عدد الخميس 7 يوليو 2022

Page 1

‫واتـس أب‬

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫ً‬ ‫مجانا‬ ‫لكل القراء‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫‪Al Masry Al Youm - Thursday - July 7 th - 2022 - Issue No. 6597 - Vol.19‬‬

‫اخلميس ‪ ٧‬يوليو ‪٢٠٢٢‬م ‪ ٨ -‬ذى احلجة ‪ 14٤٣‬هـ ‪ ٣٠ -‬بؤونة ‪ - 173٨‬السنة التاسعة عشرة ‪ -‬العدد ‪٦٥٩٧‬‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫«فريدة» مونودراما مصرية‬ ‫تبهر جمهور األردن‬

‫‪ 20‬مليون جنيه لفيلم «كيرة‬ ‫والجن» فى ‪ 6‬أيام‬

‫فريق عمل مسرحية «فريدة»‬

‫كتبت‪ -‬هالة نور‪:‬‬

‫جنــح الــعــرض املسرحى املصرى‬ ‫فريدة فى إبهار جمهور مدينة إربد‬ ‫األرنية‪ ،‬والذى جاء ضمن املشاركة‬ ‫املــصــريــة احــتــفـ ً‬ ‫ـال بــاخــتــيــار إربــد‬ ‫عاصمة الثقافة العربية لعام ‪.٢٠٢٢‬‬ ‫الــعــرض مــن إنــتــاج فرقة مسرح‬ ‫الطليعة بالبيت الفنى للمسرح‪،‬‬ ‫وم ــأخ ــوذ مــن األدب الــعــاملــى عن‬ ‫ن ــص «أغــنــيــة الــبــجــعــة» ألنــطــوان‬ ‫تشيكوف‪ ،‬وهــو من كتابة وإخــراج‬ ‫أك ــرم مــصــطــفــى‪ ،‬ال ــذى متــكــن من‬ ‫أن يأخذ اجلمهور فى رحلة عبر‬

‫الــزمــن مــا بــن املــاضــى واحلــاضــر‬ ‫ببساطة ويسر‪.‬‬ ‫فــى قــالــب تــشــويــقــى اجــتــمــاعــى‪،‬‬ ‫حيث نعيش خــال مــدة العرض مع‬ ‫ممثلة حتاول أن تبرز جوانب حياتها‪،‬‬ ‫ســواء مــن محطات جنحت خاللها‬ ‫وأخــرى أدت إلــى فشلها‪ ،‬ومــن هنا‬ ‫دروسا مستفادة عن‬ ‫تعطى للجمهور‬ ‫ً‬ ‫وسمى العرض «فريدة» على‬ ‫حياتها‪ُ ،‬‬ ‫اسم بطلة املسرحية‪ ،‬خاصة أنها فتاة‬ ‫جميلة يحبها كل من حولها مبجرد‬ ‫أن يــشــاهــدهــا‪ ،‬ولكنها تــدخــل فى‬ ‫صراعات مستمرة مع من حولها‪.‬‬

‫كتب‪ -‬سعيد خالد‪:‬‬

‫بوستر فيلم «كيرة واجلن»‬

‫واصل فيلم «كيرة واجلــن» تصدر‬ ‫شــبــاك تــذاكــر األف ــام السينمائية‬ ‫فى ســادس ليلة عــرض لــه‪ ،‬وتصدر‬ ‫ه ــرم اإليـــــرادات محق ًقا ‪ 2‬مليون‬ ‫و‪ 402‬ألف جنيه أمس األول‪ ،‬ووصل‬ ‫إجمالى إيراداته إلى ‪ 20‬مليون جنيه‬ ‫قبل انطالق ماراثون عيد األضحى‬ ‫الــســيــنــمــائــى م ــع أول أيــــام العيد‬ ‫السبت املقبل‪ ،‬إذ ينافس الفيلم مع‬ ‫فيلم «بحبك» بطولة تامر حسنى‪،‬‬ ‫و«عمهم» بطولة محمد عادل إمام‪،‬‬ ‫وسط توقعات مبزيد من اإليــرادات‬ ‫لـ«كيرة واجل ــن» خــال موسم عيد‬

‫يعتذر الكاتب زياد بهاء الدين عن عدم كتابة مقاله ويواصل الحقا‬

‫فى احتفالية النقابة بالفائزين بجائزة الصحافة‬

‫األضــحــى‪ .‬الفيلم تــألــيــف الكاتب‬ ‫أحمد مــراد‪ ،‬وإخــراج مــروان حامد‬ ‫وبطولة أحمد عز وكرمي عبدالعزيز‬ ‫وهند صبرى‪ ،‬وهــدى املفتى‪ ،‬وسيد‬ ‫رجب‪ ،‬وتامر نبيل‪ ..‬واحتفل أبطال‬ ‫الفيلم وصناعه قبل أيــام بالعرض‬ ‫اخل ــاص بــه فــى إح ــدى السينمات‬ ‫الكبرى بالشيخ زايد‪.‬‬ ‫فــيــلــم «كــيــرة واجلــــن» مستوحى‬ ‫مــن رواي ــة «‪ »1919‬للمؤلف أحمد‬ ‫مــراد‪ ،‬ويكشف عن قصص حقيقية‬ ‫ملجموعة من أبطال املقاومة املصرية‬ ‫ضد االحتالل اإلجنليزى وقت ثورة‬ ‫‪ 1919‬حتى عام ‪.1924‬‬

‫مؤسس المجموعة‪« :‬أهم حاجة سالمة صاحب العربية وأسرته»‬

‫«المصرى اليوم» تحصد ‪ 7‬جوائز وشهادة تقدير «الحفلجية»‪ ..‬جروب لتقديم المساعدة فى أعطال السيارات‬ ‫كتبت ‪ -‬منار ناجى‪:‬‬

‫كتب ‪ -‬عاطف بدر‪:‬‬

‫اح ــت ــف ــل ــت ن ــق ــاب ــة الــصــحــفــيــن‬ ‫بالفائزين بجائزة الصحافة املصرية‬ ‫عن عامى ‪ 2020‬و‪ ،2021‬فى حفل‬ ‫كبير شهدته النقابة أمــس األول‪،‬‬ ‫كما كرمت النقابة ع ــد ًدا مــن رواد‬ ‫ورائ ـ ــدات املــهــنــة واحلــاصــلــن على‬ ‫رسائل الدكتوراة واملاجستير‪.‬‬ ‫وح ــص ــدت «املـــصـــرى الـــيـــوم» ‪7‬‬ ‫جوائز وشهادة تقدير فى احتفالية‬ ‫النقابة‪ ،‬حيث شهد احلفل تكرمي‬ ‫اسم الزميلة غادة الشريف‪ ،‬صحفية‬ ‫«املــصــرى الــيــوم» الــراحــلــة‪ ،‬بجائزة‬ ‫الصحافة االقتصادية الثانية عن‬

‫الزمالء الفائزون بجوائز نقابة الصحفيني‬

‫تصوير ‪ -‬محمود اخلواص‬

‫حتقيق «ماس مصر خارج اخلدمة»‪،‬‬ ‫الــذى نشرته بالتعاون مــع الزميلة‬ ‫سحر املليجى‪ ،‬ووالء نبيل عن حتقيق‬ ‫«تــفــاصــيــل املــعــانــاة داخـــل وح ــدات‬ ‫األطفال للصحة النفسية»‪ ،‬وخالد‬ ‫الشامى بجائزة احلوار مناصفة مع‬ ‫الزميلة نسمة تليمة عن «حــوارات‬ ‫مع مرشحى الرئاسة فى اجلزائر»‪،‬‬ ‫واجلائزة األولى فرع صحافة الفيديو‬ ‫للزميل إبــراهــيــم الطيب عــن عمل‬ ‫«قرار عبور»‪.‬‬ ‫وع ــن ع ــام ‪ ،2021‬ف ــاز بــجــائــزة‬ ‫اإلخـــــــراج األولــــــى ال ــزم ــي ــل تــامــر‬ ‫مــحــمــد فــتــحــى عــن إخــــراج ملحق‬

‫بعنوان «عبداملنعم كــامــل»‪ ،‬وفــازت‬ ‫بسمة عبداملنعم بجائزة اإلخــراج‬ ‫الثانية عــن إخـــراج ملحق بعنوان‬ ‫«حــمــيــد الـــشـــاعـــرى‪ 40 ..‬عــا ًمــا‬ ‫و«وداعـــــــا شــويــكــار‪..‬‬ ‫م ــن ال ــف ــن»‪،‬‬ ‫ً‬ ‫(س ــي ــدت ــى اجلـــمـــيـــلـــة)»‪ ،‬وفـــــازت‬ ‫بجائزة الكاريكاتير األولــى الزميلة‬ ‫دعــاء العدل عن كاريكاتير بعنوان‬ ‫«اخلــطــوط احلــمــراء»‪ ،‬و«إســرائــيــل‬ ‫جتــتــاح الــضــفــة الــغــربــيــة»‪ ،‬وتسلم‬ ‫الزميل أحمد النجار شهادة تقدير‬ ‫عن موضوع «هانى شــنــودة‪ :‬العالم‬ ‫اســتــمــع ل ــوجن ــا ‪ »79‬و«الــثــقــافــة‬ ‫واملوسيقيون‪ ..‬ال حس وال خبر»‪.‬‬

‫لطاملا تع ّرض كثيرون ممن لديهم‬ ‫سيارات ألعطال على الطريق‪ ،‬نتيجة‬ ‫تــوقــف املــحــرك أو ح ــدوث أعطال‬ ‫فنية بشكل يسبب لهم االرتــبــاك‪،‬‬ ‫ويــدفــعــهــم لــطــلــب امل ــس ــاع ــدة من‬ ‫أصدقائهم أو عائالتهم‪ ..‬من هنا‬ ‫بــدأت فكرة مجموعة «احلفلجية»‬ ‫عبر «فيسبوك»‪ ،‬من خالل مجموعة‬ ‫ش ــب ــاب تــطــوعــوا لــتــقــدمي الــدعــم‬ ‫لــآخــريــن ممــن يــتــعــرضــون ملــواقــف‬ ‫أعطال السيارات‪ ..‬فى جهود بادر‬ ‫بتنظيمها الشاب «هادى عاطف»‪.‬‬ ‫ق ـ ــال هــــــادى عـ ــاطـ ــف‪ ،‬مــؤســس‬ ‫املــجــمــوعــة‪ ،‬لـــ«املــصــرى الــيــوم»‪ ،‬إن‬ ‫سبب تدشني «اجلـــروب» يعود إلى‬ ‫أحــد املــواقــف الــتــى شهدها‪ ،‬حيث‬ ‫تع ّرضت سيارة أحد الشباب لعطل‪،‬‬ ‫وفـــور تــواصــلــه مــع صــديــق لــه دعــا‬ ‫األخــيــر زم ــاءه لنجدة األول‪ ،‬وفى‬ ‫فترة قصيرة تكرر املوقف مع صديق‬ ‫آخر‪.‬‬ ‫وأضاف «عاطف»‪« :‬قررنا التحرك‬ ‫م ــع بــعــض كــفــريــق لــتــقــدمي الــدعــم‬ ‫م ـ ّرة أخ ــرى‪ ،‬ومــن هنا جــاءت فكرة‬ ‫تدشني اجلروب لتقدمي املساعدات‪،‬‬ ‫واللى ساعدنا إننا ننشر املساعدة‬ ‫أكــتــر إن كــل واح ــد فينا ك ــان تابع‬ ‫ملــنــطــقــة ومــحــافــظــة مــخــتــلــفــة عن‬ ‫اآلخر‪ ،‬وأطلقنا على املجموعة اسم‬ ‫احلفلجية ليستطيع عــدد أكبر من‬

‫فريق «احلفلجية»‬

‫املستخدمني التعرف عليها»‪.‬‬ ‫وعـ ــن آل ــي ــة مــســاعــدة أصــحــاب‬ ‫السيارات املتعطلة‪ ،‬أشــار «عاطف»‬ ‫إلى أن صاحب املشكلة يقوم بإرسال‬ ‫موقعه على «اجلروب»‪ ،‬ليتحرك إليه‬ ‫فيما بعد األعضاء لتقدمي املساعدة‬ ‫دون مقابل مادى‪« :‬أهم حاجة عندنا‬

‫«انتهاك»‬

‫«ال يوجد بديل»‬

‫«أمام املجهول»‬

‫«تواطؤ»‬

‫وزير اخلارجية‬ ‫الروسى‪ ،‬سيرجى‬ ‫الفروف‪ ،‬عن نشر‬ ‫نص مكاملة هاتفية‬ ‫بني بوتني وماكرون‪.‬‬

‫الرئيس الفرنسى‬ ‫إميانويل ماكرون‪،‬‬ ‫عن احلوار‬ ‫السياسى بني‬ ‫إسرائيل والسلطة‬ ‫الفلسطينية لتهدئة‬ ‫التوتر‪.‬‬

‫بكر عويضة‪ ،‬فى‬ ‫«الشرق األوسط»‪،‬‬ ‫عن مصير‬ ‫بوريس جونسون‬ ‫السياسى بعد‬ ‫موجة االستقاالت‬ ‫احلكومية‪.‬‬

‫جالل عارف‪ ،‬فى‬ ‫«األخبار»‪ ،‬عن‬ ‫انحياز أمريكا‬ ‫إلسرائيل فى قضية‬ ‫مقتل الصحفية‬ ‫الفلسطينية شيرين‬ ‫أبوعاقلة‪.‬‬

‫بسبب خبراته فى ستة مجاالت مختلفة‬

‫خبير سودانى ر ًدا على سخرية السوشيال ميديا‪ :‬جعلتنى مشهو ًرا‬ ‫كتب‪ -‬أحمد مصطفى‪:‬‬

‫تنتشر عــلــى م ــواق ــع الــتــواصــل‬ ‫االجتماعى خــال األي ــام األخيرة‬ ‫صفحات تـ ــر ّوج لــعــدد مــن خبراء‬ ‫القانون والتنمية البشرية‪ ،‬حيث‬ ‫ظهر مــؤخ ـ ًرا صفحة حتمل اسم‬ ‫ناجى مصطفى بدوى‪ ،‬خبير القانون‬ ‫والــتــنــمــيــة الــبــشــريــة واالقــتــصــاد‪،‬‬ ‫باإلضافة إلى كونه «داعية إسالمى»‪.‬‬ ‫«بدوى» ال يكتفى بصفحة التواصل‬ ‫االجتماعى‪ ،‬لكنه يظهر فى عدد من‬ ‫البرامج التلفزيونية‪ ،‬باعتباره خبي ًرا‬ ‫فى كل هذه املجاالت وهو ما تناوله‬ ‫رواد تلك املــواقــع بسخرية قــادت‬ ‫«املصرى اليوم» للتواصل مع اخلبير‬ ‫السودانى لالستفسار عن الضجة‬ ‫املُثارة حول مؤهالته‪.‬‬ ‫بــدا أن «بـــدوى» يتابع عــن كثب‬ ‫احلملة الهجومية الشديدة عليه‪،‬‬ ‫فأجاب فور أن تواصلنا معه وقبل أى‬ ‫شىء «وما ذنبى»‪ ،‬مؤكدًا أنه يحمل ‪3‬‬ ‫شهادات دكتوراه‪ ،‬وميلك سيرة ذاتية‬

‫ناجى مصطفى‬

‫يجهلها غير العارفني مبؤهالته‪،‬‬ ‫حيث حصل على الثانوية العامة‬ ‫مبدينة «أبها» السعودية‪ ،‬وتخرج من‬ ‫املساق العلمى بنسبة ‪ %95.2‬قسم‬ ‫األحــيــاء والرياضيات عــام ‪،1995‬‬ ‫ومن ثم تخرج بكلية النظم والشريعة‬

‫‪ ..‬وإحدى شهاداته‬

‫بجامعة ابــن ســعــود بــالــريــاض فى‬ ‫‪.1999‬‬ ‫عــــاد «بـــــــدوى» إلــــى الـــســـودان‬ ‫لــلــحــصــول عــلــى املــاجــســتــيــر ومــن‬ ‫ثــم درج ــة الــدكــتــوراه فــى الشريعة‬ ‫والقانون تخصص أصول الفقه من‬

‫جامعة أم درمـــان اإلســامــيــة بني‬ ‫عامى ‪ ،2009 - 2003‬باإلضافة‬ ‫إلــى الــدكــتــوراه مــن جامعة القرآن‬ ‫الكرمي بني عامى ‪ 2014‬و‪ 2017‬فى‬ ‫مجاالت االقتصاد والفقه‪.‬‬ ‫ســيــرة ذاتــيــة طويلة اختصرها‬

‫«بــدوى» صاحب الـ ‪ 40‬عا ًما‪ ،‬بأنه‬ ‫يعمل فــى الــوقــت احلــالــى كمحام‬ ‫وم ـ ــدرب تــنــمــيــة بــشــريــة ونــاشــط‬ ‫مجتمعى وأستاذ جامعى‪ ،‬ومقدم‬ ‫لعدد من البرامج اإلعالمية‪ ،‬حيث‬ ‫أشار إلى أن احلملة التى يتع ّرض‬ ‫لــهــا‪ ،‬سياسية تــقــودهــا األحـــزاب‬ ‫احلاكمة فى السودان‪ ،‬ألنه معارض‬ ‫لهم‪ ،‬وذلك من أجل إظهاره كشخص‬ ‫متطفل ال يفهم فى هذه املجاالت‪،‬‬ ‫لكنها جعلته مشهو ًرا بسبب جهل‬ ‫من يقودها ‪ -‬حسب قوله‪..‬‬ ‫«بـــــــــدوى» الـــقـــاطـــن مبــنــطــقــة‬ ‫«دنقال» شمال الــســودان وجــه فى‬ ‫نهاية حديثه لكل املشككني من‬ ‫رواد مواقع التواصل االجتماعى‬ ‫فــى خــبــراتــه‪ ،‬بــأن يــقــومــوا بــزيــارة‬ ‫حساباته الشخصية على املنصات‬ ‫املختلفة وأن يطلعوا على حواراته‬ ‫التليفزيونية وشــهــاداتــه‪ ،‬ومــن ثم‬ ‫يحكمون عليه؛ إذا كــان متصد ًرا‬ ‫ً‬ ‫متطفل‪.‬‬ ‫بعلم أم‬

‫ســامــة صــاحــب العربية وأســرتــه‪،‬‬ ‫وممكن فى بعض األحيان لو عطل‬ ‫شخص بأسرته وتوجهنا له ولقينا‬ ‫املشكلة هتستدعى وق ــت‪ ،‬بيهمنا‬ ‫وقتها أن يتم توصيل األسرة بالعربية‬ ‫التابعة لينا‪ ،‬وبعدين نرجع للعربية‬ ‫العطالنة تانى»‪.‬‬

‫«يسير بخطى‬ ‫جادة»‬ ‫أكرم القصاص‪ ،‬فى‬ ‫«اليوم السابع»‪،‬‬ ‫ً‬ ‫تحدثا عن انطالق‬ ‫ُم‬ ‫اجللسة االفتتاحية‬ ‫للحوار الوطنى‪.‬‬

‫واستكمل «عــاطــف» حديثه عن‬ ‫«اجلـــــروب» الـــذى ظــهــر إل ــى الــنــور‬ ‫قبل ‪ 8‬أعـــوام‪« :‬الــنــاس اللى معانا‬ ‫فى اجلروب بتفرح إن عددنا بيكبر‬ ‫وبنبقى عيلة أكــبــر متعاونني على‬ ‫الدعم واملساعدة‪ ،‬والناس بقت واثقة‬ ‫فينا أكتر إننا مش هنتأخر عليهم‬

‫ملا يبعتوا على الصفحة مشكلتهم‪،‬‬ ‫غير إننا بناخد احتياطاتنا لو روحنا‬ ‫ً‬ ‫حفاظا على األعضاء‬ ‫حلد فى مكان‬ ‫واملتطوعني من حاالت النصب‪.‬‬ ‫■ هذا املحتوى ينشر بالتنسيق‬ ‫مع «مركز املصرى اليوم للتدريب»‬

‫«نفد رصيدكم»‬ ‫اإلعالمى أحمد‬ ‫شوبير‪ ،‬عبر فضائية‬ ‫«أون تامي سبورت»‪،‬‬ ‫عن فقدان األهلى‬ ‫‪ 14‬نقطة فى‬ ‫األسابيع األخيرة‪.‬‬

‫هيكل عظمى لديناصور عمره ‪76‬‬ ‫مليون عام ُيباع بمزاد علنى‬ ‫كتبت‪ -‬مى أبودوح‪:‬‬

‫أعــلــنــت دار ســوذبــى لــلــمــزادات‬ ‫مبــديــنــة نــيــويــورك األمــريــكــيــة يــوم‬ ‫الثالثاء‪ ،‬أن الهيكل العظمى املتحجر‬ ‫ألحد أقارب الديناصور «تى ريكس»‬ ‫الــذى عاش على كوكب األرض قبل‬ ‫حوالى ‪ 76‬مليون سنة سيُعرض فى‬ ‫مزاد هذا الشهر‪.‬‬ ‫وقــالــت دار املـ ــزادات إن الهيكل‬ ‫العظمى لديناصور «جورجوسورس»‬ ‫يعد جز ًءا من مقتنيات أخرى للتاريخ‬ ‫الطبيعى ســتــعــرض للبيع فــى دار‬ ‫سوذبى يوم ‪ 28‬يوليو‪.‬‬ ‫كان الديناصور «جورجوسورس»‬ ‫مــن آكــات اللحوم الرئيسية التى‬ ‫عــاشــت فــيــمــا يــعــرف اآلن بــغــرب‬ ‫الواليات املتحدة وكندا خالل أواخر‬ ‫العصر الطباشيرى‪ .‬وقد سبق هذا‬ ‫الــديــنــاصــور قــريــبــه ديــنــاصــور «تــى‬ ‫ريكس» بعشرة ماليني سنة‪.‬‬ ‫وقالت دار سوذبى للمزادات إن‬ ‫العينة املعروضة للبيع مت اكتشافها‬ ‫فــى ‪ 2018‬فــى تكوين نهر جوديث‬ ‫بــالــقــرب مــن هــافــر بــواليــة مونتانا‬ ‫األمريكية‪.‬‬ ‫يبلغ طول الهيكل العظمى حوالى‬

‫هيكل عظمى لديناصور عمره ‪ 76‬مليون عام‬

‫‪ 10‬أقــدام وعرضه ‪ 22‬قد ًما‪ .‬فيما‬ ‫قالت دار املزادات إن جميع الهياكل‬ ‫العظمية األخرى املعروفة لديناصور‬ ‫جورجوسورس موجودة فى املتحف‪،‬‬ ‫مما يجعل الهيكل العظمى املعروض‬ ‫للبيع هــو الــوحــيــد ال ــذى ميكن أن‬ ‫يخضع مللكية خاصة‪.‬‬ ‫وقــالــت كــاســانــدرا هــاتــون‪ ،‬رئيس‬ ‫الــعــلــوم والثقافة الشعبية فــى دار‬

‫ســوذبــى‪« :‬خ ــال مسيرتى املهنية‪،‬‬ ‫تشرفت بالتعامل مــع الــعــديــد من‬ ‫األشياء االستثنائية والفريدة وبيعها‪،‬‬ ‫لكن القليل منها كان خيال ًيا ومله ًما‬ ‫لــإبــداع مثل هــذا الهيكل العظمى‬ ‫املذهل»‪.‬‬ ‫تــقــدر دار ســوذبــى لــلــمــزادات أن‬ ‫احلفرية ميكن أن تباع بحوالى من‬ ‫‪ 5‬ماليني دوالر إلى ‪ 8‬ماليني دوالر‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.