عدد الأثنين 18 أبريل 2022

Page 1

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫واتـس أب‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫تحذير لمستخدمى «أندرويد»‬ ‫من فيروس يخترق هواتفهم‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫«حالوة الحب» يستقبل‬ ‫جمهوره على مسرح السالم‬

‫حتذيرات من فيروس جديد يخترق الهواتف‬

‫جانب من استقبال جمهور عرض «حالوة احلب»‬

‫كتبت‪ -‬هالة نور‪:‬‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Monday - April 18 th - 2022 - Issue No. 6517 - Vol.18‬‬

‫االثنني ‪ ١٨‬إبريل ‪٢٠٢٢‬م ‪ ١٧ -‬رمضان ‪ 14٤٣‬هـ ‪ ١٠ -‬برمودة ‪ - 173٨‬السنة الثامنة عشرة ‪ -‬العدد ‪٦٥١٧‬‬

‫باملوسيقى واســتــعــراض التنورة‪،‬‬ ‫واألغــانــى والتوشيحات الصوفية‪،‬‬ ‫استقبلت أســـرة «حــــاوة احل ــب»‪،‬‬ ‫جمهور الــعــرض‪ ،‬أمــس األول‪ ،‬على‬ ‫مسرح السالم‪.‬‬ ‫ونـ ــاقـ ــش الـ ــعـ ــرض امل ــم ــارس ــات‬ ‫والسلوكيات السلبية‪ ،‬ويــدعــو إلى‬ ‫الــتــحــلــى بــــروح املــحــبــن ومبــكــارم‬ ‫األخ ــاق وتهذيب النفس بالصدق‬ ‫والعشق اإللهى مع األغانى واألناشيد‬ ‫الصوفية التى جعلت اجلمهور فى‬ ‫حالة روحانية عالية‪.‬‬ ‫وتدور أحداث العرض داخل املوالد‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫املبهجة‪ ،‬لتسمو بالروح بني متعة الفن‬ ‫وسحر التصور‪ ،‬ليدخل اجلمهور فى‬ ‫حالة من جتليات العشق اإللهى التى‬ ‫تسكن قلوب املحبني‪.‬‬ ‫وأع ــرب محمد إبــراهــيــم‪ ،‬مخرج‬ ‫العرض‪ ،‬عن سعادته موج ًها الشكر‬ ‫لــفــريــق الــعــمــل ال ــذى ق ــال إن ــه بــذل‬ ‫جهدا كبيرا ليخرج إلــى الــنــور فى‬ ‫وقت قصير ال يتعدى أسبوعني من‬ ‫الــبــروفــات بهدف توصيل الرسالة‬ ‫التى يحملها العمل‪.‬‬ ‫وع ــن ســبــب اخــتــيــاره للموضوع‬ ‫قــال املخرج إن العمل رسالة حب‪،‬‬ ‫فالصوفية هى روح احلب‪.‬‬

‫كتبت‪ -‬خلود عمر‪:‬‬

‫وجـــــه مــتــخــصــصــون فــــى أم ــن‬ ‫امل ــع ــل ــوم ــات حتـ ــذي ـ ـ ًرا مــهــمــا إلــى‬ ‫مستخدمى الهواتف األنــدرويــد من‬ ‫فيروس جديد يسمى «فيك كولز»‪،‬‬ ‫ميكنه اختراق هواتفهم وإعادة توجيه‬ ‫املــكــاملــات الهاتفية إل ــى املحتالني‬ ‫الراغبني فى جنى املال‪.‬‬ ‫ويعمد هذا الفيروس إلى اعتراض‬ ‫اخل ــط عــنــد اتــصــال املستخدمني‬ ‫بهيئات مالية كالبنوك‪ ،‬ثم االستيالء‬ ‫على األمــوال‪ ،‬فيما يحاكى فيروس‬ ‫«فيك كــولــز» التطبيقات الرسمية‬ ‫لــلــعــديــد مـــن مــــــزودى اخل ــدم ــات‬

‫أقدم غوريال فى العالم تحتفل بـ«عيدها» الـ‪65‬‬

‫املصرفية‪ ،‬وفقا لـ «‪.»the sun‬‬ ‫ومبجرد تثبيت التطبيق عن طريق‬ ‫اخل ــط ــأ‪ ،‬يــتــم خـ ــداع املستخدمني‬ ‫الستعمال التطبيق املــزيــف للقيام‬ ‫ببعض األشــيــاء اخلاصة بالبيانات‬ ‫البنكية مثل تفقد األرصدة‪ ،‬أو إجراء‬ ‫املدفوعات البنكية‪.‬‬ ‫باإلضافة إلى أن الفيروس ميكنه‬ ‫السيطرة على املــكــاملــات الهاتفية‬ ‫ملقدمى اخلــدمــات املــصــرفــيــة‪ ،‬من‬ ‫خــال الــدخــول إلــى خــط املكاملات‬ ‫بشكل ســرى‪ ،‬واالتــصــال بالشخص‬ ‫املــحــتــال الـــذى ينتظر عــلــى اخلــط‬ ‫اآلخر‪.‬‬

‫ممثل وعارض أزياء والعب كرة قدم‬

‫«زيزو» يتحدى «الشلل الدماغى» باإلرادة‬ ‫كتب‪ -‬أحمد مصطفى‪:‬‬

‫الغوريال «فاتو»‬

‫كتبت‪ -‬مى أبودوح‪:‬‬

‫احتفلت «فــاتــو»‪ ،‬غوريال السهول‬ ‫الغربية األقدم فى العالم‪ ،‬للت ّو‪ ،‬بعيد‬ ‫مــيــادهــا اخلــامــس والــســتــن‪ ،‬فى‬ ‫حديقة حيوان برلني بأملانيا‪.‬‬ ‫وكتبت حديقة احلــيــوانــات على‬ ‫«إنستجرام»‪« :‬حتتفل الغوريال (فاتو)‬ ‫بعيد مــيــادهــا اخلــامــس والستني‪،‬‬ ‫اليوم‪ ،‬وهو ما يجعلها أقــدم غوريال‬ ‫فى العالم»‪.‬‬ ‫وقالت حديقة احليوان‪« :‬ال ميكن‬ ‫لـ(فاتو) أن تفوت كعكة عيد امليالد‬ ‫هذا العام ً‬ ‫أيضا‪ ،‬والسيما أنها تستمتع‬ ‫بها كل عام»‪ .‬وأظهرت الصور املدرجة‬

‫فى املنشور صــورة الغوريال «فاتو»‬ ‫وهى تستمتع بأكل كعكة مزينة بالتوت‬ ‫والفواكه على شكل الرقم ‪.65‬‬ ‫ووصلت «فاتو» إلى برلني عام ‪1959‬‬ ‫فى ظروف غير عادية‪ ،‬حيث استخدم‬ ‫أحد البحارة الغوريال الشابة لدفع‬ ‫حسابه فى بار فى مرسيليا بفرنسا‪،‬‬ ‫وبعد ذلك مت نقلها عبر أوروبا‪ ،‬قبل أن‬ ‫تشتريها حديقة احليوانات فى أملانيا‬ ‫فى نهاية األمر‪ ،‬وكانت حينها تبلغ من‬ ‫العمر عامني فقط وقت وصولها‪.‬‬ ‫وفــى عــام ‪ُ ،2019‬سميت «فاتو»‪،‬‬ ‫وسجلتها موسوعة جينيس لألرقام‬ ‫القياسية بأنها «أقدم غوريال حية»‪،‬‬

‫«تستهدف‬ ‫البنوك»‬ ‫أورسوال فون‬ ‫دير الين‪ ،‬رئيسة‬ ‫املفوضية األوروبية‪،‬‬ ‫عن العقوبات املقبلة‬ ‫التى سيفرضها‬ ‫االحتاد األوروبى‬ ‫على روسيا‪.‬‬

‫بعد وفاة «ترودى»‪ ،‬وهى غوريال ُولدت‬ ‫فى عام ‪.1956‬‬ ‫وتُعد «فاتو» واحدة من احليوانات‬ ‫الوحيدة التى ُولدت فى البرية‪ ،‬وف ًقا‬ ‫للبيان الصحفى الذى أذاعته حديقة‬ ‫حــيــوان بــرلــن‪ .‬وأشــــارت موسوعة‬ ‫جينيس إلــى أن الــغــوريــا ع ــادة ما‬ ‫تعيش فى املحميات حتى ‪ 50‬عا ًما‪.‬‬ ‫يُـــذكـــر أن ال ــغ ــوري ــا مـــن أكــبــر‬ ‫الرئيسيات فى العالم‪ ،‬وتعيش فى‬ ‫الغابات فى أجزاء من قارة إفريقيا‪،‬‬ ‫وتــتــنــاقــص أعــــدادهــــا عــلــى م ــدار‬ ‫هددة‬ ‫السنني‪ ،‬ما يجعلها من األنواع امل ُ َّ‬ ‫باالنقراض‪.‬‬

‫«العالم متحد»‬

‫«عارض أزياء»‪« ،‬أسبوع املوضة»‪« ،‬أفضل‬ ‫ع ــارض»‪ ..‬صــورة صممها له صديقه على‬ ‫بــرامــج الــفــوتــوشــوب لتحاكى أغلفة أشهر‬ ‫املجالت العاملية‪ ،‬ينشرها «حسن زيزو»‪ ،‬عبر‬ ‫وسائل التواصل االجتماعى‪ ،‬ليعبر عما يدور‬ ‫بداخله من أمنيات يسعى لتحقيقها فى أن‬ ‫يصبح أول عارض أزياء فى العالم من ذوى‬ ‫الشلل الدماغى‪.‬‬ ‫مــرض أصــاب «زيـــزو»‪ ،‬البالغ مــن العمر‬ ‫‪ 24‬ربي ًعا‪ ،‬أثناء والدته بعد أن تعرض حلالة‬ ‫اختناق نتيجة نقص األكسجني فى املخ‪ ،‬لكنه‬ ‫لم مينعه من أن ميــارس هوايته فى عرض‬ ‫األزيـــاء عبر وســائــل الــتــواصــل االجتماعى‬ ‫املختلفة‪ ،‬ما أكسبه شهرة وصيتًا عبر عنهما‬ ‫بقوله‪« :‬بكون فخور جـ ًّدا انى جنحت أقدم‬ ‫نفسى للمجتمع بأفضل صورة»‪.‬‬ ‫شــهــرة يــحــاول «زيـــــزو»‪ ،‬احلــاصــل على‬ ‫الثانوية األزهرية‪ ،‬استغاللها لتغيير صورة‬ ‫املجتمع عن ذوى الشلل الدماغى‪ ،‬الذين‬ ‫ميلكون من املواهب والــقــدرات ما يؤهلهم‬ ‫للمشاركة فى جميع مجاالت احلياة‪ ،‬كما‬ ‫أكد «زيــزو» بقوله‪« :‬إحنا قادرين نعمل كل‬ ‫حاجة»‪.‬‬ ‫وتــابــع‪« :‬قابلت صعوبات كتير من تنمر‬ ‫فى الشارع‪ ،‬وعدم تقبل اختالفى انى أكون‬ ‫عارض أزياء ألن املجال محتاج حتكم كبير‬ ‫فــى احلــركــة واألعــصــاب‪ ،‬لكن احلــمــد هلل‬

‫«لها أكثر من‬ ‫هوية»‬

‫سمير عطا اهلل‪ ،‬فى‬ ‫«الشرق األوسط»‪،‬‬ ‫معددا أسباب حبه‬ ‫ً‬ ‫للقاهرة‪.‬‬

‫األمير هارى‪ ،‬عن‬ ‫موقف الدول أمام‬ ‫احلرب التى شنتها‬ ‫روسيا على أوكرانيا‪.‬‬

‫حسن زيزو‬

‫قدرت أوصل بعد جهد كبير»‪.‬‬ ‫حتــدٍّ يــخــوضــه «زيـ ــزو» مــع احلــيــاة دون‬ ‫كلل أو ملل‪ ،‬فبخالف كونه عارض أزياء‪،‬‬ ‫ميارس رياضة كرة القدم‪ ،‬التى متكن من‬ ‫خاللها مــن حصد عــدة بــطــوالت محلية‬ ‫أهلته للمشاركة فى األوليمبياد‪ ،‬باإلضافة‬ ‫ّ‬

‫إلى انضمامه إلى مبادرة «عالم مــوازى»‪،‬‬ ‫ً‬ ‫«ممثل» فى‬ ‫التى منحته فرصة املشاركة‬ ‫مسلسل «القضية ‪.»404‬‬ ‫يقول‪« :‬عندى أمل املبادرة تلف العالم‪ ،‬أنا‬ ‫ً‬ ‫أيضا فخور بأنى بطل من أبطال املسلسل‪،‬‬ ‫وهو يُعرض حال ًيا فى رمضان‪ ،‬وبيناقش‬

‫قضايا ذوى االحتياجات اخلاصة‪ ،‬وأمتنى‬ ‫يكسر الدنيا»‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫عــلــى امل ــدى الــبــعــيــد‪ ،‬يــأمــل «زيــــزو» أن‬ ‫يتسلق ســلــم الــنــجــاح ويــصــل إلــى مبتغاه‬ ‫«نفسى صورتى تتحط على أغلفة الصحف‬ ‫واملجالت كونى عارض أزياء»‪ ،‬كما وصف‪.‬‬

‫«نعيش فيه ‪٣‬‬ ‫مظاهر فريدة»‬

‫«لن نستسلم»‬

‫«مهلكة للعمر»‬

‫البابا تواضروس‬ ‫الثانى‪ ،‬بابا‬ ‫اإلسكندرية‬ ‫وبطريرك الكرازة‬ ‫املرقسية‪ ،‬عن عيد‬ ‫«أحد الشعانني»‪.‬‬

‫كريستيانو رونالدو‪،‬‬ ‫بعد تسجيله‬ ‫هاتريك لفريقه‬ ‫مانشستر يونايتد‬ ‫أمام نادى نوريتش‬ ‫سيتى‪.‬‬

‫عائشة بن أحمد‬ ‫فى «الوطن» عن‬ ‫املسلسالت الطويلة‪.‬‬

‫«زارها عادل إمام فى فيلم الحريف» وتستمر منذ ‪ 40‬عام ًا‬ ‫«اللى قادرة على التحدى»‬

‫«رواد السوشيال» يحتفون بأول قائدتين لقطارات المترو‬ ‫كتب‪ -‬محمود عبدالوارث‪:‬‬

‫قبل أيام‪ ،‬احتفت الشركة املشغلة للخط الثالث‬ ‫مترو األنفاق «آر‪ .‬إيه‪ .‬تى‪ .‬بى ديف للنقل كايرو»‪،‬‬ ‫بتخريج الدفعة األولــى من السائقات السيدات‬ ‫«قائدات القطار» للعمل باخلط األخضر الثالث‪،‬‬ ‫بعد انتهاء التدريبات الالزمة بالتعاون مع وزارة‬ ‫النقل وإدارة الهيئة القومية لألنفاق‪.‬‬ ‫وجنــحــت ســيــدتــان‪ ،‬مــن أصــل ‪ ،3‬فــى اجتياز‬ ‫االختبارات‪ ،‬وهما هند عمر محمود وسوزان محمد‬ ‫أحمد سامى‪ ،‬واللتان ستصبحان أول امرأتني‬ ‫تقودان قطارات مترو األنفاق خالل الفترة املقبلة‪.‬‬ ‫وفور تــداول صور السيدتني وتناول النبأ على‬ ‫نطاق واسع‪ ،‬تفاعل رواد مواقع التواصل االجتماعى‬ ‫مع هذا احلــدث‪ ،‬فى أمر عكسته تعليقاتهم عبر‬ ‫مختلف املنصات‪ ،‬فى ردود فعل اتسمت غالبيتها‬ ‫باإليجابية‪.‬‬ ‫وفــى هــذا الــصــدد‪ ،‬قــال حــســاب يحمل اسم‬ ‫«عايدة سالمة»‪« :‬مبروك‪ ..‬مجال جديد تقتحمه‬ ‫النساء ربنا يوفقهن»‪ ،‬فيما أضاف آخر يحمل اسم‬ ‫«ليلى حسانني»‪« :‬ما شاء اهلل‪ ،‬بالتوفيق بفضل اهلل‬ ‫سبحانه»‪ ،‬فيما علق ثالث يحمل اسم «عزة خليل»‪:‬‬ ‫«إحنا نقدر على أى حاجة»‪.‬‬

‫هند وسوزان قائدتا القطار‬

‫كذلك كتب حساب يحمل اسم «سناء املصرى»‪:‬‬ ‫«ألف مبروك‪ ..‬وربنا يزيد ويبارك مهارات املرأة‬ ‫املصرية»‪ ،‬فيما علق آخر يحمل اسم «هليل غالى»‪:‬‬

‫«خطوة مهمة جدًا‪ ..‬وأدعو خريجات كل الكليات‬ ‫واملعاهد العملية القتحام هذا املجال‪ ..‬نحن نثق‬ ‫فيكن متا ًما»‪.‬‬

‫بطولة «الفلكى»‪ ..‬أعرق دورة شعبية لكرة الشوارع‬ ‫كتب‪ -‬محمود اخلواص‪:‬‬

‫قبيل اإلفطار بساعات‪ ،‬يتجمع أهالى احلــوارى‬ ‫واألزقة بعروس البحر األبيض املتوسط‪ ،‬حول ملعب‬ ‫مساكن «محرم بك» األسفلتى باحلضرة القبلية‪.‬‬ ‫اجلميع يحرص أن يشارك «شباب‪ ،‬أطفال‪ ،‬كبار‬ ‫السن»‪ ،‬فال توجد فئة عمرية محددة يشترط عليها‬ ‫االصطفاف بني اجلماهير الغفيرة‪ ،‬الذين يلتفون حول‬ ‫امللعب وفوق األبنية واألسطح‪ ،‬من أجل االستمتاع‬ ‫مبباريات «الفلكى»‪ ،‬الــدورة الرمضانية األشهر فى‬ ‫اإلسكندرية‪ ،‬والتى ال تضاهى فى شراستها وصعوبتها‬ ‫وضغطها اجلماهيرى كبرى املباريات العاملية‪.‬‬ ‫على مــدار أكثر من أربعة عقود‪ ،‬اعتاد أهالى‬ ‫اإلسكندرية على تنظيم دورة «الفلكى» مع حلول شهر‬ ‫رمضان‪ ،‬وهو ما أكسبها شهرة وصيتا كبيرين‪ ،‬وصال‬ ‫إلى أن شيخ املعلقني محمد لطيف‪ ،‬والراحلني حمادة‬ ‫إمــام‪ ،‬أسطورة الزمالك‪ ،‬واملعلق محمود بكر‪ ،‬كانوا‬ ‫يحرصون على املشاركة فى هذا احلــدث الشعبى‬ ‫الضخم‪.‬‬ ‫االستمتاع بالـ«الفلكى» لم يتوقف على حضور‬ ‫رموز الرياضة فى مصر فحسب‪ ،‬بل إنه طال جنوم‬ ‫الفن‪ ،‬حيث حرص الفنان عــادل إمــام على حضور‬ ‫بعض مباريات الدورة‪ ،‬أثناء استعداده لتصوير فيلم‬ ‫احلريف‪.‬‬ ‫«سعيد إيرر‪ ،‬سمير بوالينو‪ ،‬وحمد تنزانيا ومحمد‬ ‫بطة والقنى وحمادة لورد والكوارشي» جنوم قدمتهم‬ ‫دورة «الفلكى» للشارع السكندرى‪ ،‬وذاع صيتهم فى‬

‫دورة الفلكى الرمضانية‬

‫عالم كــرة الــشــارع‪ ،‬لكن احلياة لم متنحهم فرصة‬ ‫االنضمام ألندية الدورى املمتاز بخالف جنم الزمالك‬ ‫السابق أحمد الكاس‪.‬‬ ‫ويطلق على ال ــدورة الرمضانية «الفلكى» نسبة‬

‫تصويرـ محمود اخلواص‬

‫للراحل «السيد الفلكى»‪ ،‬منظم الدورة‪ ،‬الذى بدأها‬ ‫قبل أكــثــر مــن أربــعــن عــامــا‪ ،‬وال ي ــزال حتى اآلن‬ ‫يتمسك منظموها باللعب بالكرة املصنوعة من مادة‬ ‫«البلوتيكس» اإلسفنجية التى تصنع يدويا‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.
عدد الأثنين 18 أبريل 2022 by Al Masry Media Corp - Issuu