‫«فيرونيكا» أن تصقل معرفتها بتلك‬ ‫األمثال‪ ،‬إلحياء هذا النوع من التراث‬ ‫الشعبى‪ ،‬وجتسيده مبجموعة من‬ ‫الــلــوحــات الــتــى تعبر عنها بصورة‬

‫سهلة وبسيطة‪ ،‬كما أنها تعد فرصة‬ ‫للمشاهد أو الناظر لها‪ ،‬الستيعابها‬ ‫وفهمها ولكى تظل م ُعلقة فى ذهنه‪.‬‬ ‫أمــا عــن املثل األب ــرز فــى مشروع‬ ‫تخرج «فيرونيكا»‪ ،‬تقول‪(« :‬عشمتنى‬ ‫باحللق)‪ ،‬والغريب أنى فى دراستى‬ ‫للموضوع وجــدت أن بعض األمثال‬ ‫غير معروفة كاملة‪ ،‬والناس تتداول‬ ‫مقطعا واحدا منها‪ ،‬لكن وجدت أن‬ ‫هناك تكملة لبعض األمثال زى املثل‬

‫«لتجنب أزمة‬ ‫خطيرة»‬

‫«نتعامل مع‬ ‫الشرعية»‬

‫«تقف فى‬ ‫صفهم»‬

‫«مازالوا‬ ‫يتوهمون»‬

‫ً‬ ‫جسدا‬ ‫«رحل‬ ‫وبقى ً‬ ‫رمزا»‬

‫وزير خارجية‬ ‫االحتاد األوروبى‪،‬‬ ‫جوزيب بوريل‪،‬‬ ‫يدعو لقبول مسودة‬ ‫تسوية بشأن‬ ‫البرنامج النووى‬ ‫اإليرانى‪.‬‬

‫الرئيس اجلزائرى‪،‬‬ ‫عبداملجيد تبون‪،‬‬ ‫عن تعاملهم مع‬ ‫الرئيس قيس سعيد‬ ‫ألنه ميثل الشرعية‬ ‫فى تونس‪.‬‬

‫وزيرة الهجرة‪ ،‬نبيلة‬ ‫مكرم‪ ،‬عن دعم‬ ‫الدولة املصرية‬ ‫أبناءها فى اخلارج‬ ‫لعودة حقوقهم‬ ‫بالتوازى مع احترام‬ ‫قوانني البلد املضيف‪.‬‬

‫جالل عارف‪ ،‬فى‬ ‫«األخبار»‪ ،‬عن‬ ‫عدم اعتراف فلول‬ ‫جماعة اإلخوان بأن‬ ‫نفوذهم وتأثيرهم‬ ‫قد انتهى‪.‬‬

‫فاروق جويدة‪ ،‬فى‬ ‫«األخبار»‪ ،‬عن ذكرى‬ ‫وفاة العالم املصرى‬ ‫الراحل أحمد زويل‪.‬‬

‫‪ ..‬وأحد أعمالها الفنية‬

‫إعالن مشروع التخرج‬

‫الشهير (عشمتنى باحللق خرمت انا‬ ‫ودانى)‪ ،‬اكتشفت فى رحلة البحث أن‬ ‫له تكملة تقول (ال خرم ودنى اتسد‬ ‫وال احللق جانى)‪ ،‬تعبير عن العشم أو‬ ‫الوعد ملا مش بيتحقق بيسيب عالمة‬ ‫ال ميكن أن متحى»‪ .‬أما عن األمثال‬ ‫األخرى التى حولتها «فيرونيكا» إلى‬ ‫لوحات فنية‪(« :‬القرعة تتباهى بشعر‬ ‫بنت اخــتــهــا)‪ ،‬وده مثل بيتكلم عن‬ ‫الشخص اللى إمكانياته ضعيفة‪ ،‬بس‬

‫داميــا يتفاخر بإمكانيات اآلخرين‪،‬‬ ‫وأيضا مثل (اللى ماتعرفش ترقص‬ ‫تقول األرض عوجة)‪ ،‬واملثل ده بيتكلم‬ ‫عن الشخص اللى داميا يرجع اللوم‬ ‫على اآلخرين فى فشله»‪.‬‬ ‫وق ــد تــنــوعــت خــامــات الــلــوحــات‪،‬‬ ‫وعددها أربع‪ ،‬ما بني الزجاج واملوزاييك‬ ‫على اخلــشــب‪ ،‬أمــا بالنسبة لأللوان‬ ‫فكانت مستوحاة من الفن الشعبى الذى‬ ‫يتسم بألوانه الدافئة والزاهية‪.‬‬

‫«حتت املجهر‬ ‫طوال الوقت»‬ ‫فيرجيل فان دايك‪،‬‬ ‫مدافع ليفربول‪،‬‬ ‫عن محمد صالح‬ ‫واستمرار تألقه فى‬ ‫السنوات الثالث‬ ‫املاضية‪.‬‬

‫عمرو يوسف ينافس بـ«الكتيبة ‪ ..»101‬وكريم بـ«الحشاشين»‬ ‫«منين لفين؟»‬

‫السوشيال ميديا تتفاعل مع ترند «أطول مسافة مشيتها»‬ ‫كتب‪ -‬محمود عبدالوارث‪:‬‬

‫مييل كثيرون‪ ،‬عبر مواقع التواصل‬ ‫االجــتــمــاعــى املــخــتــلــفــة‪ ،‬إل ــى رواي ــة‬ ‫جتاربهم املختلفة‪ ،‬سواء كانت أمو ًرا‬ ‫تتعلق بحياتهم العملية أو االجتماعية‪،‬‬ ‫أو حتى العاطفية‪ ،‬كما يحرص البعض‬ ‫على مشاركة جتاربهم التى قد تبدو‬ ‫غريبة آلخرين‪.‬‬ ‫مم ــا س ــب ــق‪ ،‬حـ ــرص مستخدمو‬ ‫«فيسبوك» على جمع أكبر كــم من‬ ‫الروايات‪ ،‬وهو ما حتقق بطرح سؤال‪،‬‬ ‫تفاعل معه عدد واســع خالل الفترة‬ ‫املاضية‪ ،‬فبمجرد االطالع عليه يدور‬ ‫شريط ذكرياتهم‪ ،‬ويسردون حلظات‬ ‫علقت فى أذهانهم قبل سنوات‪.‬‬ ‫ومؤخ ًرا‪ ،‬تفاعل كثيرون مع سؤال‬ ‫مفاده «أطــول مسافة مشيتها منني‬ ‫لفني؟»‪ ،‬فبادروا إلى اإلجابة عنه عن‬ ‫طريق وضع تعليقاتهم‪ ،‬أو من خالل‬ ‫كتابة مــنــشــورات تضمنت تفاصيل‬ ‫جتاربهم فى وقت مضى‪.‬‬ ‫وفى هذا الصدد‪ ،‬علق حساب يحمل‬ ‫اســم «محمد أحــمــد»‪« :‬مــن التجمع‬ ‫األول جلامعة األزه ــر مدينة نصر‬

‫ورجعتهم تانى متواصل»‪ ،‬وأضاف آخر‬ ‫يحمل اسم «هالة فاروق»‪« :‬من السيدة‬ ‫زينب للعباسية»‪ ،‬وعلق ثالث يحمل‬ ‫اسم «سماح رشــدان»‪« :‬من التحرير‬ ‫لروض الفرج شارع شبرا»‪.‬‬

‫كــذلــك ق ــال حــســاب يحمل اســم‬ ‫«ضياء بــالــوظ»‪« :‬مــن السيل الكبير‬ ‫لغاية أول كوبرى على مداخل مكة‬ ‫املكرمة‪ ،‬وكانت معايا زوجتى وابنى‬ ‫على كتفى وسيدة مغربية جليسة على‬

‫كرسى متحرك وابنتها»‪ ،‬وكتب‬ ‫آخر يحمل اسم «أحمد الهوارى»‪:‬‬ ‫«من جبل عرفات ملبنى اجلمرات‬ ‫سنة ‪ ،»٢٠١١‬وأضاف ثالث يحمل‬ ‫اســم «عــبــداهلل الــكــردى»‪« :‬من‬ ‫مسجد احلسني لشارع فيصل‬ ‫فى محافظة اجليزة»‪.‬‬ ‫فيما علق آخــر يحمل اسم‬ ‫«أسماء محمد»‪« :‬مرة من ميدان‬ ‫عبداملنعم ريــاض ملــيــدان لبنان‬ ‫املهندسني‪ ..‬أنا وأصحابى‪ ،‬وكنا‬ ‫فى رمضان وطب ًعا صاميني‪ ،‬وكذا‬ ‫مرة أيام اجلامعة أنا وأصحابى‬ ‫من ميدان السيدة عائشة ملحل‬ ‫فــى وســـط الــبــلــد‪ ..‬ومـ ــرة من‬ ‫اخلــلــفــاوى شــبــرا مصر لشارع‬ ‫السودان ومحكمة إمبابة»‪.‬‬ ‫وجــــــاءت بــقــيــة الــتــعــلــيــقــات‬ ‫كاآلتى‪« :‬مــن رمسيس للحسني‬ ‫للسيدة زيــنــب للسيدة نفيسة‬ ‫للسيدة عائشة لرمسيس»‪ ،‬و«من‬ ‫الزمالك لــدار الــســام»‪ ،‬و«مــن‬ ‫جــامــعــة الــقــاهــرة آلخ ــر شــارع‬ ‫الهرم»‪ ،‬وغيرها الكثير‪.‬‬

‫نجوم يحجزون مقاعدهم مبك ًرا فى دراما رمضان ‪2023‬‬

‫كتب‪ -‬أنس عالم‪:‬‬

‫م ــائ ــدة درامـ ــيـ ــة دس ــم ــة تنتظر‬ ‫املــشــاهــد فــى رمــضــان ‪ .2023‬بدأ‬ ‫عــدد مــن الــنــجــوم حجز مقاعدهم‬ ‫مبك ًرا فى السباق الرمضانى املقبل‪،‬‬ ‫ويــنــافــســون بــأعــمــال مختلفة‪ ،‬ومن‬ ‫املتوقع أن يكون هذا املوسم مختل ًفا‬ ‫فى رهــان من النجوم على الظهور‬ ‫بوجوه وشخصيات درامــيــة جديدة‬ ‫ألول مــرة فى مشوارهم‪ ،‬كما يعود‬ ‫بعضهم بعد غياب‪.‬‬ ‫ينافس الفنان عمرو يوسف فى‬ ‫املوسم الرمضانى مبسلسل «الكتيبة‬ ‫‪ ،»101‬إذ تعاقد على العمل بشكل‬ ‫رسمى‪ ،‬كما تعاقد املؤلف إياد صالح‬ ‫على كتابة حلقاته‪.‬‬ ‫«الكتيبة ‪ »101‬هــو عمل وطنى‪،‬‬ ‫يرصد بطوالت اجليش املصرى فى‬ ‫القضاء على العناصر اإلرهابية‪ ،‬ومن‬ ‫املقرر أن يجسد الفنان عمرو يوسف‬ ‫أحد أبطال الكتيبة‪.‬‬ ‫كما تعاقد الفنان كرمي عبدالعزيز‬ ‫ب ــش ــك ــل رسـ ــمـ ــى عـــلـــى مــســلــســل‬ ‫«احلشاشني»‪ ،‬من تأليف عبدالرحيم‬ ‫كــمــال‪ ،‬وإخ ــراج بيتر ميمى‪ ،‬وتــدور‬ ‫أحداثه حول شخصية حسن الصباح‬ ‫الــتــى يــجــســدهــا «كــــرمي» وجــمــاعــة‬ ‫احلــشــاشــن‪ ،‬واألح ـ ــداث تـــدور فى‬ ‫األلــفــيــة األولـ ــى‪ ،‬وهــى بــدايــة بــذرة‬ ‫اإلرهاب‪ ،‬ومن املقرر أن يتم تصويره‬

‫عمرو يوسف‬

‫بني مصر وعدد من الدول العربية‪.‬‬ ‫وينافس الفنان مصطفى شعبان‬ ‫فى رمضان مبسلسل «بابا املجال»‪،‬‬ ‫قصة وإخ ــراج أحمد خالد موسى‪،‬‬ ‫وينتمى للدراما الشعبية فى إطار‬ ‫من اإلثارة واحلركة‪ ،‬وجتسد الفنانة‬ ‫ياسمني رئيس البطولة النسائية أمام‬ ‫«شعبان»‪.‬‬ ‫وب ــدأ الفنان أحــمــد مكى مبكراً‬ ‫التحضيرات ملسلسله «الكبير أوى‬

‫ياسمني والعوضى‬

‫‪ ،»7‬بعد النجاح الساحق الذى حققه‬ ‫اجلزء السادس من املسلسل‪.‬‬ ‫وكشف الفنان محمد رمضان عن‬ ‫تعاونه مع املخرج محمد سامى فى‬ ‫مسلسل «العمدة»‪ ،‬بعد تعاونهما فى‬ ‫عــدد مــن األعــمــال‪ ،‬منها مسلسال‬ ‫«البرنس» و«األسطورة»‪.‬‬ ‫وينافس الثنائى أحمد العوضى‬ ‫ويــاســمــن عــبــدالــعــزيــز فــى املــوســم‬ ‫الــرمــضــانــى مبسلسل هــو الــثــالــث‬

‫ال ــذى يجمعهما بعد «آلخ ــر نفس»‬ ‫و«الــلــى مــلــوش كــبــيــر»‪ ،‬والــعــمــل من‬ ‫تأليف ناصر عبدالرحمن‪ ،‬وإخــراج‬ ‫مصطفى فكرى‪.‬‬ ‫ويــتــعــاون الــفــنــان أمــيــر ك ــرارة مع‬ ‫املــؤلــف هانى ســرحــان فــى مسلسل‬ ‫جديد تدور أحداثه فى حقبة زمنية‬ ‫قدمية‪ .‬وتعاقد الفنان ياسر جالل‬ ‫على مسلسل «ألف ليلة وليلة»‪ ،‬من‬ ‫تأليف أنور عبداملغيث‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.