عدد الجمعه 26 نوفمبر 2021

Page 1

‫واتـس أب‬

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫لكل القراء‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫‪Al Masry Al Youm - Friday - November 26 th - 2021 - Issue No. 6374 - Vol.18‬‬

‫اجلمعة ‪ ٢٦‬نوفمبر ‪٢٠٢١‬م ‪ ٢١ -‬ربيع اآلخر ‪ 14٤٣‬هـ ‪ ١٧ -‬هاتور ‪ - 173٨‬السنة الثامنة عشرة ‪ -‬العدد ‪٦٣٧٤‬‬

‫«لسة نوارة»‪ ..‬ورش فنية‬ ‫لمناهضة زواج األطفال‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫«لطيفة» تغنى آخر قصائد‬ ‫الشاعر الراحل حسين السيد‬ ‫كتبت‪ -‬ريهام جودة‪:‬‬

‫لطيفة‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫تنتظر الفنانة لطيفة طرح أحدث أغانيها قصيدة‬ ‫«حــلــم»‪ ،‬الــتــى انتهت مــن تصويرها بطريقة‬ ‫الفيديو كليب مع املخرج وليد ناصيف‪ ،‬وتعرض‬ ‫خــال األيــام األولــى من ديسمبر املقبل بعد‬ ‫عودتها من دبى‪ ،‬حيث تستعد إلحياء حفل كبير‪.‬‬ ‫وانتهت «لطيفة» من تسجيل األغنية مؤخرا‪،‬‬ ‫وهى آخر قصائد الشاعر الراحل الكبير‬ ‫حسني السيد‪ ،‬ومن أحلــان املوسيقار‬ ‫الدكتور طــال‪ ،‬وقالت «لطيفة» فى‬ ‫تــصــريــحــات لــهــا إنــهــا قـ ــررت غناء‬ ‫القصيدة وحتمست لتقدميها بعد‬ ‫أن سمعت حلنها املميز الذى وضعه‬ ‫املوسيقار الدكتور طالل‪ ،‬فقررت أن‬ ‫تعيد إلى األذهان عمال فنيا مهما ألحد‬ ‫رواد الشعر العربى‪ ،‬كاشفة عن سعادتها‬ ‫بالتعاون مع املوسيقار الكبير الدكتور‬ ‫طــال‪ ،‬خاصة أنــه يلحن لها مــن منطقة‬ ‫تبرز قوة صوتها‪ ،‬مؤكدة أن له بصمة خاصة‬ ‫بأحلانه لألغنية العربية‪ ،‬وصاحب مدرسة‬ ‫خــاصــة فــى التلحني املــوســيــقــى‪ .‬وكشفت‬ ‫لطيفة أن املخرج وليد ناصيف وضع فكرة‬ ‫مناسبة للكليب‪ ،‬حيث تظهر بأجواء جديدة‬ ‫ومختلفة متاما تتناسب مع أجــواء الشتاء‬ ‫وحالة احلنني للماضى‪ ،‬واستغرق تصوير‬ ‫الكليب ‪ 3‬أيام بأحد استوديوهات شبرامنت‪.‬‬ ‫آخر كليبات «لطيفة» كان «األستاذ»‪ ،‬والتى‬ ‫حققت ‪ ٧‬ماليني مشاهدة حتى اآلن بعد مرور‬ ‫شهر على طرحها‪.‬‬

‫جانب من فعاليات ورشة «لسة نوارة»‬

‫كتبت‪ -‬والء نبيل‪:‬‬

‫شــهــدت هــنــد عــبــداحلــلــيــم‪ ،‬نائب‬ ‫محافظ اجليزة لشؤون املجتمع وتنمية‬ ‫البيئة‪ ،‬حفل عيد الطفولة ومعرض‬ ‫ختام الــورش الفنية لألطفال‪ ،‬مبركز‬ ‫رامتان الثقافى مبتحف طه حسني‪،‬‬ ‫وذلك فى إطار االحتفال باليوم العاملى‬ ‫للطفل‪ ،‬وفــى إطــار املــبــادرة القومية‬ ‫ملناهضة زواج األطفال حتت عنوان‬ ‫«لسة نوارة»‪.‬‬ ‫وأكدت «هند»‪ ،‬خالل االفتتاح‪ ،‬جهود‬ ‫الدولة فى تعزيز حقوق اإلنسان‪ ،‬والتى‬ ‫تتويجا لإلجنازات التى حققتها‬ ‫تأتى‬ ‫ً‬

‫مصر من أجــل إعــاء حقوق الطفل‬ ‫املصرى‪ ،‬والتى حثت على َسـ ّـن عدد‬ ‫من القوانني التى تكفل احلفاظ على‬ ‫الطفل من العنف وتضمن له حقوقه‬ ‫منذ النشأة املستق ّرة أسر ًّيا ومجتمع ًّيا‪.‬‬ ‫وأشادت بأهمية تكاتف جهود الدولة‬ ‫واملجتمع املدنى فى ظل شراكات تسهم‬ ‫فى تعزيز حقوق الطفل املصرى‪.‬‬ ‫وحرصت على تهنئة األطفال بعيد‬ ‫الطفولة‪ ،‬معربة عن سعادتها مبشاركة‬ ‫عدد من األطفال املوهوبني من املدارس‬ ‫وذوى اإلرادة‪ ،‬والذين شملت أعمالهم‬ ‫لوحات فنية وشع ًرا ومسرح عرائس‪.‬‬

‫«حب من الطفولة»‪..‬‬

‫‪ 8‬أساتذة من الجامعة األمريكية‬ ‫بالقاهرة فى قائمة «ستانفورد»‬

‫«الرا» أصغر مصورة فى معرض «‪»Life Street Photography‬‬ ‫كتب‪ -‬أحمد مصطفى‪:‬‬

‫كتبت‪ -‬سارة السباعى‪:‬‬

‫أعلنت اجلامعة األمريكية بالقاهرة إدراج ‪ 8‬من‬ ‫أساتذتها فى قائمة جامعة ستانفورد األمريكية‬ ‫ألفــضــل ‪ %2‬مــن العلماء فــى الــعــالــم‪ ،‬والــذيــن مت‬ ‫االستشهاد بأبحاثهم فى ‪ 22‬تخصصا علميا و‪176‬‬ ‫تخصصا فرعيا‪ ،‬فيما أعد القائمة خبراء من جامعة‬ ‫ستانفورد‪ ،‬وذلك من خالل قاعدة بيانات ‪Scopus‬‬ ‫التى تضم ملخصات ومراجع من مقاالت منشورة‬ ‫فى املجالت األكادميية املحكمة ومن كتب ومنشورات‬ ‫متعددة‪ .‬ويعتمد التقييم على االستشهادات العلمية‬ ‫للباحثني ومؤشر هيرش ‪ h-index‬لقياس اإلنتاجية‬ ‫العلمية للباحثني‪ ،‬ومؤشر هيرش املعدل للتأليف‬ ‫املشترك ‪ ،hm-index‬واالقــتــبــاســات مــن أبحاث‬ ‫منشورة فى مواقع تأليف مختلفة‪.‬‬ ‫تضم القائمة من اجلامعة األمريكية بالقاهرة‪:‬‬ ‫الدكتور حسن عــزازى‪ ،‬أستاذ متميز ورئيس قسم‬ ‫الكيمياء‪ ،‬والدكتور محمد فــرج‪ ،‬أستاذ فى قسم‬ ‫الكيمياء‪ ،‬ومن أقسام الهندسة باجلامعة‪ :‬الدكتور‬

‫تامر البط‪ ،‬أستاذ ومدير برنامج الدراسات العليا‬ ‫فــى قسم علوم الكمبيوتر والهندسة‪ ،‬والدكتور‬ ‫عــزالــديــن يــزيــد‪ ،‬أســتــاذ ورئــيــس قسم الهندسة‬ ‫اإلنشائية‪ ،‬والدكتور يحيى إسماعيل‪ ،‬أستاذ هندسة‬ ‫اإللكترونيات واالتصاالت ومدير مركز إلكترونيات‬ ‫وأجــهــزة الــنــانــو بــاجلــامــعــة األمــريــكــيــة بالقاهرة‬ ‫ومدينة زويل‪ ،‬والدكتورة آمال عيسوى‪ ،‬أستاذة فى‬ ‫قسم الهندسة امليكانيكية‪ ،‬والدكتور ماكى حبيب‪،‬‬ ‫أستاذ فى قسم الهندسة املكانيكية ومدير برنامج‬ ‫الدراسات العليا فى الروبوتات واألنظمة الذكية‬ ‫والتحكم‪ ،‬وضمت القائمة أيضا الدكتور ناجح عالم‪،‬‬ ‫أستاذ فى قسم الفيزياء ومدير برنامج الدراسات‬ ‫العليا لتكنولوجيا النانو باجلامعة‪ .‬وأكــد أدهــم‬ ‫رمــضــان‪ ،‬الرئيس األكــادميــى املــشــارك لألبحاث‪،‬‬ ‫وعميد شؤون الدراسات العليا‪« :‬إن إدراج أعضاء‬ ‫من هيئة تدريس اجلامعة األمريكية ألفضل العلماء‬ ‫هو إقرار صريح باجلودة املتواصلة لألبحاث التى‬ ‫أجراها أعضاء هيئة التدريس ‪.‬‬

‫«سنقضى‬ ‫عليهم»‬

‫«سأعتزل‬ ‫السياسة»‬

‫وزير الهجرة‬ ‫البريطانى كيفن‬ ‫فوستر‪ ،‬عن‬ ‫املسؤولني عن جتارة‬ ‫تهريب البشر بعد‬ ‫مهاجرا‪.‬‬ ‫وفاة ‪27‬‬ ‫ً‬

‫رئيس مجلس‬ ‫السيادة فى السودان‬ ‫عبدالفتاح البرهان‪ ،‬لـ‬ ‫صحيفة «فاينانشيال‬ ‫موضحا‬ ‫تاميز»‪،‬‬ ‫ً‬ ‫رغبته فى التقاعد‬ ‫بعد انتخابات ‪.2023‬‬

‫«حسيت إنى بقيت كبيرة»‪ ..‬كلمات‬ ‫عــبــرت بها الطفلة «الرا» ذات الـــ‪7‬‬ ‫سنوات عن مشاعرها لوالدها‪ ،‬بعد‬ ‫تكرميها بجائزة أصغر مشاركة فى‬ ‫معرض تصوير «حواديت الشارع» عن‬ ‫صــورة التقطتها ملوسم حصاد البلح‬ ‫بـــ«دهــشــور»‪ ،‬والــتــى قــامــت بتنظيمه‬ ‫«‪ »Life Street Photography‬بساقية‬ ‫الصاوى‪.‬‬ ‫رحــلــة «الرا» مــع هــوايــة التصوير‬ ‫الوراثية بــدأت حينما أخــذت تالحظ‬ ‫تــكــرار سفر والــدهــا إلــى محافظات‬ ‫بعيدة ومختلفة من أجل شغفه بعالم‬ ‫التصوير‪ ،‬حيث كــانــت تــرغــب بشكل‬ ‫دائم فى مرافقة والدها «أحمد صالح‬ ‫الدين»‪ ،‬لكنه كان يخشى عليها إرهاق‬ ‫وخصوصا أنها كانت لم تتخط‬ ‫السفر‪،‬‬ ‫ً‬ ‫حينها عامها اخلامس‪ ،‬وقال‪« :‬أنا بحب‬ ‫التصوير وبــدأت أحترفه عام ‪،٢٠١٨‬‬ ‫واشــتــركــت فــى مــعــارض ومــســابــقــات‬ ‫مــخــتــلــفــة‪ ،‬ف ــى ال ــب ــداي ــة كــنــت بحب‬ ‫ألــف محافظات مصر وأستكشفها‪،‬‬ ‫وخصوصا األماكن النائية كـ«الواحات‬ ‫وحاليب وشالتني»‪ ،‬بعدين بدأت أوثق‬ ‫رحالتى من خالل عدستى»‪.‬‬ ‫وأكــمــل‪« :‬الرا كــانــت بتشوفنى فى‬ ‫اإلجــازات بسافر‪ ،‬وكــان نفسها تيجى‬ ‫معايا‪ ،‬بس سنها كان صغير وأول ملا‬ ‫متت ‪ 5‬سنني بدأنا نخرج سوا داخل‬ ‫القاهرة»‪.‬‬

‫الرا أثناء تكرميها‬

‫«ش ــارع املــعــز‪ ،‬بــاب الــوزيــر‪ ،‬مسجد‬ ‫ال ــس ــل ــط ــان ح ــس ــن واحلــــاكــــم وابـ ــن‬ ‫ط ــول ــون»‪ ..‬أمــاكــن ب ــدأ يــتــجــول فيها‬ ‫املهندس املعمارى «أحمد صالح الدين»‬ ‫برفقة طفلته «الرا» من أجل إعدادها‬ ‫للسفر معه‪ ،‬يقول‪« :‬وديتها أماكن أثرية‬ ‫فى البداية من أجل تغذيتها بصر ًيا‪،‬‬ ‫وكــان هدفى إنى أخليها تتعلم ويكون‬ ‫لديها ثقافة مختلفة‪ ،‬مكنش الهدف‬ ‫األول التصوير»‪.‬‬ ‫وأردف‪« :‬فـــى اخلـــروجـــات كــانــت‬

‫«سأغادر»‬

‫«حلظات فاصلة»‬

‫رئيس الوزراء‬ ‫السودانى عبداهلل‬ ‫حمدوك‪ ،‬مؤكدا‬ ‫أنه سيترك منصبه‬ ‫إذا فشل فى حماية‬ ‫اجلهاز التنفيذى‪.‬‬

‫د‪.‬مايا مرسى‪ ،‬رئيس‬ ‫املجلس القومى‬ ‫للمرأة‪ ،‬واصفة ما‬ ‫تعيشه املرأة فى‬ ‫تاريخ مصر احلديث‪.‬‬

‫صنعت ألف ُدمية‪ ..‬وثمنها ‪ ١٣٠٠‬دوالر‬

‫«أحول األحالم لحقيقة»‬ ‫فنانة تصنع ُد َمى وكأنهم أطفال حقيقيون‪ّ :‬‬ ‫كتبت‪ -‬سارة سيف النصر‪:‬‬

‫طــفــل صغير يــبــكــى‪ ،‬وآخ ــر هــنــاك يــأكــل‪،‬‬ ‫وطــفــلــة نــائــمــة‪ ،‬وأخـ ــرى تــضــحــك‪ ،‬عــشــرات‬ ‫األطفال موجودون بــذات الغرفة‪ ،‬يخطفون‬ ‫قلبك من النظرة األولى لهم‪ ،‬ولكن مع النظرة‬ ‫الثانية تُ ــدرك أنهم ُد َم ــى وليسوا أطــفـ ً‬ ‫ـال‪،‬‬ ‫أتقنت صنعهم فنانة برازيلية بدقة ومهارة‬ ‫خادعة‪ ،‬وأطلقت عليهم «األطفال املولودون‬ ‫من جديد»‪.‬‬ ‫«أنا ال أصنع الدمى‪ ،‬بل أح ّول األحالم إلى‬ ‫حقيقة»‪ ..‬وصفت الفنانة البرازيلية آنا باوال‬ ‫جيماريش‪ ،‬عملها بهذه ا ُ‬ ‫جلملة‪ ،‬على الرغم‬ ‫من أنها تتربح منه‪ ،‬ولكن هدفها الرئيسى‬ ‫لصنع األطفال الواقعيني كما أطلقت عليهم‪،‬‬ ‫ُ‬ ‫إنسانى‪ .‬كثير من األمهات ُحرمن من األمومة‪،‬‬ ‫ويتعطشن لوجود أطفال بني أحضانهن‪ ،‬لهذا‬ ‫صنع دمية تشبه األطفال‬ ‫السبب قررت آنا ُ‬ ‫متا ًما‪ ،‬و ُمطابقة لهم فى كل شىء‪ ،‬حتى تشبع‬ ‫ُجزءا من تلك الرغبة عند األمهات‪.‬‬ ‫وقالت‪« :‬تأثرت باألشخاص الذين يعانون‬ ‫من مشاكل فى اإلجناب‪ ،‬وفى يوم اتصلت بى‬ ‫إحــدى العميالت ألنها كانت حتــاول احلمل‬

‫«آنا» وهى تصنع دمى‬

‫ملدة ثمانى سنوات وطلبت دمية‪ .‬بعد شهرين‬ ‫أصبحت حام ً‬ ‫ال بشكل طبيعى‪ ،‬بعد خضوعها‬ ‫للعديد مــن الــعــاجــات‪ ،‬وشــعــرت أن طفلها‬ ‫احلقيقى يشبه الدمية من تعلقها بها»‪.‬‬ ‫وأضــافــت‪« :‬بــعــض الــنــاس يستخدمونها‬ ‫للتغلب على حزنهم على طفل مفقود»‪.‬‬ ‫أكثر مــن ألــف طفل واقــعــى‪ ،‬وكــأنــه طفل‬

‫وبعد االنتهاء منها‬

‫حقيقى صنعته آنــا‪ ،‬وكانت الدمية الواحدة‬ ‫ستغرق فى املتوسط سبعة أيام‪ ،‬وتباع الدمى‬ ‫مببلغ يصل إلــى ‪ ١٣٠٠‬دوالر للعمالء فى‬ ‫الــبــرازيــل‪ ،‬وأيـ ً‬ ‫ـضــا تصدر لــدول أخــرى مثل‬ ‫البرتغال والواليات املتحدة وفرنسا وأستراليا‪.‬‬ ‫عروق‪ ،‬ووحمات‪ ،‬وندبات على الدمية وكأنها‬ ‫حقيقية‪ ،‬اهتمت آنا بأدق وأصغر التفاصيل‬

‫‪ ..‬وجانب من الصور املشاركة بها فى املعرض‬

‫لتشعر األم كأنها حتمل طفلها‪ ،‬واستخدمت‬ ‫الــقــمــاش ف ــى صــنــاعــة اجل ــس ــم‪ ،‬والــــرأس‬ ‫واألطــــراف مــن املــطــاط الــاتــكــس والشعر‬ ‫مصنوع من جلد الغنم‪ ،‬كما تستخدم أنواعا‬ ‫مختلفة من الطالء للرموش واألظافر‪.‬‬ ‫وميكن للعمالء اختيار لون العينني والشعر‬ ‫واجللد وكذلك شكل الوجه‪.‬‬

‫بتحب تشيل الكاميرا وتقلدنى‪ ،‬لكن‬ ‫سنها كان صغير مكنتش بتقدر تتحكم‬ ‫فى الكاميرا ألنها تقيلة‪ ،‬فكنت بعلمها‬ ‫إزاى متسك الكاميرا وإنها متلمسش‬ ‫ً‬ ‫وأيضا‬ ‫العدسة ومــع الوقت إحتسنت‬ ‫كبرت شوية»‪.‬‬ ‫بعد كــل هــذه اجل ــوالت التاريخية‬ ‫ف ــى شـــــوارع ق ــاه ــرة امل ــع ــز‪ ،‬رافــقــت‬ ‫«الرا» والدها إلى قرية «شبرا بلولة»‬ ‫مــوطــن زراعــــة الــيــاســمــن بــالــعــالــم‪،‬‬ ‫والــواقــعــة مبــحــافــظــة الــغــربــيــة‪ ،‬من‬

‫أجل تصوير احلصاد‪ ،‬ومن ثم ذهبت‬ ‫معه إلــى «دهــشــور» لتصوير حصاد‬ ‫البلح‪ ،‬ومن هنا حتدي ًدا بــدأت رحلة‬ ‫«الرا» احلقيقية مع التصوير‪ ،‬وقال‪:‬‬ ‫«املــنــظــمــون لــرحــلــة ح ــص ــاد الــبــلــح‬ ‫بــدهــشــور اخــتــاروا ص ــورة التقطتها‬ ‫وفازت باملركز اخلامس كأجمل صورة‬ ‫فى اليوم»‪.‬‬ ‫وأكــمــل‪« :‬مــع الــوقــت أصــبــح لديها‬ ‫حصيلة كبيرة من الصور‪ ،‬وطلبت إنها‬ ‫تشارك فى معارض تصوير ألنها كانت‬

‫«لم أقصد»‬ ‫يورجن كلوب‪،‬‬ ‫املدير الفنى لفريق‬ ‫ليفربول اإلجنليزى‪،‬‬ ‫موضحا قصده فى‬ ‫ً‬ ‫التصريح الذى خرج‬ ‫على لسانه بشأن‬ ‫بطولة أمم إفريقيا‪.‬‬

‫بتشوفنى بشارك فى معارض‪ ،‬اخترنا‬ ‫ال ــص ــورة الــلــى كــســبــت ف ــى مسابقة‬ ‫«حصاد البلح» للمشاركة فى املعرض‬ ‫واملنظمني كرموها كأصغر متسابقة»‪.‬‬ ‫وأضــاف‪« :‬بالتأكيد صورها ليست‬ ‫احترافية‪ ،‬ولكن األجمل هو اهتمامها‬ ‫بتوثيق تفاصيل الرحلة‪ ،‬وتركيزها لكل‬ ‫كادر بتصوره‪ ،‬أنا فخور بيها وبالتكرمي‪،‬‬ ‫ميــا بأقولها مش مهم املسابقات‪،‬‬ ‫ودا ً‬ ‫املهم تعملى احلاجة علشان بتحبيها‪،‬‬ ‫وعلشان تطلعى صور حلوة»‪.‬‬

‫«احتدفت‬ ‫بالطوب»‬ ‫املطربة نسمة‬ ‫محجوب‪ ،‬معلقة‬ ‫على تعرضها للتنمر‬ ‫فى مرحلة املراهقة‬ ‫بسبب وزنها‪.‬‬

‫الصين تمنع مشاهير «السوشيال‬ ‫التباهى بثرواتهم‬ ‫ميديا» من‬ ‫ِ‬

‫كتب‪ -‬أحمد مصطفى‪:‬‬

‫«لــن يُسمح للمشاهير بالتباهى‬ ‫بثرواتهم أو ممتلكاتهم عبر وسائل‬ ‫ال ــت ــواص ــل االج ــت ــم ــاع ــى»‪ ..‬خبر‬ ‫نقلته صحيفة الـــ«‪»Daily Mail‬‬ ‫الــبــريــطــانــيــة‪ ،‬عــن إدارة الــفــضــاء‬ ‫اإللــكــتــرونــى فــى الــصــن‪ ،‬مــا أثــار‬ ‫جـ ً‬ ‫ـدل واس ًعا عبر مواقع التواصل‬ ‫االجتماعى بالعالم‪.‬‬ ‫وأوضــح اخلبر أن دولــة الصني‪،‬‬ ‫الــواقــعــة فــى قـــارة آســيــا‪ ،‬حــذرت‬ ‫املــشــاهــيــر مــن اســتــفــزاز املعجبني‬ ‫من خالل نشر صور أو فيديوهات‬ ‫يكون محتواها التباهى بالثروة أو‬ ‫املمتلكات اخلاصة لديهم‪.‬‬ ‫من جانبها‪ ،‬أشارت «‪Business‬‬ ‫‪ »Insider‬الــصــحــيــفــة الــرقــمــيــة‬ ‫إلــى أن حسابات وسائل التواصل‬ ‫االجــتــمــاعــى لــكــل م ــن املــشــاهــيــر‬ ‫واملعجبني على حد ســواء ستكون‬ ‫مطالبة بااللتزام بالنظام واالجتاه‬ ‫العام لدى املجتمع الصينى من أجل‬ ‫تعزيز القيم واحلفاظ على العادات‬ ‫احلميدة‪.‬‬ ‫وتــواصــل الــدولــة‪ ،‬صاحبة أعلى‬ ‫معدل سكانى فى العالم‪ ،‬بـ‪1.403‬‬ ‫مــلــيــار نــســمــة‪ ،‬قــبــضــتــهــا وقمعها‬

‫إحدى مشاهير السوشيال ميديا الصينية‬

‫لصناعة الترفيه داخل البالد‪.‬‬ ‫وتــــرى ال ــص ــن‪ ،‬الــتــى يحكمها‬ ‫احلـ ــزب الــشــيــوعــى‪ ،‬أن الــتــبــاهــى‬

‫بــالــثــروة واملــمــتــلــكــات عــبــر وســائــل‬ ‫الــتــواصــل االجــتــمــاعــى م ــن قِ ـ َبــل‬ ‫املشاهير عادة غربية خطيرة تهدد‬ ‫الشيوعية‪ ،‬وفسروا ذلك بأن مثل‬ ‫هذه العادات تعزز النزعة الفردية‬ ‫ً‬ ‫بدل من اجلماعية‪.‬‬ ‫وكــشــفــت م ــذك ــرة ُم ــسـ ـ َّرب ــة فى‬ ‫الــشــهــر املــاضــى أن بــكــن تخطط‬ ‫حلظر ألعاب الفيديو التى تتميز‬ ‫بـ«عالقات مثليني أو تخنث الذكور‬ ‫أو التى تسمح لالعبني باالختيار‬ ‫بـــن اخل ــي ــر أو الـ ــشـ ــر»‪ ،‬وفــســر‬ ‫املسؤولون ذلك بإن البالد لم تعد‬ ‫تــرى األلعاب على أنها ترفيه‪ ،‬بل‬ ‫إنها تقوم بإدخال أفكار خطيرة إلى‬ ‫عقول مواطنيها‪.‬‬ ‫وتسعى بكني للقضاء على ظاهرة‬ ‫اإلف ــراط فى اإلعــجــاب باملشاهير‬ ‫بــعــد سلسلة مــن الــفــضــائــح‪ ،‬التى‬ ‫نالت أكبر الفنانني الصينيني فى‬ ‫األشهر األخيرة‪ ،‬وكان على رأسهم‬ ‫املغنية «كريس وو»‪ ،‬التى مت إلقاء‬ ‫الــقــبــض عليها مــؤخــ ًرا لالشتباه‬ ‫بــأنــهــا تــعــرضــت لــاغــتــصــاب‪ ،‬كما‬ ‫مت حظر املمثلة املشهورة «زاهــو»‬ ‫من الظهور فى نتائج البحث على‬ ‫مواقع بث الفيديو الصينية‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.