عدد الجمعة 22 أبريل 2022

Page 1

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫واتـس أب‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫‪R a y - B a n‬‬ ‫‪ Stories‬الذكية‪.‬‬

‫وبــــــحــــــســــــب‬ ‫آخـــــر مــــا تــوصــل‬ ‫إلـــــــيـــــــه مـ ـ ــطـ ـ ــورو‬ ‫«‪ ،»XDA‬تتعلق هذه‬ ‫امل ــي ــزة اجل ــدي ــدة بــأحــدث‬ ‫إصـــدار مــن « ‪WhatsApp beta‬‬ ‫‪ ،»2.22.9.13‬ح ــي ــث وج ــد‬ ‫املستخدمون سالسل من البيانات‬ ‫تــشــيــر إل ــى أن ــه يــتــم الــعــمــل على‬ ‫مــيــزة إلم ــاء الــرســائــل مــن خــال‬ ‫‪.Facebook Assistant‬‬ ‫كما يُعتقد أن هذه امليزة القادمة‬ ‫ستسمح ملــالــكــى نــظــارات ‪Ray-‬‬ ‫‪ Ban Stories‬بإمالء الرسائل فى‬ ‫امليكروفون على النظارات الذكية‪،‬‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫«واتساب» يتيح كتابة‬ ‫الرسائل بالنظارات الذكية‬ ‫كتبت‪ -‬خلود عمر‪:‬‬

‫ما سيسمح للمستخدمني بإرشاد‬ ‫‪ Facebook Assistant‬إلرســال‬ ‫رسالة إلى األصدقاء عبر تطبيق‬ ‫«واتساب» أثناء السير فى الشارع‬ ‫دون حتى ملس الهاتف‪.‬‬ ‫إلــى جانب سالسل الكود‪،‬‬ ‫وجــد ‪ً teardown‬‬ ‫أيضا‬ ‫رســــومــــات تــتــضــمــن‬ ‫الــنــظــارات الذكية‬ ‫وشـ ــعـ ــار تــطــبــيــق‬ ‫«واتــســاب»‪ ،‬فيما‬ ‫تُــعــد هــذه املــيــزة‬ ‫محددة جـ ًّـدا ألن‬ ‫نـــظـــارات ‪Ray-‬‬ ‫‪Stories‬‬

‫ليست متوفرة لدى‬ ‫جميع األشــخــاص‪ ،‬إذ‬ ‫يُعد من املنطقى أن «ميتا»‬ ‫ترغب فى االحتفاظ ببعض مميزات‬ ‫تطبيق «واتساب» اخلاصة بها داخل‬ ‫الشركة‪ ،‬وستستخدم ‪Facebook‬‬ ‫‪ Assistant‬لتكامل هذه امليزة ً‬ ‫بدل‬ ‫من خدمات الطرف الثالث‪ .‬بينما‬ ‫ال ميكن ضمان دقة عمليات تفكيك‬ ‫ملفات «‪( »APK‬صيغة امللف التى‬ ‫تُستعمل فى تثبيت التطبيق)‪ ،‬حيث‬ ‫مت رص ــد ه ــذه املــيــزة فــى أحــدث‬ ‫إصدار جتريبى‪.‬‬

‫حكاية «كاتى» أول مسحراتية مسيحية‪:‬‬ ‫«استلفت الجلبية والطبلة من أصحابى»‬ ‫كتب‪ -‬أحمد مصطفى‪:‬‬

‫أول صورة التقطت لكوكب األرض من القمر‬

‫«بشفافية‬ ‫وعدل»‬ ‫ستيفانى ويليامز‪،‬‬ ‫املستشارة اخلاصة‬ ‫لألمني العام لألمم‬ ‫املتحدة بشأن ليبيا‪،‬‬ ‫عن توزيع ثروة ليبيا‬ ‫النفطية‪.‬‬

‫عدد من السالحف والدالفني‪ ،‬وتُعد‬ ‫الدالفني والسالحف من أهم عناصر‬ ‫اجلذب السياحى‪.‬‬ ‫وأك ــد أميــن طــاهــر‪ ،‬االســتــشــارى‪،‬‬ ‫اخلبير البيئى‪ ،‬أن الدالفني تُعد من‬ ‫أهــم عناصر اجلــذب السياحى فى‬ ‫قطاع الغوص واألنشطة البحرية فى‬ ‫البحر األحمر‪ ،‬حيث تعددت العوامل‬ ‫املتسببة فى الفقد والنفوق ما بني‬ ‫طبيعية وممارسات بشرية مخالفة‬ ‫بالصيد اجلائر بالشباك وحــوادث‬ ‫االصـــطـــدام بــرفــاصــات الــلــنــشــات‬ ‫وعضات أسماك القرش‪.‬‬ ‫السياحية‬ ‫ّ‬

‫شهدت البيئة البحرية مبنطقة‬ ‫الغردقة فــى البحر األحــمــر حاد ًثا‬ ‫جديدًا لنفوق الثدييات البحرية‪ ،‬إذ‬ ‫مت العثور على دولفني نافق من نوع‬ ‫األنف الزجاجى على الشاطئ أمام‬ ‫كلية التربية‪ ،‬وتبني من املعاينة أن‬ ‫الدولفني النافق من نوع ذى األنف‬ ‫الزجاجى‪ ،‬الذى يعيش مبياه الغردقة‪،‬‬ ‫ومكتمل النمو بطول يصل إلى ‪ ٢‬متر‪،‬‬ ‫واجلثة قذفتها األمواج إلى الشاطئ‪.‬‬ ‫وكانت البيئة البحرية بالبحر األحمر‬ ‫قــد شــهــدت الــفــتــرة املــاضــيــة نفوق‬

‫عرض أول صورة لكوكب األرض للبيع‬

‫كتبت‪ -‬مى أبودوح‪:‬‬

‫‪ 23‬أغسطس ‪.1966‬‬ ‫وقـــال أليكس كــاوســن‪ ،‬الرئيس‬ ‫واملــديــر التنفيذى لبيت األنتيكات‬ ‫«لــورنــس رودرمـــــان أنــتــيــك مــابــس»‪:‬‬ ‫«حتظى هذه الصورة بأهمية قصوى‬ ‫وتعكس مدى فهمنا ملكان كوكبنا فى‬ ‫الكون‪ .‬وفى وقتنا احلالى‪ ،‬يزداد اهتمام‬ ‫هواة جمع الصور الفوتوغرافية بصور‬ ‫الفضاء بشكل كبير»‪ .‬وبيعت طبعة‬ ‫كبيرة لصورة «إيرث رايز» مؤخ ًرا فى‬ ‫مزاد فى لندن مقابل ‪ 150‬ألف جنيه‬ ‫إسترلينى «‪ 200‬ألف دوالر»‪.‬‬

‫«نعم»‬

‫فى ساعة متأخرة من ليل السبت‬ ‫املاضى‪ ،‬كان الناس فيها يتأهبون‬ ‫للصيام بتحضير موائد السحور‪،‬‬ ‫فى مناطق متفرقة مبدينة دهب‪،‬‬ ‫بجنوب سيناء‪ ،‬وإذ بصوت نسائى‬ ‫يــخــتــرق جــنــبــات امل ــن ــازل واملــحــال‬ ‫ال ــت ــج ــاري ــة‪ ،‬يــحــث اجلــمــيــع على‬ ‫االستيقاظ بـ«إصحى يا نامي صحى‬ ‫النوم‪ ،‬إحنا بقينا فى شهر الصوم»‪،‬‬ ‫بدا األمر غري ًبا لدى األهالى الذين‬ ‫لــم يعتادوا على وجــود مسحراتى‬ ‫مــنــذ أن اكــتــشــفــت امل ــدي ــن ــة فــى‬ ‫ثمانينيات القرن املاضى‪ ،‬وهو ما‬ ‫قادهم إلى أن يخرجوا إلى الشوارع‬ ‫ملعرفة تفاصيل قصة هذه السيدة‪.‬‬ ‫«أنـ ــا عــمــلــت كـــده عــشــان أف ــرح‬ ‫أصــحــابــى»‪ ..‬بــهــذه الكلمات التى‬ ‫غلفها حسها الفكاهى‪ ،‬بدأت «كاتى‬ ‫ظــريــف» ت ــروى لـــ«املــصــرى الــيــوم»‬ ‫السبب وراء إقدامها على محاكاة‬ ‫املسحراتى‪ ،‬وكــوالــيــس ذلــك اليوم‬ ‫الـــذى أكــســبــهــا شــهــرة واســعــة فى‬ ‫أرجاء مدينة السحر واجلمال‪.‬‬ ‫مــن بــدايــة منطقة الــفــنــار حتى‬ ‫ال ـــ«الي ــت ه ـ ــاوس»‪ ،‬أخـــذت كــاتــى‪،‬‬ ‫البالغة من العمر ‪ 42‬عا ًما‪ ،‬تترجل‬

‫«تتجه إلى‬ ‫اخللف»‬ ‫محمد حمدان‬ ‫دقلو‪ ،‬نائب رئيس‬ ‫مجلس السيادة‬ ‫فى السودان‪ ،‬عن‬ ‫مرور بالده مبرحلة‬ ‫صعبة‪.‬‬

‫األمير هارى‪ ،‬فى‬ ‫إجابة على سؤال عن‬ ‫افتقاده عائلته بعد‬ ‫خروجه من القصر‪.‬‬

‫«كاتى » فى شوارع دهب‬

‫بني الــشــوارع اجلانبية ملــدة قاربت‬ ‫الــســاعــتــن‪ ،‬وه ــى تــرتــدى جلبا ًبا‬ ‫أبــيــض‪ ،‬وبــن يديها حملت طبلة‪،‬‬ ‫أش ــارت إلــى أنــهــا «مستلفاهم من‬ ‫أصــحــابــى هــنــا عــشــان كــنــت أعمل‬ ‫بيهم كــده وهرجعهم تــانــى» لتقدم‬ ‫بتلك التفاصيل الــصــورة الكاملة‬ ‫لهيئة املسحراتى‪.‬‬ ‫تــقــول‪« :‬ق ــررت أبسط أصحابى‬ ‫املسلمني وأقــولــهــم كــل سنة وأنتم‬ ‫طيبني‪ ،‬وإنــى بحبهم جــ ًدا‪ ،‬وكلهم‬ ‫انبسطوا‪ ،‬ودى أكتر حاجة فرحت‬ ‫قلبى إنى عرفت أسعدهم»‪.‬‬ ‫إقدام «كاتى»‪ ،‬التى تعمل مبدينة‬ ‫السحر واجلمال منذ عــام ‪،2002‬‬ ‫عــلــى مــحــاكــاة املــســحــراتــى‪ ،‬منح‬ ‫األه ــال ــى أجـ ــواء رمــضــانــيــة غابت‬ ‫عنهم لفترات كبيرة‪ ،‬وهو ما جعلهم‬ ‫يــقــومــون بــالــتــقــاط ال ــص ــور معها‬ ‫للذكرى اخلالدة‪.‬‬ ‫تــقــول‪« :‬انــبــســطــت مــن رد فعل‬ ‫األهـ ــالـ ــى وإنـــهـــم ش ــك ــرون ــى إنــى‬ ‫حسستهم بجو املسحراتى اللى مش‬ ‫موجود بقاله فترة وهما مفتقدينه‪،‬‬ ‫وأنا شايفة إنها يوم واحد حلو‪ ،‬ألن‬ ‫كــل ي ــوم هتبقى مــحــروقــة خــاص‬ ‫وربنا يدمي املحبة بينا»‪.‬‬

‫«لسد الثغرات»‬

‫«عودة جميلة»‬

‫«أحترمه ً‬ ‫جدا»‬

‫منى رجب‪ ،‬فى‬ ‫«األهرام»‪ ،‬عن‬ ‫احلاجة حلملة‬ ‫إعالمية ومجتمعية‬ ‫للمطالبة بإصدار‬ ‫قانون جديد‬ ‫لألحوال الشخصية‪.‬‬

‫جالل عارف‪ ،‬فى‬ ‫«األخبار»‪ ،‬عن‬ ‫هدفى محمد صالح‬ ‫فى شباك مانشستر‬ ‫يونايتد بعد فترة‬ ‫من الغياب عن‬ ‫التهديف‪.‬‬

‫دينا الشربينى‪،‬‬ ‫لبرنامج «حبر‬ ‫سرى»‪ ،‬عن عمرو‬ ‫دياب‪.‬‬

‫فى اليوبيل البالتينى العتالئها العرش‬

‫«باربى» تصمم دمية‬ ‫«السويدى»‪« :‬سأتقدم ببالغ إلى النائب العام»‬ ‫«السوشيال ميديا» تنتصر لناجية من الحروق تعرضت للتنمر مستوحاة من الملكة إليزابيث‬ ‫كتبت‪ -‬سارة سيف النصر‪:‬‬

‫السوشيال ميديا انقلبت األيــام املاضية‬ ‫بسبب تعليق كتبه شخص كان سب ًبا فى آالم‬ ‫مشاعر أشــخــاص كثيرين‪ ،‬ولــكــن اجلانب‬ ‫اإليجابى أن رواد مواقع التواصل االجتماعى‬ ‫ومجموعة من الفنانني لم يصمتوا عن هذا‬ ‫األمر‪ ،‬بل هاجموه بشدة‪ ،‬ودعموا الفتاة التى‬ ‫تعرضت لهذا التنمر‪.‬‬ ‫منال حسنى‪ ،‬إحدى الناجيات من احلروق‪،‬‬ ‫طلّت علينا بوجه بشوش وابتسامة رحبة‬ ‫خــال إعــان مستشفى أهــل مصر‪ ،‬وتلقى‬ ‫اإلعالن ردود فعل إيجابية‪ ،‬ولكن ُسرعان ما‬ ‫انقلب األمر بعد تعليق أحد األشخاص الذى‬ ‫تنمر على «مــنــال»‪ ،‬وكتب كال ًما قاس ًيا‪ ،‬ما‬ ‫أغضب املئات الذين تضامنوا معها‪ ،‬وطالبوا‬ ‫مبحاكمة هذا الشخص‪.‬‬ ‫القضية بدأت فى االنتشار بعدما صرحت‬ ‫هبة السويدى‪ ،‬رئيس مجلس أمناء مؤسسة‬ ‫أهل مصر للتنمية‪ ،‬على صفحتها الشخصية‬ ‫مبوقع «فيسبوك»‪ ،‬بتقدمي بالغ إلى النائب‬ ‫العام ضد صاحب تعليق‪.‬‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫العثور على دولفين نافق‬ ‫على شاطئ الغردقة‬

‫البحر األحمر‪ -‬محمد السيد سليمان‪:‬‬

‫التقطها رائد فضاء من مركبة‬

‫تُـــعـــرض إحـ ـ ــدى أش ــه ــر الــصــور‬ ‫الفوتوغرافية نهاية هذا األسبوع للبيع‬ ‫فى معرض الكتاب األثــرى فى مدينة‬ ‫نيويورك‪ ،‬ومن املتوقع بيعها مببلغ يصل‬ ‫إلى ‪ 200‬ألف دوالر‪.‬‬ ‫ويُعقد مــعــرض نــيــويــورك الــدولــى‬ ‫الثانى والستون للكتاب األثرى من ‪21‬‬ ‫حتى ‪ 24‬إبريل اجلارى‪ ،‬وسيستضيف‬ ‫املعرض بيت األنتيكات الشهير «لورنس‬ ‫رودرمــان أنتيك مابس»‪ ،‬الذى سيقدم‬ ‫صـ ــورة فــوتــوغــرافــيــة نــــادرة لكوكب‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫دولفني نافق على شواطئ الغردقة‬

‫‪Ban‬‬

‫األرض‪ُ ،‬س ّميت «إيرث رايز»‪.‬‬ ‫ويُــقــال إن رائ ــد الــفــضــاء ويليام‬ ‫أنــدرس التقط الصورة عندما كان‬ ‫على منت مركبة الفضاء «أبولو ‪»8‬‬ ‫فى ‪ 24‬ديسمبر ‪ 1968‬أثناء دورانها‬ ‫حول القمر‪.‬‬ ‫وتــعــد ال ــص ــورة ه ــى األول ـ ــى من‬ ‫نوعها التى يلتقطها إنسان لألرض‬ ‫من القمر‪ ،‬لكنها لم تكن أول صورة‬ ‫لــأرض مت التقاطها على اإلطــاق‪،‬‬ ‫الســيــمــا وأن أول صـ ــورة ل ــأرض‬ ‫التقطها املسبار «لونار أوربيتر ‪ »1‬فى‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Friday - April 22 nd - 2022 - Issue No. 6521 - Vol.18‬‬

‫اجلمعة ‪ ٢٢‬إبريل ‪٢٠٢٢‬م ‪ ٢١ -‬رمضان ‪ 14٤٣‬هـ ‪ ١٤ -‬برمودة ‪ - 173٨‬السنة الثامنة عشرة ‪ -‬العدد ‪٦٥٢١‬‬

‫يتيح تطبيق «واتــســاب»‪ ،‬قري ًبا‪،‬‬ ‫مــيــزة جــديــدة ُت ـ ِّكــن املستخدمني‬ ‫من كتابة الرسائل دون ملس شاشة‬ ‫ال ــه ــات ــف‪ ،‬مـــن خــــال اســتــخــدام‬ ‫النظارات الذكية‪.‬‬ ‫وتقتصر ه ــذه املــيــزة‬ ‫ع ــل ــى ‪Facebook‬‬ ‫إذ‬ ‫‪،Assistant‬‬ ‫ســيــتــم إغــاقــهــا‬ ‫ع ــل ــى نـ ــظـ ــارات‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫منال حسنى‬

‫وكتبت «الــســويــدى»‪« :‬سأتقدم ببالغ إلى‬ ‫النائب العام‪ ،‬غدًا‪ ،‬باسم مؤسسة أهل مصر‪،‬‬ ‫ضد هذا الشخص الذى جترد من الرحمة‪،‬‬ ‫وقــرر بكلمة يوجع قلوب مئات اآلالف من‬ ‫الناجني من احل ــروق‪ ،‬ويصدر عليهم حكم‬

‫اإلعدام وهم أحياء»‪.‬‬ ‫وأكملت‪« :‬أنا حا ّبة اف ّكر الشخص ده وأف ّكر‬ ‫كل متنمر باحلملة التى أطلقها السيد رئيس‬ ‫اجلمهورية (ال للتنمر)‪ ،‬والقانون الــذى مت‬ ‫تفعيله وبقوة بحبس كل َمن يتنمر باألخص‬

‫على ذوى االحتياجات اخلاصة والناجني من‬ ‫احلروق‪ ،‬واحنا فى أهل مصر نرفض نفرط‬ ‫فى حق والدنا»‪.‬‬ ‫يُــذكــر أن الــقــانــون املــصــرى يعاقب على‬ ‫التنمر‪ ،‬والعقاب‪ ،‬وف ًقا للمادة (‪ 309‬مكرر‪/‬‬ ‫ب)‪ ،‬على املتهم املتنمر باحلبس مدة ال تقل‬ ‫عن ‪ 6‬أشهر وغرامة ال تقل عن ‪ 10‬آالف جنيه‬ ‫وال تزيد على ‪ 30‬أل ًفا‪.‬‬ ‫وبــجــانــب دع ــم رواد الــســوشــيــال ميديا‬ ‫لـــ«مــنــال»‪ ،‬تــضــامــن مــعــهــا ع ــدد كــبــيــر من‬ ‫املــشــاهــيــر‪ ،‬س ــواء بــرســائــل دعــم أو تغيير‬ ‫لصورهم الشخصية على مواقع التواصل‬ ‫االجتماعى‪ ،‬ومن ضمنهم اإلعالمى شريف‬ ‫مــدكــور‪ ،‬والــنــجــم هــانــى رم ــزى‪ ،‬واملحامى‬ ‫خالد أبوبكر‪.‬‬ ‫«مــنــال» هــى املــتــحــدث الــرســمــى ملؤسسة‬ ‫أه ــل مــصــر ومستشفى أه ــل مــصــر لعالج‬ ‫احلروق باملجان‪ ،‬وتعرضت حلادثة حرق فى‬ ‫عمر ‪ 16‬سنة‪ ،‬فقدت فيها والدتها و‪ 2‬من‬ ‫أفراد عائلتها‪ ،‬وأجرت حتى اآلن ‪ 37‬عملية‪،‬‬ ‫ومازالت مستمرة فى رحلة العالج‪.‬‬

‫كتبت‪ -‬مى أبودوح‪:‬‬

‫صنعت شركة «ماتيل»‪ ،‬املتخصصة‬ ‫فى صناعة واستيراد األلــعــاب‪ ،‬دمية‬ ‫باربى كنموذج مصغر من امللكة إليزابيث‬ ‫الثانية مبناسبة احتفالها باليوبيل‬ ‫البالتينى العتالئها عرش بريطانيا‪.‬‬ ‫سيتم الكشف عن الدمية التى تشبه‬ ‫امللكة إلى حد كبير فى عيد ميالد امللكة‬ ‫الـ ‪ 96‬يوم اخلميس اجلارى‪.‬‬ ‫تنضم الدمية اجلديدة إلى مجموعة‬ ‫«باربى تربيوت»‪ ،‬التى تقول الشركة إنها‬ ‫تصنّعها لإلشادة بـ «مناذج األفراد من‬ ‫أصحاب البصيرة الذين يتمتعون بتأثير‬ ‫كبير وإرث بارز»‪.‬‬ ‫أُطلقت املجموعة خالل العام املاضى‬ ‫بدمية املمثلة األمريكية لوسيل بول‪.‬‬ ‫وجـــاء إطـــاق دمــيــة بــاربــى اخلــاصــة‬ ‫بامللكة إليزابيث الثانية تخليدًا لذكرى‬ ‫مرور ‪ 70‬عا ًما على اعتالئها العرش‪.‬‬ ‫حتمل الدمية‪ ،‬التى ترتدى ثو ًبا عاج ًيا‬ ‫بشريط أزرق‪ ،‬تفاصيل مستمدة من‬ ‫ماضى امللكة‪ ،‬و ُز ّينت رأس الدمية بنموذج‬ ‫التاج الــذى كانت ترتديه امللكة فى يوم‬

‫زفافها‪ ،‬كما حتمل الدمية على صدرها‬ ‫أوسمة ورديــة وزرقــاء تشبه تلك التى‬ ‫أعطاها لها والدها جــورج السادس‬ ‫وجدها جورج اخلامس‪.‬‬ ‫يذكر أن امللكة إليزابيث الثانية‬ ‫ستحتفل بعيد ميالدها الـ ‪ 96‬يوم‬ ‫اخلــمــيــس اجلـ ــارى فــى مقاطعة‬ ‫ن ــورف ــول ــك اإلجنــلــيــزيــة‪ ،‬حيث‬ ‫سافرت امللكة بطائرة هليكوبتر‬ ‫إلـــى ه ــن ــاك‪ ،‬وســتــنــضــم إليها‬ ‫عائلتها وأص ــدق ــاؤه ــا‪ ..‬ومــن‬ ‫املتوقع أن تقيم امللكة فى كوخ واقع‬ ‫بقرية ساندرينجهام له ذكرى خاصة‬ ‫بــزوجــهــا الــراحــل األمــيــر فيليب‪.‬‬ ‫نُــشــرت صـ ــورة للملكة مبناسبة‬ ‫االحــتــفــال بعيد مــيــادهــا وهــى‬ ‫تتوسط اثنني من املهور‪.‬‬ ‫مت التقاط الــصــورة فــى قلعة‬ ‫ويندسور‪ ،‬حيث تقيم امللكة اآلن‬ ‫فى الغالب‪ ،‬وتظهرها مع اثنني من‬ ‫املهور من ‪ ،Fell‬اللذين سيظهران‬ ‫فــى معرض ‪Royal Windsor‬‬ ‫‪ Horse Show‬القادم‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.