عدد الأربعاء 29 يونيو 2022

Page 1

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫واتـس أب‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫األربعاء ‪ ٢٩‬يونيو ‪٢٠٢٢‬م ‪ ٢٩ -‬ذى القعدة ‪ 14٤٣‬هـ ‪ ٢٢ -‬بؤونة ‪ - 173٨‬السنة التاسعة عشرة ‪ -‬العدد ‪٦٥٨٩‬‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫د‪ .‬مصطفى الفقى‬ ‫‪Tw i tte r :D r M o sta fa El Fe ky‬‬

‫سرور والريدى‪ ..‬تسعون عا ًما‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫«األوبرا» تفتح أبوابها للجمهور‬ ‫مجا ًنا احتفاال بذكرى «‪ 30‬يونيو»‬

‫حتــت رعــايــة الــفــنــانــة الــدكــتــورة‬ ‫إيناس عبدالدامي‪ ،‬وزيــرة الثقافة‪،‬‬ ‫تفتح دار األوبـ ــرا أبــوابــهــا مجانا‬ ‫لــلــجــمــهــور احــتــفــاال ب ــذك ــرى ث ــورة‬ ‫‪ 30‬يـــونـــيـــو‪ ،‬وذلــــــك مــــن خ ــال‬ ‫حفلني ملركز تنمية املــواهــب‪ ،‬يتم‬ ‫تنظيمهما بــالــتــوازى على مسرح‬ ‫النافورة بالقاهرة وأوبــرا دمنهور‪،‬‬ ‫فى الثامنة مساء الغد‪.‬‬ ‫فعلى مسرح النافورة يقدم كورال‬ ‫أطفال وشباب مركز تنمية املواهب‬ ‫بقيادة الدكتور محمد عبدالستار‬ ‫مــجــمــوعــة مــخــتــارة م ــن األعــمــال‬

‫الــوطــنــيــة احلــمــاســيــة الــتــى شكلت‬ ‫وجــدان الشعب املــصــرى والعربى‪،‬‬ ‫ومنها «مــصــر الــتــى فــى خــاطــرى»‪،‬‬ ‫و«حبيبتى من ضفايرها»‪ ،‬و«أقــوى‬ ‫من الزمان»‪ ،‬و«ع الدوار»‪.‬‬ ‫أمــا على مــســرح أوب ــرا دمنهور‬ ‫فيقدم فصل كــورال ذوى القدرات‬ ‫اخلــاصــة قــيــادة وتــدريــب ميرفت‬ ‫هــــمــــام‪ ،‬مـ ــخـ ــتـ ــارات مــــن أشــهــر‬ ‫املـ ــؤلـ ــفـ ــات ال ــوط ــن ــي ــة ال ــق ــدمي ــة‬ ‫واملعاصرة منها «تعيشى يا بلدى»‪،‬‬ ‫و«م ــص ــر تــتــحــدث ع ــن نــفــســهــا»‪،‬‬ ‫و«حبك أصيل»‪.‬‬

‫ضبط سيدتين تحمالن ‪ 10٩‬حيوانات حية فى أمتعتهما بمطار بانكوك‬ ‫كتبت‪ -‬مى أبودوح‪:‬‬

‫قــال مــســؤولــون تــايــانــديــون إنه‬ ‫مت القبض على امرأتني فى مطار‬ ‫سوفارنابومى فى بانكوك‪ ،‬ووجهت‬ ‫تهمة التهريب لهما بعد العثور على‬ ‫‪ 109‬حيوانات حية فى أمتعتهما‪.‬‬ ‫وذكــرت إدارة احلدائق الوطنية‬ ‫واحل ــي ــاة الــبــريــة واحل ــف ــاظ على‬ ‫ال ــن ــب ــات ــات فـــى ت ــاي ــان ــد أنــــه مت‬ ‫اكــتــشــاف احلــيــوانــات الــبــريــة فى‬ ‫حقيبتني بعد فحصهما باألشعة‬ ‫السينية‪ ،‬حيث اكتشف مسؤولو‬ ‫احلياة البرية الذين مت استدعاؤهم‬ ‫إلــى مكان احلــادث وجــود قنفذين‬

‫بعض احليوانات احلية التى مت العثور عليها فى حقائب «نيثيا راجا وزكية سلثانة»‬

‫«إعالن حرب»‬

‫«ماذا يجرى؟»‬

‫نائب رئيس مجلس‬ ‫األمن القومى‬ ‫الروسى‪ ،‬دمييترى‬ ‫ً‬ ‫متحدثا‬ ‫مدفيديف‪،‬‬ ‫عن أى محاولة‬ ‫لالعتداء على شبه‬ ‫جزيرة القرم‪.‬‬

‫فاروق جويدة فى‬ ‫منتقدا‬ ‫«األهرام»‪،‬‬ ‫ً‬ ‫االنقسامات بني‬ ‫املؤسسة العسكرية‬ ‫والتيارات املدنية‬ ‫فى السودان‪.‬‬

‫محمد ثروت عبر‬ ‫صفحته على‬ ‫«فيسبوك» فى‬ ‫أول تعليق له بعد‬ ‫إجرائه جراحة فى‬ ‫القلب‪.‬‬

‫تدمج الفن الفرعونى بالموسيقى والغناء‬

‫«توتا» تجوب جنوب سيناء لنشر ثقافة‬ ‫الرسم على الجدران‪« :‬بتحيى األماكن»‬

‫كتب‪ -‬أحمد مصطفى‪:‬‬

‫توتا تواب أثناء رسمها على اجلداريات‬

‫ل ــم تــكــتـ ِ‬ ‫ـف الــفــتــاة الــتــى تعمل‬ ‫ك ُمدرس موسيقى ومهندسة ديكور‬ ‫ب ــه ــذا ال ــدم ــج فــحــســب‪ ،‬ب ــل إنــهــا‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫جانب من احتفاالت األوبرا بذكرى ‪ ٣٠‬يونيو العام املاضى‬

‫ُ‬ ‫«اجتزت املحنة»‬

‫منذ نعومة أظافرها تهوى «توتا‬ ‫تـــواب» الــرســم عــلــى كــل األشــيــاء‪،‬‬ ‫موهبة حاولت استغاللها فى فترة‬ ‫انــتــشــار وب ــاء كوفيد ‪ ،19‬فقامت‬ ‫بتحويل منزلها إلى معرض‪ ،‬حيث‬ ‫أعادت تدوير كل املخلفات للوحات‬ ‫ُمبهرة‪ ،‬فكرة قادتها لوضع خطة‬ ‫جتــوب خاللها كل املحافظات من‬ ‫أجل نشر «البهجة والسعادة» من‬ ‫خالل رسوماتها‪ ،‬بدأتها مبحافظة‬ ‫جنوب سيناء‪.‬‬ ‫الــعــام املــاضــى ومــع بــدايــة فصل‬ ‫الصيف أعــدت الفتاة البالغة من‬ ‫العمر ‪ 28‬سنة حقيبتها‪ ،‬وانطلقت‬ ‫نحو مدينة دهب‪ ،‬للمضى قد ًما فى‬ ‫خطتها التى قالت عنها بـــ«بــدأت‬ ‫ارسم فى كل كامب أو فندق اروحه‬ ‫وده كــان بيعمل تــرويــج للسياحه‬ ‫الداخلية واخلارجية بشكل جميل»‪.‬‬ ‫رسومات تدمج فيها توتا‪ ،‬التى‬ ‫تخرجت فى كلية التربية املوسيقية‬ ‫عــــام ‪ ،2018‬ال ــف ــن الــفــرعــونــى‬ ‫واملوسيقى والغناء ‪ -‬وصفتها بأنها‬ ‫«بتحيى األماكن»‪ ،‬ملا فيها من ألوان‬ ‫بهية متنح طاقة إيجابية لكل أهل‬ ‫وزائرى ُمدن جنوب سيناء‪.‬‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Wednesday - June 29 th - 2022 - Issue No. 6589 - Vol.19‬‬

‫عن قرب‬

‫تتواكب هذه األيام مع الذكرى التسعني مليالد علمني بارزين من أبناء الوطن‪،‬‬ ‫أولهما الفقيه القانونى الضليع‪ -‬عل ًما وذكا ًء‪ -‬وأعنى به الدكتور أحمد فتحى‬ ‫سرور أستاذ القانون اجلنائى واملعروف فى األوساط القانونية وكليات احلقوق‬ ‫فى معظم جامعات العالم‪ ،‬وهو الذى ترأس مجلس الشعب املصرى عدة‬ ‫سنوات بعد أن كان وزي ًرا للتعليم‪ ،‬وأما الثانى فهو السفير عبد الرؤوف الريدى‬ ‫الذى ال يختلف اثنان على كفاءته ووطنيته ودماثة خلقه فهو من جيل رفيع‬ ‫الشأن من الدبلوماسيني املصريني على امتداد العقود السبع األخيرة‪ ،‬وإذا‬ ‫بدأنا باألول وأعنى به الدكتور سرور فإننى أسجل هنا تقديرى الشديد على‬ ‫املستوى اإلنسانى والفكرى لهذه الشخصية الفذة التى مهما اختلفنا معها إال‬ ‫أننا ال منلك إال تقديرها واحترام علمها واإلشادة بخبرتها‪ ،‬ورغم أن الرجل‬ ‫يتجه نحو العشر األخيرة من املئوية األولى إال أنه ال يزال صافى الذهن عالى‬ ‫الهمة يحمل ذاكرة ذهبية ويفكر بطريقة متطورة وميضى مع األحداث كما‬ ‫لو كان فى صدر شبابه‪ ،‬فهو فى ظنى أستاذ أساتذة القانون اجلنائى كما أنه‬ ‫برملانى رفيع الشأن‪ ،‬وقد قال أمامى األستاذ نبيه برى رئيس برملان لبنان لسبع‬ ‫دورات متتالية إنه حني كان يطلب الكلمة فى املؤمتر السنوى للبرملان الدولى‬ ‫بطلب آخر للكلمة مكتف ًيا‬ ‫فإنه يسحبها إذا تقدم الدكتور أحمد فتحى سرور‬ ‫ٍ‬ ‫مبا يقوله‪ ،‬وقد كان البرملانى اللبنانى متأث ًرا من الشهور التى جرى فيها حبس‬ ‫ذلك الفقيه الكبير‪ ،‬ولكن حلاها اهلل السياسة التى تضرب الكفاءات ومتزق‬ ‫القدرات وتهني الرجال!‪ ،‬وال يزال الرجل بقف أمام املحاكم ويترافع أمام‬ ‫تالميذه والكل ينهل من علمه ويستمد من ثقافته‪ .‬أما الفارس الثانى فأعنى‬ ‫به أخى الكبير عبد الرؤوف الريدى فهو وطنى مصرى تنطق كل خاليا جسده‬ ‫بعشق خالص للوطن وحب ملصر‪ ،‬حتى إنه اشتغل باحلياة السياسية مبك ًرا‬ ‫وانضم حلزب مصر الفتاة حينًا‪ ،‬ولكنه ظل فى النهاية موال ًيا ملصر التى ال‬ ‫ردحا من الزمان‬ ‫تغرب شمسها‪ ،‬وقد عمل فى عواصم عاملية كبرى وقضى ً‬ ‫فى األمم املتحدة وفروعها‪ ،‬كما كان سفي ًرا ملصر فى باكستان ولو لفترة‬ ‫قصيرة‪ ،‬وقد ظل دائ ًما يبحث عن األفضل لبالده‪ ،‬وهو بطل معركة إسقاط‬ ‫الديون عن مصر بعد حرب الكويت‪ ،‬فقد كان سفي ًرا ملصر فى واشنطن‬ ‫فأبلى بال ًء حسنًا بالتنسيق مع الرئيس الراحل حسنى مبارك حتى جنحت‬ ‫مصر فى التعافى من نسبة كبيرة من ديونها العسكرية‪ ،‬وقد كان دور عبد‬ ‫الرؤوف الريدى‪ -‬وأنا شاهد عليه‪ -‬رائ ًعا ومشهو ًدا وكبي ًرا‪ ،‬ورغم أن الرجل‬ ‫أجيال من الدبلوماسيني‬ ‫لم يتول منصب وزير اخلارجية إال أنه فى نظر‬ ‫ٍ‬ ‫هو األستاذ واملعلم وهو الرمز األخالقى واملهنى‪ ،‬فلقد كان قري ًبا فى مسار‬ ‫حياته من زميله الدبلوماسى الفذ أسامة الباز رحمه اهلل‪ ،‬ولقد تلقيت رسالة‬ ‫الحتفال مبئوية السفير الريدى‪،‬‬ ‫من السفير عبد الرحمن صالح يعد فيها‬ ‫ٍ‬ ‫فأكبرت األستاذ وتلميذه م ًعا وآمنت أن اهلل ال يضيع أجر من أحسن عم ً‬ ‫ال‪،‬‬ ‫وفى نفس الوقت تلقيت اتصاالً هاتف ًيا من الصديق املستشار د‪.‬خالد القاضى‬ ‫يرتب فيه هو اآلخر احتفاالً بتسعينية الدكتور فتحى سرور فآمنت أن القول‬ ‫ٍ‬ ‫ابن يدعو ألبيه يتواكب ً‬ ‫تلميذ يحتفى بأستاذه‪ ،‬فالدكتور‬ ‫أيضا مع‬ ‫احلكيم عن ٍ‬ ‫سرور يستحق‪ -‬مهما اختلفنا معه سياس ًيا‪ -‬كل التكرمي والتقدير واإلكبار‪،‬‬ ‫أما عبد الرؤوف الريدى فهو أيقونة تزهو بها وزارة اخلارجية املصرية على‬ ‫الدوام‪ ،‬وهو الذى أنشأ عشرات املكتبات الفرعية فى أنحاء البالد بعدما تولى‬ ‫إدارة مكتبة مصر العامة على شاطئ النيل باجليزة وجعل منها بؤرة ثقافية‬ ‫رفيعة يعتز بها كل مثقف مصرى‪.‬‬ ‫هذان منوذجان أهديهما إلى األجيال اجلديدة لكى يجدوا فيهما وفى‬ ‫أمثالهما القدوة احلسنة‪ ،‬والسيرة الطيبة‪ ،‬والوطنية الصادقة‪ ،‬والرؤية‬ ‫املخلصة التى ال تبغى إال رفعة الوطن وازدهار أجياله القادمة‪.‬‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫استمدت من الطبيعة‪ ،‬التى تتمثل‬ ‫ف ــى اجل ــب ــال والــبــحــر واملــنــتــجــات‬ ‫واملــابــس اليدوية أشــكـ ً‬ ‫ـال جديدة‬

‫لرسوماتها‪ ،‬وهو ما جعل أهل البدو‬ ‫يشاركوها الرسم إلى جانب بعض‬ ‫السائحني‪.‬‬ ‫إلى جانب موهبتها فى الرسم‪،‬‬ ‫ش ــارك ــت ت ــوت ــا كــمــســاعــد ديــكــور‬ ‫فــى مسلسل شغل عــالــى رمضان‬ ‫املاضى‪ ،‬كما أنها تهوى كتابة الشعر‬ ‫والــعــزف عــلــى اآلالت املوسيقية‬ ‫املــخــتــلــفــة‪ ،‬وص ــن ــاع ــة املــنــتــجــات‬ ‫اليدوية املختلفة‪.‬‬ ‫وعلى املدى البعيد‪ ،‬تطمح توتا‪،‬‬ ‫بـــأن تــطــلــق م ــب ــادرة لــلــرســم على‬ ‫اجلدران فى جنوب سيناء‪« :‬أمتنى‬ ‫مــن املــســؤولــن فــى ده ــب ونــويــبــع‬ ‫وطــابــا مساعدتى فــى نشر ثقافة‬ ‫الــرســم على اجل ــدران وجتديدها‬ ‫فــى ســيــنــاء كــلــهــا‪ ،‬وخــاصــه الــفــن‬ ‫الفرعونى»‪.‬‬

‫أبــيــض الــلــون‪ ،‬واثــنــن مــن حــيــوان‬ ‫املدرع‪ ،‬و‪ 35‬سلحفاة‪ ،‬و‪ 50‬سحلية‬ ‫و‪ 20‬ثعبا ًنا فى قطعتني من األمتعة‪.‬‬ ‫وقالت السلطات التايالندية إن‬ ‫احلقائب تخص امرأتني هنديتني‪:‬‬ ‫هما نيثيا راجــا‪ 38 ،‬عاما‪ ،‬وزكية‬ ‫سلثانة إبراهيم‪ 24 ،‬عاما‪ ،‬كان من‬ ‫املقرر أن تستقال طائرة متجهة إلى‬ ‫مدينة تشيناى الهندية‪ .‬وبحسب‬ ‫ما ورد اتُهمت السيدتان بانتهاك‬ ‫قــانــون حماية احلــيــاة البرية لعام‬ ‫‪ ،2019‬وقــانــون أم ــراض احلــيــوان‬ ‫لعام ‪ ،2015‬وقانون اجلمارك لعام‬ ‫‪.2017‬‬

‫ومثلت عملية تهريب احليوانات‬ ‫عبر املطارات حتد ًيا طويل األمد‬ ‫ف ــى املــنــطــقــة‪ .‬وفـــى عـــام ‪،2019‬‬ ‫وصل رجل إلى تشيناى بالهند من‬ ‫بــانــكــوك‪ ،‬مت احــتــجــازه فــى املطار‬ ‫بــعــد أن عــثــر ضــبــاط اجلــمــارك‬ ‫عــلــى شــبــل من ــر يــبــلــغ م ــن الــعــمــر‬ ‫شــه ـ ًرا فــى حــقــائــبــه‪ .‬وق ــال تقرير‬ ‫صــدر فى مــارس ‪ 2022‬عن وكالة‬ ‫مراقبة جتارة احلياة البرية‪ ،‬إنه مت‬ ‫اكتشاف أكثر من ‪ 70‬ألف حيوان‬ ‫برى محلى وغريب فى ‪ 140‬عملية‬ ‫ضبط فــى ‪ 18‬مــطــا ًرا هــنــد ًيــا بني‬ ‫عامى ‪ 2011‬و‪.2020‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.
عدد الأربعاء 29 يونيو 2022 by Al Masry Media Corp - Issuu