عدد الأثنين 21 فبراير 2022

Page 1

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫واتـس أب‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫حميد الشاعرى‪« :‬الدوم»‬ ‫يقدم مواهب مصرية ‪%100‬‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫دونالد ترامب‬

‫أنه سعيد مبشاركة مواهب مصرية‬ ‫‪ %100‬ومن جميع‏املحافظات املصرية‬ ‫وليس من القاهرة فقط‏‪ .‬وقــال‪ ،‬فى‬ ‫تصريحات لــه‪ ،‬موج ًها نصيحة إلى‬ ‫املشاركني‪« :‬دائ ًما وقفة (االستيدج)‬ ‫لها رهبة كبيرة‪ ،‬‏واملــواهــب املشاركة‬ ‫فــى أى برنامج مسابقات يتملّكهم‬ ‫القلق‪ ،‬وكل واحد بيبقى فى مخيلته‬ ‫فنان‏معني‪ ،‬ولكن أقول لهؤالء ال تنظر‬ ‫لغيرك‪ ،‬خليك انت زى ما انت‪ ،‬غنِّى‬ ‫احلاجة اللى حتبها‪ ،‬‏والناس هتحبك‬ ‫زى ما انت كده‪ ،‬لكن لو كنت حد تانى‬ ‫هتبقى ماقدمتش جديد خالص وده‬ ‫مش ‏صح»‪.‬‏‬

‫كتبت‪ -‬ياسمني خالد‪:‬‬

‫«سعدية» تقتحم عالم األثاث بـ«خشب أخضر»‬ ‫كتب‪ -‬أحمد مصطفى‪:‬‬

‫سعدية خليل‬

‫ت ــق ــول‪« :‬الــصــعــوبــات إنـــى مش‬ ‫دارسة‪ ،‬وعندى موهبة‪ ،‬وقلة خبرتى‬ ‫فى البيزنس فى األول خلِّتنى فلِّست‪،‬‬ ‫وبعدها غربتى وتوهانى وعدم إميان‬ ‫الناس بى‪ ،‬باإلضافة إلى أن مرضى‬

‫الذين يشعرون بالقمع على منصات‬ ‫التواصل االجتماعى األخــرى‪ .‬نشر‬ ‫تــرامــب أول تغريدة لــه على املنصة‬ ‫اجلــديــدة للتواصل االجتماعى التى‬ ‫تشبه «تــويــتــر» بــعــبــارة‪« :‬اســتــعــدوا‪..‬‬ ‫ســيــراكــم رئيسكم املفضل قــريـ ًبــا»‪.‬‬ ‫يطرح الرئيس األمريكى السابق دونالد‬ ‫مشروعا فى متجر تطبيقات‬ ‫ترامب‬ ‫ً‬ ‫«أب ــل»‪ ،‬اليوم االثنني‪ ،‬حسبما ذكرت‬ ‫منشورات مسؤول التنفيذ عن نسخة‬ ‫جتريبية اطلعت عليها رويــتــرز‪ ،‬مما‬ ‫قد يشير إلى عودة ترامب إلى وسائل‬ ‫التواصل االجتماعى فى يــوم إجــازة‬ ‫رؤساء أمريكا‪.‬‬

‫نشر أحــد املــســؤولــن التنفيذيني‬ ‫للنسخة التجريبية موعد إطالق تطبيق‬ ‫«‪ ،»Truth‬اليوم اإلثنني‪ ،‬وهو مشروع‬ ‫جديد للتواصل االجتماعى يطلقه‬ ‫دونــالــد تــرامــب‪ ،‬الــرئــيــس األمريكى‬ ‫الــســابــق‪ .‬وف ـ ًقــا ملــوقــع (‪،)Reuters‬‬ ‫أصبحت النسخة التجريبية للتطبيق‬ ‫متاحة بالفعل‪ ،‬وسيتم إطالق التطبيق‬ ‫للجمهور‪ ،‬الــيــوم ‪ 21‬فبراير‪ .‬تنضم‬ ‫مجموعة ترامب لإلعالم والتكنولوجيا‪،‬‬ ‫برئاسة النائب اجلمهورى السابق ديفني‬ ‫نونيس‪ ،‬إلــى مجموعة مــن شركات‬ ‫التكنولوجيا‪ ،‬لتجذب املستخدمني‬

‫«نفسى يكون عندى غابة»‬

‫َّ‬ ‫تتخط الـ‪ 3‬أعوام‪،‬‬ ‫كانت طفلة لم‬ ‫تلهو وتلعب بـــأدوات مــن منزلها‬ ‫كحال قريناتها فى العمر‪ ،‬وتقول‬ ‫عــن ه ــذه املــرحــلــة‪« :‬أبــنــى بــيــو ًتــا‬ ‫وأفرشها ِ‬ ‫وأه ـ ّدهــا»‪ ،‬فيما يجلس‬ ‫حولها أطــفــال اجلــيــران منبهرين‬ ‫مبــهــاراتــهــا فــى تكوين ألــعــاب من‬ ‫الالشىء‪ .‬تلك احلماسة والشغف‬ ‫ظال بداخلها حتى أصبحت شابة‬ ‫تبلغ من العمر ‪ 19‬ربي ًعا‪ ،‬وحينها‬ ‫اتخذت «سعدية خليل» قرا ًرا بأن‬ ‫تدخل مجال صناعة األث ــاث من‬ ‫أجل حتقيق أمنية الطفولة‪ ،‬وعلى‬ ‫الرغم من أنها لم تكن متلك من‬ ‫املــال أكثر مــن ‪ 1000‬جنيه‪ ،‬فلم‬ ‫تــخْ ـ َ‬ ‫ـش مغامرة تــبــدو خــاســرة بني‬ ‫كبار املهنة فى عالم األخشاب‪.‬‬ ‫بـ ــدأت «ســعــديــة»‪ ،‬الــبــالــغــة من‬ ‫العمر اآلن ‪ 31‬عا ًما‪ ،‬حتقيق أمنيتها‬ ‫مبشروع صغير من خالل تدشينها‬ ‫صــفــحــة ع ــب ــر م ــوق ــع ال ــت ــواص ــل‬ ‫االجتماعى «فيس بوك» عام ‪2017‬‬ ‫لبيع الهدايا التى تقوم بتصميمها‪،‬‬ ‫ومن ثَ َّم حتولت الصفحة إلى غرفة‬ ‫فى أحد األماكن املخصصة للعمل‬ ‫املشترك‪ .‬خطوة بخطوة‪ ،‬حتولت‬ ‫الغرفة إلى معرض‪ ،‬ومن ثَ َّم حتول‬ ‫كل هذا إلى مشروعها األكبر‪ ،‬الذى‬ ‫أطلقت عليه «خشب أخضر»‪.‬‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫بعد عام من الحظر‪« ..‬ترامب»‬ ‫يطلق تطبيقه الخاص على «أبل»‬

‫جلنة حتكيم برنامج الدوم‬

‫كتبت‪ -‬ريهام جودة‪:‬‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Monday - February 21 st - 2022 - Issue No. 6461 - Vol.18‬‬

‫االثنني ‪ ٢١‬فبراير ‪٢٠٢٢‬م ‪ ٢٠ -‬رجب ‪ 14٤٣‬هـ ‪ ١٤ -‬أمشير ‪ - 173٨‬السنة الثامنة عشرة ‪ -‬العدد ‪٦٤٦١‬‬

‫تــفــاعــات كبيرة حققها برنامج‬ ‫«الدوم» مع بداية عرض حلقاته األولى‬ ‫على قناة «‏‪on‬‏»‪ ،‬وكشف الكابو حميد‬ ‫الشاعرى الــذى شــارك ضمن جلنة‬ ‫حتكيم ‏مسابقة األصــــوات‪ ،‬برفقة‬ ‫امللحن عمرو مصطفى والشاعر أمير‬ ‫طعيمة‪ ،‬أنــه رفــض ‏لسنوات طويلة‬ ‫املــشــاركــة فــى جل ــان حتكيم برامج‬ ‫اكتشاف مواهب‪ ،‬إال أنه وافــق على‬ ‫املشاركة فى ‏برنامج «ال ــدوم» لثقته‬ ‫وصنّاعه لديهم‬ ‫أن البرنامج هــادف‪ُ ،‬‬ ‫نية حقيقية فى دعم املواهب الشابة‬ ‫‏وإتاحة فرص حقيقية لهم‪ ،‬مضي ًفا‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫باالكتئاب ّ‬ ‫عطلنى»‪.‬‬ ‫معاناة «ســعــديــة» مــن االكتئاب‬ ‫اضطرتها للذهاب إلى أطباء من‬ ‫أجل البحث عن داء الضطرابات‬ ‫النوم وعدم القدرة على احلركة‪،‬‬

‫لكن املرض ساعدها على اكتساب‬ ‫أشــيــاء أخ ــرى‪ ،‬حيث تــقــول‪« :‬أنــا‬ ‫مــابــقــتــش رائ ـ ــدة أع ــم ــال فــجــأة‪،‬‬ ‫م ِّريت بحاجات لو ْ َ‬ ‫اتــكــت تشبه‬ ‫األفالم الهندية‪ ،‬دكتورى النفسى‬

‫ســاعــدنــى واشــتــغــل مــعــايــا على‬ ‫قــراراتــى‪ ،‬وعــرفــت نــقــاط ضعفى‬ ‫وقــوتــى وإبـــداعـــى‪ ،‬واتــعــلــمــت إن‬ ‫الفشل أقــوى نقطة إلــهــام ممكن‬ ‫تقابل اإلنسان»‪.‬‬ ‫«الــبــيــت حيث يــرتــاح الــقــلــب»‪..‬‬ ‫كلمات اتخذتها «ســعــديــة»‪ ،‬التى‬ ‫ُولدت فى محافظة البحيرة بقرية‬ ‫عــبــاس مــحــمــود الــعــقــاد‪ ،‬شــعــا ًرا‬ ‫ملشروعها الــذى تسير فيه برؤية‬ ‫خ ــاص ــة‪ ،‬حتــدثــت عــنــهــا وقــالــت‪:‬‬ ‫«فــكــرتــى ه ــى تــفــصــيــل الــقــطــعــة‬ ‫عــلــى اإلنــســان صــاحــبــهــا‪ ،‬مبعنى‬ ‫أوضــح أفكر فــى احتياج العميل‬ ‫بشكل واقعى بــدون أ ْفـ ـ َو َرة‪ .‬بيتك‬ ‫هيكون مريح وشبهك ومليان من‬ ‫روحك»‪.‬‬ ‫تــتــردد «ســعــديــة»‪ ،‬الــتــى درســت‬ ‫عـ ــلـ ــوم احلـــــاســـــب‪ ،‬ع ــل ــى س ــوق‬ ‫األخشاب لشراء األخشاب كغيرها‬ ‫من املعلمني الكبار فى السوق‪ ،‬لكن‬ ‫لديها أمنية تسعى لتحقيقها على‬ ‫املدى البعيد فى شراء األخشاب‪،‬‬ ‫تقول عنها‪« :‬أمنياتى ورؤيتى هى‬ ‫إننا نك ِّون مؤسسة مصرية خارجة‬ ‫من أقاليم تقدر تخ َّرج جودة عالية‬ ‫تتصدر فى مجال تصميم األثاث‬ ‫وتصنيعه‪ ،‬ونفسى آخد جايزة فى‬ ‫مجال التصميم‪ ،‬وأزرع اخلشب‬ ‫ويكون عندى غابة»‪.‬‬

‫أحلم بتأسيس شركة نسائية لتوصيل الطلبات‬

‫«شيماء» أول دليفرى بالسويس‪ :‬اعتمدت على نفسى‬ ‫السويس‪ -‬محمد النحاس‪:‬‬

‫«الــشــغــل مــش عــيــب‪ ،‬ونصيحتى لــكــل البنات‬ ‫اشتغلى فى أى مجال‪ ..‬إنتى بـ‪ 100‬راجــل»‪ ،‬بهذه‬ ‫دعت شيماء املحرزى‪ 25 ،‬عا ًما‪ ،‬الشهيرة‬ ‫الكلمات َ‬ ‫بـ«بندة»‪ ،‬جميع الفتيات إلى العمل فى أى مجال‪،‬‬ ‫وال سيما فى مجال «الدليفرى»‪ ،‬الذى ظل حك ًرا‬ ‫على الرجال لفترة زمنية طويلة‪.‬‬ ‫«شيماء» تعمل فى مجال توصيل الطلبات إلى‬ ‫املنازل باستخدام «االسكوتر» منذ ما يقرب من عام‬ ‫ونصف العام؛ نتيجة عدم توافر فرص عمل داخل‬ ‫السويس‪ ،‬واالعتماد بشكل كبير على «الدليفرى»‬ ‫نتيجة تفشى جائحة كورونا‪ ،‬حيث تعتمد «شيماء»‬ ‫على السوشيال ميديا فقط فى عملها والوصول‬ ‫إلى العمالء‪ ،‬أو الدعاية لنفسها من خالل جروب‬ ‫خــاص بها على موقع «فيسبوك»‪ .‬ر َوت «بندة»‪،‬‬ ‫لـ«املصرى اليوم»‪ ،‬أنها مبجرد عرض فكرة العمل‬ ‫فى مجال توصيل الطلبات إلى املنازل قابلها أهلها‬ ‫باالعتراض الشديد‪ ،‬خاصة عمها؛ ألنها مهنة غير‬ ‫مناسبة للفتيات‪ ،‬على حد تعبيرهم‪ ،‬إال أنها أصرت‬ ‫على البدء فى تنفيذ فكرتها والعمل على تطويرها‪،‬‬ ‫فهى حتلم بإنشاء أول شركة من البنات فقط‪،‬‬ ‫متخصصة فى نقل وتوصيل الطلبات إلى املنازل‬ ‫داخل السويس‪ .‬وأشارت إلى أنها تعرضت للكثير‬ ‫من التنمر واملضايقات من الشباب والسائقني‪،‬‬ ‫فــى بــدايــة تنفيذ مشروعها وأثــنــاء سيرها فى‬ ‫شوارع السويس‪ ،‬إال أنها كانت تتعامل مع كل هذه‬ ‫التصرفات بحزم شديد‪.‬‬ ‫لإلطالع على تفاصيل‬ ‫أكثر على اللينك التالى‪:‬‬ ‫‪https://n9.cl/1a8qk‬‬

‫شيماء املحرزى‬

‫«محترفة»‬

‫«العالم خائف»‬

‫«يرجع للوزارة»‬

‫«خلى أم كلثوم‬ ‫تنفعك»‬

‫«احلساب له‬ ‫وقته»‬

‫«ليس له مبرر»‬

‫مارك هيرتلينج‪،‬‬ ‫القائد السابق‬ ‫للجيش األمريكى‬ ‫فى أوروبا‪ ،‬فى‬ ‫«‪ ،»CNN‬واصفً ا‬ ‫القوات األوكرانية‪.‬‬

‫سمير عطا اهلل‪ ،‬فى‬ ‫«الشرق األوسط»‪،‬‬ ‫عن املناورات النووية‬ ‫التى يشهدها‬ ‫الرئيس الروسى‬ ‫بوتني‪.‬‬

‫الدكتور طارق‬ ‫شوقى‪ ،‬وزير التربية‬ ‫والتعليم‪ ،‬فى برنامج‬ ‫«احلكاية»‪ ،‬عن‬ ‫قرار أداء االمتحان‬ ‫شفويا‪.‬‬ ‫إلكترونيا أو‬ ‫ً‬ ‫ً‬

‫اإلذاعية حكمت‬ ‫الشربينى‪ ،‬فى‬ ‫«اليوم السابع»‪ ،‬عن‬ ‫دعابة عبداحلليم‬ ‫حافط لها أثناء‬ ‫تقدميها حفل الست‪.‬‬

‫أحمد مرتضى‬ ‫منصور‪ ،‬عضو‬ ‫مجلس إدارة نادى‬ ‫نافيا‬ ‫الزمالك‪ً ،‬‬ ‫إقالة مدرب الفريق‬ ‫كارتيرون‪.‬‬

‫الفنانة درة‪ ،‬عبر‬ ‫«تويتر»‪ ،‬معلقة‬ ‫على العنف الذى‬ ‫تعرضت له عروس‬ ‫اإلسماعيلية أثناء‬ ‫زفافها‪.‬‬

‫«بدر»‪ :‬نساعد األعضاء فى اختيار المالبس ألى مناسبة‬

‫«‪ ..»Outfit Helpers‬جروب يساعد رواد «فيسبوك» على «الشياكة»‬

‫عمرو سعد فى جلسة تصوير فيلم «همس الصحراء»‬

‫عمرو سعد يشارك فى الفيلم العالمى «همس الصحراء»‬ ‫كتبت‪ -‬ريهام جودة‪:‬‬

‫يـ ــشـ ــارك ال ــن ــج ــم عـــمـــرو ســعــد‬ ‫فــى بطولة الفيلم الــعــاملــى «همس‬ ‫الــصــحــراء» مــع النجمة األمريكية‬ ‫ميرا سورفينو‪ ،‬احلائزة على جائزة‬ ‫األوســكــار مرتني‪ ،‬ومعهما النجمان‬ ‫املصريان نيللى كــرمي وسيد رجب‪،‬‬ ‫واملــمــثــل األمــريــكــى ج ــون ســافــاج‪،‬‬ ‫والفنانة اإليطالية التونسية مايا‬

‫طــام‪ .‬وانتهى «ســعــد» مــن تصوير‬ ‫مــشــاهــده مبنطقة صــحــراء سيوة‪،‬‬ ‫والفيلم من إخراج اإليطالية إيالريا‬ ‫بوريلى‪ .‬ويُعد الفيلم املشاركة األولى‬ ‫لـ«سعد» فى فيلم عاملى‪ ،‬حيث يراهن‬ ‫عليه بــقــوة خــال مــشــواره الفنى‪،‬‬ ‫ويحمل عــد ًدا من املفاجآت‪ .‬ويكرم‬ ‫مهرجان األقصر للسينما اإلفريقية‪،‬‬ ‫فى دورته احلادية عشرة‪ ،‬التى تُقام‬

‫فــى الــفــتــرة مــن ‪ 4‬إل ــى ‪ 10‬مــارس‬ ‫املقبل‪« ،‬سعد» عن أعماله الفنية‪،‬‬ ‫حيث سيحضر «سعد» من لبنان من‬ ‫أجل تكرميه والعودة مباشرة لتصوير‬ ‫مسلسل «تــوبــة»‪ ،‬ال ــذى يــخــوض به‬ ‫السباق الرمضانى املقبل‪ ،‬وهو من‬ ‫إخ ــراج أحــمــد صــالــح‪ ،‬ومــن تأليف‬ ‫ورشــة من املؤلفني الشباب‪ ،‬وتــدور‬ ‫أحداثه فى إطار اجتماعى شعبى‪.‬‬

‫«هلبس إيــه الــنــهــارده؟»‪ ..‬ســؤال‬ ‫دائـ ًمــا ما يــراود غالبية الناس فى‬ ‫كثير من املناسبات‪ ،‬ما يسبب لهم‬ ‫إزعاجا لصعوبة الوصول إلى أزياء‬ ‫ً‬ ‫تتناسب مع املناسبة التى يُقدمون‬ ‫عليها‪ ،‬وشراء مالبس بأسعار تناسب‬ ‫حالتهم املادية‪ ،‬وفى حالة الوصول‬ ‫إلــى مــا يبحثون عنه مــن مالبس‪،‬‬ ‫رمبـ ــا تــتــعــقــد األمـــــور لـ ــدى بعض‬ ‫األشخاص لرغبتهم فى معرفة آراء‬ ‫َمــن حولهم فى اختيار الــزى‪ .‬ومن‬ ‫أجل وضع إجابات دقيقة لكل هذه‬ ‫األسئلة‪ ،‬فكر «مصطفى بــدر» فى‬ ‫إنشاء مجموعة عبر موقع التواصل‬ ‫االجتماعى «فيسبوك»‪ ،‬ليُك ِّون من‬ ‫خاللها مجتم ًعا مصغ ًرا لعارضى‬ ‫و ُم ِح ِّبى املوضة واألزيــاء للمشاركة‬ ‫فى اختيار أزياء املناسبات املختلفة‬ ‫فيما بينهم‪.‬‬ ‫لم يكن «بدر»‪ ،‬البالغ من العمر ‪24‬‬ ‫رواجا‬ ‫عا ًما‪ ،‬يتوقع أن فكرته ستلقى ً‬ ‫كبي ًرا بني رواد «فيسبوك»‪ ،‬وأن عدد‬

‫صور أعضاء اجلروب‬

‫أعضاء املجموعة‪ ،‬التى أُطلق عليها‬ ‫اســم «‪ ،»Outfit Helpers‬سيصل‬ ‫فــى خــال عــام إلــى مــا يــقــرب من‬ ‫مليون عضو‪ ..‬يقول‪« :‬قبل ما أنفذ‬ ‫الفكرة‪ ،‬عملت استطالع رأى بسيط‪،‬‬

‫لقيتها عجبت كل الناس‪ ،‬فنفذتها‪،‬‬ ‫وماكنتش محتاج أبذل مجهود كبير‬ ‫فى التسويق ليها ألنها جذبت الناس‬ ‫ليها لــوحــدهــا»‪ .‬وتــابــع‪« :‬بنساعد‬ ‫األعــضــاء من خــال املجموعة فى‬

‫اختيار املالبس ألى مناسبة (مقابلة‬ ‫وظــيــفــة‪ ،‬خ ــروج ــة‪ ،‬خــطــوبــة)‪ ،‬كل‬ ‫اللى على العضو إنه ينزل منشور‬ ‫فــى اجل ــروب وإحــنــا بنساعده فى‬ ‫االختيار سواء وهو بيشترى أو فى‬

‫البيت بنختار معاه إيــه مناسب له‬ ‫وأفضل األمــاكــن‪ ،‬ده غير املقاالت‬ ‫اللى بتنزل عن إزاى تنسق األلوان‪،‬‬ ‫وتــشــتــرى املــابــس بنفسك ويكون‬ ‫مظهرك بأحسن صورة»‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.