عدد الثلاثاء 19 أبريل 2022

Page 1

‫واتـس أب‬

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫انطالق فعاليات االحتفال بـ ‪ 60‬عا ًما‬ ‫على تأسيس مسرح الطليعة‬

‫وقالت وزيــرة الثقافة إن االحتفال‬ ‫يــأتــى ضــمــن اســتــراتــيــجــيــة تعريف‬ ‫األجيال اجلديدة باملعالم التنويرية‬ ‫العريقة التى ساهمت فــى تشكيل‬ ‫وجــدان املجتمع وباتت من عناصر‬ ‫ومفردات قوته الناعمة‪ ،‬الفتة إلى‬ ‫أنه لعب دو ًرا بارزًا فى تاريخ احلركة‬ ‫املسرحية‪ ،‬وقدم الكثير من التجارب‬ ‫الفنية املميزة خالل ‪ 6‬عقود‪ ،‬وميالد‬ ‫مجموعة مــن النجوم الــذيــن أثــروا‬ ‫ساحة اإلبــداع املصرى‪ .‬وأكــدت أن‬ ‫االحتفال يستمر طوال العام‪.‬‬

‫الرئيس اإليرانى‬ ‫إبراهيم رئيسى‪،‬‬ ‫ً‬ ‫متحدثا عن نوايا‬ ‫القوات املسلحة‬ ‫اإليرانية حال‬ ‫قامت إسرائيل «بأى‬ ‫حترك» ضد طهران‪.‬‬

‫إذا كان جرمية وطنية أو عاملية‪.‬‬ ‫وقال احلضور إن الكتابة فى مجال‬ ‫القانون تشبه كتابة «روشتة» الطبيب‪،‬‬ ‫فأى خلل فى امللليجرامات املكتوبة‬ ‫قد يــؤدى إلــى نتائج عكسية‪ ،‬وكذا‬ ‫الكتابة فى القانون‪ ،‬ينبغى االهتمام‬ ‫باللغة املكتوبة وعالمات الترقيم ألن‬ ‫أى خلل فيها قــد يــؤدى إلــى نتائج‬ ‫عكسية‪ .‬وتداول احلضور املسؤولون‬ ‫عــن مناقشة الرسالة فيما بينهم‪،‬‬ ‫وقرروا منح درجة الدكتوراه للباحثة‬ ‫ياسمني مجدى حسن محمد‪.‬‬

‫كتبت‪ -‬مينى عالم‪:‬‬

‫شــــارك ال ــدك ــت ــور أحــمــد فتحى‬ ‫سرور‪ ،‬أستاذ القانون اجلنائى بكلية‬ ‫احلــقــوق جــامــعــة الــقــاهــرة‪ ،‬رئيس‬ ‫مجلس الشعب األسبق‪ ،‬فى مناقشة‬ ‫رسالة دكتوراه بكلية احلقوق جامعة‬ ‫الــقــاهــرة‪ ،‬قسم الــقــانــون اجلنائى‪،‬‬ ‫للباحثة ياسمني مجدى حسن محمد‪،‬‬ ‫مبوضوع «الــضــرورة والتناسب فى‬ ‫مكافحة اإلرهاب»‪.‬‬ ‫وتناولت الرسالة اإلرهاب‪ ،‬وتعريفه‬ ‫واجلوانب القانونية املتعلقة به وما‬

‫كتبت‪ -‬مى أبو دوح‪:‬‬

‫«سنستهدف قلب‬ ‫الكيان»‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫مناقشة رسالة الدكتوراه‬

‫«عالم مصغرات نيريدا»‪ ..‬تحول‬ ‫األشياء الضخمة إلى تفاصيل صغيرة‬ ‫تــتــذكــر نــيــريــدا أوك ــاالج ــان املــرة‬ ‫األولى التى ذهبت فيها إلى متجر لبيع‬ ‫املجسمات الصغيرة فى ثمانينيات‬ ‫ال ــق ــرن امل ــاض ــى‪ ،‬ف ــى ســاكــرامــنــتــو‬ ‫بوالية كاليفورنيا األمريكية‪ .‬تقول‬ ‫أوكــاالجــان ذات الـــ ‪ 75‬ربي ًعا «كنت‬ ‫دائ ًما أهتم باملجسمات الصغيرة ولم‬ ‫أكن أعــرف حينها أنها كانت هواية‬ ‫تنمو داخلى»‪.‬‬ ‫دفعها اإللهام والشغف للعمل فى‬ ‫محل يصنع مــنــازل للدمى‪ ،‬والــذى‬ ‫مــن خــالــه اســتــطــاعــت أوكــاالجــان‬ ‫أن تكتشف حقيقة شغفها بعالم‬ ‫املنمنمات‪.‬‬ ‫انطلقت أوكاالجان نحو أكثر من‬ ‫ذلك‪ ،‬وبدأت فى تصميم أثاث بيوت‬ ‫الدمى بنفسها‪ ،‬فيما عبرت عن ذلك‬ ‫بقولها «عندما تشترى بيتًا للدمى‪،‬‬ ‫فــإنــك تــقــوم مــن حــن آلخــر بشراء‬ ‫بعض األشياء اإلضافية التى تعطيه‬ ‫روحــا خاصة‪ .‬بدأت فى صنع أثاث‬ ‫ً‬ ‫بيت الدمى بنفسى‪ ،‬ثم انتقلت إلى‬ ‫صنع أطعمة ونباتات مصغرة‪ ،‬وتطور‬ ‫األمر إلى ما هو عليه اآلن»‪.‬‬ ‫ســعــت أوكـــاالجـــان وراء حتقيق‬ ‫حلمها وأنشأت متج ًرا فى منزلها‪،‬‬ ‫فى كارلينجفورد فى سيدنى‪ ،‬تبيع من‬ ‫خالله سل ًعا من املنمنمات آلخرين‬ ‫لــديــهــم نــفــس الــشــغــف يستطيعون‬ ‫من خالل هذه املجسمات الصغيرة‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫«فتحى سرور» يشارك فى مناقشة‬ ‫رسالة دكتوراه حول «مكافحة اإلرهاب»‬

‫جانب من فعاليات االحتفال‬

‫كتبت‪ -‬هالة نور‪:‬‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Tuesday - April 19 th - 2022 - Issue No. 6518 - Vol.18‬‬

‫الثالثاء ‪ ١٩‬إبريل ‪٢٠٢٢‬م ‪ ١٨ -‬رمضان ‪ 14٤٣‬هـ ‪ ١١ -‬برمودة ‪ - 173٨‬السنة الثامنة عشرة ‪ -‬العدد ‪٦٥١٨‬‬

‫انطلقت فعاليات االحتفال مبرور‬ ‫‪ 60‬ع ــا ًم ــا عــلــى تــأســيــس مــســرح‬ ‫الــطــلــيــعــة‪ ،‬أمـ ــس األول‪ ،‬أطــلــقــتــه‬ ‫الدكتورة إيناس عبد الــدامي‪ ،‬وزيرة‬ ‫الثقافة‪ ،‬بحضور املخرج خالد جالل‪،‬‬ ‫رئيس قطاع شؤون اإلنتاج الثقافى‪،‬‬ ‫والــفــنــان إسماعيل مــخــتــار‪ ،‬رئيس‬ ‫البيت الفنى للمسرح‪ ،‬املخرج عادل‬ ‫حسان‪ ،‬مدير مسرح الطليعة‪ ،‬وعدد‬ ‫من قيادات وزارة الثقافة ومديرى‬ ‫الفرق التابعة وجمع من املسرحيني‪.‬‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫«آالء»‪« :‬حبينا نعمل اإلكسسوارات بنفسنا وتكون على شكل عمالت يونانية»‬

‫طلبة فنون جميلة يستعيدون روح «هيباتيا» فى جلسة تصوير‬ ‫كتبت‪ -‬آية كمال‪:‬‬

‫نيريدا أوكاالجان أمام مجسمات صغيرة‬

‫ملء عواملهم الصغيرة اخلاصة بهم‬ ‫مــن األطــعــمــة املــصــغــرة واألطــبــاق‬ ‫املصغرة وأطــقــم األوان ــى الفخارية‬ ‫واحلدائق املصغرة والساللم املصغرة‬ ‫وزجاجات النبيذ املصغرة‪.‬‬ ‫طموح أوكاالجان وصل حد السماء‬ ‫ودفــعــهــا حــبــهــا لــصــنــع املــجــســمــات‬ ‫الصغيرة على مــدار ‪ 30‬عــا ًمــا إلى‬ ‫ابتكار الكثير من املشاهد واألماكن‪،‬‬ ‫منها مشهد بديع من شارع بباريس‬ ‫يــصـ ّور متج ًرا للشوكوالتة والنبيذ‬ ‫الفرنسى ومــحــل للمعجنات‪ .‬هذه‬ ‫املجسمات تُصنّع مبقياس واحد على‬

‫‪ 12‬من احلجم احلقيقى‪ ،‬وكل قطعة‬ ‫مصنوعة يدو ًيا بتفاصيل معقدة غير‬ ‫عادية‪ .‬ومثل أوكاالجان‪ ،‬التى ستظهر‬ ‫بأعمالها فى املسلسل اجلديد «تاينى‬ ‫أوز»‪ ،‬املقرر عرضه هــذا األسبوع‪،‬‬ ‫سيستضيف املمثل الكوميدى جيمى‬ ‫ريــس وفنانة صنع املنمنمات جوان‬ ‫بــوزيــانــيــس سيليك الكثيرين ممن‬ ‫يحملون نــفــس الــشــغــف مــن جميع‬ ‫أنحاء أستراليا‪ ،‬والذين سيظهرون‬ ‫فى العمل بأعمالهم اليدوية التى‬ ‫تــص ـ ّور عــصــو ًرا سابقة مــن احلياة‬ ‫األسترالية‪.‬‬

‫«لم تكن متوقعة»‬

‫د‪ .‬محمد معيط‪،‬‬ ‫ً‬ ‫متحدثا‬ ‫وزير املالية‪،‬‬ ‫عن قدرة الدولة‬ ‫املصرية على حتقيق‬ ‫منو فى إيرادات العام‬ ‫املالى ‪.21 -20‬‬

‫للوهلة األولـ ــى حينما تتمعن‬ ‫فى مالمح تلك الفتاة الصغيرة‪،‬‬ ‫مبالبسها وإكسسواراتها وأجــواء‬ ‫املـ ــكـ ــان الـــتـــى تــشــبــه الــعــصــور‬ ‫الــرومــانــيــة‪ ،‬ال تتخيل هــذا احلد‬ ‫من التشابه بينها وبــن «هيباتيا‬ ‫السكندرية»‪ ،‬املــرأة التى عاشت‬ ‫فى عروس البحر املتوسط‪ ،‬والتى‬ ‫تعد أول امــرأة فى التاريخ يلمع‬ ‫اسمها كعاملة رياضيات‪ ،‬تأثر بهذه‬ ‫الشخصية العريقة مجموعة من‬ ‫طلبة كلية فنون جميلة‪ ،‬بالزمالك‪،‬‬ ‫وقـــــرروا إحــيــاءهــا مـــرة أخـــرى‪،‬‬ ‫واختاروا أن متثل أحد مشاريعهم‬ ‫الدراسية التى تدمج بني التاريخ‬ ‫واألزياء‪.‬‬ ‫قالت آالء على‪ ،‬إحــدى طالبات‬ ‫املشروع‪ ،‬ومصورة «الفوتوسيشن»‬ ‫لـــ«املــصــرى الــيــوم»‪« :‬بــنــدرس مــادة‬ ‫فيها أزيــاء العصور القدمية كلها‪،‬‬ ‫وكــان مطلوب مننا نعمل جــروب‪،‬‬ ‫وكــل ج ــروب يتفق إنــه يصمم زى‬ ‫لشخصية تنفع لعمل درامـ ــى أو‬ ‫مسرحى»‪.‬‬ ‫وأض ــاف ــت‪« :‬كــنــا حــابــن نختار‬ ‫شخصية رومانية أو يونانية‪ ،‬فكنا‬ ‫حابني شخصية هيباتيا ألن قصتها‬

‫جلسة التصوير‬

‫مؤثرة»‪ ،‬وتابعت‪« :‬اجلــروب بتاعى‬ ‫كــنــا ‪ ٦‬ابــتــديــنــا جنــمــع مــعــلــومــات‬ ‫كتير عــن الشخصية‪ ،‬واتفرجنا‬ ‫على أعمال درامية ليها كتير زى‬ ‫أفــام وغــيــره‪ ،‬واملــشــروع مش بس‬ ‫بيقتصر على الــزى فقط ال على‬

‫طلبة فنون جميلة‬

‫املظهر العام كله من إكسسوارات‬ ‫لشعر إلى اللبس‪ ،‬وهكذا»‪ .‬ولفتت‬ ‫إل ــى قــضــاء أيـــام طــويــلــة الختيار‬ ‫مــابــس «املــــوديــــل»‪ ،‬الــتــى ســوف‬ ‫جتسد هيباتيا‪ ،‬من ألوان وخامات‬ ‫واإلكــســســوارات‪ ،‬مضيفة‪« :‬حبينا‬

‫نعمل اإلكسسوارات بنفسنا وتكون‬ ‫هاند ميد‪ ،‬واخترناها على شكل‬ ‫عمالت يونانية بحجم كبير وصغير‬ ‫باللون الذهبى»‪.‬‬ ‫أما عن اختيار شخصية شبيهة‬ ‫بـــ«هــيــبــاتــيــا»‪ ،‬قــالــت آالء‪« :‬حبيت‬

‫أصور مع واحدة صحبتى‪ ،‬حسيتها‬ ‫شبه اليونانيني أوى‪ ،‬وهــى كانت‬ ‫مــنــاســبــة جـــدًا لــلــمــشــروع»‪ .‬وبعد‬ ‫البحث عن أماكن تصلح لتصوير‬ ‫املشروع‪ ،‬استقر هؤالء على حديقة‬ ‫األسماك بالزمالك‪.‬‬

‫«فى احتفاالت‬ ‫‪ 30‬يونيو»‬

‫«‪ 6‬ماليني‬ ‫مواطن»‬

‫«فى مسيس‬ ‫احلاجة»‬

‫ً‬ ‫مبلغا‬ ‫«كان يحمل‬ ‫ًّ‬ ‫ماليا»‬

‫الفريق كامل الوزير‪،‬‬ ‫ً‬ ‫متحدثا‬ ‫وزير النقل‪،‬‬ ‫عن افتتاح القطار‬ ‫الكهربائى ‪LRT‬‬ ‫«السالم‪ -‬العاصمة‬ ‫اإلدارية»‪ ،‬خالل‬ ‫شهرين‪.‬‬

‫د‪ .‬شريف فاروق‪،‬‬ ‫رئيس إدارة الهيئة‬ ‫القومية للبريد‪،‬‬ ‫فى «اليوم السابع»‪،‬‬ ‫ً‬ ‫متحدثا عن حجم‬ ‫املعاشات املنصرفة‬ ‫من البريد‪.‬‬

‫مشارى الذايدى‪ ،‬فى‬ ‫«الشرق األوسط»‪،‬‬ ‫ً‬ ‫متحدثا عن حاجة‬ ‫العالم اإلسالمى‬ ‫فى وقتنا هذا إلى‬ ‫التجديد الدينى‪.‬‬

‫إلهام شاهني‪،‬‬ ‫لـ«سكاى نيوز»‪،‬‬ ‫تؤكد خبر اختطاف‬ ‫مسلحني محاسب‬ ‫مسلسلها الرمضانى‬ ‫«بطلوع الروح»‪.‬‬

‫حصلت على لقب «أيقونة التنمر فى دراما رمضان»‬

‫متابعون‪« :‬هنشوف البدع لو عملوا كده»‬

‫عالمة مالبس عالمية تثير الجدل بسبب «حملة دعاية»‬ ‫كتب‪ -‬محمود عبدالوارث‪:‬‬

‫بارتفاع درج ــات احلـ ــرارة‪ ،‬مييل‬ ‫كثيرون بطبيعة احلال إلى تخفيف‬ ‫مالبسهم قدر اإلمكان‪ ،‬فى محاولة‬ ‫للتقليل من وطــأة املوجات احلــارة‪،‬‬ ‫التى تسيطر على طقس البالد بني‬ ‫احلــن واآلخ ــر‪ .‬ومــن هــذا املنطلق‪،‬‬ ‫يــســتــعــمــل املـــواطـــنـــون مــابــســهــم‬ ‫الصيفية‪ ،‬وينحون جان ًبا نظيرتها‬ ‫الثقيلة الشتوية‪ ،‬فى إجــراء روتينى‬ ‫معتاد‪ ،‬خاللها قد يُفاجأ بعضهم‬ ‫بعدم قدرتهم على ارتــداء عدد من‬ ‫ثيابهم‪ ،‬إمــا الكتسابهم املــزيــد من‬ ‫الــوزن‪ ،‬أو لتغير سمات امللبس ذاته‬ ‫لعوامل مختلفة‪.‬‬ ‫وعليه‪ ،‬حاولت إحــدى العالمات‬ ‫التجارية الشهيرة استغالل هذا‬ ‫الوضع‪ ،‬من خالل بعث رسائل نصية‬ ‫إلى هواتف عدد واسع من املواطنني‪،‬‬ ‫تضمنت أحــدث عروضها اخلاصة‬ ‫بفصل الصيف‪ ،‬فى أمر لقى ردود‬ ‫فعل ساخرة‪ ،‬جراء ما تضمنه النص‬

‫«السوشيال ميديا» تسخر من حملة دعاية لعالمة مالبس عاملية‬

‫املرسل‪ .‬وقالت العالمة العاملية خالل‬ ‫رسائلها‪« :‬ارتــدى اجلينز مع بلوزة‬ ‫قــصــيــرة‪ ..‬سنقوم بــإظــهــار البطن‬ ‫هذا الصيف‪ ..‬هذا األفضل للقيام‬ ‫بذلك»‪.‬‬ ‫وم ــن ثَ ـ ـ َّم‪ ،‬استقبل رواد مواقع‬ ‫التواصل االجتماعى هذه الرسالة‬

‫بسخرية‪ ،‬عكستها طبيعة منشوراتهم‬ ‫عبر منصة «فيسبوك»‪ ،‬مع احلرص‬ ‫على إرفاق صورة من النص املبعوث‬ ‫إلى هواتفهم املحمولة‪.‬‬ ‫وفــى هــذا الــصــدد‪ ،‬قــال حساب‬ ‫يحمل اســم «آيــة طــه»‪« :‬مــش بقول‬ ‫الــهــدوم كلها كـ ِّ‬ ‫ـشــت»‪ ،‬فيما أضاف‬

‫آخر يحمل اسم «يوليانة ساويرس»‪:‬‬ ‫«كرشى‪ :‬أنا عاوز أقول حاجة»‪ ،‬كذلك‬ ‫ذكر ثالث يحمل اسم «ماجدة وهبة»‪:‬‬ ‫«هنشوف البدع واهلل لو عملوا كده»‪.‬‬ ‫كذلك علق حساب يحمل اسم‬ ‫«يــارا احلــوفــى»‪« :‬كلنا فاهمني بس‬ ‫مينفعش نقول»‪ ،‬وكتب آخر يحمل‬ ‫اسم «أمنية يوسف»‪« :‬دى مش بطن‬ ‫ده كرش»‪ ،‬فيما اكتفى ثالث‪ ،‬يحمل‬ ‫اسم «إجنى أشــرف»‪ ،‬بترديد عبارة‬ ‫الفنان عمرو مصطفى الشهيرة‪« :‬فى‬ ‫رمضان؟‪ ،‬فى رمضان؟»‪.‬‬ ‫فيما اكتفى آخرون بإرفاق النص‬ ‫املــرســل بــصــورة تــركــز على دهــون‬ ‫البطن «الكرش»‪ ،‬دون كتابة أى تعليق‬ ‫على هذا األمر‪.‬‬ ‫ورغم تداول هذه الرسالة النصية‬ ‫على نطاق واسع‪ ،‬لم توضح العالمة‬ ‫التجارية الغرض من وراء هذا األمر‬ ‫عبر حساباتها الرسمية مبواقع‬ ‫التواصل االجتماعى املختلفة‪ ،‬حتى‬ ‫كتابة هذه السطور‪.‬‬

‫والدة «ريما» تكشف كواليس ظهورها فى «الكبير أوى ‪»6‬‬ ‫كتبت‪ -‬رضوى فاروق‪:‬‬

‫«أيقونة التنمر فى دراما رمضان»‪ ،‬لقب أطلقه‬ ‫رواد مواقع التواصل االجتماعى على الطفلة رميا‬ ‫مصطفى‪ ،‬بعدما خطفت األنظار من جديد من‬ ‫خالل دراما رمضان هذا العام بشخصية «جليلة»‪،‬‬ ‫الطفلة املتنمرة‪ ،‬ضمن أحداث مسلسل «الكبير أوى‬ ‫‪ ،»6‬مجسدة دورها نفسه الذى أ ّدته العام املاضى‬ ‫فى مسلسل «خلى بالك من زيزى»‪ ،‬وجسدت وقتها‬ ‫دور الطفلة التى تتنمر على صديقتها فى املدرسة‪،‬‬ ‫وتقول لها الكلمة الشهيرة التى تصدرت الترند‬ ‫وقتها‪« :‬يا فالحة»‪.‬‬ ‫وباتت «رميا» حديث النشطاء من جديد نظ ًرا‬ ‫لقدرتها على االنــفــعــاالت وخــفــة ظلها‪،‬‬ ‫حسبما ع ّبر اجلــمــهــور‪ ،‬خاصة بعد‬ ‫مشهد تنمرها على «الكبير»‪ ،‬الذى‬ ‫يلعب دوره الفنان أحمد مكى‪،‬‬ ‫فجاءت التعليقات مشيدة بأدائها‬ ‫ومــوهــبــتــهــا‪ ،‬حــتــى قـــال عليها‬ ‫نشطاء أيـ ً‬ ‫ـضــا‪« :‬مــوهــبــة كبيرة‬ ‫مشهد من مسلسل «الكبير أوى ‪»٦‬‬ ‫واملتنمرة األولى فى مصر»‪.‬‬ ‫ترشحها لــلــدور‪ ،‬أشـــارت والــدة لذلك عاملوها معاملة «الكبار»‪ .‬وتابعت والدة الطفلة‬ ‫والـــــــدة الــطــفــلــة الــصــغــيــرة‬ ‫«رميا» إلى أن ابنتها كانت ستعتذر أنها ترى ظهور «رميا» فى «الكبير» عالمة فارقة فى‬ ‫أوضحت‪ ،‬فى حديثها لـ«املصرى‬ ‫رميا‬ ‫عن عدم املشاركة فى «الكبير أوى» مشوارها الفنى‪ ،‬وحول ردود األفعال‪ ،‬أشارت إلى‬ ‫ال ــي ــوم»‪ ،‬كــوالــيــس اســتــعــداد «رمي ــا»‬ ‫فى البداية نظ ًرا النشغالها بعمل آخر‪ ،‬أنها أضحكتها هى و«رمي ــا» كثي ًرا‪ ،‬ومــن أبرزها‪:‬‬ ‫لهذا الــدور‪ ،‬مؤكدة أن «مكى» كان دائم‬ ‫لكن «اجلندى» انتظرها حتى تنتهى من العمل «سيدة التنمر العربى‪ ..‬وتوفيق الدقن فى نفسها»‪،‬‬ ‫املزاح معها‪ ،‬ولكن َمن يوجهها هو املخرج أحمد‬ ‫ً‬ ‫فضل عن أن هناك كثيرين شبهوها بالطفلة فيروز‪،‬‬ ‫اجلندى‪ ،‬متابعة أن الورق مت تغييره‪ ،‬ولم يكن بهذا اآلخــر‪ ،‬وقال إنه لن يجلب أى طفلة أخرى للعمل‬ ‫الشكل الــذى ظهر أمــام اجلمهور‪ .‬وحــول كواليس نظ ًرا ألن «رميا» هى َمن ستُجيد دور املتنمرة جيدًا‪ ،‬معتبرين أنها االمتداد الرسمى لها‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.