واتـس أب
صور واكتب ّ
www.almasryalyoum.com
أهم األحداث اليومية وابعتها على
اقرأ أكثر..
0111 600 600 7
ً يوميا بأقل من جنيه
د .عبداملنعم سعيد
داخل دائرة الضوء؟!
« .قلقة للغاية»
أنتونى بلينكن وزير اخلارجية األمريكى، عن موقف بالده من األحداث األخيرة داخل كازاخستان.
كتب -محمود عبدالوارث:
بات رئيس الوزراء البريطانى األسبق تونى بلير فى موضع محرج ،بعدما وقع مليون شخص على عريضة، تطالب بتجريده من أرفع أوسمة الفروسية. واعتبر اجلندى السابق فــى اجلــيــش البريطانى أجن ــوس سكوت أن تونى بلير سبب «ضر ًرا ال ميكن إصالحه لدستور اململكة املــتــحــدة ونــســيــج مجتمع األمة ذاته». وتسعى هــذه العريضة إلى جتريد تونى بلير من وســام الرباط ،وهو أعلى تونى بلير رتبة من رتبة الفروسية، والــذى ُمنح للجميع باستثناء أحد أسالفه فى عهد امللكة إليزابيث الثانية. وتأتى هذه اخلطوة بعد انتقاد ذوى ضحايا «الفظائع التى ارتكبها اجليش اجلمهورى األيرلندى» ،حسب وصف «ديلى ميل» ،ملا أسموه «صفقة بلير السرية»، لتوفير بطاقات «اخلروج املجانى من السجن» ،وهذا ملا يقرب من 200شخص من مشتبه بهم .كذلك أيد هذا األمر ذوو عدد من ضحايا جنود اجليش البريطانى، والذين لقوا حتفهم خالل غزو العراق فى عام .2003 قالت جوردون جنتل إن جنلها ،الذى كان عمره 19 عا ًما ،توفى فى البصرة عام ،2004حينما انفجرت قنبلة زرعــت على جانب طريق أثناء مــرور سيارته: «أشعر أن هذه صفعة على وجهى وجلميع العائالت شخصا فى العراق .ماذا تعنى حياة أبنائنا؟ التى فقدت ً تضحيات العائالت ال تعنى شي ًئا لبلير».
« .مازح بطريقته الفظة»
متوفر على جميع التطبيقات
كتب -محمود عبدالوارث:
ينفجر جنم كل ثانية أو نحو ذلك فى مكان ما فى الكون ،لكن مراقبة العملية ذاتها لم يتابعها العلماء من قبل ،وهو ما جنحوا فيه مؤخ ًرا. فرأى الفريق البحثى ،الذى تقوده جامعات نورث ويسترن وكاليفورنيا وب ــي ــرك ــل ــى« ،الــــعــــرض الـ ــدرامـ ــى والعنيف» ،حسب وصف «ديلى ميل»، للعمالق األحمر الــذى يدمر نفسه ذات ًيا وينهار. وتُعرف هذه الظاهرة بـ «املستعر األعـــظـــم مـــن الـــنـــوع ال ــث ــان ــى» أو «االنفجار الكالسيكى» ،هو نتيجة النهيار وانفجار سريع لنجم هائل. وقبل هذا احلدث التاريخى ،كان يُعتقد أن هذه النجوم لم تظهر أى دليل على انفجاراتها الوشيكة ،لكن مت العثور على مخاض ينبعث منه إشعاع ساطع حتى أيامه األخيرة. وصـــرح الــبــاحــثــون ،خ ــال بيان صحفى« :يشير هذا إلى أن بعض هــذه الــنــجــوم على األق ــل يجب أن تخضع لتغييرات كبيرة فى بنيتها الداخلية ،والتى تؤدى بعد ذلك إلى إطــاق صاخب للغاز قبل حلظات من االنهيار». فيما قال املؤلف الرئيسى للدراسة،
لقطة من احلدث
وين جاكوبسون جاالن« :هذا اختراق فى فهمنا ملا تفعله النجوم الضخمة قبل حلظات من موتها». وتــابــع« :لــم يُالحظ من قبل هذا الكشف مباشرةً ،فألول مرة شاهدنا جن ـ ًمــا عــمــا ًقــا أحــمــر ينفجر .أنــا مــتــحــمــس لــلــغــايــة جلــمــيــع األشــيــاء املجهولة اجلديدة التى مت الكشف عنها من خالل هذا االكتشاف».
مصطفى يكشف كواليس إعداد الدورة الرابعة لمنتدى شباب العالم :مشاركتى كانت حل ًما كتبت -رضوى فاروق:
صوت مميز لشاب طموح ،واجه الكثير مــن الــصــعــوبــات ،لــكــن بشغفه وعشقه للمهنة ،فضال عن موهبته الفذة ،حقق املعادلة الصعبة ،فاستطاع أن يثبت قدمه فى مجال التعليق الصوتى ،ويحتل مكانة ممــيــزة بــه رغــم صغر ســنــه ،فــوصــل ألن يكون مشار ًكا بصوته فى حدث من أهم األحداث التى أطلقتها مصر على مستوى الــعــالــم بــأكــمــلــه ،فــبــات املــعــلــق الصوتى الرسمى ملنتدى شباب العالم على مدار 4دورات. محمود مصطفى 31 ،عــا ًمــا ،بــدأت قصته مــع منتدى شباب العالم بسبب متيزه فى الفيلم الوثائقى «أحفاد البنا» ملجموعة إعالم املصريني ،فى ،2017فتم ترشيحه وتكليفه من إدارة املنتدى ،ليكون املعلق الصوتى اخلاص باملقاطع الصوتية العامة التى تــذاع بــن جلسات املنتدى ً وأيضا التنويهات ،وليس ذلك أو داخلها فحسب ،بل إنه ً أيضا املسؤول عن كتابة تلك البروموهات من األلــف للياء ،وقد جنح بالفعل فى تلك املهمة الصعبة ،أما الدورة الثانية فجاءت بسبب فيلم «مبنى للمجهول» ،الذى شاهده رئيس اجلمهورية فى ذلك الوقت ،واستطاع أن يثبت قدما لتكون 2022الدورة الرابعة له. «الدورة هذا العام مختلفة نظ ًرا لكونها أول دورة بعد أزمة كورونا ..لذلك ركزت فى كتابتى للبروموهات على أن مصر
« .ذراع لدولة أجنبية»
ماريا زاخاروفا املتحدثة باسم اخلارجية الروسية، منتقدة تصريح وزير اخلارجية األمريكى بشأن تدخل بالدها فى كازاخستان.
يوما لمدة ً ٣٠
علماء ينجحون فى مشاهدة حدث فلكى كبير ألول مرة
a mro s e lim@ h o tma il.c o m
كل أحد
مليون بريطانى يطالبون بتجريد «بلير» من وسام الفروسية
لكل القراء
Al Masry Al Youm - Sunday - January 9 th - 2022 - Issue No. 6418 - Vol.18
األحد ٩يناير ٢٠٢٢م ٦ -جمادى اآلخرة 14٤٣هـ ١ -طوبة - 173٨السنة الثامنة عشرة -العدد ٦٤١٨
ال أتذكر اليوم الذى قابلت فيه أ .إبراهيم حجازى .هو واحد من تلك الشخصيات التى جتدها فى حياتك وكفى ،وتكتشف أنها جزء من الوجود الذى تعيش فيه وقد كان فى مؤسسة األهرام العريقة. ومن الصعب فى مثل هذا املكان أال تعرف أن لكل شخص فيها قصة تليق بشاشات السينما وحلقات التليفزيون ،هى موجودة دائما حتى فى غيابها ،وال أظنه فى مرقده األخير سوف يغيب .هو من الذين يصدق عليهم كلمة «الشخصية »Characterفهو متحمس دائما ألمر أو قضية أو ملوقف؛ وهو من ذلك اجلانب من العالم الذى يقال عنه «فاعل» ،لديه احلل لكل املشاكل الصعبة واملستعصية .كانت البداية من تلك التى عندما متشى على استقامتها ينطبق عليها ما يقال عن املحبة التى تأتى بعد عداوة .فى يوم ١٦يناير ١٩٩٠ نشرت مقاال فى الصحيفة بعنوان «ملــاذا ال نفوز بكأس العالم؟»، حيث كانت مصر قد عبرت إلى نهائيات الكأس العاملية ألول مرة منذ عــام ،١٩٣٤حينما كــان يقود مصر امللك فــؤاد ،وعندما كان نوع االحتالل فيها إجنليزيا .جابت مصر بعد العودة إلى ساحة األبطال فرحة عارمة سادت فيها آمال كانت بالنسبة لى موجعة وهى أن يكون متثيل مصر «مشرفا» ،وبدا لى ذلك ساعتها إهانة كبيرة للدفعة الوطنية التى ظننت من واجباتها أن تفوز بكأس العالم ذاته .لم أكن أعرف وقتها أننا سوف ننتظر ٢٨عاما لكى نذهب إلى كأس العالم مرة أخرى ،وكان جنيب محفوظ قد قال قبل زمن إن «آفة حارتنا النسيان». املقال حاز بعضا من الشعبية التى شجعتنى على كتابة مقاالت أخرى .لم أعرف ساعتها أننى أعبر خطوطا حمراء ،ومن الساحات الباردة فى مركز األهرام للدراسات السياسية واالستراتيجية إلى الساحات الساخنة لرياضة كرة القدم وجنومها الكبار من املحللني املتخصصني .وجاءت الصدمة التى لم يكن أحد فى األهرام يعرفها، وهى نشر كاريكاتير ساخر من السيد «عبده االستراتيجى» الذى جــاء فى آخــر الزمن ممثال لشخصى لكى يدخل مجاال ال يدخله إال املخلدون .خفف من الهجمة إشــارة عميقة فى مقال لألستاذ جنيب املستكاوى إلى الفارق بني التحليل السياسى وذلك الرياضى. لدى احترام عميق لألستاذ اجلليل ،ومن بعده األستاذ حسن كان ّ املستكاوى الذى دعانى إلى إبداء الرأى فى فيلم تسجيلى عن النادى األهلى فى عيده املئوى .اكتملت احللقة بوجود األستاذ إبراهيم حجازى الذى أهدانى أول التليفونات املحمولة التى حصلت عليها فى حياتى لكسر مقاطعة أعلنتها لهذا اجلهاز العجيب .ولكن الزمالة فى مجلس إدارة األهرام كانت هى التى قربتنى من الشخصية املتفردة التى كانت بالفعل رائــدة فى عالم الرياضة ،ولديها من الشجاعة االستعداد للتجريب والولوج فى مبادرات غير مسبوقة شاع منها «األهرام الرياضى» فى حجمه األول الكبير فى حجم مجلة «اليف» األمريكية ،ثم الثانى املعتاد اآلن .ولد عالم الصحافة الرياضية واسعة االنتشار ،وبعده سطع عالم االستديوهات التحليلية الذى نراه اليوم ،ولكن عالم إبراهيم حجازى كان أكبر سعة من الرياضة، وبالتأكيد كرة القدم .كان صاحبنا من جيلنا الذى عاشر الهزمية فى ،١٩٦٧وخــاض بعد ذلك حرب التحرير ،١٩٧٣ورغــم أننا لم نتزامل أثناء احلرب حيث كان فى سالح املظالت وكنت أنا فى سالح املدفعية ،فإن التجربة ظلت دائما تفرض نفسها بحماسه امللتهب، ليس فقط كلما جاء وقت الذكرى وما كان يدفع به فى اجتماعات اإلدارة عن الذى يجب على األهرام فعله فى املناسبة ،وإمنا كنموذج ينبغى ملصر أن تستحذيه. حرب أكتوبر جعلت من إبراهيم حجازى شخصية سياسية ،صبغت عمله فى برنامجه التليفزيونى الذى كان يتعامل فيه مع ضيوفه، وكنت منهم لعدة مرات ،بطريقة فيها الكثير من العجب مما جرى، والتعجب مما يشاهد سواء من الدولة أو الشعب أو املشاهدين أو حتى العاملني معه من مصورين ومخرج ومهندس للصوت .وحينما أصبحنا سويا أعضاء فى مجلس الشيوخ كان مهتما للغاية باملهمة التى سوف يقوم بها املجلس والتى لم تكن على صلة باللجنة التى تولى قيادتها واملتعلقة بالشباب والرياضة .كان تصوره للمجلس أن يكون الساحة التى تفكر لكل املشاكل املصرية وجتد حال لها جميعا، وعندما أخبرته أن هناك مادة فى الدستور -٢٤٨-تطلب ذلك فعال، بدا راضيا وهو يتساءل عما إذا كان ذلك سوف يحتاج مجموعة أو جلنة أو إجراء ما .كان وجهه شاحبا كما لو كان ال يعلم ما إذا كان لديه الوقت لكى يقوم بهذا العمل .رحم اهلل إبراهيم حجازى وأسكنه فسيح جناته.
ً مجانا
محمد الرميحى فى «الشرق األوسط»، عن وضع «حزب اهلل» فى لبنان.
محمود مصطفى
قــادرة على مواجهة أى أزمــة وهــا نحن بالفعل قد جتاوزناها ،ونقدم حدثا مهما على مستوى الــعــالــم» ..بــهــذه الكلمات كشف «مصطفى» عــن كــوالــيــس كتابته للبروموهات اخلاصة باملنتدى فى هذه ال ــدورة ،مــؤكـ ًدا أن كتابته تساعده على تسجيل تلك الكلمات أسرع نظ ًرا لكونه يتخيل األداء الصوتى أثناء ما يكتب. اســتــوحــى املــعــلــق الــصــوتــى كــتــابــتــه
« .درة تاج اإلجنازات»
د .سمير فرج فى «أخبار اليوم»، واصفً ا مبادرة «حياة كرمية».
للمقاطع الصوتية العامة التى تتحدث عــن مــنــتــدى الــشــبــاب بشكل ع ــام ،من شعار املنتدى «نعود سو ًيا» ،مشي ًرا إلى ً أيضا سجل مقاطع صوتية خاصة أنه بالفعاليات الرئيسية فى املنتدى ،ومن أهــمــهــا «مــنــصــة املــلــهــمــن» ،الــتــى تضم مجموعة من املتميزين من مختلف دول العالم ،وتعد هــذه الفعالية هى األبــرز خــال هــذه الــدورة ،معر ًبا عن سعادته
بالنماذج املثالية الــتــى حتــدث بصوته ً فــضــا ع ــن تــســجــيــلــه املــقــاطــع عــنــهــا، الصوتية اخلاصة مبسرح شباب العالم، املــخــصــص ل ــه يـــوم كــامــل خـــال هــذه الدورة ،كما أن له مقاطع صوتية خاصة بيوم ريادة األعمال ،الذى سيضم رجال أعمال من الشباب من مصر وخارجها. وعــن أصــعــب مــا واجــهــه خــال هــذه الــدورة ،أوضح محمود« :فى اللحظات األخ ــي ــرة مت ــت إض ــاف ــة م ــب ــادرة حــيــاة كرمية جلــدول فعاليات املنتدى ،ويتم عــرضــهــا ف ــى جــلــســة خــاصــة بــحــضــور السيد رئيس اجلمهورية ،مما وضع على مسؤولية كتابة شىء يليق بهذه املبادرة املميزة وتسجيلها سري ًعا ..لكن احلمد هلل استطعت أن أفــعــل ذلــك فــى وقت قياسى». «طموحى من زمــان أن يصل صوتى ألكــبــر ق ــدر مــن الــنــاس ،وأكـــون املعلق الصوتى رقــم 1فــى الــوطــن العربى».. بهذه الكلمات حتدث محمود مصطفى عن طموحه الذى يحلم به خالل الفترة القادمة ،إذ إنه بدأ من الصفر ،فكان يعمل كعامل فــى بنزينة أثــنــاء الكلية، لكنه لم يتوان فى السعى وراء حلمه، فعمل فى اإلذاعــة املصرية ،ولم يكتف مبوهبة صــوتــه الــقــادر على أن يرسم ً كامل فى مخيلة مستمعيه ،بل مشه ًدا إنــه تعلم كتابة النصوص التى يلقيها، حتى يكون مميزًا عن غيره.
« .من املستحيل»
« .ملهمتى»
خالد الدرندلى ،نائب رئيس احتاد الكرة املصرى ،فى تصريحات تليفزيونية ،عن وقوفه ضد النادى األهلى.
هند صبرى لـ «أخبار اليوم» ،متحدثة عن فاتن حمامة.
الطفلة :نفسى أكون فنانة مشهورة
رحيل 3شخصيات فى األسبوع األول من العام الجديد
مواقع التواصل االجتماعى تستقبل 2022بـ«التعازى» كتب -أحمد مصطفى:
مع بداية كل عام جديد ،يتمنى رواد مواقع التواصل االجتماعى فى منشوراتهم أن تنهال عليهم األخبار السارة من كافة املجاالت ،لكن بداية عام 2022جاءت عكس هذه األمنيات، إذ اكتست مواقع التواصل االجتماعى باحلزن فى األســبــوع األول من شهر يناير لرحيل 3 شخصيات مؤثرة فى مجاالت الرياضة والغناء والسينما. بداية األحــزان كانت يوم 3يناير ،إذ أعلن محمد إبراهيم حجازى ،جنل الناقد الرياضى الكبير إبراهيم حجازى ،وفاة والده ،وكتب عبر صفحته الشخصية ً قائل« :إنــا هلل وإنــا إليه راجــعــون ،انتقل إلــى رحمة اهلل أبــى حبيبى، تشييع اجلنازة عقب صالة الظهر من مسجد الفاروق باملعادى» .رحيل «حجازى» جاء نتيجة صراعه مع وباء كورونا لفترة جتاوزت الشهرين، مت وضعه خاللها فى الرعاية املركزة ،لكنه لم يتمكن من هزمية كوفيد 19 -ورحل عن عمر يناهز الـ 68عا ًما. رواد مواقع التواصل االجتماعى نعوا رحيل
إبراهيم حجازى
مها أبوعوف
حجازى ،كما نعى عدد من الرياضيني والفنانني وفــاة الناقد الكبير ،وكــان على رأسهم وزير الشباب والرياضة ،الدكتور أشــرف صبحى، الذى أعرب فى بيان أصدرته الوزارة عن بالغ احلزن لرحيل رمز تنويرى كبير ،أثرى بأعماله
أحمد احلجار
وأفــكــاره وكتاباته املتنوعة العمل اإلعالمى الرياضى. لم ينته رواد مواقع التواصل االجتماعى من دفتر عزاء الناقد الرياضى إبراهيم حجازى بعد حتى أعلن الفنان على احلجار ،عبر صفحته
الشخصية على موقع «فيسبوك» 4 ،يناير، رحيل شقيقه األكبر ،املطرب وامللحن أحمد رواجا عبر مواقع التواصل احلجار .خبر أحدث ً االجتماعى ،ال سيما أن «احلجار» لم يكن يعانى من أى أمراض ،وهو ما أعقبه منشورات متتالية لعدة جنــوم حتدثوا عن حياته التى اتسمت بالهدوء كمان كان احلال فى حياته. ونعت املطربة أنغام ،احلجار الذى رحل عن عمر ناهز الـ 65عا ًما ،ونشرت عبر حسابها على إنستجرام صورة له ،وعلقت« :فقدنا ملحنًا كبي ًرا وفنا ًنا وإنسا ًنا عظي ًما ،صاحب أخالق عالية وطيبة ،قلب نادر ،ألف رحمة ونور على روحك». األسبوع األول فى يناير ،لم مير دون أن يبقى ذكره فى الوسط الفنى ً أيضا ،برحيل املمثلة مها أبوعوف عن عمر ناهز 65عا ًما ،بعد صراع مع مرض السرطان .وسارع رواد مواقع التواصل االجتماعى بتقدمي العزاء ألسرة الفنانة الراحلة، ونــعــى الفنان محمد هنيدى ،عبر صفحته الشخصية على «فيس بوك» رحيل «أبوعوف»، وكــتــب« :البقاء هلل فــى الفنانة اجلميلة مها أبوعوف ،اللهم ارحمها واغفر لها يارب».
«كنزى» تُبدع فى التعبير بالرسم واإللقاء دمياط -عماد الشاذلى:
بــأنــامــل تــخــط بــهــا رســومــاتــهــا التشكيلية بقدرة بديعة ال تتناسب مع عمرها الذى ال يتجاوز 10سنوات، استطاعت كنزى وليد أبومهدى أن تلفت األنظار بحضورها املبهر فى ً فضل عن إلقائها املبهر أعمالها، للشعر ،الذى استخدمته للتعبير عن مشاعرها بصدق. «كنزى» ،الطالبة بالصف الثالث االبتدائى مبدرسة صالح الدين للغات فى دمياط ،أدهشت كل من حــولــهــا بــبــراعــتــهــا فى اإللقاء والرسم ،قائلة: «مــنــذ مــرحــلــة ري ــاض األط ــف ــال بــحــب الــرســم والــفــن التشكيلى ،وكنت برسم املناظر الطبيعية اللى حــوالــيــا ،والشخصيات الكرتونية بالقلم الــرصــاص واجلـ ــاف ،كمان بــورتــريــهــات عــن طــريــق يــوتــيــوب، ورسوماتى بتعجب والــدى ووالدتى الــلــى كــانــوا بيشجعونى جــ ًدا هما وأس ــات ــذت ــى ف ــى املـــدرســـة ،وكــنــت بفوز فى مسابقات الرسم ،وأخدت شــهــادات تقدير كتير وجــوائــز فى
احتفاليات كتير». الطفلة املوهوبة كنزى تـ ــابـ ــعـ ــت« :الــــرســــم لـ ــم ميــنــعــنــى مـ ــن حــبــى للشعر واإللــقــاء ،هوايتى التى عشقتها لــدرجــة أننى بدخل على يوتيوب وأتفرج فيها على القصائد والشعراء وأقلدهم ،وكنت براسلهم وآخــد شعرهم وأعــمــل فيديوهات إلقاء بصوتى وأعيد إرسالها ليهم وكانت بتعجبهم جدا ،وبقيت جريئة وبطلع على املــســرح ألــقــى الشعر
ق ــدام احلــاضــريــن وبتعبير صــادق عن الكالم اللى بقوله والشعر اللى بــأديــه» .وعــن أمنياتها وأحالمها، أوضـــحـــت« :نــفــســى أك ـ ــون فــنــانــة تشكيلية مشهورة وشاعرة معروفة ومحبوبة». ولــيــد أبــومــهــدى ،والـــد الطفلة ك ــن ــزى ،قـ ــال« :إن ــه ــا ش ــارك ــت فى العديد مــن االحــتــفــاالت التى يتم تنظيمها فــى املناسبات املختلفة وحــصــلــت عــلــى عــــدد كــبــيــر مــن التكرميات وشهادات التقدير.