واتـس أب
صور واكتب ّ
www.almasryalyoum.com
أهم األحداث اليومية وابعتها على
اقرأ أكثر..
0111 600 600 7
ً يوميا بأقل من جنيه
a mro s e lim@ h o tma il.c o m
«نهضة مصر» احتفلت برواية ريم بسيونى «القطائع»
جانب من حفل توقيع رمي بسيونى «القطائع»
كتب -ماهر حسن:
تــاريــخــيــة مهمة وغــنــيــة بــاألحــداث املــهــمــة مــع إعـ ــادة ف ــرز للمسلمات التاريخية. وتأتى الرواية فى ثالث حكايات، األول ــى مــيــســون ،واحلــكــايــة الثانية حلم أحمد ،أما احلكاية الثالثة فهى الــعــهــد ،والــثــاث حــكــايــات يربطها خط موصول من احلكى عن مصر كيف كــانــت قبل أحــمــد بــن طولون وبعد وصوله واستقالله مبصر وبناء مدينة القطائع وإنشاء جيش قوى ،ثم وفاته ووالية ابنه ،ثم محاوالت تدمير أثره ،فلم يبق إال مسجده.
تطوير تقنية تضمن شعور الشخص باألحاسيس الجسدية داخل «ميتافيرس»
كتب -محمود عبدالوارث:
كتبت -ريهام جودة:
تنطلق مساء غد الثالثاء الدورة اخلامسة من ملتقى مؤسسة «أوالدنــا» وحتمل شعار «سوا نكمل فرحتنا» حتت رعاية الرئيس عبدالفتاح الــســيــســى .وحتــيــى حــفــل االفــتــتــاح املطربة الكبيرة سميرة سعيد ،حيث تغنى ،بصحبة ذوى القدرات اخلاصة ،أغنية جديدة بعنوان «جهاز تسجيل» ،من كلمات الشاعر أمير طعيمة ،أحلان عمرو مصطفى. الــــدورة املقبلة مــن امللتقى تــقــام حتــت شعار «ســوا نرجع فرحتنا» ،حيث يلتقى أوالدنـ ــا ،من ذوى القدرات اخلاصة ،مع فرق مهرجان الفنون والفلكلور األفــرو صينى ،ويقومون مبشاركة الفرق الفنية اإلفريقية والصينية واألوروبــيــة ،وفرقة دولة الشرف روسيا فى الــعــروض التى يقدمونها ..لتكون مصر هى السباقة فى تنفيذ الدمج الفنى ،كما يشهد احلدث هذا العام االحتفال مبرور ٦٥عاما على العالقات املصرية -الصينية. ويهدف املهرجان إلى تعزيز مسيرة الدمج الفنى واملجتمع ألوالدنا ذوى القدرات اخلاصة مع أقرانهم من مختلف دول العالم ،خاصة أنه احلدث األول على مستوى العالم الذى سيعمل على حتقيق الدمج الدولى، إضــافــة إلــى استثمار الفعاليات والضيوف املشاركني فى نشر صــورة إيجابية عن مصر عامليا ،بتراثها السياحى واحلضارى ،والتأكيد على أنها بلد األمن واألمان.
العالم االفتراضى .وتهدف تقنيات اللمس إلــى جعل مستخدم اجلهاز يختبر األحاسيس اجلسدية التى تتم محاكاتها من خالل استخدام تقنيات أخ ــرى .ويعكف على هــذه اجلهود باحثون من مختبر تكامل الكمبيوتر البشرى فى قسم علوم الكمبيوتر بجامعة شيكاغو ،وهــو مــا أطلقوا عليه اسم «اللمسات الكيميائية».
أعــلــن املــطــرب اللبنانى عاصى احلـــانـــى ف ــخ ــره ب ــامل ــش ــارك ــة فى مهرجان املوسيقى العربية ،والغناء فى األوبرا وسط جمهورها وروادها: حيث ق ــال« :مــشــاركــتــى مختلفة هــذا الــعــام إلحيائى حفلني :األول فى اإلسكندرية وكان مميزا بالنسبة لـ ــى ،عــلــى خــشــبــة م ــس ــرح مكتبة اإلس ــك ــن ــدري ــة ،وفــوجــئــت بتفاعل احل ــض ــور وغــنــائــهــم مــعــى معظم أغنياتى ،والثانى كــان على خشبة مــســرح الــنــافــورة فــى دار األوبـــرا، وكــنــت أحــلــم بــالــغــنــاء عــلــى مــســارح األوب ــرا ،خــال مهرجان املوسيقى الــعــربــيــة ،نــظــرا لــتــاريــخــه الــعــريــق، وجناحه فى استقطاب كبار جنوم الــوطــن الــعــربــى ،مــا يــدعــو للفخر، وس ــوف أستمر فــى تلبية الــدعــوة ملــا أشــعــر بــه مــن اهــتــمــام مــن قبل وزيرة الثقافة د .إيناس عبدالدامي، ود .مجدى صابر ،رئيس األوبــرا، وجيهان مرسى ،مدير املهرجان. وكــشــف «احلــانــى» عــن طقوسه قبل احلفالت قائ ً ال« :أكون متوترا، ونبضات قلبى سريعة ،قبل مالقاة ً سهل، اجلــمــهــور ،ألنــه ليس أمـ ـ ًرا وأشعر كأننى أغنى للمرة األولــى، وي ـ ــزداد الــتــوتــر حينما أغــنــى فى
عاصى احلالنى فى حفل مهرجان املوسيقى العربية
األوبـــــرا ووسـ ــط هـــذا اجلــمــع من اجلماهير الذواقة للموسيقى ،التى حتــتــرم الــفــن ال ــراق ــى ،وأغــنــى فى األوبرا من كل قلبى ،وحب ال أشعر
«فى االجتاه الصحيح»
«التزال ماثلة»
«جهد وطنى»
أورسوال فون دير اليني ،رئيسة املفوضية األوروبية، عن االتفاق الذى توصلت له قمة «كوب »26بشأن املناخ.
أنطونيوجوتيريس، األمني العام لألمم املتحدة ،عن الكارثة املناخية،رغم التوصل إلى اتفاق فى مؤمتر األمم املتحدة للمناخ «كوب .»26
املستشارة األملانية أجنيال ميركل، عن ضرورة احتواء املوجة الوبائية الرابعة التى تتفشى فى أملانيا.
فاروق جويدة، فى األهرام ،عن الواليات املتحدة األمريكية بعد أن فقدت كثيرا من حلفائها.
افتتاح معرض «رحلة» للفنون التشكيلية باإلسكندرية اإلسكندرية -ناصر الشرقاوى:
جانب من افتتاح معرض «رحلة» باإلسكندرية أمس األول
أحــمــد ســنــبــل ،عـ ــادل مصطفى، عــمــاد أب ــى جــريــن ،أحــمــد عــزت، منال مبارك ،أحمد الطباخ ،أحمد صابر. وقـــالـــت فــاطــمــة فـــــرج ،مــديــر مــؤســســة والد الــبــلــد ،إن فــكــرة املعرض تولدت منذ نحو 7أشهر
به على املسارح األخــرى ،فجمهور األوبرا له «هيبة» .وأكد «احلالنى» أن الساحة الغنائية شهدت تغيرات كبيرة ،على مدار السنوات املاضية،
«أعتذر له» بيدرو جونزاليس، املدير الفنى ملنتخب أجنوال ،لكارلوش كيروش ،املدير الفنى ملنتخب مصر ،عن واقعة اعتداء العب منتخب أجنوال عليه أثناء املباراة األخيرة.
وت ــأث ــرت كــثــي ـ ًرا مــع ظــهــور أمنــاط غريبة من الغناء وحتقيقها انتشارا كبيرا ،وبالتأكيد هى ظاهرة وسوف تختفى بدليل أنها ال تعيش كثي ًرا،
ويظل الفن الراقى املحترم هو الفن احلقيقى واألسـ ــاس بدليل إقبال اجلــمــاهــيــر عــلــى االســتــمــاع لكبار املــطــربــن فــى مــهــرجــان املوسيقى العربية. وت ــاب ــع« :ابــنــى الــولــيــد ك ــان من املفترض أن يحضر إلــى القاهرة ألنــه يعشقها وأهلها ،لكنه متعاقد على حفالت فى أمريكا ،وأتعامل معه باعتباره صديقى وليس ابنى، وأقــــــدم لـــه الــنــصــيــحــة وخــاصــة مــشــوار طــويــل ،وتــعــاونــا فــى كليب (حبيبى) وحقق جناحا كبيرا ،بلغت مشاهداته 13مليونا ،والتعاون مع الوليد مرهون بالفكرة ،إذا توافرت وكــانــت مختلفة نــقــدم عليها ،أما بخصوص ابنتى ماريتا ،فأمتنى لها النجاح فى التمثيل والغناء ،ألنها مختلفة وإحساسها عال ج ًدا ،وأدت أدوارا جيدة بشهادة كثيرين ،وكذا فى الغناء لديها قــدرة على الغناء بلغات عديدة ،وهو ما مييزها». وعــن حــال األغنية الشعبية فى مصر ق ــال« :تربيت على األغــانــى الــشــعــبــيــة فــى مــصــر ،ولــهــا مــذاق مــخــتــلــف ،وأحـــــرص عــلــى غنائها وتــقــدميــهــا فـــى ح ــف ــات ــى ،مــنــهــا (ســت الستات يــا مصرية ،غــدرك مستحيل)».
«من تواضع هلل رفعه» رجاء حسني ،خالل لقائها فى برنامج «نص الكالم»، موجهة حديثها ملحمد رمضان.
«ست بميت راجل»
بمشاركة 19فنا ًنا من مختلف األجيال
حامد عويس 19فنانا تشكيليا من مختلف األجيال ،وهم :محمد عبلة، عصمت داوستاشى ،حسن الشرق، فتحى عفيفى ،مهاب عبدالغفار، محسن أبــوالــعــزم ،محمد عرابى، عالء عوض ،أمين سعداوى ،أحمد سليم ،ياسني حراز ،محمد جوهر،
سميرة
عاصى الحالنى :فخور بالغناء فى مهرجان الموسيقى العربية
«تستجدى األصدقاء»
افــتــتــح الــدكــتــور خــالــد س ــرور، رئــيــس قــطــاع الــفــنــون التشكيلية بوزارة الثقافة ،أمس األول ،معرض «الرحلة» للفنون التشكيلية مبتحف الــفــنــون اجلــمــيــلــة بــاإلســكــنــدريــة، فــى إط ــار منحة حاضنة الفنون اإلبــداعــيــة التى يقدمها املتحف، بــحــضــور إيــهــاب ال ــزالق ــى ،رئيس التحرير التنفيذى لـ«املصرى اليوم»، وعماد الدين حسني ،رئيس حترير جــريــدة ال ــش ــروق ،وفــاطــمــة فــرج، مدير مؤسسة والد البلد ،ولفيف من مثقفى وفنانى اإلسكندرية. يـــقـــام املـ ــعـ ــرض حتـ ــت رع ــاي ــة مؤسسة «املــصــرى الــيــوم» ،ويقدم بــانــورامــا للفن املــصــرى احلديث م ــن مــحــافــظــات مــصــر املختلفة بعيدًا عن مركزية العاصمة ،إلى جانب التعريف بالفنانني املحليني واحلركة الفنية التى تتسم بالتنوع واحليوية فى أقاليم مصر املختلفة، فضال عن إقامة حــوار بني أجيال الفنانني من أجيال مختلفة. يشارك فى املعرض املقام بقاعة
متوفر على جميع التطبيقات
جمهور األوبرا له «هيبة»
صورة تخيلية لعالم «ميتافيرس»
مــنــذ تــغــيــيــر شــركــة «فــيــســبــوك» اسمها بنهاية الشهر املــاضــى إلى «ميتا» ،بات اجلميع شغو ًفا مبعرفة املزيد عن تقنية «ميتافيرس» ،التى ستكون أمـ ًرا واق ًعا بعالم افتراضى ً مستقبل. سيدلف إليه كثيرون وبطبيعة احلــال ،يسعى القائمون عــلــى هـ ــذا املـــشـــروع إلـ ــى حتقيق
يوما لمدة ً ٣٠
سميرة سعيد تغنى مع ذوى الهمم فى افتتاح ملتقى«أوالدنا»
كتب -سعيد خالد:
أع ــل ــى قـ ــدر م ــن الــواقــعــيــة داخ ــل هــذا العالم االفــتــراضــى .ومــن ثَ ـ َّم، يهدف الباحثون إلى تطوير طريقة محتملة ملحاكاة قدرة اإلنسان على الــشــعــور بــاألحــاســيــس اجلــســديــة. وحــســب املــنــشــور بـــــــــ«،»gizmodo يعمل الباحثون على تطوير أجهزة ،VRبحيث تُــطــبــق مستشعراتها ردود فعل اجلــلــد الطبيعية داخــل
لكل القراء
Al Masry Al Youm - Monday - November 15 th - 2021 - Issue No. 6363 - Vol.18
االثنني ١٥نوفمبر ٢٠٢١م ١٠ -ربيع اآلخر 14٤٣هـ ٦ -هاتور - 173٨السنة الثامنة عشرة -العدد ٦٣٦٣
نظمت دار نهضة مصر للنشر حــفــل تــوقــيــع ومــنــاقــشــة لــلــروايــة األحــــدث لــلــروائــيــة الــدكــتــورة رمي بسيونى ،الــصــادرة عن الــدار وهى رواية «القطائع :ثالثية ابن طولون» فــى حــفــل حــاشــد حــضــره الــعــديــد من املثقفني والشخصيات العامة، الرواية تأتى فى سياق سلسلة من الــروايــات التاريخية التى اعتمدت فيها رمي بسيونى نهجا روائيا مغايرا يعتمد السرد وإعادة الفرز للمسلمات التاريخية ،وقــدمــت تاريخا حلقبة
ً مجانا
عــن طــريــق تسجيل مجموعة من الفيديوهات مع عدد من الفنانني املحليني من خارج القاهرة ،وذلك إلبــراز أعمالهم وارتباطها بالبيئة املحلية ،وعــاقــة ذلــك بإنتاجهم الفنى ،وأضافت« :فكرنا فى إقامة املعرض إلبــراز هؤالء الفنانني من
تصوير -محمود طه خــال عمل متكامل مبعنى إقامة مــعــرض للفنانني الــذيــن شــاركــوا ف ــى ســلــســلــة الــفــيــديــوهــات ،إلــى جــانــب أنــنــا ،كــشــركــة متخصصة فى اإلعــام ،نقدم دورات تدريبية لشباب الفنانني وكيفية استخدام منصات التواصل االجتماعى».
تحدت الظروف وعشقت الديكور «مروة» ّ دمياط -عماد الشاذلى:
«مـــعـــنـــديـــش حــــاجــــة اس ــم ــه ــا مستحيل ،ومفيش حــاجــة اسمها راجــل وســت ،وعندى طموح أجنح فــى شغلى وأتــعــلــم كــل حــاجــة فى مــجــال عملى الــلــى بــحــبــه» ..بهذه الكلمات بــدأت مــروة عبدالواحد، ابنة قرية الــشــعــراء التابعة ملركز دمياط ،حديثها. وأضـ ــافـ ــت« :اتــعــلــمــت شــغــانــة ال ــدي ــك ــور وأنــــا عــنــدى 12ســنــة، خصوصا بعد ظروف والدى وتركى ً للمرحلة االبتدائية وعدم استكمال دراس ــت ــى ،ورحـ ــت لــصــاحــب محل وطــلــبــت مــنــه أشــتــغــل مــعــاه عشان أتعلم ،وبقيت بسأل وأدور وأجرب بإيدى حلد ما اتعلمت فن الديكور وت ــرك ــي ــب ال ــس ــت ــائ ــر» .وأض ــاف ــت لـــ«املــصــرى الــيــوم»« :ق ــررت بعدها خوض التجربة بنفسى واصطحبت مــعــى أخــتــى ،وكــنــت فتحت ورشــة فى بلدى الشعراء وكنت مبر على الـ ــورش وأتــعــامــل مــع الصنايعية، وك ــان ــوا فــى األول مــنــدهــشــن من كونى سيدة ،لكن بعد فترة اعتادوا واحتـ ــولـ ــت نـــظـــرات االس ــت ــغ ــراب إلعجاب بالتحدى واإلص ــرار اللى ـوصــا إن شــغــلــى ده جـــوايـــا ،خــصـ ً بيحتاج أتعامل بالشنيور والشاكوش
مروة عبدالواحد داخل ورشة عملها
واملـ ــنـ ــشـ ــار ،وم ــاك ــي ــن ــة األرتـ ــيـ ــك، والكومبريسور واملــعــدات الرجالى الثقيلة اللى بنستخدمها فى الدق عــلــى احلــوائــط وتــركــيــب الستائر وتقطيع األخشاب باملنشار وطالء أجــــزاء مــن ه ــذه األخ ــش ــاب ،وكــل شغل الــنــجــارة وال ــرش والــدهــانــات والتنجيد» .وتابعت« :لــم أستسلم ل ــظ ــروف مـ ــرض م ــزم ــن داهــمــنــى وحصلت على الــدبــلــوم الفنى من محو األمية وأستعد لعمل معادلة
لدراسة هندسة الديكور ،بعترف إن عملى مش مريح ،لكنه ممتع ج ًدا، خصوصا ملا بالقى نظرات اإلعجاب ً فى عيون الناس ،وقدرت أغير نظرة املجتمع الريفى اللى عايشة فيه عن شغل الستات ،ويعرفوا إن مفيش حاجة اسمها عمل نسائى وعمل رجالى ،وقدرت أكون صاحبة ورشة ومكتب ومشغل خاص ب ّيا ،ونفسى أطور من مهاراتى كأسطى ديكورات وستائر معروفة».