عدد الجمعة 27 مايو 2022

Page 1

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫واتـس أب‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫تكريم عادل إمام بـ«ثقافة السويس»‬ ‫وحفال توقيع لـ«صاحب السعادة»‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫بعد عقود من سرقتها‪..‬‬ ‫استعادة لوحة «دى كونينج»‬

‫جانب من حفل توقيع كتاب عادل إمام «صاحب السعادة‬

‫كتبت‪ -‬ريهام جودة‪:‬‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Friday - May 27 th - 2022 - Issue No. 6556 - Vol.18‬‬

‫اجلمعة ‪ ٢٧‬مايو ‪٢٠٢٢‬م ‪ ٢٦ -‬شوال ‪ 14٤٣‬هـ ‪ ١٩ -‬بشنس ‪ - 173٨‬السنة الثامنة عشرة ‪ -‬العدد ‪٦٥٥٦‬‬

‫أقــيــم حــفــان ملــنــاقــشــة وعــرض‬ ‫وتوقيع كتاب «عادل إمام‪ ..‬صاحب‬ ‫السعادة» للكاتب عبداحلميد كمال‪،‬‬ ‫األول وسط حشد من رموز ومثقفى‬ ‫السويس واملهتمني بالفن واألدب‪،‬‬ ‫حتت رعاية وزيــرة الثقافة الفنانة‬ ‫إيناس عبدالدامي أمس األول‪.‬‬ ‫وأك ــد عبداملنعم حـــاوة‪ ،‬مدير‬ ‫فرع ثقافة السويس‪ ،‬القامة الفنية‬ ‫للفنان عــادل إمــام باعتباره أحد‬ ‫رمــــوز ال ــق ــوى الــنــاعــمــة‪ .‬وكــشــف‬ ‫الــكــاتــب عــبــداحلــمــيــد كــمــال عن‬ ‫العالقة بني عــادل إمــام والسويس‬ ‫باعتباره امتدادا للفنان إسماعيل‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫لوحة دى كونينج بعد ترميمها‬

‫كتبت‪ -‬مى أبودوح‪:‬‬

‫يــاســن‪ ،‬ابــن الــســويــس‪ ،‬فــى تاريخ‬ ‫الكوميديا املصرية‪ ،‬وأن الندوة تأتى‬ ‫بالتواكب مع ذكــرى ‪ 50‬عاماً على‬ ‫رحــيــل إسماعيل يــاســن واحتفاال‬ ‫مبيالد الزعيم عادل إمام‪.‬‬ ‫وأضاف أن هناك محطات تربط‬ ‫السويس بالفنان عادل إمام حينما‬ ‫قـــدم مــســلــســل «دمــــوع ف ــى عــيــون‬ ‫وقحة» عن قصة صالح مرسى من‬ ‫واقع بطوالت املخابرات املصرية‪،‬‬ ‫والذى جسد فيه دور جمعة الشوان‬ ‫اسم البطل احلقيقى ابن السويس‬ ‫«أحــمــد ال ــه ــوان»‪ ،‬كما أقــيــم حفل‬ ‫توقيع لكتاب عادل إمام بالقاهرة‬ ‫بحضورشقيقه عصام إمام‪.‬‬

‫بــعــد مــــرور أرب ــع ــة عــقــود على‬ ‫سرقة اللوحة األصلية التى رسمها‬ ‫ويليم دى كونينج وانتزاعها بعنف‬ ‫من إطــارهــا فى متحف‪ ،‬مت ترميم‬ ‫اللوحة التى تزيد قيمتها اآلن على‬ ‫‪ 100‬مليون دوالر‪ ،‬وستظهر أمــام‬ ‫اجلمهور قري ًبا‪.‬‬ ‫واختفت اللوحة «وومان أوكر» من‬ ‫عام ‪ 1985‬حتى عام ‪ ،2017‬ومتت‬ ‫استعادتها مــرة أخ ــرى عــن طريق‬ ‫متجر للتحف فــى سيلفر سيتى‪،‬‬ ‫بــواليــة نــيــو مكسيكو األمــريــكــيــة‪.‬‬ ‫وحــصــل عليها صــاحــب املتجر مع‬ ‫ممــتــلــكــات أخــــرى مــقــابــل حــوالــى‬

‫‪ 2000‬دوالر فى بيع عقار بعد وفاة‬ ‫جيرى وريتا ألتر‪ ،‬اللذين كانت فى‬ ‫حوزتهما اللوحة‪ .‬واستغرق األمر‬ ‫س ــن ــوات حــتــى اســتــطــاع الــعــلــمــاء‬ ‫وموظفو الترميم فى معهد «جيتى‬ ‫كنزيرفيشن» ترميم العمل الفنى‪،‬‬ ‫الذى مت تدميره أثناء عملية السرقة‪.‬‬ ‫وسيُقام معرض «ترميم لوحة دى‬ ‫كونينج» فى املعهد بعد إمتام عملية‬ ‫الترميم‪ .‬ورسم «دى كونينج» اللوحة‬ ‫القماشية فى عام ‪ 1954‬كجزء من‬ ‫سلسلة «وومان» الشهيرة املكونة من‬ ‫ست لوحات‪ .‬وفى عام ‪ ،2006‬بيعت‬ ‫لوحة «وومــان ‪ »3‬مبا يُقدر بحوالى‬ ‫‪ 137‬مليون دوالر‪.‬‬

‫«بتخلى البنات تتقبل شكلها»‬

‫متابعون‪ :‬صناع المحتوى يرتكبون جريمة‬

‫« السوشيال» تطالب بوقف استغالل األطفال‬ ‫كتبت‪ -‬سارة سيف النصر‪:‬‬

‫صـــنّـــاع املــحــتــوى عــلــى مــواقــع‬ ‫ُ‬ ‫التواصل االجتماعى أصبحوا هم‬ ‫العامل املؤثر األول فى زمننا هذا‬ ‫حول العالم‪ ،‬وأصبح هذا العالم سو ًقا‬ ‫مربحة لكثير من املؤثرين‪ ،‬والبعض‬ ‫اآلخر يذهب إليه من أجل الشهرة‪،‬‬ ‫بينما يستخدمه البعض بالفعل من‬ ‫أجل تقدمي محتوى هادف‪.‬‬ ‫فى الفترات األخيرة‪ ،‬رأينا عددا‬ ‫من «اليوتيوبرز» يستغلون أطفالهم‬ ‫مــن أجــل الــربــح‪ ،‬س ــواء بإجبارهم‬ ‫على الظهور معهم فى الفيديوهات‬ ‫أو إنشاء قنوات خاصة بهم‪ ،‬وفى‬ ‫الغالب يكون املحتوى من وجهة نظر‬ ‫اجلمهور ضا ًرا لألطفال‪.‬‬ ‫«أوقفوا االستغالل»؛ هكذا طالب‬ ‫عــدد مــن رواد السوشيال ميديا‬ ‫مبنع استغالل األطــفــال فــى تلك‬ ‫املحتويات‪ ،‬وذلك بعد نشر إحدى‬ ‫األمهات عبر قناتها على «يوتيوب»‬ ‫أكــثــر مــن ‪ 400‬فيديو أغلبها مع‬ ‫أطفالها‪ ،‬ووصفها املتابعون بأنها‬ ‫تستغلهم «أوالدها» وتتاجر بهم‪ ،‬وأن‬ ‫الفيديوهات غير الئقة وبها مشاهد‬ ‫عنيفة‪ ،‬بجانب أن أغلب التعليقات‬ ‫بها حترش لفظى و«بيدوفيليا»‪.‬‬

‫واتهمتها صفحة «‪،»speak up‬‬ ‫بأن ما تفعله جرمية‪ ،‬وعلقوا على‬ ‫األمـــر‪« :‬األم دى حرف ًيا بترتكب‬ ‫جرمية زيادة فى حق أوالدها‪ ،‬ومن‬ ‫الواضح إنها مش هتبطل ده غير‬ ‫ملا يتاخد ضدها إجــراء قانونى»‪،‬‬ ‫وطــالــبــوا بتدخل املجلس القومى‬ ‫لألمومة والطفولة لوقفها‪.‬‬ ‫وعلق حساب باسم دودى فودة‪:‬‬ ‫«إزاى اليوتيوب مش بيقفل قناتها؟‬

‫يــاريــت كلنا نبلغ مجلس حقوق‬ ‫الطفل»‪ ،‬وعلقت كــارميــان محمد‪:‬‬ ‫«دى أكيد مش أم‪ ،‬األمــومــة معنى‬ ‫كبير وجميل»‪ ،‬وعلقت عزة سمير‪:‬‬ ‫«الفلوس جننت الناس لدرجت إنهم‬ ‫بقوا بيتاجروا بأطفالهم»‪ .‬يُذكر أن‬ ‫هذه ليست املرة األولى التى تظهر‬ ‫فيديوهات لصناع محتوى يستغلون‬ ‫أطفالهم مــن أج ــل حتقيق نسب‬ ‫ُمشاهدات أعلى وجنى األموال‪.‬‬

‫«دينا» تعالج مشاكل الشعر بضفائر «الراستا»‬ ‫كتب‪ -‬أحمد مصطفى‪:‬‬

‫«متعرفوش حــد بيعمل الضفائر‬ ‫اإلفــريــقــيــة دى؟»‪ ..‬سـ ــؤال وضعته‬ ‫فــتــاة عبر حسابها الشخصى على‬ ‫«فــيــســبــوك»‪ ،‬بحثت مــن خــالــه عن‬ ‫خبيرة فى تسريحة الشعر التى متنح‬ ‫الفتيات إطاللة تشبه قرينتها األفارقة‪،‬‬ ‫واملعروفة باسم «الــراســتــا»‪ ،‬لتجيبها‬ ‫«دينا ياسر» بتعليق كتبته‪« :‬أنا بعملها»‪.‬‬ ‫تسريحة ابتكرها األفارقة لتناسب‬ ‫فصل الصيف وطقسه احلــار‪ ،‬كونه‬ ‫الفصل السائد فى بالدهم‪ ،‬كما أنها‬ ‫تعطى الشعر مظه ًرا جــذا ًبــا وغير‬ ‫تقليدى‪ ،‬انتشرت مؤخ ًرا بني فتيات‬ ‫وشباب املجتمع املصرى‪ ،‬الــذى خرج‬ ‫بعض منهم ليتحدث عن أضرارها بعد‬ ‫ٌ‬ ‫جتربته مع الراستا‪« .‬املصرى اليوم»‬ ‫تواصلت مع دينا ياسر‪ ،‬خبيرة راستا‪،‬‬ ‫لتحكى لنا عن قصتها مع التسريحة‬ ‫اإلفريقية الشهيرة وحقيقة أضرارها‬ ‫والكشف عن فوائدها‪.‬‬ ‫بــدأت حكاية ديــنــا‪ 25 ،‬عــا ًمــا‪ ،‬مع‬ ‫الراستا منذ ‪ 4‬سنوات‪ ،‬بعد أن التحقت‬ ‫بالعمل فى إحــدى شركات التجميل‪،‬‬ ‫حتقي ًقا ألمنيتها تقول‪« :‬من وأنا طفلة‬ ‫حابة مجال التجميل والشعر‪ ،‬وفى فترة‬ ‫سيبت الشغل وقعدت فى البيت وكنت‬ ‫حابة أشتغل فى حاجة بحبها‪ ،‬ومش‬ ‫عارفة إيه هى‪ ،‬حلد ملا حصل قصة‬ ‫منشور البنت اللى على فيسبوك»‪.‬‬ ‫وأضافت‪« :‬بعد ما عملتلها الراستا‬

‫تأت بالنفع»‬ ‫«لم ِ‬

‫ُ‬ ‫ً‬ ‫عمدا»‬ ‫«قتلت‬

‫«أخيرا»‬ ‫ً‬

‫الرئيس الصربى‪،‬‬ ‫ألكسندر فوسيتش‪،‬‬ ‫لـ«سكاى نيوز»‪ ،‬عن‬ ‫فرض العقوبات على‬ ‫روسيا‪.‬‬

‫أنطون أبوعاقلة‪،‬‬ ‫شقيق الصحفية‬ ‫الفلسطينية‬ ‫شيرين أبوعاقلة‪،‬‬ ‫مطالبا‬ ‫عن مقتلها‪،‬‬ ‫ً‬ ‫بتحقيق دولى‪.‬‬

‫عبدالرحمن‬ ‫الراشد‪ ،‬فى «الشرق‬ ‫األوسط»‪ ،‬عن ترجيح‬ ‫الواليات املتحدة‬ ‫األمريكية ملصاحلها‬ ‫العليا فى العالقة مع‬ ‫دول اخلليج‪.‬‬

‫دينا ياسر‬

‫عجبتها وكتبت عن شغلى‪ ،‬وإن الراستا‬ ‫مريحة وبتخليها مبسوطة ألنها مش‬ ‫محتاجة تغير لون شعرها أو تصبغه»‪.‬‬ ‫بعد أن تلقت دينا احلاصلة على‬ ‫شهادة رقابة اجلــودة امليكانيكية من‬ ‫اجلامعة التكنولوجية احلديثة منشورا‬ ‫داعما من قبل أول عميلة راستا‪ ،‬قررت‬ ‫أن تــدشــن صفحة عبر «فيسبوك»‬ ‫للترويج ملوهبتها‪ .‬تقول‪« :‬أصحابى‬ ‫دعمونى‪ ،‬وماما فى البداية ماكنتش‬ ‫مرحبة‪ ،‬لكن بعد كده حبتها ملا شافت‬

‫مناذج من ضفائر الراستا‬

‫قد إيه بتأثر فى نفسية البنات اللى‬ ‫بتيجى شعرها مــدمــر ويتصلح من‬ ‫الراستا»‪ .‬مواقف إنسانية عدة مرت‬ ‫بها دينا أثناء عملها بالراستا‪ ،‬حكت‬ ‫أبرزها وقالت‪« :‬فى بنت صغيرة كانت‬ ‫بتقول ملامتها إنها عاوزة متوت علشان‬ ‫شعرها مش حلو‪ ..‬ملا جاتلى وعملتلها‬ ‫راستا بصت لنفسها فى املراية بقت‬ ‫تعيط وأنا ومامتها بنعيط معاها»‪.‬‬ ‫وأضــافــت‪« :‬الــراســتــا بتعالج فــروة‬ ‫الشعر‪ ،‬ونــاس كتير بتجيلى شعرها‬

‫«سوق رئيسية‬ ‫ملصر»‬

‫وزير البترول‪ ،‬طارق‬ ‫املال‪ ،‬لـ«العربية»‪،‬‬ ‫عن أوروبا كسوق‬ ‫لتصدير الغاز‪.‬‬

‫حتسن شعرهم‪..‬‬ ‫مدمر‪ ،‬ساعدتهم إنها ّ‬ ‫بتكون مؤذية ومضرة ملا بتتعمل عند‬ ‫حــد جنسيته مــش مصرية علشان‬ ‫بــيــشــدوا الــشــعــر‪ ،‬وإحــنــا فــى مصر‬ ‫شعرنا مش زيهم مش محتاج شد»‪.‬‬ ‫ولـــ«الــراســتــا» فــوائــد عــدة فــى فصل‬ ‫خصوصا للذين يرغبون فى‬ ‫الصيف‪،‬‬ ‫ً‬ ‫النزول إلــى البحر‪ ،‬تقول عنها دينا‪:‬‬ ‫«البنت مبتحتجش تسرح شعرها ملا‬ ‫تطلع من املياه‪ ،‬وملا بتنزل بيها بيكون‬ ‫شكلها كويس والشعر مابيتنكش‪ ،‬وملا‬

‫بتطلع مبتحتاجش تعمله استشوار‪،‬‬ ‫وبينشف بــســرعــة‪ ،‬والــشــعــر بعدها‬ ‫بيبقى كيرلى ألن االكستنشن بيحميه‪،‬‬ ‫وكل اللى رجعوا من املصيف لقوا إن‬ ‫شعرهم بقى أحسن»‪ .‬وتابعت‪« :‬إحنا‬ ‫بنحط لفروة الــرأس شعر بالستيك‬ ‫املعروف بالـ«إكستنشن»‪ ،‬وهــو ألــوان‬ ‫شبه الشعر الطبيعى‪ ،‬ملا بنيجى نحطه‬ ‫فى الشعر بيدى طول ولون أكن الشعر‬ ‫مصبوغ‪ ،‬وبنكون حاطني حاجة زى‬ ‫التوكة تطول الضفيرة أكتر‪.‬‬

‫«فوضى»‬

‫«فخور»‬

‫جالل عارف‪ ،‬فى‬ ‫«األخبار»‪ ،‬عن بيع‬ ‫األسلحة فى املجتمع‬ ‫األمريكى دون رقابة‬ ‫بسبب سيطرة لوبى‬ ‫السالح‪.‬‬

‫محمد الننى‪ ،‬عبر‬ ‫«فيسبوك»‪ ،‬بعد‬ ‫جتديد عقده مع‬ ‫نادى أرسنال‪.‬‬

‫ً‬ ‫تصفيقا للفيلم‪ُ ..‬قبلة «شاكيرا» على طريقة أميرات «ديزنى»‬ ‫‪ 10‬دقائق‬

‫توم هانكس يعيد «إلفيس بريسلى» إلى الحياة فى مهرجان «كان»‬

‫فى صيف ‪ ،2022‬فمن املقرر عرضه عامليا يوم ‪23‬‬ ‫يونيو املقبل‪.‬‬ ‫وتستعد اجلهة املنتجة له لعرضه باحتفالية‬ ‫جماهيرية كبيرة إلحياء سيرة إلفيس بريسلى‪،‬‬ ‫الذى أحدث نقلة فى عالم الروك آند رول‪.‬‬ ‫وشهدت فعاليات املهرجان حضورا قويا أيضا‬ ‫ملشاهير السينما والغناء‪ ،‬منهم املغنية الكولومبية‬ ‫«شــاكــيــرا» الــتــى ع ــادت للوقوف على السجادة‬ ‫احلــمــراء للمهرجان بعد غياب ‪ 8‬أعــوام لتشعل‬ ‫األجواء‪ ،‬خاصة بقُبلة وجهتها للمصورين وللجمهور‬ ‫الــذى اصطف أمــام قصر املهرجانات‪ .‬وظهرت‬ ‫شاكيرا بفستان جذاب من احلرير األسود بسيط‬ ‫التصميم‪ ،‬بشعر مسدل ناعم على عكس طريقتها‬ ‫املعتادة فى الظهور بشعر مموج‪ ،‬لتبدو فى هيئتها‬ ‫أشبه بأميرات أفالم الرسوم املتحركة لديزنى‪.‬‬

‫كتبت‪ -‬ريهام جودة‪:‬‬

‫اســتــعــاد مــهــرجــان ك ــان السينمائى الــدولــى‬ ‫جاذبيته بحضور كبير للنجوم واجلمهور وصناع‬ ‫السينما‪ ،‬وشهدت الــدورة الـ‪ 75‬للمهرجان أمس‬ ‫األول العرض األول لفيلم «‪ »Elvis‬بطولة النجم‬ ‫تــوم هانكس‪ ،‬والــذى يتناول فصوال من مسيرة‬ ‫ملك موسيقى «الــروك آند رول» الراحل إلفيس‬ ‫بريسلى‪ ،‬وهــو للمخرج بــاز لــورمــان‪ ،‬ويجسد‬ ‫البطولة فيه أوسنت بتلر بجانب «هانكس»‪ ،‬الذى‬ ‫ظهر بصحبة صناع وأبطال الفيلم على ريد كاربت‬ ‫قصر املهرجانات اللتقاط الصور التذكارية وحتية‬ ‫احلضور‪.‬‬ ‫شهد العرض األول للفيلم ظهور معجبى املغنى‬ ‫الراحل إلفيس بريسلى بأزياء وباروكة شعر تشبه‬ ‫تسريحة الشعر التى متيز بها «بريسلى»‪ ،‬ونظارته‬ ‫الشمسية التى كان يحرص على وضعها مع تقدمه‬ ‫فى العمر‪.‬‬ ‫ونــال الفيلم فــى عرضه العاملى األول إشــادة‬ ‫كبيرة‪ ،‬ووقف احلضور أكثر من ‪ 10‬دقائق يصفقون‬ ‫لتحية صناعه ومخرجه «باز لورمان» عقب انتهاء‬ ‫عرضه‪ ،‬وسط هتاف اجلميع «برافو» وبكاء بطل‬ ‫الفيلم تقديرا لهم‪ ،‬وليسجل رقما قياسيا خالل‬ ‫الدورة الـ‪ 75‬من مهرجان كان حتى اآلن‪.‬‬

‫معجب مبالبس «إلفيس»‬

‫واستقبل النقاد الفيلم بكتابات نقدية تشيد به‪،‬‬ ‫إذ اعتبره البعض «وليمة بصرية وصوتية تستكشف‬ ‫حياة إلفيس بريسلى‪ ،‬وتتعمق فى التفاصيل املعقدة‬

‫توم هانكس‬

‫من حياته ومسيرته مع مدير أعماله توم كاركر‬ ‫والتى امتدت ألكثر من ‪ 20‬عاما»‪ .‬واعتبرت «لوس‬ ‫أجنلوس تاميز» الفيلم ً‬ ‫جامحا ه َّز مهرجان‬ ‫عمل‬ ‫ً‬

‫كان‪ ،‬ويستعرض التاريخ احلزين وتفاصيل حياة‬ ‫مغنى الروك آند رول إلفيس بريسلى‪.‬‬ ‫ويستعرض الفيلم عالقة املغنى الراحل بوالدته‬

‫شاكيرا‬

‫ضحت بالكثير من أجله‪ ،‬وحبيبته «بريسيال»‪،‬‬ ‫التى ّ‬ ‫ومدير أعماله الذى غ ّير مسيرته «باركر» ويقوم‬ ‫بدوره «توم هانكس»‪ ،‬ويعد من أبرز األفالم املنتظرة‬

‫تفاصيل أخرى فى نسخة‬ ‫«المصرى اليوم ديجيتال»‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.
عدد الجمعة 27 مايو 2022 by Al Masry Media Corp - Issuu