عدد الأثنين 24 يناير 2022

Page 1

‫واتـس أب‬

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫جمهور بورسعيد يستقبل‬ ‫أسرة «حلم جميل»‬

‫مسرحية «حلم جميل»‬

‫كتبت‪ -‬هالة نور‪:‬‬

‫فــى الــشــوارع‪ ،‬وي ــرى أحــد األثــريــاء‬ ‫يُقدم على االنتحار ليقوم مبحاولة‬ ‫إنقاذه وتتوطد العالقة بينهما‪ ،‬حيث‬ ‫يستضيفه فى منزله ليُسلط الضوء‬ ‫على اختالف الطبقات االجتماعية‪،‬‬ ‫سواء من حيث السلوك واألفكار‪.‬‬ ‫كما توجهت أسرة العرض خالل‬ ‫جتولها باملحافظات إلــى الغربية‪،‬‬ ‫وق ــدم ــت عــروضــهــا عــلــى مــســرح‬ ‫املــركــز الــثــقــافــى بطنطا‪ ،‬وكــذلــك‬ ‫مبحافظتى األقــصــر وقــنــا‪ ،‬وسط‬ ‫إقبال جماهيرى كبير‪.‬‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫طالب الطب ببنى سويف يؤدون‬ ‫اختبار الموسيقى والشعر والتمثيل‬

‫بنى سويف‪ -‬عمر الشيخ‪:‬‬

‫أدى طالب كلية الطب ببنى سويف‬ ‫امتحانهم فى مادة «املوسيقى» التى‬ ‫قــررتــهــا الئــحــة الكلية ضمن عدد‬ ‫من املــواد غير الطبية االختيارية‪،‬‬ ‫واشــتــرطــت أن يــكــون فيها رســوب‬ ‫وجناح وعلى الطالب اجتيازها‪.‬‬ ‫وقال الدكتور عاطف مرسى‪ ،‬عميد‬ ‫كلية «طب بنى سويف»‪ ،‬إن الالئحة‬ ‫اجلديدة لكلية الطب البشرى ببنى‬ ‫ســويــف‪ ،‬بعد اعتمادها مــن مجلس‬ ‫اجلامعة‪ ،‬برئاسة الدكتور منصور‬

‫كتبت‪ -‬سحر املليجى‪:‬‬

‫إبراهيم رستم‬

‫وأعرب الالعب املصرى إبراهيم‬ ‫رســتــم ع ــن أمــنــيــتــه ف ــى أن ميثل‬ ‫منتخب مصر خالل الفترة املقبلة‪،‬‬

‫مــتــمــنــيــا أيــضــا الــتــوفــيــق ملنتخب‬ ‫مصر األول فى بطولة كأس األمم‬ ‫اإلفريقية بالكاميرون‪.‬‬

‫أثناء التجول بشوارع وسط البلد‪ ،‬اجلمعة‬ ‫مسا ًء‪ ،‬وحتديدًا عند شارع الشريفني واملعروف‬ ‫باسم «البورصة»‪ ،‬ستجد مجموعة من الشباب‬ ‫ينتعلون أحذية قد تبدو غريبة لغير العارفني‪،‬‬ ‫كونها تتصل بعجالت‪ ،‬جتعلهم يلهون ميينًا‬ ‫ويسا ًرا بشكل ُمثير لألعني‪ ،‬سيأخذك الفضول‬ ‫للدخول إلى املمر ملشاهدتهم وهم يتزجلون فى‬ ‫ساحتهم الرياضية املفضلة بالعاصمة‪ ،‬استعدا ًدا‬ ‫لالنطالق فى جولة يسرقون من خاللها حلظات‬ ‫من النشوة‪ ،‬يتسامرون فيما بينهم عن الوجهة‬ ‫التى يذهبون إليها حتى يشق صفوفهم أحدهم‬ ‫وهو يتزلج ليدلهم على الطريق بحماسة الشباب‬ ‫«يال مقطم واللى ميوت ميزعلش؟»‪.‬‬ ‫«التزلج على األسفلت»‪ ..‬رياضة لم يعتد‬ ‫املصريون على خوضها‪ ،‬لكنها بدأت تنتشر فى‬ ‫اآلونة األخيرة بشوارع القاهرة‪« ،‬املصرى اليوم»‬ ‫قابلت مجموعة من الشباب الذين يلعبون هذه‬ ‫الرياضة للكشف عن كيفية االنضمام إليهم‪،‬‬ ‫واحتراف التزلج فى مصر‪.‬‬ ‫«بـ ــدأت اللعبة ألن ــه حسيت فيها بطاقة‬ ‫إيجابية»‪ ..‬كلمات فسر من خاللها «أسامة‬ ‫سمير»‪ ،‬م ــدرب تــزلــج‪ ،‬سبب ممارسته هذه‬ ‫الرياضة قبل عامني‪.‬‬ ‫وأض ــاف‪« :‬أول مــرة كنا حوالى ‪ 20‬واحــد‪،‬‬ ‫بننزل نعمل بطوالت ونتنافس لتطوير اللعبة وال‬

‫«ذهبت ولن تعود‬ ‫ً‬ ‫أبدا»‬

‫«تبعات قاسية‬ ‫محتملة»‬

‫«نناور مع فيروس‬ ‫كورونا»‬

‫رئيس البحرية‬ ‫األملانية‪ ،‬كاى أخيم‬ ‫شونباخ‪ ،‬يتحدث‬ ‫بعد استقالته‪ ،‬عن‬ ‫ذهاب شبه جزيرة‬ ‫القرم من يد أوكرانيا‬ ‫للروس‪.‬‬

‫الرئيس األمريكى‬ ‫جو بايدن يتوعد‬ ‫موسكو بخصوص‬ ‫اخلطوات الروسية‬ ‫املعادية املتواصلة‬ ‫إزاء أوكرانيا‪.‬‬

‫الدكتور طارق‬ ‫شوقى‪ ،‬وزير التربية‬ ‫والتعليم‪ ،‬عن‬ ‫استمرار العملية‬ ‫حضوريا‬ ‫الدراسية‬ ‫ً‬ ‫الفصل الدراسى‬ ‫الثانى‪.‬‬

‫بسبب برودة الطقس‬

‫«رواد السوشيال» قلقون من تجاوز «حدود البطانية»‬ ‫كتب‪ -‬محمود عبدالوارث‪:‬‬

‫خارج حدود البطانية صعب جدا»‪ ،‬كما علق آخر‬ ‫يحمل اسم «محمد سامح»‪« :‬احلياة خارج حدود‬ ‫البطانية فى غاية الصعوبة‪ ،‬يا بخت الكائنات اللى‬ ‫بتشم ريحة الشتا تدخل البيات الشتوى بتاعها»‪.‬‬ ‫كما علق حساب يحمل اسم «سعيد جمال»‪« :‬أنا‬

‫حسن‪ ،‬رئيس اجلامعة‪ ،‬راعينا فيها‬ ‫إضافة مــواد غير طبية‪ ،‬منها «مادة‬ ‫الفن»‪ ،‬والتى تتضمن دراسة املوسيقى‬ ‫ودراسة الشعر ودراسة التمثيل‪ ،‬كما‬ ‫متت إضافة مــادة أخــرى غير طبية‬ ‫وهى مادة «تاريخ الطب»‪ ،‬ومادة ثالثة‬ ‫هــى مــادة «الفلسفة»‪ ،‬بجانب مــادة‬ ‫«حقوق اإلنسان» وهى مواد غير طبية‬ ‫وعلى الطالب أن يختار أى مادة يقوم‬ ‫بدراستها وأداء االختبار بها‪ ،‬على أن‬ ‫تكون مــادة جنــاح ورس ــوب‪ ،‬ولكن ال‬ ‫تضاف إلى املجموع‪.‬‬

‫«تزلج على األسفلت» رياضة ُمثيرة تجتاح‬ ‫نحس بالحرية»‬ ‫شوارع القاهرة‪« :‬ب ِ ّ‬

‫كتب‪ -‬أحمد مصطفى‪:‬‬

‫خــال األي ــام القليلة املاضية‪ ،‬ســاد الطقس‬ ‫البارد أنحاء البالد كافة‪ ،‬فى حالة تستمر خالل‬ ‫الفترة املقبلة‪ ،‬حسب ما أعلنت عنه هيئة األرصاد‬ ‫اجلــويــة‪ ،‬فتكون الــشــبــورة املــائــيــة حــاضــرة فى‬ ‫الصباح‪ ،‬يعقبها هطول ألمطار خفيفة ومتوسطة‪.‬‬ ‫هذه احلالة‪ ،‬انعكست من دون شك على رواد‬ ‫مــواقــع التواصل االجتماعى‪ ،‬وبالتحديد عبر‬ ‫«تويتر»‪ ،‬والذين عبروا عن حالة البرودة السائدة‬ ‫بشكل فــكــاهــى‪ ،‬رافــضــن اخلـــروج عما سموه‬ ‫«حدود البطانية»‪.‬‬ ‫ومــن خــال هــذه العبارة‪ ،‬أعــرب كثيرون عن‬ ‫صعوبة التخلى عن البطانية فى ظل هذه األجواء‬ ‫الباردة‪ ،‬فى طابع فكاهى غلب على التغريدات‬ ‫املتضمنة لهذه اجلملة‪.‬‬ ‫وفــى هــذا الــصــدد‪ ،‬علق حساب يحمل اسم‬ ‫«إس ــراء ق ــورة»‪« :‬الوضع خــارج حــدود البطانية‬ ‫صعب ج ـدًا»‪ ،‬كما كتب حساب آخر يحمل اسم‬ ‫«إســام الوقفى»‪« :‬الدنيا هتبقى أجمل لو كل‬ ‫واحد يخليه فى بطانيته أحسن»‪.‬‬ ‫كذلك كتب حساب يحمل اسم «أحمد قمر»‪:‬‬ ‫«محتاجني كبشر نعمل بيات شتوى عشان الوضع‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫اختبار التمثيل بكلية طب بنى سويف‬

‫«أطفالنا نجوم بالخارج»‪« ..‬رستم» قائد‬ ‫فريق كرة قدم تحت ‪ ١٦‬عا ًما بنا ٍد أمريكى‬ ‫مع تألق النجم املصرى العاملى‬ ‫مــحــمــد صــــاح‪ ،‬يــبــدأ جن ــم طفل‬ ‫مصرى فى التوهج بنادى ڤرجينيا‬ ‫األمريكية‪ ،‬وهــو الالعب إبراهيم‬ ‫رستم‪.‬‬ ‫وفى إطار املبادرة التى أطلقتها‬ ‫وزارة الدولة للهجرة حتت عنوان‬ ‫«أطفالنا جنــوم بــاخلــارج»‪ ،‬تسلط‬ ‫الـــــــوزارة ال ــض ــوء عــلــى الــنــمــاذج‬ ‫الــنــاجــحــة م ــن أبــنــائــنــا املــصــريــن‬ ‫باخلارج الذين يرفعون اسم مصر‬ ‫عــال ـ ًيــا ب ــاخل ــارج‪ ،‬ومــنــهــم الــشــاب‬ ‫إبراهيم رستم صاحب الـ‪ ١٦‬عاما‪،‬‬ ‫العــب ن ــادى ڤرجينيا رِ ڤوليوشن‬ ‫األمريكى‪ ،‬وجنل أحمد رستم‪ ،‬أحد‬ ‫املشاركني مبؤمتر «مصر تستطيع‬ ‫باالستثمار والتنمية»‪.‬‬ ‫ومي ــارس «إبــراهــيــم» كــرة القدم‬ ‫فى الواليات املتحدة األمريكية منذ‬ ‫‪ ٦‬ســنــوات‪ ،‬قضى منها ‪ ٤‬سنوات‬ ‫كالعب بنادى ڤرجينيا رِ ڤوليوشن‪،‬‬ ‫حــتــى أصــبــح قــائــد «كــابــن» فريق‬ ‫حتت ‪ ١٦‬عاما‪ ،‬ويشارك النادى فى‬ ‫دورى العاصمة األمريكى‪.‬‬ ‫وعلى الرغم من إقامته بالواليات‬ ‫املــتــحــدة األمــريــكــيــة‪ ،‬فــقــد حافظ‬ ‫إبراهيم رستم على هويته املصرية‬ ‫وال ــع ــرب ــي ــة وحـــــرص دائـــمـــا على‬ ‫التحدث باللغة العربية‪ ،‬وهــو ما‬ ‫تهدف إليه وزارة الهجرة فى إطار‬ ‫املبادرة الرئاسية «اتكلم عربى»‪.‬‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Monday - January 24 th - 2022 - Issue No. 6433 - Vol.18‬‬

‫االثنني ‪ ٢٤‬يناير ‪٢٠٢٢‬م ‪ ٢١ -‬جمادى اآلخرة ‪ 14٤٣‬هـ ‪ ١٦ -‬طوبة ‪ - 173٨‬السنة الثامنة عشرة ‪ -‬العدد ‪٦٤٣٣‬‬

‫ال ــف ــن ــان س ــام ــح حــســن وأســــرة‬ ‫مسرحية «حــلــم جميل» يواصلون‬ ‫تقدمي عروض مختلفة ضمن مشروع‬ ‫«املــواجــهــة والــتــجــوال»‪ ،‬واستقبلهم‬ ‫جمهور بورسعيد‪ ،‬أمس‪ ،‬على مسرح‬ ‫قــصــر ثــقــافــة بــورســعــيــد‪ .‬والــعــرض‬ ‫من إنتاج املسرح الكوميدى التابع‬ ‫للبيت الفنى للمسرح‪ ،‬وهــو عرض‬ ‫غنائى استعراضى عن رائعة «شارلى‬ ‫شــابــلــن»‪ ،‬ويُــجــســد الــفــنــان سامح‬ ‫حسني دور شــاب صعلوك يتجول‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫مش عاوز أحترك أو أعمل أى حاجة تانية خارج‬ ‫حدود البطانية واللحاف بصراحة يعنى»‪ ،‬كذلك‬ ‫كتب آخر يحمل اسم «ساندى وجدى»‪« :‬بقالى كام‬ ‫يوم مخرجتش بره حدود البطانية حرف ًيا»‪.‬‬ ‫جدي ٌر بالذكر أن هيئة األرصاد اجلوية توقعت‬ ‫فى وقــت سابق حالة الطقس خــال أيــام هذا‬ ‫األســبــوع‪ ،‬مشيرة إلــى تأثر الــطــرق املــؤديــة من‬ ‫وإلى القاهرة الكبرى والوجه البحرى والسواحل‬ ‫الشمالية ومــدن القناة ووســط سيناء وشمال‬ ‫الصعيد بشبورة مائية‪ ،‬إضاف ًة إلى نشاط رياح‬ ‫على مناطق من السواحل الشمالية الغربية على‬ ‫فترات متقطعة‪.‬‬ ‫وتوقعت الهيئة درجات احلــرارة‪ ،‬بحيث تكون‬ ‫‪ 16‬درجة فى القاهرة الكبرى والوجه البحرى‪،‬‬ ‫و‪ 8‬درجــات للصغرى‪ ،‬وفى السواحل الشمالية‬ ‫‪ 16‬درجــة والصغرى ‪ ،9‬وفــى جنوب سيناء ‪21‬‬ ‫درجــة والصغرى ‪ ،12‬وفــى شمال الصعيد ‪16‬‬ ‫درجة والصغرى ‪ 5‬وفى جنوب الصعيد ‪ 22‬درجة‬ ‫والصغرى ‪ 8‬درجات‪.‬‬ ‫وتنبأت الهيئة باستمرار تأثر الطرق بالشبورة‬ ‫املــائــيــة‪ ،‬مــع تــوقــعــات بــهــطــول أمــطــار خفيفة‬ ‫ومتوسطة على عدد من املناطق‪.‬‬

‫أثناء جتول الشباب فى شوارع وسط البلد‬

‫توجد أماكن مخصصة للتزلج‪ ،‬حلداثة اللعبة‬ ‫فى مصر‪ ،‬ونبدأ جولتنا للمهندسني أو مدينة‬ ‫نصر»‪.‬‬ ‫«التوازن واملرونة» مهارات البد من توافرها‬ ‫فى العب التزلج‪ ،‬حتى يتجنب السقوط أثناء‬ ‫التحرك بني العربات لتفادى التعرض لإلصابات‬

‫«هناك انخفاض»‬

‫املتحدث باسم وزارة‬ ‫الصحة‪ ،‬الدكتور‬ ‫حسام عبدالغفار‪،‬‬ ‫عن معدالت الوفيات‬ ‫خالل الفترة‬ ‫املاضية‪.‬‬

‫اخلطيرة‪ ،‬التى قال عنها أسامة «إحنا بنعلم‬ ‫الناس إزاى تقع‪ ،‬عشان نقلل من اإلصابة‪،‬‬ ‫وطب ًعا بيكون فى أدوات حماية بيتم ارتداؤها‬ ‫فى الركبتني والكوعني»‪.‬‬ ‫تنقسم أدوات التزلج حسبما شرح الشاب‬ ‫البالغ من العمر‪ 26 ،‬ربي ًعا‪ ،‬إلــى لــوح خشبى‬

‫«سهل حني‬ ‫تتعامل معه‬ ‫ً‬ ‫جيدا»‬ ‫سيد معوض‪ ،‬املدرب‬ ‫املساعد األسبق فى‬ ‫منتخب مصر‪ ،‬عن‬ ‫التعامل مع الالعب‬ ‫العاملى محمد صالح‪.‬‬

‫يُعرف بـ(سكيتينج بورد) أو حذاء التزلج املعروف‬ ‫بـ(رولر سكيت)‪ ،‬وتختلف أسعارها التى تتراوح‬ ‫ما بني الـ‪ 500-400‬جنيه لـ«اللوح اخلشبى» ومن‬ ‫‪ 700‬فيما أكثر للحذاء‪.‬‬ ‫يقول‪« :‬فى فرق بني سرعات احلــذاء‪ ،‬الـ ‪3‬‬ ‫عجالت‪ ،‬وال ـــ‪ 4‬عجالت للمبتدئني‪ ،‬وال ــدورة‬ ‫التدريبية بتكون ملدة شهر ونصف‪ ،‬بيتعلم خاللها‬ ‫إزاى يقف وميشى ويجرى فى الشارع»‪.‬‬ ‫هناك وســط هــذه املجاميع‪ ،‬شــاب يُدعى‬ ‫«مصطفى محمود»‪ ،‬يبلغ من العمر ‪ 23‬ربي ًعا‪،‬‬ ‫أتى من حدائق أكتوبر‪ ،‬للتزلج ترفي ًها عن ذاته‬ ‫التى تعانى من ضغوطات العمل‪ ،‬يقول‪« :‬دى‬ ‫تانى مرة ألبس احلذاء‪ ،‬اشتريته امبارح ولبسته‬ ‫فــى البيت‪ ،‬لسه بفك اخلــط‪ ،‬يــدوبــك بعرف‬ ‫أحتــرك‪ ،‬وبطمح املستوى يتطور وأمشى على‬ ‫األسفلت وأعمل كام حركة»‪.‬‬ ‫وأكمل‪« :‬معرفش ناس كتير لسه‪ ،‬أنا بشوف‬ ‫على الصفحة إنهم بيتجمعوا»‪.‬‬ ‫«بتحس باحلرية وإنك طاير وسط العربيات‬ ‫وبتجرى ومــش بتتقيد بــأى حــاجــة»‪ ..‬شعور‬ ‫يسيطر على تقى مجدى‪ ،‬مدربة تزلج‪ ،‬كلما‬ ‫ارتــدت حذاءها الــذى قامت بشرائه فى عيد‬ ‫ميالدها األخير‪ ،‬من أجل ممارسة رياضتها‬ ‫املفضلة منذ الصغر‪ ،‬تقول‪« :‬بدأت من شهر ‪3‬‬ ‫اللى فات‪ ،‬تعرفت على ناس ونزلت معاهم بعدين‬ ‫كونت مجموعة‪ ،‬اسمها (حورس سكيتينج)»‪.‬‬

‫«واقعى لدرجة‬ ‫صادمة»‬ ‫الفنانة عبير صبرى‪،‬‬ ‫عبر «إنستجرام»‪،‬‬ ‫عن فيلم «أصحاب‬ ‫وال أعز» والهجوم‬ ‫الذى تعرض له منذ‬ ‫عرضه‪.‬‬

‫«هناء»‪ ..‬فتاة سودانية تشارك بمعرض تمور‬ ‫صناعية فى المهرجان الدولى بـ«سيوة»‬ ‫كتب‪ -‬ميالد حنا‪:‬‬

‫حبها لــزراعــة وإنــتــاج الــتــمــور‪ -‬مجال‬ ‫أسرتها فى السودان‪ -‬جعلها تبحث وتقرأ‬ ‫األبحاث اخلاصة بزراعة وتطوير صناعتها‪،‬‬ ‫ومنها انطلقت لنشر هذا العلم عن طريق‬ ‫تصميمات زينة جلميع أنواعه فى الدول‬ ‫العربية‪ ..‬هناء حسن الطيب‪ ،‬من السودان‪،‬‬ ‫ُمشارِ كة مبعرض متور صناعية فى مهرجان‬ ‫الــتــمــور الــدولــى اخلــامــس مبدينة سيوة‬ ‫مبحافظة مطروح‪.‬‬ ‫«هناء» قالت‪« :‬مجال التمور كبير ومهم‬ ‫ألى دولــة فى تنميتها»‪ ،‬مشيرة إلــى أنها‬ ‫بدأت بانضمامها إلى جمعية فالحة التمور‬ ‫السودانية والنخيل‪ ،‬وبدأت مبعرض صغير‬ ‫منوذجا صناع ًّيا للتمور وأنواعها من خامة‬ ‫ً‬ ‫السيراميك‪ ،‬موضحة‪« :‬بجيب االسبداج‬ ‫وبخلطه بغراء أبيض لتصبح عجينة‪ ،‬مثل‬ ‫عجينة اخلــبــز‪ ،‬وتصبح سهلة التشكيل‪،‬‬ ‫ألشكلها على هيئة متور‪ ،‬وأتركها فى الهواء‪،‬‬ ‫وألونها كما أريد»‪.‬‬ ‫وتابعت‪« :‬صممت أنواع التمور السودانية‬ ‫مثل اجلو واجلونديلة والزغلول‪ ،‬وصممت‬ ‫بعد ذلك لوحات فنية وميداليات واسبتة‬ ‫على شكل هدايا‪ ،‬والتصميمات عليها إقبال‬ ‫كبير من أصحاب املزارع ألنها جتسد التمور‬ ‫نفسها التى يزرعونها بالضبط دون فرق»‪.‬‬

‫هناء فى معرض «متور صناعية»‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.