عدد الأربعاء 17 نوفمبر 2021

Page 1

‫واتـس أب‬

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫د‪ .‬مصطفى الفقى‬ ‫‪Tw i tte r :D r M o sta fa El Fe ky‬‬

‫يا يوم مولدى!‬

‫الرئيس الصينى‪،‬‬ ‫شى جينبيغ‪ ،‬يحذر‬ ‫بايدن فى القمة‬ ‫االفتراضية من‬ ‫السعى لتحقيق‬ ‫استقالل تايوان‪.‬‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫عن قرب‬

‫«ال تلعب بالنار»‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Wednesday - November 17 th - 2021 - Issue No. 6365 - Vol.18‬‬

‫األربعاء ‪ ١٧‬نوفمبر ‪٢٠٢١‬م ‪ ١٢ -‬ربيع اآلخر ‪ 14٤٣‬هـ ‪ ٨ -‬هاتور ‪ - 173٨‬السنة الثامنة عشرة ‪ -‬العدد ‪٦٣٦٥‬‬

‫يشهد هــذا األســبــوع‪ ،‬الــذى يصادف أحــد أيامه الرابع عشر من‬ ‫نوفمبر عيد ميالدى‪ ،‬وفى ذات اليوم عيد ميالد أستاذى الدكتور‬ ‫أعوام قليلة بعد حياة‬ ‫بطرس بطرس غالى‪ ،‬الذى رحل عن عاملنا منذ‬ ‫ٍ‬ ‫حافلة‪ ،‬وإذ أشترك معه فى يوم املولد مع اختالف السنني‪ ،‬فإن ولى‬ ‫عهد بريطانيا الذى يزور مصر هذا األسبوع ً‬ ‫أيضا من مواليد ذات‬ ‫اليوم مع اختالف السنني‪ ..‬وهكذا شاء القدر أن أرى فى أسبوع عيد‬ ‫ميالدى من يشاركوننى يوم املناسبة‪ ،‬متذك ًرا أسماء أخرى يأتى عيد‬ ‫ميالدها فى الرابع عشر من نوفمبر‪ ،‬منهم عميد األدب العربى د‪ .‬طه‬ ‫حسني‪ ،‬وجواهر الل نهرو رئيس وزراء الهند الشهير‪ ،‬وامللك احلسني‬ ‫عام مرة‬ ‫بن طالل‪ -‬رحمهم اهلل‪ -‬إن يوم عيد ميالد كل منّا يأتى كل ٍ‬ ‫مبضى السنني وكر األعوام وانفراط ِعقد العمر‪ ،‬فيبدأ املرء‬ ‫ليذ ّكرنا ُ‬ ‫فى تأمل فلسفة احلياة ودورة الزمن على هذا الكوكب الذى نعيش‬ ‫فيه‪ ،‬وسوف يالحظ كل منّا أن لكل ٍ‬ ‫عقد فى حياته مالمح معينة‪،‬‬ ‫ولذلك فإن االنتقال من رقم إلى رقم يبدو عاد ًيا‪ ،‬ولكنه يكون فار ًقا‬ ‫عند االنتقال من ٍ‬ ‫عقد آلخــر‪ ،‬مبا يعنى بداية عشر سنوات جديدة‬ ‫قد تكتمل أو ال تكتمل‪ ،‬فتلك إرادة اخلالق وحده‪ ..‬والذى يعنينى هنا‬ ‫هو أن طعم أعياد امليالد فى زمن الكورونا قد اختلف‪ ،‬فنحن نلتقى‬ ‫بأصدقاء أو أقارب لنا ونسأل عن آخرين فتكون اإلجابة أنهم قد رحلوا‬ ‫خصوصا أن‬ ‫فى صمت وانسحبوا بسبب الفيروس اللعني دون وداع‪،‬‬ ‫ً‬ ‫اجلنازات أصبحت تتم دون إعالن‪ ،‬والعزاءات ال جترى إال فى ظروف‬ ‫صعبة واحترازات مزعجة‪ ،‬فانقطعت األواصــر االجتماعية وتاهت‬ ‫العواطف اإلنسانية وأصبحنا أمام عالم جديد ودنيا مختلفة فى ظل‬ ‫أوهام وأحالم وشائعات وحكايات حول وجود خطة سرية لتقليل حجم‬ ‫ٍ‬ ‫اجلنس البشرى والتحكم فى أعداده‪ ،‬بحيث يكون متالئ ًما مع احلاجات‬ ‫املتاحة من مصادر الطاقة‪ ،‬وغير ذلك من مقومات احلياة التى أصبح‬ ‫توزيعها على أكثر من ‪ 7‬مليارات نسمة مدعاة لقلة تأثيرها وضعف‬ ‫إنتاجها‪ ..‬ونحن نتساءل اآلن‪ :‬هل املنطقى أن تكون محاولة إنقاص‬ ‫األرقــام العالية ألعداد البشر بالتحكم فى نسبة الوفيات؟!‪ ..‬بينما‬ ‫األوفق واألدق هو أن يكون األمر مجد ًيا بالتحكم فى املواليد وتنظيم‬ ‫النسل ً‬ ‫بدل من معاملة كبار السن بطريقة غير آدمية باعتبارهم سل ًعا‬ ‫قدمية انتهى عمرها االفتراضى‪ ،‬وال بأس من رحيل األغلب األعم‬ ‫منهم بنقص املناعة أو جلطات الرئتني أو تداعيات الكورونا التى يأتى‬ ‫بها ذلك الفيروس بشتى أنواعها‪ ،‬فاحلجز عند املنبع هو أكثر احللول‬ ‫إنسانية‪ ،‬إذ ال يتنافى مع القيم الدينية واألخالقية‪ ،‬ألنه ال يعنى إزهاق‬ ‫روح أو التخلص من آدمى مهما طال به الزمن وتقادم به العمر‪.‬‬ ‫ٍ‬ ‫وها أنت يا يوم مولدى الذى اعتبره الشاعر الراحل كامل الشناوى‬ ‫«يو ًما بال غد» تصر على تذكيرنا كل عام مبا فعلناه وما لم نقدم‬ ‫عليه‪ ..‬وأكرر مرة أخرى كما قلت فى كتابات سابقة إن الندم اإليجابى‬ ‫أفضل كثي ًرا من الندم السلبى‪ ،‬إذ إن الشعور بالندم على شىءٍ فعلناه‬ ‫هو أجدى بكثير من ذلك الندم السلبى الذى يذكرنا بشىءٍ أحجمنا‬ ‫عنه‪ ،‬وأود أن أطرح هنا مالحظات ثالث‪:‬‬ ‫ً‬ ‫أول‪ :‬إن معدالت األعمار قد تغ ّيرت بحق ولم تكن هى تلك املعروفة‬ ‫حتى خمسني عا ًما مضت‪ ،‬فأصبح أهــل السبعينيات وكأنهم فى‬ ‫خمسينيات العمر فى القرن املاضى‪ ،‬وأصبحنا نــرى من هم فوق‬ ‫الثمانني بل من يقتربون من التسعني أو حتى يتجاوزوها وكأنهم‬ ‫يعيشون حياتهم العادية‪ ،‬بل حتكمهم آمال متفائلة باملستقبل القريب‪.‬‬ ‫ثان ًيا‪ :‬إن الزعامات التاريخية وقــادة الــرأى الــعــام‪ ،‬من مفكرين‬ ‫ومثقفني وفالسفة وعلماء‪ ،‬قد عاشوا حياة قصيرة‪ ،‬بينما امتد العمر‬ ‫ٍ‬ ‫بصمات مهمة‪ ،‬فمصطفى‬ ‫نحو أتاح لهم أن يتركوا‬ ‫بالبعض منهم على ٍ‬ ‫كامل رحل عن عاملنا وهو دون اخلامسة والثالثني‪ ،‬فى حني رحل‬ ‫جمال عبدالناصر وهو فى الثانية واخلمسني‪ ،‬وهى وغيرها معدالت‬ ‫عمرية صغيرة تدعو إلى اإلحساس بأن اإلنسان هو ابن عصره‪ ،‬وأن‬ ‫أعما ًرا قصيرة قد حفلت بإجنازات باهرة‪ ..‬بينما عجزت أعمار طويلة‬ ‫ع ن حتقيق احلد األدنى من القبول الثقافى واالجتماعى فى عصرها‪.‬‬ ‫ثال ًثا‪ :‬إن معدالت األعمار بني النساء دائ ًما توضح أنهن أطول‬ ‫ً‬ ‫حتمل من كثير من الرجال‪ ،‬وهلل فى ذلك حكمة‪ ،‬ولذلك‬ ‫عم ًرا وأكثر‬ ‫ظلت األعمار دائ ًما بيده وحده‪( ..‬ومن نعمره ننكسه فى اخللق أفال‬ ‫يعقلون)‪.‬‬ ‫إن حديث الــذكــريــات يفتح أبــوا ًبــا ال تغلق مــن اجلــدل الفلسفى‬ ‫والتفكير السفسطائى‪ ،‬ولكننا نغلق امللفات سري ًعا لنجرى فى دروب‬ ‫احلياة‪ ،‬نواصل ما كنّا نفعل وكأن شي ًئا لم يكن!‪.‬‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫أحد األفالم املشاركة فى املهرجان‬

‫‪ 7‬أفالم فى مسابقة أسبوع النقاد‬ ‫الدولى بمهرجان «القاهرة»‬ ‫كتبت‪ -‬ريهام جودة‪:‬‬

‫تــشــارك ‪ 7‬أفــام ضمن مسابقة‬ ‫أسبوع النقاد الــدولــى‪ ،‬التى ستقام‬ ‫ضمن فعاليات الــدورة الـ ‪ ،43‬التى‬ ‫من املقرر أن تنطلق فى الفترة من‬ ‫‪ 26‬نوفمبر اجلارى‪ ،‬وحتى ‪ 5‬ديسمبر‬ ‫املــقــبــل‪ ،‬وق ــال الــنــاقــد أســامــة عبد‬ ‫الفتاح‪ ،‬مدير أسبوع النقاد الدولى‪،‬‬ ‫إن املسابقة يشارك فيها ‪ 7‬أفــام‪،‬‬ ‫متثل دوال عديدة من حيث اإلنتاج‪،‬‬ ‫بــخــاف أن هــذه ال ــدول هــى مــن ‪4‬‬ ‫قارات مختلفة‪ ،‬وذلك لتحقيق التنوع‬ ‫الذى يحرص عليه املهرجان سنويا‪.‬‬ ‫وأوضـ ــح «عــبــد الــفــتــاح» أن هــذه‬ ‫األفــــام املــشــاركــة ضــمــن مسابقة‬

‫أسبوع النقاد الدولى تعرض جميعها‬ ‫للمرة األول ــى فــى الــشــرق األوســط‬ ‫وشمال إفريقيا‪ ،‬إذ لم يسبق عرضها‬ ‫ســوى فــى األقــســام الرسمية لعدة‬ ‫مــهــرجــانــات كــبــرى‪ ،‬والــتــى منحت‬ ‫بــدورهــا بعض هــذه األف ــام جوائز‬ ‫مهمة‪ ،‬ومنها «أمبارو» إخراج سيمون‬ ‫ميسا سوتو‪ ،‬من كولومبيا‪ ،‬السويد‪،‬‬ ‫أملانيا‪ ،‬و«قلب الغابة املظلم»‪ ،‬إخراج‬ ‫سيرج ميرزابيكيانتز‪ ،‬من بلجيكا‪،‬‬ ‫فرنسا‪ ،‬و«املــدنــى» إخ ــراج تــيــودورا‬ ‫ميهاى‪ ،‬املكسيك‪ ،‬بلجيكا‪ ،‬رومانيا‪،‬‬ ‫و«الغريب» إخراج أمير فخر الدين‪،‬‬ ‫ســوريــا‪ ،‬فلسطني‪ ،‬أملانيا‪ ،‬و«جــذور‬ ‫برية» إخراج هاينى كيس‪ ،‬من املجر‪.‬‬

‫مطعم يرتاده المشاهير‬

‫مطبخ «ميسو»‪ ..‬مشروع األختين إسراء ومايسة «األكالت البيتى»‬ ‫كتب ‪ -‬أحمد مصطفى‪:‬‬

‫«يوم جديد كله حياة‪ ،‬شمسه بتبتسم وناسه‬ ‫صباحا‪ ،‬تستيقظ‬ ‫وهـ ــواه»‪ ..‬تــدق الساعة ‪7‬‬ ‫ً‬ ‫مايسة لتُحضر الفطور بجانب فنجان من‬ ‫القهوة واالستمتاع بصباح هــادئ فى املدينة‬ ‫الساحرة «ده ــب»‪ ،‬ومــن ثــم تستقل دراجتها‬ ‫الصغيرة برفقة كلبتها «هــابــى» لشراء مؤن‬ ‫اليوم من السوق ملطبخها‪« .‬ميسو» تبتسم أثناء‬ ‫السير لكل اجلالسني على أرصفة الشاطئ أو‬ ‫املحال من أجل تبادل الطاقة اإليجابية لبدء‬ ‫يــوم نشيط‪ ،‬وأخــيـ ًرا تتوقف عجلتا دراجتها‬ ‫أمام مطعمها‪ ،‬لتأخذ املؤن وتفتح املطعم‪ ،‬ومن‬ ‫ثم‪ -‬كما تقول‪« :‬ب ُرش ميه وأتوكل على اهلل»‪.‬‬ ‫بابتسامة عريضة متلؤها احلماسة والشغف‬ ‫تستقبل مايسة برفقة شقيقتها إســراء يوم ًيا‬ ‫صباحا‬ ‫الــزبــائــن لتقدمي الفطور فــى ال ـــ‪10‬‬ ‫ً‬ ‫واملتمثل فى «العدس األصفر والبليلة»‪ ،‬وبعد‬ ‫االنتهاء من فترة إعداد وجبة الفطور‪ ،‬تستعد‬ ‫الشقيقتان إلع ــداد مكونات وجبتى الغداء‬ ‫والعشاء‪ ،‬تقول مايسة‪« :‬املطعم هنا هو االبن‬ ‫اللى بيربطنى بــدهــب‪ ،‬احللم بيكبر واحــدة‬ ‫واحدة‪ ،‬كنا األول عندنا مطعم (ما تيجى نفطر)‬ ‫بعدين أختى فكرت فى مشروع الغداء‪ ،‬فكبرنا‬ ‫املطعم»‪ .‬يذهب الكثير من البشر نحو املدن‬ ‫البعيدة لالستقرار هناك ألسباب عدة‪ ،‬منها‬ ‫ما يكون من أجل التجارة‪ ،‬وآخرون كان السبب‬ ‫األساسى هو الهروب املؤقت من أماكن غلفتها‬ ‫األيام بالذكريات األليمة‪ ،‬مايسة يوسف‪ ،‬كانت‬

‫املمثل خالد كمال مع مايسة فى مطبخها‬

‫من هؤالء الذين فاجعتهم احلياة فى شقيقها‬ ‫الذى توفى خلسة‪ ،‬مما جعلها تنتقل إلى املدينة‬ ‫الواقعة فى جنوب سيناء‪ ،‬تقول‪« :‬أنا كنت باجى‬ ‫دهب من ‪ 2010‬لكن خطوات أنى أنقل عليها‬ ‫كان صعب عليا ألن بنتى كانت صغيرة‪ ،‬حلد‬ ‫ما توفى أخويا فقررت إنى أنقل لهنا»‪ .‬وتكمل‪:‬‬ ‫«صحابى فكروا إنى أفتح مطعم ألنى كنت بعمل‬

‫‪ ..‬وأثناء توصيل الطلبات فى دهب‬

‫عزومات كبيرة فى البيت وكانوا بيشكروا فى‬ ‫األكــل جــدًا‪ ،‬وده اللى شجعنى على اخلطوة‬ ‫وجيت هنا فى ‪« .»2020‬ميسو»‪ ..‬اسم مشتق‬ ‫من حــروف الشقيقتني مايسة وإس ــراء‪ ،‬وهو‬ ‫املطعم الذى تقدمان من خالله «أكالت بيتى»‬ ‫كـ«املسقعة‪ ،‬البصارة‪ ،‬ليمون معصفر‪ ،‬كباب حلة‪،‬‬ ‫سجق بدبس الرمان‪ ،‬موتزريال‪ ،‬كوارع مخلية‪،‬‬

‫لسان عصفور بالكبدة والقوانص»‪ ،‬وتتراوح‬ ‫أسعار األكالت عند «ميسو» من ‪ 50‬جني ًها إلى‬ ‫‪ 80‬جني ًها‪ .‬تقول‪« :‬احلمد هلل أنا بطلع تريند فى‬ ‫األكل بدهب عشان إحنا بنعمل األكل بحب‪ ،‬وزى‬ ‫ما بيقولوا يعنى نفسنا حلو فى األكــل»‪ .‬تعمل‬ ‫مايسة‪ ،‬التى تبلغ من العمر ‪ 37‬عا ًما‪ ،‬مديرة‬ ‫إنتاج سينمائى‪ ،‬وهو ما جعل املطعم يأخذ حيزا‬

‫«مركز ثقل‬ ‫إقليمى»‬

‫«أكثر من ‪73‬‬ ‫ً‬ ‫مليونا»‬

‫«جتاوزت ‪100‬‬ ‫مليار جنيه»‬

‫«حالة إفالس»‬

‫الرئيس الروسى‬ ‫فالدميير بوتني‪ ،‬فى‬ ‫«الدستور»‪ ،‬عن دور‬ ‫مصر اآلن فى تسوية‬ ‫أزمات املنطقة‪.‬‬

‫د‪ .‬محمد عوض‬ ‫تاج الدين‪ ،‬مستشار‬ ‫رئيس اجلمهورية‬ ‫لشؤون الصحة‬ ‫الوقائى‪ ،‬عن جرعات‬ ‫لقاح كورونا املخزنة‪.‬‬

‫السيد القصير‪ ،‬وزير‬ ‫الزراعة واستصالح‬ ‫األراضى‪ ،‬عن‬ ‫استثمارات قطاع‬ ‫الدواجن فى مصر‬

‫فاروق جويدة‪ ،‬فى‬ ‫«األهرام»‪ ،‬عن سباق‬ ‫البرامج والصحف‬ ‫حول أخبار طالق‬ ‫وزواج الفنانني‪.‬‬

‫أكثر من الشهرة لتداول بعض املمثلني على‬ ‫املطعم والتقاط الصور هناك ومشاركتها عبر‬ ‫مواقع التواصل االجتماعى‪ ،‬تقول‪« :‬املمثلني‬ ‫صحابى وهم قالوا إنهم جايني يجاملونى بس‬ ‫ميا‬ ‫خالص جبت رجلهم‪ ،‬أمتنى أكون تريند دا ً‬ ‫واملشروع يكبر أكتر‪ ،‬أنا لسه موصلتش بجرى‬ ‫وبعافر‪ ،‬لسه أحلى يوم ماجاش»‪.‬‬

‫«مرجع للتميز‬ ‫الفكرى»‬ ‫د‪ .‬رشا راغب‪،‬‬ ‫املدير التنفيذى‬ ‫لألكادميية الوطنية‬ ‫لتدريب الشباب‪ ،‬فى‬ ‫«الدستور»‪ ،‬عن عودة‬ ‫منتدى شباب العالم‪.‬‬

‫مصور حفالت زفاف‪ 3 :‬عالمات تدل على أن الزواج لن يدوم‬ ‫كتبت‪ -‬خلود عمر‪:‬‬

‫بعد حسم االتحاد اآلسيوى جدل جنس حارسة مرمى إيران‬

‫السوشيال ميديا تنتصر لـ«زهرة»‪« :‬كل الحب»‬ ‫كتبت‪ -‬سارة سيف النصر‪:‬‬

‫طـــوال الــيــومــن املــاضــيــن‪ ،‬أثــار‬ ‫موضوع حقيقة جنس حارسة مرمى‬ ‫املنتخب اإليرانى «زهرة كوداى» جدل‬ ‫مواقع التواصل االجتماعى‪ ،‬وذلك‬ ‫بعدما طلب االحتــاد األردن ــى لكرة‬ ‫القدم التحقيق فى هذا األمر‪.‬‬ ‫بعد مباراة منتخبى األردن وإيران‬ ‫للسيدات‪ ،‬ضمن التصفيات املؤهلة‬ ‫لكأس أمم آسيا الــذى سيقام فى‬ ‫الهند عام ‪ ،2022‬وفــوز إيــران على‬ ‫نظيرها بركالت الترجيح وتأهيلها‪.‬‬ ‫انــتــشــرت مقاطع فيديو لالعبات‬ ‫املنتخب اإليرانى وهن يحتفلن بعد‬ ‫املباراة ويلتففن حول حارسة املرمى‬ ‫حتديدًا التى كانت سب ًبا رئيس ًيا فى‬ ‫الفوز‪ .‬بعدها مباش ًرة‪ ،‬قدم األمير‬ ‫على بــن احلــســن‪ ،‬رئــيــس االحتــاد‬ ‫األردن ــى لكرة الــقــدم‪ ،‬طلبا رسميا‬ ‫إلى االحتاد اآلسيوى للكرة للكشف‬ ‫ع ــن اجلــنــس احلــقــيــقــى حلــارســة‬ ‫مرمى املنتخب اإليــرانــى للسيدات‬ ‫بعد شــكــوك نــحــوهــا‪ .‬وأشـــار بيان‬ ‫االحتاد األردنــى لكرة القدم إلى أن‬

‫دعم رواد السوشيال ميديا لالعبة اإليرانية‬

‫زهرة كوداى‬

‫ً‬ ‫تاريخا من املخالفات التى‬ ‫لدى إيران‬ ‫شملت التالعب باجلنس وتعاطى‬ ‫املنشطات‪ .‬وسرعان ما ردت مدربة‬ ‫املنتخب اإليــرانــى للسيدات‪ ،‬مرمي‬ ‫إيــرانــدوســت‪ ،‬قائلة‪« :‬مجرد ذريعة‬ ‫لعدم قبول الهزمية أمام اإليرانيات»‪.‬‬ ‫وأثــــــار املـ ــوضـ ــوع غــضــب رواد‬

‫الــســوشــيــال مــيــديــا تــعــاط ـ ًفــا مع‬ ‫الالعبة‪ ،‬واعــتــبــروا أن هــذه إهانة‬ ‫لكيان السيدات حول العالم‪ ،‬وليس‬ ‫لتلك الفتاة فقط‪ .‬وكتبت الصحفية‬ ‫اللبنانية على صفحتها الشخصية‬ ‫مبوقع «تويتر»‪« :‬كمية القرف بوسائل‬ ‫اإلع ــام العربية ومــواقــع التواصل‬ ‫اللى طالت حارسة مرمى منتخب‬ ‫إيران زهرة قدى ال حتتمل‪ .‬مجتمع‬ ‫ما بيقدر يشوف شكل النساء خارج‬ ‫اإلط ــار اللى هــو بيالقيه مناسب‪.‬‬ ‫كل التضامن واحلب لزهرة»‪ .‬وكتب‬ ‫حساب باسم محمد كزان‪« :‬حارسة‬

‫باخلبرة الكافية أخبرها بهذه النظرية‪.‬‬ ‫وتابعت «شــايــا» أن املؤشر األول‬ ‫هو أن أحد الزوجني يلتقط أكثر من‬ ‫‪ 3‬صور عائلية بدون الشريك اآلخر‪،‬‬ ‫وعلى الــرغــم مــن أن هــذا الــنــوع من‬ ‫الصور يبدو منطق ًّيا بالنسبة لبعض‬ ‫األشخاص‪ .‬وأردفت‪ :‬املؤشر الثانى هو‬ ‫عندما يتجنب حفل الزفاف احلديث‬ ‫عن أحد الشريكني خالل االستعداد‬ ‫اللتقاط الصور‪ ،‬ما قد يعنى أن أحد‬ ‫الزوجني ال يحب الطرف اآلخر‪ ،‬وف ًقا‬ ‫لـ ‪ .fox news‬أما املؤشر األخير فهو‬ ‫أن أحد الشريكني يقضى وقتًا أطول‬ ‫مع األصدقاء أو العائلة فى بداية حفل‬ ‫الزفاف عند استقبال «العروس» ً‬ ‫بدل‬ ‫من زوجته‪.‬‬

‫مرمى منتخب إيــران جميلة‪ ..‬لكن‬ ‫بشاعتكم الداخلية حتجب عنكم‬ ‫جمالها»‪ .‬وعلق أحمد قاسم‪« :‬كل‬ ‫احلب والتضامن مع حارسة مرمى‬ ‫املنتخب اإليرانى زهرة كوداى والتى‬ ‫تعرضت حلملة تنمر وتشكيك فى‬ ‫جنسها بعد مباراة إيــران واألردن‪.‬‬ ‫وقد حسم االحتاد اآلسيوى املوضوع‬ ‫اليوم‪ ،‬ولكن بعد إحلاق األذى النفسى‬ ‫واملعنوى بها»‪.‬‬ ‫كان قد أعلن االحتاد اآلسيوى عن‬ ‫نتائج التحقيق التى أثبتت أن جنس‬ ‫الالعبة اإليرانية «أنثى»‪.‬‬

‫يشهد مصورو الزفاف العديد من‬ ‫األمور اخلفية التى تلتقطها عدساتهم‪،‬‬ ‫حيث دائ ًما ما يتواجدون خالل مراسم‬ ‫الزفاف‪ ،‬حتى أصبح تقليدًا ال ميكن‬ ‫لغالبية األشخاص االستغناء عنه‪ ،‬وكان‬ ‫معرفة املصور بدوام الزواج من عدمه‪،‬‬ ‫ضمن هذه األشياء التى لم يالحظها‬ ‫األشــخــاص الــعــاديــون‪ .‬حيث أشــارت‬ ‫املصورة «شايال هيرينجتون» املقيمة‬ ‫فــى واليــة أركنساس األمريكية‪ ،‬من‬ ‫خالل مقطع فيديو‪ ،‬حصد أكثر من‬ ‫‪ 175800‬مشاهدة‪ ،‬نشرته عبر تطبيق‬ ‫«تيك توك» أن هناك ‪ 3‬عالمات تدل‬ ‫على أن الزواج لن يدوم‪ ،‬موضحة أنه‬ ‫من خالل عملها مع مصور زفاف يتمتع‬

‫ٍ‬ ‫«متعاف من اإلدمان» فى مطروح‬ ‫تكريم ‪100‬‬

‫كتب‪ -‬محمد طه‪:‬‬

‫نــظــم ص ــن ــدوق مــكــافــحــة وع ــاج‬ ‫ً‬ ‫حفل‬ ‫اإلدمــــان مبحافظة مــطــروح‬ ‫لتكرمي دفعة جديدة من املتعافني من‬ ‫اإلدمــان‪ ،‬وذلــك بحضور اللواء خالد‬ ‫شعيب محافظ مطروح وعمرو عثمان‬ ‫مــســاعــد وزيــــرة الــتــضــامــن‪ ،‬ومــديــر‬ ‫صــنــدوق مكافحة وعـــاج اإلدمـــان‬ ‫والتعاطى‪ .‬شهد احلفل تكرمي ‪100‬‬ ‫مــتــعـ ٍ‬ ‫ـاف جــديــد مــن اإلدمـ ــان مبركز‬ ‫العزمية بعد تلقيهم كافة اخلدمات‬ ‫العالجية باملركز مجانا ووفقا للمعايير‬ ‫الدولية‪ ،‬كما أن ‪ %19‬من املترددين‬

‫على املــركــز لتلقى الــعــاج أمــيــون‪،‬‬ ‫واستفادوا من خدمات فصول «الكتابة‬ ‫والــقــراءة»‪ ،‬وورش لتدريب املتعافني‬ ‫عــلــى ح ــرف مهنية حتتاجها ســوق‬ ‫العمل‪ ،‬واستطاع املتعافون من اإلدمان‬ ‫أن يبتكروا أعمال السجاد واملوبيليا‪.‬‬ ‫وسلم الــلــواء خالد شعيب محافظ‬ ‫مطروح‪ ،‬وعمرو عثمان مساعد وزيرة‬ ‫التضامن‪ ،‬مــديــر صــنــدوق مكافحة‬ ‫وعالج اإلدمان‪ ،‬مجموعة جديدة من‬ ‫املتعافني مــن إدم ــان امل ــواد املخدرة‬ ‫باملركز شيكات مببلغ ‪ 130‬ألف جنيه‬ ‫لدعم مشروعاتهم الصغيرة‪.‬‬

‫خروج ‪ ١٠٠‬متعاف مبركز مطروح‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.