واتـس أب
صور واكتب ّ
www.almasryalyoum.com
أهم األحداث اليومية وابعتها على
اقرأ أكثر..
0111 600 600 7
ً يوميا بأقل من جنيه
a mro s e lim@ h o tma il.c o m
كل خميس زياد بهاء الدين
الدين ..واألخالق ..والقانون
بشرى
نور إيهاب
احتفل صناع فيلم «معالى ماما» بالعرض اخل ــاص» وذل ــك بحضور املخرج أحمد نور واملنتج أمجد بدر واملنتجة نانسى يوسف. وحرص على احلضور عدد كبير مــن أبــطــال الفيلم ،منهم الفنانة بــشــرى والــفــنــان مــحــمــود الليثى ونــور إيهاب وسليم الترك الشهير بـ«سولى» وياسني أمير وأيضا عدد مــن الــفــنــانــن الــشــبــاب ،وضــيــوف شرف الفيلم.
فيلم «معالى ماما» بطولة بشرى ومحمود الليثى ،ونخبة من الشباب نــور إيــهــاب ،وسليم الــتــرك الشهير بسولى ،والطفل ياسني جنل الفنانة الراحلة غنوة ،شقيقة أنغام ،وعدد من النجوم منهم سامى مغاورى ،ونور قــدرى وعــاء مرسى وحسام داغر ومحمد على رزق ،وشــريــف باهر، وطــاهــر أبوليلة وإسماعيل شــرف، ودعــــاء رجـ ــب ،وعـ ــدد مــن الــنــجــوم الصاعدة منهم ريهام الشنوانى ورغد جالل وإخراج أحمد نور.
«على فين» ..شاب يوثق رحالته لمساعدة الشباب
بعض من رحالت «على» فى اخلارج
كتب – ميالد حنا:
شغفه منذ الصغر بالعالم اخلارجى وتطلعه لثقافات الشعوب األخرى ،جعله يبحث ويقرأ عن الدول فى مواقع اإلنترنت إلى أن استطاع أن يحقق حلمه ،وهو يبلغ 19عا ًما استطاع السفر إلى دولــة تونس عن طريق املشاركة فى مؤمتر ثقافى ومنها انطلق الرحالة الشاب إلى 44دولة هو على عبدالعظيم البالغ من العمر حاليا 25عاما ويدرس فى أملانيا ويوثق جتاربه من خالل صفحته الشخصية «على
فني» على «فيسبوك» و«إنستجرام». «شباب كتير نفسه يسافر ويتعلم ويتعرف على ثقافات الشعوب التانية وده كان حلمى وعشان كده قررت أساعدهم وبحاول أوثق كل سفرياتى وكمان بكتب محتوى بالعربى عن الــدراســة فى أوروبــا علشان أساعدهم فى مصر» ،هكذا قال الرحالة الشاب على عبدالعظيم ،الفتا إلى أن أول سفر له كان يبلغ 19عاما وسافر إلى تونس للمشاركة فى مؤمتر ثقافى يتحمل كل املصاريف وبعدها
«لن أسمح»
رئيس احلكومة الليبية ،عبداحلميد رافضا الدبيبة، ً تسليم السلطة حلكومة انتقالية غير منتخبة.
رئيس الوزراء العراقى ،مصطفى الكاظمى ،عن الزج ببالده فى مشاكل اخلارج وحتويلها إلى ما وصفها بساحة لتصفية احلسابات.
مقتدى الصدر، زعيم التيار الصدرى الشيعى فى العراق، فى تغريدة عن هوية احلكومة بعد لقاء قائد فيلق القدس اإليرانى.
يُفتتح مساء اليوم واقع ًيا مهرجان (برلني) فى دورته التى حتمل رقم .72 ال أرتاح وال أتفاعل مع املهرجانات الفنية االفــتــراضــيــة ،قط ًعا وبحكم املهنة أشــارك أحيا ًنا فى مهرجان افتراضى (مجبر أخاك ال بطل) ،ولكن ال أشعر أبدًا بأننى ح ًقا أعيش فى مهرجان. العالم بدأ يفتح األبواب مع كثير من االحتراز، وأملانيا من الدول التى واربت الباب ،فال هى فتحته على مصراعيه ،وال هى أغلقته بالضبة واملفتاح ،إجراءات مشددة فى احلصول على الفاكسني جرعتني كحد أدنى على أال تنقضى ستة أشهر على اجلرعة الثانية ،وإال لن يُسمح بالدخول ،اختبار يومى سريع لـ«كوفيد»19 - أو «أوميكرون» ،وال تتحرك إال ومعك دليل البراءة ،دور العرض ال تسمح سوى بـ 50فى املائة فقط من سعتها ،الحظت ً مثل أن الدورة األخيرة ملهرجان (كان) املطلوب فقط مسحة كل 48ساعة ،كما أن دور العرض اكتفت فقط بوضع الكمامة ،ولــم تشترط التباعد ،فال يوجد كرسى فــارغ ميينك ويسارك وأمامك وخلفك ،كما يحدث فى برلني. اإلجــــــراءات هــنــا أش ــد ص ــرام ــة ،كــمــا أن وضوحا ،فى حياتنا أشياء االنحياز للمرأة أكثر ً ال ميكن أن تخضع للكوتة النسائية ،من املمكن أن أتفهم ً مثل فى دول العالم الثالث أن تتدخل الدولة من أجل ضمان نسبة معقولة للمرأة، ألن ثقافة املجتمع تقف أمام ترشح املرأة ،فال هى جترؤ على التقدم بأوراقها وال الناس على
متوفر على جميع التطبيقات
سافر 44دولة بأقل التكاليف
«أمر مرفوض»
tarekelshinnawi@yahoo.com
يوما لمدة ً ٣٠
صناع «معالى ماما» يحتفلون بالعرض الخاص للفيلم
كتب -أنس عالم:
«ال شرقية وال غربية»
أنا والنجوم «برلني» طارق الشناوى:
لكل القراء
Al Masry Al Youm - Thursday - February 10 th - 2022 - Issue No. 6450 - Vol.18
اخلميس ١٠فبراير ٢٠٢٢م ٩ -رجب 14٤٣هـ ٣ -أمشير - 173٨السنة الثامنة عشرة -العدد ٦٤٥٠
فى مجتمعنا عمو ًما ،تداخل بني الدين واألخ ــاق والقانون عند احلكم على تصرفات اآلخرين وتقييم سلوكهم ،ولو ُحسم وكانت له ضوابط واضحة لرمبا خفت حدة اجلدل الدائر ..سواء كان موضوع هذا اجلدل أغنية مهرجانات ،أم فيلما سينمائيا ،أم سيجارة فى ملعب رياضى ،أم فستانا فى حفل ..فمن الطبيعى أن يختلف الناس حول سلوك الشخصيات الفنية والعامة ،ألن هذه ضريبة الشهرة التى يدفعها الفنانون واملشاهير ،وأن تكون تصرفاتهم وتصريحاتهم ومالبسهم محل انتقاد أو إعجاب ممن لديهم الوقت والرغبة للمتابعة. األمر الذى ليس طبيعيا ويستحق أن نتوقف عنده هو :كيف يتحول اخلالف من إعجاب أو استهجان لعمل فنى أو لسلوك أو تصريح أو ملبس إلى بالغ أمام النيابة ودعوة للمحاكمة؟ ..مبعنى آخر :كيف ينتقل اخلالف من مساحة احلكم األخالقى أو الشرعى إلى ساحة القانون؟. هذا موضوع ليس بسيطا وميتد إلى صميم مفهوم الدولة املدنية ،الدولة التى تخضع سلطتها القضائية حلكم القانون وحده. واالختالف بني األخالق والدين والقانون ليس حتم ًيا ،بل الطبيعى واألرجح أن يكون هناك تطابق بينهم .القتل والسرقة واالعتداء على الناس أمثلة لتصرفات محرمة شرعا ومرفوضة أخالقيا ومخالفة للقانون ..ولكن هذا ال يعنى أن يكون هناك اتفاق أو تطابق دائم ،فترك فريضة الصالة معصية دينية ،وهو عند الناس سلوك معيب ،ولكنه ال ميثل مخالفة قانونية وال يترتب عليه عقوبة جنائية .وبالعكس ،فإن مشروعا من املنظور الدينى، الزواج قبل الثامنة عشر عاما قد يكون ً وقد يكون مقبوال من الوجهة األخالقية لدى بعض الناس ،ولكنه مخالف للقانون ويجلب عقوبات جنائية. ولكن فى كل األحوال ،سواء كان هناك اتفاق وتطابق أم اختالف، فإن النيابة ال يفترض بها أن تقوم بالتحقيق ،وال القضاء أن يحكم إال وفقا للقانون ،والقانون وحده .وهذا هو جوهر الدولة املدنية التى تلتزم فيها سلطات التحقيق والقضاء مبرجعية القانون فقط ،بحيث ال تكون ثمة جرمية وال عقوبة إال فى وجود نص قانونى آمر ،وهو ما أكده دستورنا احلالى. أما التحقق من انسجام القوانني مع الدين ومع األخالق ،فهذا مهمة السلطة التشريعية ،عمال بنص املادة الثانية من الدستور التى جعلت من الشريعة اإلسالمية -منذ سبعينيات القرن املاضى -املصدر الرئيسى للتشريع ،وكذلك مبا يفترض أن يعبر عنه أعضاء املجلس التشريعى نصا قانون ًيا فال مفر من من توافق مجتمعى ..ولكن طاملا أن هناك ً احترامه ،وعلى من ال يعجبه هذا النص أن يسعى لتغييره من خالل الوسيلة الوحيدة الدستورية املتاحة وهى التعديل التشريعى فى البرملان. صحيح أن بعض نصوص الدستور والقوانني حتيل إلى مفاهيم النظام العام والقيم واملصلحة العامة وغيرها من الضوابط غير املحددة بشكل دقيق ،إال أن هذا ال يعنى فتح باب التفسير بال حدود ،بل هناك إطار دستورى ،وتاريخ قانونى ،وأحكام قضائية مستقرة يلزم االحتكام إليها جميعا فى تطبيق هذه املفاهيم ،بحيث ال تكون باالتساع الذى تبدو به للقارئ غير املتخصص. من جهة أخرى ،فإن هذا ال يعنى أن التحفظ على األعمال الفنية واإلبداعية أو على تصرفات املشاهير خطأ ،أو أنــه فى حد ذاته تضييق على احلريات .بالعكس ،فإن حرية التعبير واإلبداع يجب أن تقابلها حرية انتقاد العمل اإلبداعى والسلوك الشخصى للمشاهير، سواء فى الفن أو الرياضة أو السياسة ،الذين قبلوا أن تكون تفاصيل حياتهم معروضة ومتاحة لإلعالم ولوسائل التواصل االجتماعى. وإعالن املؤسسات الدينية ،وعلى رأسها األزهر الشريف والكنيسة، عــن مــواقــفــهــا فــى مــواضــيــع الــســاعــة اخلــافــيــة ال ميــكــن أن يكون مستهجنا فى حد ذاته ،باعتباره تقييدا حلرية اإلبداع ،بل الطبيعى أن تبدى املؤسسات الدينية رأيها فى الدين ،وإال فماذا تكون مهمتها ورسالتها؟ ..املهم أن يسود فى املجتمع الفهم الصحيح ملفهوم القانون احلديث واملساحة التى ينفرد بها. قد يكون ما سبق بديهيا للكثيرين ،وقد يكون شرا مستطيرا فى نظر غيرهم ،ولكن أظن أن هناك حاجة لطرح موضوع العالقة بني الدين واألخالق والقانون حلوار هادئ ،كى ال يتحول كل موضوع خالفى إلى منازعة قضائية مبا يهدد أساس دولة القانون.
ً مجانا
بـ 6شهور سافر جنوب إفريقيا بعد فوزه فى مسابقة ومنها إلى العديد من الدول. وأوضح «على» أن لكل دولة حضارة البد من شبابنا االطالع عليها إذا أردنا التقدم والنجاح ،وقــال« :عندما سافرت إلى دول ق ــارة إفريقيا أو أوروبـ ــا حصللى صدمة حضارية وبعدها استوعبت واستفدت من حاجات كتير». «مطعم اإلسكندرية» فى اليونان وغيرها من املشاريع املصرية الناجحة أبرز ما لفت
«شعب يقرأ»
د .إيناس عبدالدامي ،وزيرة الثقافة ،لـ«الدستور» عن جناح معرض الكتاب.
«برلين» ..كثير من االحتراز وكثير من الدفاع عن حقوق المرأة!!
بوسترات مهرجان برلني
استعداد أن متنحها الصوت. كثير من املبادرات العاملية مثل ( )5050التى تعنى أن النصف من النساء تلقى ترحي ًبا فى العديد من األنشطة الثقافية والفنية. هــل يــجــوز فــى اإلبــــداع أن حتكمنا تلك القواعد؟ أتصور أن نظرية االختيار الطبيعى هــى األولـ ــى بالتطبيق ،ال رج ــل وال ام ــرأة (األفضل يكسب). مهرجان (كان) ،على سبيل املثال ،ال تشغله كثي ًرا تلك النسبة النسائية ،وأكثر من مرة
شاهدنا مظاهرات نسائية -يــشــارك فيها ً أيضا بعض الرجال -حتيط قصر املهرجان، احتجاجا على أن فى أفالم املسابقة الرسمية ً ً مثل لم تشارك أى مخرجة ،بينما فى مهرجان برلني الحظت أن املشاركة النسائية تقترب من حدود 40فى املائة ،واجلوائز سواء الدب الذهبى (أفــضــل فيلم) أو (ال ــدب الفضى) أفضل مخرج ،ال تخلو من النساء ،خاصة فى السنوات العشر األخيرة ،وبديهى عندما يزداد عدد النساء املبدعات بالضرورة يرتفع معدل
حصولهن على اجلــوائــز ،هــذا العام يشارك سبعة أفــام بتوقيع مخرجات من واقــع 18 فيل ًما فى املسابقة الرسمية ،وفــى األعــوام األخيرة تقري ًبا تكرر نفس العدد. وأضــاف مهرجان برلني ملحة أخرى أراها منطقية جدًا فى تقييمه لإلبداع الذى ال يفرق بني رجــل وام ــرأة ،إنــه األفضل ،لقد توارثنا فى العالم كله جائزة أفضل دور أول رجالى وأفضل دور أول نسائى ،وهو ما يتكرر ً أيضا فى الــدور الثانى ،بينما لدينا جائزة واحدة لإلخراج أو السيناريو أو التصوير ،ال تفرق بني الرجل واملرأة ،وهى قط ًعا مفارقة غير منطقية متا ًما ،وكما أن اإلخراج هو اإلخراج واملونتاج هو املونتاج ،فلماذا يصبح فى التمثيل جائزة للرجال وأخرى للنساء؟!. مهرجان (برلني) قــرر أن يبدأ فى إلغاء هــذا الفصل العنصرى ،مــع هــذه ال ــدورة، ليبدأ صفحة جديدة فى العالقة مع اإلبداع، ظنى أنها ستجد ترحي ًبا فــى العديد من املــهــرجــانــات لتصبح جــائــزة واحـ ــدة على مستوى العالم ،فى التمثيل ،وعلى اجلانب اآلخر ستضع جلان التحكيم فى مأزق فنى للمقارنة بني طبيعة األداء. عمق هذه القاعدة أنها ستمنح اجلائزة قيمة أدبية أكبر ،ســواء أكانت من نصيب الرجل أم املرأة. ويبقى أن أقول لكم إن درجة احلرارة حتت الصفر ،ولكن األفالم التى يعرضها املهرجان حتمل الكثير من الدفء!!.
نظر «على» وقــال« :املصريني ناجحني فى كل مكان ولهم بصمة واضحة فى العديد من املشاريع» .وأشار «على» إلى اسم «على فني»، وهــو اســم الصفحة على مواقع السوشيال ميديا «فيسبوك وإنستجرام» التى يحكى عليها جميع جتاربه من معلومات وخبرات عن السفر واملعيشة خــارج مصر لكى يفيد الشباب املصرى. أما عن تكلفة السفر الباهظة فقال« :أنا بسافر على بادجت قليلة وبعمل بحث طويل
عن الدولة واألماكن عشان أقدر أالقى أرخص األسعار ده غير إنى بشتغل بجانب دراستى وم ــن خ ــال الــتــحــويــش بــقــدر أروح أمــاكــن كتيرة ،خاصة فى أوروبــا السفر مش غالى بني الــدول ألن فى خطوط طيران رخيصة كتير وأوقــــات كتير بسافر فــى مــؤمتــرات شبابية وثقافية فبيكون مفيش تكلفة عليا»، مشيرا إلى أنه استطاع أن يساعد أكثر من 10شباب مصريني يأتون إلى أملانيا وبعض الدول األوروبية للدراسة.
«كان لديه أبوتريكة وبركات»
«هبة من اهلل»
بيتسو موسيمانى، املدير الفنى للنادى األهلى ،لـ«أون تامي سبورتس »2عن مقارنته مبانويل جوزيه.
ميريام فارس، فى برنامج «TheInsider بالعربى» ،عن تقدميها استعراضات راقصة على املسرح.
عاما من المحاوالت بعد ً ٤٠
بريطانى يبتكر آلة موسيقية «نباتية»
باراديج أودوبويده
كتبت -إجنى عبدالوهاب:
بينما تؤكد الــدراســات العلمية أن الــدول الصناعية الكبرى تقود العالم نحو تغيرات مناخية كارثية وفيما تعد الصناعة أحــد أبــرز أسباب هــذه التغيرات ،يتجه العالم مؤخ ًرا إلى اجتاهات اقتصادية وصناعية «خضراء صديقة للبيئة» .فى هذا السياق ومتاشيا مع اجتاهات الصناعة اخلضراء املواكبة للتغيرات املناخية ،استبق حرفى بريطانى وعكف 40عاماً على ابتكار آلة موسيقية «نباتية» ً آمل أن يسود ابتكاره األجواء ويسهم فى احلد من مخاطر االنبعاثات احليوانية ،ومساعدة الكوكب على التعافى .وفقاً لـ«بى بى سى».
لدى تالل مالفرن هيلز اإلجنليزية حيث ورشة صناعة آالت موسيقية ميتلكها البريطانى باراديج أودوبــويــده، أنتجت أول آلة كمان مصنوعة بالكامل من بقايا النباتات، للحد من أضرار املخلفات؛ إذ عكف باراديج على جمع وتشكيل مواد نباتية صاحلة لصناعة آلة كمان «صديقة للبيئة» و«عملية» فــى الــوقــت ذات ــه ،عبر جمع أعــواد الكمثرى ،ومواد نباتية أخرى. خال بالكامل من جنح باراديج فى صناعة أول كمان ٍ املنتجات احليوانية ،داخل مشغله البسيط ،بعد 40عاما من املــحــاوالت ،كما يطمح أن يسود هــذا االجتــاه عالم صناعة اآلالت املوسيقية.